بالعبريةعاجل

الأمريكية للتنمية تطالب بايدن المناور بمحاسبة إسرائيل بعد مقتل متعاقد معها في غزة

هل تحكم قطاع غزة دولة عربية؟!.. خطة البيت الأبيض المناورلما بعد الحرب ... إسرائيل تعلن تلقيها رسالة "غير عادية وواضحة" من السعودية بخصوص قطاع غزة

الأمريكية للتنمية تطالب بايدن المناور بمحاسبة إسرائيل بعد مقتل متعاقد معها في غزة

الأمريكية للتنمية تطالب بايدن بمحاسبة إسرائيل بعد مقتل متعاقد معها في غزة
الأمريكية للتنمية تطالب بايدن بمحاسبة إسرائيل بعد مقتل متعاقد معها في غزة

كتب : وكالات الانباء

أعلنت منظمة غير ربحية، السبت، مقتل متعاقد لدى الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، مع زوجته، وطفلتيه في غارةإسرائيلية على غزة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

وأضافت جلوبال كوميونيتيز، في بيان “نؤكد بحزن بالغ خسارتنا المأساوية لزميلنا هاني جنينة، 33 عاماً، وعائلته في غزة، مع  زوجته عبير، 32 عاماً، وابنتيهما الصغيرتين مريم وزينة اللتين تبلغان من العمر 4 سنوات وسنتين”.

وتابعت “بناء على المعلومات المتوفرة لدينا حالياً، قُتلت الأسرة يوم الأحد  5 نوفمبر(تشرين الثاني) خلال غارة جوية إسرائيلية على حي الصبرة بمدينة غزة على منزل أقارب هاني بالمصاهرة”.

وقالت المنظمة إن الأسرة لجأت إلى ذلك المكان بعد فرارها من الغارات الجوية على حي الشيخ في مدينة غزة، مضيفة أن أصهاره قُتلوا أيضاً.

ونشرت المنظمة آخر رسالة من جنينة، في 10 أكتوبر(تشرين الأول) قال فيها: “ابنتاي تشعران بالرعب وأحاول أن أبقيهما هادئتين، لكن هذا القصف مرعب”.

وأضافت المنظمة أن جنينة كان يعمل ضمن فريقها لتكنولوجيا المعلومات، في غزة وكان معروفاً “بلطفه والتزامه بتقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات الأساسية في ظروف صعبة”.

وقالت صحيفة “واشنطن بوست” من جهتها السبت، إن مقتل جنينة المتعاقد أثار دعوات داخل الوكالة تطالب إدارة الرئيس جو بايدن بتحميل إسرائيل مسؤولية مقتله.

وقال متحدث باسم الوكالة إن العاملين فيها “يشعرون بالحزن لمقتل المدنيين الأبرياء والعديد من العاملين في المجال الإنساني الذين قتلوا في هذا الصراع، ومنهم الشجعان، مثل هاني جنينة”.

وأضاف المتحدث أن الولايات المتحدة تنقل قلقها إلى إسرائيل في “كل محادثة” عن حاجة العاملين في المجال الإنساني لتوزيع المساعدات بأمان، وتمكين المدنيين من الوصول إليها.

وفي بيان لواشنطن بوست، لم يؤكد الجيش الإسرائيلي أو ينفي مسؤوليته عن مقتل جنينة، لكنه قال إنه يتبع دائماً القانون الدولي ويتخذ “الاحتياطات الممكنة لتخفيف الأضرار التي تلحق بالمدنيين”.

رئيس الوزراء الإسرائيلي ينيامين نتانياهو ووزير الدفاع يؤاف غلانت والوزير بيني غانتس (إكس)

ولان نتنياهو فاسد ومجرم حرب  ابادة للفلسطنيين والاسرائيليين سواء جنود او مدنيين عزل ورهائن ويريد توريط امريكا وادارة بايدين فى اى حرب سواء غزة او فى الشمال حتى يستمر فى السلطة ولايتم معاقبتة على جرائمه فى حق الفلسطنيين والاسرائيليين ويؤكد نتنياهو الفاسد انه فخور بعرقلة اقامة الدولتيتن الفلسطنينية والاسرائيلية وانه قضى على اتفاق اوسلو لانه فاسد وفاشل ومرتشى ظل فى الحكم 12 عام من النظام الديكتاتورى الفاسد واخيرا جلب حكومة متطرفة مثله جعلت من اسرائيل مجرمة حرب امام شعوب العالم وفقدت الدعم العالمى لحربها على غزة والتى اودت بحياة اكثر من 19 الف فلسطينى منهم 40% من الاطفال والنساءواكثر من 51 الف مصاب فلسطينى بجانب ابادة اكثر من 3الاف جندى وضابط من الجيش الاسرائيلى بجانب 5 الاف مصاب وجرحى معظمهم تم اجراء عمليات بتر للاطراف يعنى سوف يقضون باقى حياتهم مشوهىين بالاضافة 2000 من المفقودين فضلا عن اكثر150 محتجز من الرهائن لدى حماس هذا بجانب قتل اكثر من 100 من عناصر الجيش الاسرائيلى والرهائن بنيران صديقة خلال 72 يوم من الحرب الدائرة بغزة منذ 7 اكتوبر الماضى ..  هل تستطيع واشنطن التى احرجت نفسها امام شعوب العالم بدعمها الاسطوانة المشروخة لاسرائيل حق الدفاع عن نفسها وانما نتنياهو يريد توريطها فى مستنقع حروب اما بغزةاو فى الشمال .. هل تطتطيع واشنطن ادخال نتنياهو بيت الطاعة واجباره على وقف اطلاق النار لكى تتمكن من الافرج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس بماساعدة مصر التى تمتلك مفاتيح الوصول لهدنة والافراج عن الرهائن 

فأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، السبت، إلى ما يبدو أنها مفاوضات جديدة لاستعادة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في قطاع غزة.

وجاءت الإشارة بعد لقاء رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد، مع رئيس وزراء قطر، الدولة التي تتوسط بين الجانبين.

وتهرب نتانياهو في مؤتمر صحافي السبت من الرد على سؤال عن اللقاء وقال:”إنه لن يكشف “معلومات لحركة حماس”.

وقال نتانياهو في المؤتمر إن الهجوم الإسرائيلي على غزة ساعد في التوصل إلى اتفاق جزئي لإطلاق سراح الرهائن في نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، وأضاف “التعليمات التي أعطيها لفريق التفاوض مبنية على هذا الضغط، والذي دونه ليس لدينا شيء”.

وقال نتانياهو: “نحن في حرب وجودية لا بد من خوضها حتى النصر، رغم الضغوط والتكاليف”.

وأوضح أن حكومة الحرب تلقت طلبات لوقف إطلاق النار وسحب القوات العسكرية من غزة لكنها “لن تفعل”.

وبالحديث عن غزة بعد الحرب، قال نتانياهو إنه لن يسمح للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية بالعودة لحكم قطاع غزة.

وأضاف أنه لا يمكنه إعادة عقارب الساعة إلى الوراء في إشارة لهجوم حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) لكن “الجيش سيتعلم من التجربة للمضي قدماً”. 

هل تحكم قطاع غزة دولة عربية؟!.. خطة البيت الأبيض لما بعد الحرب

 

الغريب فى الامر انه عبّر مسؤولون في البيت الأبيض عن خشيتهم من عدم قدرة الرئيس محمود عباس على تسلم زمام الأمور في قطاع غزة بعد الحرب، حتى مع استمرار الرئيس بايدن في تنشيط ودعم سيطرة السلطة الفلسطينية.

وذكرت صحيفة “تلغراف” أن هذه القضية تهيمن على المناقشات التي تجري على مدار الساعة في البيت الأبيض، حيث أمضى كبار المسؤولين أسابيع في صياغة مقترحات محمومة حول كيفية إدارة غزة، بحسبما ذكرته مصادر مطلعة على المحادثات للصحيفة.

ونوهت الصحيفة بأن الضغط الأمريكي الخاص على إسرائيل من أجل إنهاء هجومها في وقت مبكر من العام الجديد 2024، كشف عن وجود تباين بين واشنطن وإسرائيل، حيث يختلف الحليفان حول الكيفية التي يعتقدان من خلالها أن تتم بها إدارة القطاع بعد توقف الأعمال القتالية مع حماس.

ولفتت إلى أن كبار المسؤولين جافى النوم أعينهم وهم يحهدون في وضع خطط قد تكون مقبولة لجميع الأطراف المعنية.

وفي هذا الصدد أيضا، يؤكدون أنه لكي ينجح أي مشروع يجب أن يحظى بدعم الفلسطينيين وإسرائيل وجيرانهم العرب، واصفة ذلك بالعائق الكبير الذي يجب تجاوزه بالنظر إلى “الفساد المستشري في السلطة الفلسطينية والشعبية المتزايدة لحماس في الضفة الغربية”.

إسرائيل تعلن تلقيها رسالة

وفي رسالة “غير عادية وواضحة” من السعودية، اعتبرت تل أبيب أنها موجهة لها، أكدت الرياض أنها تريد أن تتولى السلطة الفلسطينية الحكم هناك في قطاع غزة وتعتقد بأنها قادرة على ذلك.

وذكر موقع i24News، أنه بينما تتواصل المعارك في قطاع غزة، فإن الأنظار تتجه نحو “اليوم التالي” بعد الحرب، وعلى ضوء ذلك بعثت السعودية رسالة “غير عادية وواضحة” مفادها أن المملكة تريد أن تتولى السلطة الفلسطينية الحكم هناك.

وأشار الموقع إلى أن الرياض “تعتقد بأنها (السلطة) قادرة على ذلك”.. ومن خلال هذه الرسالة، الرياض تشير إلى إسرائيل بأنهم يراقبون عن كثب كل ما يحدث ويتوقعون منها أن تتحرك.

وكان وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، قد صرّح يوم أمس الجمعة بصورة علنية، وبشكل لم نشهده من قبل منذ بداية الحرب في غزة، ونقل بصوت حازم موقف المملكة بشأن السيطرة المستقبلية على القطاع. وقال خلال مؤتمر صحفي: “السلطة الفلسطينية قادرة على إدارة غزة، الجميع يعرف قدرتها وقوتها على إدارة الضفة وقامت بعمل رائع رغم التحديات”، بحسب الموقع الإسرائيلي.

وأضاف: “لا يوجد أي مبرر لعدم الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة”، مضيفا “إذا كان هناك طريق إلى دولة فلسطينية، فإن السلطة الفلسطينية أكثر من قادرة على توفير الصلاحيات اللازمة لها”.

وعلى خلفية التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية السعودي، صرح مسؤول سعودي مقرب من القصر الملكي لـN12 اليوم السبت وأكد أن “السعودية والولايات المتحدة تضغطان من أجل أن تقوم السلطة الفلسطينية بالسيطرة من ناحية السيادة والأمن في غزة بعد الحرب. السعودية منفتحة على الحوار لكنها متمسكة بحل الدولتين”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!