أخبار عربية ودوليةعاجل

اخبار متنوعة : وزير الدفاع الأمريكي: سنكثف وجودنا في سوق الأسلحة لمواجهة روسيا والصين ويكشف نتجه لنقل قوات من ألمانيا إلى مناطق قريبة من الحدود الروسية

وفد من "حكومة الوفاق" في تونس لتباحث إعادة فتح معبر رأس الجدير ..رئيس الوزراء الإيطالي: نسعى لتحقيق الاستقرار في ليبيا والسراج بروما الخميس القادم ...قبرص تشجب مذكرة التفاهم التركية بشأن ليبيا وتعتبرها غير قانونية ...ماكرون يتعهد بالقضاء على التطرف الإسلامي

اخبار متنوعة : وزير الدفاع الأمريكي: سنكثف وجودنا في سوق الأسلحة لمواجهة روسيا والصين ويكشف نتجه لنقل قوات من ألمانيا إلى مناطق قريبة من الحدود الروسية

اخبار متنوعة : وزير الدفاع الأمريكي: سنكثف وجودنا في سوق الأسلحة لمواجهة روسيا والصين ويكشف نتجه لنقل قوات من ألمانيا إلى مناطق قريبة من الحدود الروسية
اخبار متنوعة : وزير الدفاع الأمريكي: سنكثف وجودنا في سوق الأسلحة لمواجهة روسيا والصين ويكشف نتجه لنقل قوات من ألمانيا إلى مناطق قريبة من الحدود الروسية

كتب : وكالات الانباء

أكد وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، أن الولايات المتحدة تنوي بذل جهود إضافية لتكثيف وجودها في سوق الأسلحة ومواجهة روسيا والصين في هذا القطاع.

وقال إسبر، في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء خلال اجتماع للمجلس الأطلسي، إن كلا من روسيا والصين تجران دولا أخرى في دائرة نفوذهما عبر بيع الأسلحة لها.

وأشار إسبر في هذا السياق إلى أن الولايات المتحدة تعتزم “زيادة قدراتها على التنافس في سوق الأسلحة” في ظل هذه التطورات، مضيفا: “كما سنقوم بتعزيز التعاون مع حلفائنا”.

وسبق أن اتهمت روسيا مرارا الولايات المتحدة باستخدامها أساليب غير نزيهة في المنافسة بسوق الأسلحة بينها التهديد بفرض عقوبات على الأطراف التي تشتري سلاحا روسيا، وهو أسلوب تبلور بشكل خاص في محاولة تصدي الولايات المتحدة لشراء بعض حلفائها منظومات الصواريخ للدفاع الجوي “إس-400”. 

فى السياق ذاته أعلن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر أن الولايات المتحدة تعتزم نشر “العدد ذاته” من الصواريخ المتوسطة والقصيرة في أوروبا وآسيا، الذي تمتلكه روسيا والصين.

وقال إسبر في كلمة له أمام المجلس الأطلسي بواشنطن، اليوم الثلاثاء، إن “الصين نشرت عددا كبيرا من الصواريخ، أكثر بكثير من ألف صاروخ متوسط وقصير المدى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ”.

وزعم إسبر أيضا بأن “روسيا قامت بذلك أيضا، وهي قامت بذلك في انتهاك لمعاهدة الصواريخ المتوسطة والقصرة المدى… وبالتالي نحن متمسكون بنشر قدرات مماثلة في المنطقتين”.

وأضاف أن الولايات المتحدة تعتزم أيضا تعزيز منظومتها للدفاع الصاروخي.

وكشف وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر أن واشنطن تعتزم تعزيز حضورها العسكري بشرق أوروبا بسبب ما وصفه بـ “التهديدات” من جانب روسيا ونقل قوات من ألمانيا إلى دولة أقرب من الحدود الروسية.

وقال إسبر في كلمة ألقاها أمام المجلس الأطلسي في واشنطن، اليوم الثلاثاء: “نريد تقليص حضورنا العسكري في ألمانيا فقط، ولكن ليس في أوروبا بشكل عام. ونحن بحاجة إلى إعادة نشر القوات، لأننا نعلم بالتهديدات المرتبطة بروسيا، التي يواجهها حلفاؤنا”.

وأضاف: “نحن بحاجة إلى نقل القوات باتجاه الشرق”، موضحا أن الحديث يدور عن تعزيز التواجد العسكري الأمريكي في دول البلطيق وبولندا وبلغاريا ورومانيا.

وأضاف أن الإدارة الأمريكية تدرس نقل فوج المدرعات الثاني، الذي يضم 4.5 ألف عسكري، من ألمانيا إلى دولة أقرب من روسيا، مشيرا إلى أن هناك إمكانيات لنشره بشكل دائم في رومانيا أو بلغاريا أو دول البلطيق.

وجاء ذلك في معرض تعليقه على القرار الأمريكي السابق بتقليص عدد القوات في ألمانيا وإعادة نشرها في المنطقة، والذي تم الإعلان عنه في أواخر يوليو الماضي.

وأشار إسبر أيضا إلى أن إدارة الرئيس دونالد ترامب نجحت في جهودها للدفع بالحلفاء في الناتو نحو زيادة النفقات الدفاعية لتصل إلى 2% من ناتجها المحلي الإجمالي.

وقال إنه “منذ عام 2016 وحتى الآن زاد حلفاؤنا في الناتو من النفقات الدفاعية بمقدار 130 مليار دولار بفضل قيادة الولايات المتحدة”، مضيفا أنه يتوقع أن يزداد هذا الرقم إلى أكثر من 400 مليار دولار بحلول عام 2024.

وأشار إسبر إلى أن 9 دول من أعضاء الناتو أوصلت نفقاتها الدفاعية إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي حتى شهر يونيو الماضي، فيما كان عددها 5 دول فقط في بداية ولاية دونالد ترامب.

يذكر أن الولايات المتحدة اتهمت روسيا بانتهاك معاهدة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى بسبب تطويرها صاروخ “9 إم 729″، وانسحبت من المعاهدة من طرف واحد في عام 2019، رغم تأكيدات موسكو أن مواصفات هذا الصاروخ لا تشكل أي انتهاك للمعاهدة وملاحظات روسيا بشأن مدى التزام واشنطن بالمعاهدة.

ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الدول الغربية إلى الامتناع عن نشر صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى في أوروبا ومناطق أخرى، لكن الولايات المتحدة تتجاهل هذه المبادرة حتى الآن.

وفد من

على صعيد اخر وصل وفد ليبي رفيع المستوى من “حكومة الوفاق” إلى تونس مساء الاثنين من أجل عقد اجتماع مع ممثلي الحكومة التونسية الأربعاء، لتباحث سبل إعادة فتح معبر رأس الجدير الحدودي.

وقال رئيس المجلس الأعلى لرجال الأعمال التونسيين والليبيين عبد الحفيظ السكروفي في تصريح لـ”بوابة إفريقيا الإخبارية”: “إن الوفد الليبي الذي حل مساء أمس بتونس يتمثل في ممثلي وزارة خارجية الوفاق”، مضيفا أن وفدا ثانيا يمثل وزارة الصحة سيحل بدوره بتونس للغرض ذاته.

وأشار السكروفي إلى أن الوفد الليبي ويتقدمه وكيلا وزراتي الخارجية والصحة سيعقد الأربعاء، عقد جلسة عمل مع نظيره من الحكومة التونسية لتدارس سبل وآليات إعادة فتح معبر رأس الجدير الحدودي بين البلدين ووضع بروتوكول صحي مشترك يمكن من إعادة فتح المعبر وفق الخطة الوطنية التونسية للتصدي لتفشي فيروس كورونا.

يشار إلى أن الإشكال في هذا الموضوع يتمثل أساسا في رفض الليبيين الخضوع للحجر الصحي الإجباري عند حلولهم بتونس، في حين تقر تونس هذا الإجراء على كل الوافدين إليها.

وتضغط بعض الجهات من بينها مجلس رجال الأعمال التونسيين والليبيين، في اتجاه إيجاد حل وسط لهذا الإشكال، من ذلك إقرار القيام بالتحاليل السريعة لفيروس كورونا بالنسبة للليبيين الوافدين إلى تونس.

وحدة لـ

على الجانب الاخر عرضت إحدى وحدات “الجيش الوطني الليبي” بقيادة المشير خليفة حفتر، قدراتها القتالية بمشاركة نحو 450 آلية وحوالي 2000 جندي.

وتظهر صور هذا العرض العسكري الذي نفذه اللواء 128 معزز، عربات “تايوتا” مسلحة أدخلت عليها تعديلات مختلفة، وجهزت بمجموعة متنوعة من الأسلحة، مثل مدافع الدوشكا السوفيتية عيار 12.7 ملم، والصينية من طراز دابليو 85، ومدافع 14.5.

كما شاركت في هذا العرض العسكري الذي شمل تنفيذ عمليات رماية، أعداد كبيرة من العربات المدرعة، وكذلك معدات ثقيلة مثل مدافع الهاوتزر ذاتية الدفع عيار 122 ملم، ودبابات “تي – 55” من بقايا جيش النظام الليبي السابق.

 

 

صورة

صورة

صورة

Libya Monitoring

@Libya_OSINT
Plot twist. They ran out of ammo before leaving Jufra and the mission got called off.

كما رصد خبراء وجود أنظمة إطلاق قذائف صواريخ متعددة محمولة على شاحنات، يعتقد أنها من طراز “في إن – 11”. 

رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي (أرشيف / غيتي) 

من جانيه دعا رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي نظيره الاسباني بيدرو سانشيز إلى السعي معاً للمساهمة في بسط الاستقرار في ليبيا ولبنان.

وقال كونتي، مخاطباً منتدى الحوار الإيطالي-الإسباني الملتئم في العاصمة روما ، إنه “يتعين علينا أن نعمل على المساهمة في استقرار مناطق مثل ليبيا ولبنان”.

ومن المزمع أن يجتمع كونتي مع رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية، فائز السراج بالعاصمة روما يوم الخميس المقبل.

كما كان كونتي قد أكد خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت على وقوف إيطاليا إلى جانب لبنان في الظروف الصعبة التي يمر بها، مشدداً على أهمية العلاقات الثنائية التاريخية بين البلدين، عارضا مساعدات من روما في أعقاب الانفجار الذي هز مرفأ بيروت في أغسطس (آب) الماضي.

جانب من الجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيف)

على صعيد التوتر فى شرق المتوسط أكد ممثل قبرص في اللجنة السادسة للجمعية العامة للأمم المتحدة خاريس خريستوستومو، اليوم الثلاثاء، أن بلاده تنضم إلى الدول الأعضاء الأخرى في الإعراب عن مخاوف جدية بشأن تسجيل المعاهدة الخاصة بليبيا باعتبارها لا تفي بالمعايير اللازمة بموجب المادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة.

وقال خرييستوستمو -في كلمة ألقاها بعنوان “تقوية وتعزيز إطار المعاهدات الدولية” ونقلتها وكالة الأنباء القبرصية الرسمية “سي إن إيه” على موقعها الإلكتروني- إن هذا “يبدو جلياً في الحالة التي أمامنا الآن لتسجيل مذكرة تفاهم ثنائية لا تفي حتى بالمعايير الأولية من الوهلة الأولى للتسجيل، ومن الواضح أنها متجاوزة للسلطات، بالإضافة إلى أنها تتعارض بشكل صارخ مع الشرعية الدولية والقواعد الراسخة للقانون الدولي، بما في ذلك قانون الدولي للبحار”، وذلك في إشارة واضحة إلى مذكرة التفاهم الأخيرة التي وقعتها تركيا وحكومة الوفاق الوطني في ليبيا بشأن ترسيم الحدود البحرية.

وأشار إلى أنه “من الواضح أن هذه نتيجة غير مرغوب فيها، وأن مثل هذا التطور المؤسف لا يسهم إلا في زيادة التوترات ونشر عدم الاستقرار الإقليمي ويتناقض بشكل مباشر مع الأساس المنطقي للمادة 102، وقد تنشأ شكوك مماثلة بشأن مسألة تسجيل المعاهدة مع الأعراف والقوانين الدولية الثابتة، ومن ثم فإننا نعتقد أنه يتعين علينا جميعاً إيجاد طريقة لتسهيل عمل الأمانة العامة من أجل توضيح إطار ومعايير تسجيل المعاهدة بموجب المادة 102 بشكل أفضل، ومن الأفضل أيضاً إشراك لجنة القانون الدولي في هذه المهمة الهامة”.

وقال الدبلوماسي القبرصي إن نيقوسيا رحبت بتحديث اللوائح المتعلقة بالمادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة بموجب قرار الجمعية العامة رقم 73/210 في الأول من فبراير 2019، بهدف تكييفها مع أحدث التطورات في ممارسة تسجيل المعاهدات والتقدم في تكنولوجيا المعلومات وضمان التناسق في إبرام المعاهدات.

وفى الشأن الفرنسى تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم على”تكثيف التحركات” ضد “الإسلام المتطرف” بعد قتل المدرس سامويل باتي بقطع رأسه، معلناً خصوصاً حل جماعة الشيخ أحمد ياسين الموالية لحركة حماس و”الضالعة مباشرة” في الاعتداء.

وقال ماكرون في كلمة مقتضبة في بوبينيي شمال باريس إن “قرارات مماثلة بحق جمعيات ومجموعات تضم أفراداً ستصدر في الأيام والأسابيع المقبلة”.

وأضاف الرئيس الفرنسي للصحفيين بعد اجتماع مع وحدة مكافحة الإسلام السياسي في ضاحية شمال شرق باريس “نعرف ما يتعين القيام به”.

وتعرض باتي البالغ من العمر 47 عاماً للهجوم وهو في طريقه إلى منزله من المدرسة التي كان يعلم فيها في كونفلان سانت أونورين الواقعة على بعد 40 كلم شمال غرب باريس.

وعثر في هاتف منفذ الجريمة على صور للأستاذ ورسالة يعترف فيها بالجريمة، ونشر أيضاً على تويتر صوراً لجثة الأستاذ مقطوعة الرأس.

وأوقفت الشرطة 16 شخصاً على صلة بالجريمة، بينهم إسلامي أصولي معروف وأربعة من أفراد عائلة أنزوروف.

 
وفى الشأن الاثيوبى صرخت ماريما واديشا التي توفي زوجها منذ عشر سنوات وراحت تلقي بالحجارة، بل وبلغ بها اليأس حد إطلاق النار على أسراب الجراد التي حطت على حقول الذرة الرفيعة التي تملكها في شمال شرق إثيوبيا.

لكن الحشرات لم يردعها شيء وأتت على محصولها بالكامل فدمرت مصدر الدخل الوحيد لأسرتها.
قالت مريم وهي محاطة بخمسة من أطفالها وتحمل في يدها حزمة من نبات الذرة التالفة “لم ترحل منذ أسبوع. تركتنا بدون محصول نشد الحزام ونبكي ليلاً ونهاراً، كيف يمكنني أن أطعم أطفالي”.

الأسوأ منذ 25 عاماً
وقالت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة إن غزو الجراد لإثيوبيا هذا العام هو الأسوأ منذ 25 عاماً.

فقد أتي على 200 ألف هكتار من الأرض المزروعة منذ يناير وهدد الموارد الغذائية. فجراد يملأ كيلومترا واحدا من الأرض يمكنه أن يلتهم في اليوم الواحد ما يستهلكه 35 ألف إنسان – كما يقضي على أرزاق الملايين.

ويجتاح غزو أسراب الجراد، الذي لا يحدث مثله سوى مرة في العمر، شرق أفريقيا ومنطقة البحر الأحمر منذ أواخر 2019. وتفاقم جائحة فيروس كورونا الأزمة هذا العام بتعطيل سلاسل إمدادات منظمة الأغذية والزراعة من المبيدات والمعدات لمكافحته.

وقال ستيفن إنجوكا مدير منظمة مكافحة الجراد الصحراوي في بلدان شرق إفريقيا “أكبر تحد الآن للمنطقة موجود هنا في إثيوبيا ونحن نعمل على مواجهة ذلك مع شركائنا مثل منظمة الأغذية والزراعة”.

وجعل الصراع والفوضى في اليمن، الذي انطلقت منه بعض الأسراب، رش المبيدات بالطائرات مستحيلا. وتزامن ذلك مع أمطار غزيرة على غير المعتاد مما زاد من انتشار الجراد في إثيوبيا.

وقال البنك الدولي إن هجوم الجراد سيكلف شرق إفريقيا واليمن نحو 8.5 مليار دولار هذا العام.
 
وتخشى فطومة سعيد ممثلة منظمة الأغذية والزراعة في إثيوبيا من تكرار هذا الدمار في العام المقبل.

وتقول “الإصابة ستستمر في عام 2021. الغزو يتكرر وسيصل الجراد إلى كينيا”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!