أخبار عربية ودوليةبالعبريةعاجل

البيت الأبيض: إسرائيل أوقفت دخول المساعدات إلى غزة ..فايننشال تايمز: القوات الإسرائيلية قد تقوم بتوغل وشيك في جنوب قطاع غزة

اسرائيل استخدمت قنبلة زودتها بها واشنطن في هجوم على جباليا، أسفر عن استشهاد 100 شخص...البيت الأبيض: إسرائيل أوقفت دخول المساعدات إلى غزة ..فايننشال تايمز: القوات الإسرائيلية قد تقوم بتوغل وشيك في جنوب قطاع غزة ... إسرائيل تنشر "خريطة معقدة" وتوجه سكان غزة لاتباعها بدقة

البيت الأبيض: إسرائيل أوقفت دخول المساعدات إلى غزة ..فايننشال تايمز: القوات الإسرائيلية قد تقوم بتوغل وشيك في جنوب قطاع غزة

البيت الأبيض: إسرائيل أوقفت دخول المساعدات إلى غزة ..فايننشال تايمز: القوات الإسرائيلية قد تقوم بتوغل وشيك في جنوب قطاع غزة
البيت الأبيض: إسرائيل أوقفت دخول المساعدات إلى غزة ..فايننشال تايمز: القوات الإسرائيلية قد تقوم بتوغل وشيك في جنوب قطاع غزة

كتب : وراء الاحداث

قال البيت الأبيض، إن إسرائيل أوقفت دخول المساعدات إلى غزة ونتواصل معها بشكل عاجل بشأن عودتها، مرجحة أن «ينخفض عدد شاحنات المساعدات التي تدخل غزة إلى حد كبير».

وأضاف البيت الأبيض اليوم: «لدينا كل التوقعات بإمكانية حدوث هدنة أخرى في غزة».

واتهم البيت الأبيض حركة حماس بشأن مسؤولية «انتهاء الهدنة»، مشيرًا إلى أنه يواصل العمل من أجل استعادة الهدنة الإنسانية في غزة.

وتابع: «نريد رؤية الإفراج عن المزيد من الرهائن ودخول المزيد من المساعدات إلى غزة».

وتجدد القصف الإسرائيلي برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة، بعد انتهاء اليوم السابع للهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

من جانبه، ذكر موقع أكسيوس نقلًا عن مسؤولين إسرائيليين أن «تل أبيب أوضحت للوسطاء أنها لن تناقش الصفقات المستقبلية قبل إطلاق سراح النساء».

وأضاف أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين: «حماس رفضت إطلاق سراح 10 نساء واقترحت مناقشة التنازلات مقابل رهائن مسنين»، بحسب ما أفاد الموقع.

انتشال الشهداء والمصابين بمخيم جباليا - صورة أرشيفية

بينما كشفت  صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، إن إسرائيل استخدمت قنبلة زودتها بها واشنطن في هجوم على جباليا، أسفر عن استشهاد 100 شخص.

وأوضحت الصحيفة أن واشنطن زودت إسرائيل بنحو 15 ألف قنبلة و57 ألف قذيفة مدفعية.

كما أردفت الصحيفة نقلًا عن مسؤولين أمريكيين: «زودنا إسرائيل بـ100 قنبلة BLU-109 خارقة للتحصينات وزن الواحدة 2000 رطل».

توغل جنود الاحتلال في غزة

على صعيد مخطط جهنمى أخرأعلنت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن مصادر، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية داخل شمال غزة، قد تقوم بتوغل وشيك في الجنوب.

ونقلت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن مصادر مطلع، أن الاحتلال الإسرائيلي يخطط لحرب قد تمتد لعام أو أكثر للقضاء على حماس، وفق قولهم.

وأوضحت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن مصادر، أن مسؤولين أميركيين حذروا إسرائيل من نهجها ضد المدنيين جنوب غزة.

وفي وقت سابق، أعلنت هـيـئـة الـبـث الإسـرائـيـلـيـة عـن مـصـادر مـطـلـعـة، إن إسرائيل أبلغت الوسطاء بأنها تريد العودة إلى التهدئة ليوم واحد.

وتابعت هيئة البث الإسرائيلية، أن الاحتلال الإسرائيلي يريد تهدئة ليوم واحد مقابل إطلاق سراح النساء والأطفال المحتجزين بغزة.

وأكدت هيئة البث الإسرائيلية، أن احتمال العودة للتهدئة هذه الليلة ضئيل، وهناك فرصة لاتفاق خلال يومين أو 4 أيام.

فيما نقلت صحيفة Financial Times البريطانية، في تقرير لها الجمعة 1 ديسمبر 2023، عن مصادر مطلعة، أن الاحتلال الإسرائيلي يخطط لحملة ضد حماس في قطاع غزة “تمتد لمدة عام أو أكثر” مع استمرار المرحلة الأكثر كثافة من الهجوم البري حتى أوائل عام 2024.

تتصور الاستراتيجية متعددة المراحل قيام القوات الإسرائيلية، المتمركزة داخل شمال غزة، بتوغل وشيك في عمق جنوب القطاع الفلسطيني المحاصر. 

اغتيال 3 من قادة حماس

وتشمل الأهداف اغتيال ثلاثة من كبار قادة حماس -يحيى السنوار ومحمد الضيف ومروان عيسى- مع تحقيق نصر عسكري “حاسم” ضد كتائب الحركة البالغ عددها 24 كتيبة، وشبكة الأنفاق تحت الأرض، وتدمير “قدرة حماس على الحكم في غزة”، وفق ما نقلته الصحيفة.

ونقلت عن المصادر قولها إن استراتيجية إسرائيل الشاملة تجاه غزة تتسم بالمرونة، وضمن ذلك التقدم العملياتي على الأرض، والضغوط الدولية وفرص تحرير الرهائن الإسرائيليين. 

وصباح اليوم الجمعة، انتهت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة بين إسرائيل وحماس، دون أن يعلن أي من الجانبين تمديدها، بعد أن استمرت 7 أيام، في وقت أعلن فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي “استئناف القتال ضد حماس”، وفق قوله.

من المحتمل أن تتطلب العملية البرية المتجددة عالية الكثافة بضعة أشهر أخرى، مع دخول العام الجديد، حسب تقديرات الأشخاص المطلعين على الاستعدادات، بينما قال أحد الأشخاص المطلعين على المناقشات الأمريكية الإسرائيلية حول الحرب: “لن يستغرق الأمر أسابيع”. 

وبعد ذلك، ستكون هناك مرحلة “انتقال واستقرار” ذات كثافة عسكرية أقل يمكن أن تستمر حتى أواخر عام 2024، مع عدم وضوح موقع القوات البرية الإسرائيلية خلال هذه المرحلة. 

وعكس العمليات العسكرية والحروب الإسرائيلية السابقة، أشار أحد المسؤولين الإسرائيليين إلى أنه لن تكون هناك نقطة نهاية ثابتة، وقال: “الحكم لن يطلق صفارة النهاية وينتهي الأمر على ذلك”. 

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي يشن الاحتلال الإسرائيلي حرباً مدمرة على القطاع خلّفت دماراً هائلاً في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.

التوغل في جنوب غزة

من جانبه، قال شخص آخر مطلع على خطط الحرب الإسرائيلية إن الجيش لا يزال يعتبر العمليات في شمال غزة غير مكتملة، وأضاف: “مدينة غزة لم ينتهوا منها بعد، ولم تُحتَل بالكامل. من المحتمل أن يكون قد أُنجَز 40% من المهمة. أما بالنسبة للشمال ككل، فمن المحتمل أن يتطلب الأمر أسبوعين إلى شهر آخر”. 

ومن المتوقع أن يبدأ بالتوازي هجوم بري إسرائيلي على جنوب غزة، الذي لم يتعرض حتى الآن إلا لضربات جوية متفرقة. وأشار مسؤولون إسرائيليون إلى أن معظم قيادة حماس، والجزء الأكبر من مقاتليها وترسانتها الصاروخية، وأغلبية الأسرى الإسرائيليين المتبقين موجودون الآن في الجنوب. 

وحذر مسؤولون كبار في إدارة بايدن إسرائيل من أن نهجها تجاه جنوب غزة يجب أن يكون مختلفاً، وفي زيارة لتل أبيب أمس الخميس، أكد أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، أن أي هجوم من هذا القبيل “يفرض أهمية كبيرة على حماية المدنيين” ويسمح بزيادة المساعدات الإنسانية. 

وقال أحد الأشخاص المطلعين على المناقشات إن واشنطن حثت إسرائيل على أن تكون لها “بصمة عسكرية أصغر” في الجنوب، وعدد أقل من الضحايا المدنيين، و”خطة إنسانية واضحة” وترتيبات “للأماكن التي يمكن للمدنيين الذهاب إليها” للبقاء في أمان. 

وقد اعترف المسؤولون الإسرائيليون بأن النهج يجب أن يتغير، وقال شخص مطلع على خطط الحرب الإسرائيلية: “نعلم أننا لا نستطيع إجراء هيكل العمليات نفسه في الجنوب الذي قمنا به في الشمال. يوجد الآن مليونا مدني (في الجنوب)، ولا يمكن تكرار طريقة إجلاء المدنيين بشكل جماعي (كما حدث في الشمال)”. 

وسيركز الهجوم الجنوبي على خان يونس، ثاني أهم مركز حضري في غزة ومسقط رأس السنوار والضيف، وكذلك رفح في أقصى جنوبي القطاع على الحدود مع مصر، وفق التقرير ذاته.

خريطة "البلوكات" التي نشرها الجيش الإسرائيلي

مخطط جهنمى من التهجير قسرا الى التهجير طوعيا بالتجويع والحرمان من الحياة إسرائيل تنشر “خريطة معقدة” مثل بيت العنكبوت وتوجه سكان غزة لاتباعها بدقة

نشر الجيش الإسرائيلي، الجمعة، خريطة معقدة يقول إنها توضح طريقة تنقل السكان في غزة خلال المرحلة المقبلة من الحرب.

وأبرز الجيش خريطة لمناطق الإخلاء “البلوكات” في غزة، وهي تقسيم لأرض القطاع إلى مناطق بالأرقام.

وفي الخريطة المنشورة تظهر أرقام مناطق الاخلاء “البلوكات” شمالي وجنوبي القطاع، مع نداء إلى السكان للعثور على البلوك ذي الصلة بمكان سكنهم والتصرف في حال طلب منهم الانتقال منه.

ونشرت الخريطة على صفحة الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، ومن خلال مقطع فيديو للناطق بلسان الجيش أفيخاي أدرعي.

وكتب الجيش الإسرائيلي: “يرجى الانتباه والتدقيق في هذه الخريطة، فكل من يرى رقم البلوك الذي يقطن به أو متواجد بالقرب منه، عليه تعقب ومتابعة تعليمات جيش الدفاع عبر وسائل الإعلام المختلفة والانصياع لها”.

وبدت الخريطة معقدة جدا خاصة عند النظر إليها من بعيد، حيث تداخلت الأرقام مع بعضها البعض، وبدت كأنها تحتاج إلى شيفرة لفك طلاسمها.

وشنت إسرائيل غارات جوية وقصفا مدفعيا شمالي وجنوبي قطاع غزة، صباح الجمعة، بعد انتهاء الهدنة مع حركة حماس، التي استمرت 7 أيام.

ومنذ صباح الجمعة، تعلن وزارة الصحة في غزة تحديثا لعدد القتلى، تصاعد حتى وصل إلى 32.

 نشر الجيش الإسرائيلي، الجمعة، خريطة معقدة يقول إنها توضح طريقة تنقل السكان في غزة خلال المرحلة المقبلة من الحرب.
صورة مقربة للخريطة
وأبرز الجيش خريطة لمناطق الإخلاء “البلوكات” في غزة، وهي تقسيم لأرض القطاع إلى مناطق بالأرقام.
وفي الخريطة المنشورة تظهر أرقام مناطق الاخلاء “البلوكات” شمالي وجنوبي القطاع، مع نداء إلى السكان للعثور على البلوك ذي الصلة بمكان سكنهم والتصرف في حال طلب منهم الانتقال منه.
ونشرت الخريطة على صفحة الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، ومن خلال مقطع فيديو للناطق بلسان الجيش أفيخاي أدرعي.
من ناحية نتنياهو یبلغ لينكن نيته إقامة منطقة أمنية عازلة عميقة في أراضي قطاع غزة

قالت مصادر إسرائيلية، الجمعة 1 ديسمبر/كانون الأول 2023، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنیاهو أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أن إسرائيل ستقيم منطقة عازلة عميقة في أراضي قطاع غزة. جاء ذلك وفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية (حكومية) عن مصادر لم تسمها.

كما أشارت المصادر إلى أن “نتنياهو أبلغ بلينكن، الخميس، أن “إسرائيل ستسيطر أمنياً على قطاع غزة ما بعد انتهاء الحرب”. وقالت: “أبلغ نتنياهو، وزيرَ الخارجية الأمريكي، (الخميس)، أن إسرائيل ستقيم منطقة أمنية عميقة عازلة بأراضي قطاع غزة في اليوم التالي للحرب”.

وفي السياق، نددت الوزارة الفلسطينية في بيان آخر بـ”إقدام الاحتلال الإسرائيلي على الاستهداف المباشر لمكتب مدير مستشفى العودة الدكتور أحمد مهنا”.

وطالبت الوزارة المؤسسات الأممية بـ”العمل على حماية المؤسسات والطواقم الطبية فوراً، قبل ارتكاب مزيد من المجازر بحقها”.

وأضافت المصادر، أن نتنياهو “قال أيضاً إن إسرائيل ستسيطر أمنياً على قطاع غزة ما بعد الحرب”. ولفتت الهيئة إلى أن نتنياهو “كان يجيب عن تساؤلات بلينكن، عن خطة إسرائيل بشأن اليوم التالي للحرب”.

آثار الدمار الواسع في قطاع غزة بسبب قصف الاحتلال الإسرائيلي – رويترز

وذكرت أن بلينكن “اجتمع ثنائياً مع نتنياهو، بالقدس الغربية، (الخميس) قبل أن يجتمع معه بحضور أعضاء المجلس الوزاري الحربي”. وأضافت أن نتنياهو “أبلغ بلينكن، أن هذا الأمر يحظى بإجماع في المجلس الوزاري الحربي”.

وأشارت الهيئة إلى أن “الولايات المتحدة والدول العربية ترفض أي خطة إسرائيلية من شأنها تقليص الأراضي الفلسطينية في غزة”. ولم يعلق مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أو الولايات المتحدة على الفور، على هذا التقرير.

وصباح الجمعة، انتهت هدنة مؤقتة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، أنجزت بوساطة قطرية- مصرية- أمريكية، واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.

بنيامين نتنياهو

وفور انتهاء الهدنة، استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية ضد القطاع حيث استهدفت منذ الصباح مناطق متفرقة شمال ووسط وجنوب القطاع، أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

في سياق متصل قالت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، الجمعة، إن 178 فلسطينياً قُتلوا منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة بين الجيش الإسرائيلي وحركة “حماس” الفلسطينية، عند الساعة السابعة صباحاً بتوقيت فلسطين.

جاء ذلك في بيان مقتضب، نشرته الوزارة الفلسطينية عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، عند الساعة (09:00 ت.غ)

وصدر البيان عقب إعلان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أن الغارات الإسرائيلية ضد قطاع غزة خلال ساعات اليوم الجمعة، “أسفرت عن 110 شهداء بينهم 3 صحفيين، ليضافوا إلى 15000 شهيد ارتقوا قبل الإعلان عن اتفاق الهدنة الإنسانية، بينهم أكثر من 6150 طفلاً، وأكثر من 4000 امرأة”.

غزة

وأعلنت “صحة غزة” في بيانها “ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي منذ الصباح وحتى اللحظة إلى 178 شهيداً، و589 إصابة، معظمهم من الأطفال والنساء”.

ومن بين الشهداء المصور المتعاون مع وكالة الأناضول في قطاع غزة، منتصر الصواف وشقيقه مروان وعدد من أقربائه، حيث لقوا مصرعهم في قصف إسرائيلي استهدف جنوب مدينة غزة.

وفي وقت سابق، قال متحدث وزارة الصحة بقطاع غزة، أشرف القدرة، في بيان، إن “الواقع الصحي بغزة وشمال القطاع، كارثي للغاية نتيجة خروج المستشفيات الكبرى عن الخدمة”.

جدير بالذكر أنه ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة خلّفت دماراً هائلاً في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلاً عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!