أخبار عربية ودوليةعاجل

رغم وفاة واصابة اكثر من 200 مليون شخص المخابرات الأمريكية: كورونا ليس سلاحاً بيولوجياً..الولايات المتحدة تجري الاختبار الثاني لمحرك صاروخ فرط صوتي

ميقاتي يدعو الشركاء العرب للمساعدة في تجاوز الأزمة مع السعودية .. ليبيا.. اللجنة العسكرية المشتركة "5+5" تجتمع في القاهرة لبحث خروج المقاتلين الأجانب ... دعوات أممية وأمريكية للعسكر في السودان إلى "ضبط النفس خلال الاحتجاجات المتوقعة السبت" ... خلافات بين البنتاغون والخارجية الأمريكية بسبب صفقة بيع أسلحة لقطر "قد تغضب السعودية والإمارات"

رغم وفاة واصابة اكثر من 200 مليون شخص المخابرات الأمريكية: كورونا ليس سلاحاً بيولوجياً..الولايات المتحدة تجري الاختبار الثاني لمحرك صاروخ فرط صوتي

رغم وفاة واصابة اكثر من 200 مليون شخص المخابرات الأمريكية: كورونا ليس سلاحاً بيولوجياً..الولايات المتحدة تجري الاختبار الثاني لمحرك صاروخ فرط صوتي
رغم وفاة واصابة اكثر من 200 مليون شخص المخابرات الأمريكية: كورونا ليس سلاحاً بيولوجياً..الولايات المتحدة تجري الاختبار الثاني لمحرك صاروخ فرط صوتي

كتب : وكالات الانباء

أصدر مكتب مدير المخابرات الوطنية الأمريكية الجمعة، تقييماً لأجهزة المخابرات الأمريكية نُزعت عنه السرية عن منشأ فيروس كورونا المستجد، وقال إن الفيروس لم يصنّع باعتباره سلاحاً بيولوجياً.

جديربالذكران اخراحصائيات انتشار فيروس كورونا في العالم : آخر تحديث 29/10/2021

246,322,895        مصاب

4,997,301           وفاة

223,186,482      معافى

الولايات المتحدة تجري الاختبار الثاني لمحرك صاروخ فرط صوتي

 

فى الشأن العسكرى الامريكى أعلنت القوات البحرية الأمريكية عن اختبار ناجح لمحرك المرحلة الأولى، من صاروخ فرط صوتي، يعمل على الوقود الصلب.

وقالت البحرية الأمريكية بهذا الصدد إن “برامج الأنظمة الاستراتيجية للقوات البحرية أجرت اختبارا ناجحا ثانيا للمحرك العامل بالوقود الصلب للمرحلة الأولى”.

الولايات المتحدة تجري الاختبار الثاني لمحرك صاروخ فرط صوتي

وجرى الاختبار في ميدان برومونتوري بولاية يوتا الأمريكية.

وكان ذلك ثاني اختبار للمرحلة الأولى من الصاروخ، علما بأن الاختبار الأول لها جرى في مايو الماضي.

وفي أغسطس اختبرت الولايات المتحدة المرحلة الثانية من الصاروخ.

يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد أعلنت عن اهتمامها البالغ بتطوير الأسلحة فرط الصوتية، حيث اعترف البنتاجون بتخلف الولايات المتحدة في هذا المجال عن روسيا والصين.

الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون والأمريكي جو بايدن (رويترز)

فى سياق اخر أكثر الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الجمعة من بادرات المودة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في محاولة لتجاوز الخلاف الناجم عن قضية الغواصات الأسترالية، في حين كان الرئيس الفرنسي أكثر تحفظاً متحدثاً عن “بداية مسار الثقة”.

ولم يأل الرئيس الأمريكي جهداً مع ماكرون الذي استقبله في فيلا بونابرت، مقر السفارة الفرنسية في الفاتيكان، مع مصافحات متكررة، وبسمات عريضة، وتأكيد “مودته الكبيرة” لفرنسا “أقدم حليف للولايات المتحدة” واستمر اللقاء الثنائي بينهما الذي انضم إليه وفدا البلدين لاحقاً ساعة ونصف ساعة تقريباً.

وقال بايدن: “ما فعلناه لم يكن ملائماً ولم يكن على قدر كبير من اللياقة”، في أوضح إقرار أمريكي بالندم عاى إعلان الشراكة دفاعية مع أستراليا والمملكة المتحدة الذي فاجأ فرنسا.

من جهته قال ماكرون: “أوضحنا ما يجب توضيحه” عن هذا التحالف في المحيطين الهادئ والهندي الذي كلف فرنسا عقداً ضخماً لبيع أستراليا غواصات متطورة.

وأضاف الرئيس الفرنسي “يجب الآن التطلع إلى المستقبل”.

وأوضح أن المستقبل يشتمل على قرارات مشتركة “ملموسة جداً تدعم التحركات والمبادرات المشتركة” حول المناخ، والدفاع، والابتكار.

وأكد ماكرون أن على البلدين أيضاً “توفير توضيحات ضرورية حول السيادة والدفاع الأوروبيين”.

ويريد إيمانويل ماكرون الحصول من واشنطن على مباركة صريحة لجهود فرنسا لبناء منظومة دفاعية أوروبية فعلية، التي قابلتها الولايات المتحدة بفتور، لأنها تقود حلف شمال الأطلسي.

وشدد الرئيس الأمريكي على أن فرنسا “شريك بالغ الاهمية” لبلاده.

وتتطلع فرنسا إلى دعم أمريكي واضح لمشروع المنظومة الدفاعية الأوروبية المشتركة، وتريد أيضاً دعماً أكبر لعمليات التدخل العسكري لمكافحة المتطرفين في منطقة الساحل. وأشاد ماكرون بأولى الإجراءات الملموسة التي اعتمدتها الولايات المتحدة على الأرض.

وأعلن البيت الأبيض أن بياناً سيصدر لاحقاً، عن اللقاء بين بايدن وماكرون.

وفوجئت واشنطن برد فعل فرنسا الغاضب بعد الإعلان في منتصف سبتمبر (أيلول) عن تحالف جديد أطلق عليه اسم “أوكوس” بين الولايات المتحدة، وأستراليا، وبريطانيا في المحيطين الهندي والهادئ.

وشعرت باريس بخيبة أمل كبيرة من نتيجة الشراكة المتمثلة بعد تخلي أستراليا عن عقد ضخم لشراء غواصات فرنسية.

انتظر ماكرون بعدما استدعى السفير الفرنسي في واشنطن أسبوعاً، قبل أن يتحدث هاتفياً مع جو بايدن في 22 سبتمبر (أيلول)، في مكالمة أتاحت بداية التهدئة. ثم أطلق الرئيسان “مشاورات معمقة” لإعادة الثقة التي تضررت كثيراً بين الحليفين.

وقبل الرئيس الفرنسي، التقى بايدن الساعي إلى تعزيز تحالفات الولايات المتحدة الأوروبية التي أساء إليها سلفه دونالد ترامب، رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي.

وشددا في اللقاء على ضرورة “تطوير الدفاع الأوروبي” وفق الحكومة الإيطالية.

وتأتي هذه اللقاءات عشية قمة مجموعة العشرين، يومي السبت والأحد في روما، برئاسة إيطاليا.

ويفترض أن تعلن القوى العظمى في هذه القمة اتفاقاً على ضريبة دنيا، على الشركات الدولية، لكن ثمة شكوكاً متواصلة في إمكانية إعلان تعهدات قوية حول المناخ قبل انعقاد مؤتمر الأطراف كوب26 في غلاسكو باسكتلندا، الأسبوع المقبل.

رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي (أرشيف)

فى الشأن اللبنانى أكد رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي أمس الجمعة التزام حكومته بعلاقات طيبة مع السعودية، ودعا الشركاء العرب للمساعدة على تخطي الأزمة الدبلوماسية الناجمة عن تصريحات وزير الإعلام.

وقال ميقاتي في بيان إنه يأسف لقرار السعودية طرد السفير اللبناني، وحظر الواردات من بلاده، مؤكداً أنه سيواصل العمل لإصلاح العلاقات.

وأضاف ميقاتي في البيان “نأسف بالغ الأسف لقرار المملكة ونتمنى أن تعيد قيادة المملكة، بحكمتها، النظر فيه، ونحن من جهتنا سنواصل العمل بكل جهد ومثابرة لإصلاح الشوائب المشكو منها ومعالجة ما يجب معالجته”. 

ليبيا.. اللجنة العسكرية المشتركة

فى الشأن الليبى كشف الفريق فرج الصوصاع، عضو اللجنة العسكرية الليبية المشتركة “5+5″، أن اللجنة ستجتمع يوم السبت في القاهرة تلبية لدعوة من السلطات المصرية.

وأوضح الصوصاع في تصريحات لـRT أن اللجنة “ستناقش خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من البلاد، خاصة المقاتلين القادمين من السودان والنيجر وتشاد”.

وأضاف أن اجتماع اللجنة سيحضره مندوبون من الدول المذكورة.

وكان الفريق الهادي الفلاح، عضو اللجنة العسكرية “5+5″، قال في وقت سابق من هذا الأسبوع إن اللجنة “تجهز لاجتماع في مصر مع الدول التي لديها مرتزقة في ليبيا بالمنطقة الجنوبية، للوصول إلى آلية إخراجهم دون تشكيل خطر على هذه الدول”.

وأضاف أن “المراقبين لم يبدأوا عملهم بعد، وسيباشرونه قريبا بعد اجتماع اللجنة وبالتزامن مع البدء في إخراج المرتزقة، واجتماعنا المقبل سيناقش إمكانية فتح الطريق العام الرابط بين منطقة الهيشة وبلدية الجفرة”.

آمر المنطقة العسكرية في طرابلس اللواء عبد الباسط مروان (أرشيف)

من ناحية اخرى كشف آمر المنطقة العسكرية في طرابلس اللواء عبد الباسط مروان عن ملابسات الهجوم على منزله، وذلك بعد أن تداولت صفحات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لكاميرات المراقبة المنزلية أظهر قيام مسلحين بزي عسكري، باقتحام منزل اللواء مروان بمنطقة سوق الجمعة، ومطاردته.

وقال عبد الباسط بحسب قناة “218” الليبية، “أحلت كتاباً إلى القائد الأعلى للجيش ورئيس الأركان ووزير الدفاع، ولم يتواصل معي أحد منهم”.

 

وأوضح مروان أن القبض على المجرمين ليس من اختصاصهم، بل يقوموا بدعم الشرطة وجهاز مكافحة الهجرة غير القانونية، لأن مؤسسات الدولة تعمل كفريق واحد.
كما كشف آمر المنطقة العسكرية طرابلس اللواء عبد الباسط مروان أن لديه تسجيلات تتضمن تهديدات له بالقتل واقتحام منازله وستظهرها في الوقت المناسب.
المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا يان كوبيش (أرشيف)

بدوره وصل إلى القاهرة، عصر الجمعة، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا يان كوبيش، قادماً من تونس فى زيارة لمصر تستغرق عدة أيام يبحث خلالها آخر التطورات على الساحة الليبية.

وصرحت مصادر مطلعة شاركت فى استقبال كوبيش بصالة كبار الزوار بمطار القاهرة: “سيلتقى المبعوث الأممي بشأن ليبيا خلال زيارته لمصر مع عدد من كبار المسؤولين المصريين وجامعة الدول العربية لاستعراض أخر التطورات على الساحة الليبية على ضوء الإستعدادات الحالية لإجراء الإنتخابات الليبية في ديسمبر(كانون أول) القادم ودعم عمل مراقبي الأمم المتحدة لدعم آلية مراقبة وقف إطلاق النار فى ليبيا بعد وصول المجموعة الأولى من مراقبي الأمم المتحدة الأسبوع الماضي إلى ليبيا”.

وأضافت المصادر “سيعمل مراقبو الأمم المتحدة تحت إشراف اللجنة العسكرية المشتركة لمراقبة وقف إطلاق النار والتحقق من انسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية وتوفير الدعم اللازم للجنة العسكرية المشتركة في إجراءات بناء الثقة المتمثلة في استئناف صادرات النفط وتبادل المعتقلين وإعادة فتح المجال الجوي وإعادة فتح الطريق الساحلي”.

كان كوبيش قد قام بزيارة لمصر في سبتمبر(أيلول) الماضي شارك خلالها فى فعاليات مجلس وزراء الخارجية العرب ولقاء عدد من كبار المسؤولين والوزراء المشاركين فى الفعاليات واستعراض أخر التطورات على الساحة الليبية.

دعوات أممية وأمريكية للعسكر في السودان إلى

على صعيد الازمة الداخلية السودانية دعت كل من الأمم المتحدة وواشنطن العسكريين في السودان إلى “ممارسة ضبط النفس كي لا يكون هناك ضحايا”، خلال الاحتجاجات المتوقعة في السودان يوم غد السبت.

قالت المنظمة الدولية إن الأمين العام أنطونيو غوتيرش قال تعليقا على الأوضاع في السودان: “مع دعوات للتظاهر غدا، أحث العسكريين على إظهار ضبط النفس وعدم إحداث مزيد من الضحايا. يجب السماح للأشخاص بالتظاهر سلميا وهذا ضروري”.

وخلال مؤتمر صحفي في روما قبيل مشاركته في لقاءات مجموعة العشرين جدد غوتيرش إدانته “الشديدة للانقلاب والحاجة إلى إعادة تأسيس النظام الانتقالي الذي كان قائما”.

وأضافت الأمم المتحدة عبر موقعها في الإنترنت أن فولكر بيرتس الممثل الخاص للأمين العام إلى السودان قال في بيان، إنه “بالنظر إلى الاحتجاجات المخطط لها غدا، “أريد تذكير الجميع بالحق الأساسي في التجمع السلمي وحرية التعبير”.

وجدد دعوته للجيش وقوات الأمن إلى احترام حقوق المتظاهرين وضبط النفس والامتناع عن الاستخدام المفرط للقوة.

كذلك دعت واشنطن الجيش السوداني إلى “ضمان السماح للمواطنين بممارسة حقهم في حرية التعبير والتجمع بأمان وسلام”.

وقالت السفارة الأمريكية في الخرطوم عبر “تويتر” إن الولايات المتحدة ملتزمة “بمساعدة السودان في تحقيق أهداف الثورة المتمثلة في مجتمع حر وسلمي وعادل”.

بايدن يبلغ الكونغرس بتمديد حالة الطوارئ الخاصة بالسودان

من جانبه قرر الرئيس الأمريكي جو بايدن تمديد حالة الطوارئ الخاصة بالسودان المعلنة من جانب واشنطن منذ عام 1997، على خلفية استيلاء العسكريين السودانيين على الحكم مؤخرا.

خلافات بين البنتاغون والخارجية الأمريكية بسبب صفقة بيع أسلحة لقطر

فى اتجاه اخركشفت مصادر مطلعة عن وجود خلافات بين البنتاجون ووزارة الخارجية الأمريكية حول صفقة بيع طائرات مسيرة لقطر يمكن أن تثير غضبا لدى السعودية والإمارات.

ونقلت قناة “NBC” عن 3 مسؤولين أن البنتاغون يؤيد بيع طائرات مسيرة من نوع “MQ-9 Reaper” لقطر ضمن صفقة بقيمة تتجاوز 500 مليون دولار رغم اعتراضات في وزارة الخارجية التي “تستجيب للطلب القطري بشكل بطيء”.

وطلبت قطر من الولايات المتحدة بيع الطائرات المسيرة العام الماضي، ولم يتم الرد في حينه على الطلب، ودفع الطرف القطري مرة أخرى لإتمام هذه الصفقة في محاولة للاستفادة من المساعدة التي قدمها في عمليات الإجلاء من أفغانستان، وتخطط للضغط في هذا الاتجاه أثناء زيارة أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، إلى واشنطن، الشهر المقبل.

وقال مسؤول مطلع على المناقشات للشبكة إن “البنتاغون ينظر إلى قطر باعتبارها شريكا موثوقا به أكد أنه يبدي المسؤولية في أسلحة متقدمة مثل الطائرات المسيرة القتالية.

وأضاف المسؤول أن “قطر يمكن أن تكون مفيدة في مكافحة الإرهاب، بشن الضربات الجوية عبر الأفق في أفغانستان دون عمليات أمريكية على الأرض”.

وتابعت القناة أنه “من ناحية أخرى، يشعر المسؤولون في وزارة الخارجية الأمريكية بالقلق من أن تثير هذه الصفقة غضب بعض حلفاء الولايات المتحدة، بما في ذلك السعودية والإمارات”.

وأكد مسؤول في البنتاجون أن وزارة الدفاع لن تعارض بيع الطائرات المسيرة لكنه أوضح أنها لن تتخذ موقفا متشددا في الدفاع عن الصفقة.  

وتمثل قطر ثاني أكبر شريك أجنبي للولايات المتحدة في مجال بيع الأسلحة بصفقة سارية حاليا تتجاوز قيمتها 26 مليار دولار.

روسيا: اتفقنا مع الولايات المتحدة على تبادل البلاغات بالحوادث السيبرانية

على سعيد اخرأكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن روسيا والولايات المتحدة اتفقتا على تبادل البلاغات حول الحوادث المتعلقة بهما في الفضاء السيبراني.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!