بالعبريةعاجل

اسرائيل تواصل حرب الابادة على الفلسطنيين والاسرائيليين ..كم عدد الرهائن والقتلى الاوروبين باسرائيل؟ تعتيم نتنياهو متعمد حتى لايحاسب ويعاقب؟من الاتحاد الاوروبى

رئيس هيئة الأركان هاليفي أسر 1000 فلسطيني حصلنا منهم على الكثير من المعلومات ... رغم الخلافات.. إسرائيل وحماس لا ترفضان وقف إطلاق النار ... البابا فرنسيس يأسف لمقتل امرأتين من الرعية الكاثوليكية في غزة بدم بارد على يد قناصة إسرائيليين ... نتنياهو: أهالي الجنود القتلى أعطوني التفويض لمواصلة القتال بغزة

اسرائيل تواصل حرب الابادة على الفلسطنيين والاسرائيليين ..كم عدد الرهائن والقتلى الاوروبين باسرائيل؟ تعتيم نتنياهو متعمد حتى لايحاسب ويعاقب؟من الاتحاد الاوروبى

اسرائيل تواصل حرب الابادة على الفلسطنيين والاسرائيليين ..كم عدد الرهائن والقتلى الاوروبين باسرائيل؟ تعتيم نتنياهو متعمد حتى لايحاسب ويعاقب؟من الاتحاد الاوروبى
اسرائيل تواصل حرب الابادة على الفلسطنيين والاسرائيليين ..كم عدد الرهائن والقتلى الاوروبين باسرائيل؟ تعتيم نتنياهو متعمد حتى لايحاسب ويعاقب؟من الاتحاد الاوروبى

كتب :وكالات الانباء

منذ 73 يوم وحتى الان يواصل الاسرائيليين حرب حرب الابادة بوحشية على الفلسطنيين والاسرائيليين حتى اصحاب الجنسيات الاوروبية فهناك تعتيم متعمد من نتنياهو الفاسد ومسؤلى الجيش بعدم الاعلام  والاعلان عن عدد القتلى والجرحى والرهائن من الجنسيات المختلفة اوروبية امريكية وكم عدد القتلى منهم بالنيران الصديقة تعتيم متعمد بعدم ذكر هؤلاءالضحايا الجدد من الجنسيات الاجنبية ليضيع حقهم فى الحياة والتكريم فى الموت فمصيرهم مجهول حتى لايتم محاسبته من الدول الاوروبية عن مصير هؤلاء الضحايا الجدد بالاضافة الى أسر اكثر من 1000فلسطينى  فأسرائيل تسعى لكسب تيتكيات عسكرية وتخسر استرتيجيا وقتل عدد كبير من الصحفيين اثناء ادائهم عملهم داخل غزة . 

ولان نتنياهو فاسد ومجرم حرب  ابادة للفلسطنيين والاسرائيليين سواء جنود او مدنيين عزل ورهائن ويريد توريط امريكا وادارة بايدين فى اى حرب سواء غزة او فى الشمال حتى يستمر فى السلطة ولايتم معاقبتة على جرائمه فى حق الفلسطنيين والاسرائيليين ويؤكد نتنياهو الفاسد انه فخور بعرقلة اقامة الدولتيتن الفلسطنينية والاسرائيلية وانه قضى على اتفاق اوسلو لانه فاسد وفاشل ومرتشى ظل فى الحكم 12 عام من النظام الديكتاتورى الفاسد واخيرا جلب حكومة متطرفة مثله جعلت من اسرائيل مجرمة حرب امام شعوب العالم وفقدت الدعم العالمى لحربها على غزة والتى اودت بحياة اكثر من 19 الف فلسطينى منهم 40% من الاطفال والنساءواكثر من 51 الف مصاب فلسطينى بجانب ابادة اكثر من 3الاف جندى وضابط من الجيش الاسرائيلى بجانب 5 الاف مصاب وجرحى معظمهم تم اجراء عمليات بتر للاطراف يعنى سوف يقضون باقى حياتهم مشوهىين بالاضافة 2000 من المفقودين فضلا عن اكثر150 محتجز من الرهائن لدى حماس هذا بجانب قتل اكثر من 100 من عناصر الجيش الاسرائيلى والرهائن بنيران صديقة خلال 72 يوم من الحرب الدائرة بغزة منذ 7 اكتوبر الماضى ..  هل تستطيع واشنطن التى احرجت نفسها امام شعوب العالم بدعمها الاسطوانة المشروخة لاسرائيل حق الدفاع عن نفسها وانما نتنياهو يريد توريطها فى مستنقع حروب اما بغزةاو فى الشمال .. هل تطتطيع واشنطن ادخال نتنياهو بيت الطاعة واجباره على وقف اطلاق النار لكى تتمكن من الافرج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس بماساعدة مصر التى تمتلك مفاتيح الوصول لهدنة والافراج عن الرهائن

أعلن رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الأحد، أسر أكثر من ألف فلسطيني، خلال الحرب على حركة حماس في غزة.

وأضاف هاليفي مخاطباً الجنود داخل القطاع الذي يتعرض للقصف، أنه عندما يلقي المقاتلون “أسلحتهم ويرفعون أيديهم، فإننا نعتقلهم، ولا نطلق النار عليهم”.

وقال هاليفي في مقطع مصور وزعه الجيش: “حصلنا على الكثير من المعلومات الاستخباراتية من الأسرى، لدينا بالفعل أكثر من ألف”.

وجاءت تصريحات هاليفي بعد أن قتل جنود بالخطأ 3 رهائن إسرائيليين، قال الجيش إنهم لوحوا براية بيضاء وطلبوا إنقاذهم.

وواصلت القوات الإسرائيلية غارات واسعة النطاق في قطاع غزة، في اليوم الـ72 من الحرب، الذي شهد إحدى أعنف الهجمات الإسرائيلية، إذ أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن الغارات الإسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين في شمال القطاع خلفت  90 قتيلاً فلسطينياً، الأحد.

مسلحان من حماس يرافقان رهينتين إسرائيليتين (أرشيف)

أكد مصدران أمنيان مصريان، الأحد، انفتاح إسرائيل وحركة حماس، على تجديد وقف إطلاق النار، والإفراج عن المحتجزين، رغم خلافات على تنفيذه.

وقال المصدران إن مصر وقطر، اللتين فاوضتا على وقف إطلاق النار السابق، وإطلاق سراح محتجزين، أصرتا على زيادة المساعدات وفتح معبر كرم أبوسالم قبل أي مفاوضات.

ورغم فتح المعبر، فإنهما قالتا إن المساعدات تتأخر بسبب التفتيش ولم تدخل غزة بعد.

وانتعشت الآمال في السلام، السبت، عندما قال مصدر إن رئيس المخابرات الإسرائيلية الموساد التقى يوم الجمعة برئيس وزراء قطر.

وقال المصدران إن “حماس تصر على وقف إطلاق النار بشكل كامل، ووقف الطيران في قطاع غزة شرطاً رئيسياً لقبول التفاوض، بالإضافة إلى تراجع القوات الإسرائيلية لبعض الخطوط على الأرض في قطاع غزة”.

وأفادا بأن “حماس أبدت موافقة على استكمال هدنة تسليم الرهائن بقائمة تحددها هي، ولا يفرضها عليها أحد”.

وأضافا “اضطرت إسرائيل إلى الموافقة على قائمة الرهائن المدنيين التي تحددها حماس، ولكنها طلبت جدولاً زمنياً ورؤية قائمة الرهائن” قبل تحديد موعد وقف إطلاق النار ومدته، رغم أن إسرائيل ترفض تراجع القوات.

البابا فرنسيس يأسف لمقتل امرأتين من الرعية الكاثوليكية في غزة بدم بارد على يد قناصة إسرائيليين

من جانبه عبر بابا الفاتيكان فرنسيس، اليوم الأحد، عن أسفه لمقتل امرأتين من الرعية الكاثوليكية السبت في قطاع غزة برصاص قناصة إسرائيليين إلى جانب مدنيين عزّل آخرين، حسب تعبيره.

وقال البابا إثر صلاة التبشير الملائكي في الفاتيكان: “ما زلت أتلقى من غزة أنباء مؤلمة وبالغة الخطورة، حيث يتم هناك استهداف مدنيين عزّل بالقصف وإطلاق النار. قتلت أم وابنتها وأصيب أشخاص آخرون برصاص قناصة”.

وأضاف: “هذا الأمر حصل حتى داخل رعية العائلة المقدسة حيث لايوجد إرهابيون، بل عائلات وأطفال ومرضى ومعاقون”.

قتلت امرأة وابنتها السبت برصاص جندي إسرائيلي داخل رعية العائلة المقدسة في غزة، وهي الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في القطاع، حسبما أفادت البطريركية اللاتينية في القدس.

وجاء في بيان للبطريركية ظهيرة يوم 16 ديسمبر 2023، اغتال قنّاص من الجيش الإسرائيلي سيّدتين مسيحيتين من عداد رعية العائلة المقدسة في غزة حيث لجأت غالبية العائلات المسيحية منذ بداية الحرب” بين إسرائيل وحركة حماس.

وأضاف البيان: “قتلت ناهدة وابنتها سمر رميا بالرصاص أثناء ذهابهما إلى دير الراهبات” من دون تحديد سنهما”.

وتابعت البطريركية: “وأصيب سبعة أشخاص بالرصاص أثناء محاولتهم مساعدة مصابين داخل أسوار الدير. لم يسبق ذلك أي تحذير أو إشعار. أطلقت النار عليهم بدم بارد داخل مبنى الدير حيث لا يوجد مقاومة”.

ويبلغ عدد أفراد الطائفة الكاثوليكية في قطاع غزة 135 شخصا من بين ألف مسيحي معظمهم من الأرثوذكس.

واندلعت الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر نتيجة هجوم غير مسبوق نفذته الحركة الفلسطينية على إسرائيل من قطاع غزة وأسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، غالبيتهم في اليوم الأول، بحسب السلطات الإسرائيلية.

وردت إسرائيل على الهجوم الأسوأ في تاريخها بعملية جوية وبرية وبحرية على غزة، وتعهدت بالقضاء على حركة حماس التي تحكم القطاع.

وأعلنت حكومة حماس أن ما يزيد عن 18 ألفا و800 فلسطيني، تشكّل النساء والأطفال نحو 70 في المئة منهم، قتلوا نتيجة القصف الإسرائيلي على غزة.

نتنياهو: أهالي الجنود القتلى أعطوني التفويض لمواصلة القتال بغزة

وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، بأن أهالي الجنود الذين قتلوا خلال المعارك في قطاع غزة، أعطوه تفويضا لمواصلة القتال.

وقال نتنياهو في جلسة الحكومة الأسبوعية إن “أهالي الجنود القتلى أعطوني التفويض لمواصلة القتال، وقالوا إنها كانت وصية أبنائهم حتى القضاء على حماس والإفراج عن المختطفين”.

يأتي ذلك، بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء يوم الجمعة الفائت، أنه قتل “عن طريق الخطأ” 3 أسرى إسرائيليين في حي الشجاعية شرق قطاع غزة.

وتعليقا على الحادث، قال نتنياهو: “بعد هذه المأساة تراودني فكرة ماذا كان يمكن أن يحدث، كانوا وكنا قريبين جدا من أن نحتضنهم مرة أخرى”، مضيفا: “سنواصل الحرب حتى تحقيق الانتصار”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضا عن مقتل أسيرة إسرائيلية أخرى في قطاع غزة وهي عنبار هيمان (27 عاما)، فيما قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي “إنه والجيش يتحملان مسؤولية قتل الأسرى وسنفعل كل شيء لعدم تكراره”.

إعلام عبري: مقتل أسيرة إسرائيلية أخرى في قطاع غزة (صورة)

إعلام عبري: مقتل أسيرة إسرائيلية أخرى في قطاع غزة (صورة)

كما أفادت وسائل إعلام عبرية مساء يوم السبت بمقتل أسيرة إسرائيلية أخرى في قطاع غزة.

وذكرت أن الجيش الإسرائيلي أبلغ عائلة الأسيرة عنبار هايمان التي تم احتجازها في غزة يوم 7 أكتوبر 2023.

وقالت مراسلة RT إن السلطات الإسرائيلية سمحت بنشر هوية وصورة الأسيرة التي لقيت مصرعها.

إعلام عبري: مقتل أسيرة إسرائيلية أخرى في قطاع غزة (صورة)

ويأتي إعلان الجيش الإسرائيلي عقب الجدل والسخط الذي رافق البيان الصادر يوم الجمعة الذي كشف مقتل 3 جنود إسرائيليين أسرى عن طريق الخطأ في قطاع غزة.

اعترف الجيش الإسرائيلي بارتكاب “خطأ مأساوي” مؤكدا “مقتل ثلاثة أسرى إسرائيليين عن طريق الخطأ خلال القتال في حي الشجاعية“.

وقال الجيش مساء الجمعة إن ما وقع “مأساوي نتحمل مسؤوليته”، ووقع الحادث عندما “حددت قوات الجيش الإسرائيلي عن طريق الخطأ أن الأسرى يمثلون تهديدا، مما أدى إلى إطلاق نار مميت”.

وعقب إعلان الجيش الإسرائيلي عن تفاصيل الحادثة، خرجت مسيرة غاضبة أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب تطالب بصفقة فورية لاستعادة باقي المختطفين من قطاع غزة.

جدير بالذكر أن حماس لا تزال تحتجز أكثر من 130 رهينة، علما أنه تم إطلاق سراح أكثر من 100 شخص كجزء من صفقة أوقفت القتال في غزة لمدة سبعة أيام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!