بالعبريةعاجل

بيان للجيش الإسرائيلي والشاباك: الأسرى الإسرائيليون المفرج عنهم من غزة يصلون إسرائيل

متابعة نتنياهو وجالانت لعملية تسليم الأسرى ...الجيش الإسرائيلي يكشف عن عدد الرهائن الذين تحتجزهم "حماس"

بيان للجيش الإسرائيلي والشاباك: الأسرى الإسرائيليون المفرج عنهم من غزة يصلون إسرائيل

بيان للجيش الإسرائيلي والشاباك: الأسرى الإسرائيليون المفرج عنهم من غزة يصلون إسرائيل
بيان للجيش الإسرائيلي والشاباك: الأسرى الإسرائيليون المفرج عنهم من غزة يصلون إسرائيل

كتب : وكالات الانباء

أعلن الجيش الإسرائيلي والشاباك أن الأسرى الذين أطلق سراحهم من غزة بموجب صفقة تبادل الأسرى مع حركة “حماس”، وصلوا إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.

وجاء في البيان: “وحدة خاصة من جيش الدفاع الإسرائيلي وقوة من جهاز الأمن العام (الشاباك) ترافقان المخطوفين العائدين إلى إسرائيل، بعد خضوعهم لتقييم أولي لحالتهم الصحية في الأراضي الإسرائيلية، قواتنا ترافق العائدين حتى يصلوا إلى عائلاتهم في المستشفيات

وأفادت التقارير أيضا بأن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي يطلب من الجمهور التحلي بالصبر والحساسية واحترام خصوصية العائدين وعائلاتهم.

وفي وقت سابق، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤول رفيع، قوله إن “المحتجزين وصلوا إلى الجانب المصري، وهوياتهم مطابقة مع قائمة المختطفين الذين سيتم الإفراج عنهم والتي استلمناها في وقت سابق”.

وقال مسؤول أمني إسرائيلي، إن “المختطفين في أيدي إسرائيلية وجرى نقلهم إلى معبر كرم أبو سالم” وفقا لما أوردت هيئة البث الإسرائيلية.

وأفيد بأن “الرهائن الإسرائيليين والتايلنديين خضعوا لفحوصات من قبل طواقم الصليب الأحمر وعُلم أن حالتهم الصحية جيدة، فيما التقوا عناصر من جهاز الأمن العام (الشاباك) عند وصولهم إلى معبر رفح”، حسبما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.

واستلمت طواقم الصليب الأحمر الأسرى الإسرائيليين في جنوب قطاع غزة، وجرى نقلهم من هناك إلى معبر رفح من ثم تم تسليمهم لإسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم.

وأعلنت كتائب القسام أنها “أتمت تسليم المحتجزين الإسرائيليين الـ13 إلى الصليب الأحمر، بالإضافة إلى العمال التايلانديين لتبلغ الدفعة الأولى 24 أسيرا”.

أعلن الجيش الإسرائيلي والشاباك أن الأسرى الذين أطلق سراحهم من غزة بموجب صفقة تبادل الأسرى مع حركة “حماس”، وصلوا إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.

وجاء في البيان: “وحدة خاصة من جيش الدفاع الإسرائيلي وقوة من جهاز الأمن العام (الشاباك) ترافقان المخطوفين العائدين إلى إسرائيل، بعد خضوعهم لتقييم أولي لحالتهم الصحية في الأراضي الإسرائيلية، قواتنا ترافق العائدين حتى يصلوا إلى عائلاتهم في المستشفيات”.

وأفادت التقارير أيضا بأن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي يطلب من الجمهور التحلي بالصبر والحساسية واحترام خصوصية العائدين وعائلاتهم.

وفي وقت سابق، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤول رفيع، قوله إن “المحتجزين وصلوا إلى الجانب المصري، وهوياتهم مطابقة مع قائمة المختطفين الذين سيتم الإفراج عنهم والتي استلمناها في وقت سابق”.

وقال مسؤول أمني إسرائيلي، إن “المختطفين في أيدي إسرائيلية وجرى نقلهم إلى معبر كرم أبو سالم” وفقا لما أوردت هيئة البث الإسرائيلية.

وأفيد بأن “الرهائن الإسرائيليين والتايلنديين خضعوا لفحوصات من قبل طواقم الصليب الأحمر وعُلم أن حالتهم الصحية جيدة، فيما التقوا عناصر من جهاز الأمن العام (الشاباك) عند وصولهم إلى معبر رفح”، حسبما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.

واستلمت طواقم الصليب الأحمر الأسرى الإسرائيليين في جنوب قطاع غزة، وجرى نقلهم من هناك إلى معبر رفح من ثم تم تسليمهم لإسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم.

وأعلنت كتائب القسام أنها “أتمت تسليم المحتجزين الإسرائيليين الـ13 إلى الصليب الأحمر، بالإضافة إلى العمال التايلانديين لتبلغ الدفعة الأولى 24 أسيرا”.

متابعة نتنياهو وجالانت لعملية تسليم الأسرى

من جانبها  نشرت وسائل إعلام إسرائيلية مقطع فيديو يوثق متابعة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، لعملية تسليم الأسرى.

وأظهر الفيديو على منصة “إكس” كل من نتنياهو وغالانت بغرفة العمليات في كيريا بتل أبيب.

وأعلن الجيش الإسرائيلي و”الشاباك” أن الأسرى الذين أطلق سراحهم من غزة بموجب صفقة تبادل الأسرى مع حركة “حماس”، وصلوا إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.

كما أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن ما اتفق عليه بين “حماس” وإسرائيل تم تنفيذه بنجاح حتى الآن.

واستلمت طواقم الصليب الأحمر الأسرى الإسرائيليين في جنوب قطاع غزة، وجرى نقلهم من هناك إلى معبر رفح، فيما تم تسليمهم لإسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم.

وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري إلى أن “الصليب الأحمر الدولي تسلم 24 مدنيا كانوا محتجزين في قطاع غزة”.

وأضاف على منصة “إكس” أنه “تم إطلاق سراح عدد من المواطنين التايلانديين، وهم في طريقهم للخروج من غزة مع الصليب الأحمر”.

وكانت أعلنت “حماس” في وقت سابق، أنها توصلت إلى اتفاق مع إسرائيل لإطلاق 50 إسرائيليا مقابل وقف القتال لمدة 4 أيام، وإفراج تل أبيب عن 150 امرأة وطفلا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية، وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة.

وقد دخلت الهدنة حيز التنفيذ اعتبارا من صباح يوم الجمعة، حيث ستستمر أربعة أيام.

الإعلام الإسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة حول اتفاق تبادل الأسرى مع حماس

الإعلام الإسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة حول اتفاق تبادل الأسرى مع حماس

كما كشف الإعلام الإسرائيلي  تفاصيل جديدة حول اتفاق تبادل الأسرى مع حركة حماس، الذي تم التوصل إليه بوساطة قطرية مصرية أمريكية مشتركة.

فقد أفاد موقع “واينت” بأن القرار الذي أقرته الحكومة الإسرئيلية بشأن تبادل الأسرى أمس الثلاثاء، يقتصر على مدة زمنية تصل إلى 10 أيام من تاريخ انتهاء دفعة الإفراج الأولى، حيث أنه سيتم الإفراج عن 300 أسير فلسطيني في حال إفراج حماس عن 100 أسير إسرائيلي محتجز في غزة منذ السابع من أكتوبر.

ولفت الموقع إلى أن السبب وراء الموافقة على إطلاق سراح 300 سجين أمني فلسطيني من حيث المبدأ، هو الأمل في إطلاق سراح 100 أسير إسرائيلي في نهاية المطاف، وليس فقط 50، وفق الاتفاق.

وبحسب الموقع، فإنه لن تكون هناك حالة يتم فيها إطلاق سراح الأمهات دون أطفالهن منفصلين أو العكس.

وفي هذا السياق، قالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” إن 287 من أصل 300 أسير فلسطيني وردت أسماؤهم في اللائحة التي قدمتها إسرائيل، هم من الذكور الذين لا تتعدى أعمارهم 18 عاما أو أقل.

وكجزء من الاتفاق، فإنه مقابل كل 10 أسرى إسرائيليين إضافيين يتم إطلاق سراحهم، ستتم إضافة يوم على هدنة الـ4 أيام المتفق عليها، وفق “واينت”.

بدورها، لفتت “القناة 13” الإسرائيلية إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق، التي سيبدأ تنفيذها غدا الخميس، تشمل إطلاق سراح 50 أسيرا إسرائيليا من النساء والأطفال والنساء الأكبر سنا، بمعدل 12 أو 13 شخصا في اليوم، على مدى 4 أيام من وقف إطلاق النار المؤقت.

وأفادت القناة، بأنه تم نشر قائمة بأسماء الأسرى الفلسطينيين صغار السن الذين سيتم إطلاق سراحهم من سجن إيشالي، وتشمل معتقلين من حركتي فتح وحماس.

وأشارت القناة إلى أنه من ضمن الاتفاق ستعيد حماس 30 من أصل 40 طفلا إسرائيليا، و8 من أصل 13 أما، و12 امرأة كبيرة بالسن.

وبحسب بيان صادر عن حركة حماس، فإن الاتفاق مع إسرائيل يشمل: وقف إطلاق النار من الطرفين لمدة 4 أيام، إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود إلى كل مناطق قطاع غزة، إطلاق سراح 50 أسيرا إسرائيليا من النساء والأطفال دون سن 19 عام، مقابل الإفراج عن 150 أسيرا فلسطينيا من النساء والأطفال دون سن 19 عاما، وقف حركة الطيران وضمان حرية حركة الناس.

من الجدير ذكره، أن 35 وزيرا بالحكومة الإسرائيلية صوتوا لصالح الاتفاق، بمن في ذلك وزير المالية بتسلئيل سموتريتش وأعضاء آخرون في الحزب الصهيوني الديني الذين أعربوا عن معارضتهم في البداية، فيما صوت ضده وزراء “عوتسما يهوديت” الثلاثة، إيتامار بن غفير، يتسحاق فاسرلوف، وعميخاي إلياهو. 

الجيش الإسرائيلي يكشف عن عدد الرهائن الذين تحتجزهم

بدوره أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن حركة “حماس” تحتجز حوالي 215 رهينة في قطاع غزة.

وقال المتحدث باسم الجيش دورون سبيلمان: “ما زال نحو 215 رهينة في غزة”.

وذكرت تقارير إسرائيلية أن “حماس” قد تطلق سراح عدد كبير من الأطفال الرهائن يوم السبت.

ونقلت صحيفة “ynet.co.il” عن مسؤولين إسرائيليين أن ثمانية من بين الرهائن الثلاثة عشر الذين من المتوقع أن تطلق حركة “حماس” سراحهم يوم السبت هم أطفال.

ويوم الجمعة، دخلت هدنة لمدة أربعة أيام بين الجيش الإسرائيلي وحماس حيز التنفيذ، وتم التوصل إلى اتفاق بشأنها من خلال وساطة قطر ومصر.

وبموجب الاتفاقية، يجب أن تدخل إلى قطاع غزة يوميا 200 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية وأربع شاحنات محملة بالوقود والغاز المنزلي.

واتفق الطرفان على وقف الأعمال القتالية لمدة أربعة أيام لتبادل عشرات الرهائن والمعتقلين. ومن المتوقع أن يتم تبادل 50 رهينة إسرائيلية مقابل 150 أسيرا فلسطينيا.

وفي اليوم السابق، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن وقف إطلاق النار في غزة سيكون قصير الأمد، ومن ثم سيستمر القتال في القطاع لمدة شهرين آخرين على الأقل.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!