أخبار عربية ودوليةعاجل

أخبار متنوعة :فرنسا تنهي عمليتها العسكرية (برخان) في غرب أفريقيا ..ماكرون: فرنسا تعمل مع شركاء لإنشاء آلية تمويل دولية للبنان

بايدن: سنشتري نصف مليار جرعة لقاح كورونا للدول منخفضة الدخل ويؤكد اجتماعي مع رئيس الوزراء البريطاني كان مثمرا للغاية .. أمريكا تحث مجلس الأمن الدولي على بحث أزمة إقليم تيجراي الإثيوبي و تفرض عقوبات على شبكة تمول جماعة الحوثي اليمنية؟؟؟ التحالف يدمر طائرة مسيرة أطلقها الحوثيون باتجاه خميس مشيط بالسعودية الخارجية الأمريكية: الهجمات في العراق لم تتسبب في أضرار جسيمة ... المنفي يشيد بدور بريطانيا بدفع العملية السياسية في ليبيا.. رئيس وزراء روسيا يوقع على قرار بالانسحاب من اتفاقية "الأرض المفتوحة"

 

أخبار متنوعة :فرنسا تنهي عمليتها العسكرية (برخان) في غرب أفريقيا ..ماكرون: فرنسا تعمل مع شركاء لإنشاء آلية تمويل دولية للبنان

أخبار متنوعة :فرنسا تنهي عمليتها العسكرية (برخان) في غرب أفريقيا ..ماكرون: فرنسا تعمل مع شركاء لإنشاء آلية تمويل دولية للبنان
أخبار متنوعة :فرنسا تنهي عمليتها العسكرية (برخان) في غرب أفريقيا ..ماكرون: فرنسا تعمل مع شركاء لإنشاء آلية تمويل دولية للبنان

كتب: وكالات الانباء

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الخميس إن العمليات العسكرية الفرنسية ضد المسلحين بغرب أفريقيا ستنتهي وإن القوات الفرنسية هناك تعمل الآن في إطار جهود دولية أوسع.

وحققت فرنسا بعض النجاحات على مسلحي الساحل خلال الأشهر القليلة الماضية لكن الوضع هش للغاية ويخيم الإحباط على باريس مع عدم وجود نهاية في الأفق، وبسبب الاضطراب السياسي خاصة في مالي.

وقال ماكرون – في مؤتمر صحفي – “حان الوقت لبدء عملية تحول عميق لوجودنا العسكري في الساحل”، في إشارة لعملية برخان التي ينتشر بموجبها نحو 5100 جندي في أنحاء المنطقة.

يأتي القرار بعد أيام من سيطرة القائد العسكري في مالي الكولونيل أسيمي جويتا على السلطة في أعقاب الإطاحة بثاني رئيس خلال تسعة أشهر وتزايد الانتقادات بخصوص تفاوض بعض الحكومات مع المسلحين.

ووصف ماكرون في وقت سابق هذا الشهر التطورات الأخيرة في مالي بأنها “انقلاب داخل انقلاب” وعلق مؤقتًا العمليات المشتركة بين القوات الفرنسية والمالية في الثالث من يونيو (حزيران).

وقال مصدران مطلعان لرويترز في وقت سابق اليوم الخميس إن قرار خفض القوات الفرنسية تم اتخاذه خلال اجتماع لشؤون الدفاع يوم الأربعاء.

وأوضح ماكرون أن اللمسات النهائية للتغيير ستوضع بحلول نهاية يونيو (حزيران) بعد مشاورات مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية المشاركة في المنطقة ودول الساحل الخمس، مالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو وموريتانيا.

وقال “سقط كثير من جنودنا، أفكر في عائلاتهم. نحن مدينون لهم بالاتساق والوضوح… هدفنا المنشود هو تقليص قواعدنا وتقليل العمليات الخارجية”.

ولاقي نحو 55 جنديًا فرنسيًا حتفهم في المنطقة منذ تدخل فرنسا في 2013 للتصدي لجماعات مرتبطة بتنظيم القاعدة استولت على مدن وبلدات في شمال مالي قبل ذلك بعام.

وأضاف ماكرون أن عدة مئات من أفراد القوات الخاصة الفرنسية سيعملون إلى جانب دول أوروبية أخرى في قوة مهام تاكوبا التي تقاتل المسلحين في منطقة الساحل إلى جانب جيشي مالي ونيجيريا.

وقال إنه سيُطلب من مزيد من الدول المساهمة بقوات في هذا التحالف، بما في ذلك الولايات المتحدة التي لم تقدم حتى الآن غير دعم لوجستي ومعلوماتي بمنطقة الساحل.

وستعمل قوات فرنسية أخرى في إطار عمليات تدريب ومهام دولية عاملة بالفعل في المنطقة.

وانتقد ماكرون أحدث انقلاب في مالي وقال إن المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) أخطأت في دعمها له. وأضاف أن فرنسا لا يمكنها الاستمرار في إرسال جنود إلى حتفهم إذا تفاوضت حكومات الساحل مع قاتليهم.

وكان الزعيم الفرنسي قد تراجع عن قرار بخصوص خفض القوات بعد قمة افتراضية في فبراير (شباط). وفي العام الماضي عززت باريس عدد قواتها في منطقة الساحل بنحو 600 جندي.

وعزز متشددون مرتبطون بتنظيمي القاعدة و”داعش” وجودهم في أنحاء المنطقة مما تسبب في خروج مساحات شاسعة من الأراضي عن سيطرة الحكومات وأدى لتأجيج العنف العرقي لا سيما في مالي وبوركينا فاسو.

فى سياق متصل قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الخميس إنه يعمل مع شركاء دوليين لإنشاء آلية مالية تضمن استمرار الخدمات العامة اللبنانية الرئيسية في الوقت الذي تكافح فيه البلاد أزمة حادة.

ويعاني لبنان من أجل الحصول على ما يكفي من العملة الأجنبية لدفع ثمن الوقود والواردات الأساسية الأخرى، وانهارت موارده المالية بسبب جبل من الديون التي تراكمت منذ الحرب الأهلية التي دارت بين 1975 و1990.

وحاول ماكرون، الذي قاد جهود المساعدة الدولية للمستعمرة الفرنسية السابقة، زيادة الضغط على الساسة اللبنانيين لتجاوز أشهر من الجمود بشأن تشكيل حكومة جديدة وبدء إصلاحات من أجل تدفق النقد الأجنبي.

وقال ماكرون – في مؤتمر صحفي – “نعمل فعليًا مع عدد من الشركاء في المجتمع الدولي حتى نتمكن في مرحلة ما، إذا استمر غياب الحكومة، من النجاح في الحفاظ على نظام تحت قيود دولية، مما يسمح حينها بتمويل الأنشطة الأساسية ودعم الشعب اللبناني”.

وقال إنه سيواصل الدفاع عن خارطة طريق اقترحها في سبتمبر (أيلول) لممارسة “أقصى ضغط” على الأطراف المختلفة. وتتضمن خارطة الطريق المقترحة وجود حكومة تتخذ خطوات لمعالجة الفساد المستشري وتطبق إصلاحات لازمة لإطلاق العنان لمساعدات دولية بمليارات الدولارات.

وقال “ما زلنا نستثمر (في لبنان) لكن لا يمكنني استبدال القائمين على النظام رغم كل عيوبه ونواقصه. أتمنى أن تحضر روح المسؤولية التي غابت لعدة أشهر. الشعب يستحق ذلك”.

وهناك مناقشات جارية تقودها فرنسا على مستوى الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات قد تستهدف شخصيات لبنانية بارزة تعوق جهود حل الأزمة.

ذكر تلفزيون (بي.إف.إم) أن محكمة فرنسية قضت بمعاقبة الرجل الذي صفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على وجهه هذا الأسبوع بالسجن لمدة أربعة أشهر.

وهاجم داميان تاريل (28 عامًا)، وهو عاطل ومن محبي المبارزة ويقول إنه متعاطف مع اليمين، ماكرون عندما كان الرئيس الفرنسي يصافح الجمهور أثناء جولة يوم الثلاثاء.

وأفاد التلفزيون أن المحكمة قضت بسجن تاريل 18 شهرًا مع وقف تنفيذ 14 منها.

وقالت القناة التلفزيونية الإخبارية إن تاريل أبلغ المحكمة في فالينس بجنوب فرنسا في وقت سابق أنه فعل ذلك لأن الرئيس وقف مع كل ما هو في غير صالح فرنسا.

وأوضح تاريل أنه فكر قبل عدة أيام من زيارة ماكرون لمنطقة دروم في جنوب فرنسا في إلقاء بيض فاسد أو كعكة على الرئيس لكنه أضاف أن الصفعة لم تكن مع سبق الإصرار.

وقال للمحكمة، حسبما أفاد تلفزيون (بي.إف.إم) “أعتقد أن ماكرون يمثل بدقة شديدة تدهور بلدنا”.

وكان ماكرون قد وصف تعرضه للصفع على الوجه بأنه حادث فردي، وقال إن العنف والكراهية يمثلان تهديدًا للديمقراطية. ولم يرد مكتبه على طلب للتعليق على تصريحات تاريل في قاعة المحكمة.

 

فى الشأن الامريكى قال الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الخميس إن الولايات المتحدة ستشتري نصف مليار جرعة لقاح للوقاية من فيروس كورونا لصالح الدول منخفضة الدخل، مشيرًا إلى أن ذلك لن يرتبط بأي قيود.

وأضاف بايدن – في مؤتمر صحفي قبيل انطلاق قمة مجموعة السبع في بريطانيا – “سنبدأ شحن نصف مليار جرعة لقاح في أغسطس بمجرد خروجها من المصانع”.

وأكد الرئيس الأمريكي, جو بايدن, اليوم/الخميس/, إن اجتماعه مع رئيس الوزراء البريطاني, بوريس جونسون, كان “مثمرا للغاية”. 
وأثنى بايدن – في خطاب له من إنجلترا – على علاقات بلاده مع المملكة المتحدة, قائلا إن لندن وواشنطن كانتا معا وحاربتا جنبا إلى جنب في أفغانستان لما يقارب 20 عاما, مضيف  من البداية. 
وأوضح أنه ناقش مع جونسون التعاون معا لمحاربة فيروس “كورونا” وقيادة الجهود الدولية ضده, مؤكدا على أن التصدي لفيروس “كورونا” يعد محورا رئيسيا من اهتمامات دول مجموعة السبع. 
وأشار إلى أن الولايات المتحدة لديها أكبر عدد من الوفيات الناجمة عن “كورونا” حول العالم بما يقدر بحوالي 600 ألف شخص ويزيد عن عدد القتلى الأمريكيين في الحربين العالميتين الأولى والثانية وحرب فيتنام والهجمات الإرهابية التي وقعت في 11 سبتمبر 2001 معا. 
وأوضح الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة “تعرف طريق التعافي” من الوباء وأنها قامت بتطعيم 64% من جميع البالغين بجرعة واحدة على الأقل على الرغم من أن الرقم كان 5% من فقط منذ 4 أشهر ونصف. وأعلن أن الولايات المتحدة سوف تشتري 500 مليون جرعة من لقاح “فايزر” المضاد لفيروس “كورونا” من أجل التبرع به إلى حوالي 100 دولة حول العالم “في حاجة ماسة” إليه وذلك في إطار “خطوة كبرى” لمكافحة الفيروس عالميا. 
وأكد بايدن أن اللقاحات سوف يتم البدء في شحنها للولايات المتحدة في أغسطس المقبل وسيصل منها 200 مليون العام الجاري و300 مليون خلال النصف الأول من عام 2022. 
وأكد الرئيس الأمريكي أن هذا التبرع الأمريكي لا يقابله “ضغوط من أجل مصالح أو تنازلات محتملة”, ولكنه يقوم بذلك لإنقاذ الأرواح وإنهاء الوباء. 
وأثنى بايدن على التقدم الذي أحرزته بلاده في عملية التطعيم, قائلا إن البرنامج “أنقذ حياة عشرات الآلاف من الأشخاص وأن هذا سمح لملايين الأمريكيين من العودة ليعيشوا حياتهم”, موضحا أنه ومنذ بداية توليه الرئاسة شدد على ضرورة مهاجمة هذا الفيروس عالميا. 
وتابع الرئيس الأمريكي : “في هذه اللحظة, تدعونا قيمنا لفعل كل شئ نستطيع القيام به لتطعيم العالم ضد فيروس كورونا, وهذا أيضا في مصلحة أمريكا الذاتية”, مؤكدا أن التبرع باللقاح “ليست آخر جهودنا”. 
ووصف بايدن فيروس “كورونا” بأنه “العدو الحالي للسلام العالمي” وأن أمريكا ستكون “مستودعا” للقاحات في مكافحته. 
من جانبه, وصف المدير التنفيذي لشركة “فايزر”, ألبرت بورلا, الخطوة الأمريكية بأنها “إعلان تاريخي”, مضيفا أن “العالم يطالب الآن قادة مجموعة السبع” بالتعاون في حل مشكلة التطعيم. 
وأشار بورلا إلى أن الجميع حول العالم يستحقون التطعيم ضد “كورونا” بغض النظر عن المكان أو العرق أو الحالة المالية, مثنيا على جهود الإدارة الأمريكية في هذا الصدد.  جدير بالذكر أن عدد الأمريكيين الذين يتقدمون بطلبات للحصول على إعانات البطالة قد انخفض مؤخرا للأسبوع السادس مع إعادة فتح الاقتصاد الأمريكي سريعا بعد تراجعه لأشهر بسبب جائحة فيروس “كورونا”. 
وأفادت وزارة العمل الأمريكية, اليوم الخميس, بانخفاض أعداد المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة بمقدار 9 آلاف من 385 ألف طلب لتصل إلى 376 ألف طلب خلال الأسبوع السابق. 

بينما قال نيد برايس المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الخميس إنه لم تقع أضرار جسيمة ولا إصابات جراء هجمات صاروخية يوم الأربعاء على موقعين بالعاصمة العراقية بغداد يتمركز بهما متعاقدون أمريكيون.

وقال المتحدث إن واشنطن لا تزال تقيم آثار الهجمات على قاعدة بلد الجوية التي تستخدمها طائرات عسكرية أمريكية، ومركز الدعم الدبلوماسي وهو منشأة أمريكية بمطار بغداد الدولي.

وأضاف المتحدث أن عددًا صغيرًا من الأفراد تلقوا العلاج من استنشاق دخان بعد الهجمات.

فى حين حثت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اليوم الخميس على عقد اجتماع علني بخصوص منطقة تيجراي التي يمزقها الصراع في إثيوبيا، حيث يعاني مئات الألوف من مجاعة.

وقالت توماس جرينفيلد في لقاء عبر الإنترنت بين أمريكا والاتحاد الأوروبي بخصوص تيجراي “مم نخاف؟ ما الذي نحاول إخفاءه؟ إخفاق مجلس الأمن غير مقبول. بحثنا أزمات طارئة أخرى في اجتماعات عامة. لكن ليست هذه الأزمة”.

ويواجه الأعضاء الغربيون في مجلس الأمن روسيا والصين، وهما دولتان يقول دبلوماسيون إنهما تتساءلان عما إذا كان ينبغي أن يشارك المجلس، المكون من 15 دولة عضوًا والمكلف بالحفاظ على السلم والأمن الدوليين، في الأزمة في تيجراي.

وقالت توماس جرينفيلد “أسأل من يرفضون بحث هذه القضية علانية: هل أرواح الأفارقة غير مهمة؟”، مكررة على الملأ سؤالًا كانت طرحته على زملائها في المجلس بشكل خاص في أبريل (نيسان).

وكشف تحليل نشرته وكالات بالأمم المتحدة وجماعات إغاثة اليوم الخميس أن نحو 350 ألف شخص في منطقة تيجراي يعانون نقصًا “كارثيًا” في الغذاء. وقال مسؤول المساعدات بالأمم المتحدة، مارك لوكوك، “هناك مجاعة الآن في تيجراي”.

وعارضت الحكومة الإثيوبية التحليل قائلة إن نقص الغذاء ليس حادًا وإن المساعدات يجري توزيعها.

بدورها فرضت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الخميس عقوبات على من وصفتهم بأعضاء في شبكة تهريب تجمع ملايين الدولارات لصالح جماعة الحوثي اليمنية الموالية لإيران.

وجاء في بيان الوزارة أن “هذه الشبكة تجمع عشرات الملايين من الدولارات من عائدات بيع سلع مثل النفط الإيراني، يتم بعد ذلك توجيه كمية كبيرة منها عبر شبكات معقدة من الوسطاء ومراكز الصرافة في بلدان متعددة لصالح الحوثيين”.

وشملت العقوبات اثنين من اليمن وواحدًا من الإمارات وواحدًا من الصومال وآخر يحمل الجنسية الهندية وكذلك كيانات مقرها في دبي وإسطنبول وصنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي الموالية لإيران.

بينما ذكر التلفزيون الرسمي السعودي أن التحالف الذي تقوده السعودية دمر اليوم الخميس طائرة مسيرة أطلقتها جماعة الحوثي اليمنية باتجاه مدينة خميس مشيط بجنوب المملكة.

واستهدفت الجماعة مرارًا مدنًا سعودية على الحدود مع اليمن في حين يقول التحالف إنه يعترض معظم الهجمات.

فى الشأن الليبى أشاد رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، بدور بريطانيا في دفع العملية السياسية في ليبيا، والتزامها بالتعاون مع المجتمع الدولي لدعم السلطة التنفيذية الجديدة من أجل تنفيذ استحقاقات المرحلة التي نصت عليها خارطة الطريق المعتمدة من قبل ملتقى الحوار السياسي.

وذكرت بوابة (الوسط) الليبية أن ذلك جاء خلال لقاء “المنفي” اليوم الخميس مع وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة الخارجية البريطانية جيمس كليفيرلي، ووزير الدفاع البريطاني بن والس، اللذان زارا طرابلس رفقة وفد رفيع المستوى.

وقال المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي إن الوفد البريطاني ثمن – خلال اللقاء – دور “المنفي” في توحيد ليبيا، وحرصه على توحيد المؤسسات، والتأكيد على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها وقبول نتائجها.

وشدد الوفد البريطاني على ضرورة إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من كل التراب الليبي، مؤكدين على دعمهم الكامل لتأهيل المؤسسة العسكرية.

على صعيد الاخبار الروسية كشف قرار حكومي روسي اليوم الخميس عن توقيع رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين على مرسوم بانسحاب بلاده من اتفاقية وقعتها موسكو مع الولايات المتحدة عقب الحرب الباردة كانت تخفف قيود تنقل الدبلوماسيين بين البلدين.

وموافقة ميشوستين قرار رسمي باعتزام روسيا الانسحاب من مذكرة تفاهم “الأرض المفتوحة” التي وقعت عام 1992 وتسمح للدبلوماسيين من كلا البلدين بالسفر بدون تصاريح.

 

 

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!