بالعبريةعاجل

ترامب يغرد بالعربية ناشراً “خريطة” الدولة الفلسطينية التى راحت للابد على يد الانقسام وحب المال والسلطة للفصائل (الحل طاولة المفاوضات بين فلسطين واسرائيل برعاية امريكا)

ظهرت الدولة الفلسطينية في الخريطة حسب الصفقة الأمريكية المزعومة، بحدود غير مترابطة عبارة عن أجزاء متناثرة تربطها جسور وأنفاق

 

ترامب يغرد بالعربية ناشراً “خريطة” الدولة الفلسطينية التى راحت للابد على يد الانقسام وحب المال والسلطة للفصائل (الحل طاولة المفاوضات بين فلسطين واسرائيل برعاية امريكا)

ترامب يغرد بالعربية ناشراً "خريطة" الدولة الفلسطينية
ترامب يغرد بالعربية ناشراً “خريطة” الدولة الفلسطينية

كتب : وكالات الانباء

استغل مسؤلى دولة اسرائيل حالة الانقسام المتردية وحب المال والسلطة لدى الفصائل الفلسطينية والصراعات الدموية بينهم تاركين قضتيهم وارضهم وحقوق شعبهم المسلوبة فعليهم الاتحاد ليقفوا يد واحدة والجلوس على طاولة المفاوضات للدفاع عن ارضهم حتى حدود اربعة يونيو 1967 والقدس عاصمة دولة فلسطين وفق الشرعية الدولية والاعتراف بدولة اسرائيل  ودولة فلسطين مع دراسة خطة الرئيس ترامب والتفاوض فى بنودها لاستراداد جميع الاراضى الفلسطينية والقدس العربية , وبعيدا عن حدود مصرنهائيا ومشروعاتها  المصرية 100% للشعب المصرى بكل فئاته الذى تعدى اكثر من 100 مليون نسمة وللاجيال القادمة… دراسة مشروعات التكامل الاقتصادى لحقن دماء ارواح المدنيين من الشعبين الفلسطينى والاسرائيلى مما لا ذنب لهم بعيدا عن دمار الحرب وويلاتها للحفاظ على الثروة البشرية من الشعبين لبناء دولتين متجاورتين بالسلام بعيدا عن ( احلام وخرائط هولاكو العصر الحديث حتى لاتضيع فلسطين للابد كما ضاعت الجولان للابد ) فكلنا نعلم الاغراض الخفية انتخابات الرئاسة الامريكية وخوف الرئيس ترامب من العزل بجانب التفكك الاسرائيلى فى عدم وجود حكومة شرعية لاسرائيل حتى الان وخوف نتنياهو من الحبس فالمؤتمر عقد بدون جانيتس وفلسطين.

 نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء أمس الثلاثاء، على حسابه في “تويتر”، خريطة باللغة العربية توضح حدود الدولة الفلسطينية في خطته المزعومة المعروفة بـ”صفقة القرن”.

وقال ترامب في تغريدته معلقاً على الخريطة، إن “هذا ما قد تبدو عليه دولة فلسطين المستقبلية بعاصمة في أجزاء من القدس الشرقية”.

وظهرت الدولة الفلسطينية في الخريطة، حسب الصفقة الأمريكية المزعومة، بحدود غير مترابطة عبارة عن أجزاء متناثرة تربطها جسور وأنفاق.

ووضعت مدينة القدس ومناطق غور الأردن وشمال البحر الميت ضمن حدود الدولة الإسرائيلية، وفق رؤية الرئيس الأمريكي.

وبحسب خريطة ترامب، سيربط بين الضفة الغربية وقطاع غزة نفق، كما أضيفت أراض جديدة للقطاع تمتد داخل منطقة النقب (جنوب) ستكون منطقة صناعية ومناطق سكنية وأراض زراعية.

وداخل المدن الفلسطينية بالضفة الغربية وضعت نقاط سوداء أشير إلى أنها جيوب سكنية إسرائيلية، في إشارة إلى المستوطنات الإسرائيلية.

وترتبط المستوطنات الإسرائيلية الموزعة داخل الضفة الغربية بطرق توصل إلى إسرائيل، وفق ما ظهر بالخريطة الأمريكية.

ويربط بين الدولة الفلسطينية، بحسب خريطة ترامب، وحدود الأردن طريقين يعبران داخل إسرائيل أحدهما يوصل إلى جسر “الأمير محمد”، والآخر إلى جسر “الملك حسين”.

وكتبت ملاحظات على الخريطة ورد فيها أن “جميع المسلمين الذين يأتون بشكل سلمي يرحب بهم لزيارة المسجد الأقصى/ الحرم الشريف والصلاة به”.

كما ورد أن تطبيق الخريطة يخضع للقواعد والشروط المذكورة في رؤية السلام، في إشارة لـ “صفقة.

 

وأمس الثلاثاء، كشف الرئيس الأمريكي، خلال مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتانياهو، عن أن خطته المزعومة للتسوية السياسية بالشرق الأوسط تتضمن إقامة دولة فلسطينية متصلة، وإبقاء مدينة القدس غير المقسمة عاصمة موحدة لإسرائيل.

وقال ترامب إن “الفلسطينيين يستحقون حياة أفضل بكثير”، معلناً خطته للسلام التي تتألف من 80 صفحة والتي اعتبرها “الأكثر تفصيلاً” على الإطلاق.

ويطالب الفلسطينيون بإقامة دولة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وهو ما لا تحققه الخارطة التي نشرها الرئيس الأمريكي.

وأعلن الفلسطينيون مراراً على لسان الرئيس محمود عباس ومسؤولين حكوميين وقادة فصائل فلسطينية، رفضهم لصفقة السلام الأمريكية المزعومة، وعملهم على محاربتها وإفشالها.

وخرج الآلاف في مسيرات غاضبة بالأراضي الفلسطينية والأردن، مساء أمس، رفضاً لـ”صفقة القرن” ، بالتزامن مع كشف ترامب عن تفاصيلها.

قكشف نص خطة السلام التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، بعنوان “رؤية لتحسين حياة الفلسطينيين والشعب الإسرائيلي”، والمعروفة إعلاميّاً باسم “صفقة القرن”، المشاريع التي خصصتها الخطة للاردن ومصر ولبنان تحت بند “تعزيز التنمية الإقليمية والتكامل”.
عن "رؤية لتحسين حياة الفلسطينيين والشعب الإسرائيلي".

ورصدت الخطة 7,365 مليار دولار للأردن على النحو الاتي:
– دعم انشاء نظام باص جديد يربط بين عمان والزرقاء بقيمة 150 مليون دولار لمدة 4 سنوات.
-معالجة مشكلة نقص المياه في البحر الميت ودعم ايصال المياه للمناطق المحيطة به في الأردن واسرائيل بقيمة 150 مليون دولار خلال 3 سنوات.

-دعم الطاقة البديلة في الأردن بقيمة 150 مليون دولار لمدة 3 سنوات.
– توفير قروض للشركات الصغيرة والمتوسطة في الأردن من خلال تقديم قروض بواسطة برنامج اوبك وذلك بقيمة 125 مليون دولار ولمدة سنتين.

– ربط المدارس الحكومية والمستشفيات والمراكز الصحية والقطاعات الاقتصادية الرئيسية والمؤسسات الحكومية ببعضها البعض عن طريق الشبكات، ولكن بطريقة ليست محدودة في إربد والمفرق وجرش وعجلون بقيمة 100 مليون دولار ولمدة 3 سنوات.

– انشاء مركز يحمل اسم مركز تكنولوجيا المعلومات الوطني ودعم البنية التحتية التقنية للمؤسسات الحكومية من خلال شركة الكهرباء وتطوير شبكة الفايبر أوبتكس وبقيمة 70 مليون دولار ولمدة سنتين.

– مشاريع لتطوير المطارات الأردنية حيث سيتم تطوير مطار الملك الحسين في العقبة ومطار ماركا وبناء مطار جديد في منطقة الشونة وخصص لهذا المشروع 650 مليون دولار منها 325 مليون دولار كقروض، و325 مليون دولار كدعم من القطاع الخاص ولمدة 6 سنوات.

– تطوير الحدود في البحر الميت والعقبة بقيمة 400 مليون دولار لمدة 6 سنوات.
– تطوير منطقة نهر الأردن بقيمة 250 مليون دولار لمدة 6 سنوات.
– بناء شبكة وطنية للأمن السيبراني والدعم في الأردن لحماية القطاعين العام والخاص (البنوك، المستشفيات) والمعلومات الحساسة التي تكون ضد الولايات وغير الولايات من الهجمات السيبرانية وفتح مجالات التعاون بهذا المجال بدعم قيمته 500 مليون دولار ولمدة 5 سنوات.

-إنشاء ميناء بري في معان لخدمة مجمعات المدينة الحكومية والطريق الدولي والمنطقة بواسطة دعم قيمته 50 مليون دولار ولمدة 5 سنوات.

– دعم وتطوير شبكة الطرقات لشد المناطق السكانية الرئيسية وبناء خط مباشر بين عمان والعقبة لدعم التجارة ونقل البضائع بين المدن الرئيسية في الأردن والخليج العربي بقيمة مليار و800 مليون دولار 913 مليون منها على شكل قرض و913 مليون من القطاع الخاص ولمدة 10 سنوات.

– دعم الطرق والبنى التحتية الأربع الرئيسية للتجارة بين الضفة الغربية وغزة وحمايتها بشكل آمن للنقل والتجارة بقيمة مليار ونصف مليار دولار بواقع 750 مليون قروض و750 مليون من القطاع الخاص ولمدة 10 سنوات.
– تطوير الخط الحدودي بين الأردن والضفة الغربية بطول 400 كيلومتر بقيمة 50 مليون دولار، 38 منها دعم و13 منها قروض ولمدة 10 سنوات.

– بناء منتجع في شمال العقبة بالقرب من مشروع مرسى زايد وتطوير كورنيش العقبة وبناء مدينة ألعاب مائية وحدائق بيئة وشواطئ وفنادق وتطوير العروض السياحية لدعم القطاع السياحي في الأردن بقيمة 1.4 مليار دولار 700 مليون دولار منها قروض و700 مليون دولار أخرى دعم من القطاع الخاص.

وبذلك يكون حجم التمويل من صفقة القرن 7.365 مليار دولار منها 1.703 مليار دولار كمنح، و 2.9 مليار دولار كقروض و2.763 مليار استثمارات من القطاع الخاص.

مصر
ورصدت الخطة 9.167 مليارات دولار للمشاريع المقررة لمصر، منها 917 مليون دولار عبارة عن منح، و4.325 مليارات قروض و3.925 مليارات تمويل ذاتي.

وشملت الخطة 12 مشروعاً اقتصادياً مرتبطاً بمصر التي تمتلك حدوداً مع قطاع غزة في فلسطين، وهي
– إنشاء صندوق للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، من خلال القيام بتوسيع برنامج مؤسسة الاستثمار الخاص الأميركي (OPIC) الحالي، والذي يدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المنطقة.

كذلك يمكن البرنامج تسهيل ضمان موسّع للحصول على قروض للشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك على مدار عامين وبكلفة 125 مليون دولار أميركي عبارة عن قروض ويتم خلال عامين.

-تقديم خدمات عبر الحدود بإنشاء خطوط نقل إلى غزة، وإعادة تأهيل الخطوط المصرية الحالية المرتبطة بغزة.
وذكرت الخطة أنه عندما يتم ذلك سيكون الفلسطينيون قادرين على الحصول على مزيد من إمدادات الطاقة من مصر بسعر متفق عليه من الطرفين. ورصدت 12 مليون دولار أميركي عبارة عن منح ونتم خلال عام واحد.

– “خدمات عبر الحدود” وهو ترقية خطوط الطاقة بين مصر وغزة على مراحل، على أن تكون المرحلة الأولى عبر عن زيادة إمدادات الطاقة من مصر إلى غزة عن طريق تحديث خطوط النقل لدعم قدرة إجمالية قدرها 50 ميغاواطاً. وعندها سيكون بإمكان الفلسطينيين شراء طاقة إضافية من مصر بسعر متفق عليه. ورصدت 10 ملايين دولار للمشروع عبارة عن منح على أن ينفذ خلال عام.

لبنان
و لبنان من ضمن الدول التي ستحصل على جزء من الأموال، وهو مبلغ 6.35 مليارات دولار، الجزء الأكبر منها على شكل قروض مدعومة والبعض الآخر على شكل هبات واستثمارات، وذلك لخمسة مشاريع:

-دعم التكامل التجاري الإقليمي لتحفيز المصدّرين على الانخراط بشكل قيّم إقليمياً، بهدف الحد من كلفة ممارسة الأعمال التجارية في المنطقة.

– توسيع “برنامج المؤسسة الأمريكية للاستثمار الخاص في الخارج” (OPIC)، الذي يدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة (SME) في المنطقة. ويمكن لـ “OPIC” إنشاء تسهيلٍ موسع للحصول على قروض للشركات الصغيرة والمتوسطة في لبنان.

– إصلاح وتحسين ممرات الطرق اللبنانية، بما في ذلك وصلات الطرق السريعة المفقودة في المقام الأول على الممرين الرئيسيين (الشمال والجنوب، والشرق والغرب)، التي هي جزء من شبكة الطرق الإقليمية السريعة.

– دعم إنشاء شبكة سكة حديدية داخل لبنان، مع إمكانية الاتصال بشبكة سكة حديدية إقليمية.
– دعم البناء، والخدمات اللوجستية، المرتبطة بتوسيع مطار بيروت والمطارات الأخرى، وتوسيع المرافئ اللبنانية بما في ذلك في بيروت وطرابلس، وتحديث المعابر الحدودية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!