اخبار عربية وعالمية : مسلحون يحاصرون مقر الحكومة في طرابلس.. ويتوعدون: «لن تكون هناك انتخابات» (فيديو)
إعلام: جماعات مسلحة تقتحم مقر المجلس الرئاسي في العاصمة الليبية ...تعاون سعودي بريطاني في المجال العسكري والدفاعي ... إثيوبيا تعتقل صحفيًا بـ«أسوشيتد برس» في أديس أباباويواجه عقوبة بالسجن 15 عامًا ... مجلس الأمن يمدد مهمة بعثة حفظ السلام في أبيي ويخفض عددها ... أمريكا قلقة من نشر محتمل لمجموعة فاجنر الروسية في مالي ... ماكرون يجمع زعيمي أذربيجان وأرمينيا ... البحرية الأمريكية تُعلن اختبار سلاح ليزر في خليج عدن
اخبار عربية وعالمية : مسلحون يحاصرون مقر الحكومة في طرابلس.. ويتوعدون: «لن تكون هناك انتخابات» (فيديو)
كتب : وكالات الانباء
كشفت وسائل إعلام ليبية عن محاصرة تشكيلات مسلحة لمقر رئاسة الوزراء في طريق السكة بالعاصمة طرابلس، مساء الأربعاء.
وحسب فيديو نشرته صحيفة «المرصد» الليبية، يحيط المسلحون بمقر رئاسة الوزراء من الخارج.
في السياق، توعدت ميليشيات تعرف باسم «لواء الصمود» بأنه «لن تكون هناك انتخابات رئاسية في ليبيا. سنغلق كل مؤسسات الدولة في طرابلس».
ورجحت «سكاي نيوز عربية» أن يكون التوتر الذي ساد المنطقة مرتبطا بقرار إعفاء المجلس الرئاسي لآمر منطقة طرابلس العسكرية عبدالباسط مروان.
وفي وقت سابق من الأربعاء، أصدر المجلس الرئاسي الليبي بإقالة مروان، وتكليف عبدالقادر خليفة بمنصب آمر منطقة طرابلس العسكرية.
كما أفاد مراسل قناة «روسيا اليوم» في طرابلس بأن جماعات مسلحة اقتحمت، مساء الأربعاء، مقر المجلس الرئاسي بالعاصمة.
ونقل موقع «أخبار ليبيا» عن شهود عيان أن «مجموعات مسلحة تسيطر على محيط مقر رئاسة الوزراء في طرابلس».
تأتي هذه التطورات في وقت تزداد الضبابية حول إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها المقرر في 24 ديسمبر، بعد أن أرجأت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات موعد نشر القائمة النهائية للمرشحين والذي كان مقررا السبت الماضي إلى أجل غير مسمى.
وعلى الرغم من تأكيد الحكومة على استعدادها لإجراء الانتخابات في موعدها، إلا أن تأجيل إعلان القائمة النهائية يحرم المرشحين من حقهم القانوني بالحصول على مدة أسبوعين قبل الجولة الأولى من الاقتراع لإطلاق حملاتهم الانتخابية بشكل رسمي.
فى وقت سابق قبل الاقتحام التقى وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، اليوم الاثنين، نظيره القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني في بروكسل، حسبما أفادت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.
وعقد الطرفان مباحثات ثنائية على هامش اجتماع مجلس الشؤون الخارجية التابع للاتحاد الأوروبي، حيث ناقشا الملف الليبي والأفغانستاني. وقال دي مايو إن الملفين يثيران قلق أوروبا بشكل قوي.
وأكد دي مايو «الحفاظ على الحوار حيًا مع شريك مثل قطر أمر بالغ الأهمية، ،ومستمر للحفاظ على الاهتمام بهذه القضايا، وهذا ما نقوم به بصفتنا إيطاليا».
من جهة أخرى، أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، اليوم الاثنين، أن أمن البحر الأبيض المتوسط والسيطرة على تدفقات الهجرة غير الشرعية ما تزال تتصدران أولويات بلاده، مضيفا «هناك العديد من القضايا التي مازلنا نعمل عليها كالالتزام نحو البحر الأبيض المتوسط: الأمن والسيطرة على تدفقات الهجرة غير الشرعية لم يزالوا ضمن أولوياتنا لأنهم أيضا مرتبطين بقضية مركزية أخرى وهيي مكافحة الإرهاب.»
فى الشـأن السعودى بحث نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز مع وزير الدفاع البريطاني بين والاس العلاقات الثنائية بين البلدين والتعاون المشترك في المجال العسكري والدفاعي ، بالإضافة إلى بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية اليوم الخميس أنه تم خلال اللقاء أيضا استعراض الجهود المبذولة من البلدين لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
على الصعيد الافريقى اعتقلت السلطات الإثيوبية صحفيًا معتمداً لدى وكالة «أسوشيتد برس» للأنباء، حيث احتجزته الشرطة في العاصمة أديس أبابا.
وأوضحت شبكة «ايه بي سي نيوز» الإخبارية الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن أديس أبابا احتجزت الصحفي «أمير أمان كيارو» بموجب حالة الطوارئ الجديدة المفروضة في البلاد في ظل الحرب.
وأضافت الشبكة أنه لم يتم توجيه أي اتهام للصحفي حتى الآن، مشيرة إلى أن المسؤولين في هيئة الإعلام الإثيوبية ومكتب رئيس الوزراء ووزارة الخارجية والمكاتب الحكومية الأخرى لم ترد على طلبات متكررة من وكالة أسوشيتد برس للحصول على معلومات عن الصحفي منذ اعتقاله.
ونقلت «ايه بي سي نيوز» عن وسائل إعلام رسمية إثيوبية قولها اليوم الأربعاء، نقلاً عن الشرطة الفيدرالية، إن كيارو متهم بـ «خدمة أغراض» جماعة إرهابية من خلال إجراء مقابلات معها، موضحة أن صحفيين محليين آخرين هما «توماس إنجيدا و»أديسو مولونه«اعتقلا أيضاً.
وقال مفتش الشرطة الفيدرالية الإثيوبية «تسفاي أولاني» لوسائل الإعلام الحكومية إن الصحفيين انتهكوا قانون حالة الطوارئ وقانون مكافحة الإرهاب في إثيوبيا وأن الانتهاكات قد تؤدي إلى السجن لمدة تتراوح بين 7 و15 عاماً.
وفشلت الولايات المتحدة سابقاً في إقناع شركائها بمشروع قرار يمدد التفويض 6 أشهر، الأمر الذي اضطرها للاكتفاء بتمديد فنّي لشهر واحد إفساحاً في المجال أمام مزيد من المفاوضات.
وقال مجلس الأمن في قراره أمس إنّه “يحضّ حكومتي السودان وجنوب السودان على اتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان أن تصبح أبيي منزوعة السلاح فعلاً، بما في ذلك من خلال برامج لنزع السلاح عند الاقتضاء”.
وشكّل مجلس الأمن بعثة يونسفا في 2011 إثر اشتباكات دامية تسببت في تهجير 100 ألف شخص، وفي أبريل(نيسان) الماضي، أكد غوتيريش أنّ السبيل الوحيد لإنهاء بعثة يونسفا يكمن بالتوصّل إلى اتفاق بين السودان وجنوب السودان على الوضع النهائي للمنطقة.
وذكر بيان للوزارة أن مجموعة فاجنر ستتقاضى عشرة ملايين دولار شهرياً مقابل النشر المحتمل وهي أموال يمكن أن تُستخدم لدعم القوات المسلحة والخدمات العامة في مالي.
وقال برايس في البيان: “قوات فاجنر، المعروفة بأنشطتها التي تزعزع الاستقرار وبانتهاكات حقوق الإنسان، لن تجلب الاستقرار إلى مالي وإنما ستزيد زعزعة استقرار البلد”.
ويقول الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن مجموعة فاجنر لا تمثل الدولة الروسية ولا تتلقى منها أموالاً.
وقال أيضا إن المتعاقدين العسكريين بالقطاع الخاص لهم الحق في العمل والسعي وراء مصالحهم في أي مكان في العالم ما داموا لا ينتهكون القانون الروسي.
وفرض الاتحاد الأوروبي يوم الإثنين، عقوبات على المجموعة وكذلك على ثمانية أفراد مرتبطين بها وثلاث شركات طاقة في سوريا، متهماً المجموعة بتنفيذ عمليات سرية نيابة عن الكرملين.
وقال برايس إن الولايات المتحدة فرضت أيضا عقوبات على المجموعة بسبب أفعال ارتكبتها في جمهورية أفريقيا الوسطى حيث “نفذت عناصر من فاجنر عمليات قتل خارج نطاق القضاء” بحق منتمين لأحد المجتمعات التي يغلب عليها المسلمون.
وأظهرت الصورة ماكرون وقد جلس على يمينه الرئيس الأذري إلهام علييف وعن يساره رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان.
ولم ترشح أي معلومات عما دار في اللقاء الذي بدا فيه علييف وباشينيان جالسين أحدهما مقابل الآخر وينظر كل منهما في عيني الآخر، بينما بدا الرئيس الفرنسي شاخصاً نحو رئيس الوزراء الأرمني.
وفي تغريدة ثانية نشر ماكرون مقطع فيديو قصير ظهر فيه وهو يستقبل باشينيان ويعانقه، وأرفق الرئيس الفرنسي مقطع الفيديو بتعليق قال فيه: “لن نتخلّى عن الأرمن أبداً”، وأضاف “سنسعى دوماً لإيجاد حلول لسلام دائم، أدعو أن يكون موسم الأعياد موسماً لخطوات إنسانية وللتهدئة”.
وعقد الاجتماع على هامش القمّة التي استضافتها بروكسل أمس بين قادة دول الاتحاد الـ27 ونظرائهم في دول الشراكة الشرقية، وهي أوكرانيا، وجورجيا، ومولدافيا، وأرمينيا، وأذربيجان، الجمهوريات السوفياتية السابقة.
وفي خريف 2020، دارت بين أرمينيا وأذربيجان حرب استمرت 6 أسابيع للسيطرة على إقليم ناغورنو قره باخ وأسفرت عن مقتل أكثر من 6500 شخص.
وفي نهاية نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، التقى باشينيان وعلييف في محادثات نادرة وجهاً لوجه بوساطة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي استضافهما في منتجع سوتشي، في محاولة لتخفيف التوتر وتجنب حرب جديدة.
وبحسب صحيفة “الجريدة” الكويتية، أطلقت السفينة “يو أس أس بورتلاند” الليزر على هدف عائم في خليج عدن ودمرته.
وقال الأسطول الخامس الأمريكي في بيان بعد الاختبار إنه “اشتبك بنجاح مع الهدف، واستخدمت بورتلاند الليزر في اختبار سابق لإسقاط طائرة دون طيار في مايو 2020”.
