بالعبريةعاجل

نتنياهو: تم تحديد موعد اجتياح رفح..أعضاء بـ”الليكود”يطالبون بعقد اجتماع عاجل لمناقشة مشروع اتفاق الهدنة وللمرة الأولى.. إسرائيل تنشر منظومة “القبة الحديدية البحرية” فوق إيلات

قيادي في حماس: المقترح الأخير المقدم لنا نعتبره عرضا إسرائيليا مرفوضا ..إسرائيل تشكل سربا جديدا من "النجم القاتل"

نتنياهو: تم تحديد موعد اجتياح رفح .. أعضاء بـ”الليكود”يطالبون بعقد اجتماع عاجل لمناقشة مشروع اتفاق الهدنة للمرة الأولى.. إسرائيل تنشر منظومة “القبة الحديدية البحرية” فوق إيلات

نتنياهو: تم تحديد موعد اجتياح رفح .. أعضاء بـ"الليكود"يطالبون بعقد اجتماع عاجل لمناقشة مشروع اتفاق الهدنة للمرة الأولى.. إسرائيل تنشر منظومة "القبة الحديدية البحرية" فوق إيلات
نتنياهو: تم تحديد موعد اجتياح رفح .. أعضاء بـ”الليكود”يطالبون بعقد اجتماع عاجل لمناقشة مشروع اتفاق الهدنة للمرة الأولى.. إسرائيل تنشر منظومة “القبة الحديدية البحرية” فوق إيلات

كتب : وكالات الانباء

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين إنه جرى تحديد موعد الاجتياح الإسرائيلي لرفح، الملجأ الأخير للفلسطينيين النازحين في غزة، دون الكشف عن هذا الموعد،

وذلك في وقت تُعقد فيه جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار في القاهرة.

وأضاف نتنياهو “تلقيت اليوم تقريرا مفصلا عن المحادثات في القاهرة، ونحن نعمل دون كلل لتحقيق أهدافنا، وفي مقدمتها إطلاق سراح جميع رهائننا وتحقيق النصر التام على حماس“.

وتابع قائلا “هذا النصر يتطلب الدخول في رفح والقضاء على كتائب الإرهاب هناك. سيحدث ذلك. جرى تحديد موعد”.

قالت مصادر إسرائيلية مشاركة في المفاوضات إن الولايات المتحدة ومصر طرحتا مقترحًا جديدًا يتضمن إشارات تتعلق بعودة سكان غزة إلى شمال القطاع.

وأضافت المصادر الإسرائيلية المشاركة في المفاوضات إنه “بحلول مساء الثلاثاء سنعرف ما إذا كان من الممكن المضي قدما في المفاوضات وننتظر رد حماس“، وفقا لما نقلته قناة “كان” العبرية.

يأتي هذا في الوقت الذي دعا فيه وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الاثنين، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لعقد اجتماع موسع للحكومة فورا بعد أنباء عن قرب عقد صفقة تبادل ووقف إطلاق النار في غزة، بحسب ما أفاد مراسلنا.

وحول العملية البرية في رفح، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن “أي تحرك إسرائيلي في رفح لن يبدأ قبيل انتهاء المحادثات مع واشنطن”.

وأضافت الهيئة أن “مسألة الشروع بالعملية البرية في رفح يعتمد على صفقة الرهائن إذا تم التوصل إليها

على عكس مفاوضات القاهرة إسرائيل  تخادع باستعداها لاجتياح رفح بشراء خيام لإجلاء الفلسطينيين

يستعد الجيش الإسرائيلي، على ما يبدو، للبدء بعملية برية تستهدف مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وذلك بشراء عشرات آلاف الخيام.

فقد قال مسؤول إسرائيلي “نقوم بشراء 40 ألف خيمة استعدادا لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين من مدينة رفح جنوب القطاع.

وأوضح المسؤول الإسرائيلي أن شراء هذه الخيام هو جزء من الاستعدادات الخاصة بشن عملية برية في رفح

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية كشفت، اليوم الثلاثاء، أن الجيش قد يشرع في اجتياح رفح في حال لم يتم التوصل لتقدم في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين في الجيش الإسرائيلي قولهم “قد نحصل على الضوء الأخضر لبدء عملية برية في رفح إذا لم يتحقق تقدم في صفقة التبادل”.

 وأمس الاثنين، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه تم تحديد موعد الاجتياح الإسرائيلي لرفح، الملجأ الأخير للفلسطينيين النازحين في غزة، دون الكشف عن هذا الموعد.

وأضاف نتنياهو “تلقيت اليوم تقريرا مفصلا عن المحادثات في القاهرة، ونحن نعمل دون كلل لتحقيق أهدافنا، وفي مقدمتها إطلاق سراح جميع رهائننا وتحقيق النصر التام على حماس“.

وتابع قائلا “هذا النصر يتطلب الدخول في رفح والقضاء على كتائب الإرهاب هناك. سيحدث ذلك. جرى تحديد موعد”.

منظومة الدفاع الصاروخية "القبة الحديدية البحرية" أو "سي دوم" (أرشيف)

للمرة الأولى.. إسرائيل تنشر منظومة “القبة الحديدية البحرية” فوق إيلات

من ناحية اخرى نشرت إسرائيل للمرة الأولى منظومتها الدفاعية الصاروخية الجديدة، المحمولة على متن سفينة حربية والمسماة “سي دوم” (القبة سي)، وذلك بهدف التصدي لهدف “مشبوه” اخترق المجال الجوي للبلاد قرب مدينة إيلات في أقصى الجنوب، وفق ما أفاد الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء.

ومنظومة “سي دوم” هي النسخة البحرية من منظومة القبة الحديدية للدفاع الجوي التي تُستخدم للحماية من الهجمات بالقذائف والصواريخ.

وأبلغ الجيش أمس الإثنين، عن إنذار في منطقة إيلات التي جرى استهدافها في فبراير (شباط) الماضي، بواسطة صواريخ بالستية أطلقها المتمردون الحوثيون من اليمن لكن تم اعتراضها.

وقال الجيش في وقت مبكر اليوم الثلاثاء في بيان: “بعد انطلاق صفارات الإنذار في منطقة إيلات اثر تسلل جسم طائر معاد، حددت القوات البحرية هدفاً جوياً مشبوهاً يعبر نحو الأراضي الإسرائيلية“، وأضاف “تم اعتراض الهدف بنجاح بواسطة منظومة الدفاع البحرية (سي دوم)”، مشيراً إلى أنه “لم تقع إصابات ولا أضرار”.

ولم يؤكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، ما إذا كان الهدف “المشبوه” طائرة مسيّرة، لكنه أفاد أن هذا كان “أول استخدام عملي لـ (سي دوم)”.

وتستخدم منظومة “سي دوم” التي تم نصبها على متن سفينة ساعر الحربية الألمانية الصنع من الفئة 6، نفس نظام اعتراض القبة الحديدية الأرضية، وفق شركة “رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة” الحكومية المشغلة للمنظومة.

والنظام الأرضي من “القبة الحديدية” مستخدم منذ أكثر من عقد في إسرائيل لاعتراض الصواريخ التي تطلقها حركتي حماس والجهاد من قطاع غزة، واستثمر الجيش الإسرائيلي في هذه التكنولوجيا الجديدة في السنوات الأخيرة بشكل خاص لحماية احتياطاته من الغاز في شرق المتوسط.

وتبلغ تكلفة كل عملية إطلاق من منظومة القبة البحرية نحو 50 ألف دولار.

نتنياهو: تلقيت تقريرا مفصلا عن محادثات القاهرة ونحن نعمل باستمرار لتحقيق أهدافنا (فيديو)

نتنياهو: تلقيت تقريرا مفصلا عن محادثات القاهرة ونحن نعمل باستمرار لتحقيق أهدافنا

من جانبه ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء يوم الاثنين، إنه تلقى اليوم تقريرا مفصلا عن محادثات القاهرة.

وأضاف نتنياهو في مقطع فيديو “نحن نعمل باستمرار لتحقيق أهدافنا، وفي مقدمتها إطلاق سراح جميع الرهائن لدينا وتحقيق النصر الكامل على حماس”.

جدير بالذكر أن المفاوضات حول غزة استؤنفت يوم الأحد بالعاصمة المصرية القاهرة.

ونفى مسؤول في حركة حماس إحراز أي تقدم في المفاوضات الجارية في مصر بشأن التهدئة في قطاع غزة، مؤكدا أنه “لا يوجد أي تغيير في موقف تل أبيب”، علما أن مصدرا مصريا رفيع المستوى صرح بأن جولة المفاوضات بشأن الهدنة في غزة بالقاهرة تشهد تقدما كبيرا في تقريب وجهات النظر.

هذ، وصرح نتنياهو بأن النصر الكامل على حماس يتطلب الدخول إلى رفح والقضاء على كتائب حماس هناك، مردفا بالقول “سيحدث ذلك، هناك موعد”.

وكانت وكالة “أ ف ب” قد أفادت بأن القادة الإسرائيليين يستعدون لعمليات عسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، التي نزح إليها غالبية سكان القطاع بعد 6 أشهر من الحرب.

وتأتي تصريحات نتنياهو في الوقت الذي يتعرض فيه لضغوط متزايدة من الرئيس الأمريكي جو بايدن لإنهاء الحرب وتحسين الوضع الإنساني لا سيما عقب مقتل سبعة عاملين مع منظمة “وورلد سنترال كيتشن” (المطبخ المركزي العالمي) جراء قصف مسيرة إسرائيلية في الأول من أبريل.

أعضاء بـ

أعضاء بـ”الليكود” يطالبون نتنياهو بعقد اجتماع عاجل لمناقشة مشروع اتفاق الهدنة

فى السياق ذاته طالب ستة من أعضاء الكنيست عن حزب الليكود ووزير واحد من الحزب بإجراء مناقشة عاجلة حول الخطوط العريضة لإطلاق سراح الرهائن واتفاق وقف إطلاق النار الذي يتم التفاوض عليه.

وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن المشرعين أرسلوا رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو  قائلين إن الاتفاق “قد يكون له تأثير كبير على تحقيق الأهداف المعلنة للحرب”، وأضافوا أن “الحكومة الإسرائيلية، تحت قيادتكم، حددت أهدافا واضحة للحرب، أهمها إزالة أي تهديد أمني من قطاع غزة، والقضاء على قدرات حماس العسكرية والحكومية في القطاع، وإعادة جميع الرهائن”.

وشدد على أن “قواتنا حققت بعض الأهداف ووجهت ضربة قوية لقدرات حماس، لكن العمل لم ينته بعد”، لافتين إلى أنه “في ضوء احتمال التوصل إلى اتفاق، لا يشمل جميع الرهائن ويسمح لسكان شمال غزة بالعودة إلى منازلهم… نرى أهمية إجراء مناقشة بين الفصائل تسمح لنا بفهم المبادئ التوجيهية للخطوط العريضة والمراحل التالية للحملة”.

ووقع الرسالة وزير الشتات عميحاي شيكلي وأعضاء الكنيست بوعز بسموت، موشيه سعادة، دان إيلوز، تالي غوتليف، أرييل كيلنر وعميت هاليفي.

وينص مشروع الاتفاق الذي تجري مناقشته حاليا في القاهرة على إطلاق سراح حوالي 40 من الأسرى الإسرائيليين الـ129 المتبقين في غزة، مقابل هدنة مؤقتة وإطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، بما في ذلك بعض المدانين بهجمات قاتلة.

وقد أعلن قيادي في حركة “حماس” أن الحركة رفضت المقترح الإسرائيلي الأخير بشأن صفقة تبادل المحتجزين بين إسرائيل و”حماس”.

وأكد نتنياهو أنه تلقى تقريرا مفصلا حول سير المفاوضات في القاهرة، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلي قد حددت الموعد لإطلاق عملية عسكرية في رفح.

وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير

بن غفير يهدد نتنياهو: لن تستمر في منصبك ما لم تهاجم رفح

الغريب فى الامرحذر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، يوم الاثنين، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه لن يستمر في منصبه دون الهجوم على رفح.

كتب بن غفير على منصة “اكس” محذرا: “إذا قرر رئيس الوزراء (نتنياهو) إنهاء الحرب دون شن هجوم واسع النطاق على رفح من أجل هزيمة حماس، فلن يكون لديه تفويض لمواصلة العمل كرئيس للوزراء”.

ووجه وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير إنذارا نهائيا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لمواصلة الحرب ضد حماس، وذلك على ذلك على خلفية التقارير حول التقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار، 

يأتي هذا تزامناً مع رسالة عاجلة بعث بها وزير المالية بتسلئيل سموتريش، إلى رئيس الوزراء أيضاً دعاه فيها إلى عقد مجلس الوزراء السياسي والأمني فورا، على خلفية التقارير عن نهاية الحرب.

ضغوط على نتنياهو

وطالب سموتريش في أعقاب الوضع الحالي المتمثل في سحب القوات المناورة من غزة وخفض حدة الحرب بشكل عام وتأخير الدخول إلى رفح لأسابيع طويلة جدا، بالإضافة إلى التقارير حول الاستعداد الإسرائيلي لمناقشة عودة سكان غزة إلى شمال قطاع غزة وتحقيق وقف لإطلاق النار في الحرب، إضافة إلى المنشورات حول منح تفويض واسع للغاية لفرق التفاوض، بعقد مناقشة خاصة للمجلس الوزاري الموسع هذا المساء للمناقشة.

وأضاف أن الجهة الوحيدة المخولة باتخاذ قرارات حاسمة في وقت الحرب هي الحكومة الموسعة، مشددا على أن الطريقة التي تسير بها الأمور لا توحي بذلك.

كما اعتبر أن القرارات باتت تتخذ في الحكومة المحدودة من دون موافقة أو تحديث الحكومة الموسعة تحت ضغوط دولية تضر بالمصالح الإسرائيلية، وفق زعمه.

وقال: “لقد حذرت منذ أسابيع من أنه بدلا من أن نتوقف عن العمل، علينا أن نزيد الضغط على حماس في غزة، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها إعادة المختطفين وتدمير حماس.. لهذا السبب أكرر طلبي بعقد الحكومة السياسية الموسعة هذا المساء، لإجراء مناقشة عاجلة حول هذه القضية”.

 جاء ذلك بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، انسحابا كاملا لقواته البرية من جنوب قطاع غزة، تاركا قوة أصغر لمواصلة العمليات في القطاع بأكمله.

وذكر في بيان أن الفرقة 98 التابعة للجيش الإسرائيلي أنهت مهمتها في خان يونس، وغادرت قطاع غزة استعدادا للعمليات المستقبلية.

وتعليقا على هذا الإعلان، ذكر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، أنه “من الصعب معرفة ما يخبرنا به ذلك بالضبط الآن”، وأضاف: “القوات الإسرائيلية تشعر بالتعب” بعد 4 أشهر من القتال في غزة.

أتى هذا بعدما رأى وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، أن “حماس كمنظمة عسكرية شلت قدرتها عن العمل في جميع أنحاء قطاع غزة، وأن قواته غادرت المنطقة تحضيرا لعملية في رفح”.

وأوضح غالانت أن حماس توقفت عن العمل كمنظمة عسكرية في خان يونس، وخرجت القوات من هناك استعدادا لعملية في رفح.

وأضاف أن انسحاب القوات من خان يونس تم بعد أن شلت قدرات حماس عن العمل كمنظمة عسكرية في جميع أنحاء قطاع غزة.
نقطة خلاف وتوتر

مباحثات بالقاهرة

في الأثناء، تستضيف القاهرة جولة جديدة من المفاوضات بين إسرائيل وحماس، بمشاركة وفود من قطر والولايات المتحدة، أملاً في “تجاوز العقبات” التي أدت إلى تعثر جولات التفاوض السابقة.

ويوم الأحد، استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، ويليام بيرنز، بحضور رئيس المخابرات العامة المصرية، اللواء عباس كامل. وتوافق الجانبان المصري والأميركي على “ضرورة حماية المدنيين وخطورة التصعيد العسكري في مدينة رفح الفلسطينية»، مؤكدين “الرفض التام لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم”.

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، أحمد فهمي، في إفادة رسمية عقب اللقاء، إن “الاجتماع تناول الجهود المصرية – القطرية – الأميركية المشتركة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة”، مشيراً إلى “استعراض مستجدات الأوضاع الميدانية بالقطاع، وما تفرضه من ضرورة لتكثيف جهود التهدئة ووقف التصعيد العسكري”.

وتأتي الجولة الحالية من المفاوضات، استكمالاً لمباحثات بدأت في باريس نهاية يناير الماضي، وتبعتها جولات في القاهرة والدوحة، وباريس مرة ثانية، استهدفت “وقف إطلاق النار خلال رمضان”، لكنها تعثرت بسبب تمسك إسرائيل وحماس بمواقفهما.

دبابات الجيش الإسرائيلي في غزة

إذا لم يحصل أي تقدم.. الجيش الإسرائيلي قد يبدأ مهاجمة رفح

فى الاتجاه ذاته كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن الجيش قد يشرع في اجتياح رفح، جنوبي قطاع غزة، في حال لم يتم التوصل لتقدم في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين في الجيش الإسرائيلي قولهم “قد نحصل على الضوء الأخضر لبدء عملية برية في رفح إذا لم يتحقق تقدم في صفقة التبادل”.

وفي تصريحات أخرى، قال مصادر أمنية إسرائيلية إن إسرائيل لا تستبعد “ترحيل مسؤولين كبار في التنظيمات المسلحة في غزة كجزء من صفقة واسعة”.

وكانت هيئة البث الإسرائيلية قالت في وقت سابق إن “إسرائيل مستعدة للتحلي بالمرونة في المفاوضات فيما يتعلق بعودة سكان شمال قطاع غزة “بشرط”.

وأوضحت الهيئة أن الشرط الإسرائيلي يتمثل بالتوصل إلى تفاهم فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى.

وأضافت أن إسرائيل تريد التفاوض في مسألة الأسرى على عددهم، ووضع ” الملطخة بالدماء” منهم، وإعطائها حق رفض بعض الأسماء.

يشار إلى أن حركة حماس كانت قد قالت، في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، إن الاقتراح الإسرائيلي الذي تلقته من وسطاء قطريين ومصريين بشأن اتفاق الهدنة في قطاع غزة لا يلبي أيا من مطالب الفصائل الفلسطينية.

ومع ذلك، فقد قالت حماس، في بيان، إنها ستدرس الاقتراح وستقدم ردها إلى الوسطاء.

إسرائيل.. أكبر عدد من شاحنات المساعدات يدخل غزة منذ 7 أكتوبر

من ناحية اخرى أعلنت إسرائيل اليوم إن أكثر من 400 شاحنة مساعدات دخلت غزة أمس، فيما كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية أن تل أبيب مستعدة للتحلي بالمرونة في المفاوضات فيما يتعلق بعودة سكان شمال قطاع غزة ولكن “بشرط”.

تفصيلا، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إن 419 شاحنة مساعدات دخلت غزة، أمس الاثنين.

وأشارت الوزارة إلى أن هذا العدد هو أكبر عدد من الشاحنات يعبر قطاع غزة منذ بدء الحرب.

وعلى صعيد المفاوضات، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن “إسرائيل مستعدة للتحلي بالمرونة في المفاوضات فيما يتعلق بعودة سكان شمال قطاع غزة “بشرط”.

وأوضحت الهيئة أن الشرط الإسرائيلي يتمثل بالتوصل إلى تفاهم فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى.

وأضافت أن إسرائيل تريد التفاوض في مسألة الأسرى على عددهم، ووضع ” الملطخة بالدماء” منهم، وإعطائها حق رفض بعض الأسماء.

قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إن 419 شاحنة مساعدات دخلت غزة، أمس الاثنين.

وأشارت الوزارة إلى أن هذا العدد هو أكبر عدد من الشاحنات يعبر قطاع غزة منذ بدء الحرب.

وعلى صعيد المفاوضات، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن “إسرائيل مستعدة للتحلي بالمرونة في المفاوضات فيما يتعلق بعودة سكان شمال قطاع غزة “بشرط”.

وأوضحت الهيئة أن الشرط الإسرائيلي يتمثل بالتوصل إلى تفاهم فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى.

وأضافت أن إسرائيل تريد التفاوض في مسألة الأسرى على عددهم، ووضع ” الملطخة بالدماء” منهم، وإعطائها حق رفض بعض الأسماء.

“حماس” ترفض المقترح الإسرائيلي بشأن صفقة الرهائن

على الجانب الاخر أعلن قيادي في حركة “حماس” أن الحركة رفضت المقترح الإسرائيلي الأخير بشأن صفقة تبادل المحتجزين بين إسرائيل و”حماس”.

ونقلت وكالة “رويترز” عن القيادي علي بركة قوله: “نرفض المقترحات الإسرائيلية الأخيرة التي أبلغنا الجانب المصري بها. واجتمع المكتب السياسي اليوم وقرر هذا”.

وفي وقت سابق أعلن مسؤول آخر في حركة “حماس”، طلب عدم ذكر اسمه، في حديث لـ “رويترز” أنه لا يوجد أي تقدم حتى الآن في المفاوضات الجارية في القاهرة بواسطة مصر وقطر والولايات المتحدة حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين.

ولم تعرف تفاصيل المقترح الإسرائيلي لحركة “حماس” الذي تم نقله عبر الوسطاء.

وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم الاثنين، أنه تلقى تقريرا مفصلا حول سير المفاوضات في القاهرة، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلي قد حددت الموعد لإطلاق علمية عسكرية في رفح.

فى الاتجاه ذاتة قالت حركة حماس في وقت مبكر من يوم الثلاثاء إن الاقتراح الإسرائيلي الذي تلقته من وسطاء قطريين ومصريين بشأن اتفاق الهدنة في قطاع غزة لا يلبي أيا من مطالب الفصائل الفلسطينية.

إلا أن حماس أضافت في بيان أنها ستدرس الاقتراح وستقدم ردها إلى الوسطاء.

من جهة أخرى، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة القول إن مباحثات القاهرة للتوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة تسير في الطريق الصحيح لكن الأمر قد يستغرق وقتا.

وفي بيان لها، قالت حماس: “خلال جولة المفاوضات الأخيرة في القاهرة، تسلمت حركة حماس  الموقف ( الإسرائيلي) بعد جهود الوسطاء في مصر وقطر وأمريكا.”

“وإذ تُقدر حركة حماس الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء، ومع حرص الحركة على التوصل لاتفاق يضع حداً للعدوان على شعبنا،  إلا أن الموقف ( الإسرائيلي) لازال متعنتاً ولم يستجب لأيٍ من مطالب شعبنا ومقاومتنا.”

وأضاف البيان: “ورغم ذلك فإن قيادة الحركة تدرس المقترح المقدم بكل مسؤولية وطنية، وستبلغ الوسطاء بردّها حال الإنتهاء من ذلك.”

وكان قد أعلن البيت الأبيض الإثنين أن حماس تتحمل راهنا مسؤولية اتخاذ قرار في شأن وقف لإطلاق النار في غزة، بعدما قدم المفاوضون عرضا للحركة الفلسطينية.

وأشار إلى أن المحادثات التي جرت في القاهرة نهاية الأسبوع وشارك فيها رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز واسرائيل وحماس وقطر كانت “جادة” لكن من السابق لأوانه القول ما إذا كانت ستؤتي ثمارها.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي لصحافيين “مع نهاية عطلة الأسبوع، تم تقديم عرض الى حماس. والآن يعود الى حماس أن تتخذ القرار”.

ورفض كيربي تقديم تفاصيل عن الاتفاق المقترح، موضحا أن “ذلك سيكون من أضمن الطرق لنسفه”.

تفاصيل المقترح الأميركي للهدنة

وتتعلق إحدى القضايا الرئيسية للاتفاق على هدنة غزة بمطالبة إسرائيل بأن تطلق حماس سراح 40 رهينة على قيد الحياة، حتى لو لم يستوف بعضهم المعايير الإنسانية.

وتشمل المرحلة الأولى إطلاق سراح النساء والمجندات والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما والرجال الذين تقل أعمارهم عن 50 عامً والذين يعانون من حالات طبية خطيرة.

واقترحت إسرائيل على حماس سد الفجوة مع احتجاز الجنود أو الرجال الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما كرهائن، وستطلق إسرائيل سراح عدد أكبر من السجناء الفلسطينيين مقابل كل من هؤلاء الرهائن.

وإذا وافقت حماس على الالتزام بهذا الجانب من الصفقة، فإن إسرائيل ستوافق على تقديم تنازلات بشأن مسألة عودة المدنيين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة.

ويتضمن الاقتراح الأميركي انسحابا تدريجيا وشبه كامل لإسرائيل من الممر الذي يقسم قطاع غزة ويمنع الفلسطينيين من العودة إلى الشمال.

وبنهاية تنفيذ المرحلة ستتم إزالة نقاط التفتيش الإسرائيلية التي تمنع المرور إلى شمال قطاع غزة بشكل كامل.

دمار هائل في قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي

مصدر في حماس يعلن أن الحركة تدرس اقتراحاً للهدنة يستمر 6 أسابيع

كذلك أفاد مصدر مطلع في حركة “حماس أن الحركة تدرس مقترح هدنة يتكون من ثلاث مراحل تستمر6 أسابيع.

وأشار المصدر ذاته  في حديث لوكالة “فرانس برس” إلى أن المرحة الأولى من الهدنة المقترحة تشمل الإفراج عدد من الأسرى الإسرائيليين بينهم نساء وأطفال مقابل إطلاق سراح ما يصل الى 900 أسير فلسطيني.

واجتمع ممثلون للحكومة الإسرائيلية وحماس الأحد في القاهرة لإجراء مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء من مصر والولايات المتحدة وقطر الذين قدموا لهم هذه الخطة.

وينص الاقتراح الجديد في مرحلة أولى على إطلاق سراح 42 رهينة إسرائيلية (بينهم عسكريون وأطفال ومسنّات) مقابل 800 إلى 900 فلسطيني محتجزين في السجون الإسرائيلية، من بينهم نحو مئة يمضون أحكاماً طويلة بما في ذلك عقوبة السجن مدى الحياة، على ما أوضح المصدر المقرب من المفاوضات طالبا عدم كشف اسمه.

ولفت المسؤول الحمساوي إلى أن المرحلة الأولى من الاقتراح تلحظ أيضاً عودة النازحين المدنيين الفلسطينيين الى شمال قطاع غزة مع السماح بدخول ما بين 400 و500 شاحنة مساعدات يومياً.

وفي مرحلة ثانية، سيطلق سراح جميع الرهائن الآخرين. وتقدر إسرائيل أن هناك حاليا 129 رهينة ما زالوا محتجزين في قطاع غزة، منهم 34 لقوا حتفهم. وفي المقابل، يطلق سراح عدد غير محدد من السجناء الفلسطينيين.

وتنص المرحلة الثالثة والأخيرة على الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة ورفع الحصار الذي فرضته إسرائيل منذ عام 2007.

قيادي في حماس: المقترح الأخير المقدم لنا نعتبره عرضا إسرائيليا مرفوضا

قيادي في حماس: المقترح الأخير المقدم لنا نعتبره عرضا إسرائيليا مرفوضا

من جهته أعلن القيادي في حماس محمود مرداوي، مساء يوم الاثنين، رفض المقترح الأخير الذي وصلهم، مشيرا إلى أن الحركة تعتبره عرضا إسرائيليا مرفوضا.

وأفاد محمود مرداوي بأن “المقترح الأخير الذي قدم لا يتطرق بأي حال من الأحوال للمطالب الفلسطينية المتمثلة بالانسحاب الشامل ووقف إطلاق النار وإعادة النازحين دون قيد أو شرط والإغاثة والإعمار بما يلبي مطالبنا مطلقا”.

وصرح بأن الورقة التي قدمت لهم لا تتضمن هذه الأسس التي تشكل قاعدة مناسبة للوصول لأي اتفاق قادم.

وكان مصدر في حماس قد ذكر في تصريح لوكالة “أ ف ب” بأن الحركة تدرس اقتراح هدنة على ثلاث مراحل تستمر ستة أسابيع، وتشمل مرحلتها الأولى الإفراج عن النساء والأطفال الاسرائيليين المحتجزين لديها مقابل إطلاق سراح ما يصل إلى 900 معتقل فلسطيني.

وأوضح المصدر القريب من المفاوضات والذي لم يكشف هويته، أن المرحلة الأولى من الاقتراح تتضمن أيضا عودة النازحين المدنيين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة مع السماح بدخول ما بين 400 و500 شاحنة مساعدات يوميا.

وفي وقت سابق، نفى مسؤول في حركة حماس إحراز أي تقدم في المفاوضات الجارية في مصر بشأن التهدئة في قطاع غزة، مؤكدا أنه “لا يوجد أي تغيير في موقف تل أبيب”، علما أن مصدرا مصريا رفيع المستوى صرح بأن جولة المفاوضات بشأن الهدنة في غزة بالقاهرة تشهد تقدما كبيرا في تقريب وجهات النظر.

جدير بالذكر أن المفاوضات حول غزة استؤنفت يوم الأحد بالعاصمة المصرية القاهرة.

يشار إلى أن مفاوضات القاهرة حضرتها وفود من إسرائيل وقطر والولايات المتحدة.

 الجيش الإسرائيلي يستعد لنتائج عملية كبرى على حدود مصر

الجيش الإسرائيلي يستعد لنتائج عملية كبرى على حدود مصر

بدوره وعلى ضوء خروج قواته من مدينة خان يونس بقطاع غزة، كشفت وسائل إعلام عبرية أن الجيش الإسرائيلي يستعد لعملية في مدينة رفح الفلسطينية المتاخمة للحدود المصرية.

ووفق قناة i24NEWS الإخبارية الإسرائيلية فقد نشرت وزارة الدفاع الإسرائيلية مساء أمس الأحد، مناقصة لشراء عشرات آلاف الخيم للاجئين في رفح.

فيما قالت قناة الـ13 الإسرائيلية إنه من المتوقع أن يتم شراء 40 ألف خيمة، تأوي كل واحدة منها 12 شخصا، هذه الخيام سيتم تسليمها للمنظمات الدولية في غزة، حتى يتم إقامة مدينة خيام ضخمة يصل إليها لاجئون من رفح تجاه شمال غزة، ويهدف الجيش الإسرائيلي البدء بالمناورة في رفح بغضون أسبوع أثناء إخلاء السكان.

ويستعد الجيش الإسرائيلي لعملية بمشاركة أكثر من وحدة عسكرية، لكنها ستنطلق فقط بعد أسابيع، حيث ستكون عدة أحداث مهمة بالأفق، وفي مقدمتها المحاولة المستمرة للتوصل الى صفقة أسرى.

وأضافت القناة أن هناك محاولات تنسيق لعملية في رفح مع الولايات المتحدة ومع مصر، مع إخلاء نحو مليون فلسطيني من المنطقة.

“أ ف ب”: إسرائيل تستعد لعمليات عسكرية في رفح

فى سياق متصل أفادت وكالة الصحافة الفرنسية، الاثنين، بأن القادة الإسرائيليين يستعدون لعمليات عسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، التي نزح إليها غالبية سكان القطاع بعد 6 أشهر من الحرب.

وسحبت إسرائيل الأحد قواتها من مدينة خان يونس، غير أن وزير الدفاع يوآف غالانت قال إن القوات غادرت خان يونس “استعدادا لمواصلة مهامها في منطقة رفح”.

وأفادت الوكالة بأن عشرات النازحين الفلسطينيين، عادوا سيرا على الأقدام أو بالسيارات أو على عربات تجرها الحمير، من رفح الأحد إلى خان يونس، مباشرة بعد الانسحاب الإسرائيلي الذي سبقته غارات على المدينتين.

وفي القاهرة، أحرزت المفاوضات الجارية بهدف التوصل إلى هدنة “تقدما ملحوظا” ومن المتوقع إجراء مزيد من المفاوضات في الأيام القادمة، على ما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”.

ونقلت القناة عن “مصدر مصري رفيع المستوى” لم تسمه أن “مصر تؤكد استمرار جهود الوصول لاتفاق هدنة في قطاع غزة، مع تقدم ملحوظ في التوافق حول العديد من النقاط الخلافية”، وبحسب المصدر نفسه فإن وفدي قطر وحماس غادرا القاهرة على أن يعودا إليها “خلال يومين للتوافق على بنود الاتّفاق النهائي، أما الوفدين الأمريكي والإسرائيلي سيغادران القاهرة خلال ساعات على أن تستمر المشاورات خلال الـ48 ساعة المقبلة”.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال في خطاب أمام الحكومة بمناسبة مرور 6 أشهر على الحرب  إن “إسرائيل مستعدة لاتفاق” مضيفا أنه “لن يكون هناك وقف لإطلاق النار بدون عودة الرهائن“. 

ويتعرض نتنياهو لضغوط متزايدة من الرئيس الأمريكي جو بايدن، لإنهاء الحرب وتحسين الوضع الإنساني، لا سيما بعد مقتل سبعة عاملين مع منظمة “وورلد سنترال كيتشن” (المطبخ المركزي العالمي) جراء قصف مسيرة إسرائيلية في الأول من أبريل.

 يأتي ذلك، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي إنهاء مرحلة من الاستعدادات لاحتمال شن عملية عسكرية على حدود لبنان.

 

الطائرة المسيرة الإسرائيلية هيرمز 900

فى الشأن العسكرى أعلن سلاح الجو الإسرائيلي عن تشكيل سرب جديد من الطائرات بدون طيار سيتولى تشغيل الطائرة الاستطلاعية بدون طيار من طراز “هيرمز 900”.

وقد تم بقاعدة بالمخايم الجوية، الأحد، إعطاء انطلاقة السرب 147 للطائرة Hermes 900Kochav المعرفة باسم “النجم“.

ويقول الجيش إن السرب تم إحداثه كجزء من خطط سلاح الجو الإسرائيلي لمضاعفة عملياته التي تستخدم فيها الطائرة ” هيرمز 900”  خلال الحرب.

واعتبر رئيس سلاح الجو الإسرائيلي، اللواء تومر بار، خلال إعطاء إنطلاق السرب الجديد أن هئا الأمر يشكل “إضافة هائلة”.

ويعتمد الجيش الإسرائيلي هذا النوع من الطائرات بدون طيار في مهتم الهجوم والمراقبة في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان ومناطق أخرى.

وتعتبر طائرة ” هيرمز 900″ التي يديرها “السرب 166” من الطائرات متعددة المهام، وتزن حمولاتها 350 كغ، ويبلغ ارتفاعها  30 ألف قدم، ويمكنها العمل في الجو لمدة 30 ساعة، وتملك القدرة مسح مساحات شاسعة.

السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان (أرشيف)

اسرائيل تعارض بشدة انضمام فلسطين الى الأمم المتحدة

على صعيد اخر ندد السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة بشدة الإثنين، بطلب الفلسطينيين الانضمام إلى المنظمة الدولية.

وأعلن جلعاد إردان من على منبر الجمعية العامة “يناقش مجلس الأمن حالياً الاعتراف بالدولة +الفلسطينية النازية+” معتبراً أن الموافقة على هذا الطلب ستكون “أقبح مكافأة لأبشع الجرائم”.
وأضاف أن مجرد النظر في هذا الطلب “انتصار في ذاته” لأولئك الذين نفذوا ودعموا هجمات حماس غير المسبوقة ضد إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول).

وذكر أن منح الفلسطينيين دولة، يتعارض مع فكرة “التوصل عبر المفاوضات إلى حل دائم” للنزاع، وهي مفاوضات متوقفة منذ عقد.
وتعارض الحكومة الإسرائيلية حل الدولتين، الذي يدافع عنه قسم كبير من المجتمع الدولي بما في ذلك الولايات المتحدة.

وقال السفير الفلسطيني رياض منصور: “كل ما نطلبه هو أن نأخذ مكاننا الشرعي داخل المجتمع الدولي”، مبدياً أمله في تصويت لمجلس الأمن في 18 أبريل (نيسان).
وفي حال استخدمت الولايات المتحدة الفيتو، فلن تكون هذه المرة الأولى التي يتم فيها عرقلة طلب عضوية الى الأمم المتحدة في مجلس الأمن.
فخلال الحرب الباردة، عرقلت كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي مراراً انضمام دول من المعسكر الآخر.
ويعود الفيتو الأخير إلى عام 1976 عندما عرقل الأمريكيون انضمام فيتنام

في أبريل.. يتقرر مصير فلسطين كدولة عضو بالأمم المتحدة

فى السياق ذاته ستقوم لجنة متخصصة تابعة للأمم المتحدة بمراجعة ما إذا كانت فلسطين ستحصل على وضع دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة هذا الشهر، وفقًا لفانيسا فرايزر، سفيرة مالطا لدى الأمم المتحدة ورئيسة مجلس الأمن لشهر أبريل خلال مؤتمر صحفي.

وقالت فرايزر “قرر المجلس أن هذه المداولات يجب أن تتم خلال شهر أبريل. هذا هو الجدول الزمني.. أبريل 2024”.

وأضافت أنه بعد جلسة مغلقة يوم الاثنين، أحال مجلس الأمن الدولي طلب إقامة دولة فلسطينية إلى لجنة قبول الأعضاء الجدد.

وقالت إن اللجنة عقدت اجتماعها الأول يوم الاثنين لبدء المناقشات بشأن تجديد طلب فلسطين.

وكانت البعثة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة قد تقدمت لأول مرة بطلب الاعتراف بها كدولة كاملة العضوية في عام 2011. وقد مُنحت وضع “دولة مراقب غير عضو” في نوفمبر 2012.

ويحتاج الطلب إلى موافقة 9 أعضاء على الأقل مع عدم استخدام أي من الدول دائمة العضوية، وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا، حق النقض (الفيتو).

 وقال المبعوث الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور لرويترز في وقت سابق الأسبوع الماضي إن الهدف هو أن يتخذ المجلس قرارا في اجتماع وزاري يعقد في 18 أبريل بخصوص الشرق الأوسط.

 إسرائيل ترفض

وقال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان، الاثنين الماضي، إن الدولة الفلسطينية ستشكل تهديدا للأمن القومي الإسرائيلي.

وأضاف للصحفيين “منح فلسطين صفة الدولة لا يعد انتهاكا صارخا لميثاق الأمم المتحدة فحسب، بل ينتهك أيضا المبدأ الأساسي الذي يعيه الجميع الخاص بالتوصل إلى حل دائم على طاولة المفاوضات”.

وتابع “تقوم الأمم المتحدة بتخريب السلام في الشرق الأوسط منذ سنوات. لكن اليوم هو بداية نقطة اللاعودة”.

أرشيفية.. قوة إسرائيلية في الجولان

الجيش الإسرائيلي يعلن قصف مواقع للجيش السوري

الجيش الإسرائيلي يعلن قصف مواقع للجيش السوري

على صعيد اشعال جبه جديدة أعلن الجيش الإسرائيلي الثلاثاء، أنه قصف بنى تحتية تابعة للجيش السوري في منطقة محجة في درعا جنوب سوريا.

وقال في بيان، إن “طائرات حربية إسرائيلية، شنت ليل الثلاثاء، غارات على بنية تحتية تابعة للجيش السوري في منطقة محجة. بالإضافة إلى ذلك، قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي موقعا عسكريا سوريا في جنوب سوريا الليلة الماضية”.

وكانت وسائل إعلام سورية محلية تحدثت عن “قصف إسرائيلي على تل الجابية العسكري في الريف الشمالي من محافظة درعا”، مشيرة إلى أن “القصف الإسرائيلي سبقه إطلاق صاروخ واحد من مواقع عسكرية في المنطقة باتجاه الجولان المحتل”.

وزادت إسرائيل من وتيرة استهدافتها في العمق السوري منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، وكانت استهدفت الأسبوع الماضي مبنى القنصلية الإيرانية في قلب العاصمة دمشق، ما أسفر عن مقتل قادة في الحرس الثوري الإيراني.

ونادرا ما تقر إسرائيل علنا بتنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستواصل تصديها لما تصفه بـ”محاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري هناك”.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم 5 أبريل، إن “إسرائيل تهاجم العدو أينما تقرر، يمكن أن يكون في دمشق أو بيروت“، مؤكدا الاستعداد لأي رد إيراني محتمل على مختلف المستويات.

إسرائيل تشن ضربة في سوريا بعد إطلاق صواريخ على هضبة الجولان

كذلك أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن طائراته الحربية قصفت موقعا عسكريا سوريا خلال الليل ردا على إطلاق صواريخ على هضبة الجولان المحتلة.

وتأتي الضربة بعد أيام من استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق حيث قُتل قادة عسكريون إيرانيون بارزون.

وقال الجيش الإسرائيلي إن “طائرات حربية هاجمت البنية التحتية العسكرية للجيش السوري خلال الليل في بلدة محجة” على بعد نحو 30 كيلومترا من المنطقة منزوعة السلاح التي تفصل بين الجانبين، وفقا لفرانس برس.

وقال الجيش إنه رصد أمس الإثنين إطلاق صاروخ من الأراضي السورية دون وقوع إصابات، وأن مدفعيته ردت بقصف مصدر النيران.

 ورفعت إسرائيل من جهوزيتها العسكرية بعد الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق خاصة وأن إيران توعدت بالانتقام.

وأسفرت الضربة التي وقعت في الأول من أبريل الجاري عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني بينهم اثنان من قادته.

وجاءت الغارة في خضم تصاعد التوترات الإقليمية وحرب تدور رحاها في قطاع غزة ضد حماس وتبادل نار شبه يومي مع حزب الله في لبنان.

فى وقت سابق أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع عسكرية للجيش السوري مساء أمس الاثنين في جنوب البلاد.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الثلاثاء على منصة “إكس” إن الطيران الإسرائيلي أغار على بنى تحتية عسكرية، وموقعاً عسكرياً للجيش السوري في بلدة محجة بمحافظة درعا جنوب سوريا، كما قصفت القوات بالمدفعية موقعاً للجيش السوري في جنوب البلاد.

وأضاف أن ذلك جاء بعدما رُصد مساء أمس إطلاق قذيفة صاروخية من الأراضي السورية نحو منطقة يوننان في هضبة الجولان دون وقوع إصابات.

ومن ناحية ثانية، قال أدرعي إنه تم رصد الليلة الماضية إطلاق قذيفتيْن من لبنان نحو منطقة “مسغاف عام” سقطتا في مناطق مفتوحة دون وقوع إصابات.

كاتس يحدد الرد على إيران إذا هاجمت تل أبيب

كاتس يحدد الرد على إيران إذا هاجمت تل أبيب “بشكل مباشر”

بينما أكد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن إسرائيل ليست خائفة من رد إيران على الهجوم على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.

وقال الوزير في مقابلة مع صحيفة “لا ريبوبليكا” الإيطالية: “لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجوم على دمشق، لكن إيران قالت إنها سترد علينا“.

وأضاف: “هذا لا يخيفنا. لا نريد الحرب مع إيران، لكن إذا هاجمونا بشكل مباشر فسنرد”.

وبحسب كاتس، ردت إسرائيل حتى الآن على إطلاق الصواريخ من قبل “حزب الله” و”الحوثيين” في اليمن “بطريقة محدودة”.

وأضاف: “ومع ذلك، إذا بدأت الصواريخ، على سبيل المثال، في التحليق من لبنان نحو تل أبيب ردا على هجوم دمشق، فسوف ترسل إسرائيل طائرات وجنودا. والمشكلة هي أن الغرب لا يأخذ خطر إيران والإسلام المتطرف على محمل الجد”. على حد تعبير كاتس.

وفي سياق متصل، قال وزير الخارجية الإسرائيلي: “لا نريد أن نكون في غزة. وبمجرد هزيمة حماس، فإن المجتمع الدولي سيتحمل المسؤولية في القطاع”.

 ورفعت إسرائيل من جهوزيتها العسكرية بعد الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق خاصة وأن إيران توعدت بالانتقام.

وأسفرت الضربة التي وقعت في الأول من أبريل الجاري عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني بينهم اثنان من قادته.

وجاءت الغارة في خضم تصاعد التوترات الإقليمية وحرب تدور رحاها في قطاع غزة ضد حماس وتبادل نار شبه يومي مع حزب الله في لبنان.

وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان

رد مباشر بعيدا عن الاذرع وزير خارجية إيران: إسرائيل ستتلقى الرد اللازم على هجوم دمشق

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، يوم الاثنين، إن “الكيان الصهيوني سيعاقب وسيتلقى الرد اللازم” على هجومه على مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية.

واعتبر عبد اللهيان خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظريه السوري فيصل المقداد أن استهداف إسرائيل للقنصلية الإيرانية في دمشق “تجاوز خطير (…) وأن الأيام المقبلة ستكون أياما صعبة للكيان الصهيوني”.

وحمل وزير الخارجية الإيراني المسؤولية عن الهجوم الإسرائيلي على القنصلية في دمشق.

وأكد أن بلاده تعتبر “أمن سوريا أمنها”، مضيفا أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في رمقه الأخير.

وافتتح وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان يرافقه نظيره السوري فيصل المقداد الاثنين، مبنى جديداً للقسم القنصلي لسفارة إيران في دمشق، بعد أسبوع من قصف جوي نُسب إلى إسرائيل وأسفر عن تدمير مقرّ قنصلية طهران في العاصمة السورية، وفق ما أفاد مصور فرانس برس.

ويقع المقر الجديد على بعد عشرات الأمتار من المقر القديم الذي سوّي أرضاً جراء القصف في منطقة المزة بدمشق.

;شلت الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بشرشال في تيبازة نشاط عصابة متخصصة في سرقة التجهيزات الخاصة بالمنشآت الطاقوية للمؤسسات العمومية، وأوقفت 4 أشخاص حجزت لديهم 1 قنطار ونصف القنطار من الكوابل الكهربائية عوازل زجاجية ومعدات لقطع الأسلاك الكهربائية ذات الضغط العالي.

تعود وقائع القضية ، بحسب ما كشفت عنه مصالح الدرك الوطني بتيبازة اليوم إلى تلقي شكاوى من طرف ممثلي شركة المياه والتطهير للجزائر (سيال)، والشركة الجزائرية لتوزيع الكهرباء والغاز (سونلغاز)، مفادها تعرض بعض منشآتها الطاقوية للسرقة، وعلى الفور تم مباشرة التحريات التي أفضت إلى توقيف 04 أشخاص كانوا بصدد ارتكاب عملية سرقة أخرى بإحدى منشآت شركة سونلغاز بمحاذاة الطريق السريع الرابط بين حي الحمدانية وحي باكورة ببلدية شرشال.

وأسفرت العملية عن حجز 1.5 قنطار من الكوابل الكهربائية، 61 عازل زجاجي، 03 عوازل مضادة للصواعق، لفافتين كبيرتين من القواطع الخاصة بالضغط العالي، قاطع أسلاك، كماشتين فولاذيتين، زوج من قفازات العمل، حبل للتسلق، قناع أسود من القماش، ومبلغ مالي بالعملة الوطنية يقدر بـ: 52500 دج.

وتم إعداد ملف قضائي ضد الموقوفين الأربعة يتضمن جناية تكوين جمعية أشرار لغرض الإعداد لجناية، جناية السرقة المرتكبة إضرارا بالدولة أو الأشخاص المعنوية العمومية أو التي تقدم خدمة عمومية مع توافر ظرف التعدد، الليل واستحضار مركبة، وتقديمهم أمام نيابة الجمهورية لدى محكمة شرشال للمحاكمة.

 وتأتي زيارة الوزير الإيراني إلى سوريا في إطار جولة إقليمية بدأها الأحد في سلطنة عمان في سياق توترات فاقمتها الضربة التي استهدفت القنصلية الإيرانية بدمشق في الأول من أبريل ونُسبت إلى إسرائيل.

وكانت طهران قد توعدت بالرد على الهجوم الذي تسبب في مقتل سبعة عناصر من الحرس الثوري، بينهم اثنان من كبار الضباط.

وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، بلغت الحصيلة الإجمالية للضربة 16 قتيلًا.

ومن بين الضحايا، اللواء محمّد رضا زاهدي، القيادي العسكري الإيراني الأبرز الذي يتم استهدافه منذ اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس والذي اغتيل بضربة جوية أميركية في بغداد في يناير 2020.

وكان زاهدي من القادة البارزين في فيلق القدس الموكل العمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني.

كاتس انتقد قرار كندا بشدة

كاتس أردوغان يضحي بمصالح تركيا الاقتصادية لدعم حماس

فى حين لفت وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن تركيا “انتهكت من جانب واحد” الاتفاقيات التجارية بقرارها تقييد صادرات إلى إسرائيل.

وأضاف كاتس أن إسرائيل سترد بفرض قيود تجارية على منتجات قادمة من تركيا.

وتابع الوزير الإسرائيلي أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “يضحي مرة أخرى بالمصالح الاقتصادية للشعب التركي من أجل دعم حماس وسنرد بالمثل”، وفقا لرويترز.

وكانت وزارة التجارة التركية قالت، اليوم الثلاثاء، إن تركيا ستفرض قيودا على تصدير مجموعة واسعة من المنتجات إلى إسرائيل تشمل الصلب ووقود الطائرات حتى إعلان وقفٍ لإطلاق النار في غزة، وذلك في أول إجراء كبير تتخذه أنقرة ضد إسرائيل بعد ستة أشهر من الحرب.

وتندد تركيا بإسرائيل بسبب الحملة التي تشنها على غزة منذ السابع من أكتوبر.

ودعت أنقرة إلى وقف فوري لإطلاق النار ودعمت الخطوات الرامية إلى محاكمة إسرائيل بتهمة الإبادة الجماعية وأرسلت آلاف الأطنان من المساعدات لسكان غزة.

ورغم استخدامها لخطاب شديد اللهجة، حافظت تركيا أيضا على علاقاتها التجارية مع إسرائيل مما أثار رد فعل محليا عنيفا.

وذكرت الوزارة في بيان، بعدما أعلنت تركيا أنها ستتخذ إجراءات إثر رفض إسرائيل طلبها للمشاركة في عملية للإسقاط الجوي للمساعدات، أن القيود ستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم الثلاثاء.

وأوضحت أن الإجراءات ستطبق على تصدير منتجات من 54 فئة مختلفة تشمل الحديد والرخام والصلب والأسمنت والألومنيوم والطوب والأسمدة ومعدات ومنتجات البناء ووقود الطائرات وغيرها.

وأضافت أن “القرار سيظل ساريا حتى تعلن إسرائيل بشكل عاجل، بموجب التزاماتها المنبثقة عن القانون الدولي، وقف إطلاق النار في غزة وتسمح بتدفق ما يكفي من المساعدات الإنسانية بدون عوائق إلى قطاع غزة”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!