أخبار عربية ودوليةعاجل

أخبار عربية وعالمية : اتفاق ليبي على تولي مجلس النواب كافة الإجراءات المحالة إليه من لجنة “6+6”

الجيش السوداني يقصف بالمسيرات مواقع الدعم السريع في الخرطوم...تدخل "إيكواس" عسكرياً في النيجر.. عقبات وسيناريوهات ...البنتاغون: من السابق لأوانه بحث إمكانية تحقيق كييف لأهدافها بطرق دبلوماسية

أخبار عربية وعالمية : اتفاق ليبي على تولي مجلس النواب كافة الإجراءات المحالة إليه من لجنة “6+6”

أخبار عربية وعالمية : اتفاق ليبي على تولي مجلس النواب كافة الإجراءات المحالة إليه من لجنة "6+6"
أخبار عربية وعالمية : اتفاق ليبي على تولي مجلس النواب كافة الإجراءات المحالة إليه من لجنة “6+6”

كتب : وكالات الانباء

اتفق رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح، وقائد الجيش الوطني خليفة حفتر، السبت، على تولي مجلس النواب كافة الإجراءات المحالة إليه من لجنة (6+6).

وأفاد مسؤلى ليبيا، بأن الأطراف الثلاثة اتفقوا خلال اجتماعهم اليوم، في بنغازي على تولي مجلس النواب اتخاذ كافة الإجراءات باعتماد القوانين الانتخابية المحالة إليه من لجنة (6+6)، بعد استكمال أعمالها واجتماعاتها لوضعها موضع التنفيذ.

وأكدت الأطراف الثلاثة على على أهمية اجتماع رئاسة مجلسي النواب والأعلى للدولة للتشاور من أجل استكمال المسار السياسي لتحقيق أكبر قدر من التوافق بهدف إنجاز القوانين الانتخابية.

كما ثمنوا دور البعثة الأممية في ليبيا، الداعم للتوافقات المحلية، ودعوا المبعوث الأممي لعدم اتخاذ خطوات منفردة في المسار السياسي .

ومن جانبها، حذرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، في وقت سابق، من أي إجراءات أحادية الجانب أو أي محاولة لتقويض تطلعات الليبيين إلى إجراء انتخابات وطنية.

وجاء التحذير عقب إعلان مجلس النواب الليبي موافقته على خارطة الطريق المنبثقة عن لجنة “6+6” المشكلة من البرلمان والمجلس الأعلى للدولة لإعداد قوانين الانتخابات.

وفي وقت لاحق، استنكرت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي بيان بعثة الأمم المتحدة حول مدى التوافق في مجلس النواب ومجلس الدولة بخصوص خارطة الطريق لاختيار الحكومة الجديدة والانتخابات.

وأكدت اللجنة أن بيان البعثة، الصادر بتاريخ 26 يوليو 2023، يعتبر تجاوزا لصلاحيات المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة.

ودعا رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة خلال اجتماع مجلس الوزراء في مدينة غدامس مطلع الشهر الجاري، إلى إجراء الانتخابات في ليبيا وعدم خلق مراحل انتقالية جديدة.

اتفاق ليبي على تولي مجلس النواب كافة الإجراءات المحالة إليه من لجنة

الجيش السوداني يقصف بالمسيرات مواقع الدعم السريع في الخرطوم

الجيش السوداني يقصف بالمسيرات مواقع الدعم السريع في الخرطوم

فى الشأن السودانى أفاد وكالات الانباء بأن مسيرات تتبع للجيش السوداني قصفت اليوم السبت أهدافا تابعة لقوات الدعم السريع في عدد من المناطق وسط وجنوب شرق العاصمة الخرطوم.

وذكرت أنه أعقب القصف تصاعد أعمدة دخان كثيف وسماع أصوات الانفجارات والمضادات الجوية التابعة للدعم السريع حول منطقة السوق العربي والقصر الرئاسي.

ووفقا لمصدر عسكري استهدف الجيش السوداني مواقع للدعم السريع قرب القصر الرئاسي وسط الخرطوم بطائرات مسيرة.

أما في مدينة أم درمان فقد استهدفت المدفعية الثقيلة المتمركزة بقاعدة كرري العملياتية أقصى شمال المدينة نقاط انتشار قوات الدعم السريع في عدد من مناطق جنوب وشرق وغرب أم درمان وردت قوات الدعم السريع بالقصف من منطقة شمالي الخرطوم بحري.

كما تبادل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع القصف المدفعي في شمالي بحري وجسر شمبات ومحيط الإذاعة والتلفزيون بالخرطوم.

من اجتماع "إيكواس" في أكرا (رويترز)
على صعيد اخر يواجه قرار المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، التدخل عسكرياً لاستعادة نظام حكم الرئيس محمد بازوم، بعد الإطاحة به في انقلاب عسكري نهاية تموز (يوليو) الماضي، عقبات عدة تتعلق بالمجموعة وظروف إقليمية ودولية.
وجاء قرار المجموعة بعد أيام من التشاور في اجتماعات ضمت مسؤولين سياسيين وعسكريين من الدول الأعضاء في المجموعة، إلا أنها لم تحدد موعداً لتنفيذ هذا التدخل.
وقرر قادة المجموعة أيضاً تفعيل القوة الإقليمية الاحتياطية التابعة للمجموعة، دون توضيح ماهية ما يعنيه القرار على الأرض.

خطوات مترددة

ورغم التلويح بالخيار العسكري، أرسلت “إيكواس” وفداً يضم رئيس المجموعة إلى عاصمة النيجر نيامي، لإجراء محادثات مع المجلس العسكري، بحثاً عن حل دبلوماسي للأزمة.
كما التقى وفد “إيكواس” الرئيس محمد بازوم المحتجز منذ انقلاب 26 يوليو (تموز)، وفق ما افاد مصدر في المنظمة الإقليمية، لوكالة فرانس برس، مشيراً إلى أن بازوم “معنوياته مرتفعة”.

ويرى مختصون في تردد “إيكواس” بين الحلين العسكري والدبلوماسي، مؤشراً على تعقد المشهد في النيجر بعد الانقلاب، وما أفرزه من حالة اصطفاف بين دول إفريقيا وحتى القوى الكبرى مثل فرنسا وروسيا.
وفي حين ترى فرنسا في الانقلاب استهدافاً لأحد أبرز الزعماء الأفارقة الموالين لها، ترى روسيا في المجلس العسكري الحاكم بعد الانقلاب حليفاً جديداً في القارة السمراء.

جبهة مضادة

وزاد من تعقيد الظروف المحيطة بقرارا “إيكواس” بشأن التدخل لإنهاء الانقلاب في النيجر، وجود جبهة إفريقية معارضة للقرار، حيث وضعت النيجر إلى جانب مالي وبوركينا فاسو المجاورتين، استراتيجية دفاعية مع “إجراءات ملموسة” للتعامل مع تدخل عسكري محتمل تنفذه “إيكواس”.
وقال وزير دفاع بوركينا فاسو قسوم كوليبالي السبت، بعد اجتماع لممثلي الدول الثلاث في العاصمة النيجرية نيامي “نحن مستعدون لهجوم”، وهدد بانسحاب بلاده من مجموعة “إيكواس”.

وقال إن “دول الإيكواس ليس لها الحق في محاربة بعضها البعض، ونحن جزء من اتحاد اقتصادي واحد. حتى فكرة أن من بين دول المجموعة يريد شخص ما شن حرب ضروس هي فكرة صادمة”.
كما انتقدت الجزاء “إعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف في النيجر بدلاً من مسار الحل السياسي والتفاوضي، الذي يسمح باستعادة النظام الدستوري والديمقراطي بشكل سلمي”، مشددة على أن التدخلات العسكرية جلبت المزيد من المشاكل للمنطقة بدلاً من الحلول.

عقبات داخلية

ويرى الخبير في الشؤون الإفريقية رمضان قرني أنه بالرغم من قرار “إيكواس” إعلان التدخل العسكري في النيجر، إلا أن هناك صعوبات وعقبات في اللجوء إلى الحل العسكري في أزمة النيجر.
وقال لـ24 إن “هذا كان واضحاً من خلال تصريحات إيكواس بأن الخيار العسكري هو الحل الأخير للأزمة في النيجر”، مشيراً إلى أن تطبيق هذا القرار يصطدم بواقع سياسي وأمني معقد.
وحول المعضلات المتعلقة بتطبيق القرار، قال قرني إن المعضلة الأولى متعلقة بإيكواس، حيث إن قرار التدخل العسكري أحدث ما يمكن وصفه بانشقاق داخلها، مضيفاً “حتى الآن لدينا أربع دول من أصل 15 دولة في المجموعة أعلنت رفضها صراحة للعملية العسكرية، هي مالي وبوركينا فاسو وغينيا والرأس الأخضر”.

وتابع “ما يزيد الأمر تعقيداً أن مالي وبوركينا فاسو أعلنت دعمها عسكرياً للنيجر، بل بدأت أحاديث وتسريبات تتحدث عن انتشار عسكري على حدود دولة النيجر تحسباً لعمل عسكري ضد نيامي”.
وأشار إلى أن الجانب الآخر المتعلق بـ”إيكواس” من الداخل مرتبط بأن الحل العسكري منوط بالأساس بدور نيجيريا باعتبارها القوة الأساس في المنظمة، وحتى الآن نيجيريا لديها عقبات.
وقال: “لم يفوض البرلمان النيجيري الرئيس تينوبو بالتدخل عسكرياً وفقاً للدستور، والأمر الثاني أن بعض الولايات النيجيرية ترفض التدخل العسكري لأن لها حدود مع النيجر وتخشى عمليات هجرة وإحداث قلاقل أمنية”.
وأشار إلى عامل آخر مرتبط بأن الجيش النيجيري منهك عسكرياً، كونه يقاتل داخلياً على أكثر من جبهة أمام داعش وبوكو حرام وبعض التنظيمات الأخرى.

معضلات إقليمية

وأوضح أن “المعضلة الأخرى متعلقة بالإطار الإقليمي والدولي، وأعني به الجزائر وتشاد، لأن الجزائر لها امتدادات جغرافية كبيرة مع النيجر وإعلانها رفض التدخل العسكري كان مهماً، وتشاد حتى الآن تقف على الحياد وتميل لرفض التدخل العسكري”.
ولفت إلى العامل الدولي المرتبط بالدور الأمريكي التي أرسلت سفيرتها للنيجر، ورفضت حتى الآن أن تسمي ما حدث بأنه انقلاب لاعتبارات أمنية خاصة بالسياسة الأمريكية في النيجر ومنطقة الساحل.

وقال: “الولايات المتحدة لن تقبل أن تمس مصالحها الأمنية والاستراتيجية في النيجر”.
وتابع “الموقف الروسي كذلك لا يمكن تجاهله ويخشى بدرجة كبيرة بأن أي تدخل عسكري لإيكواس قد يدفع المجلس العسكري في النيجر للاستعانة بفاغنر، والارتماء في الحضن الروسي بشكل واضح”.
وأشار الخبير في الشؤون الإفريقية إلى أن هناك عاملاً دستورياً قانونياً يتعلق بمواثيق الاتحاد الإفريقي، مضيفاً “حتى الآن مجلس السلم والأمن داخل الاتحاد رفض التدخل العسكري، وبالتالي طبقاً لمواثيق الاتحاد هناك ست حالات يمكن اللجوء فيها للتدخل العسكري، وبالتالي إيكواس بحاجة إلى تفويض من الاتحاد الإفريقي للتدخل في النيجر أو نشر وحداتها العسكرية هناك”.

سيناريوهات الأزمة

وحول سيناريوهات الأزمة يرى الخبير قرني أن السيناريو المتوقع سيجمع بين أمرين، رغم أن التدخل العسكري سيظل مطروحاً، هما التفاهمات السياسية بين المجلس العسكري والولايات المتحدة وإيكواس، وتفعيل العقوبات الدولية على النيجر.
وقال: “أوراق اللعبة بدرجة كبيرة في يد الولايات المتحدة، ويكفي أن نعلم أن الوفد الأمريكي الدبلوماسي هو الوحيد الذي زار النيجر، وستلعب واشنطن دوراً كبيراً لخلق تفاهمات قد تفرز تحرير الرئيس محمد بازوم لأن المجلس العسكري يتعامل مع سلامته كورقة ضغط”.
وأضاف “بالتوازي مع هذا المسار إيكواس ستحاول خلق مسار سياسي، خاصة بعد إرسال وفد المنظمة إلى نيامي وهو مؤشر إيجابي على فكرة التفاهمات السياسية”.

وأوضح أن “إيكواس وبعض القوى الدولية ستمارس ضغوطات على المجلس العسكري من خلال عقوبات اقتصادية، لأن اقتصاد النيجر يعتمد بدرجة كبيرة على المساعدات الخارجية، واستمرار العقوبات قد يسهم في حلحلة موقف المجلس العسكري ودفعه للقبول بتفاهمات سياسية”.
وتابع “خيار التدخل العسكري سيظل بعيداً، ولن يكون للرئيس بازوم أي دور في المشهد السياسي بالنيجر، لأن الانقلابات الثلاثة في مالي وبوركينا فاسو وغينيا تم قبولها كأمر واقع”، مشيراً إلى أن هذا هو السيناريو المرجح بالنسبة للنيجر.

وصل وفد عن مجموعة “إيكواس” اليوم السبت إلى النيجر للقاء قيادة المجلس العسكري الانتقالي، في محاولة لحل أزمة السلطة وتجنيب النيجر التدخل العسكري الخارجي.

وأفاد بأن الوفد يضم رئيس نيجيريا السابق عبد السلام بوبكر، وأمير سوكوتو.

وفي وقت سابق، قال عبد الفتاح موسى مفوض الشؤون السياسية في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إيكواس”، إن المجموعة قد ترسل بعثة دبلوماسية إلى النيجر يفي الـ19 من أغسطس، وأن أعضاء المجموعة على استعاد لحل النزاع سلميا لكن “رقصة التانغو تحتاج لشخصين”.

وذكر رئيس الوزراء الانتقالي في النيجر علي الأمين زين، مؤخرا إن رئيس المجلس العسكري عبد الرحمن تياني أعطى الضوء الأخضر للمفاوضات مع “إيكواس”.

 واستولى المجلس العسكري في النيجر على السلطة في الـ26 من الشهر الماضي، وبرر القائد السابق للحرس الرئاسي الجنرال عمر عبد الرحمن تياني الإطاحة بالرئيس محمد بازوم بإخفاقه أمنيا واقتصاديا واجتماعيا، في بلد يتوسط أفقر دول العالم ويعاني نشاط المجموعات المسلحة.

وفي وقت سابق، هدد المجلس العسكري في النيجر بتقديم بازوم للقضاء ومحاكمته بتهمة “الخيانة العظمى” و”تقويض أمن” البلاد في حال تدخلت الدول المجاورة عسكريا.

ودانت “إيكواس” هذا التهديد وقالت إنه استفزازي، ويتناقض مع الإرادة الممنوحة للسلطات العسكرية لجمهورية النيجر، لاستعادة النظام الدستوري بالوسائل السلمية.

الدفاع الروسية تعلن إسقاط مسيرة أوكرانية استهدفت موسكو

الدفاع الروسية تعلن إسقاط مسيرة أوكرانية استهدفت موسكو

على صعيد الحرب الاوكرانية الروسيةأعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط طائرة مسيرة أوكرانية استهدفت موسكو.

وأضافت وزارة الدفاع أنه تم رصد المسيرة فوق منطقة ستوبينو جنوب موسكو عند الساعة الرابعة صباح الأحد، وإسقاطها بوسائط الحرب الإلكترونية في منطقة خالية، دون وقوع إصابات.

وأعلن عمدة موسكو سيرغي سوبيانين رصد طائرة بدون طيار استهدفت موسكو من الجنوب، وأسقطتها الدفاعات الجوية.

وفي الـ8 من أكتوبر الماضي، نفذ نظام كييف أول عمل إرهابي استهدف القرم وتبنّاه رسميا.

ويواصل الجيش الروسي ضرباته للبنية التحتية لقوات كييف في أوكرانيا منذ 10 أكتوبر، بعد يومين على هذا العمل الإرهابي.

وتركز الضربات على مواقع صنع القرار، ومراكز القيادة، والتجمعات العسكرية، ومخازن الأسلحة، وتطال طرق الإمداد والسكك الحديدية، دون المساس بالبنية التحتية المدنية في أوكرانيا.

إصابة 5 أشخاص بهجوم مسيّرة أوكرانية على محطة للقطارات في مدينة كورسك الروسية

إصابة 5 أشخاص بهجوم مسيّرة أوكرانية على محطة للقطارات في مدينة كورسك الروسية

بينما أعلن رومان ستاروفويت حاكم مقاطعة كورسك جنوب غربي روسيا، إصابة 5 أشخاص بهجوم مسيرة أوكرانية على محطة القطارات بمدينة كورسك عاصمة المقاطعة.

وكتب ستاروفويت في صفحته على “تلغرام”، اليوم الأحد: “تعرضت مدينة كورسك لهجوم مسيرة أوكرانية، حيث اصطدمت المسيرة بسطح محطة السكك الحديدية ما أسفر عن اندلاع حريق وإصابة 5 أشخاص بجروح طفيفية بسبب شظايا زجاج النوافذ”.

البنتاغون: من السابق لأوانه بحث إمكانية تحقيق كييف لأهدافها بطرق دبلوماسية

صرح رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية مارك ميلي بأنه “من السابق لأوانه” بحث إمكانية تحقيق أوكرانيا لأهدافها بطرق دبلوماسية.

وقال ميلي في تصريح لصحيفة “واشنطن بوست”، نشر يوم الجمعة، ردا على سؤال حول ما إذا بإمكان أوكرانيا أن تنتصر: “بالنسبة لأوكرانيا هذه معركة من أجل الوجود”، مضيفا أنه “إذا كان الهدف النهائي هو أوكرانيا حرة ومستقلة ذات سيادة وبوحدة أراضيها، فهذا سيتطلب جهودا ملموسة إضافية”.

وتابع: “يمكن تحقيق هذه الأهداف بطرق عسكرية. وهذا سيتطلب وقتا كثيرا، ولكن ربما يمكن تحقيق هذه الأهداف بطرق دبلوماسية أيضا”.

ورفض ميلي التعليق على مسألة أي مشاورات محتملة بين موسكو وكييف أو إمكانية إجرائها في المستقبل. وأضاف: “أود القول فقط إن هناك طرقا مختلفة لتحقيق هذه الأهداف”.

وتابع قائلا: “وأود القول أيضا إن الآن بالذات يبدو أنه من السابق لأوانه الحديث عن ذلك. وهذا الهجوم المضاد لم ينته بعد. وعلينا أن نرى كيف سينتهي هذا، ثم أن نمضي قدما إلى الأمام من تلك النقطة”.

وردا على انتقادات الجمهوريين للإدارة الأمريكية بشأن تزويد أوكرانيا بالأسلحة، قال ميلي: “قدمنا لهم (للأوكرانيين) الكميات المطلوبة من المعدات العسكرية في الوقت المناسب ليكون بإمكانهم في الوقت المناسب تحقيق الأهداف التي كان يجب تحقيقها”.

وأكد أن أوكرانيا حصلت على “أحجام هائلة” من المساعدات العسكرية من الولايات المتحدة.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!