أخبار عربية ودوليةعاجل

100 يوم كورونا حول العالم.. 100 ألف وفاة وأكثر من 1.6 مليون إصابة …الصحة العالمية تحذر من التسرع في تخفيف “قيود كورونا تسارع “مقلق”للذروة كوفيد 19 في بعض دول افريقيا ودول العالم

وفيات كورونا في الولايات المتحدة تتجاوز الـ 18 ألفا ترامب: خسائرنا البشرية ستكون أقل بكثير من 100 ألف شخص ... صحيفة: قبور جماعية لدفن ضحايا كورونا في نيويورك

100 يوم كورونا حول العالم.. 100 ألف وفاة وأكثر من 1.6 مليون إصابة …الصحة العالمية تحذر من التسرع في تخفيف “قيود كورونا تسارع “مقلق”للذروة كوفيد 19 في بعض دول افريقيا ودول العالم

كورونا حول العالم.. 100 ألف وفاة وأكثر من 1.6 مليون إصابة ...الصحة العالمية تحذر من التسرع في تخفيف "قيود كورونا تسارع "مقلق"للذروة كوفيد 19 في بعض دول افريقيا ودول العالم
كورونا حول العالم.. 100 ألف وفاة وأكثر من 1.6 مليون إصابة ..

كتب : وكالات الانباء

مازال العالم يحلم برحيل ظلام فيروس كورونا وطلوع فجر نهار جديد بأمل جديد بحياة جديد بعالم جديد ما بعد كورونا بعد نحو 100 يوم من بدء تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” في العالم، تقترب حصيلة الوفيات الناجمة عنه من 100 ألف حالة.

فأظهر إحصاء جمعته رويترز أن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا الجديد بلغ 100 ألف في أنحاء العالم اليوم الجمعة، بينما تجاوز عدد المصابين 1.6 مليون.

وبعد 83 يوماً من ظهور الوباء في ووهان بوسط الصين، وصل عدد الوفيات إلى 50 ألف، وبعد ثمانية أيام أخرى فقط تضاعف العدد إلى 100 ألف.

وتسارع عدد الوفيات بمعدل يومي تراوح بين 6% و 10% في الأيام السبعة الماضية، وسُجلت 7300 وفاة حول العالم بالفيروس أمس الخميس.

وأظهر إحصاء لـ”رويترز”، أن وفيات فيروس كورونا في الولايات المتحدة تجاوزت 18 ألف شخص اليوم الجمعة، رغم وجود مؤشرات على أن بقاء الأمريكيين في منازلهم ساهم في الحد من إصابات جديدة.

وخلص إحصاء “رويترز”، إلى أن أعداد الوفيات في الولايات المتحدة تمثل ثاني أعلى حصيلة في العالم.

وبلغت حالات الإصابة في الولايات المتحدة أكثر من 472 ألفا حتى اليوم الجمعة حيث زادت بواقع 30 ألفا، بعد أن أصبحت عمليات الفحص متاحة بشكل أكبر.

وتأتي إيطاليا في المرتبة الأولى عالميا من حيث عدد الوفيات بعد تسجيل 18279 حالة وفاة حتى أمس الخميس، على الرغم من قلة عدد سكانها مقارنة بالولايات المتحدة.

ترامب: "آصعب قرار سأتخذه" هو موعد إعادة فتح البلاد

من جهته رجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن عدد ضحايا كورونا في الولايات المتحدة سيكون أقل بكثير من 100 ألف شخص، معتبرا أن البلاد اقتربت من ذروة انتشار الفيروس.

وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، إن وتائر انتشار فيروس كورونا في البلاد آخذة في الاستقرار، وخاصة في مدينتي نيو أورلينز بولاية لويزيانا، وديترويت بولاية ميشيغان.

وأشار ترامب إلى إجراء أكثر من مليوني فحص للكشف عن فيروس كورونا في الولايات المتحدة، كما أكد أن الإدارة الأمريكية ستدعم القطاع الزراعي، وأنه وجه وزير الزراعة بضمان التوريدات الكافية للمواد الغذائية إلى السوق.

يذكر أن عدد وفيات كورونا في الولايات المتحدة قد تجاوز الـ18 ألفا، حسب وكالة “رويترز”، لتمثل الحصيلة الأمريكية ثاني أكبر حصيلة لضحايا كورونا في العالم بعد إيطاليا، فيما تتصدر الولايات المتحدة قائمة الدول الأكثر انتشارا للفيروس.

حصيلة ضحايا كورونا في العالم تلامس الـ100 ألف

وتظهر آخر بيانات جامعة جونز هوبكينز الأمريكية التي أطلقت مشروعا خاصا بمتابعة الفيروس أن عدد ضحايا الوباء في العالم بلغ حتى اليوم الجمعة 97200 حالة وفاة.

وتتصدر إيطاليا قائمة الدول الأكثر تضررا بالفيروس من حيث عدد الوفيات بـ18279 حالة، تليها الولايات المتحدة (16703) وإسبانيا (15843)

ومن المتوقع أن تتخطى الولايات المتحدة إيطاليا وتتصدر “القائمة السوداء” قريبا، نظرا للوتائر المتصاعدة لانتشار الفيروس في أراضيها، حيث وصل إجمالي عدد الإصابات حتى اليوم إلى 466396 حالة، وذلك يتجاوز بنحو ثلاثة أضعاف حصيلة الإصابات في إسبانيا (157022) وإيطاليا (143626) اللتين تحتلان المرتبتين الثانية والثالثة في قائمة أكبر بؤر الفيروس في العالم.

وهناك دولتان أخريان فقط في العالم تجاوز عدد الإصابات المسجلة فيهما الـ100 ألف، وهما فرنسا (118790 إصابة و12228 وفاة) وألمانيا (118235 إصابة و2607 وفيات).

من جانبها، تمكنت الصين من السيطرة على الفيروس، حيث تعافى 77787 من أصل 82940 مصابا بكورونا، مع تسجيل 3340 وفاة.

وفي ما لا تزال دول العالم العربي بعيدة عن صدارة “القائمة السوداء”، تبرز السعودية باعتبارها الدولة الأكثر تضررا بالفيروس من حيث عدد الإصابات (3651 إصابة)، فيما عدد وفيات الجزائر (235 وفاة) لتكون الأولى عربيا بعدد الضحايا.

معالجون وأطباء حول مصاب بكورونا في قسم إنعاش (أرشيف)

وتواصل العديد من الوكالات العالمية ومراكزالاستقصاء والاحصاء حصر من اخلفه انتشار فيروس كورونا فى العالم والذى أسفر  عن 96344 وفاة على الأقل في العالم منذ ظهوره في ديسمبر(كانون الأول) الماضي في الصين، وفق حصيلة لوكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية اليوم الجمعة في الـ 11.00 بتوقيت غرينيتش.

وتأكدت إصابة ما يزيد عن 1605250 شخص رسمياً في 193 دولة ومنطقة، لكن هذه الحصيلة لا تعكس سوى جزء من الإصابات الحقيقيّة، لأن عدداً كبيراً من الدول لا يفحص غير للحالات التي تستوجب النقل إلى المستشفيات.

ومن أصل هذه الإصابات، شفي ما لا يقل عن 331 ألف شخص.

وتبقى إيطاليا الدولة الأكثر تأثراً بالوباء بـ 18279 من أصل 143626 إصابة، فيما أعلنت السلطات الإيطالية شفاء 28470.

وفي وقت سابق  الولايات المتحدة سجلت 16686 وفاة من أصل 466299 إصابة، وفي إسبانيا  15843 وفاة من أصل 157022 إصابة، وفي فرنسا مع 12210 وفاة من أصل 117749 إصابة، وفي المملكة المتحدة مع 7978 وفاة من أصل 65077 إصابة.

أما الصين فأحصت 81907 إصابة بينها 3336 وفاة، وشفاء 77455 شخصا.ً

وسجلت الولايات المتحدة أكبر عدد من الإصابات بـ 466299، بينها 16686 وفاة، فيما شفي 26522 شخصا.

وأعلن اليمن الخميس أول إصابة بالفيروس.

وبلغت الحصيلة في أوروبا الجمعة في الـ 11.00 صباحاً بتوقيت غرينيتش 67247 وفاة من أصل 826389 إصابة، وفي الولايات المتحدة وكندا 17212 وفاة من أصل 486992 إصابة، وفي آسيا 4603 وفاة من أصل 130415 إصابة، وفي الشرق الأوسط 4493 وفاة من أصل 91327 إصابة، وفي أميركا اللاتينية وجزر الكاريبي 2090 وفاة من أصل 50589 إصابة، وفي إفريقيا 640 وفاة من أصل 12260 إصابة، وفي أوقيانيا 59 وفاة من أصل 7282 إصابة.

شعار منظمة الصحة العالمية (أرشيف)

بدورها شددت منظمة الصحة العالمية اليوم  على ضرورة التدرج عند التخلي عن الحجر الصحي والقيود الأخرى التي تفرضها البلدان المتضررة من تفشي فيروس كورونا، واستمرار الرقابة، لأن الانحسار في بعض الحالات “يمكن أن يكون خطيراً مثل الصعود”.

وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبرييسوس: “بعض البلدان تخطط بالفعل للتخلي عن الحجر، ومنظمة الصحة العالمية، مثل الجميع، تريد إنهاء هذه القيود، لكن السرعة الكبيرة يمكن أن تؤدي إلى عودة قاتلة” للفيروس.

وأشار الطبيب الأثيوبي إلى أن بعض الدول الأكثر تضرراً في أوروبا، مثل إسبانيا، وإيطاليا، وألمانيا، وفرنسا، تشهد تراجعاً في الحالات، وشدد على أنه يعمل معها على استراتيجيات لتخفيف الإجراءات التقييدية بشكل “تدريجي وآمن”.

وأشار تيدروس إلى ضرورة ضمان تنفيذ التدابير الوقائية في أماكن العمل والمدارس، والمراقبة الدقيقة للحالات المستوردة المحتملة في البلدان التي ستتخلى عن الحجر الصحي.

وأعلن رئيس المنظمة أنه ستكون هناك حاجة إلى توفير 280 مليون دولار على الأقل لبدء خطة توريد المعدات الطبية التي أطلقتها المنظمة هذا الأسبوع بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي.

وستستخدم المبادرة مراكز لوجيستية في بلجيكا، والصين، وأثيوبيا، وغيرها من الدول في محاولة لتوفير ما لا يقل عن 30% من المعدات الطبية العالمية اللازمة لمواجهة الوباء.

وأفاد “سنحتاج كل شهر إلى نقل ما لا يقل عن 100 مليون قناع، وقفازات طبية، و25 مليون جهاز تنفس، وبذلات واقية و2.5 مليون اختبار تشخيص”. 

كما حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم ، من تسارع مقلق بانتشار كورونا في بعض الدول، منها 16 في إفريقيا، رغم تباطؤ تفشيه في بلدان أوروبية، لاسيما إيطاليا وألمانيا وإسبانيا وفرنسا.

وطالب المدير العام للمنظمة تديروس أدهانوم جيبريسوس في مؤتمر صحفي، دول العالم إلى توخي الحذر في رفع القيود المفروضة لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.

وأضاف أن “المنظمة تود أن تشهد تخفيفا في القيود، لكن في الوقت ذاته، فإن رفع القيود قد يؤدي إلى عودة فتاكة للفيروس”.

وتابع: “الأمر يشمل العدوى المجتمعية في 16 دولة إفريقية”.

وشدد تيدروس، على أنه “لا يوجد بلد محصن، ولا يمكن لأي بلد المطالبة بنظام صحي قوي”.

وأضاف: “نحن الآن في مرحلة الذعر بسبب وجود هذا الفيرو

الصحة العالمية: بعض بلدان إفريقيا تقترب من ذروة إصابات كورونا خلال أسابيع

فى سياق متصل قال مسؤولون في منظمة الصحة العالمية، إن بعض الدول الإفريقية قد تشهد ذروة الإصابات بفيروس كورونا خلال الأسابيع المقبلة، وحثوا على زيادة إجراء فحوص الكشف على وجه السرعة في المنطقة.

وقال ميشيل ياو، مدير برنامج منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ في إفريقيا: “خلال الأيام الأربعة الماضية يمكننا أن نرى أن الأرقام تضاعفت بالفعل”.

وتابع: “إذا استمر هذا الاتجاه، واستنادا لما حدث في الصين وأوروبا، فقد تواجه بعض الدول ذروة هائلة في وقت قريب جدا”، وأضاف أن هذه الذروة قد تصل في الأسابيع المقبلة.

وقال مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس: “دون المساعدة والعمل الآن، قد تعاني الدول الفقيرة والمجتمعات الضعيفة من دمار هائل. عدد الإصابات في إفريقيا قليل نسبيا الآن، لكنه يتزايد بسرعة”.

من جهتها، صرحت ماتشيديسو مويتي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لإفريقيا بأن هناك “حاجة ملحة” لتوسيع القدرة على إجراء الفحوصات لتتجاوز العواصم في إفريقيا.

وتشير إحصائيات أعدتها “رويترز” استندت إلى بيانات حكومية وبيانات منظمة الصحة العالمية، إلى أن عدد الأشخاص الذين تم تسجيل إصابتهم بفيروس كورونا في إفريقيا منخفض نسبيا حتى الآن إذ جرى تسجيل نحو 11 ألف حالة إصابة و562 حالة وفاة

صحيفة: قبور جماعية لدفن ضحايا كورونا في نيويورك

من ناحية أخرى بدأت السلطات المختصة في مدينة نيويورك الأمريكية، دفن ضحايا فيروس كورونا في قبور جماعية.

ونشرت صحيفة Daily Mail البريطانية اليوم الجمعة صورا وشريط فيديو لمقبرة جماعية تم حفرها في جزيرة هارت بنيويورك، وهي جزيرة كانت تستخدم منذ أكثر من 150 سنة كمقبرة للفقراء.

وأضافت أن هناك مئات من سكان نيويورك يموتون كل يوم في بيوتهم أو في الشوارع، لكن السلطات لا تسجل وفياتهم كحالات وفاة بكورونا حتى عندما تبدو عليهم أعراض مرض “كوفيد-19″، ما يثير الشبهات حول إمكانية تعتيم السلطات على العدد الحقيقي لضحايا الوباء.

وفي 2 أبريل، حجزت السلطات الأمريكية 100 ألف كيس بلاستيكي لنقل جثث المتوفين احترازا لتنامي عدد حالات الوفاة بسبب وباء كورونا.

يذكر أن حصيلة الوفيات بكورونا في ولاية نيويورك قد تجاوزت 5 آلاف حالة، فيما إجمالي عدد الإصابات بالفيروس في عموم الولايات المتحدى تعدى 87 ألف حالة.

كورونا.. بدء التجارب السريرية باستخدام عقار أفيغان الياباني في الولايات المتحدة

على صعيد أخر أعلنت شركة فوجي فيلم اليابانية، أنها ستبدأ التجارب السريرية في الولايات المتحدة باستخدام عقار أفيجان، وهو دواء مضاد للإنفلونزا ويتوقع أن يكون فعالا في علاج المصابين بفيروس كورونا.

وسيتم إجراء التجارب على 50 حالة من المصابين بالفيروس بالتعاون مع مستشفى بريغهام للنساء، ومستشفى ماساتشوستس العام، وكلية الطب بجامعة ماساتشوستس. 

وتأمل الشركة في الحصول على الموافقة لاستخدام الدواء في الولايات المتحدة بعد التأكد من عاملي الفاعلية، والأمان.

وحقق العقار نجاحا في أول جولتين من الاختبارات السريرية، ما دفع الشركة المصنعة لزيادة الإنتاج منه، تحسبا لأن يكون أول علاج مثبت للعدوى، ومن المتوقع أن تنتقل للمرحلة الثالثة والأخيرة من الاختبارات عليه مع نهاية يونيو.

وتم تطوير عقار أفيجان من قبل شركة تابعة لشركة فوجي فيلم اليابانية، وتمت الموافقة عليه في اليابان كدواء لفيروس الإنفلونزا الجديد.

بدأت تجربة العقار على 100 مصاب بفيروس كورونا الجديد في اليابان في نهاية الشهر الماضي للتأكد من فعاليته، وتستعد الشركة لزيادة إنتاج أفيغان بناء على طلب الحكومة اليابانية.

وحسب الشركة فإن اليابان تخطط لتوفير أفيجان مجانا لـ20 دولة حول العالم على أمل استخدامه في علاج مرضى فيروس كورونا، كما ستزود مكتب الأمم المتحدة بمنحة قدرها مليون دولار لشراء الدواء وتوزيعه.

فى سياق متصل ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن أسعار 9 أدوية محتملة لعلاج فيروس كورونا، ستتراوح بين دولار واحد، و29 دولارا لكل منها على أعلى تقدير، بعد التأكد من فعاليتها والبدء بإنتاجها.

وأشارت وكالة بلومبيرج الأمريكية، إلى أن التجارب السريرية تجرى حاليا في الولايات المتحدة على 9 أدوية موجودة مسبقا في السوق بينها علاج الملاريا والسل والإيدز وعلاجات أخرى يمكن الجمع بينها، وفي حال نجاحها سيكون العلاج متوفرا بقيمة دولار واحد”.

وأضافت: “أقصى ما يمكن أن يصل له ثمن العلاج 29 دولارا”.

وأكدت الوكالة، أنه من المتوقع، أن تظهر نتائج التجارب العشوائية للعديد من العلاجات الجديدة في الأشهر الثلاثة المقبلة.

من جهته، قال الباحث الزائر في قسم الصيدلة بجامعة ليفربول أندرو هيل، إنه “إذا أظهرت الأدوية أملا واعدا، فهناك إمكانية لزيادة الإنتاج بشكل كبير وتوفير إمدادات عامة منخفضة التكلفة في جميع أنحاء العالم”.

وأضاف: “نحتاج بشكل عاجل إلى الوصول في جميع أنحاء العالم إلى علاجات فعالة مضادة للفيروسات لكبح جماح الوباء خلال الـ18 شهرا القادمة”.

وتابع: “يجب الاستمرار في العمل على إنتاج لقاح قوي ومناسب يخلص العالم من هذا الوباء نهائيا”.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!