أخبار عربية ودوليةعاجل

جامعة جونز هوبكنز وفيات كورونا تتجاوز 336 ألفا والمصابين اكثر من 5 ملايين حول العالم …الولايات المتحدة ستختبر لقاحات ضد كورونا على 100 ألف شخص

الصحة العالمية: أمريكا الجنوبية بؤرة جديدة لكورونا وتشكك في جدوى علاج كورونا بكلوروكين في البرازيل ... مسؤولة أممية: إصابة أكثر من 500 موظف في الأمم المتحدة بكوفيد19 و إفريقيا تتخطى عتبة 100 ألف إصابة بكورونا

جامعة جونز هوبكنز وفيات كورونا تتجاوز 336 ألفا والمصابين اكثر من 5 ملايين حول العالم …الولايات المتحدة ستختبر لقاحات ضد كورونا على 100 ألف شخص

جامعة جونز هوبكنز وفيات كورونا تتجاوز 336 ألفا والمصابين اكثر من 5 ملايين حول العالم ...الولايات المتحدة ستختبر لقاحات ضد كورونا على 100 ألف شخص
جامعة جونز هوبكنز وفيات كورونا تتجاوز 336 ألفا والمصابين اكثر من 5 ملايين حول العالم …الولايات المتحدة ستختبر لقاحات ضد كورونا على 100 ألف شخص

كتب: وكالات الانباء

ارتفعت حصيلة وفيات فيروس كورونا المستجد في العالم 336000 حالة، وتم رصد 5.18 مليون إصابة، وعلاج أكثر من 1.99 مليون من المرضى.

ووفقا لجامعة جونز هوبكنز، بلغ عدد المصابين عالميا يوم الجمعة 5178911، منهم 336404 حالات وفاة.

ولا تزال الولايات المتحدة في المركز الأول وبلغ عدد الإصابات فيها 1596633، بمن فيهم 95823 حالة وفاة.

من جانب آخر، قالت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها في وقت سابق من الجمعة إنها سجلت 20522 إصابة جديدة بالفيروس و1089 وفاة.

ومن الجدير ذكره أن أرقام المراكز الأمريكية لا تعكس بالضرورة الحالات التي تعلنها كل ولاية على حدة، كما تختلف معطيات المراكز الأمريكية عن أرقام جامعة جونز هوبكنز.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقد هذا الشهر توقعات الجامعة حول ضحايا فيروس كورونا في الولايات المتحدة، واعتبر أنها تستند إلى بيانات خاطئة.

كما رفض البيت الأبيض دراسة أعدتها الجامعة توقعت تسجيل آلاف الوفيات يوميا بالفيروس داخل الولايات المتحدة بعد فتح الاقتصاد، وقال إنها تستند إلى افتراضات خاطئة ولا تمثل بأي حال من الأحوال أي توقعات حكومية.

المراكز الأمريكية: إصابات كورونا في الولايات المتحدة مليون و571617 والوفيات 94150

بينما سجلت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها اليوم الجمعة، 20522 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد ليصل إجمالي الإصابات إلى مليون و571617 حالة.

وقالت إن عدد الوفيات جراء المرض زاد 1089 ليصل الإجمالي إلى 94150.

وتشير هذه الأرقام، إلى حالات المرض التنفسي كوفيد-19 الناجم عن كورونا حتى الساعة الرابعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة الموافق للخميس 21 مايو، مقارنة مع أرقام المراكز المسجلة في اليوم السابق.

وأرقام المراكز الأمريكية لا تعكس بالضرورة الحالات التي تعلنها كل ولاية على حدة. 

مصادر: الولايات المتحدة ستختبر لقاحات ضد كورونا على 100 ألف شخص

من ناحية أخرى تخطط الولايات المتحدة لاختبار لقاحات تجريبية عدة ضد فيروس كورونا، على 100 ألف شخص أو أكثر، حسبما أفادت مصادر صحية أمريكية اليوم الجمعة.

وقال أطباء مسؤولون عن البرنامج لوكالة “رويترز”، إن أكثر من 100 ألف متطوع سيخضعون لعدد من اللقاحات الواعدة بهدف اختيار أكثرها فعالية وسلامة بنهاية العام الجاري.

وذكر الباحثون أن الشركات الرائدة في تصنيع اللقاحات وافقت على تبادل معلوماتها، على أن تقدم كل منها نتائج تجاربها للمنافسين في حال فشل لقاحها.

دفن أحد ضحايا كورونا في بنغلادش (رويترز)

فى وقت سابق اظهر احصاء بأن عدد الوفيات بفيروس كورونا حول العالم إلى 335538 على الأقلّ منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي حسب تعداد لفرانس برس الجمعة.

وسجلت أكثر من خمسة5.158.750 ملايين إصابة، في 196 بلداً ومنطقة منذ بداية تفشي الفيروس، وتعافي 1.937.200 مليون مصاب.

وفي الساعات الأربع والعشرين الماضية، سجّلت 5784 وفاة إضافية، و109329 إصابة جديدة بالفيروس في العالم، خاصةً في الولايات المتحدة التي سجلت 1627 وفاة جديدة، والبرازيل، 1188، وإسبانيا 688.

وتعد الولايات المتحدة التي سجّلت أول وفاة بكورونا في مطلع فبراير(شباط) الماضي، أكثر بلد تضرر بالفيروس، بـ 95490 وفاة من أصل 1.590.225 مليون إصابة. و298418 متعافٍ.

وتلي الولايات المتحدة بريطانيا بـ 36393 وفاة من أصل 254195 إصابة، ثم إسبانيا بـ 28628 وفاة من أصل 234824 إصابة، وفرنسا بـ 28289 وفاة من أصل 182219 إصابة.

ومن بين الدول الأكثر تضرّراً بالوباء، بلجيكا التي تحتل المرتبة الأولى في أعداد الوفيات مقارنةً مع عدد السكان بـ 79 وفاة لكل 100 ألف نسمة، تليها إسبانيا بـ61، ثم بريطانيا بـ54 ، ثم فرنسا بـ 43.

وحتى الجمعة، أعلنت الصين، 82971 إصابة منها 4634 وفاة، وتعافي 78255 مصاباً. 

وسجّلت أوروبا الجمعة172353 وفاة من أصل 1.984.377 مليون إصابة، في حين سجّلت الولايات المتحدة وكندا معاً 101814 وفاة من 1.672.638 مليون إصابة.

وسجّلت أمريكا اللاتينية والكاريبي 36007 وفيات من بين 651198 إصابة. وسجلت آسيا 13498 وفاة من بين 414682 إصابة، والشرق الأوسط 8606 وفيات من بين325644 إصابة، وإفريقيا 3131 وفاة من بين 101775 إصابة، وأوقيانيا 129 وفاة من بين 8440 إصابة. 

الصحة العالمية: أمريكا الجنوبية بؤرة جديدة لكورونا ووفيات إفريقيا ما زالت منخفضة

بينما أعلنت منظمة الصحة العالمية، إن أمريكا الجنوبية صارت بؤرة جديدة لكورونا وأن البرازيل هي أكثر دول القارة تضررا، في حين تزيد الإصابات في إفريقيا التي سجلت وفيات بأعداد منخفضة نسبيا.

وقال الدكتور مايك ريان كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: “إلى حد ما، صارت أمريكا الجنوبية بؤرة جديدة للمرض”، مضيفا أن البرازيل “هي الأكثر تضررا بشكل واضح”.

وأشار ريان إلى أن البرازيل أقرت الاستخدام الواسع للعقار المضاد للملاريا “هيدروكسي كلوروكين” علاجا لـ”كوفيد-19″، وجدد التأكيد على أن الأدلة الطبية لا تدعم الاستخدام الواسع غير مؤكد النتائج لهذا العقار ضد المرض الجديد بسبب مخاطره.

وقال ريان إن بعض الدول الإفريقية شهدت زيادات في أعداد حالات الإصابة نسبتها 50 في المئة في الأسبوع المنقضي، في حين سجلت دول أخرى انخفاضا أو معدلات مستقرة.

وقال إن معدل الوفيات المنخفض ربما يرجع إلى أن نصف عدد سكان القارة في سن 18 عاما أو أقل.

وأضاف أنه ما زال يشعر بالقلق إزاء احتمال انتشار المرض في قارة بها “ثغرات كبيرة” في خدمات العناية المركزة وأجهزة التنفس الصناعي. 

إفريقيا تتخطى عتبة 100 ألف إصابة بكورونا

فى حين سُجّلت رسمياً أكثر من مائة ألف إصابة بفيروس كورونا المستجدّ في إفريقيا، وهي عتبة رمزية لكن لا تعكس سوى جزء من الواقع بسبب عدم القدرة على إجراء فحوص في عدد كبير من الدول، وفق تعداد استناداً إلى بيانات رسمية.

وفي المجمل، سُجلت الجمعة عند الساعة 11,00 ت غ، 100002 إصابة بينها 3095 وفاة وقد تعافى 39070 شخصاً، وفق ما أعلنت سلطات دول إفريقية.

ولا تزال القارة السمراء الأقلّ تضرراً بالوباء بعد أوقيانيا (8440 إصابة، 129 وفاة)، كما أنها بعيدة كل البعد عن الأعداد في أوروبا (1.974.501 إصابة، 171011 وفاة) والولايات المتحدة (1.577.758 إصابة، 96978 وفاة).

والدول الأكثر تضرراً في إفريقيا من حيث عدد الوفيات، هي مصر (696 وفاة من أصل 15003 إصابات) والجزائر (575 وفاة، 7728 إصابة) وجنوب إفريقيا (369 وفاة، 19137 إصابة) ونيجيريا (211 وفاة، 7016 إصابة) والمغرب (196 وفاة، 7211 إصابة). وتسجّل هذه الدول الخمس أكثر من نصف الإصابات في القارة.

الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (أرشيف)

على صعيد أخر أعربت منظمة الصحة العالمية عن رفضها لقرار الحكومة البرازيلية باستخدام عقاري الكلوروكين والهيدروكسيكولوركين لعلاج كوفيد-19، في غياب أدلة علمية على أنهما دواءين آمنين وفعالين في التعامل مع المرض.

وقال رئيس برنامج الطوارئ الصحية في المنظمة مايك رايان في مؤتمر صحافي من جنيف: “لا تدعم الأدلة المعملية استخدام هذا العلاج ولا يوصى به على الأقل حتى تكون له نتائج مؤكدة في التجارب السريرية”.

وأضاف رايان أن أبحاث المكتب الإقليمي للمنظمة في الأمريكتين، لم تتوصل إلى نتائج توصي باستخدام هذين العقارين.

وكانت وزارة الصحة البرازيلية أعلنت الأربعاء، الموافقة بناءً على تعليمات رئيس البلاد جايير بولسونارو، على بروتوكول علاج المرضى بكوفيد، يتضمن كلوروكين، وهيدروكسيكولوروكين في الحالات الطفيفة.

والجدير بالذكر أن الكلوروكين هو عقار مضاد للملاريا يستخدم في علاج أمراض الروماتيزم، بينما يعد الهيدروكسيكولوروكين أحد مشتقاته، لكنه أكفأ.

ويشار إلى أن هناك 310 ألف إصابة مؤكدة بالفيروس في البرازيل، بينما تجاوز عدد الوفيات 20 ألف.

باحثة تنظر إلى عينة بيولوجية في مختبر علمي (أرشيف)

فى ذات السياق من العاصمة بكين أظهرت دراسة نشرت الجمعة أن لقاحاً محتملاً لعلاج فيروس كورونا، أظهر فعالية جزئية على الأقل في اختبارات على البشر.

ووفقاً لدراسة لمعهد بكين للتكنولوجيا الحيوية، في مجلة “ذا لانسيت الطبية”، أثبتت المادة الفعالة “أيه دي-5إن كوف” أنها آمنة وجيدة التحمل فيما يسمى بتجربة المرحلة الأولى.

وكتب معدو الدراسة أن المادة “أيه دي 5 الموجهة للقاح ضد كورونا، تتمتع بالتحمل والمناعة طوال 28 يوماً بعد التطعيم”.

وأظهرت الدراسة استجابة مناعية ضد الفيروس في الجسم البشري. ومن الضرروي إجراء المزيد من الاختبارات لمعرفة إذا كان رد الفعل ذلك سيمنع أيضاً العدوى بالفيروس.

وقال الأستاذ الجامعي وي تشين المسؤول عن الدراسة في بكين إن “هذه النتائج تمثل مرحلة مهمة”.

وقال وي تشين إن جرعة واحدة من “أيه دي-5إن كوف ” كانت كافية لإنتاج مضادات حيوية محايدة ومحددة للفيروس وتعادل رد الفعل للخلايا الدفاعية الخاصة “خلايا تي” في الخاضعين للاختبار خلال 14 يوماً.

وأوصى رغم ذلك بضرورة تفسير الأمر “بحذر”.

مسؤولة أممية: إصابة أكثر من 500 موظف في الأمم المتحدة بكورونا

فى حين كشفت المديرة العامة لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، تاتيانا فالوفايا، اليوم الجمعة، أن أكثر من 500 موظف في المنظمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد، بينهم 50 في جنيف.

وقالت فالوفايا في إحاطة إعلامية، اليوم الجمعة: “في أنحاء العالم لدينا أكثر من 500 شخص​​​. في جنيف حوالي 50 حالة.. للأسف كانت هناك وفيات في العديد من المنظمات الدولية. لكن بناء على الوضع الحالي، اتخذنا جميع التدابير الضرورية لحماية موظفينا”.

وأضافت أن مقر الأمم المتحدة سيكون جاهزا لاستقبال الموظفين اعتبارا من يونيو، مع مراعاة جميع الاحتياطات والسلامة اللازمة، بما في ذلك المسافة الجسدية والنظافة.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!