أخبار مصرعاجل

ننشر كلمة ورسائل الرئيس السيسي يشكر فضل ربنا عليه وعلى مصرويا رب يقبل هذا الشكر ويسترنا وينصرنا ويدعو المصريين يكونو على قلب رجل واحد في احتفالات نصر أكتوبر «العبور إلى المستقبل»

الرئيس السيسى كل عام وأنتم بخيرشعب وجيش .. ومصر الأبية فى رفعة وسلام، وتقدم وازدهار..

ننشر كلمة ورسائل الرئيس السيسي يشكر فضل ربنا عليه وعلى مصرويا رب يقبل هذا الشكر ويسترنا وينصرنا ويدعو المصريين يكونو على قلب رجل واحد في احتفالات نصر أكتوبر «العبور إلى المستقبل»

ننشر كلمة ورسائل الرئيس السيسي يشكر فضل ربنا عليه وعلى مصرويا رب يقبل هذا الشكر ويسترنا وينصرنا ويدعو المصريين يكونو على قلب رجل واحد في احتفالات نصر أكتوبر «العبور إلى المستقبل»
ننشر كلمة ورسائل الرئيس السيسي يشكر فضل ربنا عليه وعلى مصرويا رب يقبل هذا الشكر ويسترنا وينصرنا ويدعو المصريين يكونو على قلب رجل واحد في احتفالات نصر أكتوبر «العبور إلى المستقبل»

شعب مصر العظيم

نحتفل اليوم معاً، بالذكرى الثامنة والأربعين لنصر أكتوبر المجيد يوم العزة والكرامة يوم النصر الذى سيظل خالدا فى تاريخ أمتنا … يوم البطولات والأمجاد، التى صنعها رجال القوات المسلحة بدمائهم الزكية فى ملحمة عسكرية أبهرت العالم .. ودونت سطورها بأحرف من نور.. امتد شعاعه للإنسانية جمعاء ليعكس قوة وإرادة المصريين، فى استعادة حقوقهم وتمسكهم بسيادة الوطن وأرضه وكرامته.

وستبقى حرب أكتوبر، نقطة تحول فى تاريخنا المعاصر ورمزا لشموخ مصر وعزتها وصلابتها فتحية تقدير وإعزاز.. لكل رجال وقادة ورموز العسكرية المصرية فى ذكرى النصر.. لشجاعتهم وتضحياتهم وتحية لشهداء أبرار قدموا حياتهم فداء للوطن.. وجادوا بأرواحهم تحت رايته.

كما أوجه التحية للشعب المصرى، الذى كان لصموده ووعيه.. ولمساندته لقواته المسلحة فى أصعب وأدق الأوقات.. العامل الحاسم الذى صنع هذا النصر المجيد وسيظل هذا التلاحم والوعى الشعبى هو الحصن الحقيقى الذى ساهم فى صون الدولة المصرية.. وازدهار حضارتها العريقة منذ فجر التاريخ.

وتحية لبطل الحرب والسلام الرئيس الراحل “محمد أنور السادات” صاحب قرار العبور، وقائد النصر العظيم والسلام .

الإخوة والأخوات،
إن مصر التى حاربت واستردت أرضها.. هى مصر ذاتها التى تسعى دائما لتحقيق السلام فلم تسع مصر يوما لحروب أو نزاعات من أجل تحقيق أطماع غير شرعية أو الاستيلاء دون وجه حق على ممتلكات ومقدرات الآخرين ولكن نسعى دائما لمد يد التعاون.. كنهج راسخ لتحقيق الخير والبناء والتنمية.

شعب مصر العظيم،
تمر الأيام وتتعاقب السنوات، وتتبدل الأفكار وتتغير أشكال الصراعات فالحروب التقليدية التى اعتدنا خوض غمارها فى الماضى.. تحولت اليوم إلى حروب غير نمطية تســتهدف تدميــــر الأوطـــان مــــن داخـلهـــــا.. وقضية مصر الأولى الآن، هى قضية الوعى الذى أصبح مسئولية مشتركة.. بين كافة مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدنى لنحافظ على وطننا ومقدرات شعبنا.. باعتباره الأمانة التى ارتضينا أن نحملها.

ولعلنى أستحضر فى هذه المناسبة الغالية أهمية وقيمة الدروس الملهمة.. التى علمنا إياها نصر أكتوبر الذى لم يكن نصرا عسكريا فحسب بل نموذجا فريدا..من التكاتف والوعى الشعبى بـــــــين المصـــــــــريين، بكافــــــــــــة أطيافهــــــــــــم وملحمة متكاملة، لأمة حشدت قوتها الشاملة.. لتغيير واقع مرير ولتحقيق الانتصار لتأخذ بأسباب النجاح.. من المنهج العلمى فى الإعداد والتخطيط ومن دراسة نتائج تجارب الماضى ومن العمل والكفاح، ليل نهار، لبلوغ الهدف وتحقيق النصر.

ودائما ما يمثل احتفالنا بنصر أكتوبر المجيد مناسبة عزيزة لتشعرنا بالفخر والاعتزاز الوطنى ولنتذكر جميعا، حجم الصعاب والتحديات التى استطعنا التغلب عليها لنصل إلى حاضرنا الذى تسطر فيه مصر.. قصة نجاح عظيمة بدأت منذ سنوات ولتجسد مجددا العزيمـــة المصـريــــة التــــى تقهـــــر الصـــعاب .. فها نحن اليوم نرى مصر، بالأرقام والحقائق، قد وجدت مسارها الصحيح لتمضى بخطى ثابتة فى طريق التنمية والتقدم ولتغير واقعها، على نحو يليق بتاريخها وبحضارتها وبعظمة شعبها ولنمضى معا، بقوة وعزيمة، لبناء وتنمية بلادنا بالرغم من تعاظم التحديات الداخلية والخارجية خاصة فى محيطنا الإقليمى المضطرب والمعقد والأزمات العالمية غير المسبوقة والتى لم تكن مصر بمنأى عنها خاصة تداعيات جائحة “كورونا”.

وقد أثبت الشعب المصرى مجددا وعيه العميق وأن انتماءه وإخلاصه لوطنه.. بلا حدود وأن مصر وطن ينهض بإرادة وسواعد أبنائه وأن العمل والاجتهاد والإخلاص.. هى قيم وركائز أساسية للنجاح.. فى عبور غمار التحدى.. على طريق بناء الدولة الحديثة.

فعلى مدار السنوات السبع الماضية سلكنا طريقا شاقا.. من أجل بناء دولتنا الحديثة.. وصولا إلى الجمهورية الجديدة وبدأنا فى تحقيق عملية شاملة وعميقة لصياغة المستقبل المنشود لوطننا العزيز.. وللأجيال الحالية والمستقبلية وفق عمل جمعى متكامل ومتناغم.. بين كافة أجهزة الدولة واستنادا إلى رؤية علمية ومستهدفات محددة نسعى لتحقيقها خلال العشرية الحالية، وصــولا إلى أهــداف “رؤيــة مصــر 2030” .. فقد طالت جهود البناء والتنمية.. جميع مناحى الحياة فى مصر بلا استثناء لتحقيق هدف محدد، هو تعظيم قدرة الدولة فى كافة المجالات من أجل تغيير الواقع وبناء الانسان سعيا لحاضر ومستقبل أفضل لمصر وللمصريين وأشير هنا إلى المشروع الوطنى غير المسبوق لتنمية الريف المصرى “حياة كريمة” والذى يسعى إلى رفع مستوى المعيشة لأكثر من نصف سكان مصر الذين يعيشون فى أكثر من أربعة آلاف قرية بتكلفة مبدئية حوالى “٧٠٠” مليار جنيه.

شعب مصر العظيم، ستبقى التضحيات والبطولات التى قدمها جيل أكتوبر العظيم.. خالدة فى وجداننا وشاهدا على صلابة هذه الأمة ونبراسا ونموذجا ملهما لنا جميعا فى العمل بجد ودأب.. لإعلاء شأن الوطن.. وحفظ ترابه.. وصون كرامته.

كل عام وأنتم بخير..
ومصر الأبية فى رفعة وسلام، وتقدم وازدهار..
تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وخلال كلمتة  قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، أوجه التحية والشكر لله وله مني ألف شكر وألف حمد على دعمه لي: أشعر بفضل الله عليا وعلى مصر

وأضاف الرئيس انا شاعر بفضله عليا وعلى مصر وبالتالي ببقى مرضى أوي وانا بشكر ربنا ويارب يقبل هذا الشكر.. وأنا يارب عايز تاني بلا حدود أسال مكانك الذي لا يعلم مكانها إلا سواء أن تسترنا وتنصرنا.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، شعب مصر العظيم، نحتفل اليوم معا بالذكرى الثامنة والأربعين بنصر أكتوبر المجيد يوم العزة والكرامة النصر الذي سيظل خالدا

وجّه الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، التحية للشهداء الأبرار الذين قدموا حياتهم فداءً للوطن، وللشعب المصري العظيم الذي كان على وعي ومساندة لقواته المسلحة في أصعب وأدق أوقات العالم الحاسم الذي صنع هذا النصر المجيد.

ووجه الرئيس التحية لبطل الحرب والسلام للرئيس الراجل محمد أنور السادات، صاحب قرار العبور وقائد النصر العظيم.

ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، الشكر إلى الله عز وجل، لرعايته وفضله عليه وعلى مصر، وسأله أن يرزقه وينصره هو والمصريين، كما وجه التحية لكل أفراد الشعب المصرى لجهودهم فى بناء بلدهم.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الدول العربية قدمت الكثير إلى مصر خلال فترة من أصعب الأوقات التى مرت على البلاد، متابعا: نحن لا ننسى الفضل من أصحاب الفضل.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الدول العربية قدمت الكثير إلى مصر خلال فترة من أصعب الأوقات التى مرت على البلاد، متابعا: نحن لا ننسى الفضل من أصحاب الفضل.

 وأضاف الرئيس، أن تكلفة إنشاء محطة بحر البقر من الصناديق العربية “الكويتى والسعودى والإماراتى”، متابعا: لهم كل الشكر والتقدير.

وأضاف الرئيس: أنا من الجيل الذى شاهد 67، كانت فترة من أقسى الفترات التى مرت على مصر، ولا أنسى التداعيات الى نجمت عنها وحجم اليأس لدى المصريين، لم يكن هناك ثقة أو أمل.

وتابع: هناك فرق بين السمع ومعايشة الأحداث وتذوق التأثير، كان هناك حجم كبير من عدم الثقة فى أنفسنا، بالإضافة إلى وجود البعض الذى كان يشكك فى كل شئ، ونستذكر التحديات التى واجهت مصر بعد فترة 67 حتى لا تتكرر.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الشعب المصرى أثبت معدنه الحقيقى، وانتماءه وإخلاصه لوطنه بلا حدود، وأن مصر تنهض بسواعد أبنائها.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن فضل الشعب المصرى على جيش مصر لن ينسى أبدا.

 وأضاف الرئيس: جاء الوقت كى يرد الجيش المصرى ما فعله المصريون معه، عن طريق عمل غير مسبوق، متابعا: الشعب المصرى قدم تضحيات كبيرة لقواته المسلحة.

وأضاف الرئيس: أوعوا حد يفرق بين المصريين، سواء جيش أو شرطة أو قضاء كلنا واحد، كونوا دائما على قلب رجل واحد، وهذا ما حدث عندما حاول الزعيم جمال عبد الناصر الاستقالة.

وقال الرئيس: الهدف دائما تقسيم المصريين ووضع الخلاف بينا، ومن المهم أن نبقى جميعا على قلب رجل واحد.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه من المهم أن نتعامل كمصريين مع بعضنا البعض بقلب رجل واحد حتى نتجاوز المرحلة الحالية، مع الاستمرار فى تطوير الدولة المصرية.

وأضاف الرئيس، أن توقف حركة البناء والتعمير يعنى أن هناك مشكلة، متابعا: بشكر أهالى سيناء على ما قدموه، ونحن لن نترك أرضا يمكن تنميتها فى سيناء إلا وسيتم تنميتها، سواء سياحة أو زراعة أو تعدين، لأن ذلك حق سيناء علينا، باعتبارها جزء من أرض مصر.

وأضاف الرئيس: الدولة المصرية تبذل أقصى جهد لاستمرار النماء والتعمير فى كل جزء من مصر، هناك تحديات وصعاب ولكن بفضل الله سوف نتجاوز ذلك، وبكرة تشوفوا عطاء ربنا لبلادنا وتستعجبوا من ذلك.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إن مصر التي حاربت واستردت أرضتها، هي ذاتها التي تسعى للسلام والتعاون، كنهج راسخ لتحقيق الخير والبناء والتنمية.

وقال الرئيس السيسي: لو ربنا قالي عايز تاني هقوله أيوه طبعا بلا حدود

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنا شاعر بفضل ربنا عليا وعلى مصر، وبالتالي ببقى مرضي أوي وأنا بشكر ربنا ويا رب يقبل هذا الشكر وأنا يارب عايز تاني بلا حدود أسال مكانك الذي لا يعلم مكانها إلا سواء أن تسترنا وتنصرنا، مردفا: سلكنا طريقا شاقا لبناء دولتنا الحديثة وجمهوريتنا الجديدة لصياغة المستقبل المنشود لمصر.

السيسى، إن الشعب المصرى أثبت معدنه الحقيقى، وانتماءه وإخلاصه لوطنه بلا حدود، وأن مصر تنهض بسواعد أبنائها.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!