أخبار عربية ودوليةعاجل

وزير الخارجية الأمريكي يؤكد في اتصال مع رئيس الوزراء الليبي ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار

السعودية تقترح مبادرة سلام جديدة لإنهاء حرب اليمن ..الأمم المتحدة ترحب بمبادرة السلام السعودية الجديدة لإنهاء حرب اليمن والحوثيين يردو على مبادرة السعودية لإنهاء حرب اليمن ... صاروخ سويوز الروسي ينطلق حاملاً 38 قمراً اصطناعياً إلى الفضاء ...صاروخ سويوز الروسي ينطلق حاملاً 38 قمراً اصطناعياً إلى الفضاء

وزير الخارجية الأمريكي يؤكد في اتصال مع رئيس الوزراء الليبي ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار

وزير الخارجية الأمريكي يؤكد في اتصال مع رئيس الوزراء الليبي ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار
وزير الخارجية الأمريكي يؤكد في اتصال مع رئيس الوزراء الليبي ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار

كتب : وكالات الانباء

أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في اتصال مع رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة، “ضرورة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”.

وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن بلينكن والدبيبة شددا على الحاجة إلى انتخابات حرة ونزيهة وإجراءات أخرى لإنهاء الصراع الليبي. وأكدا ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 23 أكتوبر 2020، بما في ذلك إخراج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا دون تأخير”.

يذكر أن حكومة الوحدة الوطنية الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، أدت يوم 15 مارس الحالي، اليمين الدستورية أمام مجلس النواب الليبي في طبرق، بحضور ممثلين أمميين ودوليين.

وخلال مراسم تسليم وتسلم السلطة من حكومة الوفاق إلى حكومة الوحدة الوطنية، في العاصمة الليبية طرابلس، توجه الدببية إلى رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق فائز السراج، قائلا: “لقد وضعتم حجر الأساس للديمقراطية في البلاد”.

السعودية تقترح مبادرة سلام جديدة لإنهاء حرب اليمن 

على صعيد انهاء حرب اليمن أعلن الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير الخارجية السعودي، أن بلاده تطرح مبادرة سلام جديدة لإنهاء حرب اليمن.

وأوضح خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين أن “المبادرة السعودية تشمل وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة”.

وأضاف أن “التحالف بقيادة السعودية سيخفف حصار ميناء الحديدة وإيرادات الضرائب من الميناء ستذهب إلى حساب مصرفي مشترك بالبنك المركزي”، كما “سيسمح بإعادة فتح مطار صنعاء لعدد محدد من الوجهات الإقليمية والدولية المباشرة”.

وأشار الوزير إلى أن “المبادرة السعودية تتضمن إعادة إطلاق المحادثات السياسية لإنهاء أزمة اليمن”، مؤكدا أن “وقف إطلاق النار سيبدأ بمجرد موافقة الحوثيين على المبادرة”.

وقال الوزير إن بلاده “تدعو حكومة اليمن والحوثيين إلى الموافقة على المبادرة”.

وكان عضو المجلس السياسي لحركة “أنصار الله” الحوثية، محمد البخيتي، أعلن عن استعداد الحركة لوقف عملياتها العسكرية في العمق السعودي مقابل وقف الحرب ورفع الحصار عن اليمن.

وشدد على أنه “لا حل سياسيا قبل وقف العدوان ورفع الحصار وخروج الاحتلال وجبر الأضرار”.

الأمم المتحدة ترحب بمبادرة السلام السعودية الجديدة لإنهاء حرب اليمن 

بدورها أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، ترحيبها بالمبادرة الجديدة من قبل السعودية لإنهاء الحرب المستمرة منذ 6 سنوات في اليمن.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق، إن هذه الخطة تتوافق مع مبادرات المنظمة الدولية، مشيرا إلى ترحيبها بالإجراء.

وأضاف حق أن إن المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، مارتن غريفيثس، يعمل على تأمين وقف إطلاق النار على المستوى الوطني في اليمن وإعادة فتح مطار صنعاء أمام المدنيين والملاحة الجوية، والسماح بدخول مزيد من الوقود والسلع إلى ميناء الحديدة، واستئناف العملية السياسية لإنهاء الصراع.

وفي وقت سابق من الاثنين أعلن وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، طرح المملكة مبادرة سلام جديدة لإنهاء الحرب في اليمن تشمل وقف إطلاق النار على مستوى البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.

وقال بن فرحان إن المبادرة تشمل أيضا إعادة فتح مطار صنعاء والسماح باستيراد الوقود والمواد الغذائية عبر ميناء الحديدة واستئناف المفاوضات السياسية بين الحكومة المدعومة من السعودية والحوثيين المتحالفين مع إيران.

وأوضح الأمير فيصل أن المبادرة ستدخل حيز التنفيذ بمجرد موافقة الحوثيين عليها، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة وقف التدخل الإيراني في اليمن.

واعتبرت جماعة “أنصار الله” الحوثية أن هذه المبادرة لا تتضمن أي شيء جديد، مشددة على أن أي مقترحات تفصل الجانب الإنساني عن المقايضة السياسية غير جادة، بينما رحبت الحكومة اليمنية المدعومة من المملكة بالخطة.

وتقود السعودية، أكبر حليف للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، منذ مارس 2015 التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، والتي تحارب قوات الحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ العام 2014.

وقتل حوالي 130 ألف شخص، بينهم أكثر من 12000 مدني، في النزاع المستمر منذ 6 سنوات والذي خلف، حسب الأمم المتحدة، أسوأ أزمة إنسانية في العالم في بلد يعد أكثر دول العالم العربي فقرا .

الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا ترحب بمبادرة السعودية

من جانبها رحبت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا بمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن، معتبرة أن هذه الخطة ستمثل “اختبارا حقيقيا” لرغبة الحوثيين في إرساء السلام في البلاد.

وأعلنت وزارة الخارجية التابعة للحكومة الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، في بيان أصدرته اليوم الاثنين، ترحيبها بمبادرة السعودية “بشأن وقف إطلاق النار الشامل وفتح مطار صنعاء لعدد من الوجهات واستكمال تنفيذ اتفاق استكهولم ودخول السفن بكل أنواعها ما دامت ملتزمة بقرار مجلس الأمن، على أن تودع الأموال الى البنك المركزي ودفع المرتبات منها على أساس قوائم 2014 ، ودعم العودة للمشاورات السياسية”.

وأشارت الوزارة إلى أن هذا الموقف هو “الذي عبرت عنه حكومة الجمهورية اليمنية مع كل نداءات السلام وفي كل محطات التفاوض حرصا منها على التخفيف من المعاناة الإنسانية لأبناء الشعب اليمني”.

واتهمت الوزارة التشكيلات الحوثية بأنها “قابلت كل المبادرات السابقة بالتعنت والمماطلة وعملت على إطالة وتعميق الأزمة الإنسانية من خلال رفضها مبادرتنا لفتح مطار صنعاء ونهب المساعدات الإغاثية وسرقة مدخولات ميناء الحديدة المخصصة لتسديد رواتب الموظفين، مقابل تضليلها للمجتمع الدولي بافتعال الأزمات على حساب معاناة اليمنيين”.

وتابعت: “تأتي هذه المبادرة استجابة للجهود الدولية الهادفة لإنهاء الحرب والمعاناة الإنسانية، في الوقت الذي يقود فيه جيشنا الوطني مسنودا بالقبائل الابية ملاحم بطولية محققا انتصارات في مختلف جبهات القتال التي أشعلتها المليشيات الحوثية في مارب وتعز وحجة والجوف والبيضاء والضالع، وهي اختبار حقيقي لمدى رغبة المليشيات المدعومة من إيران بالسلام، واختبار لمدى فاعلية المجتمع الدولي المنادي بإنهاء الحرب واستئناف المسار السياسي”.

وأردف البيان: “تدرك الحكومة اليمنية تماما أن إنهاء معاناة اليمنيين لن يكون إلا بإنهاء الانقلاب والحرب التي أشعلتها المليشيات الحوثية، وتؤكد أنها ستظل كما كانت مع كل الجهود الهادفة لتحقيق السلام بما يضمن إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ورفض المشروع الإيراني التدميري في اليمن وفقا للمرجعيات الثلاث وعلى رأسها قرار مجلس الأمن رقم 2216 “.

وختمت الوزارة بالقول: “نجدد شكرنا وتقديرنا للمملكة العربية السعودية و قيادتها الحكيمة على كل ما قدموه ويقدمونه لليمن سياسيا واقتصاديا وعسكريا والذين نقف وإياهم سويا أمام المشروع الإيراني التدميري والتوسعي في المنطقة”. 

أول رد من الحوثيين على مبادرة السعودية لإنهاء حرب اليمن

على الجانب الاخراعتبرت جماعة “أنصار الله” الحوثية أن المبادرة التي أعلنتها السعودية، اليوم الاثنين، لإنهاء الحرب في اليمن “لا تتضمن أي شيء جديد”. 

وفي أول رد من الجماعة على المبادرة السعودية، قال كبير المفاوضين الحوثيين، محمد عبد السلام، في حديث لوكالة “رويترز”، إن هذه الخطة “لا تتضمن شيئا جديدا”، إن المملكة “جزء من الحرب ويجب أن تنهي الحصار الجوي والبحري على اليمن فورا”.

وأضاف أن “أنصار الله” ستواصل المحادثات مع السعودية وسلطنة عمان والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق سلام.

وشدد عبد السلام، الذي يمثل في المفاوضات حكومة الحوثيين المتمركزة في صنعاء، على أن “فتح المطارات والموانئ حق إنساني ويجب ألا يستخدم كأداة ضغط”.

وفي تصريح منفصل عبر “تويتر” قال عبد السلام: “أي مواقف أو مبادرات لا تلحظ أن اليمن يتعرض لعدوان وحصار منذ ست سنوات وتفصل الجانب الإنساني عن أي مقايضة عسكرية أو سياسية وترفع الحصار فهي غير جادة ولا جديد فيها”.

وفي وقت سابق من الاثنين أعلن وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، طرح المملكة مبادرة سلام جديدة لإنهاء الحرب في اليمن تشمل وقف إطلاق النار على مستوى البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.

وقال بن فرحان إن المبادرة تشمل أيضا إعادة فتح مطار صنعاء والسماح باستيراد الوقود والمواد الغذائية عبر ميناء الحديدة واستئناف المفاوضات السياسية بين الحكومة المدعومة من السعودية والحوثيين المتحالفين مع إيران.

وأوضح الأمير فيصل أن المبادرة ستدخل حيز التنفيذ بمجرد موافقة الحوثيين عليها، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة وقف التدخل الإيراني في اليمن.

وتقود السعودية، أكبر حليف للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، منذ مارس 2015 التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، والتي تحارب قوات الحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ العام 2014.

وقتل حوالي 130 ألف شخص، بينهم أكثر من 12000 مدني، في النزاع المستمر منذ 6 سنوات والذي خلف، حسب الأمم المتحدة، أسوأ أزمة إنسانية في العالم في بلد يعد أكثر دول العالم العربي فقرا.

الولايات المتحدة ترحب بمبادرة السعودية لإنهاء حرب اليمن وتدعو كل الأطراف لوقف إطلاق النار 

من جهتها رحبت الولايات المتحدة بمبادرة السلام الجديدة التي تقدمت بها السعودية لإنهاء حرب اليمن، داعية كل أطراف الأزمة إلى وقف فوري لإطلاق النار. 

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جالينا بورتر، خلال مؤتمر صحفي، إن واشنطن ترحب بالتزام السعودية والحكومة اليمنية بخطة وقف إطلاق النار في اليمن.

وأضافت بورتر أن الإدارة الأمريكية تدعو جميع أطراف الأزمة اليمنية إلى “الالتزام بجدية” بوقف إطلاق النار فورا والدخول في محادثات برعاية الأمم المتحدة.

وفي وقت سابق من الاثنين أعلن وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، طرح المملكة مبادرة سلام جديدة لإنهاء الحرب في اليمن تشمل وقف إطلاق النار على مستوى البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.

وقال بن فرحان إن المبادرة تشمل أيضا إعادة فتح مطار صنعاء والسماح باستيراد الوقود والمواد الغذائية عبر ميناء الحديدة واستئناف المفاوضات السياسية بين الحكومة المدعومة من السعودية والحوثيين المتحالفين مع إيران.

وأوضح الأمير فيصل أن المبادرة ستدخل حيز التنفيذ بمجرد موافقة الحوثيين عليها، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة وقف التدخل الإيراني في اليمن.

واعتبرت جماعة “أنصار الله” الحوثية أن هذه المبادرة لا تتضمن أي شيء جديد، مشددة على أن أي مقترحات تفصل الجانب الإنساني عن المقايضة السياسية غير جادة، بينما رحبت الحكومة اليمنية المدعومة من المملكة بالخطة.

المغرب وإسرائيل يوقعان اتفاقا للشراكة في مجالات الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا 

وفى اطار التطبيع المغربى الاسرائيلى قع المغرب وإسرائيل، يوم الإثنين، على اتفاق للشراكة في المجالات الاقتصادية والتجارية والتكنولوجية، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء المغربية الرسمية.

وقالت الوكالة إنه “تم خلال لقاء افتراضي، التوقيع على اتفاقية شراكة استراتيجية بين رجال الأعمال المغاربة والإسرائيليين المنتمين للقطاع الخاص، وذلك بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية وتطوير المجال التكنولوجي بين المغرب وإسرائيل”.

وأضافت أن هذا الاتفاق، الذي وقعه شكيب لعلج رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، ورون تومر رئيس هيئة المشغلين وأرباب الأعمال الإسرائيلية، وجمعية مصنعي إسرائيل، ويوريل لين رئيس اتحاد غرف التجارة الإسرائيلية، يهدف إلى إقامة حوار مفتوح ودائم بين الاتحاد العام لمقاولات المغرب والهيئة الإسرائيلية للمشغلين وأرباب الأعمال، وإرساء فضاء لتبادل المعلومات والخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وكان المغرب قد أعلن في ديسمبر الماضي عن استئناف الاتصالات الرسمية الثنائية والعلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل وذلك من خلال إعادة فتح مكاتب الاتصال التي كانت قد أغلقت في 2002.

 

على صعيد غزو الفضاء انطلق صاروخ روسي من طراز سويوز اليوم الاثنين إلى الفضاء حاملاً 38 قمراً اصطناعياً من 18 دولة مختلفة، بما في ذلك أول قمر مصمم لجمع الحطام الفضائي.

وتم إطلاق الصاروخ في الصباح من ميناء بايكونور الفضائي في كازاخستان، وفقاً لبث مباشر من وكالة الفضاء الروسية روسكوزموس.

وكان من المقرر في الأصل إطلاق الصاروخ يوم السبت، لكن وكالة روسكوزموس أجلت الإطلاق لمرتين، دون إعطاء سبب تقني محدد.

أجهزة يابانية
وتتضمن الأقمار الاصطناعية التي يحملها صاروخ سويوز جهازاً يابانياً يسمى “ELSA-d”، والذي يهدف إلى جمع الحطام الفضائي من الأقمار الاصطناعية المهجورة لأول مرة.

ويقول المصنعون إن “ELSA-d” يمكن أن يساعد في إتاحة “مساحة آمنة ومستدامة لصالح الأجيال القادمة”.

وسوف يتم استخدام العديد من المركبات الفضائية الموجودة على متن الصاروخ، بما في ذلك مركبات للمملكة العربية السعودية وكوريا الجنوبية، في مراقبة الأرض وجمع الصور والبيانات الخاصة بالكوكب ليتم إرسالها إلى المحطات الأرضية.

وقالت روزكوزموس إنها أقمار اصطناعية أصغر حجماً من أشكال مختلفة، يصل وزنها إلى 200 كيلوغرام، وسيتم نقلها إلى مدارات مختلفة.

وتشمل الدول التي تم إطلاق أقمار اصطناعية لها ألمانيا وإيطاليا وهولندا وإسبانيا وسلوفاكيا والمجر والبرازيل وكندا وإسرائيل وبريطانيا.

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!