بالعبريةعاجل

إسرائيل تعين رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام “الشاباك”

مصدر فلسطيني يكشف هوية رئيس "الشاباك" الجديد ... الحكومة الإسرائيلية ترقي ضابطا قام بتجنيد جاسوس على الولايات المتحدة ... بينيت في لقائه وزيرين بحريني وإماراتي: التقيت ملك الأردن والسيسي وهما مسروران بعلاقتنا ...رئيس وزراء إسرائيل يتحدث عن "لحظة الحقيقة" ويقدم مقترحا لإيران والفلسطينيين

إسرائيل تعين رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام “الشاباك”

إسرائيل تعين رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام "الشاباك"
إسرائيل تعين رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام “الشاباك”

كتب: وكالات الانباء

لايزال الفلسطينيون لايتعلمون انه ليس باراقة الدماء والقتل او الاغتيال تحل القضايا ويعم السلام فاليوم تم الافراج عن الأسيرة المناضلة خالدة جرار (58 عاما) من سجن الدامون, بعد أن قضت حكما بالسجن لمدة عامين في اعتقالها الأخير.

وقالت جرار – في تصريح للصحافة عقب الإفراج عنها – “إن الأسيرات وعددهن 36 أسيرة يعانين ظروفا صعبة وقاسية, في ظل ما يتعرضن له من ضغوطات من قبل إدارة سجن الدامون”.

فعلى الفلسطنيون ان ينسوا انفسهم الصراع على المال والسلطة على حساب بناتهن والشعب الفلسطينى المكلوم عليهم ان يتحملوا من اجل استعادة 36 اسيرة اخرى الى اهاليهم والا يضيعوا جهود المصريين سواء الرئيس عبد الفتاح السيسى او القيادات الامنية المصرية التى تبذل جهد خرافى من المفاوضات مع الجانب الاسرائيلى فى ملفات عديدة على راسها ملف الاسرى من الجانبين لييشعر الشعبين الفلسطينى والاسرائيلى بالامان بعودة الاسرى … الم تحزن  ويعتصر قلبكم من سماع حديث خالدة وعن زميلاتها الاسيرات فقالت أن سياسات الحرمان والتنكيل تتواصل بحق الأسيرات, كسياسة الإهمال الطبي المتعمدة, بحق المريضات منهن, مبينة أن من بين الانتهاكات التي تواجهها الأسيرات أيضا, مراقبة ساحة الفورة في سجن الدامون بالكاميرات, وهو ما ينتهك خصوصيتهن ويقيد حركتهن, إضافة لمصادرة سلطات الاحتلال الكتب من مكتبة السجن وحرمانهن من الزيارات.

وتوجهت جرار – التي اعتقلت عدة مرات; منها في عام 2015 (أمضت 15 شهرا), وفي عام 2017 (أمضت 20 شهرا), بين أحكام وسجن إداري – فور الإفراج عنها إلى مقبرة رام الله; لقراءة الفاتحة على روح ابنتها, التي توفيت في يوليو الماضي بنوبة قلبية حادة.

وكانت سلطات السجون الإسرائيلية, قد رفضت مطالب للإفراج عنها; لتلقي نظرة الوداع الأخيرة, والمشاركة في تشييع جثمان ابنتها.

وعلى الجانب الاسرائيلى وخاصة رئيس الوزراء بينيت فانت متدين فسأخطب قلبك بالدين الرحمة الرحمة فرحمة ربنا وسعت كل شىء من وصايا رب العزة لسيدنا موسى عليه السلام فى سفر يشر ان تكثرو من الشعائر الدينية وخاصة صلاة الشروق ( الفجر) فى يوم السبت والذى سمى بيوم السبت ليثبت الايمان فى قلوبكم وصلى على النبى الامى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذى جمع وشرح جميع الشرائع السماوية حتى يثبت ايمانك لينير قلبك بالايمان والرحمة والمحبة تجعلك فى ارفع درجات الروحانية والتقرب الى الله الذى لاالله الا هو العلى القدير.

مد يدك بالايمان والحب والسلام وبقلب صافى لتتعاون مع الرئيس السيسى الذى تحدث معك بصدق واخلاص وشجاعة فالسيسى الذى يغمر الايمان قلبه فيفيض سلام مع كل العالم بالافراج عن باقى الاسيرات واعادة اعمار غزة واصلح ما أفسده الصقوربملفات داخلية وخارجية انت تعلمها فى الاداراة السابقة على مدار 12 عام .. ابعد عن الحرب وويلاتها ودمارها فكفى الاف الشهداء والجرحى واصحاب العاهات من ابناء الشعبين واجعل السلام انشودة ينعم بها الجميع بالامن والامان والاستقرار والبناء والتنمية من رخاء الجميع .

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت اليوم عن تعيين “ر” بمنصب رئيس جهاز الأمن العام “الشاباك” خلفا للرئيس الحالي ناداف ارغمان، و “ر” والذي يشغل منصب نائب ارغمان الحالي.

وحسب القناة الإسرائيلية “i24news” ذكر البيان الصادر عن ديوان بينيت أن “ر” مقاتل شجاع وقائد ممتاز بدون أدنى شك سيقود الجهاز إلى آفاق جديدة من التميز من أجل أمن اسرائيل”، ولم تذكر القناة اسم رئيس جهاز الأمن العام الجديد بالكامل واقتصر نقل الخبر على حرف واحد من اسمه.

وبحسب تقرير هيئة البث الرسمية “كان” “ر” متزوج وأب لثلاثة، حاصل على اللقب الأول بالعلوم السياسية والفلسفة من جامعة تل أبيب واللقب الثاني بالإدارة الجماهيرية من جامعة هارفارد، يشغل اليوم نائب رئيس جهاز الأمن العام، خدمته العسكرية قام بتأديتها كمقاتل في وحدة العمليات الخاصة، وبعدها انضم إلى جهاز الشاباك كمقانل في وحدة العمليات”.

وفي إطار خدمته حارب وأشرف “ر” على عمليات كثيرة في قطاع غزة، الضفة الغربية ولبنان، وفي عام 2011 تم تعيينه رئيس لقسم العمليات في الشاباك، وفي عام 2016 عين رئيسا للقسم المسؤول عن تشكيل القوات في المنظمة وفي عام 2018 عين نائبا لرئيس جهاز الأمن العام”.

وتم تمديد رئيس الجهاز الحالي ناداف أرغمان حتى شهر أكتوبر القادم، وهي المرة الثانية التي يتم خلالها تمديد ولايته حيث كان من المقرر أن ينهي مهام منصبه نهاية مايو الأخير، ومددت فترة ولايته للمرة الأولى في أبريل لأربعة أشهر بقرار صادر عن رئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو.

مصدر فلسطيني يكشف هوية رئيس

فيما كشف مصدر مطلع في المقاومة الفلسطينية، مساء الأحد، عن معلومات تنشر لأول مرة حول رئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام “الشاباك” الجديد.

صورة

وشملت المعلومات التي كشف عنها المصدر الذي تحدث إلى موقع “فلسطين الآن” قبل أن يتم تداول تصريحاته في وسائل الإعلام الفلسطينية، اسم رئيس الجهاز الذي يشار إليه إسرائيليا بالحرف “ر”، والذي أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت عن تعيينه خلفا للرئيس الحالي للجهاز، ناداف أرغمان، الذي ستنتهي ولايته في 13 أكتوبر المقبل.

كما شملت المعلومات صورة رئيس “الشاباك” الجديد، الذي اسمه، حسب المصدر، رونين بيريزوفسكي، ومكان سكنه وعنوانه الدقيق وتاريخ ميلاده وتاريخه في خدمة الأجهزة الأمنية.

وشدد المصدر على أن رئيس “الشاباك” الجديد “مرصود لدينا في المقاومة وهو على قائمة المطلوبين، وستلاحقه أذرع المقاومة”.

ووفقا للقانون الإسرائيلي، تمنع الرقابة العسكرية نشر اسم رئيس جهاز “الشاباك” الجديد علنا في وسائل الإعلام، إلى حين مصادقة لجنة التعيينات على توليه المنصب.

وأرفق المصدر تصريحاته بصورة لرئيس “الشاباك” الجديد، وقد كتب عليها عبارة “مطلوب”.

وأشارت التقارير إلى أن الرئيس الجديد للشاباك كان مقاتلا في “وحدة النخبة” (سييرت ماتكال)، ثم تجند لجهاز الأمن العام وعمل في وحدة تنفيذ العمليات، وكان له دور إداري في العمليات حتى تم تعيينه رئيسا للقسم الإداري في الجهاز عام 2011. 

وانتقل “ر” إلى مهمة تنفيذية في “الموساد” ثم بعد أن عاد من المهمة إلى “الشاباك”، تم تعيينه رئيسا للمقر وكان يعتبر الشخص صاحب ثالث أعلى رتبة في الجهاز. وأصبح رئيس “الشاباك الجديد” في عام 2018 نائبا للرئيس الحالي في الجهاز.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية “كان 11” عن مصدر أمني رفيع، قوله إن “رئيس الجهاز المعين معروف للكثيرين في جهاز الأمن وتم التقاط صورة له في مناسبة عامة”.

وأعتبر أن الكشف عن هوية رئيس “الشاباك” “لا يقلق” المؤسسة الأمنية في إسرائيل. 

فى وقت سابق أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت اليوم عن تعيين “ر” بمنصب رئيس جهاز الأمن العام “الشاباك” خلفا للرئيس الحالي ناداف ارغمان، و “ر” والذي يشغل منصب نائب ارغمان الحالي.

وحسب القناة الإسرائيلية “i24news” ذكر البيان الصادر عن ديوان بينيت أن “ر” مقاتل شجاع وقائد ممتاز بدون أدنى شك سيقود الجهاز إلى آفاق جديدة من التميز من أجل أمن اسرائيل”، ولم تذكر القناة اسم رئيس جهاز الأمن العام الجديد بالكامل واقتصر نقل الخبر على حرف واحد من اسمه.

وبحسب تقرير هيئة البث الرسمية “كان” “ر” متزوج وأب لثلاثة، حاصل على اللقب الأول بالعلوم السياسية والفلسفة من جامعة تل أبيب واللقب الثاني بالإدارة الجماهيرية من جامعة هارفارد، يشغل اليوم نائب رئيس جهاز الأمن العام، خدمته العسكرية قام بتأديتها كمقاتل في وحدة العمليات الخاصة، وبعدها انضم إلى جهاز الشاباك كمقانل في وحدة العمليات”.

وفي إطار خدمته حارب وأشرف “ر” على عمليات كثيرة في قطاع غزة، الضفة الغربية ولبنان، وفي عام 2011 تم تعيينه رئيس لقسم العمليات في الشاباك، وفي عام 2016 عين رئيسا للقسم المسؤول عن تشكيل القوات في المنظمة وفي عام 2018 عين نائبا لرئيس جهاز الأمن العام”.

وتم تمديد رئيس الجهاز الحالي ناداف أرغمان حتى شهر أكتوبر القادم، وهي المرة الثانية التي يتم خلالها تمديد ولايته حيث كان من المقرر أن ينهي مهام منصبه نهاية مايو الأخير، ومددت فترة ولايته للمرة الأولى في أبريل لأربعة أشهر بقرار صادر عن رئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو.

الحكومة الإسرائيلية ترقي ضابطا قام بتجنيد جاسوس على الولايات المتحدة

أفادت “أسوشيتد برس” بأن “الحكومة الإسرائيلية قامت بترقية أفييم سيلا، الضابط الذي قام بتجنيد الجاسوس الأمريكي جوناثان بولارد، بعد 30 عاما من توتر العلاقات بين واشنطن وإسرائيل”.

وفي بيان له، قال الجيش الإسرائيلي: “الضابط السابق بالقوات الجوية أفييم سيلا، الذي كان المسؤول عن الجاسوس السابق بولارد، سيتم ترقيته إلى رتبة بريجادير جنرال”، حيث وافق رئيس أركان الجيش ووزير الدفاع، بيني جانتس، على هذه الخطوة.

تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، كان قد منح عفوا كاملا لسيلا في اليوم الأخير من رئاسته بوقت سابق من هذا العام.

وبحسب “أسوشيتد برس”، فإن “سيلا كان هو المسؤول العسكري الإسرائيلي المقيم في الولايات المتحدة عن بولارد، وهو محلل استخبارات سابق في البحرية الأمريكية باع أسرارا عسكرية لإسرائيل أثناء عمله في البنتاجون في الثمانينيات، وأدت قضية بولارد إلى توتر شديد في العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة”.

وأشارت “أسوشيتد برس” إلى أنه “تم تجنيد بولارد من قبل سيلا للتجسس لصالح إسرائيل، ثم هرب من الولايات المتحدة بعد اعتقال بولارد عام 1985، إذ تم اتهام سيلا غيابيا بثلاث تهم تجسس، لكن إسرائيل رفضت تسليمه إلى الولايات المتحدة. وسرح رسميا من الخدمة عام 1992”. 

تقرير: نتنياهو أمر بتقليص تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أمريكا بعد فوز بايدن

 فى وقت سابق منذ اشهر تقريبا تشرت صحيفة “نيويورك تايمز تقرير يفيد ” إن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو، أمر بخفض تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الولايات المتحدة فورا بعد تولي الرئيس جو بايدن منصبه.

وقال مصدر للصحيفة إن نتنياهو لا يثق بإدارة بايدن، وأمر دائرة الأمن القومي بتقليص المعلومات التي يتم تمريرها للأمريكيين بخصوص العمليات المستقبلية في إيران.

وكمثال على تقليص المعلومات الاستخبارية بين الجانبين، تمت الإشارة إلى التخريب الذي أجرته إسرائيل في منشأة “نطنز” النووية في أبريل الماضي إذ أبلغ الموساد في يوم الهجوم إخطارا قصيرا نسبيا للأمريكيين، قبل أقل من ساعتين من تنفيذ التخريب.

كما تم الإبلاغ عن مذكرة داخلية صادرة عن مسؤول سابق في وكالة المخابرات المركزية CIA، تفيد بأن شبكة استخبارات المنظمة في إيران قد تم قمعها وتقليصها بسبب أنشطة القمع التابعة للنظام الإيراني. 

ومع ذلك، وفقا للمصادر، تمكنت إسرائيل من سد الثغرات من خلال سلسلة عمليات داخل إيران بحيث تمكنت من نقل معلومات موثوقة حول برنامجها النووي وبرنامجها للصواريخ الباليستية وأنشطتها العسكرية الأخرى في المنطقة. 

بينيت في لقائه وزيرين بحريني وإماراتي: التقيت ملك الأردن والسيسي وهما مسروران بعلاقتنا

فى اتجاه اخر التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، في نيويورك، بوزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الدولة الإماراتي بوزارة الخارجية، خليفة شاهين المرر.

وجاء هذا اللقاء على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في الولايات المتحدة. 

وأكد نفتالي بينيت أن “إسرائيل تتطلع إلى توثيق وتقوية العلاقات مع الإمارات والبحرين في كافة المجالات، معربا عن أمله في أن تنضم دول أخرى في المنطقة إلى دائرة السلام.

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية: “أنا سعيد جدا بلقائكم..شعرت أنه من المهم أن نلتقي للإشارة إلى عام اتفاقيات إبراهيم، والتي تعتبر ذات مغزى كبير من وجهة نظرنا”.

وأضاف: “بادئ ذي بدء، أود أن أخبركم أنني التقيت بالعاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وهما بالطبع مسروران بالعلاقة التي تلت ذلك بين بلدينا، وأريد أن أؤكد لكم الاستمرارية..نحن مستقرون ونؤمن بهذه العلاقة ونريد توسيعها قدر الإمكان”. 

رئيس وزراء إسرائيل يتحدث عن

وتابع رئيس وزراء إسرائيل نفتالي بينيت إن فشل مجموعة من المشرعات الأمريكيات في منع تخصيص الأموال لتمويل صيانة منظومة “القبة الحديدة” الإسرائيلية يمثل “انتصارا كاسحا” لتل أبيب.

وشدد بينيت، في كلمة ألقاها اليوم الأحد لدى مغادرته إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، على أن تصويت مجلس النواب الأمريكي لصالح تخصيص مليار دولار إلى إسرائيل لصيانة “القبة الحديدية” كان “أبرز اللحظات المهمة” التي حصلت في الآونة الأخيرة.

وقال: “لقد رأينا أنه في لحظة الحقيقة، يدعم الشعب الأمريكي إسرائيل دعما ساحقا، بقدر 420 مقابل 9، في التصويت الذي جرى على إعادة تزويدنا بالقبة الحديدية. هناك مجموعة صغيرة مناهضة لإسرائيل تحدث الكثير من الضجة، لكن هؤلاء الأشخاص قد فشلوا”.

ويأتي هذا التصريح بعد أن تمكنت مجموعة “سكواد” التقدمية داخل الكونغرس (التي تضم النائبات الديمقراطيات ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز وإلهان عمر ورشيدة طليب وأيانا بريسلي) من إجبار قيادة مجلس النواب الديمقراطية على شطب تمويل “القبة الحديدية” من مشروع قانون مخصصات الدفاع لعام 2022، لكن المجلس صادق لاحقا على تخصيص المبلغ نفسه لهذا الغرض ضمن مشروع قرار منفصل.

وتابع رئيس الوزراء الإسرائيلي في كلمته المنشورة على صفحة مكتبه في “فيسبوك”: “لا نعرّف أنفسنا وفقا لأطراف أخرى، ليس وفقا لإيران وليس وفقا للفلسطينيين فأنا أقترح على قادتهم بأن يرتكزوا على مواطنيهم وعلى تحسين ظروف حياتهم وبأن يكفوا عن الهوس بدولة إسرائيل”.

وأعرب بينيت عن قناعته بأن الجمعية العامة للأمم المتحدة تمثل فرصة لإسرائيل لـ”سرد روايتها عن مكانتها في المنطقة وروحها الخاصة وعطائها للعالم”.

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!