بالعبريةعاجل

نتانياهو أمامه 28 يوماً قابلة للتمديد لـ14 يوماً أخرى ليبحث إعادة تشكيل الحكومة للرئيس الإسرائيلي

متطرفون يهود يدعون لاقتحام المسجد الأقصى اليوم الاحد

نتانياهو أمامه 28 يوماً قابلة للتمديد لـ14 يوماً أخرى ليبحث إعادة تشكيل الحكومة للرئيس الإسرائيلي

نتانياهو أمامه 28 يوماً قابلة للتمديد لـ14 يوماً أخرى ليبحث إعادة تشكيل الحكومة للرئيس الإسرائيلي

نتانياهو أمامه 28 يوماً قابلة للتمديد لـ14 يوماً أخرى ليبحث إعادة تشكيل الحكومة للرئيس الإسرائيلي

كتب : وكالات الانباء

ذكرت قناة الـ13 الإسرائيلية، مساء السبت، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف بنيامين نتانياهو، سيبحث إعادة التكليف إلى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، اليوم الأحد، حال فشل مباحثاته مع حزب أزرق أبيض.

وبحسب القناة، من المتوقع أن يجتمع فريقا الليكود و”أزرق أبيض”، وما لم يحدث تقدم، فمن المتوقع أن يعيد رئيس الوزراء التفويض الذي حصل عليه بتشكيل الحكومة الإسرائيلية، للرئيس ريفلين.

وأضافت القناة “سيحاول فريقا التفاوض، التوصل إلى اتفاقات تؤدي إلى حكومة وحدة، وفي حال عدم حدوث تحقيق تقدم كبير، من المتوقع أن يعيد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ولاية الرئيس روبن ريفلين”.

ويواجه نتانياهو، معضلة عدم قدرته على تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، حيث حصل تحالف أحزاب اليمين الذي يرأسه نتانياهو على 55 مقعداً في انتخابات الكنيست الأخيرة، في حين يحتاج نتنياهو لـ61 صوتاً في الكنيست للمصادقة على حكومته.

ويرفض الحليف السابق لنتانياهو، زعيم حزب “إسرائيل بيتنا” أفيجدور ليبرمان، الذي حصل على 8 مقاعد في الكنيست، التحالف مع نتانياهو مجدداً، ويطالب بتشكيل حكومة وحدة موسعة تضم إلى جانب حزبه عدداً من الأحزاب الإسرائيلية الأخرى، فيما يرفض الانضمام لحكومة تضم أحزاباً دينية أو عربية.

وبحسب التكليف الذي حصل عليه نتانياهو من الرئيس الإسرائيلي، فإن أمامه 28 يوماً، قابلة للتمديد لـ14 يوماً أخرى لتشكيل الحكومة، فيما يواجه نتنياهو مشكلة قانونية تتعلق بتوجيه النيابة الإسرائيلية لتهم فساد له، ما قد يعيق إمكانية استمراره في تشكيل الحكومة.

متطرفون يهود يدعون لاقتحام المسجد الأقصى غداً

واستغلال لحالة الانقسام الفلسطينى ذكرت وسائل اعلام إن “جماعات الهيكل” المزعوم، دعت أنصارها وجمهور المستوطنين إلى تنظيم اقتحامات جماعية وواسعة للمسجد الأقصى المبارك غداً الأحد، عشية عيد “رأس السنة العبرية“.

وسيشارك في تلك الاقتحامات عشرات الحاخامات وكبار أعضاء “جماعات الهيكل”، وعدد من أعضاء حكومة الاحتلال حسبما ذكرت وكالة المعلومات الفلسطينية “وفا” اليوم السبت،.

وأكدت المصادر، أن هذه الجماعات المتطرفة شرعت بتكثيف دعواتها لتنفيذ الاقتحامات وتعميمها عبر مواقعها الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، مؤكدة على التنسيق الكامل مع شرطة الاحتلال لتسهيل هذه الاقتحامات.

بالفيديو | سقوط قذيفة من مصر على بلدة إسرائيلية

من ناحية اخرى أدعى الجيش الإسرائيلي اليوم السبت أن قذيفة أطلقت من الأراضي المصرية سقطت على بلدة حدودية في إسرائيل.

ورجح الجيش الإسرائيلي في صفحته على موقع “تويتر” للتواصل أن القذيفة أُطْلِقَتْ بشكل غير مقصود من شبه جزيرة سيناء، وقال إنها سقطت في قرية “بني نتساريم” وأصابت معبداً وسيارة بأضرار، لكنها لم تسفر عن إصابات بشرية.

وبحسب تقارير إعلامية، فإن قذيفة الهاون قد تكون ناجمة عن أعمال قتال بين مسلحين وقوات الأمن المصرية.

فتح: مبادرة الفصائل "غير مجدية"

على الجانب الاخر مازالت حالة الانقسام قائمة التاريخ سيلعن هؤلاء المرتزقة ممن يطلقون على انفسهم جماعات وفصائل  لضياع حقوق شعب فلسطين وارض دولتهم قرية وراء قرية بعد سرقة مدينة القدس العربية.. أعلنت حركة فتح، رفضاً ضمنياً للمبادرة التي قدمتها الفصائل الفلسطينية لإنهاء الانقسام، وتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، متهمة حركة حماس بصياغة المبادرة وتمريرها عبر الفصائل الفلسطينية

وقال عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، إن “مصر قالت إن رؤية الفصائل الفلسطينية لإنهاء الانقسام الأخيرة غير مجدية، وإن مبادرة الفصائل الأخيرة التي تم طرحها هي تراجع للخلف“.

وأضاف الأحمد، في تصريحات صحافية، أن “هذه المبادرة قدمتها حركة حماس منذ أكثر من ثلاثة أشهر، لمصر من أجل طرحها كخارطة طريق لإنهاء الانقسام، قبل أن تعيد الفصائل الفلسطينية طرحها مجدداً بشكل جماعي“.

وكانت الفصائل الفلسطينية، تترقب موقف حركة فتح وردها على هذه المبادرة، بعد أن أعلنت حركة حماس موافقتها عليها، إلا أن تصريحات الأحمد أكدت أن حركة فتح سترفض المبادرة، حيث أنه رئيس الوفد المكلف من الحركة بمتابعة ملف إنهاء الانقسام بين حركته وحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة.

وتضمنت المبادرة التي قدمتها 8 فصائل فلسطينية، لإنهاء الانقسام، تشكيل حكومة وحدة وطنية قبل نهاية العام الجاري، وتوحيد القوانين الانتخابية للمؤسسات، واستئناف اجتماعات اللجنة التحضيرية للبدء بالتحضير لإجراء انتخابات المجلس الوطني وفق التمثيل النسبي، وإجراء الانتخابات الشاملة منتصف العام المقبل.

من جهته أفاد مركز الميزان لحقوق الإنسان، اليوم السبت، أنه رصد مقتل 30 فلسطينياً منذ بدء العام الجاري، نتيجة أحداث العنف الداخلي وغياب القانون، داعياً لضرورة اتخاذ الإجراءات الأمنية ضد المتسببين في أحداث العنف.

وقال المركز: “تشير أعمال الرصد والتوثيق، التي يواصلها مركز الميزان، إلى أنه ومنذ مطلع العام الجاري 2019، وثق مركز الميزان مقتل 30 مواطناً، وإصابة 116 آخرين، من بينهم 20 طفلاً، و7 نساء، في أحداث متعلقة بالعنف الداخلي وغياب مظاهر سيادة القانون”.

وأضاف المركز، أن “على النيابة اتخاذ المقتضى القانوني، وتفعيل الإجراءات والتدابير الهادفة إلى منع انتشار وسوء استخدام الأسلحة الصغيرة، وحصر استخدامها في المكلفين بإنفاذ القانون وفي معرض إنفاذه فقط، ويشدد على ضرورة إعمال القانون في وجه منتهكيه”.

وتسود حالة من فوضى استخدام السلاح في قطاع غزة، وهو ما يؤدي لاستخدامه خلال الشجارات العائلية، أو حتى خلال المناسبات ما يسفر عن سقوط أعداد من القتلى والمصابين.

وشهدت مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، خلال الأيام الماضية، اشتباكات مسلحة بين عائلتين كبيرتين، ما أدى لمقتل مواطن وإصابة آخرين بينهم مصابون بحالة خطرة، فيما تحاول الأجهزة الأمنية في غزة السيطرة على الموقف.

وأدى هذا الشجار، إلى تعطيل الدراسة صباح يوم السبت، في عدد من المدارس، بالإضافة إلى عيادة صحية خوفاً من تصاعد الشجار، وحرصاً على حياة الطلاب والعاملين.

 

 

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!