بالعبريةعاجل

إسرائيل عن لسان أوستين : واشنطن ترصد ميزانية مليار شيكل لتجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية … اتهام نتانياهو بإتلاف وثائق قبل تسليم مكتبه لبينيت

صلاحيتها على وشك الانتهاء.. رئيس الوزراء الفلسطيني يوجّه بإرجاع لقاحات كورونا المستلمة من إسرائيل ... إعلام إسرائيلي: إدارة بايدن "لن تزعج" حكومة بينيت-لابيد بالقضية الفلسطينية ... جانتس: إسرائيل تعمل مع أمريكا لتعزيز المراقبة النووية الإيرانية... كوخافي يطلع المسؤولين الأمريكيين على تقييمات "حرب غزة" ويبحث ملفي إيران وحزب الله ... إعلام عبري: مصدر أمني يكشف موعد الحرب الإسرائيلية القادمة على غزة

إسرائيل عن لسان أوستين : واشنطن ترصد ميزانية مليار شيكل لتجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية … اتهام نتانياهو بإتلاف وثائق قبل تسليم مكتبه لبينيت

إسرائيل عن لسان أوستين : واشنطن ترصد ميزانية مليار شيكل لتجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية ... اتهام نتانياهو بإتلاف وثائق قبل تسليم مكتبه لبينيت
إسرائيل عن لسان أوستين : واشنطن ترصد ميزانية مليار شيكل لتجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية … اتهام نتانياهو بإتلاف وثائق قبل تسليم مكتبه لبينيت

كتب : وكالات الانباء

أعلنت الولايات المتحدة تخصيص التمويل اللازم لإعادة مخزون صواريخ القبة الحديدية في إسرائيل إلى ما كان عليه قبل التصعيد الأخير بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.

وجاء ذلك على لسان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستين، الذي أبلغ بذلك الكونجرس الأمريكي الذي يناقش حاليا مشروع الميزانية الأمريكية العامة بما فيها المساعدات الأمنية لإسرائيل، وتبلغ كلفة هذا المشروع حوالي مليار شيكل.

ويأتي القرار الأمريكي بعد الزيارة التي قام بها وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، لواشطن قبل أسبوعين والتي أجرى خلالها مباحثات مع الجانب الأمريكي حول هذا الموضوع، وفق قناة i24news الإسرائيلي.

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، قد تعهد مع انتهاء التصعيد أنه يؤيد طلب إسرائيل إعادة تزويدها بصواريخ القبة الحديدية مرحبا بقرار وقف إطلاق النار بين الطرفين.

نقلت “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين أمريكيين أن واشنطن قررت سحب 8 بطاريات صواريخ باتريوت من دول بينها السعودية والكويت والأردن والعراق.

إسرائيل: واشنطن ترصد ميزانية لتجديد مخزون صواريخ القبة الحديدية

فى وقت سابق أوخر شهر مايو الماضى وعد الرئيس الأمريكي جو بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتجديد منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية.

أكد بايدن لرئيس الوزراء الإسرائيلي دعمه الكامل من أجل تجديد منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية بهدف تأمين الدفاع والأمن في المستقبل.

لفت بايدن خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقده في البيت الأبيض  يوم 21 مايو الماضى للإعلان عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، إلى أن الولايات المتحدة تدعم بشكل كامل حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها في مواجهة الهجمات الصاروخية لحماس وغيرها. 

رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق بنيامين نتانياهو (أرشيف)

فى الشـن السياسى الاسرائيلى اتهمت تقارير صحافية رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق بنيامين نتانياهو بتدمير وثائق رسمية يوم الأحد الماضي، قبل ساعات من استلام رئيس الحكومة الجديد نفتالي بينيت، مقاليد السلطة.

ونقلت صحيفة جيروساليم بوست، اليوم الجمعة، أن موظفين في مكتب رئيس الوزراء السابق قالوا، إن نتانياهو أمر بتدمير وثائق كانت في خزنة بمكتبه.

ونقل مسؤولون عن نتانياهو أن هذه المزاعم غير صحيحة “وكاذبة تماماً” وسط وعود بتقصي حقيقة المزاعم، وفق ما قالت صحيفة هاآريتس، الإسرائيلية من جهتها.

وقالت مصادر مقربة من بينيت، إن نتانياهو لم يسمح لأي من موظفيه بعقد اجتماعات انتقالية مع فريق بينيت قبل التفويض الرسمي للحكومة الجديدة يوم الأحد.

صلاحيتها على وشك الانتهاء.. رئيس الوزراء الفلسطيني يوجّه بإرجاع لقاحات كورونا المستلمة من إسرائيل

فى اتجاه أخر أعلنت الحكومة الفلسطينية مساء يوم الجمعة إلغاء الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي لتبادل لقاحات “فايزر”، بعد أن تبين أن اللقاحات المستلمة غير مطابقة للمواصفات المطلوبة.

وقال الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم إن رئيس الوزراء محمد اشتية كلف وزيرة الصحة مي الكيلة بإلغاء الاتفاق وإرجاع جرعات اللقاحات لإسرائيل.

وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الصحة، إنه “بعد فحص الطواقم الفنية في وزارة الصحة للدفعة الأولى من لقاحات “فايزر” التي تم استلامها مساء اليوم من إسرائيل والمقدرة بـ90 ألف جرعة، تبين أنها غير مطابقة للمواصفات الواردة بالاتفاق”.

وتابع: “وعليه فقد أوعز رئيس الوزراء محمد اشتية إلى وزيرة الصحة بإلغاء الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي حول تبادل اللقاح وإعادة الكمية التي تم استلامها اليوم إلى إسرائيل”.

وأضاف ملحم أن رئيس الوزراء أكد رفض الحكومة تلقّي لقاحات تشارف صلاحيتها على الانتهاء كما جاء في بيان المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية.

وأشار إلى أن الحكومة تنتظر توريد اللقاحات من الشركة الأم على دفعات وفق الاتفاق المبرم معها بالشراء المباشر، والذي تم تسديد ثمنه مسبقا.

وكانت وزيرة الصحة مي الكيلة قد أفادت بأن الطواقم المختصة في وزارة الصحة وجدت أن اللقاحات المستلمة من إسرائيل لم تكن مطابقة للمواصفات، لذلك قررت الحكومة إعادتها.

من جهتها أفادت وزارة الخارجية بأن خبر اللقاحات الذي نشرته الخارجية الإسرائيلية غير دقيق وخادع.

وأكدت الوزارة أن الصيغة التي نشرتها الخارجية الإسرائيلية على “تويتر” بشأن تقديم لقاحات للسلطة الفلسطينية غير دقيقة، مشيرة إلى أن اتفاقا حصل بمقترح عبر منظمة الصحة العالمية وبتدخلها المباشر يقضي بأن تعطي إسرائيل مليون جرعة متوفرة لديها ليست بحاجة لها الآن واقترب موعد انتهاء صلاحيتها، مقابل أن تأخذ مليون جرعة ستصل إلى الحكومة الفلسطينية من “فايزر” قريبا تم شراءها ودفع ثمنها وغير محدد موعد وصولها.

وأشارت الوزارة الفلسطينية إلى أن خبر الخارجية الإسرائيلية يعطي الانطباع أن إسرائيل تتبرع لنا وهذا كذب، فهي تعطيها ما ستفقده قريبا لعدم استعماله مقابل أنها ستأخذ ما سيصلنا من الشركة نفسها من مطاعيم دفع ثمنها مقدما لشركة “فايزر”.

وشدد على أن إسرائيل لا تتبرع بشيء ولا تسدي أية خدمة، مضيفا “إسرائيل تعمل وفق مصالحها ونحن نعمل وفق مصالحنا”.

وذكر في السياق أن طريقة صياغة الخبر يعطي انطباعا كاذبا وخاطئا وجب تصحيحه حتى لا يقع أي قارئ في فخ الدعاية الإسرائيلية المضللة.

إعلام إسرائيلي: إدارة بايدن

بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن الإدارة الأمريكية بعثت رسائل إلى الحكومة الإسرائيلية الجديدة مفادها أنها لن تثير القضية الفلسطينية في الأشهر الأربعة المقبلة .

وذكرت “القناة 12” العبرية، أن الولايات المتحدة بعثت برسالة إلى إسرائيل في الأيام الأخيرة مفادها أنها لن تزعج الحكومة الإسرائيلية الجديدة بشأن القضية الفلسطينية حتى يتم إقرار الميزانية.

وبحسب ما أورد التقرير، فإن الميزانية يجب أن تقر في غضون 140 يوما، مما يعني أن حكومة نفتالي بينيت-يائير لابيد لديها 4 أشهر لن تحاول إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن خلالها دفع القضية الفلسطينية قدما.

يأتي ذلك، عقب محادثات أجراها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هاتفيا مع نظيره الإسرائيلي يائير لابيد حول “ضرورة تحسين العلاقات” بين إسرائيل والفلسطينيين “بطرق عملية”.

ذكرت الخارجية الأمريكية في بيان لها، صدر في أعقاب المكالمة الهاتفية بين الوزرين الأمريكي أنتوني بلينكن مع نظيره الإسرائيلي يائير لابيد “ضرورة تحسين العلاقات” بين إسرائيل والفلسطينيين “بطرق عملية”.

كوخافي يطلع المسؤولين الأمريكيين على تقييمات

على صعيد حرب الاحدى عشر يوما بين فلسطين واسرائيل أعلن الجيش الإسرائيلي، أن رئيس الأركان أفيف كوخافي، سيتوجه السبت المقبل إلى واشنطن للاجتماع مع مسؤولين أمريكيين وبحث ملفات غزة والبرنامج النووي الإيراني وحزب الله.

وبحسب موقع “إسرائيل 24″، فإن كوخافي سيناقش مع نظرائه التحديات الأمنية المشتركة الحالية، بما في ذلك “القضايا المتعلقة بالتهديد النووي الإيراني، وجهود إيران للتوسع عسكريا في الشرق الأوسط، وجهود حزب الله لإعادة التسلح، وعواقب تهديد الصواريخ الموجهة بدقة، وتعزيز القوات المشتركة.”

وقال الجيش الإسرائيلي إن قائد أركانه “سيطلع المسؤولين الأمريكيين على تقييمات الجيش للصراع الذي دام 11 يوما مع حركة حماس في قطاع غزة في مايو الماضي، لا سيما بشأن كيفية تنفيذ بعض استراتيجياته القتالية الجديدة”.

ومن المقرر أن يجتمع كوخافي والوفد العسكري المرافق، مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان ووزير الدفاع لويد أوستن ومسؤولين عسكريين أمريكيين آخرين، كما سيلتقي بقادة يهود وقادة المجتمع في الولايات المتحدة.

وزير الدفاع الإسرائيلي غانتس ونظيره الأمريكي أوستن (أرشيف)

فى اتجاه مغابر قال وزير الأمن الإسرائيلي بيني جانتس، يوم الخميس، إن إسرائيل والولايات المتحدة تعملان على زيادة الرقابة على برنامج طهران النووي، محذراً من أن جميع الخيارات لا تزال مطروحة على الطاولة، فيما يتعلق باستعداد محتمل لإسرائيل لشن ضربة عسكرية لمنع إيران من الحصول على أسلحة نووية.

ووفقاً لموقع أي 24 نيوز الإسرائيلي، جاءت تصريحات جانتس، أمام مجموعة من كبار مسؤولي الدفاع الأمريكيين السابقين الذين زاروا إسرائيل من قبل مجموعة الدفاع التابعة للمعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي.

وأكد جانتس للوفد أنه يشعر بالقلق من أنه مع تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة وتغيير الحكومة المتوقع في الانتخابات الرئاسية الإيرانية المقبلة، يمكن أن تكون هناك فترة تعديل وزاري تحقق خلالها إيران إنجازات في مجال التطوير النووي.

وقال “نحن نعمل عن كثب مع حلفائنا الأمريكيين، لزيادة المراقبة ولإيضاح إيران أن جميع الخيارات لا تزال مطروحة”.

وشكر الوفد على دعمه وشارك بأفكاره حول مختلف التحديات المطروحة على جدول الأعمال، وعلى رأسها سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية.

وبدوره، أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، بعد ظهر اليوم الخميس، سعي بلاده للتصدي للبرامج النووية لدول مثل إيران وكوريا الشمالية، وجاء حديثه خلال كلمة له مع رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارك ميلي، أمام لجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ.

ومن جانبه، حذر رئيس هيئة الأركان المشتركة من استمرار الصين في العمل على رفع قدرتها العسكرية، وأضاف الجنرال ميلي “مستعدون دائماً لرفع قدراتنا العسكرية”

الأسلحة المهربة (تويتر)

فى سياق متصل أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي عن إحباط “محاولة تهريب أسلحة على الحدود مع لبنان”.

وأوضح أدرعي أن قوات جيش الدفاع والشرطة رصدت في ساعات الصباح الباكر، مشتبهاً به، قام بنقل حقيبة من لبنان في محيط بلدة المطلة، وبعدها جاء مشتبه به آخر لأخذ الحقيبة من الجانب الإسرائيلي”.

وكشف أن “قوات الجيش تعقبت بدقة محاولة التهريب وأحبطتها”، وفقاً لقناة “i24news” الإسرائيلية.

وألقت القوات الإسرائيلي القبض على المشتبه به وضبطت ما كان في الحقيبة التي حوت على 12 مسدسا، وتمت إحالته الى التحقيق، بحسب أدرعي.

وشدد أدرعي، على أن الجيش الإسرائيلي وبالتعاون مع الشرطة يبذلون قصارى الجهود للحد من ظاهرة تهريب السلاح من لبنان.

وقبل نحو 10 أيام، نشر أفيخاي أدرعي صورا لأسلحة ومخدرات بعد إحباط محاولة تهريبها من لبنان إلى داخل إسرائيل.

 

إعلام عبري: مصدر أمني يكشف موعد الحرب الإسرائيلية القادمة على غزة

الغريب فى الامرفبرغم حالة النهدئة العسكرية كشفت  عدة تقديرات أمنية وسياسية إسرائيلية، بأن شن إسرائيل هجوما جديدا على قطاع غزة، هو “مسألة وقت”.

وكشفت القناة “12” العبرية نقلا عن مصدر أمني كبير أن “الحرب أو الأيام القتالية” ستكون خلال “أسابيع قليلة”، بينما أشار موقع “واينت” العبري، وفق تقديرات سياسية، إلى أن إسرائيل ستشن حربا على قطاع غزة “خلال شهرين”.

بالإضافة إلى التقديرات السابقة، عرضت القناة “12”، 4 نقاط خلافية بين إسرائيل وحركة “حماس”، زعمت أنها ستؤدي “على ما يبدو، إلى تصعيد إضافي”، وأوضحت أن هذه الخلافات هي الآتية: 

– أول خلاف: المنحة القطرية لقطاع غزة، وآلية إدخالها إلى القطاع، حيث أفادت القناة بأن “حماس” ترفض تحويل المنحة إلى السلطة الفلسطينية لتوزيعها، مرجحة أن يتم التوصل إلى تسوية تنقل بموجبها مسؤولية المنحة إلى الأمم المتحدة.

– الخلاف الثاني: نقطة انطلاق مفاوضات التوصل إلى تهدئة، من الأوضاع عشية الحرب الأخيرة على القطاع، أو من الوضع الحالي، إذ أنه بينما تطلب “حماس” إعادة فتح مساحة الصيد بشكل كامل قبل انطلاق المفاوضات، تصر إسرائيل أن تكون هذه “التسهيلات” جزءا من المفاوضات.

– الخلاف الثالث: سياسة الرد الإسرائيلية على البالونات الحارقة من قطاع غزة.

– الخلاف الرابع: قضية الأسرى، حيث أن إسرائيل تربط  استعادة الأسرى بمفاوضات إعادة إعمار القطاع”.

في سياق متصل، لفت موقع “واللا” العبري إلى أن “الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تقدر أن “حماس” لن تتردد في إطلاق صواريخ على إسرائيل إن لم يطرأ تقدم في الاتصالات للتوصل إلى تهدئة، على المدى القريب”.

من جانبه، رأى المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس” العبرية، عاموس هارئيل، أنه “من الجائز أن يتضح الأسبوع المقبل إذا كانت وجهتنا نحو مفاوضات حول تهدئة في القطاع، أو إلى تصعيد آخر، يضع إصرار الحكومة الإسرائيلية أمام امتحان خاطف”، مشيرا إلى أن “حكومة نفتالي بينيت تجاوزت امتحانها الأمني الأولي هذا الأسبوع بنجاح نسبي”، بادعاء أن “مسيرة الأعلام غير الضرورية” أثارت الاضطرابات المتوقعة في القدس المحتلة “من دون أن تشعل حتى الآن حريقا جديدا في قطاع غزة”، وأن رد إسرائيل على البالونات الحارقة كانت “أشد من العادة، لكنه مدروس” لأنه لم تقع خسائر بشرية بين الفلسطينيين.

كما أوضح أن “السرعة والسهولة التي تطور فيهما خطر تدهور متجدد في القطاع، وضع علامات استفهام على تصريحات الجيش الإسرائيلي، التي بموجبها انتهت المعركة الأخيرة بتفوق إسرائيلي واضح”.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!