أخبار عربية ودوليةعاجل

الصحة العالمية:تأثير كورونا على سكان العالم محدود وحذرنا من كوفيد19 منذ اليوم الأول وتدعو مجموعة العشرين لمزيد من التعاون ومحاربة تفشى كورونا بحزم

وفيات كورونا في الولايات المتحدة تتجاوز 42 ألفا وترامب : اغلاق الهجرة الى امريكا لمواجهة كوفيد19 ... الجيش الأمريكي يوجه لمشاته البحرية في أوكيناوا الاستعداد للحجر الصحي الشامل ... لأول مرة.. بإيطاليا مدينة عدم رصد أى اصابات أو وفيات وتسجل انخفاضا في حصيلة الحالات النشطة للإصابة بفيروس كورونا ... أوكسفام: 50 مليون شخص مهدّدون بالمجاعة غرب أفريقيا بسبب الفيروس

الصحة العالمية:تأثير كورونا على سكان العالم محدود وحذرنا من كوفيد19 منذ اليوم الأول وتدعو مجموعة العشرين لمزيد من التعاون ومحاربة تفشى كورونا بحزم

الصحة العالمية:تأثير كورونا على سكان العالم محدود وحذرنا من كوفيد19 منذ اليوم الأول وتدعو مجموعة العشرين لمزيد من التعاون ومحاربة تفشى كورونا بحزم
الصحة العالمية:تأثير كورونا على سكان العالم محدود وحذرنا من كوفيد19 منذ اليوم الأول وتدعو مجموعة العشرين لمزيد من التعاون ومحاربة تفشى كورونا بحزم

كتب : وكالات الانباء 

أثّر فيروس كورونا الجديد على نسبة قليلة من تعداد السكان في العالم، وذلك وفقاً للنتائج الأولية للدراسات التي تُجرى في العديد من البلدان، وهو ما يتعارض بالتأكيد مع فكرة أن عدد المصابين، دون أعراض، من الممكن أن يكون أكثر من 10 أضعاف عدد الحالات المؤكدة.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الإثنين: “تشير النتائج الأولية إلى إصابة نسبة قليلة نسبياً من تعداد سكان العالم، بما في ذلك المناطق المصابة بشدة”.

وأصر تيدروس والمسؤولون الرئيسيون عن مكافحة فيروس كورونا في منظمة الصحة العالمية على أنه يجب على الجميع أن يفهم أن الخروج الوباء سيتطلب المزيد من الوقت وأن رفع إجراءات الوقاية والحجر المنزلي لا يعنى أن الخطر قد انتهى.

وقالت رئيس وحدة الأمراض الناشئة في منظمة الصحة العالمية، ماريا فان كيركوف، في مؤتمر صحافي: “هناك الكثير من الدول التي انخفض فيها معدل الإصابات، ولكن إذا رُفعت إجراءات الحجر المنزلي فجأة وبشكل سريع سيعود معدل الإصابات للارتفاع من جديد، لذلك يجب توخي الحذر والحرص”.

وأضافت الخبيرة، متحدثة عن الدراسات المصلية، مقرةً بـ “عيوب وحدود” فيها، أن “هناك نسبة أقل مما تصورنا قد أصيبت، وأن هناك احتمال لإصابة جزء كبير من السكان”.

وصرّحت فان كيركوف بأن “الفيروس يمكنه الانتشار مجدداً، ولذلك يجب التعامل مع  بالأمور بكل حذر وبشكل بطئ ومُحكم”.

فى السياق ذاته أكدت منظمة الصحة العالمية، الإثنين، أنها حذرت من خطر فيروس كورونا الجديد “منذ اليوم الأول”، وذلك رداً على اتهامات أمريكية لها بالتأخر في التحذير نته لتفادي إغضاب الصين.

وقال المدير العام للمنظمة تيدروس ادانوم جيبريسوس: “وجهنا التحذير منذ اليوم الأول”، مؤكداً أنه “لا أسراراً” في المنظمة التابعة للامم المتحدة. 

ودعا مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، دول مجموعة العشرين إلى إزالة الحواجز التجارية والتعاون لزيادة إنتاج وتوزيع السلع الأساسية، في ظل تفشي فيروس كورونا. 

كما دعا مدير المنظمة مجموعة العشرين (G20) إلى محاربة تفشي الفيروس بحزم بالاعتماد على ما تتوفر لديها من معطيات علمية ومعلومات عن هذا الوباء، ومواصلة دعم الإجراءات الدولية لمكافحة هذا الفيروس.

وأكد أدهانوم على صفحته في “تويتر” على ضرورة “التعاون بهدف الزيادة في إنتاج المواد الضرورية وضمان توزيعها العادل وإزالة الحواجز في المجال التجاري”.

هذا وقد بحث وزراء الصحة لدول “G20″، خلال اجتماع افتراضي، مساء أمس الأحد، سبل رفع فعالية الأنظمة الصحية، وأكدوا استعدادهم لاتخاذ إجراءات إضافية لكبح انتشار فيروس كورونا.

 

جنازة أحد ضحايا كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية (تويتر)

على صعيد أخرتجاوز عدد الوفيات جراء فيروس كورونا في الولايات المتحدة 42 ألف شخص، كما أظهر إحصاء لوكالة رويترز يوم الاثنين.

ومن الواضح حسب المعلومات الأخيرة أن معدل الزيادة في عدد الإصابات تباطئ، بعدما بلغ حوالي 30 ألف حالة يوميا الأسبوع الماضي، إذ تم تسجيل 20 ألف إصابة جديدة فقط يوم الاثنين.

يذكر أن الزيادة في الوفيات خلال الأيام القليلة الماضية تباطأت أيضا، حيث ارتفعت بواقع نحو 1500 حالة اليوم مقارنة بأكثر من ألفي وفاة في اليوم خلال معظم أيام الأسبوع الماضي. وسجلت الولايات المتحدة 2806 وفيات يوم الأربعاء لتحقق بذلك رقما قياسيا لعدد حالات الوفاة في يوم واحد.

وتسجل الولايات المتحدة، أكبر عدد للإصابات المؤكدة بالفيروس في العالم بأكثر من 774 ألف حالة . 

وفيات كورونا في الولايات المتحدة تتجاوز 42 ألفا

فى وقت سابق ظهر إحصاء لرويترز تجاوز عدد الوفيات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة 41 ألف وفاة، اليوم الإثنين، في حين تجمع محتجون ببعض عواصم الولايات للمطالبة بإنهاء مبكر لإجراءات العزل العام، بينما نصح مسؤولون بالحذرلإتاحة المزيد من أدوات الكشف.

وسمحت إجراءات البقاء الإلزامي في المنازل بإبطاء انتشار الفيروس، ودفعت الاقتصاد إلى التوقف وأجبرت أكثر من 22 مليون شخص على طلب إعانات بطالة في الشهر الماضي.

وتسجل الولايات المتحدة، وبفارق كبير، أكبر عدد إصابات المؤكدة بالفيروس في العالم بأكثر من 756 ألف إصابة، وأكثر من 41150 وفاة، نصفها في ولاية نيويورك.

وتميل الإصابات والوفيات للتراجع في عطلات نهاية الأسبوع، وزادت الوفيات بـ 1500 يوم الأحد، و1800 يوم السبت.

وسجلت الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي رقماً قياسياً للوفيات اليومية بـ 2806 يوم الأربعا .

ترامب: سأغلق الهجرة إلى أمريكا مؤقتا لمواجهة كورونا

فى حين كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه سيوقع على أمر تنفيذي لتعليق الهجرة مؤقتا إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كإجراء احترازي لمواجهة فيروس كورونا. 

ووصف الليلة للماضية، في تغريده على تويتر، فيروس كورونا بالعدو غير المرئى، قائلا :”في ضوء الهجوم من قبل العدو غير المرئي، وكذلك الحاجة إلى حماية وظائف المواطنين الأمريكيين العظماء، سوف أوقع على أمر تنفيذي لتعليق الهجرة مؤقتًا إلى الولايات المتحدة”. 

Donald J. Trump

@realDonaldTrump

In light of the attack from the Invisible Enemy, as well as the need to protect the jobs of our GREAT American Citizens, I will be signing an Executive Order to temporarily suspend immigration into the United States!

وسأل مراسل صحفى الرئيس الأمريكي عن التقارير التي تفيد بأن الشركات الكبيرة تحصل على قروض تجارية صغيرة، بينما تكافح الشركات الصغيرة الفعلية للحصول على الأموال التي تحتاجها بشدة، فرد ترامب مازحا أنه لم يحصل على قرض: “أعرف شيئا واحدا، لم أحصل على أي شيء”.

 وعن القروض للشركات الكبيرة قال: سننتظر وسيضطر بعض الأشخاص إلى إعادته، وإذا حصل شخص ما على شيء يعتقد أنه غير لائق، فسنعيده مرة أخرى”.

 يذكر أن عددا من الولايات شهدت احتجاجات ضد قيود التباعد الاجتماعي، والمطالبة بإعادة فتح الاقتصاد والشركات وعودة الحياة إلى طبيعتها، ويرى مراقبون أن موقف الرئيس الأمريكي يأتي لقناعاته بضرورة العودة إلى العمل، لوقف نزيف الاقتصاد الحاد الذي خرج عن السيطرة رغم خطة التحفيز التي اعتمدتها الإدارة الأمريكية بأكثر من 3 تريليونات دولار، مخصصة للشركات والأفراد المتعثرين.

وفى تقرير لها، قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن الولايات المتحدة تبدأ تجربة سريعة في الاقتراض بدون سابقة، مع حصول الحكومات المحلية والشركات على تريليونات الدولارات من الديون لتعويض الأضرار الاقتصادية الناجمة عن وباء كورونا.

وتجاوز عدد الوفيات جراء فيروس كورونا في الولايات المتحدة 42 ألف شخص، كما أظهر إحصاء لوكالة “رويترز” يوم الاثنين.

وحسب المعلومات الأخيرة فإن معدل الزيادة في عدد الإصابات تباطأ، بعدما بلغ حوالي 30 ألف حالة يوميا الأسبوع الماضي، إذ تم تسجيل 20 ألف إصابة جديدة فقط يوم الاثنين. 

الجيش الأمريكي يوجه لمشاته البحرية في أوكيناوا الاستعداد للحجر الصحي الشامل

من ناحية أخرى وجه الجيش الأمريكي لقواته التابعة للكتيبة الـ3 من المشاة البحرية والمنتشرة في جزيرة أوكيناوا اليابانية، بالاستعداد للحجر الذاتي الصحي الشامل مدة 3 أيام.

وأصدرت قيادة الكتيبة الـ3، اليوم الاثنين، تعليمات لعسكرييها تنص على ادخار كميات كافية من الأغذية والمياه والمستلزمات الاساسية الأخرى للبقاء في ثكنات انتشارهم مدة 72 ساعة في إطار إجراءات منع تفش محتمل لفيروس كورونا وإجراء عمليات تطهير صحي ضرورية في الموقع.

ويقضي هذا الإجراء بوقف كل الاتصالات بين العسكريين والتزامهم بموقع الإقامة في الثكنات وانتظار التعليمات اللاحقة.

وتعليقا على هذا القرار، قال المتحدث باسم الكتيبة الـ3، الملازم الأول رايان بروس، إن الخطوة تعتبر احترازية وليس مبنية على تهديد ملموس، حيث لا توجد إصابات مؤكدة بالفيروس لدى العسكريين الأمريكيين في أوكيناوا.

إلا أن السلطات اليابانية، قد أكدت في وقت سابق أنها رصدت 119 إصابة مؤكدة بالفيروس لدى المقيمين في الجزيرة.

وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن إصابة عدة آلاف عسكرييها بالفيروس في مختلف أنحاء العالم، إلا أنها قررت وقف نشر المعلومات حول هذا الموضوع. 

إيطاليا.. 454 وفاة جديدة بكورونا ترفع الحصيلة إلى 24114

وعن حالة كورونا بايطاليا أعلنت السلطات الصحية الإيطالية، اليوم الاثنين، عن تسجيل 454 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، في تراجع ملحوظ للمعدل اليومي، مع تراجع وتيرة زيادة أعداد الإصابات بالمرض.

وقال مدير مكتب الحماية المدنية الإيطالي، أنجيلو بوريلي، في تصريح صحفي، إن عدد المتوفين في إيطاليا جراء كورونا ارتفع خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 454 حالة، بينما بلغ هذا المعدل 433 في الإحصائية السابقة.

وأكدت وكالة الحماية المدنية أن حصيلة ضحايا الوباء في إيطاليا بلغت 24114 شخصا، فيما ارتفع إجمالي عدد الإصابات بكورونا إلى 181228 بتسجيل 2256 حالة جديدة خلال آخر 24 ساعة، ما يمثل انخفاضا مقارنة مع معدلات الأيام السابقة.

وسجلت في إيطاليا السبت والجمعة الماضيين 482 و575 وفاة جديدة بالفيروس على التوالي.

وتحتل إيطاليا المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة في قائمة الدول الأكثر تضررا بفيروس كورونا من حيث عدد الوفيات، لكن هناك مؤشرات في الفترة الأخيرة على أن البلاد تجاوزت ذروة الوباء وأن الوضع يستقر أكثر فأكثر. 

لأول مرة.. إيطاليا تسجل انخفاضا في حصيلة الحالات النشطة للإصابة بفيروس كورونا

فيما أعلنت السلطات الايطالية أنها سجلت، ولأول مرة منذ بداية الأزمة الصحية بسبب جائحة فيروس كورونا في الثلث الأخير من فبراير الماضي، تراجعا في الحصيلة العامة للإصابات النشطة بالداء.

وقال رئيس هيئة الدفاع المدني، أنجيلو بوريلي، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الاثنين: “يبلغ العدد الإجمالي للمصابين المرضى حاليا 108237 شخصا، بينما كانت هذه الحصيلة أمس 108257، حيث انخفضت بواقع 20 حالة”.

وأعلن المسؤول الايطالي عن رصد 1822 حالة شفاء جديدة، ليصل العدد الكلي للمتعافين إلى 48877 شخصا.

كما أشار بوريلي إلى استمرار انخفاض عدد الأشخاص المرضى في المستشفيات، مبينا أن هذا العدد يبلغ حاليا 24906 حالة، وهو أقل بـ127 من حصيلة أمس الأحد.

وشدد كذلك على استمرار تراجع عدد المرضى في غرف العناية المركزة، ويبلغ هذا المؤشر الآن 2573 شخصا، وهو أقل بـ62 حالة مقارنة مع حصيلة الأمس.

لكنه أكد أن عدد الوفيات لا يزال مرتفعا حيث تم تسجيل 454 حالة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، فيما كان عذا المعدل أمس 433 حالة، ليرتفع اجمالي المتوفين إلى 24114 شخصا.

وتعتبر إيطاليا الدولة الثانية عالميا من حيث عدد الوفيات بفيروس كورونا المستجد، فيما تعد الثالثة من حيث الحصيلة العامة للإصابات المسجلة. 

على صعيد أخر لفيروس كورونا حذّرت منظمة أوكسفام غير الحكومية الثلاثاء من أنّ حوالى 50 مليون شخص في غرب أفريقيا معرّضون لخطر المجاعة بسبب تداعيات وباء “كوفيد 19” التي فاقمت مشاكل الجفاف وانعدام الأمن في المنطقة.

وقالت المنظمة الإنسانية العالمية استناداً إلى تقديرات للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إيكواس” إنّ عدد الأشخاص الذين يعانون من أزمة غذائية في المنطقة يمكن أن يرتفع بنسبة 200% خلال ثلاثة أشهر، ليصل إلى 50 مليون في أغسطس مقابل 17 مليوناً في يونيو.

وأضافت أنّه على الرّغم من الجهود التي تبذلها الدول المعنية، فإنّ السكّان المعرّضين لخطر المجاعة، سواء أكانوا يقطنون في المدن أم في المناطق الريفية، يعانون من صعوبات متزايدة في الوصول إلى أسواق المواد الغذائية ويواجهون ارتفاعاً مطّرداً في الأسعار وانخفاضاً في وفرة بعض المواد الغذائية الأساسية، وذلك بسبب تدابير الإغلاق العام المفروضة للحدّ من تفشّي الوباء وإغلاق الحدود وانعدام الأمن في بعض المناطق.

وقال حمادو حمدون ديكو، رئيس جمعية النهوض بالثروة الحيوانية في منطقة الساحل والسافانا (أبيس)، إنّ بوركينا فاسو شهدت في غضون أيام قليلة “ارتفاعاً في سعر كيس الدّخن زنة 100 كلغ من 16 ألفاً إلى 19 ألف فرنك أفريقي، في حين ارتفع سعر ليتر زيت الطهي بنسبة 100% تقريباً. أنا أتساءل كيف سنمضي شهر رمضان هذا العام في ظلّ وجود الفيروس بالإضافة إلى انعدام الأمن”.

ولفتت أوكسفام إلى أنّه في البلدان التي تواجه أزمات إنسانية أصبح الحصول على الغذاء أكثر صعوبة: في بوركينا فاسو والنيجر لا يمكن للمساعدات الإنسانية أن تصل إلى آلاف النازحين أو أن تغطي احتياجاتهم الغذائية، مما يجعل برامج المساعدات الطارئة أكثر أهمية من أيّ وقت مضى.

وأضافت أنّه مع بدء الموسم الزراعي، يواجه المنتجون والمزارعون أيضاً صعوبات في الحصول على البذور والأسمدة العالية الجودة.

وتساهم الزراعة بنسبة 30.5% من اقتصاد غرب إفريقيا وهي أكبر مصدر للدخل والمعيشة لما بين 70% إلى 80% من السكان، وبخاصة للنساء.

بدورهم يعاني الرعاة والمجتمعات التي تعتاش على رعي الماشية من صعوبات متزايدة في تأمين الرزق: أولاً بسبب تداعيات التغيّر المناخي وثانياً بسبب إغلاق الحدود بين الدول أو حتّى المناطق وما لذلك من تأثير سلبي على إيجاد مراعٍ، الأمر الذي يهدّد بزيادة الصراعات بين الرعاة والمزارعين.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!