بالعبريةعاجل

يقول رب العزة لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم اين الرحمة والانسانية وحقوق الانسان لمعاملة مدنيين عزل بوحشية فيديو صادم لانتهاكات جيش الاحتلال: اعتقال مدنيين وإجبارهم على خلع ملابسهم

جاوز الظالمون المدى ..نتانياهو يهدد "حزب الله" بتحويل بيروت إلى غزة .. تقرير: حرب غزة خلفت 5 آلاف جريح بإصابات دائمة .. بن غفير يأمر بوضع أسرى حماس في المعتقلات الإسرائيلية في سجن تحت الأرض ...ما هو طريق النجاة لنتانياهو وجانتس؟

يقول رب العزة لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم اين الرحمة والانسانية وحقوق الانسان لمعاملة مدنيين عزل بوحشية فيديو صادم لانتهاكات جيش الاحتلال: اعتقال مدنيين وإجبارهم على خلع ملابسهم

يقول رب العزة لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم اين الرحمة والانسانية وحقوق الانسان لمعاملة مدنيين عزل بوحشية فيديو صادم لانتهاكات جيش الاحتلال: اعتقال مدنيين وإجبارهم على خلع ملابسهم
يقول رب العزة لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم اين الرحمة والانسانية وحقوق الانسان لمعاملة مدنيين عزل بوحشية فيديو صادم لانتهاكات جيش الاحتلال: اعتقال مدنيين وإجبارهم على خلع ملابسهم

كتب : وراء الاحداث

أظهر فيديو صادم وصور، نشرها جنود الاحتلال الإسرائيلى عبر مواقع التواصل الاجتماعى، قيام عناصر الجيش بإجبار العشرات من أهالى غزة على خلع ملابسهم والجلوس فى وضع القرفصاء، وممارسة السخرية ضدهم مع إشهار الأسلحة فى وجوههم، بعد اقتحام مراكز الإيواء فى شمال غزة ونقلهم إلى جهة مجهولة.

وكشف المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان حقيقة هذه الصورة، مؤكدًا أن هؤلاء الفلسطينيين بينهم صحفيون وأطباء تم حصارهم فى مدرستى إيواء خليفة بن زايد وحلب الجديدة، بعد تعذيبهم وتصويرهم فى محاولة لتضليل الرأى العام والادعاء بأنهم مقاتلون من حركة حماس، مشيرًا إلى أن «تعريتهم إجراء أمنى للتأكد من عدم حملهم أى متفجرات».

صورة ضحايا فضيحة بيت لاهيا

وانتقد المرصد تعرية المدنيين الفلسطينيين مؤكدًا أنه انتهاك لحقوق الإنسان، وطالب بالإفراج الفورى عن الفلسطينيين المعتقلين ومحاسبة المتورطين فى هذه الجريمة.

وتداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى الصور والفيديوهات، منتقدين الانتهاكات التى يمارسها جيش الاحتلال ضد المدنيين العزل، مؤكدين أنه تكرار لسيناريو النازية فى الحرب العالمية الثانية.

جاء هذا العمل الوحشى بعد الاجتياح البرى لمشروع بيت لاهيا، حيث قامت قوات الاحتلال بالاشتباك مع حركات المقاومة الفلسطينية بهدف تحديد موقع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين بعد طوفان الأقصى فى 7 أكتوبر الماضى.

جنود الاحتلال يتباهون بفيديوهات لعشرات الرجال الذين اعتقلوهم من مدارس الإيواء فى مشروع بيت لاهيا فى شمال قطاع غزة بعد تجريدهم من الملابس.

صورة ضحايا فضيحة بيت لاهيا

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال اجتماعه بالجنود (إكس)

 

فى الاتجاه ذاته جاوز الظالمون المدى لقد هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، اليوم الخميس، بتحويل بيروت وجنوب لبنان إلى غزة وخانيوس، إذا شن حزب الله حرباً شاملة على بلاده.

وجاءت تصريحات نتانياهو خلال قيامه ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان اللواء هرتسي هاليفي اليوم، بإجراء تقييم للوضع في القيادة الشمالية، بحسب قناة “أي نيوز 24” الإخبارية الإسرائيلية.

وقال نتانياهو: “أنا هنا مع جنود الاحتياط الذين يظهرون روحاً هائلة من الاستعداد للقتال، لاستكمال المهمة، لاستعادة الأمن – ليس فقط في الجنوب، ولكن أيضاً في الشمال، وهذا هو التزامنا”.

وتابع نتانياهو: “أقترح على أعدائنا أن ينتبهوا إلى هذه الروح، لأنه إذا اختار حزب الله أن يبدأ حرباً شاملة، فإنه سيحول بمفرده بيروت وجنوب لبنان، إلى غزة وخانيونس”.

وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية تبادلًا لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ الحرب في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وأسفرت الحرب عن دمار هائل في غزة، ومقتل أكثر 17 ألفاً ونزوح حوالي 85% من سكان القطاع، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

عناصر من الجيش الإسرائيلي في معارك غزة (أرشيف)

فى سياق متصل ارتفع إجمالي عدد القتلى الفلسطينيين إلى أكثر من 17 ألفاً منذ بدء حرب إسرائيل على قطاع غزة قبل 62 يوماً، حسبما أعلنت، اليوم الخميس، وزارة الصحة الفلسطينية.

وذكرت الوزارة، في بيان ، أن 350 شخصاً قتلوا في هجمات إسرائيل خلال الـ 24 الساعة الماضية، ليرتفع إجمالي عدد القتلى منذ بداية الحرب إلى حوالي 17177، إضافة إلى أكثر من 46 ألف إصابة.

ويضاف إلى هؤلاء نحو 7600 ما زالوا مفقودين، إما تحت الأنقاض أو أن مصيرهم مازال مجهولاً، بحسب جهات حكومية في غزة.

ويتصاعد القصف الإسرائيلي العنيف من الجو والبر والبحر في مختلف أنحاء قطاع غزة، إلى جانب القتال العنيف بين القوات الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية المسلحة، لا سيما في الأجزاء الشرقية من مدينة غزة، ومخيم جباليا للاجئين، والمناطق الواقعة شرق خان يونس.

وفي هذه الأثناء، حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من تداعيات تأثر قدرة الأمم المتحدة على تلقي كميات كبيرة من المساعدات بشكل كبير خلال الأيام القليلة الماضية بسبب عدة عوامل. 

وتشمل العوامل النقص في الشاحنات داخل غزة، حيث تقطعت السبل ببعضها في المنطقة الوسطى، التي تم فصلها عن جنوب القطاع، وانقطاع الاتصالات؛ وتزايد عدد الموظفين الذين لم يتمكنوا من الحضور إلى معبر رفح بسبب الأعمال العدائية. 

وبحسب المكتب الأممي، فأنه منذ 4 أيام لا يتم توزيع مساعدات إنسانية محدودة إلا في محافظة رفح أقصى جنوب قطاع غزة. 

وفي محافظة خان يونس المجاورة، توقف توزيع المساعدات إلى حد كبير بسبب شدة الأعمال العدائية. 

وكانت المنطقة الوسطى معزولة إلى حد كبير عن الجنوب، في أعقاب القيود التي فرضتها القوات الإسرائيلية على الحركة على طول الطرق الرئيسية.

وفي المقابل، توقفت إمكانية الوصول من الجنوب إلى المناطق الواقعة شمال وادي غزة منذ الأول من الشهر الجاري على إثر انهيار الهدنة الإنسانية المؤقتة التي استمرت أسبوعا.

وحذر برنامج الأغذية العالمي من أن “استئناف الأعمال العدائية في غزة لن يؤدي إلا إلى تفاقم أزمة الجوع الكارثية التي تهدد بالفعل بإرهاق السكان المدنيين”. 

وأشار البرنامج العالمي إلى أن “تجدد القتال يجعل توزيع المساعدات شبه مستحيل ويعرض حياة العاملين في المجال الإنساني للخطر”.  

 معارك ضارية

وتشهد خان يونس، كبرى مدن جنوب قطاع غزة، معارك برية بين الجيش الإسرائيلي ومقاتلي حماس، كما تستهدفها القوات الإسرائيلية بعمليات قصف عنيفة.

واليوم، أعلنت حركة حماس، أن عناصرها قتلوا جنوداً في الجيش الإسرائيلي، في معارك شهدتها مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وأضافت في إعلان منفصل: “قبل قليل تمكنا من الاشتباك مع قوة راجلة من 6 جنود إسرائيليين وإيقاعهم بين قتيل وجريح، والاستيلاء على روبوت كان بحوزتهم، في محور شرق خان يونس”.

ومن جهتها، قالت إسرائيل اليوم إنها قتلت عدداً من المسلحين في خان يونس، من بينهم مسلحان خرجا لإطلاق النار من نفق، غداة دخول القوات الإسرائيلية وسط المدينة.

وقالت حماس في وقت سابق، إن “القتال كان ضارياً” في خانيونس، التي شهدت نزوح عشرات الآلاف من سكانها إلى أقصى جنوب قطاع غزة.

طفلة فلسطينية بترت ساقها في حرب غزة تصل مصر عبر معبر رفح (رويترز)

قال تقرير نشر اليوم الخميس، أن عدد الجرحى الذين خسروا أطرافهم، في الهجمات على قطاع غزة المتواصلة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، يتجاوز 5 آلاف شخص.

وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان وشبكة الأجسام الممثلة للإعاقة (DRBN)، في بيان مشترك، إن غارات إسرائيل الجوية والمدفعية وسياسة الإخلاء القسري حملت أثراً كارثياً على الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في قطاع غزة، بما في ذلك مخاطر القتل وصعوبات الفرار من الهجمات وتلبية احتياجاتهم الأساسية.

وبينما أظهرت الإحصائيات الأولية إصابة أكثر من 40 ألف شخص في قطاع غزة بجروح، فإن ما لا يقل عن 5 آلاف منهم أصيبوا بإعاقات تحمل مخاطر شديدة على حياتهم بفعل الضعف الشديد في الرعاية الطبية وانهيار النظام الصحي. 

ويضاف هؤلاء إلى أكثر من 130 ألف شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، غالبيتهم أصيبوا بفعل العمليات العسكرية المتكررة منذ عقدين من الزمن، وكانوا يعانون من أوضاع كارثية بفعل ضعف برامج التأهيل والنقص بالأجهزة المساعدة مثل الكراسي المتحركة والأطراف الاصطناعية والعكازات وأجهزة السمع.

وقالت المنظمتان الحقوقيتان إن هؤلاء يواجهون جملة من الانتهاكات الخطيرة تمس مختلف أشكال حقوقهم.

ويعد الأشخاص ذوو الإعاقة الحركية على وجه الخصوص المصابين بشلل في الأطراف السفلية الأكثر معاناة، نظراً لحاجتهم اليومية للمستلزمات الطبية ليتمكنوا من تسيير أبسط تفاصيل حياتهم. 

فيما الأشخاص الذين يعانون من الشلل الرباعي وضمور العضلات، هم بحاجة ماسة للكهرباء لأجهزة التنفس وكذلك لتشغيل فرشات الهواء السريرية وأجهزة طحن الطعام للتغذية السريرية.

وأبرزت المنظمتان الحقوقيتان أن مراكز الإيواء ومعظمها في المدارس، غير مواءمة فيزيائياً للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، ما يزيد من المعاناة المعيشية اليومية.

وأكد رئيس شبكة الأجسام الممثلة للإعاقة (DRBN) ظريف الغرة، أن ما سببته هجمات إسرائيل بحق الأشخاص ذوي الإعاقة في غزة تندرج في إطار الانتهاكات الجسيمة لقانون حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدوليين واتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وقد ترتقي إلى جرائم حرب.

ونبه الغرة إلى أن “اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة”، التي صادقت عليها إسرائيل في عام 2012، تنص أن على الدول الأعضاء وفقاً لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، اتخاذ “كافة التدابير الممكنة لضمان حماية وسلامة الأشخاص ذوي الإعاقة الذين يوجدون في حالات تتسم بالخطورة، بما في ذلك حالات النزاع المسلح”.

وأكدت المنظمتان أنه ليس هناك ما هو أكثر إلحاحاً من وقف فوري وشامل لإطلاق النار في غزة لضمان حماية وسلامة المدنيين بما في ذلك الأشخاص ذوو الإعاقة، وضمان امتثال إسرائيل للالتزامات القانونية لمنع المزيد من المعاناة التي قد ترقى إلى مصاف التمييز على أساس الإعاقة.

بن غفير يأمر بوضع أسرى حماس في المعتقلات الإسرائيلية في سجن تحت الأرض

أمر الوزير المتطرف في الحكومة الاسرائيلية، إيتمار بن غفير، بوضع أسرى حركة حماس في سجن تحت الأرض، حسبما ذكر موقع “واللاه” الإسرائيلي.

وقال الموقع أن بن غفير أمر مفوض مصلحة السجون مساء الخميس بالعودة لاستخدام جناح تحت الأرض في سجن نيتسان، والذي لم يتم استخدامه منذ فترة طويلة.

وتابع “واللاه” أن بن غفير طلب بسجن أعضاء حماس المعتقلين في إسرائيل.

وأوضح أن ظروف احتجاز الأسرى في هذا الجناح سيئة للغاية، ولم يتم استخدامه لفترة طويلة.

وقال بن غفير، وهو زعيم حزب “القوة اليهودية” اليميني المتطرف، في تدوينة على “تلغرام”: “بعد سنوات من عدم الاستخدام، أوعزت إلى مفوضة السجون كيتي بيري بإعادة فتح الجناح الموجود تحت الأرض لمعتقلي النخبة”.

وتزعم إسرائيل إنها اعتقلت عشرات من عناصر وحدة “النخبة” في “كتائب القسام” في هجوم 7 أكتوبر الماضي على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف قطاع غزة.

ولم توضح إسرائيل عدد هؤلاء الأسرى أو مكان احتجازهم.

وقال موقع “واينت” الإسرائيلي إن الحديث يدور عن سجن الرملة وسط إسرائيل.

وكان بن غفير أشار في وقت سابق إلى أنه يتم اعتقال هؤلاء الأسرى في ظروف صعبة بينها عدم رؤيتهم الشمس والنوم على أسرة حديدية وإجبارهم على الاستماع الى النشيد الوطني الإسرائيلي بشكل دائم.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!