بالعبريةعاجل

صحيفة معاريف إلاسرائيلية: هل ينهي اقتراح السيسي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟نيويورك تايمز: بايدن يسعى إلى تغيير مسار حرب غزة

إسرائيل توجه رسالة للسيسي .. الرئيس الإسرائيلي يكشف عن شرط تقبل تل أبيب بموجبه تمديد الهدنة الإنسانية في غزة ... جانتس يهدد نتنياهو.. أزمة مرتقبة قد تعصف بحكومة الحرب في إسرائيل ... بعد انتهاء الهدنة.. جنوب غزة ينتظر "معركة وحشية"

صحيفة معاريف إلاسرائيلية: هل ينهي اقتراح السيسي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟نيويورك تايمز: بايدن يسعى إلى تغيير مسار حرب غزة

صحيفة معاريف إلاسرائيلية: هل ينهي اقتراح السيسي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟
صحيفة معاريف إلاسرائيلية: هل ينهي اقتراح السيسي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟

كتب : وكالات الانباء

علقت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، على حديث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، يوم الجمعة الماضية، حيث وصفته أنه مثير للاهتمام بسبب الطريقة التي يعتقد أنها يمكن أن تنهي الصراع.

وقالت الصحيفة في تقريرها أن السيسي أوضح الشروط التي سيتم بموجبها إقامة الدولة الفلسطينية في المستقبل.

وقال السيسي إن “الحل الوحيد لهذا الصراع هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط 1967″، لافتا إلى “أننا مستعدون لنزع سلاحها، وأن يكون هناك ضمانات لذلك في شكل قوات من حلف شمال الأطلسي، وقوات من الأمم المتحدة، وقوات من دول عربية، وقوات أمريكية. أي شيء يريدونه”.

وهنا قالت معاريف إن هذا التصريح يأتي بعد أن اتخذ الرئيس المصري موقفا متشددا بشأن هجرة المواطنين من غزة إلى مصر بسبب الحرب، حيث قال السيسي، الشهر الماضي، إن “تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر سيتبعه تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن. نحن نرفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم. ما يحدث الآن في غزة هو محاولة لدفع المواطنين للجوء والهجرة إلى مصر”.

وقال الرئيس أيضًا: “إذا كانت هناك فكرة للتهجير، فلماذا لا يتم نقل الفلسطينيين إلى النقب؟ لا نريد أن تصبح سيناء قاعدة لشن عمليات إرهابية ضد إسرائيل. استمرار العمليات العسكرية الحالية في غزة ستكون لها عواقب قد تخرج عن نطاق السيطرة وتهدد بتوسيع الصراع”.

إسرائيل توجه رسالة للسيسي

من جانبها وجهت السفارة الإسرائيلية في مصر رسالة إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بعد إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس.

 

وقال بيان صادر عن السفارة الإسرائيلية في مصر عبر موقع “إكس”: “سفيرة إسرائيل في مصر أميرة أورون: نشكر مصر والرئيس عبد الفتاح السيسي والأجهزة الأمنية المصرية على الجهود والمساعي الكبيرة التي قدموها في عملية إطلاق سراح المختطفين الإسرائيليين وعودتهم إلى إسرائيل”.

وكان الرئيس السيسي قد كتب في حسابه على منصة “إكس”: “أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الأمير تميم بن حمد أمير دولة قطر الشقيقة على جهوده المبذولة وفريق عمله، والتي تكاملت مع الجهود المصرية لإتمام الهدنة الإنسانية في قطاع غزة وإنجاح عملية تبادل الأسرى والمحتجزين، وأتطلع للمزيد من التعاون المشترك لتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق وإقرار السلام الشامل والعادل في المنطقة”.

وأعاد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، نشر تغريدة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكتب الشيخ تميم بن حمد معلقا: “شكرا لكم فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي على جهودكم، ونقدر عاليا التعاون المثمر بين فريقي عمل بلدينا في إطار تحقيق الهدنة الإنسانية في غزة”.

الرئيس الإسرائيلي يكشف عن شرط تقبل تل أبيب بموجبه تمديد الهدنة الإنسانية في غزة

من جهته كشف الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ الشرط الذي سيتم بموجبه تمديد الهدنة الإنسانية في غزة بين تل أبيب وحركة “حماس”.

وفي مقابلة حصرية مع شبكة “CNN”، أوضح يتسحاق هرتصوغ  انه إذا أطلقت حماس سراح “10 رهائن آخرين أو نحو ذلك”، فإنه “سيكون هناك تمديد ليوم آخر من الهدنة الإنسانية”.

وتابع هرتصوغ : “لذا، آمل حقا أن يطلقوا سراح المزيد في هذه الحالة، وسيحصلون على المزيد من فترات الهدنة الإنسانية”.

وأردف: “أما بالنسبة لما سيحدث بعد ذلك، فمن الواضح أننا نعتزم إكمال المهمة، أي تقويض القدرات العسكرية لحماس ككيان وتثبيت مستقبل مختلف لأولئك الذين يعيشون بالقرب من الحدود، للإسرائيليين والفلسطينيين”.

وليل الأحد، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه أعرب للرئيس الأمريكي جو بايدن عن انفتاحه على تمديد الهدنة الحالية، ولكن بمجرد انتهائها، ستعود العمليات البرية للجيش بكامل قوتها.

وتمكنت حماس من اطلاق سراح 117 فلسطينيا (نساء وأطفال) على أن يبلغ العدد 156 أسيرا بحلول اليوم الرابع للهدنة مقابل 52 إسرائيليا أسيرا في قطاع غزة.

غانتس يهدد نتنياهو.. أزمة مرتقبة قد تعصف بحكومة الحرب في إسرائيل

على صعيد اخرهدد الوزير في مجلس الحرب بيني جانتس، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”إجراءات” في حال لم يتم وقف تمويل الأحزاب الدينية المتطرفة بمليارات الدولارات في الميزانية الجديدة.

وطلب جانتس الأحد في رسالة رسمية من نتنياهو بإلغاء جميع المخصصات المالية السياسية ( تمويل الأحزاب الدينية) من ميزانية الحرب المقترحة، الأمر الذي ينذر بخلاف قد يؤدي إلى انسحاب حزب “أزرق أبيض” الوسطي الذي يقوده غانتس من حكومة الحرب الحالية في إسرائيل.

ومن المقرر أن تحصل الأحزاب الدينية المتطرفة في حكومة نتنياهو على مليارات الدولارات بموجب اتفاق التحالف الذي أبرمه نتنياهو مع وزير المالية الحالي بتسلئيل سموتريتش وقادة الأحزاب الدينية.

ويحتاج سموتريتش لـ900 مليون شيكل لتمويل الاستيطان، وبرامج الثقافة والهوية اليهودية، وإجراءات بسط السيادة الاسرائيلية على المنطقة C في الضفة الغربية، كذلك لدعم الثقافة اليهودية الأرثوذكسية المتطرفة، بالاضافة لبنود أخرى.

ورفض جانتس تخصيص أموال للتحالف المتطرف في الحكومة الإسرائيلية في ميزانية الحرب المقترحة، وأنه لا يجوز تخصيص أموال لأغراض خارج المجهود الحربي أو دعم الاقتصاد.

وقال جانتس إن حزبه سيصوت ضد الميزانية المقترحة وسيدرس خطواته التالية، في حال إقرارها.

الرئيس الأمريكي جو بايدن (أرشيف)

وترى صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الرئيس جو بايدن، يسعى إلى تغيير مسار الحرب في قطاع غزة، بعد نجاح جهود الهدنة المؤقتة التي أفضت إلى إطلاق سراح رهائن كانت حركة حماس تحتجزهم.

واعتبرت الصحيفة في تحليل لها أن إطلاق سراح الرهائن أعطى بايدن انتصاراً “صغيراً”، لكنه قوي “عاطفياً”، خصوصاً بعد إطلاق طفلة أمريكية مزدوجة الجنسية تبلغ من العمر 4 سنوات قتل والداها في هجوم حماس يوم 7 أكتوبر (تشرين الأول).

لكن التحدي الأكبر الذي يواجه بايدن الآن للمضي قدماً لا يقتصر فقط على تحرير بقية الأمريكيين المحتجزين كرهائن، بل أيضًا استخدام النجاح الذي تحقق في الأيام الأخيرة لتغيير مسار الحرب التي تلتهم غزة.


وكان بايدن قال في تعليق مقتضب خلال عطلة عيد الشكر، أن هدفه هو تمديد فترة التوقف المؤقت في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وقضى الرئيس جزءاً من عطلة نهاية الأسبوع محاولاً تحويل هذا الاستعداد إلى واقع، حيث اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يوم الأحد، بعد يوم من التشاور مع الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير قطر، الذي تعمل بلاده كوسيط في المفاوضات.
وتؤكد الصحيفة أن لدى بايدن المصالح الأمريكية التي يجب أن يأخذها في الاعتبار بالإضافة إلى المصالح الإسرائيلية، بما فيهم الرهائن الذين يحملون الجنسية الأمريكية.
وتقول “نيويورك تايمز” إن امرأتين أمريكيتين من المتوقع أن تكونان من بين الرهائن المقرر إطلاق سراحهم في المرحلة النهائية من الصفقة الأولية بين إسرائيل وحماس، ما يترك 7 أمريكيين لدى الحركة، في وقت يأمل فيه بايدن أن يؤدي تمديد فترة الهدنة مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن إلى إطلاق سراح بقية مواطنيه.
ورغم أن بايدن دعم علناً حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، لكنه يأمل في حال عودة الحرب مرة اخرى، إعادة “معايرتها” لتجنب المزيد من الضحايا المدنيين وتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة.


ويواجه بايدن بحسب الصحيفة الأمريكية، انتقادات مختلفة من الجمهوريين والديمقراطيين، ففي الوقت الذي ينتقد فيه البعض ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في غزة، يرى آخرون أن الرئيس يمارس ضغوطاً على إسرائيل أكثر من حماس.

وفي حزبه، فقد تراجعت الانتقادات نوعاً ما مع الهدنة، بعدما تعرض سابقاً لهجوم من الجناح اليساري الديمقراطي، بعد ان تسببت الحملة العسكرية الإسرائيلية في مقتل الآلاف من المدنيين.

دبابة إسرائيلية في غزة (رويترز)

 

على الجانب الاخر ترى مجلة “إيكونومست” البريطانية أنه مع اقتراب انتهاء الهدنة التي دخلت يومها الرابع والأخير في غزة، فإن المرحلة التالية من القتال ستكون “أصعب وأكثر إثارة للجدل”، مشيرة إلى أن “معركة وحشية على جنوب القطاع” تلوح في الأفق.

وتشير المجلة إلى أنه على الرغم من لحظات السلام النادرة التي حظي بها سكان غزة بعد أسابيع من العذاب، كما تم لم شمل عشرات الرهائن الإسرائيليين، المحتجزين لمدة 7 أسابيع، مع عائلاتهم خلال الأيام القليلة الماضية، إلا أنها كانت لحظات حلوة ومرة، إذ لم يتم إطلاق سراح جميع الرهائن، ولم يجد معظم الفلسطينيين الذين عادوا إلى ديارهم في الشمال سوى الأنقاض.
ومن المقرر أن تنتهي الهدنة في 28 نوفمبر (تشرين الثاني)، بعد 4 أيام من الهدوء تهدف إلى تسهيل تبادل 50 رهينة إسرائيليين محتجزين في غزة مقابل 150 أسيرا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية. ويمكن أن تستمر بضعة أيام أخرى لكنها بطبيعة الحال ستنتهي، والقتال الذي يأتي بعد ذلك قد يكون الأسوأ، بحسب المجلة
وبحسب التقرير، فيمكن تمديد الهدنة بعد انتهاء الاتفاق، حيث يقول مسؤولون مصريون إنهم تلقوا “إشارات إيجابية” بشأن ذلك، على الرغم من عدم تأكيد إسرائيل أو حركة حماس أي شيء.

تمديد الهدنة

وسيكون لدى حماس مصالح واضحة في القيام بذلك، ومن شأن هدنة أطول أن تمنح القادة العسكريين الوقت لإعادة تجميع صفوفهم والاستعداد، سواء لمهاجمة القوات الإسرائيلية المتمركزة في الجزء الشمالي من غزة أو للدفاع عن الجنوب، حيث لم يقم الجيش الإسرائيلي بعد بتوغل كبير.
كما سيؤدي ذلك إلى مزيد من الضغط على إسرائيل لعدم استئناف القتال، في الوقت الذي تضغط فيه عائلات الرهائن المتبقين في غزة على حكومة بنيامين نتانياهو لتمديد الاتفاق. وكذلك الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الذي يقول إن هدفه هو “إبقاء هذه الهدنة لما بعد الغد”.
ومع ذلك، تقول المجلة، عندما تصل الهدنة إلى نهايتها الحتمية، ستستأنف إسرائيل حربها ضد حماس. وفي حديثه من غزة في 26 نوفمبر (تشرين الثاني)، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو: “لدينا ثلاثة أهداف لهذه الحرب: القضاء على حماس، وإعادة جميع رهائننا، وضمان ألا تصبح غزة تهديدا لدولة إسرائيل مرة أخرى”، مضيفا: “سنستمر حتى النهاية، حتى النصر. لن يوقفنا شيء”.

توغل تدريجي

وفي الجولة المقبلة من القتال، ستواصل القوات الإسرائيلية التوغل تحت أنقاض شمال غزة بحثاً عن مداخل الأنفاق وقاذفات الصواريخ وغيرها من الأصول العسكرية التابعة لحماس. ولم يدخلوا بعد أجزاء قليلة من المنطقة، بما في ذلك حي الشجاعية، إلى الشرق من مدينة غزة. 
كما سيبدأون في تحويل انتباههم إلى مكان آخر، وهو الجنوب. المسؤولون خجولون بشأن كيفية تقدمهم نحو الجنوب حيث معقل زعيم الحركة السنوار. ولا يمكنهم بسهولة إرسال وحدات مدرعة للسيطرة على المنطقة، كما فعلوا في الشمال، لأنها مكتظة جدا بالمدنيين المشردين من الشمال.
وبدلا من ذلك، قد يسعون إلى القيام بذلك بشكل تدريجي، كالتالي:
· الدفع إلى منطقة واحدة في كل مرة، وربما بدءا من مدينة خان يونس المركزية.
· محاولة إجبار سكان غزة على الدخول إلى “منطقة إنسانية” محددة بالقرب من الساحل.

قوة حماس

وتقول المجلة إن هذه الخطة محفوفة بالمخاطر، إذ سيتعين على المدنيين الاختيار بين التجمع على شريط مقفر من الشاطئ والاختباء في منازلهم أو الملاجئ المؤقتة؛ كلاهما يمكن أن يكون له نتائج مروعة. كما أن القتال في مناطق مكتظة بالسكان بدون دروع ثقيلة سيكون أكثر خطورة على القوات الإسرائيلية.
وبالإضافة إلى ذلك، فإنه من الصعب تقييم قوة حماس، إذ يعتقد أن معظم مقاتليها يتحصنون في الأنفاق لكن الضباط الإسرائيليين يقولون إن ما يقرب من نصف وحداتها تكبدت خسائر فادحة. في 26 نوفمبر (تشرين الثاني)، أكدت حماس أن أحمد الغندور، قائد كتيبتها الشمالية، قد قتل في وقت سابق من الحرب. وهو عضو في المجلس العسكري للتنظيم، ورئيس إحدى قياداته الإقليمية الخمس، وهو واحد من أرفع المتشددين المعروف أنهم لقوا حتفهم منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول).

كذلك، هناك تقارير عن تذمر في الرتب، وخاصة تلك المنتشرة في الشمال المدمر، حيث قُتل قادة حماس الآخرون والظروف قاتمة. ومع ذلك، فإن حماس بالكاد تقترب من الاستسلام، وستقاتل بلا شك بقوة أكبر في الجنوب، مما يجعل ما يمكن أن يكون موقفا أخيرا.

توتر أمريكي

كل هذا يجعل أمريكا متوترة، حيث لم يطالب بايدن بعد بوقف إطلاق النار، لكن فريقه قلق بشأن خطة إسرائيل لشن هجوم كبير في الجنوب. وقال في اليوم الأول من الهدنة: “شجعت رئيس الوزراء على التركيز على محاولة تقليل عدد الضحايا أثناء محاولته القضاء على حماس، وهو هدف مشروع لديه.. هذه مهمة صعبة، ولا أعرف كم من الوقت سيستغرق”.
وتود أمريكا أن توقف إسرائيل حملتها في الجنوب، خاصة وأن نتانياهو ليس لديه خطة لما سيحدث في غزة بعد الحرب. قد تحث إسرائيل على مواصلة هجومها في الشمال وإبقاء الجنوب مغلقا، في الوقت الحالي، مع تدفق موسع للمساعدات الإنسانية عبر مصر.
تشهد المنطقة هذا الأسبوع زيارتان مهمتان أولهما زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مجددا، بالإضافة أيضا إلى زيارة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي دعا إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وتقول المجلة إنه إذا ضغطت أمريكا على إسرائيل للتراجع، فقد تجنب سكان غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة جولة أخرى من القتال والنزوح. لكنه سيتركهم أيضا عالقين في جيب مكتظ يائس أصغر حتى من الجيب الذي عاشوا فيه من قبل، في ظل نظام حماس المتحلل جزئيا.. “لذا من الصعب معرفة النتيجة الأكثر إحباطا لما هو قادم”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!