بالعبريةعاجل

باستخدام مكر الثعالب إدارة بايدن: نهدف إلى سلام مستدام في غزة لكن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها حتى الاحد القادم

لااحد يسمع لوزير الدفاع الإسرائيلي بيحذر من حرب أهلية ... مصدر أمني إسرائيلي ليديعوت أحرونوت: العملية العسكرية في غزة قد تستمر حتى الأحد ...غارات إسرائيلية عنيفة على قطاع غزة والفصائل ترد بقصف المستوطنات بـ200 صاروخ ... فيديو يوثق حريقا ودمارا كبيرا في مدينة إسدود نتيجة صواريخ غزة ... مستوطنون يطلقون الرصاص الحي على فلسطينيين في حي الشيخ جراح ... وصول المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط لتل أبيب للعمل على "تثبيت هدوء مستدام" في غزة...إطلاق 3 صواريخ من سوريا على إسرائيل ... كتائب القسام: قصفنا أسدود برشقة صاروخية انتقاماً لضحايا الضفة المحتلة ... "سرايا القدس" تعلن عن هجوم صاروخي على مدينة تل أبيب الإسرائيلية ... ملك الأردن يحذر من ترك الصراع الفلسطيني الإسرائيلي دون حل شامل ينهي الاحتلال..."العفو الدولية" تدعو لاتخاذ موقف حازم ضد إسرائيل ...الأمم المتحدة: 10 آلاف فلسطيني اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم في غزة جراء التصعيد..."ستاندارد آند بورز" تكشف عن توقعاتها بشأن الاقتصاد الإسرائيلي ...شرطي عربي يعلن انسحابه من قوات الأمن الإسرائيلية إثر التصعيد الأخير وينضم للنضال الشعبي...مصر تفتح معبر رفح على الحدود مع غزة...

باستخدام مكر الثعالب إدارة بايدن: نهدف إلى سلام مستدام في غزة لكن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها حتى الاحد القادم

باستخدام مكر الثعالب إدارة بايدن: نهدف إلى سلام مستدام في غزة لكن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها جتى الاحد القادم
باستخدام مكر الثعالب إدارة بايدن: نهدف إلى سلام مستدام في غزة لكن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها جتى الاحد القادم

كتب : وكالات الانباء

توقعت منذ شهور مايحدث من اعمال شغب وحرب يتم استخدام الاسلحة الثقيلة من الجانبين منذ نجاح نتنياهو المتسلط والمتعجرف العاشق للحرب والدماروسفك دماء الشعبين الفلسطينى والاسرائيلى من شهداء ومصابين وجرحى ومشوهين من ويلات الحرب بجانب الفزع وعدم الامان فى الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة ضد رغبة الشعب الاسرائيلى الذى خرج فى مظاهرات لمحاسبته وابعاده عن الانتخابات … لم يستمع احد من صناع القرار داخل اسرائيل وخارجها للشعب الاسرائيلى الحزين على اخضاع مصيره فى يد من يتفنن فى طمث اى نداء للسلام  العادل او تهدئة مع جيرانه من الوطن العربى وكذلك فلسطين باشعال الفتن والحرب بين الفلسطنيين والاسرائيليين مستغلا المساعدات الامريكية الطائلة لاهدارها هباء فى حروب استنزاف تؤدى الى اضعاف وانهيار اقتصاد اسرائيل بل واشعال التوترفى الشرق الاوسط برفض اى سلام مع نتنياهو الذى يريد تغيير الخريطة الديمغرافية لمدينة القدس وقطاع غزة بجولة جديدة من التصعيد بتعمد نتنياهو اندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس،لينفذ نتنياهو إجراءات طرد عائلات فلسطينية من منازلها لبناء مستوطنات يهودية جديدة … للاسف بتعمد واضح تم استبعاد جانيتس من النجاح فى الانتخابات وتشكيل حكومة لانه يدعو لاحياء السلام والتقارب مع كل جيران اسرائيل ويريد التفاض مع الفلسطنيين من اجل حل الصراع الفلسطينى الاسرائيلى بدولتين متجاورتين رحمة بالشعبين الفلسطينى والاسرائيلى … حتى الان مازال بل جانيتس وزير الدفاع الاسرائيلى يحذر من حرب اهلية تنجرف اليها المنطقة ويدعو المسؤلين المحليين باسرائيل الى المساعدة فى التهدئة حتى لاتدخل اسرائيل النفق المظلم الذى يؤدى لفنائها …والان بعيدا عن استراتيجية مكر الثعالب التى تستخدمها واشنطن جاءت الفرصة للرئيس الامريكى بايدين لتحسين صورة امريكا امام الشعوب العربية والعالم بانها راعية سلام وحقوق الانسان على ارض الواقع بجانب ان بلاده تعانى من التضخم الاقتصادى ونقص فى الوقود وفيرس كورونا وتوقف الانتاج الصناعى والزراعى الخ  ليستغلها بمساعدة مصر وقيادتها السياسية الحكيمة رمانة الميزان مفتاح امن واستقرار الشرق الاوسط وافريقيا واوروبا وامريكا والعالم وفلسطين واسرائيل لوقف اطلاق النار واحلال السلام العادل واجراء المفاوضات لانشاء دولتين متجاورتين لحمايتهما من دمار ويلات حروب استنزاف عسكرية واقتصادية وبشرية لاستكمال مسيرة السلام بالشرق الاوسط  التى بداءها الرئيس الامريكى الاسبق جيمى كارتر ورئيسى الوزراء الاسرائيليين مناحم بيجين واسحاق رابين لانهاء الصراع العربى الاسرائيلى للاجيال الحالية والقادمة لتعيش فى امن وسلام ورخاء اقتصادى بالتكامل الاقتصادى بين الدولتين الفلسطنية والاسرائيلية واستكمال توقيع السلام مع جميع دول الشرق الاوسط .

لقد ذكرت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إنها تهدف إلى تحقيق تهدئة وسلام مستدام في قطاع غزة، لكنها شددت على أن لدى إسرائيل “الحق في الدفاع عن نفسها”.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم الجمعة: “هدفنا يكمن في العمل على تهدئة وسلام مستدام في قطاع غزة… ولإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها”.

وأضافت بساكي أن إدارة بايدن تركز الآن على استخدام علاقاتها في المنطقة لحل الأزمة بين إسرائيل وحماس عبر طرق دبلوماسية.

وأكدت بساكي مع ذلك أن الولايات المتحدة ستواصل تقديم مساعدات إنسانية للفلسطينيين. 

ويأتي هذا التصريح في وقت يشهد فيه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا حادا مستمرا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها.

ويوم الاثنين بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على قطاع غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي”، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 119 فلسطينيا حتى الآن، بينهم 31 طفلا، إضافة إلى 869 جريحا، بينما شنت الفصائل الفلسطينية ضربات مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات أسفرت عن مقتل 7 إسرائيليين.

فى وقت سابق دعا الرئيس الأمريكي إلى خفض كبير للهجمات الصاروخية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لكنه اعتبر أن رد إسرائيل على العمليات من قطاع غزة لم يكن مبالغا فيه. 

أكد بايدن خلال حديثه مع الصحفيين في البيت الأبيض أنه “لم يحدث رد فعل مبالغ فيه في الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين”، معلقا على أعمال إسرائيل العسكرية، لافتا إلى أنه يتوقع “المزيد من المناقشات” بشأن خفض التصعيد، تزامنا مع إحراز تقدم في المحادثات.

وتشهد مدن عديدة احتكاكات وأعمال عنف بين السكان اليهود والفلسطينيين، على خلفية الجولة الجديدة من التصعيد حول مدينة القدس وقطاع غزة.

ووسط مخاوف من أن العنف قد يخرج أكثر عن السيطرة، تعتزم واشنطن إرسال مبعوثها هادي عمرو للمنطقة لإجراء محادثات مع إسرائيل والفلسطينيين، فيما لم تسفر جهود الوساطة من مصر وقطر والأمم المتحدة حتى الآن عن تحقيق أي تقدم.

وصول المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط لتل أبيب للعمل على

من جانبها أعلنت السفارة الأمريكية في إسرائيل مساء الجمعة، وصول المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، هادي عمرو، إلى تل أبيب لبحث “تثبيت هدوء مستدام” بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

وذكرت السفارة، في بيان نشرته عبر “تويتر”، أن عمرو، الذي يشغل رسميا منصب مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الإسرائيلية الفلسطينية، “وصل اليوم إلى تل أبيب لتأكيد الحاجة إلى العمل باتجاه تحقيق هدوء مستدام مع الاعتراف بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها”.

وأضافت السفارة الأمريكية: “الإسرائيليون والفلسطينيون يستحقون حرية وأمنا وكرامة وازدهارا بدرجة متساوية”.

ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا حادا مستمرا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها.

ويوم الاثنين بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على قطاع غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي”، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 119 فلسطينيا حتى الآن، بينهم 31 طفلا، إضافة إلى 869 جريحا، بينما شنت الفصائل الفلسطينية ضربات مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات أسفرت عن مقتل 7 إسرائيليين.

ويوم الخميس دعا الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى خفض كبير للهجمات الصاروخية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لكنه اعتبر أن رد إسرائيل على العمليات من قطاع غزة لم يكن مبالغا فيه. 

وزير الدفاع الإسرائيلي يحذر من حرب أهلية

من جهته دعا وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس المسؤولين الإسرائيليين المحليين إلى “المساعدة في التهدئة”، مؤكدا أن ذلك سيساعد في “عدم انجرار المنطقة إلى حرب أهلية”.

وأجرى جانتس، يوم الخميس، محادثات مع أكثر من 40 من رؤساء المجالس الإقليمية، وناقش معهم “التحديات الأمنية والمدنية”.

وأكد خلال المحادثات أن “القيادة المحلية يجب أن تساعد في تهدئة المنطقة”، مشددا على أن “هذا هو الوقت المناسب لتهدئة المنطقة والقيام بأنشطة توعية بين اليهود والعرب حتى لا ننجر إلى حرب أهلية”.

وتشهد مدن عديدة احتكاكات وأعمال عنف بين السكان اليهود والفلسطينيين، على خلفية الجولة الجديدة من التصعيد حول مدينة القدس وقطاع غزة.

ووسط مخاوف من أن العنف قد يخرج أكثر عن السيطرة، تعتزم واشنطن إرسال مبعوثها هادي عمرو للمنطقة لإجراء محادثات مع إسرائيل والفلسطينيين، فيما لم تسفر جهود الوساطة من مصر وقطر والأمم المتحدة حتى الآن عن تحقيق أي تقدم.

مصدر أمني إسرائيلي ليديعوت أحرونوت: العملية العسكرية في غزة قد تستمر حتى الأحد

فيما كشف مصدر أمني إسرائيلي لصحيفة يديعوت أحرونوت إن العملية العسكرية في غزة قد تستمر حتى الأحد.

وقال المصدر: “إذا تواصلت الإنجازات في غزة، فسيكون من الصواب المضي قدما في وقف إطلاق النار”.

وأضاف المصدر الأمني “لم نصل بعد إلى هذا الأمر، هناك بعض الأشياء الأخرى التي يجب القيام بها. لن يحدث ذلك غدا، وسوف يستغرق يومين أو ثلاثة ومن ثم سيبدأ الضغط الدولي الأسبوع المقبل”.

وتشير التقديرات في إسرائيل إلى أن الولايات المتحدة ستمنح تل أبيب متنفسا لمواصلة العملية حتى يوم الأحد. وذلك بعد وصول المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، هادي عمرو، اليوم الخميس إلى تل أبيب لبحث التهدئة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

غارات إسرائيلية عنيفة على قطاع غزة والفصائل ترد بقصف المستوطنات بـ200 صاروخ

بينما شنت المقاتلات الإسرائيلية غارات عنيفة على مناطق مختلفة من قطاع غزة، 6 منها استهدفت مباني في مجمع أنصار الحكومي غرب المدينة.

من جانب آخر، قصفت المدفعية الإسرائيلية بشكل مكثف الأراضي الزراعية القريبة من منازل المواطنين شرق خانيونس جنوب القطاع.

وردت الفصائل الفلسطينية المقاتلة برشقات صاروخية على مستوطنات غلاف غزة.
ووصل عدد الصواريخ إلى نحو 200 صاروخ، سقطت على مختلف المستوطنات الإسرائيلية.

وقالت مصادر إسرائيلية إن صافرات الإنذار دوت في عدة بلدات محاذية لقطاع غزة.
وأكد مراسلنا في قطاع غزة أن الغارات الأخيرة استهدفت بيوت المدنيين ومناطق حيوية.

ونفذت القوات الإسرائيلية أمس الخميس قصفا جويا وبريا عنيفا وصف بعملية تنفيذ لما يسمى بالأرض المحروقة.

وأظهر مقطع فيديو وحدات من الجيش الإسرائيلي وعددا من المدرعات والآليات العسكرية محتشدة بالقرب من تخوم قطاع غزة.

إلى ذلك قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، يوناثان كونريكوس، ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي” حول النية لدخول القوات الإسرائيلية إلى قطاع غزة: “هل لدينا مثل هذه النية؟ لدينا خطط وأوامر بأن نكون مستعدين للقيام بذلك، لكن في الوقت الحالي لا توجد قوات إسرائيلية داخل قطاع غزة”.

وفي وقت سابق، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حركة “حماس” الفلسطينية بتلقي أفرادها ضربات قاسية على خلفية التصعيد الأخير في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

فيديو يوثق حريقا ودمارا كبيرا في مدينة إسدود نتيجة صواريخ غزة

على صعيد اشتعال الحرب نشر الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو لحريق ودمار كبير نتيجة سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة على مدينة إسدود بجنوب إسرائيل.

ونشر الجيش الإسرائيلي مقطع الفيديو على “تويتر”، وقال إن “وابلا من الصواريخ يتم إطلاقها دون توقف من غزة على جنوب إسرائيل”.

وأضاف أن أحد الصواريخ أصاب الليلة الماضية مدينة إسدود، ما تسبب في حريق كبير.

وتوعد الجيش الإسرائيلي بالرد على ذلك، قائلا إن ما وقع “لن يمر دون رد”.

عسقلان وبئر السبع وإسدود تحت قصف صاروخي مكثف

من جانبها نفذت الفصائل الفلسطينية الليلة الماضية قصفا مكثفا استهدف مناطق في مستوطنات عسقلان وأسدود وبئر السبع، وألحق أضرارا كبيرة في المنطقة الصناعية بأسدود.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن الفصائل الفلسطينية أطلقت، منذ الساعة السابعة مساء أمس وحتى الساعة السابعة صباح اليوم السبت، نحو 200 صاروخ من قطاع غزة إلى الداخل الإسرائيلي.

وأضاف أن 30 صاروخا سقط داخل غزة بينما اعترضت القبة الحديدة أكثر من 100 صاروخ.

وأظهر مقطع فيديو نشره الجيش الإسرائيلي حريقا ضخما في المنطقة الصناعية بأسدود اندلع نتيجة قصف صاروخي نفذته الفصائل الفلسطينية، ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات.

إلى ذلك تم تشغيل صفارات الإنذار في بئر السبع والتجمعات السكنية القريبة من قطاع غزة، صباح اليوم وبعد حوالي ساعتين من الهدوء، بعد ليلة من القصف الصاروخي المكثف.

وبحسب مصادر رسمية إسرائيلية لقي 8 اشخاص حتفهم نتجية التصعيد الأخير، وهم جندي كان يقوم بدورية على حدود غزة، وستة مدنيين إسرائيليين، بينهم طفلان.

وقال الجيش الإسرائيلي إن أكثر من2000 صاروخ انطلقت من قطاع غزة صوب إسرائيل منذ بدء التصعيد الأخير، واعترضت منظومة الدفاع الصاروخي نحو نصفها وسقط 350 داخل قطاع غزة.

فيما أصدرت “كتائب شهداء الأقصى” التابعة لحركة “فتح” بيانا، دعت فيه “إلى الانخراط في معركة الدفاع عن القدس وفلسطين”، كما دعت المستوطنين إلى الرحيل فورا.

Setup Timeout Error: Setup took longer than 30 seconds to complete.

وقالت “كتائب شهداء الأقصى” في بيان إنه “على قطعان المستوطنين الرحيل فورا عن أرضنا ومقدستانا، وإلا فإنهم لن ينعموا بالأمن والأمان على أرضنا فلسطين”

وأضافت في بيانها: “نطالب القيادة الفلسطينية وإخوتنا في الأجهزة الأمنية بالإنخراط في معركة الدفاع عن القدس وفلسطين، ونؤكد على وحدة شعبنا في مقاومة الاحتلال وجرائمه”.

139 قتيلا في غزة بينهم 39 طفلا و22 امرأة منذ بدء القصف الإسرائيلي على القطاع

بدوره ذكر الدفاع المدني بقطاع غزة إن عدد القتلى في القطاع جراء القصف الإسرائيلي ارتفع إلى 139 شخصا، بينهم 39 طفلا و22 امرأة.

وأضاف الدفاع المدني، ارتفع عدد الضحايا جراء قصف منزل في مخيم الشاطئ إلى 10 بعد انتشال جثماني طفلين.

بدورها قالت وزارة الشؤون الدينية الفلسطينية إن الطيران الإسرائيلي دمر مسجدا. وقال متحدث عسكري إن الجيش يتحرى عن صحة هذا النبأ.

هذا وجدد الطيران الإسرائيلي غاراته الجوية على غزة في ساعة مبكرة من صباح السبت.

ومع عدم وجود علامة على انتهاء القتال امتدت الخسائر إلى أماكن أبعد مع إعلان الفلسطينيين سقوط 11 قتيلا في الضفة الغربية المحتلة وسط اشتباكات بين محتجين وقوات الأمن الإسرائيلية.

وقال مسؤولون طبيون فلسطينيون إن ما لا يقل عن 130 شخصا لقوا حتفهم في غزة منذ يوم الاثنين ، بينهم أطفال ونساء، وأصيب اكثر من 900آخرون.

في سياق متصل، ذكرت شركة الكهرباء في غزة، أنه نتيجة للقصف الذي طال مناطق واسعة في قطاع غزة، تعطلت ثمان خطوط كهرباء رئيسية ناقلة للتيار من داخل الخط الأخضر من أصل عشرة خطوط ، قدرة الخطوط المتعطلة(100) ميغاوات، وسط تحذيرات من انهيار القطاعات الحيوية نتيجة النقص الحاد في الطاقة، مع دعوة جميع الأطراف للتدخل العاحل لوقف تفاقم الوضع الإنساني في قطاع غزة.

مستوطنون يطلقون الرصاص الحي على فلسطينيين في حي الشيخ جراح

على صعيد اخر أطلق عدد من المستوطنين الإسرائيليين، مساء اليوم الجمعة، الرصاص الحي على الفلسطينيين في حي الشيخ جراح، بالقدس، حسبما أفادت مراسلتنا.

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، عن شهود عيان، أن حالة من التوتر سادت في حي الشيخ جراح، عقب وصول أعداد من المستوطنين المقتحمين إلى المكان، وذلك تحت حماية قوات إسرائيلية.

وحسب “وفا” كثفت قوات إسرائيلية من وجودها في حي الشيخ جراح، في وقت سابق، تمهيدا لاقتحامه من قبل المستوطنين.

وحاولت القوات الإسرائيلية إخلاء المنطقة من المشاركين في مسيرة الشيخ جراح الأسبوعية الرافضة لتهجير أهالي الحي من منازلهم لصالح الاستيطان.

وحسب وكالة “خبر” الفلسطينية، قمعت القوات الإسرائيلية المشاركين بالمسيرة الذين حملوا لافتات كتب عليها “لا للاحتلال ولا لإخلاء المقدسيين من سكان الحي من منازلهم”، مُشددين على مواصلة النضال حتى تراجع إسرائيل عن مخططه لطرد السكان وتهجيرهم من الحي.

إطلاق 3 صواريخ من سوريا على إسرائيل

فى وقت سابق  أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء يوم الجمعة، عن إطلاق 3 صواريخ من الأراضي السورية على إسرائيل.

وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر تويتر: “قبل قليل تم رصد إطلاق ثلاثة صواريخ من داخل سوريا نحو الأراضي الإسرائيلية حيث سقط أحدها داخل الأراضي السورية بينما سقط الصاروخان في مناطق مفتوحة داخل إسرائيل”.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أنه لم يتم تشغيل نظام الإنذار من الهجمات الصاروخية خلال الحادث.

ويأتي الحادث تزامنا مع شن إسرائيل منذ 8 مايو حملة قصف واسعة على قطاع غزة اسفرت عن مقتل 126 شخصا على الأقل بينهم أكثر من 30 طفلا. 

ويوم الخميس أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان على إسرائيل سقطت في مياه البحر الأبيض المتوسط دون وقوع إصابات، ولم تتبن أي جهة هذا الهجوم. 

كتائب القسام: قصفنا أسدود برشقة صاروخية انتقاماً لضحايا الضفة المحتلة

على الجانب الاخرذكرت “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة حماس إنها قصفت مدينة أسدود برشقة صاروخية “انتقاماً لضحايا الضفة المحتلة ورداً على استهداف المدنيين شمال قطاع غزة”.

وفي وقت سابق قصفت “كتائب القسام” مدينة بئر السبع برشقة صاروخية ردا على الأحداث في الضفة الغربية.

وأكدت مراسلتنا في القدس أن صافرات الإنذار دوت في بئر السبع بعد إطلاق رشقات صاروخية من القطاع.

من جانب آخر، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الجمعة، مقتل 26 شخصا بسبب التصعيد في غزة والضفة منذ ساعات الصباح، مؤكدة أن عدد الإصابات بلغ أكثر من 600.

وقالت الوزارة في بيان إن القتلى توزعوا على المدن التالية: شخص في الريحية بالخليل، وآخر في أريحا وثالث في رام الله واثنان في سلفيت و4 في نابلس وواحد في جنين، فيما سقط 16 شخصا في قطاع غزة.

وعلى صعيد التهدئة، قال مصدر أمني إسرائيلي لصحيفة يديعوت أحرونوت إن العملية العسكرية في غزة قد تستمر حتى الأحد.

وقال المصدر: “إذا تواصلت الإنجازات في غزة، فسيكون من الصواب المضي قدما في وقف إطلاق النار”.

وأضاف المصدر الأمني “لم نصل بعد إلى هذا الأمر، هناك بعض الأشياء الأخرى التي يجب القيام بها. لن يحدث ذلك غدا، وسوف يستغرق يومين أو ثلاثة ومن ثم سيبدأ الضغط الدولي الأسبوع المقبل”.

وتشير التقديرات في إسرائيل إلى أن الولايات المتحدة ستمنح تل أبيب متنفسا لمواصلة العملية حتى يوم الأحد. وذلك بعد وصول المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، هادي عمرو، اليوم الخميس إلى تل أبيب لبحث التهدئة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

كما أعلنت “سرايا القدس”، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي قصف مدينة تل أبيب الإسرائيلية بالصواريخ.

من جانبه قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد إطلاق نحو 2000 صاروخ منذ بدء حملته العسكرية ضد قطاع غزة.

وشنت المقاتلات الإسرائيلية اليوم الجمعة غارات عنيفة على مناطق مختلفة من قطاع غزة، استهدفت المباني في مجمع أنصار الحكومي غرب المدينة.

ورافق الغارات قصف مدفعي على الأراضي الزراعية القريبة من منازل المواطنين شرق خانيونس جنوب القطاع.

وردت الفصائل الفلسطينية برشقات صاروخية على مستوطنات غلاف غزة.
ووصل عدد الصواريخ إلى نحو 200 صاروخ، سقطت على مختلف المستوطنات الإسرائيلية.

وقالت مصادر إسرائيلية إن صافرات الإنذار دوت في عدة بلدات محاذية لقطاع غزة.

ملك الأردن يحذر من ترك الصراع الفلسطيني الإسرائيلي دون حل شامل ينهي الاحتلال

من جهته حذر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، يوم الجمعة، من ترك الصراع الفلسطيني الإسرائيلي دون “حل شامل وعادل ينهي الاحتلال ويلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”.

وقال خلال مشاركته في أعمال قمة “نداء كرايست تشيرش” للتصدي للتطرف وخطاب الكراهية على الإنترنت: “إن ما ينتج عن الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها إسرائيل ضد المسجد الأقصى المبارك والمقدسيين من عنف، يهدد الاستقرار والأمن، ويغذي التطرف ويعزز خطاب الكراهية”.

وكان العاهل الأردني شدد في الأسبوع المنصرم على ضرورة وقف إسرائيل إجراءاتها غير الشرعية لتهجير أهالي حي الشيخ جراح في ⁧القدس⁩.

كما أكد على أهمية “مواصلة التنسيق بين الأشقاء العرب والأطراف الفاعلة” لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية في القدس الشرقية.

بدورها دعت منظمة العفو الدولية،يوم الجمعة، إلى اتخاذ موقف “حازم” ضد إسرائيل بعد مقتل 10 فلسطينيين في الضفة الغربية جراء التصعيد الأخير.

وكتبت المنظمة في تغريدة: “هناك تقارير مقلقة عن مقتل ما لا يقل عن 10 فلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية. إن قتل فلسطينيين اليوم في الضفة على يد القوات الإسرائيلية يعكس أنماطا سابقة من القوة المفرطة”.

وأضافت: “على المجتمع الدولي اتخاذ موقف حازم ضد تجاهل إسرائيل المستمر والصارخ لحياة الفلسطينيين”.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت في وقت سابق من الجمعة عن مقتل 10 فلسطينيين بنيران الجيش الإسرائيلي في أنحاء الضفة الغربية.

 

 

الأمم المتحدة: 10 آلاف فلسطيني اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم في غزة جراء التصعيد

كما كشف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، يوم الجمعة، أن نحو 10 آلاف فلسطيني اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم في غزة بسبب استمرار الأعمال القتالية في القطاع.

وجاء في بيان نشرته المنسقة الإنسانية الأممية، لين هاستينجز، أن “تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى أن نحو 10000 فلسطيني اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم في غزة بسبب استمرار الأعمال القتالية. ويتخذ هؤلاء من المدارس والمساجد ومن أماكن أخرى مأوى لهم في ظل جائحة كورونا التي تعصف بالعالم، ولا تتيسر لهم سوى إمكانية محدودة للحصول على المياه والغذاء والخدمات الصحية”.

وأضاف البيان أنه “ينبغي للسلطات الإسرائيلية والجماعات المسلحة الفلسطينية أن تسمح على الفور للأمم المتحدة وشركائنا الإنسانيين بإدخال الوقود والغذاء واللوازم الطبية ونشر العاملين في المجال الإنساني”، مؤكدا على ضرورة “التزام جميع الأطراف بالقانون الدولي لحقوق الإنسان”.

وكررت هاستينجز الدعوة التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة “لإنهاء التصعيد ووقف الأعمال القتالية في غزة وإسرائيل فورا. لقد فقد عدد كبير جدا من المدنيين أرواحهم أو أصيبوا بجروح”.

شرطي عربي يعلن انسحابه من قوات الأمن الإسرائيلية إثر التصعيد الأخير وينضم للنضال الشعبي

من جانبه أعلن رجل الأمن موسى زبيدات انسحابه من الشرطة الإسرائيلية والانخراط في “النضال الشعبي العربي”، ليكون أول شرطي عربي يقدم على هذه الخطوة، وفق ما نقلته مراسلة RT.

وجاءت خطوة زبيدات على خلفية أعمال الشغب والاحتكاكات المتواصلة منذ مطلع الأسبوع الجاري في عدد من المدن الإسرائيلية بين السكان اليهود والعرب.

ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا حادا مستمرا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها.

ويوم الاثنين بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على قطاع غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي”، بينما شنت الفصائل الفلسطينية ضربات مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ.

على الصعيد الاقتصادى قبل الاشتباكات وحرب الاستنزاف الان أكدت وكالة “ستاندارد آند بورز” للتصنيفات الائتمانية على تصنيف إسرائيل عند درجة “+AA-/A-1” مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وأشارت الوكالة إلى أن توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل بنسبة 5% في عام 2021 تدل على أن المواجهة العسكرية الحالية والتوترات الداخلية تتجه نحو التهدئة.

وتوقعت الوكالة أنه سيكون هناك وقف إطلاق النار في غزة في لحظة معينة، مثلما كان الأمر مع حالات التصعيد السابقة.

وأضافت “ستاندارد آند بورز” أن وباء فيروس كورونا أثر سلبيا على القطاع المالي الإسرائيلي بشكل ملموس، لكن المخاطر سيتم الحد منها بفضل هيكل الديون المواتي لدى إسرائيل.

واعتبرت أن الجهود القوية لتطعيم السكان أثرت إيجابيا على النظرة المستقبلية للاقتصاد الإٍسرائيلي.

مصر تفتح معبر رفح على الحدود مع غزة

على الصعيد الانسانى قررت مصر فتح معبر رفح اليوم السبت لاستقبال الجرحى نتيجة للغارات الإسرائيلية على القطاع.

وأكدت صفحة أخبار معبر رفح البري الرسمية على “فيسبوك” اليوم الجمعة أن مصر أعلنت رسميا عن قرارها هذا، مشيرة إلى أن حكومة القاهرة كلفت المستشفيات في سيناء بالاستعداد لاستقبال الجرحى من غزة.

ويأتي ذلك على خلفية استمرار القصف المتبادل عبر حدود قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط ضحايا بين المدنيين من كلا الطرفين.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!