أخبار عربية ودوليةعاجل

مشروع قانون بـ«الشيوخ» الأمريكي لتقييد مبيعات طائرات F-35 إلى الإمارات

باريس ترى أن ليبيا تمر بمرحلة مناسبة لإحلال السلام ... أمريكا تبدأ عملية رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب ... البنتاجون: الموافقة على صفقة سلاح محتملة مع تايوان بـ 1.8 مليار دولار ... بومبيو: الزيارة السرية" التى قام بها مسؤول من واشنطن لدمشق السلطات السورية رفضت طلب امريكا ويؤكدقرار اعتراف السودان بإسرائيل كدولة هو قرار سيادي يعود إليها ... تركيا تمدد مهمة التنقيب في مياه المتوسط المتنازع عليها مع اليونان ... وزارة الدفاع التركية تكشف جنودا ليبيين تلقوا تدريبات الدفاع تحت الماء، على يد مدربين أتراك

مشروع قانون بـ«الشيوخ» الأمريكي لتقييد مبيعات طائرات F-35 إلى الإمارات

مشروع قانون بـ«الشيوخ» الأمريكي لتقييد مبيعات طائرات F-35 إلى الإمارات
مشروع قانون بـ«الشيوخ» الأمريكي لتقييد مبيعات طائرات F-35 إلى الإمارات

كتب : وراء الاحداث

قدم اثنان من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين مشروع قانون يهدف إلى تقييد جهود إدارة ترامب لبيع طائرات مقاتلة من طراز F-35 إلى الإمارات العربية المتحدة.

ويتطلب مشروع القانون، الذي تم تقديمه يوم الثلاثاء، تصديق الإدارة على أن الميزة العسكرية لإسرائيل في المنطقة لن تتعرض للخطر قبل أن تتمكن من المضي قدمًا في بيع الطائرات العسكرية الأكثر تقدمًا للولايات المتحدة إلى دول الشرق الأوسط الأخرى.

وبحسب صحيفة «ذا هل»، قال السيناتور بوب مينينديز، العضو البارز في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، في بيان إن هذا التعجل لإنهاء صفقة F-35 من قبل الرئيس ترامب قبل نهاية فترة ولايته يمكن أن يقوض هذا الهدف.

وأضاف: «ضمان أن تحافظ الولايات المتحدة وشريكتها الأساسية في الشرق الأوسط إسرائيل، على مزاياها العسكرية النوعية الحاسمة على جميع الخصوم المحتملين، أمر منصوص عليه في القانون ويجب أن يكون أحد أعلى الأولويات لأي رئيس وكونجرس».

وقدم مينينديز مشروع القانون، الذي أطلق عليه اسم قانون الصادرات الآمنة لطائرات «F-35» أو «Secure F-35 Exports Act»، إلى جانب السيناتور ديان فاينستاين.

ووفقا للصحيفة بموجب مشروع قانون مينينديز وفاينستاين، قبل الموافقة على البيع يتعين على الإدارة أن تصدق للكونجرس أن بيع طائرة F-35 إلى أي دولة في الشرق الأوسط إلى جانب إسرائيل لن يضر بالتفوق العسكري النوعي لإسرائيل.

وسيتعين على الإدارة أيضًا تقديم الشهادة قبل تسليم الطائرات بالفعل. وبعد التسليم سيتعين على الإدارة أن تصدق خلال 180 يومًا وكل عام لمدة 10 سنوات على أن التفوق العسكري النوعي لإسرائيل لم يتم إضعافه.

ويتطلب مشروع القانون أيضًا أن تقدم الإدارة تقريرًا إلى الكونجرس بشأن أي تهديدات لأمن الولايات المتحدة يمكن أن تنشأ من بيع مقاتلة F-35 إلى دول ليست أعضاء في الناتو أو إسرائيل أو أستراليا أو اليابان أو كوريا الجنوبية أو نيوزيلندا.

ووفقا لصحيفة «ذا هل» قالت فاينستاين في بيان: «الكونجرس ملزم بالتأكد من أن الأسلحة الأمريكية الأكثر تطورًا ستقتصر على استخدامنا واستخدام حلفائنا الأكثر ثقة». وهذا هو السبب في أن هذا التشريع يضع قيودًا كبيرة على قدرة هذه الإدارة أو أي إدارة مستقبلية على بيع طائرات F-35 إلى الشرق الأوسط، حيث يمكن أن تهدد مصالحنا وتفوق إسرائيل العسكري في المنطقة.

وتعمل إدارة ترامب على دفع طلب أبوظبي الطويل الأمد لشراء طائرات F-35 بعد توقيع الإمارات وإسرائيل على اتفاق تطبيع في البيت الأبيض.

وكانت قد ذكرت رويترز الشهر الماضي أن واشنطن وأبوظبي تأملان في إبرام صفقة أولية على طائرات F-35 بحلول أوائل ديسمبر.

ولكن المشرعين في كلا الحزبين أعربوا عن قلقهم من أن بيع طائرات F-35 للإمارات سيتعارض مع التزام الولايات المتحدة المنصوص عليه في القانون للحفاظ على «التفوق العسكري النوعي» لإسرائيل.

(أرشيف) 

على صعيد اخر اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، الأربعاء، أنه توجد حالياً ثلاثة عوامل داعمة لإحلال السلام في ليبيا، مقدراً أنها يمكن أن “تتبلور” في مسار بنّاء يجب أن تشارك فيه دول الجوار.

وأكد لودريان أمام مجلس الشيوخ الفرنسي، أنه “توجد ثلاثة مسارات تسير بالتوازي ويمكن أن تتبلور”.

وأضاف “توجد هدنة، لم يعد يوجد قتال في منطقة سرت الجفرة، أو مجرد مناوشات”، معتبراً أنه من الممكن أن يقْدم طرفا النزاع على “المرور من الهدنة إلى وقف لإطلاق النار”.

وكانت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة بالإنابة ستيفاني وليامز صرحت الأربعاء أنها “متفائلة إلى حد ما” حول إمكانية إقرار وقف دائم لإطلاق النار، عقب يومين من التفاوض المباشر في جنيف بين طرفي النزاع.

العامل الثاني الذي ذكره لودريان يمس المستوى الاقتصادي، إذ اعتبر أن “اتفاق رفع الإغلاق عن الموانئ النفطية، يمثّل تطوراً إيجابياً سيتم بمقتضاه إدارة موارد النفط بشكل شفاف وعدم توجيهها لصالح الفصائل المسلحة”.

أما العامل الثالث، فهو سياسي ويتعلق بـ”المنتدى السياسي الليبي الليبي الذي اجتمع في مونترو السويسرية في الصيف وسيجتمع مرة أخرى في تونس – وهذا أحد أسباب زيارتي إلى تونس هذا المساء – خلال بضعة أيام لتدارس طريقة تجهيز الانتخابات وتنقيح الدستور”.

هذه العناصر، يضاف إليها انخفاض حركة المقاتلين والأسلحة عبر الحدود، أدت إلى “تراجع خطر سورنة البلد قليلاً”.

وتابع الوزير أنه “قد نكون أمام لحظة مناسبة، يجب استغلالها، ويجب أن تلعب دول الجوار دورها الآن”، وذكر مصر وتشاد والنيجر والجزائر وتونس والمغرب وإيطاليا ومالطا.

ومنذ سقوط نظام معمر القذافي إثر ثورة شعبية عام 2011 دعمها حلف شمال الأطلسي (الناتو)، تعيش ليبيا نزاعات حول النفوذ، وتشهد حالياً صراعاً على السلطة بين حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من الأمم المتحدة وسلطة في شرق البلاد يجسّدها المشير خليفة حفتر المدعوم من جزء من البرلمان المنتخب ورئيسه عقيلة صالح. ويتلقى الطرفان دعما من دول مختلفة.

وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ورئيس الحكومة السودانية عبدالله حمدوك (أرشيف) 

وفى الشأن السودانى قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم إن الولايات المتحدة بدأت عملية رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب كما تعمل “بدأب” لدفع الخرطوم للاعتراف بإسرائيل.

جاءت تصريحات بومبيو للصحفيين بعد أيام من إعلان الرئيس دونالد ترامب إن اسم السودان سيرفع من قائمة الدول الراعية للإرهاب بعد أن حولت أموالاً لتعويض ضحايا أمريكيين وأسرهم. لكن بومبيو لم يفصح عما إذا كان رفع اسم السودان سيكون مشروطاً بموافقتها على تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

وأعرب بومبيو عن أمله في أن يعترف السودان بإسرائيل قريباً بالتوازي مع تحرك واشنطن لشطبه من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

وقال بومبيو للصحافيين، “نواصل العمل لإقناع كل دولة بالاعتراف بإسرائيل”.

وأضاف، “نواصل العمل معهم بنشاط لإظهار لماذا من مصلحة الحكومة السودانية اتخاذ هذا القرار السيادي. نأمل أن يقوموا بذلك، ونأمل أن يقوموا به سريعاً”.

البنتاغون: الموافقة على صفقة سلاح محتملة مع تايوان بـ 1.8 مليار دولار 

فى حين أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أن الخارجية الأمريكية وافقت على صفقة سلاح محتملة مع تايوان بقيمة نحو 1.8 مليار دولار.

وتم إبلاغ الكونجرس رسميا، يوم الأربعاء، بالموافقة على الصفقة، التي تشمل بيع 11 راجمة صواريخ من نوع HIMARS من صنع شركة “لوكهيد مارتن” بقيمة 436 مليون دولار، و135 قطعة من أنظمة صواريخ “جو – أرض” من نوع SLAM-ER مع المعدات الخاصة بها من صنع شركة “بوينغ” بقيمة أكثر من مليار دولار، وكذلك معدات إلكترونية لمقاتلات “إف-16” لنقل البيانات بقيمة 367.2 مليون دولار.

وكانت وكالة “رويترز” قد أفادت بأن الإدارة الأمريكية تعمل على تفعيل 5 صفقات لبيع أسلحة لتايوان بقيمة إجمالية نحو 5 مليارات دولار.

ويأتي ذلك في إطار مساعي إدارة الرئيس دونالد ترامب لزيادة الضغط على الصين التي تعتبر جزيرة تايوان جزءا من أراضيها، على الرغم من وجود حكومة مستقلة فيها منذ انتهاء الحرب الأهلية بين الشيوعيين والقوميين في الصين في أربعينات من القرن الماضي.

بومبيو حول زيارة سرية لمسؤول أمريكي إلى سوريا: لن نغير سياستنا

بينما قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، تعليقا على “زيارة سرية” قام بها مسؤول من البيت الأبيض إلى دمشق، إن السلطات السورية رفضت طلب واشنطن حول مواطنين أمريكيين محتجزين لدى سوريا.

تحدث بومبيو، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء في مقر الخارجية الأمريكية، ردا على سؤال حول زيارة المسؤول الأمريكي إلى دمشق، إن الولايات المتحدة تسعى إلى دفع الحكومة السورية للإفراج عن الصحفي الأمريكي المحتجز، أوستين تايس.

وأوضح: “عندما نعمل على قضايا معتقلين نركز اهتمامنا على هذا الموضوع. طلبنا يتمثل في إفراج السوريين عن السيد تايس والكشف لنا عما يعلمون. لكنهم اختاروا عدم فعل ذلك”.

ويأتي هذا التصريح بعد أن نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”، الأحد الماضي، استنادا إلى مصادر في إدارة الولايات المتحدة، أن نائب مساعد الرئيس الأمريكي، كاش باتيل، الذي يعد مسؤولا بارزا معنيا بمكافحة الإرهاب بالبيت الأبيض، زار دمشق في أوائل العام الحالي لعقد اجتماعات سرية مع حكومة الرئيس، بشار الأسد.

ولم تكشف المصادر عن المسؤولين الذي التقى بهم باتيل، لكنها أوضحت أن المحادثات أجريت بهدف التوصل إلى “صفقة مع الأسد” ستؤدي إلى الإفراج عن الصحفي الأمريكي المستقل، أوستين تايس، الذي سبق أن خدم في قوات المشاة البحرية واختفي خلال تغطياته التطورات في سوريا عام 2012، والطبيب الأمريكي السوري، ماجد كمالماز، الذي اختفى بعد احتجازه في نقطة تفتيش للقوات الحكومية السورية عام 2017.

من ناحية اخرى أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أنه من حق أي دولة أن تعترف بإسرائيل كدولة، وهذا الأمر يشمل السودان. وقال “نحن نعمل بشكل حثيث لتحقيق ذلك ولكن هذا قرار سيادي يعود للسودان”.

وفي مؤتمر صحافي، كشف بومبيو أنه “ليس لدينا توقيتا محددا لإعلان رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب. لدينا الكثير من العمل وهناك قاعدة قانونية لتحقيق ذلك وننتظر اتفاقا على ذلك بين الحزبين في الكونغرس”.

من جانب آخر، كشف أن “وزارة الخارجية تصنف العمليات الأمريكية لست شركات إعلامية مقرها الصين على أنها بعثات أجنبية. وستبدأ الولايات المتحدة حوارا بشأن الصين مع الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة”.

وبالشأن الكوري قال: “بالنسبة لنزع السلاح النووي، هذا يؤمن مستقبلا أفضلا لكوريا الشمالية والموقف الأمريكي لم يتغير بشأن الاتفاق بين الكوريتين ونعتقد أن هذا سينعكس إيجابا على استقرار البلدين”.

كما أكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أن الولايات المتحدة يجب أن تحارب معاداة السامية “أينما كانت”، متمها إيران بنشر معلومات مضللة حول إسرائيل.

وأشار بومبيو خلال مؤتمر افتراضي حول محاربة معادة السامية على الإنترنت، اليوم الأربعاء، إلى أنه تم رصد 1.7 مليون من المنشورات المعادية للسامية من آلاف المستخدمين على “تويتر” و”يوتيوب”.

وأضاف بومبيو أن 37 ألفا من أصل تلك المنشورات كانت تتعلق بوباء فيروس كورونا، مشيرا إلى أن مصدر الكثير من المنشورات هو إيران ومن وصفهم بـ “عملائها”.

وتابع الوزير الأمريكي قائلا، إنهم “اتهموا الشعب الإسرائيلي بشكل غير مبرر بنشر فيروس كورونا، بدلا من المسؤولين الحقيقيين، أي الحزب الشيوعي الصيني”.

وأكد بومبيو أن “جميعنا، وخاصة الأمريكيين، يجب أن نحارب ذلك في كل مكان قدر ما نستطيع. هذه هي قيم أمريكية أساسية، لا تتلخص في حرية الديانة فحسب، بل وفي الاحترام تجاه كرامة جميع الناس”.

وأضاف أن الخارجية الأمريكية تقيم الاتصالات بمواقع التواصل الاجتماعي والنشطاء والمنظمات غير الحكومية من أجل محاربة معاداة السامية.

تركيا تمدد مهمة التنقيب في مياه المتوسط المتنازع عليها مع اليونان

على صعيد التوتر فى شرق المتوسط  والمطامع التركية أعلنت السلطات التركية، مساء الأربعاء، تمديد مهمة 3 سفن تابعة لها في شرق البحر الأبيض المتوسط وسط توتر مستمر في المنطقة مع اليونان.

وأصدرت البحرية التركية بلاغا ذكرت فيه أن سفن “Oruc Reis” و”Ataman” و”Cengiz Han” ستواصل مهمتها للتنقيب عن مصادر الطاقة جنوبي جزيرة رودوس اليونانية حتى 27 أكتوبر، بينما كان من المخطط سابقا لتعمل في المنطقة حتى 22 من هذا الشهر.

وغادرت سفينة التنقيب “Oruc Reis” ميناء أنطاليا يوم 12 أكتوبر لتبدأ مهامها شرق البحر الأبيض المتوسط في مياه تعتبرها اليونان جزءا من منطقتها الاقتصادية الخالصة.

ومنذ 13 سبتمبر رست هذه السفينة في ميناء أنطاليا من أجل عمليات الصيانة، إثر قيامها بأنشطة مسح سيزمي شرقي المتوسط.

وتمثل مهمة هذه السفينة في المنطقة مصدرا كبيرا للتوتر بين تركيا واليونان، وسبق أن هدد الاتحاد الأوروبي السلطات التركية بفرض عقوبات عليها حال اتخاذها “إجراءات استفزازية جديدة” شرق المتوسط، إلا أن أنقرة أكدت مرارا عزمها مواصلة عمليات التنقيب في تلك المياه التي تعتبرها تابعة .

القوات التركية تدرب جنودا ليبيين على القتال تحت الماء (صور)

وتواصل تركيا مطامعها الاستعمارية تحت سمع وبصروحماية امريكية اسرائيلية بتمويل قطرى وصمت وتراخى  دولى أعلنت وزارة الدفاع التركية، يوم الأربعاء، أن جنودا ليبيين تلقوا تدريبات الدفاع تحت الماء، على يد مدربين أتراك، في مركز الخمس للتدريب البحري المشترك في ليبيا.

وفي تغريدة نشرتها، الأربعاء، قالت الوزارة عبر موقع “تويتر”: “نواصل تقديم التدريبات للقوات المسلحة الليبية في إطار اتفاقية التدريب والتعاون والاستشارات العسكرية الموقعة بين البلدين”.

وأضافت: “يدرب أفراد من قيادة القوات البحرية التركية جنودا ليبيين على الدفاع تحت الماء في مدينة الخمس (تبعد حوالي 135 كم شرق مدينة طرابلس)”.

وأشارت الوزارة إلى أن تركيا تواصل تنظيم دورات تدريبية وتأهيلية للعسكريين الليبيين.

 

صورة  

 

T.C. Millî Savunma Bakanlığı
@tcsavunma
Turkish Armed Forces continue to provide training support to Libyan Armed Forces within the context of our Agreement on Military Training, Cooperation and Advice. Our personnel also provide Underwater Defense training to Libyan soldiers at Homs Joint Naval Training Centre.
T.C. Millî Savunma Bakanlığı
@tcsavunma
Askeri Eğitim, İş birliği ve Danışmanlık Anlaşması kapsamında; Libya Silahlı Kuvvetlerine verilen eğitim desteği sürüyor. Görevli personelimiz tarafından Libyalı askerlere Homs Müşterek Deniz Eğitim Merkezi’nde SAS Eğitimleri de veriliyor. #MSB #TSK

صورة

صورة

وفي 27 نوفمبر الماضي، وقع الرئيس رجب طيب أردوغان، مذكرتي تفاهم مع رئيس الحكومة الليبية فايز السراج، الأولى تتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، والثانية بتحديد مناطق الصلاحية البحرية، “بهدف حماية حقوق البلدين المنبثقة عن القانون الدولي”.
فرنسا تطلق بنجاح أول صاروخ كروز من غواصة

 

فى الشأن العسكرى الفرنسى أعلنت وزارة القوات المسلحة الفرنسية أنها أجرت بنجاح تجربة إطلاق صاروخ كروز من غواصة، في سابقة في تاريخ البلاد. 

وقالت الوزارة في بيان لها أمس الثلاثاء، إن الغواصة سوفرين، التي تنتمي إلى جيل جديد من الغواصات الهجومية النووية (من فئة باراكودا) “نفذت بنجاح” اختبار إطلاق صاروخ كروز بحري (إم دي سي إن) قبالة بيسكاروس (جنوب غرب).

ونقل البيان عن وزيرة القوات المسلحة، فلورانس بارلي، قولها إن “هذا النجاح يعطي قواتنا البحرية قدرة استراتيجية جديدة ويضعها بين الأفضل في العالم”.

وأضافت أن “قوات الغواصات الفرنسية كانت لغاية اليوم قادرة على ضرب غواصات وسفن سطحية. الآن بات بإمكانها تدمير بنى تحتية بريّة ثقيلة من مسافة بعيدة”.

وبهذه التجربة تكون فرنسا قد انضمت إلى النادي المغلق للدول التي تمتلك صواريخ كروز بحرية، مشابهة لصاروخ توماهوك الأمريكي، الذي اشتهر في حرب الخليج عام 1991.

ويصل مدى صاروخ كروز البحري (إم دي سي إن) إلى ألف كيلومتر، وهو مصمم لضرب أهداف تقع في عمق أراضي العدو، مثل المراكز السياسية والدفاعات الجوية والرادارات، وهو مكمل لصاروخ كروز المجوقل.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!