أخبار عربية ودوليةعاجل

أخبار متنوعة :الكونجرس يصوت على مساعدات بـ900 مليار دولار لمتضرري كورونا …تركيا تجري تدريبات عسكرية في المتوسط

الفرقاطة الألمانية "هامبورج" تعود بعد مشاركتها في مهمة حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا ... حمدوك: لجنة الحدود المشتركة بين إثيوبيا والسودان تعود للعمل الثلاثاء المقبل ... قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط: واشنطن سترد إذا هاجمتها إيران انتقاما لسليماني .... موقع إسرائيلي يتحدث عن إطلاق إيران حوارا غير مباشر مع إدارة بايدن

أخبار متنوعة :الكونجرس يصوت على مساعدات بـ900 مليار دولار لمتضرري كورونا …تركيا تجري تدريبات عسكرية في المتوسط

أخبار متنوعة :الكونجرس يصوت على مساعدات بـ900 مليار دولار لمتضرري كورونا ...تركيا تجري تدريبات عسكرية في المتوسط
أخبار متنوعة :الكونجرس يصوت على مساعدات بـ900 مليار دولار لمتضرري كورونا …تركيا تجري تدريبات عسكرية في المتوسط

كتب: وكالات الانباء

يصوت الكونجرس الأمريكي اليوم الأحد، على حزمة مساعدات قيمتها 900 مليار دولار بعدما توصل أعضاء مجلس الشيوخ لحل وسط في ساعة متأخرة من الليل، لإزالة واحدة من العقبات الأخيرة، وهو الخلاف بشأن سلطات الإقراض لمجلس الاحتياطي الاتحاد بسبب الجائحة.

وقال زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ للصحافيين تشاك شومر، في ساعة متأخرة من مساء السبت “إذا سارت الأمور علي هذا المنوال ولم تكن هناك عقبات، سيكون بإمكاننا الاقتراع غداً”.

ويعتزم زعماء الكونجرس ربط حزمة مساعدات كورونا، التي تشمل مدفوعات مباشرة 600 دولار للأفراد و300 دولار أسبوعياً إعانة بطالة إضافية، بمشروع قانون إنفاق بمبلغ 1.4 تريليون دولار لتمويل برامج الحكومة حتى أيلول (سبتمبر) 2021.

وتنتهي مهلة لتمديد التمويل الحكومي 48 ساعة منتصف ليل الأحد، وسيتعين بعدها أن تتوقف أنشطة الحكومة.

وأصر السناتور الجهوري بات تومي من بنسلفانيا على صياغة تضمن ألا يجدد البنك المركزي برامج الإقراض الطارئة للمشروعات الصغيرة وحكومات الولايات والمحلية بعد 31 ديسمبر (كانون الأول).

ويقول الجهمهوريون إن تلك البرامج تنطوي على تدخل حكومي بلا داع في الأنشطة الخاصة، مما يضفي طابعاً سياسياً على مجلس الاحتياطي، واتهموا الديمقراطيين بالسعي لتمديدها لما بعد نهاية 2020 كباب خلفي لتقديم تمويل بلا رقابة للحكومات المحلية التي يسيطر عليها أعضاء حزبهم.

وفي المقابل، اتهم الديمقراطيون الجمهوريين بالسعي لتقييد حركة الرئيس الديمقراطي المنتخب جو بايدن للحد من قدرته على دعم الاقتصاد المتداعي بعد توليه مقاليد السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)

قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط: واشنطن سترد إذا هاجمتها إيران انتقاما لسليماني

بينما اعلن قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط الجنرال فرانك ماكينزي، إن بلاده “مستعدة للرد” في حال هاجمتها إيران في الذكرى الأولى لاغتيال الجنرال قاسم سليماني.

وأضاف في حديثه للصحفيين: “نحن مستعدون للدفاع عن أنفسنا وأصدقائنا وحلفائنا في المنطقة، والرد إن اقتضى الأمر”.

وتابع: “أرى أننا في وضع جيد جدا وأننا سنكون مستعدين مهما قرر الإيرانيون وحلفاؤهم أن يفعلوا”.

وأشار ماكينزي إلى أنه زار بغداد حيث التقى قائد قوات التحالف الدولي الجنرال بول كالفيرت، ورئيس أركان الجيش العراقي الفريق أول ركن عبد الأمير يار الله.

كما أعلن أنه زار أيضا سوريا للقاء القوات الأمريكية في مطار التنف السوري المحتل في المثلث الحدودي مع الأردن والعراق.

وزير الدفاع الأمريكي الأسبق ينصح بايدن بمحاسبة ألمانيا وتركيا 
الغريب فى الامر وزير الدفاع الأمريكي الأسبق، روبرت جيتس، نصح الرئيس المنتخب جو بايدن، بمحاسبة ألمانيا وتركيا، بما في ذلك بسبب صفقات عقدتها برلين وأنقرة مع موسكو. 

 

وفي مقالة نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، اليوم الأحد، دعا جيتس، الذي ترأس وزارة الدفاع الأمريكية في إدارتي جورج بوش الابن وباراك أوباما (2006-2011) إلى مساءلة ألمانيا بسبب ضعف إنفاقها لدعم حلف الناتو، وكذلك بسبب سعيها لكسب فوائد من مشروع “السيل الشمالي-2” (لنقل الغاز الطبيعي الروسي إلى أراضيها) على حساب المصالح الاقتصادية والأمنية لكل من بولندا وأوكرانيا.

كما أوصى غيتس الرئيس الأمريكي المنتخب بتبني موقف شديد إزاء أنقرة، مشيرا إلى أن على واشنطن معاقبة أنقرة على شرائها منظومات “إس-400” الروسية للدفاع الجوي، وكذلك على تصرفاتها إزاء ليبيا وسوريا، والتي تناقض مصالح سائر دول الناتو.

موقع إسرائيلي يتحدث عن إطلاق إيران حوارا غير مباشر مع إدارة بايدن 

بينما أفاد موقع “والا” الإسرائيلي بأن تقديرات أمنية إسرائيلية ترجح أن الإيرانيين فتحوا حوارا غير مباشر مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن حول الاتفاق النووي.

وتطرق الموقع إلى زيارة رئيس هيئة الأركان الأمريكية الجنرال مارك أميلي إلى إسرائيل مؤخرا، واجتماعه مع رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية أفيف كوخافي حيث أجرى معه نقاشا مهنيا مطولا بمشاركة عدد من القادة العسكريين الإسرائيليين.

واستعرض كوخافي أمامة تقارير رصدت التطورات الأمنية في المنطقة، حيث ركزت على المشروع النووي الإيراني، والوجود الإيراني في سوريا ومشاريع الصواريخ البالستية، والتحديات الأمنية المشتركة التي سيواجهها الجيشان الإسرائيلي والأمريكي عام 2021. 

وذكر التقرير أن كوخافي على تواصل دائم مع قيادة الجيش الأمريكي، وهناك تقارب وتنسيق بين الجانبين.

وأشار الموقع إلى أن هناك توافقا كبيرا بين الجانبين لكنه ليس تاما، حول صورة الوضع المتعلقة بالقضية الإيرانية وطرق إدارتها وأنه وفقا لتقييمات الوضع في الجهاز الأمني الإسرائيلي، فإن الإيرانيين بدأوا حوارا غير مباشر مع إدارة بايدن الذي سيستلم السلطة في يناير القادم. 

تركيا تجري تدريبات عسكرية في المتوسط

على صعيد اخر أجرت البحرية التركية تدريبات رماية بالذخيرة الحية في شرق البحر المتوسط، كما أعلنت الأحد وزارة الدفاع التركية، وسط توتر مع اليونان بشأن التنقيب عن الغاز.

وأكدت وزارة الدفاع التركية على تويتر أن “عناصر من القوة البحرية نفذوا مناورات إطلاق نار في شرق المتوسط”، بدون أن تحدد المنطقة التي أجريت فيها هذه التدريبات.

لكن الوزارة نشرت صوراً تظهر فيها الطلقات والسفن التركية بوضوح.

وتأتي التدريبات العسكرية لأنقرة بعدما قرر الاتحاد الأوروبي في 10 ديسمبر (كانون الأول) فرض عقوبات على سلوك تركيا “غير القانوني والعدائي” في البحر المتوسط ازاء اليونان وقبرص.

وأبلغ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الجمعة، بأنه يريد فتح “صفحة جديدة” مع الاتحاد الأوروبي.

وأكد أردوغان أن دور تركيا “بنّاء”، متهماً اليونان برفض التفاوض. 

الفرقاطة الألمانية هامبورغ (أرشيف) 

بينما أعلن متحدث باسم البحرية الألمانية عودة الفرقاطة “هامبورج” إلى القاعدة البحرية في فيلهلمسهافن بعد مشاركتها في عملية مهمة حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.

وقال المتحدث، اليوم الأحد، إن “السفينة وصلت إلى الميناء في الموعد المخطط له”.

وكان جنود السفينة وعددهم أكثر من 200 قد شاركوا منذ أغسطس(آب) الماضي في عملية “إيريني” التابعة للاتحاد الأوروبي لمراقبة الالتزام بالقرار الأممي الخاص بحظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.

وقد تمكن جنود الفرقاطة من توقيف ناقلة كانت في طريقها لنقل كيروسين بطريقة غير مشروعة إلى ليبيا.

وقد أثيرت ضجة بعد أن قام جنود من الفرقاطة بتفتيش سفينة حاويات تركية مثيرة للاشتباه وقد تم وقف التفتيش بناء على احتجاج من الحكومة التركية.

من جانبه، قال القبطان يان فيتشن، قائد الفرقاطة إن “هامبورغ” تمكنت من ” تقديم إسهام واضح وكبير في تحقيق الاستقرار في المنطقة البحرية قبالة ليبيا”، وأضاف:” في أغسطس (آب) لم يكن أحد يعرف ما نحن مقبلون عليه” وتابع أن الطاقم نما مع بعضه البعض كجماعة قوية وأشاد بإسهام كل فرد وقال إن “هذا الإسهام عظيم في ظل ظروف كورونا الخاصة وليس من قبيل الإسهامات البديهية”.

ولم يتم إقامة استقبال للطاقم في القاعدة كما كان مخططاً له بالأساس وذلك بسبب قيود كورونا، وقال فيتشن: “بعد 5 شهور على متن الفرقاطة، لا يمكننا الان أن نسعد بأيام عيد ميلاد خالية من المنغصات كما كان مأمولاً بل علينا أن ننشغل بتأثيرات إغلاق كورونا”. 

رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك (أرشيف) 

على صعيد اخبار السودان وأثيوبيا أعلن مكتب رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك الأحد أن اللجنة المشتركة للحدود بين السودان واثيوبيا ستعود إلى العمل في 22 ديسمبر (كانون الأول)، اثر توتر على الحدود ومقتل جنود سودانيين الثلاثاء الماضي.

وقال المكتب في بيان صحافي إثر اجتماع بين حمدوك ونظيره الإثيوبي آبيي أحمد الأحد إن “اللقاء تطرق إلى انعقاد اللجنة العليا للحدود بين البلدين في 22 ديسمبر (كانون الأول) الجاري”.

وجاء هذا الاجتماع على هامش قمة منظمة دول شرق إفريقيا للتنمية (إيغاد) المنعقدة الأحد في جيبوتي والتي تجمع سبع دول من شرق إفريقيا.

وعقد الاجتماع الأخير حول ترسيم الحدود في مايو (أيار) 2020 في أديس أبابا. وكان من المقرر عقد اجتماع جديد بعد شهر لكن تم إلغاؤه. كما أن موسم الأمطار زاد من صعوبة إقامة نقاط حدودية بين البلدين في هذه المنطقة.

ويعود تاريخ اتفاق ترسيم الحدود إلى مايو (أيار) 1902 بين بريطانيا وإثيوبيا، لكن ما زالت هناك ثغرات في بعض النقاط ما يتسبب بانتظام في وقوع حوادث مع المزارعين الإثيوبيين الذين يأتون للعمل في أراض يؤكد السودان أنها تقع ضمن حدوده.

وذكرت وكالة الانباء السودانية الرسمية السبت أن السودان أرسل “تعزيزات عسكرية كبيرة” إلى الحدود بعد أيام من “كمين” للجيش الاثيوبي وميليشيات ضد جنود سودانيين.

وأضافت “واصلت القوات المسلحة السودانية تقدمها في الخطوط الأمامية داخل الفشقة لإعادة الأراضي المغتصبة والتمركز في الخطوط الدولية وفقا لاتفاقيات العام 1902. وقد أرسلت القوات المسلحة تعزيزات عسكرية كبيرة للمناطق”.

وقام عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي الخميس بزيارة للمنطقة الحدودية استغرقت ثلاثة ايام بعد يومين من مقتل أربعة جنود بينهم ضابط وإصابة 27 بجروح إثر كمين تعرضت له قوة من الجيش السوداني، وفق وسائل الإعلام السودانية.

وأعلنت القوات المسلحة السودانية الأربعاء أن قوة تابعة لها تعرضت لكمين الثلاثاء داخل الأراضي السودانية في منطقة ابو طوير شرق ولاية القضارف، متهمة “القوات والمليشيات الإثيوبية” بتنفيذه.

وقد قللت أديس بابا من أهمية الكمين الذي تعرض له الجنود السودانيون وأكد رئيس وزرائها آبيي أحمد الخميس قوة العلاقات “التاريخية” بين البلدين.

وقال ناطق باسم وزارة الخارجية الاثيوبية لوكالة “فرانس برس” إن قوات الامن الاثيوبية “صدت اعتداء نفذه جنود ومزارعون على اراضيها”.

ويشهد السودان، خصوصاً ولاية القضارف المتاخمة لإثيوبيا، أزمة إنسانية كبيرة بعد وصول 50 ألف لاجئ إليها هربا من الحرب في إقليم تيغراي، وفقاً للأمم المتحدة. 

 رئيسا وزراء السودان عبد الله حمدوك وإثيوبيا آبي أحمد خلال لقاء سابق (أرشيف)

فيما أجرى رئيسا وزراء السودان عبد الله حمدوك وإثيوبيا آبي أحمد محادثات اليوم الأحد في جيبوتي، وسط توترات حدودية بين بلديهما.

وذكرت صفحة مكتب رئيس الوزراء السوداني، على موقع تويتر، أن حمدوك “استقبل بمقر إقامته بجيبوتي رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد”.

وأضاف المكتب أن “اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين والأوضاع في الإقليم”.

وتطرق اللقاء لاجتماع اللجنة العليا للحدود بين البلدين المقرر الأسبوع الجاري.

وكان حمدوك وصل إلى جيبوتي ليترأس القمة الاستثنائية لمنظمة الهيئة الحكومية للتنمية (إيجاد) المقررة اليوم.

ومن المنتظر أن تتناول القمة الوضع في الإقليم وسير عملية السلام بدولة جنوب السودان، كما سيقدم السودان خلال القمة عرضاً للتطورات الإيجابية بالبلاد وعلى رأسها رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب والمترتبات الإيجابية لذلك.

وتعرضت قوات مسلحة سودانية الثلاثاء الماضي لكمين “من بعض القوات والميليشيات الإثيوبية داخل الأراضي السودانية”، ما أسفر عن مقتل قائد عسكري سوداني وثلاثة آخرين، إضافة إلى جرح نحو 27 . 

عناصر من الجيش السوداني (أرشيف) 

بينما أفاد تقرير إخباري بأن الجيش السوداني استعاد مناطق من تلك التي يضع جيش وميليشيات إثيوبيا يدهم عليها.

وقُتل قائد عسكري سوداني و3 آخرون، إضافة إلى جرح نحو 27 ، الثلاثاء الماضي إثر كمين نصبه جيش وميليشيات إثيوبية على طوف من الجيش السوداني في منطقة حدودية.

وعاد أمس السبت القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان إلى الخرطوم بعد أن مكث في قيادة الجيش بالمنطقة الشرقية لـ 3 أيام برفقة رئيس هيئة الأركان وقيادات عسكرية رفيعة أخرى.

وتولى البرهان قيادة المنطقة الشرقية ليومين مشرفاً على تقدم القوات السودانية التي جرى تعزيزها بإمدادات برية وجوية لمواجهة اعتداءات الإثيوبيين.

ونقل موقع “سودان تريبيون” عن مصادر عسكرية موثوقة أن الجيش تقدم نحو “خور شد” و”قلع لبان” بعد أن بسط سيطرته على جبل أبو طيور بالفشقة التابعة لولاية القضارف.

وأشارت المصادر إلى أن “خور شد” و”قلع لبان” تُعدان من أهم المواقع الاستراتيجية في الشريط الحدودي بين السودان وإثيوبيا، وتقعان داخل الأراضي السودانية بعمق سبعة كيلومترات من جبل أبو طيور.

وبدأ الجيش السوداني خلال الأسابيع الأخيرة التمدد في الأراضي التي كانت تحت سيطرة الميليشيات الإثيوبية المدعومة من جيش بلادها، طوال فترة الـ 26 عاماً الماضية.

ويتوقع أن تعقد لجنة ترسيم الحدود بين البلدين، أولى اجتماعاتها بالخرطوم، الثلاثاء المقبل، بعد العمليات العسكرية الجارية لاسترداد المناطق السودانية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!