أخبار مصرعاجلمجتمع مدنى

سمير فرج: روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن أوروبا لإيقاف دعم أوكراني

سمير فرج: روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن أوروبا لإيقاف دعم أوكرانيا ويؤكد الحرب المقبلة غاز ومصالح اقتصادية.. وقوة مصر العسكرية لردع الأعداء

سمير فرج: روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن أوروبا لإيقاف دعم أوكراني

سمير فرج: روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن أوروبا لإيقاف دعم أوكراني
سمير فرج: روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن أوروبا لإيقاف دعم أوكراني

كتب : وراء الاحداث

كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، موعد انتهاء الحرب الروسية الأوكرانية؛ خاصة مع قدوم فصل الشتاء، وتعطّل قطاع الكهرباء في مدن وأجزاء كبيرة من أوكرانيا.

وقال سمير فرج، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن روسيا، منذ بدء عمليتها العسكرية؛ كان هدفها لجعل أوكرانيا دولة محايدة (مثل سويسرا)، وألا تنضم لحلف الناتو، وعدم مناداتها باسترداد شبه جزيرة القُرم، وعدم امتلاكها أسلحة نووية.

وأضاف أن روسيا ستضرب، الفترة المقبلة، البنية الأساسية؛ خاصة الكهرباء، مشيرًا إلى أن روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن الدول الأوروبية؛ من أجل إجبار الشعوب الأوروبية على التصدي لحكوماتهم لإيقاف دعم أوكرانيا ماليًا وعسكريًا.

وفي ذات السياق، أيضًا، أوضح أن التجديد النصفي في الانتخابات الأمريكية غيّر الأمور في دعم كييف؛ فأصبح مجلس النواب تحت سيطرة الجمهوريين؛ الأمر الذي سيتسبب في ضعف الدعم الأمريكي لأوكرانيا؛ بسبب تصدي الكونجرس لسياسة الرئيس الأمريكي الحالي، جو بايدن، الذي يمنح كييف أسلحة من الاحتياطي الاستراتيجي للجيش الأمريكي.

وأكد أن الفترة المقبلة سترغم الأطراف على الجلوس إلى طاولة المفاوضات لبحث عملية السلام الروسية الأوكرانية، مشيرًا إلى أن رئيس الأركان الأمريكي أكد، أمس الثلاثاء، أن الأزمة الروسية الأوكرانية لن تٌحل إلا بالسلام؛ مضيفًا: «أعتقد أنه سيتم حلها بعد نهاية الشتاء المقبل (الجنرال برد)؛ الذي سيُجبر أوروبا على المفاوضات».

ولفت إلى أنه يأمل أن يتم حل المشكلة الأوكرانية، الفترة المقبلة، عبر السلام، متمنيًا أن تستقر الأمور وتبدأ الأطراف في إنهاء الأمور سلميًا مع قدوم فصل الشتاء.

كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، موعد انتهاء الحرب الروسية الأوكرانية؛ خاصة مع قدوم فصل الشتاء، وتعطّل قطاع الكهرباء في مدن وأجزاء كبيرة من أوكرانيا.

وقال سمير فرج إن روسيا، منذ بدء عمليتها العسكرية؛ كان هدفها لجعل أوكرانيا دولة محايدة (مثل سويسرا)، وألا تنضم لحلف الناتو، وعدم مناداتها باسترداد شبه جزيرة القُرم، وعدم امتلاكها أسلحة نووية.

وأضاف أن روسيا ستضرب، الفترة المقبلة، البنية الأساسية؛ خاصة الكهرباء، مشيرًا إلى أن روسيا بدأت في إغلاق الغاز عن الدول الأوروبية؛ من أجل إجبار الشعوب الأوروبية على التصدي لحكوماتهم لإيقاف دعم أوكرانيا ماليًا وعسكريًا.

وفي ذات السياق، أيضًا، أوضح أن التجديد النصفي في الانتخابات الأمريكية غيّر الأمور في دعم كييف؛ فأصبح مجلس النواب تحت سيطرة الجمهوريين؛ الأمر الذي سيتسبب في ضعف الدعم الأمريكي لأوكرانيا؛ بسبب تصدي الكونجرس لسياسة الرئيس الأمريكي الحالي، جو بايدن، الذي يمنح كييف أسلحة من الاحتياطي الاستراتيجي للجيش الأمريكي.

وأكد أن الفترة المقبلة سترغم الأطراف على الجلوس إلى طاولة المفاوضات لبحث عملية السلام الروسية الأوكرانية، مشيرًا إلى أن رئيس الأركان الأمريكي أكد، أمس الثلاثاء، أن الأزمة الروسية الأوكرانية لن تٌحل إلا بالسلام؛ مضيفًا: «أعتقد أنه سيتم حلها بعد نهاية الشتاء المقبل (الجنرال برد)؛ الذي سيُجبر أوروبا على المفاوضات».

ولفت إلى أنه يأمل أن يتم حل المشكلة الأوكرانية، الفترة المقبلة، عبر السلام، متمنيًا أن تستقر الأمور وتبدأ الأطراف في إنهاء الأمور سلميًا مع قدوم فصل الشتاء.

كشف الدكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، تفاصيل توقيع القوات المسلحة المصرية واليونانية، مذكرة تفاهم في مجال البحث والإنقاذ، مؤكدًا أن مصر «برازيل القوات البحرية».

وقال سمير فرج، إن هذه المذكرة تهدف للتصدي لمشكلة الهجرة غير الشرعية في البحر المتوسط، مؤكدًا أن الاتحاد الأوروبي أشاد بعدم توجه رحلات هجرة غير شرعية لأوروبا عبر مصر؛ نتيجة يقظة القوات البحرية المصرية.

وأضاف أن هذا الأمر يستلزم تنسيق مع قبرص واليونان لمنع التضارب بين القوات البحرية للدول الثلاث خلال التصدي للمهاجرين، ومنعهم من العبور لأوروبا، ومجابهة أي عمليات تسلُل غير قانونية، مشيدًا بهذه الاتفاقية التي وصفها بأنها «وضعت النقط على الحروف».

وأوضح أن القوة البحرية المصرية هي السادسة عالميًا، والقوات المسلحة المصرية رقم 12 عالميًا؛ وذلك وفق تصنيف جلوبال فاير العالمي والمختص بتصنيف قوة الجيوش عالميًا، مشيرًا إلى أن «ميدوزا 12» هو أكبر تدريب بحري مشترك في الشرق الأوسط، ومصر صاحبة أكبر جيش في العالم ينفذ تدريبات مشتركة.

وأكد أن إغراق المدمرة الإسرائيلية (إيلات)؛ غيّر منظومات التسليح في العالم، مشيدًا بنباهة رجال القوات البحرية المصرية الذين تدربوا على قيادة الميسترال في وقت قياسي.

وأكد أن قرار الرئيس السيسي بتنويع مصادر السلاح كان حلمًا، لافتًا إلى أن الحرب المقبلة في المنطقة هي حرب الغاز والمصالح الاقتصادية، مؤكدًا أن قوة مصر العسكرية هدفها ردع الأعداء وتحقيق السلام، والحفاظ على مقدرات الوطن، مشيدًا بالرد المصري على استهداف 21 مصريًا في ليبيا؛ الأمر الذي منع تكرار مثل هذه الحوادث هناك مرة أخرى.

ولفت إلى أن القوة البحرية هدفها حماية مقدرات حقول الغاز المصرية مثل حقل غاز ظُهر الذي سيتم استخراج الثروات منه حتى عام 2045، مؤكدًا أن لبنان غير قادر على استخراج ثرواته في البحر بسبب عدم امتلاكه قوة ردع؛ تساعده على حماية مقدراته.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!