بالعبريةعاجل

إسرائيل توافق على الاقتراح المصري حول هدنة غزة .. مصدر رفيع المستوى: رد حماس على الورقة المصرية سيكون خلال 48 ساعة

إسرائيل تهدد بغزو رفح قريباً ... وسائل إعلام عبرية تكشف افتتاح خط شحن بحري جديد بين إسرائيل ودولة عربية

إسرائيل توافق على الاقتراح المصري حول هدنة غزة .. مصدر رفيع المستوى: رد حماس على الورقة المصرية سيكون خلال 48 ساعة

إسرائيل توافق على الاقتراح المصري حول هدنة غزة .. مصدر رفيع المستوى: رد حماس على الورقة المصرية سيكون خلال 48 ساعة
مصادر مصرية: وفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على مقترح صفقة التهدئة

كتب : وكالات الانباء

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، الأحد، إن مجلس الحرب وافق على الخطوط العريضة للمقترح المصري بشأن التهدئة، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية (كان) أنه “تمت الموافقة على المقترح المصري، الذي حظي بتأييد غالبية أعضاء مجلس الحرب”، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو تحفظ على بعض البنود.

وقالت الهيئة الرسمية الإسرائيلية إن المقترح حظي بتأييد جميع أعضاء مجلس الحرب، بما في ذلك رؤساء مؤسسة الدفاع، لكن نتانياهو أبدى تحفظات، وفي النهاية تمت الموافقة على الخطوط العريضة”.

وأضافت “في جلسة الحكومة الموسعة، التي عقدت بعد اجتماع مجلس الحرب، قرر نتانياهو ورؤساء الأجهزة الأمنية عدم عرض تفاصيل المقترح على أعضاء الحكومة الموسعة، خشية حدوث تسريبات من شأنها الإضرار بالمفاوضات”.

ونقلت الهيئة عن مصادر وصفتها بالمطلعة على مفاوضات الصفقة قولها إن “حماس وجهت في بداية المفاوضات رسالة إيجابية مفادها الاستعداد لعدم التزام إسرائيل بإنهاء الحرب، حتى في المرحلة الأولى من الصفقة، لكن، بحسب المصادر ذاتها، حدث أمران متوازيان دفعا حماس إلى تصيلب مواقفها”.

وبحسب المصادر فإن “أولها أن إسرائيل وافقت في الخطوط العريضة الحالية على أشياء رفضتها قبل شهرين، والشيء الثاني هو تصريحات نتانياهو، ووزراء في الحكومة مثل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية بتسلئيل سموتريش، أنه مع أو بدون اتفاق سيدخل الجيش الإسرائيلي إلى رفح“.

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أن إسرائيل لن تقبل شروطا تصل إلى حد الاستسلام وستواصل القتال حتى تحقيق أهداف الحرب.

وقال نتنياهو: “لا يمكن لإسرائيل قبول مطالب حماس بإنهاء الحرب وسحب القوات من غزة وترك حماس في السلطة”.

وأضاف: “إسرائيل مستعدة لوقف القتال في غزة مقابل إطلاق سراح الرهائن“.

ومساء السبت، أكّد مسؤول كبير في حركة حماس أنّ الحركة “لن توافق بأي حال من الأحوال” على اتفاق هدنة في غزة لا يتضمن صراحة “وقفا دائما للحرب”.

واستؤنفت في القاهرة، السبت، المحادثات الرامية للتوصل إلى هدنة في الحرب الدائرة منذ قرابة 7 أشهر بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، على خلفية اتّهامات متبادلة بعرقلة أي اتفاق.

ومن المفترض أن تشمل الهدنة وقف القتال وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين مقابل رهائن خطفوا خلال الهجوم غير المسبوق الذي نفذته الحركة الفلسطينية من قطاع غزة على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر وأدى لاندلاع الحرب.

حصيلة القتلى

ارتفعت حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 34683 شخصا غالبيتهم من المدنيين، منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر، وفق ما أفادت وزارة الصحة التابعة للحركة، الأحد.

أكدت الوزارة في بيان “وصل للمستشفيات 29 قتيلا و110 إصابة” خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة حتى صباح الأحد، مشيرة إلى أن إجمالي عدد المصابين بلغ 78018 منذ بدء المعارك قبل زهاء 7 أشهر.

دمار في غزة (ا ف ب)

من جانبه قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، اليوم الأحد، إن حركة حماس أظهرت أنها غير جادة بشأن التوصل إلى هدنة في قطاع غزة.

وأضاف جالانت: “أنه إذا كان الأمر كذلك فإن إسرائيل ستشن عمليات عسكرية في رفح ومناطق أخرى من قطاع غزة، في المستقبل القريب جداً”.

وبدت احتمالات التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة ضئيلة، اليوم الأحد، في ظل إصرار حركة حماس على مطلبها، بأن يتضمن أي اتفاق إنهاء الحرب في القطاع مقابل إطلاق سراح الرهائن، ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي لذلك الأمر.

وتبادل الجانبان الاتهامات بالتسبب في الأزمة.

وقال مسؤولون فلسطينيون إن وفد حركة حماس تمسك بموقفه في اليوم الثاني من محادثات للتوصل إلى اتفاق هدنة في القاهرة مع وسطاء مصريين وقطريين، والمتمثل في أن أي اتفاق يجب أن يتضمن إنهاء الحرب.

تقارير أخيرة تفيد بأن إسرائيل وافقت على الاقتراح المصري المتعلق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، في خطوة تهدف إلى تحقيق التهدئة وتبادل الأسرى بين الجانبين المتصارعين، حركة حماس وإسرائيل.

وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن مجلس الحرب قد وافق على الخطوط العريضة للمقترح المصري، الذي نال تأييداً غالبيته من أعضاء المجلس، وعلى الرغم من ذلك، أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عن بعض التحفظات بشأن بعض البنود.

وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية “كان” أن المقترح المصري حظي بتأييد جميع أعضاء مجلس الحرب، بما في ذلك رؤساء مؤسسة الدفاع، رغم تحفظات نتانياهو، وفي جلسة حكومية موسعة عقب اجتماع مجلس الحرب، قرر نتانياهو ورؤساء الأجهزة الأمنية عدم مشاركة تفاصيل المقترح مع أعضاء الحكومة الموسعة، خوفًا من وقوع تسريبات تؤثر على سير المفاوضات.

وفيما يتعلق بتطورات المفاوضات، أفادت مصادر مطلعة أن حماس أبدت في بادئ الأمر استعدادها لعدم التزام إسرائيل بإنهاء الحرب، حتى في المرحلة الأولى من الصفقة، إلا أن تحركات من قبل الجانب الإسرائيلي، بما في ذلك تصريحات من نتانياهو ووزراء آخرين، أشارت إلى تغيير محتمل في السياسة العسكرية نحو رفح.

وبحسب المصادر، فإن إسرائيل قد وافقت على أمورٍ في الخطوط العريضة الحالية التي كانت قد رفضتها قبل شهرين، مما يعكس تقدمًا في المفاوضات واستعدادها لتحقيق التهدئة في المنطقة المتوترة.

إن هذه الخطوة تشكل خطوة إيجابية نحو تحقيق الاستقرار في قطاع غزة، وتعزز الآمال في إحلال السلام الدائم بين الطرفين، ومع استمرار المفاوضات، يتبقى أن نرى مدى قدرة الجانبين على تجاوز العقبات وتحقيق التوافق على نقاط الخلاف المتبقية.

ولم يتوجه مسؤولون من إسرائيل إلى القاهرة للمشاركة في المفاوضات ، لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكد مجدداً على هدف إسرائيل المعلن منذ بداية الحرب، قبل ما يقرب من 7 أشهر، وهو نزع سلاح وتفكيك حركة حماس إلى الأبد، حتى لا يتعرض أمن إسرائيل للخطر مستقبلا.

مصدر رفيع المستوى: رد حماس على الورقة المصرية سيكون خلال 48 ساعة

مصدر رفيع المستوى: رد حماس على الورقة المصرية سيكون خلال 48 ساعة

فيما قال مصدر مصري رفيع المستوى مساء يوم الأحد إن الوفد الأمني المصري ناقش كافة التفصيلات مع وفد حركة حماس.

ووفق قناة “القاهرة الإخبارية”، صرح المصدر بأن هناك تقدما كبيرا في التوافق بين الطرفين.

وأفاد بأن وفد حماس غادر القاهرة ومن المنتظر أن يعود خلال 48 ساعة بالرد النهائي على الورقة المصرية.

ومساء الأحد، أعلنت حركة حماس انتهاء جولة المفاوضات الحالية في العاصمة المصرية القاهرة.

وذكرت في بيان “انتهت قبل قليل جولة المفاوضات الحالية في القاهرة، وسيغادر وفد حماس القاهرة الليلة للتشاور مع قيادة الحركة”.

وأكدت الحركة تعاملها بكل إيجابية ومسؤولية وحرصها وتصميمها على الوصول لاتفاق يلبي مطالب الشعب الفلسطيني وينهي العدوان بشكل كامل ويحقق الانسحاب من كامل قطاع غزة، وعودة النازحين، وتكثيف الإغاثة، وبدء الإعمار، وإنجاز صفقة تبادل الأسرى.

من جهته شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن تل أبيب ستواصل القتال “حتى تحقيق كافة أهدافها”، محذرا من الاستسلام لمطالب حماس.

وصرح بأن الاستسلام لمطالب حماس سيكون بمثابة هزيمة مروعة لإسرائيل وسيكون ذلك انتصارا كبيرا لحماس ولإيران.

وسائل إعلام عبرية تكشف افتتاح خط شحن بحري جديد بين إسرائيل ودولة عربية

وسائل إعلام عبرية تكشف افتتاح خط شحن بحري جديد بين إسرائيل ودولة عربية

فى اتجاه اخركشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين إسرائيل ومصر.

وقال موقع ” port2port” الإخباري الإسرائيلي، المتخصص في شؤون النقل والمواصلات، إن شركة “ميدكون لاينز” للشحن البحري، قررت فتح هذا الخط الملاحي الجديد “لتسهيل عمليات الشحن بين مصر وإسرائيل”.

وكشف الموقع العبري، أن “الشركة افتتحت خطين جديدن الأول سيعمل بين ميناء “رافينا” الإيطالي، وميناء الإسكندرية بمصر ومؤانئ أشدود وحيفا في إسرائيل، بينما سيعمل الخط الملاحي الثاني بين موانئ مصر وإسرائيل مباشرة”.

وأوضح الموقع أن “سفن الحاويات ستعمل على كلا الخطين من مصر وإسرائيل”.

ووفق الموقع الرسمي لمجموعة “Pan Marine Group” مؤسسة مصرية متنوعة ومستقلة، المالكة لشركة “ميدكون لاينز” للشحن البحري، فإن “هذه الشركة هي إحدى شركات المجموعة المصرية التي تمارس أعمالها في السوق المصري منذ أكثر من خمسة وأربعين عاما”.

وتمتلك المجموعة 5 شركات وهي: (بان مارين لخدمات الشحن)، و(بان مارين للخدمات البترولية)، (بان مارين للخدمات اللوجستية)، و(ميدكون لاينز مصر ش.م.م)، و(بان للتوريدات البحرية).

وقالت المجموعة على موقعها الرسمي إنها “تسعى جاهدة إلى إنشاء علاقات تجارية قيمة في جميع أنحاء العالم”.

وتعود ملكية مجموعة “بان مارين” المصرية للشحن لرجال أعمال مصريين، وتم إنشاؤها في عام 1978، ويقع مقرها الرئيسي في مدينة الإسكندرية، وتنشط الشركة في مجال شحن المواد الغذائية.

“الحرب وصلت لطريق مسدود”.. قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل يتحدثون عن أولوية جديدة في غزة

فى حين أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية الأحد، بأن قادة الأجهزة الأمنية توصلوا في اجتماع قبل أيام إلى أن الحرب في غزة وصلت إلى طريق مسدود وقد أجمعوا على أولوية استعادة المحتجزين.

وكشفت الصحيفة أن “استعادة المحتجزين ستكون مقابل عودة الفلسطينيين لشمال القطاع دون شروط والانسحاب من نتساريم”.

وقالت “يديعوت أحرونوت” إن الاجتماع عقد قبل 11 يوما ووصف بالحاسم وشكل نقطة تحول في الموقف الإسرائيلي من صفقة التبادل، وقد شارك فيه وزير الدفاع ورؤساء هيئة الأركان والشاباك والموساد ومسؤول ملف المفاوضات.

وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولين خلصوا إلى أن الحرب وصلت لطريق مسدود في ضوء عدم دعم الولايات المتحدة عملية في رفح، وذلك تزامنا مع عدم إمكانية التوصل لاتفاق بشأن جبهة الشمال دون تهدئة بغزة.

ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين رأوا أن الجيش لا يخوض حربا فعلية في غزة ونتنياهو وبن غفير يتجاهلان هذه الحقيقة، وقد أجمع المسؤولون على أن إسرائيل فقدت ميزتين أساسيتين هما الدعم الأمريكي ووحدة الشارع.

يأتي ذلك، في وقت تتواصل مفاوضات وقف النار في غزة وتبادل الأسرى مع حماس في القاهرة بوساطة مصرية- قطرية- أمريكية.

وفي هذا السياق، أفادت تقارير إعلامية أمريكية نقلا عن قيادي في حماس قوله إن المحادثات انتهت يوم السبت من دون الوصول إلى نتائج، لكنه أكد أن جولة جديدة ستعقد اليوم الأحد. 

من جهتها قالت شبكة “CNN” نقلا عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قولهم إن أي اتفاق محتمل حول إطار عمل من شأنه أن يقترن بوقف إطلاق النار المؤقت وإطلاق سراح الرهائن في غزة، ومن المرجح أن تتبعه مفاوضات متواصلة حول التفاصيل الدقيقة للصفقة.

ولفتت إلى أنه من المتوقع أن يستغرق التوصل إلى اتفاق نهائي بين الطرفين عدة أيام أخرى للتفاوض، وقد أحرز المفاوضون تقدما في الجوانب الفنية للصفقة المحتملة، لكن مصدرين إسرائيليين قالا إن الأمر قد يستغرق أسبوعا لإتمام الصفقة نفسها.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية وجهت انتقادات حادة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، متهمة إياه بتسريب أخبار للإعلام تحت ستار “شخصية وهمية”، كما اتهمته عائلات الأسرى في غزة بأنه يحاول إفشال الوصول إلى أي صفقة محتملة للإفراج عن أبنائهم.

ونقلت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية أمس عن “مصدر سياسي” قوله إن إسرائيل لن توافق في أي حال من الأحوال على إنهاء الحرب مؤكدا أن الجيش سيدخل إلى مدينة رفح كما قرر المستوى السياسي باتفاق أو بغيره.

وقال أهالي الأسرى في هذا السياق، إن نتنياهو يفضل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير على استعادة أبنائهم، في إشارة إلى مخاوف نتنياهو من فرط عقد الحكومة.

واليوم، قال وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش في مظاهرة لعائلات الجنود الإسرائيليين القتلى علينا الدخول إلى رفح الآن، متوجها إلى نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ووالوزير في المجلس الحربي غادي آيزنكوت قائلا: “إن الجميع يريدون إعادة المختطفين لكن ليس بالاستسلام“!.

وسائل إعلام: مدير الـ

وسائل إعلام: مدير الـ “C.I.A” يسافر إلى الدوحة لعقد اجتماع طارئ مع رئيس وزراء قطر بشأن صفقة غزة

من ناحين اخرى ذكرت وكالة “رويترز” مساء الأحد إن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز سافر إلى الدوحة لحضور اجتماع طارئ مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني.

وأفاد مسؤول مطلع على المحادثات بأن مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز في طريقه إلى الدوحة لعقد اجتماع طارئ مع رئيس الوزراء القطري بهدف ممارسة أقصى قدر من الضغط على إسرائيل وحماس لمواصلة التفاوض”، وفق ما نقله موقع “ياهوو” وصحيفة “جيروزاليم بوست”.

ووصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية يوم الجمعة إلى العاصمة المصرية القاهرة وشارك في جولة المفاوضات حول اتفاق صفقة بين إسرائيل وحركة حماس.

وبدت احتمالات وقف إطلاق النار في غزة ضئيلة في الوقت الذي كررت فيه حماس مطالبتها بإنهاء الحرب مقابل إطلاق سراح الرهائن، واستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذلك بشكل قاطع.

هذا وأعلنت حماس مساء يوم الأحد انتهاء جولة المفاوضات الحالية في العاصمة المصرية القاهرة وأن وفد حركة سيغادر إلى الدوحة.

وذكرت في بيان “انتهت قبل قليل جولة المفاوضات الحالية في القاهرة، وسيغادر وفد حماس القاهرة الليلة للتشاور مع قيادة الحركة”.

وكان وفد حماس قد سلم الوسطاء في مصر وقطر رد الحركة حيث جرت معهم نقاشات معمقة وجادة.

من جهته شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن تل أبيب ستواصل القتال “حتى تحقيق كافة أهدافها”، محذرا من الاستسلام لمطالب حماس.

وصرح بأن الاستسلام لمطالب حماس سيكون بمثابة هزيمة مروعة لإسرائيل وسيكون ذلك انتصارا كبيرا لحماس ولإيران.

لإنقاذ مفاوضات القاهرة.. بيرنز يزور إسرائيل

وسوف يصل رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وليام بيرنز، الإثنين، إلى إسرائيل، حيث يلتقي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في محاولة من بيرنز لإنقاذ مفاوضات القاهرة.

بي بي: إذا اضطرت إسرائيل إلى الوقوف بمفردها، فسوف تقف وحدها

في خطاب ناري.. نتنياهو يرفض الضغوط الدولية لوقف الحرب في غزة

من جانبه رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضغوط الدولية لوقف الحرب في غزة في خطاب ناري بمناسبة ذكرى يوم المحرقة السنوي، قائلا: “إذا اضطرت إسرائيل إلى الوقوف بمفردها، فسوف تقف وحدها”.

كانت الرسالة، التي عادة ما تلقى في سياق يتجنب عادة السياسة، موجهة إلى العدد الآخذ في التنامي من قادة العالم الذين انتقدوا الخسائر الفادحة التي سببها الهجوم العسكري الإسرائيلي ضد مقاتلي حماس وحثوا الأطراف على الموافقة على وقف إطلاق النار.

وأضاف: “أقول لزعماء العالم: مهما كان حجم الضغوط، وأي قرار من أي منتدى دولي، لن يمنع إسرائيل من الدفاع عن نفسها. لن يحدث ذلك مرة أخرى”.

يوم ذكرى الكارثة والبطولة، هو اليوم الذي تحيي فيه إسرائيل ذكرى ستة ملايين يهودي قتلوا على يد ألمانيا النازية وحلفائها في المحرقة، أحد أكثر التواريخ أهمية في تقويم البلاد، وعادة ما يتجنب المتحدثون في المراسم السياسة.

شبه نتنياهو أيضا الموجة الأخيرة من الاحتجاجات في الجامعات الأميركية بالجامعات الألمانية في الثلاثينيات، في الفترة التي سبقت المحرقة.

تمثل مراسم يوم الأحد أول يوم لإحياء ذكرى المحرقة في إسرائيل منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر.

اتخذ اليوم معنى جديدا هذا العام، وقتل مقاتلو حماس نحو 1200 شخص في الهجوم، مما يجعله أعنف الأعمال ضد اليهود منذ المحرقة.

من جانبها قالت هيئة البث الإسرائيلية، السبت، إن “إسرائيل لن تقدم أي التزام بشأن قضايا الهدنة قبل معرفة مدى مرونة حركة حماس”.

وأضافت الهيئة أن “إسرائيل أكدت أن وفدها لن يتوجه للقاهرة لاستكمال المفاوضات، قبل أن تقدم حماس ردها على مقترح التهدئة”.

وقال عضو المجلس الحربي الإسرائيلي بيني غانتس: “لم نتلق ردا رسميا من حماس حتى الآن، وعندما نتلقى هذا الرد فالمجلس الحربي سينعقد لبحثه”.

ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر في حماس، قوله إن الحركة وافقت على المرحلة الأولى من صفقة وقف القتال وإطلاق سراح الرهائن، مع ضمان أميركي أن إسرائيل ستنسحب بالكامل من غزة بعد 124 يوما، عند الانتهاء من المراحل الثلاث من الاتفاق.

وأصرت إسرائيل مرارا وتكرارا على أنها لن تقبل بإنهاء الحرب في غزة كجزء من صفقة الرهائن المحتملة، مصممة على القضاء على ما تبقى من حركة حماس بها.

وأكد مصدر مصري رفيع المستوى، السبت، أن المفاوضات التي تستضيفها القاهرة لإقرار اتفاق هدنة في قطاع غزة “تشهد تقدما ملحوظا”.

ووصل وفد من حركة حماس إلى مصر السبت، لمواصلة المباحثات بشأن اتفاق هدنة مع إسرائيل في قطاع غزة، حسبما أكدت قناة القاهرة الإخبارية.

وأفادت القناة، نقلا عن مصدر مصري رفيع المستوى، عن “تقدم ملحوظ تشهده المفاوضات”.

وأشارت إلى أن الوفد الأمني المصري الذي يتولى التفاوض “وصل إلى صيغة توافقية حول الكثير من نفاط الخلاف”.

إسرائيل تتوعد بعد الهجوم الذي أصاب معبر كرم أبو سالم

وزير الدفاع الإسرائيلي: هجوم رفح سيجري “في أقرب وقت ممكن”

بدوره  افاد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، الأحد، إن الهجوم البري على رفح سيجري “في أقرب وقت ممكن”، وذلك عقب هجوم لحماس أدى إلى إصابة 10 أشخاص.

وقال جالانت أثناء تفقد القوات الإسرائيلية في محور نتساريم، الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين: “يبدو أن حركة حماس لا تنوي الوصول إلى اتفاق مع إسرائيل، وبناء عليه فإن عملية عسكرية في رفح وفي كل القطاع ستجري في أقرب وقت ممكن”.

وأصيب 10 أشخاص، الأحد، بعد إطلاق بين 10 و30 صاروخا على منطقة معبر كرم أبو سالم.

وأعلنت حركة حماس مسؤوليتها عن الهجوم.

وقال الجيش الإسرائيلي إن قذائف أطلقت من رفح في جنوب قطاع غزة باتجاه المعبر، الذي أعلن إنه مغلق الآن أمام شاحنات المساعدات المتجهة إلى القطاع.

وأصبح معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي البوابة الرئيسية لدخول المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها إلى غزة.

ويأتي الحادث في وقت تواجه به غزة أزمة إنسانية مع نقص الغذاء والدواء والمواد الإنسانية الأخرى.

إسرائيل تبدو مصرة على اجتياح رفح بريا

رسالة من آباء جنود إسرائيليين تحذر من فخ الموت.. ماذا قالوا؟

من جهتهم أرسل أكثر من 600 من آباء وأمهات الجنود الإسرائيليين، الذين كانوا على الجبهة منذ بداية حرب غزة، رسالة إلى وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي، السبت، يطالبون فيها الجيش بعدم شن هجوم بري على رفح جنوبي القطاع.

وحسب صحيفة “جيروسالم بوست” الإسرائيلية، فإن الرسالة وجهت أيضا إلى عضوي مجلس الحرب بيني غانتس وغادي آيزنكوت.

وجاء في الرسالة: “بحسب المنشورات الإعلامية لمختلف الخبراء وبشكل عام، فإن دخول رفح لا يمكن أن يكون أقل من مصيدة موت لجنودنا”.

وتابعت: “أي شخص ذو حس سليم يفهم أنه عندما تعلنون وتحذرون منذ أشهر من دخول رفح، فإن البعض (في إشارة على ما يبدو إلى حركة حماس والفصائل المسلحة الأخرى في غزة) يعملون على تهيئة الأرض وإلحاق الأذى بالقوات هناك”.

واستطرد الآباء والأمهات: “للأسف، ونحن نقول ذلك بكل ما أوتينا من قوة، لم نعد نثق بكم”.

وأضافت الرسالة: “بعض الحوادث التي جرت أثناء القتال أودت بحياة جنود وأضرت بصحتهم، لم يمليها الواقع، وعلى الأقل بعض منها كانت لاعتبارات سياسية”.

هجوم “وشيك”

وتشير تأكيدات المسؤولين الإسرائيليين، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى الإصرار على اجتياح رفح بريا.

والثلاثاء أكد نتانياهو أن الجيش الإسرائيلي سيشن هجوما بريا في رفح “مع أو من دون” هدنة مع حركة حماس في غزة.

وصرح رئيس الوزراء أن “فكرة أننا سنوقف الحرب قبل تحقيق جميع أهدافها غير واردة”.

إلا أن مسؤولا في حركة حماس أكد لـ”فرانس برس”، أن “اجتياح رفح لن يكون نزهة، وسيدفع الاحتلال ثمنا غاليا لأي مغامرة قد يقدم عليها، وسيمنى بالفشل”.

وتزداد الضغوط الدولية على إسرائيل للعدول عن قرارها باجتياح رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة والمكتظة بأكثر من 1.5 مليون نازح فلسطيني.

إسرائيل تستعد لعملية عسكرية في رفح

وزير الدفاع الأميركي يبحث مع نظيره الإسرائيلي “هدنة غزة

بدوره أجرى وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت اتصالا هاتفيا لمناقشة المفاوضات الجارية بشأن الرهائن وجهود المساعدة الإنسانية والعملية البرية المحتملة في رفح.

 وأعرب الوزير أوستن عن تعازيه لجنود الجيش الإسرائيلي الذين قتلوا وجرحوا في هجوم صاروخي وقذائف هاون أطلقتها حماس من رفح على معبر كرم أبو سالم.

وأكد أوستن مجددا التزامه بالعودة غير المشروطة لجميع الرهائن وشدد على ضرورة أن تتضمن أي عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح خطة ذات مصداقية لإجلاء المدنيين الفلسطينيين والحفاظ على تدفق المساعدات الإنسانية.

وكان قد قال جالانت في وقت سابق إن حركة حماس أظهرت ما يشير إلى أنها غير جادة بشأن التوصل إلى هدنة، مضيفا أنه إذا كان الأمر كذلك فإن إسرائيل ستشن عمليات عسكرية في رفح ومناطق أخرى من قطاع غزة “في المستقبل القريب جدا”.أرشيفية لمعبر كرم أبو سالم

الجيش الإسرائيلي يغلق معبر كرم أبو سالم بعد قصفه بالصواريخ

بدوره أعلن الجيش الإسرائيلي إغلاق معبر كرم أبو سالم، المعبر الحدودي الرئيسي المؤدي إلى جنوب قطاع غزة، أمام الشاحنات بعد إطلاق صواريخ باتجاه البوابة.

وقال الجيش في بيان “تم رصد حوالي 10 عمليات إطلاق قذائف أثناء العبور من المنطقة المحاذية لمعبر رفح باتجاه منطقة كرم أبو سالم“.

وأضاف “معبر كرم أبو سالم مغلق حاليا أمام مرور شاحنات المساعدات الإنسانية“.

وكان قد أفاد الجيش الإسرائيلي بمقتل 3 جنود في هجوم صاروخي لحركة حماس على معبر كرم أبو سالم بغلاف قطاع غزة.

وأفاد الجيش الإسرائيلي لوكالة فرانس برس بأنه إضافة إلى القتلى أصيب 12 جنديا، جروح 3 منهم خطرة.

وكان الجناح العسكري لحماس قد أعلن مسؤوليته عن إطلاق صواريخ على موقع عسكري قرب المعبر بين إسرائيل وقطاع غزة.

وأفاد الجيش الإسرائيلي أن 10 صواريخ أطلقت باتجاه منطقة كرم أبو سالم، على بعد مئات الأمتار من المعبر.

وأشار إلى إن الصواريخ انطلقت من منطقة رفح المجاورة للمنطقة.

ولاحقا، أعلنت الحكومة الإسرائيلية “منع مرور المساعدات الإنسانية من معبر كرم أبو سالم” إلى قطاع غزة، عقب سقوط صواريخ قرب المنطقة.

أعلن الجيش الإسرائيلي إغلاق معبر كرم أبو سالم، المعبر الحدودي الرئيسي المؤدي إلى جنوب قطاع غزة، أمام الشاحنات بعد إطلاق صواريخ باتجاه البوابة.

وقال الجيش في بيان “تم رصد حوالي 10 عمليات إطلاق قذائف أثناء العبور من المنطقة المحاذية لمعبر رفح باتجاه منطقة كرم أبو سالم“.

وأضاف “معبر كرم أبو سالم مغلق حاليا أمام مرور شاحنات المساعدات الإنسانية

وكان قد أفاد الجيش الإسرائيلي بمقتل 3 جنود في هجوم صاروخي لحركة حماس على معبر كرم أبو سالم بغلاف قطاع غزة.

وأفاد الجيش الإسرائيلي لوكالة فرانس برس بأنه إضافة إلى القتلى أصيب 12 جنديا، جروح 3 منهم خطرة.

وكان الجناح العسكري لحماس قد أعلن مسؤوليته عن إطلاق صواريخ على موقع عسكري قرب المعبر بين إسرائيل وقطاع غزة.

وأفاد الجيش الإسرائيلي أن 10 صواريخ أطلقت باتجاه منطقة كرم أبو سالم، على بعد مئات الأمتار من المعبر.

وأشار إلى إن الصواريخ انطلقت من منطقة رفح المجاورة للمنطقة.

ولاحقا، أعلنت الحكومة الإسرائيلية “منع مرور المساعدات الإنسانية من معبر كرم أبو سالم” إلى قطاع غزة، عقب سقوط صواريخ قرب المنطقة.

من جهته اتهم مسؤول كبير في الأمم المتحدة إسرائيل بمواصلة منع وصول مساعدات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، في حين حذرت سيندي مكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي من وجود “مجاعة شاملة” في شمال القطاع.

ورغم أن تصريح مكين، الذي جاء في مقابلة مع شبكة (إن.بي.سي) بثت الأحد، لم يكن إعلانا رسميا بحدوث مجاعة، فقد قالت إنه استنادا إلى “الرعب” على الأرض “توجد مجاعة، مجاعة شاملة، في الشمال، وهي تتحرك في طريقها جنوبا”.

وقالت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهي هيئة تابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية مكلفة بتنسيق عمليات توصيل المساعدات إلى الأراضي الفلسطينية، إن إسرائيل واصلت تعزيز جهودها لزيادة المساعدات لغزة.

وأضافت الوحدة في منشور على منصة إكس “خلال محادثات بين ممثلين عن إسرائيل والأمم المتحدة، منهم ممثلون لبرنامج الأغذية العالمي، لم يشر أي كيان إلى خطر حدوث مجاعة في شمال غزة”.

وتابعت “بعد ملاحظة تحسن الوضع، ذكرت منظمات دولية الأسبوع الماضي أنه يجب تخفيض حجم البضائع المنقولة إلى شمال غزة لأن الكميات كبيرة للغاية بالنسبة لعدد السكان”.

واتهم المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني إسرائيل بالاستمرار في منع وصول مساعدات الأمم المتحدة إلى غزة مع سعي المنظمة لتجنب المجاعة.

وقال لازاريني في منشور على إكس “في الأسبوعين الماضيين فقط، سجلنا 10 حوادث شملت إطلاق النار على القوافل، وإلقاء القبض على موظفين بالأمم المتحدة، بما في ذلك التنمر، وتجريدهم من ملابسهم، والتهديدات بالسلاح، والتأخير الطويل عند نقاط التفتيش مما أجبر القوافل على التحرك أثناء الظلام أو إلغاء (مهمتها)”.

ودعا لازاريني حركة المقاومة الإسلامية “حماس والجماعات المسلحة الأخرى إلى وقف أي هجمات على المعابر الإنسانية والامتناع عن تحويل مسار المساعدات والتأكد من وصول المساعدات إلى جميع المحتاجين”.

وأعلن مسلحون مسؤوليتهم اليوم الأحد عن هجوم أدى إلى إغلاق معبر المساعدات الإنسانية الرئيسي إلى غزة.

جندي إسرائيل يحمل قذيفة مدفعية قرب حدود غزة (أرشيف)

بشكل مؤقت لخدمة الاجندة الانتخابية واشنطن توقف شحنة أسلحة إلى إسرائيل

على الصعيد السكرى أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي شحنة ذخيرة أمريكية الصنع، كانت متجهة إلى إسرائيل، حسبما صرح مسؤولان إسرائيليان لموقع أكسيوس.

وقال الموقع إن هذه هي المرة الأولى منذ بدء الحرب في غزة، التي توقف فيها الولايات المتحدة شحنة أسلحة، كانت متجهة إلى الجيش الإسرائيلي.

وقال مسؤولون إسرائيليون إن الحادث أثار مخاوف جدية داخل الحكومة الإسرائيلية، وجعل المسؤولين يتدافعون لفهم سبب منع تلك الشحنة.
يأتي ذلك فيما يواجه الرئيس بايدن انتقادات حادة بين الأمريكيين، الذين يعارضون دعمه لإسرائيل.
ولم يرد البنتاغون ووزارة الخارجية ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على طلب للتوضيح.
ويرى الموقع أن إدارة بايدن تشعر بقلق بالغ من قيام إسرائيل بغزو مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث لجأ أكثر من مليون نازح فلسطيني، بعد أن أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عن تصميمه على غزو رفح.

وزار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إسرائيل، الأربعاء الماضي، وأجرى محادثة “صعبة” مع نتانياهو بشأن عملية إسرائيلية محتملة في رفح، حسبما قال مصدران مطلعان على الاجتماع.
وقال بلينكن لنتانياهو خلال لقائهما إن “عملية عسكرية كبيرة” في رفح ستؤدي إلى معارضة الولايات المتحدة علنًا لها وستؤثر سلبًا على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية.
وبعد يوم واحد، قال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي للصحفيين إن القادة الإسرائيليين يدركون أن الرئيس بايدن “مخلص”، عندما يتحدث عن إمكانية إجراء تغييرات في السياسة الأمريكية فيما يتعلق بحرب غزة، “إذا مضوا قدماً في نوع من العملية البرية في رفح”.
وقال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان في مؤتمر لصحيفة “فاينانشيال تايمز” في واشنطن، السبت، إن إدارة بايدن أوضحت لإسرائيل أن الطريقة التي ستنفذ بها عملية في رفح ستؤثر على السياسة الأمريكية تجاه حرب غزة.

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!