بالعبريةعاجل

1050 خيمة بإعاشة كاملة على مساحة 100 فدان بمعسكر إغاثة أقامته مصر بخان يونس ..

حصيلة الضحايا في غزة ترتفع إلى 22438 قتيلاً...مفوض أممي يبدي "قلقاً شديداً" بعد دعوات لتهجير الفلسطينيين...نتنياهو: ملتزمون تماما بتحقيق أهدافنا الحربية في قطاع غزة ... وزير الدفاع الإسرائيلى: سنواصل نشر قواتنا فى غزة وتكثيف القصف على جنوب القطاع ... عملية سرية في غزة لإجلاء والدة جندي أمريكي ... وزير الدفاع الإسرائيلى: سنواصل نشر قواتنا فى غزة وتكثيف القصف على جنوب القطاع

1050 خيمة بإعاشة كاملة على مساحة 100 فدان بمعسكر إغاثة أقامته مصر بخان يونس 

1050 خيمة بإعاشة كاملة على مساحة 100 فدان بمعسكر إغاثة أقامته مصر بخان يونس 
1050 خيمة بإعاشة كاملة على مساحة 100 فدان بمعسكر إغاثة أقامته مصر بخان يونس

 

كتب : وكالات الانباء

أفاد مراسل القاهرة الإخبارية قبل قليل، أن مصر تقيم معسكر إغاثة على مساحة 100 فدان فى خان يونس جنوبي قطاع غزة، مشيرا إلى أن معسكر الإغاثة يشمل إقامة 1050 خيمة بإعاشة كاملة. 

لقطات مصورة لـ معسكر الإغاثة المصري في خان يونس بغزة .. فيديو

وأكد مصدر مصري للقاهرة الإخبارية أن المنهج المصرى كان ومازال هو التصدي لمشروع تهجير الفلسطينيين داخل أو خارج أراضيهم.

 

شاب ينعي أقاربه الذين قتلوا في غارة على مخيم للاجئين في خان يونس (أ ف ب)

بدورها أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 22 ألفاً و438 جراء حرب إسرائيل المتواصلة على القطاع منذ 90 يوماً.

وصرح الناطق باسم الوزارة أشرف القدرة ، خلال مؤتمر صحافي ، بأن الجيش الإسرائيلي “ارتكب 13 مجزرة بحق العائلات راح ضحيتها 125 قتيلاً و318 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية”.

وقال القدرة إنه بذلك ترتفع حصيلة الحرب الإسرائيلية إلى 22 ألفاً و438 قتيلًا و57 ألفاً و614 إصابة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، و70% من الضحايا هم من الأطفال والنساء.وذكر أن “الانتهاكات” الإسرائيلية ضد المنظومة الصحية أدت إلى قتل 326 من الكوادر الصحية وتدمير 121 سيارة إسعاف وتم استهداف 150 مؤسسة صحية وخرج 30 من أصل 35 مستشفى و53 مركزاً صحياً عن الخدمة في كافة مناطق قطاع غزة.

وحذر من أن الجيش الإسرائيلي يضع مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر في خان يونس في دائرة الاستهداف والخطر المتكرر.

وطالب المؤسسات الدولية بالتحرك العاجل لحماية المستشفيات في جنوب قطاع غزة وتأمين وصول الجرحى والمرضى إليها، وإرسال الفرق الطبية والمستشفيات الميدانية وضمان وصولها إلى كافة مناطق قطاع غزة لإنقاذ آلاف الجرحى.

ونبه القدرة إلى 1.9 مليون فلسطيني نازح يتعرضون للمجاعة وانتشار الأوبئة والأمراض المعدية وانعدام المأوى والماء والطعام والدواء، محذراً من كارثة صحية وإنسانية لا يمكن وصفها أو تحملها في مدينة رفح بعد نزوح أكثر من نصف سكان قطاع غزة إليها في ظروف قاسية من انهيار الخدمات الصحية والبيئية وعدم توفر أدنى المقومات المعيشية

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 22 ألفاً و438 جراء حرب إسرائيل المتواصلة على القطاع منذ 90 يوماً.

وصرح الناطق باسم الوزارة أشرف القدرة ، خلال مؤتمر صحافي ، بأن الجيش الإسرائيلي “ارتكب 13 مجزرة بحق العائلات راح ضحيتها 125 قتيلاً و318 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وقال القدرة إنه بذلك ترتفع حصيلة الحرب الإسرائيلية إلى 22 ألفاً و438 قتيلًا و57 ألفاً و614 إصابة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، و70% من الضحايا هم من الأطفال والنساء.

وذكر أن “الانتهاكات” الإسرائيلية ضد المنظومة الصحية أدت إلى قتل 326 من الكوادر الصحية وتدمير 121 سيارة إسعاف وتم استهداف 150 مؤسسة صحية وخرج 30 من أصل 35 مستشفى و53 مركزاً صحياً عن الخدمة في كافة مناطق قطاع غزة.

وحذر من أن الجيش الإسرائيلي يضع مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر في خان يونس في دائرة الاستهداف والخطر المتكرر.

وطالب المؤسسات الدولية بالتحرك العاجل لحماية المستشفيات في جنوب قطاع غزة وتأمين وصول الجرحى والمرضى إليها، وإرسال الفرق الطبية والمستشفيات الميدانية وضمان وصولها إلى كافة مناطق قطاع غزة لإنقاذ آلاف الجرحى.

ونبه القدرة إلى 1.9 مليون فلسطيني نازح يتعرضون للمجاعة وانتشار الأوبئة والأمراض المعدية وانعدام المأوى والماء والطعام والدواء، محذراً من كارثة صحية وإنسانية لا يمكن وصفها أو تحملها في مدينة رفح بعد نزوح أكثر من نصف سكان قطاع غزة إليها في ظروف قاسية من انهيار الخدمات الصحية والبيئية وعدم توفر أدنى المقومات المعيشية.

وزيرا المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير (أرشيف)

من جانبها أعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك الخميس، عن “قلق شديد” بعد تصريحات لمسؤولين إسرائيليين دعوا إلى رحيل الفلسطينيين من قطاع غزة.

وكتب تورك عبر منصة إكس مبديًا “قلقاً شديداً حيال تصريحات مسؤولين إسرائيليين كبار حول خطط لنقل المدنيين من قطاع غزة إلى دول ثالثة” مذكراً بأن “القانون الدولي يحظر النقل القسري لأشخاص يحظون بالحماية داخل أرض محتلة أو ترحيلهم منها”.

ورفض وزيرا المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير ، الأربعاء، الانتقادات الأمريكية لموقفهمها.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية عن وزير المالية “أكثر من 70% من الإسرائيليين يؤيدون حلاً إنسانياً لتشجيع الهجرة الطوعية لعرب غزة واستيعابهم في بلدان أخرى”.

من جهته، قال بن غفير عبر إكس، مساء الثلاثاء: “نقدر حقاً الولايات المتحدة، ولكن مع كل الاحترام، لسنا نجمة أخرى على العلم الأمريكي”.

وأضاف “الولايات المتحدة هي أفضل صديق لنا، ولكن قبل كل شيء سنفعل الأفضل لدولة إسرائيل”.

وازدادت في الأيام الماضية الدعوات الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

وأفاد إعلام عبري الأربعاء، بأن إسرائيل تجري “محادثات سرية” مع جمهورية الكونغو الديمقراطية “لاستيعاب مهاجرين فلسطينيين من قطاع غزة”.

نتنياهو: ملتزمون تماما بتحقيق أهدافنا الحربية في قطاع غزة

بينما اكد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، إن بلاده ملتزمة تماما بتحقيق أهدافها الحربية

في قطاع غزة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

عناصر من الجيش الإسرائيلي في غزة (رويترز)

فى حين نقلت وكالة “أسوشيتد برس”، عن مسؤول أمريكي قوله إن بلاده أجرت عملية بالتنسيق مع إسرائيل ومصر ودول أخرى، لإخراج والدة جندي أمريكي وعمه من قطاع غزة.

وكشف المسؤول الذي لم تنشر الوكالة اسمه، أن العملية التي جرت في ليلة رأس السنة، نجحت في إخراج زهرة سكاك، 44 عاماً، وصهرها فريد.

وقتل عبدالله، زوج زهرة، خلال الحرب الجارية على القطاع، بعد أن أصيب برصاصة خلال فرار عائلته من مبنى استهدفته القوات الإسرائيلية بغارة جوية.

وقالت الوكالة إن أحد أبناء عبدالله وزهرة، الثلاثة، يدعى راجي سكاك ويعمل جندي مشاة في الجيش الأمريكي.

وأوضح المسؤول أن الولايات المتحدة، لعبت دور التنسيق في العملية بين تل أبيب والقاهرة، بينما شارك الجيش الإسرائيلي ومسؤولون من الدولة العبرية.

وقال محامون وأحد أفراد الأسرى إن “فريد وزهرة كانا محاصرين مع القليل من الطعام، بينما حصلا على الماء من المجاري، في مبنى محاط بالمقاتلين، قبل إجلائهما”.

ومنذ 7 أكتوبر (تشرين الأول)، يشن الجيش الإسرائيلي حرباً مدمرة على غزة رداً على هجوم حماس، خلفت عشرات آلاف القتلى والجرحى وأزمة إنسانية غير مسبوقة.

وتقول الولايات المتحدة إن عدداً من مواطنيها ما زالوا محاصرين داخل القطاع، بعد أن تم إجلاء عدد منهم في الأسابيع الماضية.

وزير الدفاع الإسرائيلى: سنواصل نشر قواتنا فى غزة وتكثيف القصف على جنوب القطاع

فيما قال وزير الدفاع الاسرائيلى سنواصل نشر قواتنا في غزة وسيتم تكثيف العمليات العسكرية والقصف على جنوب القطاع، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!