أخبار مصرعاجل

السيسي: كل كلمة قيلت في مؤتمر “حكاية وطن” وراءها مجهود كبير للغاية .. أهل الشر يريدون خراب مصر ولولا حقل ظهر لأصبحنا في أزمة كبيرة

السيسي: البترول والغاز والكهرباء لو تدار استثماريا تحقق مليارات في البورصة ويكشف لدينا 17 مليون مشترك يحصلون على الكهرباء بربع ثمنها في مصر ويشدد أوعوا تداروا وشكم مني اسمعوا اللي بقولكم عليه واعرفوه مصر بلدنا كلنا، لينا فيها زي بعض

السيسي: كل كلمة قيلت في مؤتمر “حكاية وطن” وراءها مجهود كبير للغاية .. أهل الشر يريدون خراب مصر ولولا حقل ظهر لأصبحنا في أزمة كبيرة

السيسي: كل كلمة قيلت في مؤتمر "حكاية وطن" وراءها مجهود كبير للغاية .. أهل الشر يريدون خراب مصر ولولا حقل ظهر لأصبحنا في أزمة كبيرة
السيسي: كل كلمة قيلت في مؤتمر “حكاية وطن” وراءها مجهود كبير للغاية .. أهل الشر يريدون خراب مصر ولولا حقل ظهر لأصبحنا في أزمة كبيرة

كتب: وراء الاحداث

قال الرئيس عبد الفتاح السيسى: إن كل كلمة قيلت في مؤتمر “حكاية وطن” وراءها مجهود كبير للغاية، وذلك خلال كلمته في جلسة الطاقة ضمن فعاليات مؤتمر “حكاية وطن”.

ويشهد اليوم الأول جلسات مهمة تركز على محاور الاقتصاد، ويشارك فيها كبار الوزراء، حيث يحضر الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ودكتور محمد معيط وزير المالية، وأحمد سمير وزير التجارة والصناعة، ودكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، وتتناول هذه الجلسات سياسات وبرامج الحكومة في دعم الاقتصاد المصري.

أما عن اليوم الثاني، فيشهد جلسات تركز على قطاعات الطاقة والبنية التحتية، ويشارك فيها دكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية ويتم خلال هذه الجلسات مناقشة مشروعات قومية كبيرة وجهود تطوير البنية التحتية.

بينما يشهد اليوم الثالث والأخير جلسات تركز على مجالات السياسة الخارجية والأمن القومي، ويحضرها سامح شكري وزير الخارجية والمستشار عمر مروان وزير العدل، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، يتم خلال هذه الجلسات مناقشة قضايا الأمن القومي والعلاقات الدولية.

فيما يتعلق بالجلسات المخصصة للعدالة الاجتماعية والصحة تشهد حضور د خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، ود نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي،  وسيتم ختام الفعاليات بجلسة ختامية تجمع كبار المسؤولين لاستعراض نتائج المؤتمر والتوجهات المستقبلية للتنمية في مصر.

ولفت الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن أهل الشر يريدون خراب البلد، وكل جزء يستهدفونه سيؤثر على مصر، وسيؤدي لكارثة كبيرة، ليس لعام أو اثنين، لكن سيؤدي لكارثة لحوالي 40 أو 50 عاما”، لافتاً إلى أنه منذ 10 سنوات نعالج خللا حدث في عام 2011.

وأضاف الرئيس السيسي خلال كمته في مؤتمر حكاية وطن: «أننا لو أنتجنا السولار والبنزين الخاص بنا، سيكون أقل من السوق العالمي، وسنوفر 3 أو 4 جنيهات تقريبا».

وأوضح أن البنية الأساسية للتكرير والمصافي الخاصة بنا كانت متهالكة، وقمنا بالتطوير فيها لتقليل تكلفة الدولار، والبرنامج كان كبيرا جدا، والتكلفة كبيرة، والسؤال هنا: من أين سنأتي بهذه الأموال؟”.

وأشار الرئيس السيسي، إلى أن هذه الحقائق كانوا يخفونها في السابق على المصريين، لكن أنا بقول للناس كل شيء لأن الناس واعية جدا، ودي بلدهم.

واكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه لولا حقل ظهر لأصبحنا في أزمة كبيرة، ليس فقط بسبب غاز المنازل والسيارات ولكن بسبب الـ8 مليارات التي يتم بيع الغاز بها لشراء بترول لأكثر من 10 ملايين سيارة في مصر.

ووجه رسالة للمصريين خلال جلسات مؤتمر حكاية وطن “بين الرؤية والإنجاز”، اليوم السبت: “اسمعوا يا مصريين، أوعوا تداروا وشكم مني، اسمعوا اللي بقولكم عليه واعرفوه، مصر بلدنا كلنا، لينا فيها زي بعض، الغلبان اللي ماشي في الشارع ليه فيها زي وعليه زي اللي عليا”.

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن قطاعات البترول والغاز والكهرباء لا تدار بشكل استثماري، قائلا: “لو القطاعات دي تدار بشكل استثماري البترول والغاز والكهرباء كنت هتيجي النهارده تنزل شركات الكهرباء في البورصة تجيب مليارات الدولارات مش جنيهات”.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال تعليق بمؤتمر حكاية وطن، أن هذه القطاعات لا تحقق العوائد المطلوبة بسبب الدعم، مضيفا: “هذه القطاعات عشان مش بتحقق العوائد المطلوبة، وفي دعم كبير جدا فيها، فالاستثمار يخش فيها أزاي ولو نزلتها البورصة وقلت المصريين يشتروا هيسألوا الشركات بتكسب ولا لا ومش هيخشوا فيها”.

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن المنظومة العالمية الجديدة للكهرباء، تتم عبر القارات، مشيرا إلى أن تلك المنظومة تتيح الاستفادة من الكهرباء في دول أخرى.

وأضاف الرئيس السيسي خلال عرض عمل وزارة البترول بمؤتمر حكاية وطن: “كان لابد من عمل شبكة كهرباء، نفذنا 6 محطات بتكلفة 5.4 مليار دولار وتبقى 12 محطة”.

وتابع: “العلاقة بين الاستقرار والدولة كدولة، هي علاقة عميقة وأصيلة حتى لا يكون هناك مشكلة في الطاقة أو التعليم أو الصحة”.

وقال: “دخلنا في قضايا تحكيم وتراجع إنتاجنا نتيجة أن شركات البترول أحجمت عن العمل في مصر، وذلك في فترة فيروس كورونا، والسبب هو عدم وجود طلب على البترول والغاز، ومع نهاية فيروس كورونا، وجدوا أنفسهم مخطئين في تقديرهم، وهذا الأمر ليس في مصر فقط وإنما في العالم كله، ثم عادت بعدها حركة الاستكشاف”.

وتابع: “إذا كنا نستخرج 1.7 مليون برميل مكافئ يوميا، هذه الكمية ليست كافية لنا”. وقال: “انقطاع الكهرباء، سببه أن وزارة البترول لا يمكن أن يعطي لوزارة الكهرباء بنفس الأسعار في حين أنها تضاعفت، ولكن علينا أن نتحمل، في حين أن وزارة الكهرباء لا تحصل على القيمة العادلة للكهرباء في مصر، فهناك 17 مليون مشترك في مصر يحصلون على الطاقة بأقل من ربع ثمنها”.

ويشهد اليوم الأول جلسات مهمة تركز على محاور الاقتصاد، ويشارك فيها كبار الوزراء، حيث يحضر الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ودكتور محمد معيط وزير المالية، وأحمد سمير وزير التجارة والصناعة، ودكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، وتتناول هذه الجلسات سياسات وبرامج الحكومة في دعم الاقتصاد المصري.

أما عن اليوم الثاني، فيشهد جلسات تركز على قطاعات الطاقة والبنية التحتية، ويشارك فيها دكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية ويتم خلال هذه الجلسات مناقشة مشروعات قومية كبيرة وجهود تطوير البنية التحتية.

بينما يشهد اليوم الثالث والأخير جلسات تركز على مجالات السياسة الخارجية والأمن القومي، ويحضرها سامح شكري وزير الخارجية والمستشار عمر مروان وزير العدل، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، يتم خلال هذه الجلسات مناقشة قضايا الأمن القومي والعلاقات الدولية.

فيما يتعلق بالجلسات المخصصة للعدالة الاجتماعية والصحة تشهد حضور د خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، ود نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي،  وسيتم ختام الفعاليات بجلسة ختامية تجمع كبار المسؤولين لاستعراض نتائج المؤتمر والتوجهات المستقبلية للتنمية في مصر.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!