أخبار مصربالعبريةعاجل

مصدر مصري رفيع المستوى: تقدم ملحوظ في التوافق حول النقاط الخلافية بشأن الهدنة في غزة

رئيس الهيئة المصرية للاستعلامات: اتفاق التهدئة في قطاع غزة قاب قوسين من التوقيع ... مصدر مصري رفيع المستوى يكشف تفاصيل عن صفقة مقترحة لهدنة فورية بين حماس وإسرائيل .. حماس تتمسك بمطالبها خلال مباحثات وفدها مع مدير المخابرات المصرية في القاهرة

مصدر مصري رفيع المستوى: تقدم ملحوظ في التوافق حول النقاط الخلافية بشأن الهدنة في غزة

مصدر مصري رفيع المستوى: تقدم ملحوظ في التوافق حول النقاط الخلافية بشأن الهدنة في غزة
مصدر مصري رفيع المستوى: تقدم ملحوظ في التوافق حول النقاط الخلافية بشأن الهدنة في غزة

كتب : وكالات الانباء

ذكرت قناة القاهرة الإخبارية المصرية، صباح اليوم الإثنين، نقلاً عن مصدر مصري رفيع المستوى، أن المحادثات الرامية إلى إبرام هدنة في الصراع الدائر في غزة تحرز تقدماً في القاهرة، وأن جميع الأطراف اتفقت على النقاط الأساسية.

وأضاف المصدر لقناة “القاهرة الإخبارية” أن هناك تقدما في المباحثات والتوافق على المحاور الأساسية بين كافة الأطراف.

وذكر أن هناك تقدما ملحوظا في التوافق حول العديد من النقاط الخلافية، مشيرا إلى أن مصر تؤكد استمرار جهود الوصول لاتفاق هدنة في قطاع غزة.

وكشف المصدر عن مغادرة الوفدين الأمريكي والإسرائيلي خلال ساعات واستمرار المشاورات خلال الـ 48 ساعة المقبلة.

كما أكد على مغادرة وفدي قطر وحماس على أن تكون العودة للقاهرة خلال يومين للتوافق على بنود الاتفاق النهائي.

وفي وقت سابق، صرح رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان، بأن اتفاق التهدئة في قطاع غزة على وشك التوقيع، موضحا أنه قد يرى النور من القاهرة قريبا.

وأكد رشوان في تصريحات تلفزيونية مساء الأحد أن “العوامل التي تدفعه للاعتقاد باقتراب عقد اتفاق التهدئة، أبرزها ما يحدث في الداخل الإسرائيلي من مظاهرات ضد الحكم، والضغوط الممارسة من المجتمع الدولي على إسرائيل”.

ولفت إلى أن “وجود مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ضمن الوفد المفاوض في القاهرة، ولقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز، يعكس مؤشرات إيجابية”.

وأرجع اعتباره بتوقيع اتفاق التهدئة قريبا إلى “الانسحابات الإسرائيلية من قطاع غزة، إضافة إلى الإدانات الدولية للقتل المتعمد لعمال الإغاثة العاملين في المطبخ المركزي العالمي”.

جدير بالذكر أن المفاوضات حول غزة استؤنفت يوم الأحد بالعاصمة المصرية القاهرة.

وأرسلت إسرائيل وحركة حماس وفدين إلى مصر أمس الأحد، للمشاركة في جولة محادثات جديدة بشأن وقف محتمل لإطلاق النار في الصراع المستمر منذ 6 أشهر، بعد وصول مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز يوم السبت.

ولم يصدر أي تعليق بعد من حماس، كما لم يؤكد أي طرف من أطراف محادثات القاهرة التي ذكرتها القناة.

وذكرت القناة المصرية أن وفدي حماس وقطر غادرا القاهرة وسيعودان خلال يومين للاتفاق على بنود الاتفاق النهائي، فيما سيغادر الوفدان الإسرائيلي والأمريكي العاصمة المصرية خلال ساعات قليلة، وأضافت أن المشاورات ستتواصل خلال الساعات الـ48 المقبلة.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن “إسرائيل لن توافق على وقف إطلاق النار بدون إطلاق سراح الرهائن”، في حين أكدت حماس مجدداً على مطالبها التي تشمل وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة وعودة النازحين .

وقال نتانياهو إنه على الرغم من الضغوط الدولية المتزايدة، فإن إسرائيل لن تستسلم “للمطالب المبالغ فيها” من حركة حماس التي تدير قطاع غزة.

رئيس الهيئة المصرية للاستعلامات: اتفاق التهدئة في قطاع غزة قاب قوسين من التوقيع

رئيس الهيئة المصرية للاستعلامات: اتفاق التهدئة في قطاع غزة قاب قوسين من التوقيع

بدوره قال رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان، إن اتفاق التهدئة في قطاع غزة على وشك التوقيع، موضحا أنه قد يرى النور من القاهرة قريبا.

وأكد رشوان في تصريحات تلفزيونية، مساء الأحد، أن “العوامل التي تدفعه للإيمان باقتراب عقد اتفاق التهدئة، أبرزها ما يحدث في الداخل الإسرائيلي من مظاهرات ضد الحكم، والضغوط الممارسة من المجتمع الدولي على إسرائيل”.

ولفت إلى أن “وجود مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ضمن الوفد المفاوض في القاهرة، ولقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع رئيس المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز، يعكس مؤشرات إيجابية”.

وأرجع اعتباره بتوقيع اتفاق التهدئة قريبا إلى “الانسحابات الإسرائيلية من قطاع غزة، إضافة إلى الإدانات الدولية للقتل المتعمد لعمال الإغاثة العاملين في المطبخ المركزي العالمي”.

قال رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان، إن اتفاق التهدئة في قطاع غزة على وشك التوقيع، موضحا أنه قد يرى النور من القاهرة قريبا.

وأكد رشوان في تصريحات تلفزيونية، مساء الأحد، أن “العوامل التي تدفعه للإيمان باقتراب عقد اتفاق التهدئة، أبرزها ما يحدث في الداخل الإسرائيلي من مظاهرات ضد الحكم، والضغوط الممارسة من المجتمع الدولي على إسرائيل”.

ولفت إلى أن “وجود مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ضمن الوفد المفاوض في القاهرة، ولقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع رئيس المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز، يعكس مؤشرات إيجابية”.

وأرجع اعتباره بتوقيع اتفاق التهدئة قريبا إلى “الانسحابات الإسرائيلية من قطاع غزة، إضافة إلى الإدانات الدولية للقتل المتعمد لعمال الإغاثة العاملين في المطبخ المركزي العالمي”.

كما كشف بأن الحديث يدور في المفاوضات حول زيادة عدد شاحنات المساعدات إلى 500، قائلا: “مصر رفعت العدد إلى 300 قبل انتهاء المفاوضات، تمهيدا للوصول إلى 500 بعد الاتفاق”.

واستؤنفت يوم الأحد المفاوضات حول غزة بالعاصمة المصرية القاهرة.

هذا وأكد مصدر مصري رفيع المستوى، أن الهدنة المقترحة بشأن قطاع غزة تشمل صفقة تبادل المحتجزين وآليات عودة النازحين، موضحا أن اجتماعات التفاوض بين حماس وإسرائيل مستمرة.

كما أكدت حركة “حماس” في بيانها يوم الأحد على “تمسكها بمطالبها الوطنية الطبيعية وحرصها على التوصل لاتفاق يحقق وقف العدوان بشكل كامل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وعودة النازحين بحرية إلى مناطقهم وأماكن سكناهم”.

مصدر مصري رفيع المستوى يكشف تفاصيل عن صفقة مقترحة لهدنة فورية بين حماس وإسرائيل

فيما أكد مصدر مصري رفيع المستوى، أن الهدنة المقترحة بشأن قطاع غزة تشمل صفقة تبادل المحتجزين وآليات عودة النازحين، موضحا أن اجتماعات التفاوض بين حماس وإسرائيل مستمرة.

وأكد المصدر “استمرار اجتماعات التفاوض بين حماس وإسرائيل برعاية مصرية وحضور قطري أمريكي، كما أن وفد حركة حماس يجري اجتماعات مع مسؤولي المخابرات العامة المصرية قبيل بدء المفاوضات الرباعية”.

وأضاف توجد “هناك جهود مصرية مكثفة لتقريب وجهات النظر للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة”.

حماس تتمسك بمطالبها خلال مباحثات وفدها مع مدير المخابرات المصرية في القاهرة

بينما أعلنت حماس في بيان يوم الأحد أن وفدا من الحركة وصل إلى القاهرة والتقى برئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء عباس كامل.

وشددت حماس في بيانها على تمسكها بمطالبها الوطنية الطبيعية وحرصها على التوصل لاتفاق يحقق وقف العدوان بشكل كامل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وعودة النازحين بحرية إلى مناطقهم وأماكن سكناهم، وإغاثة شعبنا وبدء إعمار ما دمرته القوات الإسرائيلية.

وقالت إن الحركة متمسكة بإنجاز صفقة تبادل الأسرى بحيث يتم بموجبها الإفراج المتبادل عن الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس والمقاومة في غزة.

كما أكدت حماس على الإصرار مع كل القوى والفصائل الفلسطينية على تحقيق أهدافنا الوطنية وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس، وحق العودة وتقرير المصير.

واستؤنفت يوم الأحد محادثات وقف النار في غزة في العاصمة المصرية القاهرة، حيث ذكرت وسائل إعلام عالمية بأنه من المرجح أن يحضر الاجتماعات مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام بيرز، ورئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ومدير المخابرات المصرية عباس كامل.

كما قرر مجلس الحرب الإسرائيلي في ختام اجتماعه الأحد، إيفاد رئيس جهاز الموساد ديفيد برنياع إلى القاهرة، حيث تستأنف مفاوضات وقف النار والأسرى.

هذا، وذكر تقرير نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” السبت إن عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة تبرز كقضية رئيسية في صلب المفاوضات الدائرة بشأن وقف النار وإطلاق الأسرى.

وقالت الصحيفة إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تضغط على إسرائيل للسماح لأعداد محدودة من المدنيين بالعودة إلى الجزء الشمالي من القطاع، وهي نقطة خلاف رئيسية متبقية في محادثات وقف إطلاق النار واحتجاز الأسرى.

من جهة أخرى، قال مسؤول بارز في الإدارة الأمريكية إن الرئيس بايدن بعث يوم الجمعة برسالتين إلى الرئيس المصري وأمير قطر يدعوهما فيهما إلى الضغط على حماس لإبرام اتفاق بشأن الرهائن الإسرائيليين.

الدمار في غزة

مصادر إسرائيلية: واشنطن والقاهرة طرحتا مقترحا جديدا بشأن غزة

بينما قالت مصادر إسرائيلية مشاركة في المفاوضات إن الولايات المتحدة ومصر طرحتا مقترحًا جديدًا يتضمن إشارات تتعلق بعودة سكان غزة إلى شمال القطاع.

وأضافت المصادر الإسرائيلية المشاركة في المفاوضات إنه “بحلول مساء الثلاثاء سنعرف ما إذا كان من الممكن المضي قدما في المفاوضات وننتظر رد حماس“، وفقا لما نقلته قناة “كان” العبرية.

يأتي هذا في الوقت الذي دعا فيه وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الاثنين، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لعقد اجتماع موسع للحكومة فورا بعد أنباء عن قرب عقد صفقة تبادل ووقف إطلاق النار في غزة، بحسب ما أفاد مراسلنا.

في المقابل، قتل وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إنه “إذا قرر نتنياهو إنهاء الحرب دون شن هجوم على رفح فلن يكون لديه تفويض لمواصلة عمله كرئيس للوزراء”.

وحول العملية البرية في رفح، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن “أي تحرك إسرائيلي في رفح لن يبدأ قبيل انتهاء المحادثات مع واشنطن”.

وأضافت الهيئة أن “مسألة الشروع بالعملية البرية في رفح يعتمد على صفقة الرهائن إذا تم التوصل إليها”.

قطاع غزة.. خسائر اقتصادية فادحة

تقرير أممي يكشف حجم خسائر قطاع غزة الاقتصادية منذ 7 أكتوب

فى سياق متصل كشف تقرير مشترك للأمم المتحدة والبنك الدولي، أن قيمة الخسائر الاقتصادية التي شهدها قطاع غزة، منذ بدء الهجمات الإسرائيلية البرية على قطاع غزة، بلغت حوالي 18.5 مليار دولار، وهو ما يمثل 97% من الناتج المحلي الإجمالي الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة عام 2022.

وبحسب التقرير الذي حمل عنوان “التقييم المرحلي للأضرار”، الذي غطّى الفترة الزمنية بين السابع من أكتوبر 2023 وآخر يناير 2024، فإن نسب خسائر القطاعات إلى إجمالي الخسارة جاءت كالتالي:

  • قطاع الإسكان 72%.
  • قطاع التجارة والصناعة والخدمات 9%.
  • قطاع الزراعة 3.4%.
  • قطاع الصحة 3%.
  • قطاع الماء والصرف الصحي والنظافة 2.7%.
  • قطاع البيئة 2.2%.
  • قطاع النقل 1.9%.
  • قطاع التعليم 1.8%.
    قطاع التراث الثقافي 1.7%.
  • قطاع الطاقة 1.5%.
  • قطاع المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات 0.5%.
  • قطاع الخدمات البلدية 0.1%.

وبحسب المصدر نفسه، بدت الخسائر كما لو أنها تسببت في تدمير كافة البنية التحتية وتسويتها بالأرض، فلم يتبق إلا القليل من الأصول التي لم تُمس، مشيرا إلى أن نحو 26 مليون طن من الحطام والركام خلفتها عمليات التدمير الناجمة عن القصف الإسرائيلي، في حين تشير التقديرات إلى أن إزالتها تستغرق سنوات.

وفي السياق نفسه، أشارت الأمم المتحدة والبنك الدولي إلى أن أكثر من نصف سكان قطاع غزة باتوا على شفا المجاعة، كما يعاني كامل السكان من انعدام أمن غذائي وسوء تغذية حادين، موضحة أن “نحو مليون شخص في غزة بلا مأوى، وأصبح 75% من السكان مشردين”.

كذلك، قال التقرير إن للحرب “تأثيرات تراكمية كارثية على الصحة الجسدية والنفسية ضربت بشكل شديد القسوة النساء والأطفال والمسنين وذوي العجز، وتوقع أن يؤدي هذا إلى عواقب مدى الحياة تتعلق بنمو أطفال اليوم في القطاع الفلسطيني”.

وتابع: “مع الضرر أو التدمير الذي طال 84% من المرافق الصحية في غزة ونقص الكهرباء والمياه لتشغيل المرافق الباقية، أصبح السكان يعانون من نقص الوصول إلى الرعاية الصحية وإسعافات إنقاذ الأرواح”.

وأضاف “امتد الانهيار إلى نظام المياه والصرف الصحي في غزة، الذي أصبح أقل من 5% من قدرته السابقة، وبات السكان يعتمدون على حصص مائية محدودة تعينهم على البقاء”.

وأكد التقرير أن “نظام التعليم في غزة أصابه الانهيار التام، إذ بات 100% من الأطفال خارج المدارس بسبب الحرب”.

تجدر الإشارة إلى أنه “منذ الأسبوع الأول للحرب، تعطلت شبكات الطاقة وأنظمة توليد الطاقة الشمسية في غزة؛ ما أدى إلى انقطاع شبه كلي للطاقة”، مشيرا إلى أن “92% من الطرق الرئيسية تدمرت أو تضررت، كما أصاب البنية التحتية لقطاع الاتصالات الشلل؛ وهو ما زاد من صعوبة توصيل الإعانات الإنسانية الأساسية إلى السكان”.

كذلك، أوصى التقرير بزيادة جهود الإغاثة الإنسانية والمساعدات الغذائية، وتوفير المأوى للمشردين، واستعادة الخدمات الأساسية. فيما بلغ عدد المشردين والنازحين بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة خلال الفترة من السابع من أكتوبر إلى الثاني من أبريل 1.7 مليون، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

صورة بالأقمار الاصطناعية لجانب من قطاع غزة

 خسائر الاقتصاد الفلسطيني في 4 شهور

من جهته، قال الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء، إن “الاقتصاد الفلسطيني تكبد خسائر في الإنتاج تقدر قيمتها بـ2.3 مليار دولار خلال الشهور الأربعة الأولى لعدوان الاحتلال الإسرائيلي“.

وبحسب تقرير نشرته وكالة أنباء “وفا” الفلسطينية في مارس الماضي: “ثمّة توقف شبه تام في عجلة الإنتاج لمنشآت القطاع الخاص في قطاع غزة، وتراجع غير مسبوق في الضفة الغربية“.

وأكد أن “غالبية العمالة في قطاع غزة، التي تقدر بأكثر من 153 ألف عامل، تعطّلت، باستثناء العاملين في قطاعات الصحة والإغاثة الإنسانية.

وأردف “أشارت التقديرات الأولية إلى أن إنتاج القطاعات الاقتصادية في الضفة الغربية خلال الشهور الأربعة الأولى من عدوان الاحتلال الإسرائيلي فقد ما نسبته 27%، مقارنة بالمعدل الطبيعي للإنتاج خلال الأشهر الأربعة الأولى من العدوان، بخسارة تقدر بحوالي 1.5 مليار دولار”.

واستطرد: “بالمقابل، فإن قطاع غزة خسر ما نسبته 86% من إنتاجه الطبيعي خلال الفترة نفسها، أي بما يعادل 810 ملايين دولار، وهو ما سينعكس سلبا على الإيرادات العامة في فلسطين“.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!