بالعبريةعاجل

حرب غزة ابادة للجيش للاسرائيلى بقيادة نتنياهو وحكومتة ..الجيش الإسرائيلي يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 471 عسكريا

خسائر فادحة تجبر إسرائيل على سحب "جولاني" من غزة... خطة "معالوت".. إسرائيل تتحضر لحروب مستقبلية "على مدار سنوات" ... مصادر عبرية: دول الخليج وجهت تحذيرا نهائيا لإسرائيل

الجيش الإسرائيلي يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 471 عسكريا

الجيش الإسرائيلي يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 471 عسكريا
الجيش الإسرائيلي يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 471 عسكريا

كتب : وكالات الانباء

اصبحت حرب غزة حرب ابادة للشعب الفلسطينى والجيش الاسرائيلى يسطرها التاريخ يوميا بقيادة رئيس الوزراء الفاسد نتنياهوبدوافع شخصية والذى يطالب بتاجيل محاكمتة على الرشاوى والفساد ووزير دفاعة جالانت واعضاء حكومة الموت التى تصر على استمرار حرب اباداة للجيش الاسرائيلى بمختلف صوره سواء بنيران صديقة او عن طريق رشفات القسام وكذلك تدمير الاليات والافراد من خلال مشاهد الفيدوهات التى توضح كشف مزاعم اسرائيل هذا بجانب قتل المواطنيين اصحاب الجنسيات الاخرى والتى تخفى حكومة نتنياهو الارقام الحقيقة لمقتل المواطنيين من اصحاب الجنسيات الاخرى حتى لايتم محاسبة اسرائيل على قتل الابرياء الاجانب من خلال دولهم .. واخرها انسحاب اللواء جولانى بعد تكبده خسائر فادحة بعد 60 يوم من بداية الحرب انها فضائح متلاحقة تدل على ارتباك وعدم فهم قواعد الحرب التى تدمر وتخرب وتزهق ارواح لاذنب لها بجانب ضحايا الحرب من المشوهين والتى وصل عددهم الى اكثرمن خمسة الاف  لتستمر حرب الابادة بحجة القضاء على البنية التحتية تدمير وتخريب بكافة الاسلحة برا وبحرا وجوا واغراق انفاق لحماس بسبب التعنت والكبر والغرور والفساد للحفاظ على سلطة مزيفة انها دوافع شخصية حتى لايتم محاكمة الفاسدين والمقصرين والمهملين والمغروروين والمتعجرفين بهذة المناورة بعدم وقف اطلاق النار لحماية هذة الحرب التى تبيد الجانبين الفلسطينى والاسرائيلى والتى يسطرها التاريخ لللاجيال الحالية والقادمة للشعبين الفلسطينى والاسرائيلى .

فقد أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 471 منذ 7 أكتوبر، فيما بلغ عدد قتلاه منذ بدء عمليته البرية في غزة في الـ27 أكتوبر نحو 139 عسكريا

وأشار الجيش الإسرائيلي في بيانه إلى مقتل جنديين هما:

  • الملازم شاي إيلي 21 عاما، طالب في كتيبة غفين مدرسة الضباط، خدم كمقاتل في وحدة الإنقاذ التكتيكية الخاصة (669)، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
  • اللواء احتياط تال شواع 31 عاما، مقاتل في كتيبة الهندسة 7071 لواء كريتي (4)، قتل في معركة جنوب قطاع غزة.
الجيش الإسرائيلي يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 471 عسكريا

ووفقا لبيان الجيش الإسرائيلي بلغت حصيلة المصابين في صفوفه منذ 7 أكتوبر نحو 1929 جريحا، فيما بلغ عدد الجرحى في صفوف العسكريين منذ انطلاق العملية البرية في غزة نحو 771 جريحا.

وعلى الجانب الفلسطيني أعلن المكتب الحكومي في غزة أن عدد الضحايا بلغ 20 ألفا، والمصابين 52.6 ألف منذ السابع من أكتوبر الماضي.

ودخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ77 حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية.

جنود إسرائيليون في غزة (وكالات)

واستكمال لاستنزاف الجيش الاسرائيلى وابادتة أكدت وسائل إعلام إسرائيلية مختلفة، انسحاب لواء غولاني من قطاع غزة، بعد تكبده خسائر كبيرة، على يد مقاتلي الفصائل الفلسطينية خلال معارك طاحنة.

ويأتي سحب اللواء المقاتل في الجيش الإسرائيلي، بعد 60 يوماً من بدء إسرائيل هجومها البري على غزة.

وقالت “القناة 13” الإسرائيلية، إن جنود غولاني غادروا غزة لإعادة تنظيم صفوفهم. وذكرت تقارير سابقة، أن لواء غولاني تكبد خسائر كبيرة، حيث قُتل وأصيب المئات من ضباطه وجنوده.

وجولاني من أول الألوية التي انضمت للجيش الإسرائيلي، ويعد من قوات النخبة في الجيش.
وخسر اللواء ضباطاً وجنوداً كثر في الأيام الماضية، في كمين نصبه مقاتلو “كتائب القسام” في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة.

وفي 14 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، أعلن الجيش الإسرائيلي أن ضابطاً يتولى قيادة كتيبة في لواء غولاني، أصيب خلال انفجار وقع في قطاع غزة.

وقال الجيش الإسرائيلي، إن قائد قاعدة التدريب في لواء غولاني المقدم شاعر بركاي، أصيب بجروح متوسطة في جنوبي قطاع غزة، مضيفاً أن بركاي أصيب خلال انفجار، إضافة إلى 5 جنود آخرين، وأن جراحهم خطيرة.
وجاء هذا التطور بعد يوم من إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل 10 جنوده وضباطه، 8 منهم من من الكتيبة 12 في لواء غولاني. 

واعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، مقتل جنود لواء غولاني خلال كمين في الشجاعية بأنه حادث صعب.

ووفقا لبيانه الجيش الاسرائيلي يكشف تفاصيل مقتل وإصابة جنود من وحدة المستعربين في المعارك بغزة

الجيش الاسرائيلي يكشف تفاصيل مقتل وإصابة جنود من وحدة المستعربين في المعارك بغزة

نشر الجيش الإسرائيلي تفاصيل مقتل ثلاثة جنود وإصابة آخر من وحدة المستعربين “دوفديفان” خلال المعارك الجارية بمدينة خان يونس في قطاع غزة.

وقال الجيش في بيان: “المعارك تدور وجها لوجه، وندمر مختبرات مسيرات، وفتحات أنفاق ومنصات إطلاق الصواريخ التي تم توجيهها لإسرائيل، مقاتلو وحدة المستعربين “دوفديفان” يخوضون القتال في خان يونس”.

وتابع البيان: “وحدة المستعربين “دوفديفان” المكلّفة والمتخصصة في القتال وسط المناطق المأهولة، وشديدة الاكتظاظ وفي المجال المدني تخوض القتال في قلب مدينة خان يونس منذ حوالي الأسبوعين”.

وأكد الجيش الإسرائيلي أنه “منذ بداية الهجوم خرقت القوات خطوط الدفاع التابعة للواء خان يونس، والتي تشكل مركز ثقل سلطوي وعسكري بالنسبة لمنظمة حماس الإرهابية وبدأت المناورة في قلب المنطقة”.

وتابع: “في إطار القتال يخوض الجنود المعارك وجها لوجه في مواجهة مخربين ويقضون على خلايا إرهابية عديدة. وتزامنا مع ذلك، يهاجم مقاتلو -دوفديفان- الأهداف من خلال الصواريخ عالية الدقة، وبتوجيه من الدعم الجوي، والبنى التحتية الإرهابية وخلايا المخربين”.

وأضاف الجيش في بيانه: “مقاتلو -دوفديفان- توغلوا في المنطقة، حيث عثروا فيها، بالتعاون مع قوات الهندسة ووحدة -عوكيتس-، على نظام فتحات أنفاق تكتيكية تابعة لحركة “حماس”، وقد انطلق من هذه الأنفاق مخربون أطلقوا النار باتجاه القوات، فرد المقاتلون بإطلاق النار وقضوا عليهم، وبعد ذلك دمر المقاتلون نظام فتحات الأنفاق”.

بالإضافة إلى ذلك، “رصد المقاتلون ودمروا مختبرات لإنتاج المسيرات، ودمروا عدة منصات لإطلاق القذائف الصاروخية والتي تم توجيهها باتجاه الأراضي الإسرائيلية” بحسب ما جاء في البيان.

وأكد الجيش الإسرائيلي، أنه في إحدى الهجمات التي شنتها الوحدة مساء أمس في نفس المنطقة بخان يونس، صادف مقاتلو “دوفديفان” عبوة ناسفة وإطلاق نار أسفر عن سقوط المقاتلين المساعد لياف ألوش، والمساعد أول (احتياط) إيتان نائيه التابعين لوحدة المستعربين “دوفديفان” والمساعد أول (احتياط) تال فيليبا، وهو مقاتل في وحدة “يهلوم”. كما أصيب مقاتل آخر من وحدة المستعربين بجروح بالغة.

بدورها نشرت “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، مقطع فيديو وصور تظهر مشاهد من التحام مقاتلي القسام مع آليات وجنود الجيش الإسرائيلي على محاور مدينة غزة.

وأظهرت المشاهد سحب الجيش الإسرائيلي رتلا من الدبابات المعطوبة وإسعاف ضباط وجنود مصابين جراء المعارك.

الجيش الإسرائيلي سيطلب مليارات الشواكل الإضافية من الحكومة

من ناحية اخرى كشفت صحيفة “جيروسالم بوست” الإسرائيلية، الخميس، أن إسرائيل تعد خطة مستقبلية لتعزيز ميزانية وزارة الدفاع المخصصة للجيش الإسرائيلي.

وأوضحت الصحيفة أنه “إلى جانب الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس، عقدت هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي خلال الأيام الماضية، مناقشات مع مسؤولي وزارة الدفاع للموافقة على خطة معالوت، التي تحدد ميزانية الجيش خلال السنوات المقبلة”.

وتابعت أن “الخطة الجديدة تأخذ في عين الاعتبار التهديدات المختلفة، سواء القادمة من الشمال أو من الجنوب”.

ويسعى الجيش الإسرائيلي، وفق المصدر ذاته، إلى زيادة عدد بطاريات القبة الحديدية، والاستثمار في نظام ليزر دفاعي جوي وأرضي، وتشكيل قيادة استخباراتية لقطاع غزة.

ويهدف الجيش أيضا إلى زيادة عدد مختلف الصواريخ الاعتراضية وتعزيز أعداد القوات على طول الحدود، وتوسيع عدد الأفراد في الخدمة النظامية والدائمة والاحتياطية.

بالإضافة إلى ذلك، يرغب الجيش الإسرائيلي في توصية المستوى السياسي بإلغاء تخفيض زمن الخدمة العسكرية، والعودة إلى فترة خدمة مدتها 36 شهرا، وتغيير نموذج التجنيد.

وتشير التقديرات إلى أن الجيش الإسرائيلي سيطلب مليارات الشواكل الإضافية من الحكومة كل عام، للاستعداد للحرب على جبهات متعددة.

وقال مصدر مطلع على تفاصيل الخطة متعددة السنوات قبل الموافقة عليها: “غزة بمثابة تجربة لساحة متعددة الجبهات سيواجهها الجيش الإسرائيلي في المستقبل”.

اخيرا بن غفير يدعو إلى حل “حكومة الحرب” الإسرائيليةوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير

من جهته اكد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس، إنه يجب حل حكومة الحرب في حال تم وقف العمليات العسكرية قبل القضاء على حماس.

وذكر إيتمار بن غفير، في تغريدة على حسابه الرسمي في منصة “إكس”:

  • إذا كان هناك من ينوي، لا سمح الله، إيقاف الجيش الإسرائيلي قبل هزيمة حماس وإعادة جميع المختطفين، فليأخذ في الاعتبار أن حزب القوة اليهودية لن يكون إلى جانبه.
  • إن تقليص النشاط العسكري الإسرائيلي في غزة يمثل فشل حكومة الحرب المختزلة في إدارة هذه الحرب ويجب حلها فورا.
  • لقد حان الوقت لإعادة مقاليد السلطة إلى الحكومة الموسعة.
  • ويأتي حديث بن غفير في الوقت الذي تحدثت فيه تقارير ومصادر عديدة عن استعداد الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لعقد هدنة جديدة تهدف إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، مقابل وقف إطلاق النار وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

    يشار إلى أنه تم الإعلان عن تشكيل حكومة طوارئ “حرب” في إسرائيل، من أجل قيادة حالة الحرب التي أعلنت عنها الحكومة الإسرائيلية ضد حركة حماس في قطاع غزة.

    وتواصل إسرائيل حربها ضد حماس في قطاع غزة، منذ هجوم الحركة الفلسطينية المفاجئ وغير المسبوق يوم 7 أكتوبر، على غلاف غزة.

مصادر عبرية: دول الخليج وجهت تحذيرا نهائيا لإسرائيل

على صعيد اخر أصدرت دول الخليج حسب القناة N12 الإسرائيلية نقلا عن مصادر عربية إنذارا نهائيا لتلّ أبيب بأنه إذا لم تنته الحرب مع “حماس” الشهر المقبل سيتم تخفيض المساعدات الإنسانية الخليجية لغزة.

وذكرت القناة N12 نقلا عن مصادر عربية أن “دول الخليج بقيادة السعودية والإمارات، حذرت من أنه إذا لم يتوقف القتال في شهر يناير، سنضطر إلى تقليص المساعدات الإنسانية التي ننقلها إلى قطاع غزة”.

وأضافت المصادر: “إذا كانت النوايا الإسرائيلية هي البقاء في قطاع غزة على المدى الطويل، سيكون من مسؤولية الإسرائيليين والأمريكيين الاهتمام بهذه القضايا”، وأن “ما ترونه في غزة لم يسبق له مثيل في أي مكان في العالم، ونحن نواجه تحديا كبيرا. هناك مئات الأطنان من المواد الغذائية في المستودعات ولا تزال هناك فوضى كبيرة. هم لا يعملون هناك بطريقة منظمة بما فيه الكفاية”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!