بالعبريةعاجل

الرئيس الإسرائيلي يعتذر عن مذبحة كفر قاسم..جانتس عاد من سنغافورة بعد {زيارة أمنية سرية}

الاتحاد الأوروبي يطالب إسرائيل بوقف بناء المستوطنات .. الجيش الإسرائيلي يأمر سكان مناطق حدودية مع لبنان بالبقاء في المنازل إثر حادث أمني ...إعلام عبري: الامارات رفضت طلبا إسرائيليا يتعلق بقطاع غزة وتمويل قطر ... "حماس" تحكم بالإعدام على 6 فلسطينيين بتهمة التخابر مع إسرائيل ...

الرئيس الإسرائيلي يعتذر عن مذبحة كفر قاسم..جانتس عاد من سنغافورة بعد {زيارة أمنية سرية}

الرئيس الإسرائيلي يعتذر عن مذبحة كفر قاسم
الرئيس الإسرائيلي يعتذر عن مذبحة كفر قاسم

كتب :وكالات الانباء

اعتذر الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج، باسم بلاده عن المذبحة التي ارتكتبها القوات الإسرائيلية، ضد سكان قرية كفر قاسم العربية، في 1956.

ونقل موقع هيئة البث الإسرائيلية، مكان، اليوم الجمعة، أن الرئيس الإسرائيلي، ألقى خطاباً في المراسم السنوية لإحياء ذكرى مذبحة كفر قاسم التي أقيمت في المدينة.

وفي تغريدة على تويتر قال الوزير عيساوي فريج وهو ابن مدينة كفر قاسم، إن اعتذار الرئيس هرتسوج باسمه وباسم دولة إسرائيل، “أثار الانفعال لدى الجميع”. ودعا الوزير فريج إلى إدراج المذبحة ضمن المنهاج التعليمي في إسرائيل.

ومن جهته نقل موقع INEWS24، اعتذار هرتسوج بالعربية، لذوي ضحايا مجزرة كفر قاسم في ذكراها الـ 65 للمجزرة، قائلا: “أحني رأسي أمام الضحايا الـ 49، وأمام أبناء عائلاتهم، وأمام جميع أهل كفر قاسم، وأطلب العفو باسمي وباسم دولة إسرائيل”.

يُذكر أن اليوم الجمعة، هو الذكرى السنوية الـ65 للمجزرة التي قتل فيها 49 فلسطينياً برصاص الشرطة الإسرائيلية، في 29 أكتوبر (تشرين الأول) 1956 قبل ساعات من العدوان الثلاثي الإسرائيلي والفرنسي البريطاني على مصر، رداً على تأميم قناة السويس.

الإعلام الإسرائيلي يكشف عن دولة زارها غانتس سرا

كشفت وسائل إعلام عبرية عن وجهة الزيارة الأمنية السرية التي قام بها وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس مؤخرا إلى دولة أجنبية.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” واسعة الانتشار اليوم الجمعة أن الدولة التي زارها غانتس مؤخرا هي سنغافورة التي تعد ثاني أكبر مستورد للسلاح الإسرائيلي.

وكان مكتب جانتس قد أكد أواخر الأسبوع الماضي أن الوزير يغادر البلاد إلى وجهة غير معلنة بزيارة أمنية ستستغرق أربعة أيام.

فى وقت سابق ذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرئيل” أن وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس سيقوم بزيارة أمنية لوجهة غير معلنة، مدتها أربعة أيام.

وقالت الصحيفة نقلا عن مكتب جانتس أنه من المقرر أن يطير اليوم من إسرائيل في زيارة رسمية لدولة أجنبية.

وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية إن اسم الدولة ممنوع من النشر حتى عودته وأشار مكتبه إلى أن الرحلة ستركز على القضايا الأمنية.

ومن المتوقع أن يعود جانتس إلى إسرائيل بعد ظهر يوم الخميس.

فى الاتجاه ذاته كشف المحلل السياسي لصحيفة {يديعوت أحرونوت} العبرية، أمس (الجمعة)، أن الدولة التي قام وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، بزيارتها هذا الأسبوع ووصفت بأنها {زيارة أمنية سريّة}، هي سنغافورة. وقال إن جعل الزيارة سرية كان لهدف إضفاء طابع درامي بلا ضرورة.
ومع أن وزارة الدفاع رفضت تأكيد أو نفي هذا النبأ، فإن مصادر أمنية عليا أوضحت أن هناك علاقات وطيدة بين البلدين، خصوصاً في الموضوع الأمني، إذ إن سنغافورة، تعتبر ثاني أكبر مستورد للسلاح الإسرائيلي، وزارها تقريباً جميع وزراء الأمن في إسرائيل. وبحسب هيئة البثّ الرسمية {كان 11}، أجرى غانتس لقاءات مع مسؤولين أمنيين كبار، ودفع التعاون في الأبحاث والتطوير.
وتجدر الإشارة إلى أن إسرائيل كانت قد ساعدت سنغافورة على تطوير جيشها بعد استقلالها عام 1965. وقد حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، بنيامين نتنياهو، طبيعة العلاقات عندما قام بزيارة سنغافورة في عام 2017، فقال يومها، مخاطباً نظيره السنغافوري: {هذه هي أول مرة لي في سنغافورة وأنا أتبع خطاك. لقد زرتَ إسرائيل لأول مرة وكانت هذه الزيارة تاريخية. وعندما هبطنا هنا تأثرت جداً.
مهما سمعتَ عن قصة النجاح السنغافورية فإن مشاهدتها بأم عينيك هي أمر مدهش، وهذا يؤكد قوة الناس وقوة الأفكار وقوة القدرة على تحقيق المواهب والإمكانات}. وتابع نتنياهو في ذلك الوقت: {أؤمن أن إسرائيل وسنغافورة هما روحان متآلفتان. نحن دولتان صغيرتان أصبحتا في العديد من المجالات قوتين عظميين عالميتين، وأؤمن أن التعاون بيننا في شتى المجالات جعلنا أكثر نجاحاً.
لدينا صندوق بحث وتطوير مشترك قد مول 150 مشروعاً لشركات إسرائيلية وسنغافورية تعمل سوية في مجالات مختلفة وأعتقد أن الفرص أمامنا هائلة. نحن نعيش في عصر التكنولوجيا، المستقبل فيه لمن يبدع.
إسرائيل وسنغافورة دولتان مبدعتان ونستطيع معاً أن نحقق ازدهاراً أكثر وأملاً أكبر وحياة أفضل لشعبينا وللمناطق التي نعيش فيها. نحن نثمن التنوع والتعددية في مجتمعينا ولدينا الكثير مما نتعلمه من بعضنا البعض}.

الاتحاد الأوروبي يطالب إسرائيل بوقف بناء المستوطنات

بدوره جدد الاتحاد الأوروبي، دعوته لإسرائيل، اليوم الجمعة، إلى التراجع عن خططها لبناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية المحتلة.

وقال المتحدث الرئيس باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية بيتر ستانو، في بيان: “نجدد دعوتنا لحكومة إسرائيل للتراجع عن هذه الخطوات (الاستيطانية)، التي تتعارض تماما مع الجهود المبذولة لتخفيف التوتر، وكذلك لوقف بناء المستوطنات”.

وحث ستانو إسرائيل على “التركيز على تعزيز إعادة الانخراط المجدي بين الطرفين، وتعزيز تدابير بناء الثقة، وتحسين الظروف المعيشية للناس”.

وأضاف: “سيواصل الاتحاد الأوروبي لعب دوره في دعم خطوات تحقيق السلام المستدام بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.

وأشار البيان إلى أن “المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة رئيسة أمام تحقيق حل الدولتين وسلام عادل ودائم وشامل بين الطرفين”.

وأكد الاتحاد الأوروبي، “معارضته بشدة لتوسيع بناء المستوطنات”، مشيرا أنه “لن يعترف بأي تغييرات لحدود ما قبل عام 1967، بما في ذلك بالقدس”.

والأربعاء الماضي، صادقت الحكومة الإسرائيلية، على بناء 3144 وحدة استيطانية جديدة، بالضفة الغربية المحتلة.

الجيش الإسرائيلي يأمر سكان مناطق حدودية مع لبنان بالبقاء في المنازل إثر حادث أمني 

بينما وجه الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة تعليمات لسكان المناطق الحدودية مع لبنان بالبقاء في منازلهم إثر تسجيل “حادث أمني”.

وقالت هيئة البث الإسرائيلي “كان” إن “سكان عدة أحياء أمروا بالبقاء في منازلهم بعد الاشتباه في أن رجلا عبر سياجا حدوديا في المنطقة، فيما تجري قوات الجيش الإسرائيلي عمليات مسح”.

وأوضحت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الجيش الإسرائيلي أطلق عدة قنابل خفيفة بالقرب من بلدة المطلة بعد تحديد مكان مشتبه به في المنطقة.

 

مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية (أرشيف)

فيما ذكر وزير الصحة الإسرائيلي نيتسان هورويتز، إن بلاده لن تبدأ بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، في ولاية الحكومة الحالية.

وأدلى هورويتز، زعيم حزب ميريتس اليساري، بالتصريح لوسائل إعلام ألمانية خلال زيارة لبرلين اليوم الجمعة، حسب ما ذكرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.

ونقلت الصحيفة عن الوزير “هذا أمر صعب على شركائنا في الجناح اليميني من الحكومة، لكننا قررنا، وهذه هي سياسة الحكومة، ترك الوضع الراهن على الأرض، دون بناء مستوطنات جديدة، ودون إقامة نقاط استيطانية أمامية جديدة، ودون قرارات مهمة جديدة من شأنها تغيير الوضع على الأرض”.

وأشارت الصحيفة إلى أن هورويتز أدلى بهذه التصريحات بعد موافقة إسرائيل على إقامة 3 آلاف منزل لمستوطنين، في خطوة أدانتها عدة دول أوروبية، إلى جانب الفلسطينيين وعدة دول عربية.

فى ذات السياق حثت 12 دولة أوروبية، إسرائيل، الخميس، على التخلي عن خطتها لبناء ثلاثة آلاف وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة في خطوة أدانتها الولايات المتحدة أيضاً، في حين دعت بريطانيا حكومة الاحتلال الإسرائيلي، للتراجع عن قراراتها الاستيطانية، بما فيها القدس الشرقية المحتلة.
وزير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا البريطاني، جيمس كليفرلي، قال في تصريح، إن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتمثل عقبة أمام إحلال السلام والاستقرار. وقال المتحدثون باسم وزارات خارجية الدول الـ12 (ألمانيا، وفرنسا، وبلجيكا، وإسبانيا، وإيطاليا، وبولندا، والسويد، والنرويج، وفنلندا، والدنمارك، وهولندا)، في بيان مشترك نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «نحث حكومة إسرائيل على التراجع فوراً عن قرارها».

وأكد المتحدثون «معارضتهم الحازمة لسياسة التوسع الاستيطاني في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي تشكل انتهاكاً للقانون الدولي وتقويضاً لجهود التوصل إلى حل الدولتين» الفلسطينية والإسرائيلية.
وتشمل تراخيص البناء التي صدرت، الأربعاء، مستوطنات يهودية في شمال الضفة الغربية وجنوبها. وكانت الولايات المتحدة انتقدت بشدة هذه المبادرات حتى قبل أن تقرّها السلطات الإسرائيلية. وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، إن توسيع المستوطنات «يتعارض تماماً مع جهود خفض التوتر وضمان التهدئة، ويضر باحتمالات حل الدولتين».
ويقيم نحو 475 ألف يهودي إسرائيلي في مستوطنات في الضفة الغربية تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، على أراضٍ يطالب بها الفلسطينيون كجزء من دولتهم المستقبلية. وتواصل الاستيطان الإسرائيلي في ظل الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة منذ العام 1967.
ودعت الدول الأوروبية الـ12، الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني، إلى مواصلة جهودهما «لتحسين التعاون وخفض التوتر».

فى اتجاه اخر أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، أنها تدرس إضافة 4 دول لبرنامج الإعفاء من التأشيرات الذي يسمح بالقدوم إلى الأراضي الأمريكية دون تأشيرة دخول والبقاء فيها 90 يوما.

وقال وزير الأمن الداخلي الأمريكي، أليخاندرو مايوركاس، في فعالية خاصة بـ”صناعة السفر”، يوم الثلاثاء: “لدينا أربعة مرشحين قيد الدراسة: إسرائيل وقبرص وبلغاريا ورومانيا… نركز بشدة على البرنامج”، مضيفا أنه ذو فوائد اقتصادية وأمنية جمة.

وكانت الولايات المتحدة أضافت كرواتيا للبرنامج في سبتمبر الماضي.

وقال رئيس اتحاد السفر الأمريكي روجر داو، يوم الثلاثاء، إن إضافة كرواتيا تعزز الاقتصاد الأمريكي بمقدار 100 مليون دولار… في كل مرة تضيف واحدة من هذه الدول ينتعش السفر”.

وقال البيت الأبيض في أغسطس الماضي، إن الرئيس جو بايدن أكد خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، على أن “إدارته ستعزز التعاون الثنائي مع إسرائيل بطرق تعود بالنفع على كل من المواطنين الأمريكيين والإسرائيليين ومنها العمل معا صوب ضم إسرائيل لبرنامج الإعفاء من التأشيرات”.

وفي فبراير الماضي بحث مايوركاس مع مفوض الشؤون الداخلية بالمفوضية الأوروبية و”أعربا عن اهتمامهما المستمر بالحفاظ على اتفاقية سجل أسماء الركاب بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والعمل مع بلغاريا وكرواتيا وقبرص ورومانيا للوفاء بمؤهلات برنامج الإعفاء من التأشيرات”.

وللمشاركة في البرنامج، يجب أن تفي الدولة بالمتطلبات المتعلقة بمكافحة الإرهاب وإنفاذ القانون والهجرة وأمن الوثائق وإدارة الحدود.

ويوجد حاليا 40 دولة في هذا البرنامج.

إعلام عبري: الامارات رفضت طلبا إسرائيليا يتعلق بقطاع غزة وتمويل قطر 

فيما قالت وسائل إعلام عبرية، إن دولة الإمارات رفضت طلبا إسرائيليا بدفع رواتب موظفي قطاع غزة بدلا من دولة قطر.

اتصل مسؤولون إسرائيليون بالاماراتيين في محاولة لمعرفة ما إذا كانوا على استعداد لتمويل مدفوعات الرواتب.

 وبحسب قناة “كان” قدمت إسرائيل طلبا للإمارات لدفع رواتب موظفي قطاع غزة بدلا من قطر.

إلا أن الإمارات رفضت العرض بشكل قاطع، قائلة إنها غير مهتمة بالتورط في تحويل نقدي أو تحويل مصرفي إلى حماس، بحسب “كان”.

وتدرس الحكومة الإسرائيلية مقترحا لحل الجزء الثالث من المنحة القطرية المتعلق بمعاشات ورواتب مسؤولي حركة حماس الحكوميين وموظفيها المدنيين، والمقترح بشأن الجزء الثالث من المنحة والعالق منذ أشهر، يقضي أن تخصص قيمة المنحة لنقل بضائع ووقود ومواد تموينية وغيرها، بقيمة المنحة المقدرة بنحو 8 ملايين دولار، على أن تبيعها “حماس” هذه المواد، وتقوم من مردودها بتمويل رواتب الموظفين في القطاع.

ويستلم 95 ألف رب أسرة من غزة، مساعدات بقيمة 100 دولار لكل أسرة، من خلال 300 نقطة توزيع منتشرة في كافة مناطق القطاع.

على الجانب الاخرأصدرت هيئة القضاء العسكري التابعة لحركة “حماس” ، أحكاما بالإعدام على 6 فلسطينيين بتهمة التخابر مع إسرائيل، وأحكاما بالسجن على مدانين آخرين بالتهمة نفسها الشهر الحالي والماضي.

وقال بيان لهيئة القضاء العسكري إنها “أصدرت خلال شهري سبتمبر الماضي وأكتوبر الجاري، أحكاما بحق عدد من المتخابرين شملت ستة أحكام بالإعدام، وأخرى متفاوتة ما بين الأشغال الشاقة المؤبدة والمؤقتة، وحكم واحد بالبراءة”.

وأشارت إلى أن ذلك يندرج “في إطار القيام بواجباتها في حماية المجتمع الفلسطيني ومواجهة آفة التخابر مع الاحتلال الإسرائيلي”، مؤكدة أن “جميع الأحكام الصادرة قد استوفت الإجراءات القانونية كافة، وأنها منحت المحكومين جميع الضمانات القضائية”.

ودعت المتخابرين إلى “تسليم انفسهم للجهات القضائية حتى يستفيدوا من التخفيف في إجراءات المحاكمة وفق الأصول”.

وزير إسرائيلي بارز: قطر والسعودية قد تحصلان على

على صعيد اخر أكد وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز اليوم الأحد، أن السعودية وقطر ستحصلان عاجلا أم آجلا على مقاتلات “إف-35” الأمريكية الحديثة إن رغبتا في ذلك.

وأعرب شتاينتز، وهو عضو المجلس الوزاري الأمني المصغر “الكابينت” ويعد من أقرب حلفاء رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، في حوار مع شبكة Ynet، عن قناعته بأن واشنطن ستوافق في نهاية المطاف على تصدير “إف-35” إلى الدوحة والرياض “إن كانتا مستعدتين للدفع”.

وذكّر الوزير المنتمي إلى حزب نتنياهو “الليكود” بأن الولايات المتحدة سبق أن باعت إلى الدولتين الخليجيتين مقاتلات “إف-15″ و”إف-16” التي كانت حينذاك تعد من أحدث الطائرات الحربية من نوعها. 

وتابع: “يجب أن يقلقنا ذلك. أبدت إسرائيل دائما قلقها وتلقت في بعض الأحيان تعويضات محدودة. في نهاية المطاف، هذه هي المصالح الأمريكية التي يسعون إلى رعايتها”.

ويأتي ذلك على خلفية سعي الإمارات إلى اقتناء مقاتلات “إف-35” من الولايات المتحدة وخلافات عميقة داخل إسرائيل بهذا الشأن.

وأعرب عدد من كبار المسؤولين في الدولة العبرية بينهم وزير الدفاع بيني جانتس، عن مخاوفهم من أن هذه الصفقة قد تقوض تفوق إسرائيل العسكري في المنطقة، فيما نفى رئيس الوزراء نتنياهو موافقته عليها سرا بين الشروط التي طرحتها أبوظبي لتطبيع العلاقات مع تل أبيب.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!