بالعبريةعاجل

نتانياهو يعلن “الخطوط الحمراء” في اتفاق الرهائن ويطرق باب كولومبيا للإفراج عن الرهائن المحتجزين بغزة

نتنياهو لعائلات الرهائن: لن نوافق على صفقة تهدد أمن إسرائيل ... عام قادم للحرب يخطّط له نتنياهو.. ما علاقة ترامب؟

نتانياهو يعلن “الخطوط الحمراء” في اتفاق الرهائن ويطرق باب كولومبيا للإفراج عن الرهائن المحتجزين بغزة

نتانياهو يعلن "الخطوط الحمراء" في اتفاق الرهائن ويطرق باب كولومبيا للإفراج عن الرهائن المحتجزين بغزة
نتانياهو يعلن “الخطوط الحمراء” في اتفاق الرهائن ويطرق باب كولومبيا للإفراج عن الرهائن المحتجزين بغزة

كتب : وكالات الانباء

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إنه لن يوافق على اتفاق جديد محتمل لوقف إطلاق النار في حرب غزة، وإطلاق سراح المزيد من الرهائن، “بأي ثمن”.

وأضاف نتانياهو، بحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” قائلاً : “لدينا خطوط حمراء”، مكرراً تصريحات سابقة بأن إسرائيل لن تنهي الحرب، ولن تسحب قواتها من قطاع غزة، ولن تطلق سراح “آلاف الإرهابيين” من السجون الإسرائيلية، مقابل صفقة رهائن.

ووفقاً للقناة 12 الإسرائيلية، أبلغ رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي “موساد” ديفيد برنياع، وزراء حكومة الحرب، الإثنين الماضي، بالملامح الرئيسية لاتفاق محتمل. ويشمل ذلك إطلاق سراح 35 رهينة من الإناث والمرضى والجرحى والمسنين، في مرحلة أولى، يتوقف فيها القتال لمدة 5 أسابيع. 

وسيتبع ذلك وقف إطلاق نار آخر لمدة أسبوع، سيحاول خلاله المفاوضون أيضاً إطلاق سراح الشبان والرهائن، الذين تصفهم حماس بأنهم جنود.

وكانت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية قد ذكرت في وقت سابق أن مسودة وقف إطلاق النار، التي تم التفاوض عليها في باريس، تنص على إطلاق سراح جميع المدنيين المختطفين من إسرائيل في البداية، خلال وقف إطلاق النار المحتمل لمدة 6 أسابيع.

ووفقاً للتقرير، سيتم إطلاق سراح 3 سجناء فلسطينيين من السجون الإسرائيلية مقابل كل رهينة إسرائيلي. وقالت الصحيفة إنه لا يزال من غير الواضح من هم السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم، ومن سيحدد ذلك.

وحتى مساء أمس الأربعاء، لم ترد حركة حماس بعد على مسودة اتفاق وقف إطلاق النار، وفقا لتايمز أوف إسرائيل. ومن المتوقع أن ترسل حماس ردها عبر قطر.

الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو

من جانبه اقترح الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو الأربعاء التوسط في إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة من خلال “لجنة سلام”، استجابة لطلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وأكد الزعيم الكولومبي في رسالة “من أجل الهدف الواضح المتمثل في قيادتنا نحو توافق، أعتبر أن من الأولويات التحرك بسرعة نحو وقف الأعمال العدائية، وبدء محادثات لإطلاق سراح جميع الرهائن”.

ويدعم بيترو، أول رئيس يساري في تاريخ كولومبيا، القضية الفلسطينية علنا ويتهم إسرائيل بارتكاب “إبادة جماعية” حاليا في قطاع غزة.

وأضاف الرئيس الكولومبي ردا على رسالة خاصة تلقاها من نتنياهو بتاريخ 11 يناير: “أقترح أن نمضي قدما من خلال إنشاء لجنة سلام تتألف من دول مختلفة لتأمين عمليات الإفراج وتحقيق الهدف الأوسع المتمثل في إنهاء العنف بين إسرائيل وفلسطين“.

وفي الرسالة التي نشرتها الصحافة الكولومبية وأكدتها السفارة الإسرائيلية، طلب منه رئيس الوزراء الإسرائيلي بذل “قصارى جهده” للتوسط في الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى.

وخُطف في هجوم حماس في 7 أكتوبر نحو 250 شخصا ونقلوا إلى قطاع غزة، وتم إطلاق سراح حوالي مئة منهم في نهاية نوفمبر بموجب هدنة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.

ووفق السلطات الإسرائيلية، لا يزال هناك 132 رهينة في غزة، ويقدر أن 28 منهم لقوا حتفهم.

وفي اقتراح الوساطة الذي قدمه، أشار الرئيس الكولومبي إلى عملية السلام في بلاده والتي كان أحد أبطالها عندما ألقى هو وغيره من مقاتلي حركة “إم-19” اليسارية الراديكالية أسلحتهم عام 1990.

وقال بيترو “لقد كان مثالا ناجحا للمصالحة والبناء الحضاري”، مضيفا أن “نفس هذا الجهد والالتزام” قاده إلى الأمم المتحدة عندما اقترح عقد مؤتمر للسلام بشأن فلسطين وآخر بشأن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

جدير بالذكر أن كولومبيا تؤيد شكوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بشأن انتهاكها المحتمل لاتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها لعام 1948.

نتنياهو لعائلات الرهائن: لن نوافق على صفقة تهدد أمن إسرائيل

فى حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعائلات المحتجزين لدى “حماس” أنه لن يوافق على صفقة لتحرير الأسرى، إذا كانت تشكل تهديدا لأمن إسرائيل.

ووفقا لتقرير للقناة 12، فإن الاجتماع عقد وسط موجة من التقارير حول صفقة محتملة تدرسها إسرائيل و”حماس” لإطلاق سراح الرهائن، مبينا أن نتنياهو طمأن العائلات أن الاعتبارات السياسية لن تقف في طريق التوصل إلى اتفاق محتمل.

وقال نتنياهو لممثلي عائلات الرهائن الثمانية عشر إن بقاء حكومته اليمينية المتشددة ليس عاملا في عملية صنع القرار. وقال إنه إذا تم التوصل إلى اتفاق جيد، فسوف يوافق عليه،  على الرغم من الاحتكاك مع الوزراء اليمينيين المتطرفين الذين يهددون بإسقاط الحكومة بسبب التضحيات المحتملة التي ستحتاج إسرائيل إلى تقديمها كجزء من الصفقة.

وحسب التقرير قال نتنياهو: “إذا كان هناك اتفاق جيد لدولة إسرائيل، عودة الأسرى وتحقيق أهداف الحرب، سأفعل ذلك، لا يهمني. لقد سألت عن المعارضة المحتملة من داخل الائتلاف – لا يوجد ائتلاف”.

وأضاف: “لكن إذا كنت مقتنعا، إذا اعتقدت أن هذه الصفقة ستعرض أمن إسرائيل للخطر، أو أنها لا تحقق الأهداف التي نريدها، فلن أفعل ذلك”.

وبحسب ما ورد رفض نتنياهو الخوض في تفاصيل الصفقة المحتملة وقيل إنه يرفض طلب العائلات بأن يتم إطلاق سراح الرهائن دفعة واحدة وليس على مراحل كما حدث في سلسلة إطلاق سراح الرهائن السابقة التي استمرت أسبوعا في نوفمبر.

حتى ليلة الأربعاء، لم ترد “حماس” على الخطوط العريضة للصفقة التي ورد أنها تمت صياغتها والموافقة عليها من قبل ممثلين إسرائيليين وأمريكيين ومصريين وقطريين في باريس يوم الأحد.

ومن المتوقع أن تنقل “حماس” ردها عبر قطر. وبحسب ما ورد لم يتم الانتهاء من العناصر الرئيسية للصفقة، ويقال إن النقطة الشائكة المركزية هي مطالبة “حماس” بأن ينص الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار، وهو أمر استبعدته إسرائيل.

وقالت القناة 12 إن رئيس وكالة التجسس الموساد، دافيد بارنيا، عرض المبادئ الرئيسية للصفقة الناشئة على الوزراء في حكومة الحرب يوم الاثنين، بما في ذلك إطلاق سراح 35 امرأة ومريضة وجرحى ورهائن كبار السن في مرحلة أولى، خلال والتي سيتم وقف القتال لمدة 35 يوما. وبعد ذلك سيتم وقف القتال لمدة أسبوع آخر، يسعى المفاوضون خلاله إلى وضع اللمسات الأخيرة على مرحلة ثانية يتم فيها إطلاق سراح الشباب والرهائن الذين تعتبرهم حماس جنودا.

على صعيد الحرب لنتنياهو فهى عام آخر قد تستغرقه حرب غزة حتى يأتي دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة مجددا في الانتخابات المقرّرة نوفمبر المقبل، كما يأمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أن ينقذه من دخول السجن، كما ورد في تقرير لصحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.

وتفاقمت الخلافات بين نتنياهو والرئيس الأميركي جو بايدن؛ نتيجة قتل إسرائيل أعدادا ضخمة من المدنيين الفلسطينيين خلال الحرب،  وعدم رضاء تل أبيب عن مقترح واشنطن أن تتولّى السلطة الفلسطينية إدارة قطاع غزة بعد الحرب.

في المقابل، يرى نتنياهو أن إسرائيل هي مَن ستحكم غزة بعد الحرب أو إسناد هذه المهمة لعائلات فلسطينية موثوق بها في إسرائيل.

وفي تقرير صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية المنشور، الأربعاء، جاء أن نتنياهو يسعى إلى إطالة أمد الحرب لأبعد نقطة حتى إجراء الانتخابات الرئاسية في أميركا، على أمل أن يفوز ترامب بالانتخابات ويقدّم المساعدة له لإنقاذ مستقبله السياسي المهدّد بخسارة منصبه، أو تعرّضه للمحاكمة بتُهمة الفشل في منع هجوم 7 أكتوبر الذي شنّته حركة حماس على جنوب إسرائيل وقتل 1200 إسرائيلي وأجنبي، ونقلت الحركة 240 رهينة إلى مخابئها في غزة.

جاء في التقرير بشأن ما اعتبرها تطلّعات نتنياهو لفوز ترامب:

  • يتشبّث نتنياهو بذكريات رئاسة دونالد ترامب، الذي توّج كأعظم صديق لإسرائيل في البيت الأبيض، بعد أن نقل السفارة الأميركية للقدس والاعتراف بها عاصمة لإسرائيل.
  • شروع ترامب في إبرام “صفقة القرن” بين إسرائيل والفلسطينيين، جعل نتنياهو يأمل في أن يكون ورقة إنقاذ له.
  • نتنياهو أشاد كثيرا بترامب، وبعد تفاقُم الخلافات مع بايدن بات يأمل في وصول ترامب للحكم والإطاحة بجو بايدن.
  • بعد مذبحة 7 أكتوبر، قال ترامب إنه لو كان رئيسا، لما وقع الهجوم لأنه يعرف كيف يدافع عن إسرائيل.
  • يحدّق بايدن باستمرار في ساعته لإنهاء الحرب في غزة؛ فهو لا يريد حربا إقليمية من شأنها أن تجر الولايات المتحدة لمواجهة عسكرية، وهذا لا يتماشى مع أجندة نتنياهو في إطالة أمد الحرب.
  • لكن حسابات نتنياهو قد تكون خاطئة؛ فترامب أضر بإسرائيل أكثر مما نفعها، ومن المؤكّد أن نتنياهو يتذكّر اتهامات ترامب له بعدم الولاء بعد خسارته في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2020.
  • إنّ عودته إلى البيت الأبيض ستكون سيئة لإسرائيل؛ لأنه سيسعى بلا شك إلى الانتقام، وسيصفّي حساباته مع إسرائيل التي أمطرت بايدن بالحب، هذه هي الطريقة التي يعمل بها.

يتفق الخبير في العلاقات الدولية، جاسر مطر، مع ما توصّل له التقرير الصحفي الإسرائيلي بشأن أن نتنياهو يطيل أمد الحرب في انتظار ترامب، مضيفا لموقع “سكاي نيوز عربية” أنه كلما طالت الحرب زاد سخط الأميركيين، وقلّت فرص بايدن في الفوز بالرئاسة لولاية جديدة؛ حيث سيُتهم بأنه فشل في هذا الملف.

ولا يستبعد أن يكون نتنياهو قد حصل على وعود من ترامب بالحفاظ على مستقبله السياسي، أو حمايته على الأقل من دخول السجن إن تعرّض لمحاكمة، مقابل الحصول على دعم حزب الليكود لترامب، إلا أن مطر يلفت إلى أن هذا من الأساس قد يفشل نتنياهو في توفيره لترامب؛ لأن الليكود غاضب من نتنياهو، وقد يطيح به فور انتهاء الحرب.

“عداء” ترامب لنتنياهو

لا يعول المحلل السياسي الفلسطيني، نذار جبر، على حدوث تحالف بين ترامب ونتنياهو، قائلا لموقع “سكاي نيوز عربية”: “أعتقد أن الرئيس الأميركي السابق بات يحمل عداءً واضحا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بعد تودّده المفرط لبايدن فور تولّيه الحكم”.

وبوصف جبر فإن “الجميع يعلم أن نتنياهو نهايته السياسية تمّت كتابتها بعد هجوم 7 أكتوبر، ومساءلته باتت قريبة”.

“لكن الخوف الآن من اتساع رقعة الحرب مع طول أمدها بهذا الشكل المبالَغ فيه”، كما يقول المحلل الفلسطيني.

وفي منتصف يناير، نشر موقع “أكسيوس” الأميركي أن بايدن أغلق الهاتف في وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي في مكالمة بينهما يوم 23 ديسمبر، في دليل جديد على توسّع الخلاف بينهما جراء الحرب.

ونهاية أسبوع الماضي، قال أحد مستشاري بايدن لموقع “أكسيوس” إن البيت الأبيض يشعر بقلق بالغ بشأن خسارة الناخبين الشباب، الذين يُعارض الكثير منهم سياسة الرئيس بشأن حرب غزة.

غانتس وآيزنكوت يقترحان فرض قيود على دخول المساعدات إلى غزة

جانتس وآيزنكوت يقترحان فرض قيود على دخول المساعدات إلى غزة 

فيما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن عضو مجلس الوزراء الحربي بيني غانتس والمراقب غادي آيزنكوت اقترحا فرض قيود مؤقتة على دخول المساعدات إلى غزة حتى لا يخضع توزيعها لسيطرة “حماس”.

وحسب القناة فإن الوزيرين من حزب الوحدة الوطنية يعتبران أن الحد من دخول المساعدات لفترة قصيرة من الوقت يمكن أن يخلق ضغوطا على هيئة بديلة لتتولى مسؤولية توزيع المساعدات بين المدنيين في القطاع، مما يساعد في تشكيل الظروف في غزة في اليوم التالي للحرب.

كما أنهما يعتقدان أن الحد من المساعدات الإنسانية لغزة يمكن أن يزيد الضغط من أجل عودة الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى “حماس”.

وقال التقرير إن غانتس وآيزنكوت أثارا الأمر خلال مداولات غير محددة في الأيام الأخيرة، وحصلا على تقييم يفيد بأن “حماس تختطف أكثر من نصف شاحنات المساعدات التي تدخل غزة”، وقدر رئيس الشاباك رونين بار الرقم بما يصل إلى 60%.

وورد أن بار ناقش سبل منع “حماس” من الاستيلاء على الشاحنات خلال اجتماعات عقدت في القاهرة في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وأشارت القناة إلى أن العقبة الرئيسية أمام مثل هذه الخطوة هي المعارضة المحتملة للرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي ضغط مرارا وتكرارا على إسرائيل للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة.

وفي إشارة إلى أن القرار لن يحظى بقبول الولايات المتحدة، قالت مصادر دبلوماسية للقناة إن غانتس وآيزنكوت سيدعمان تقييد المساعدات لفترة قصيرة إذا كان ذلك يساعد في تحديد الظروف في القطاع بعد الحرب، وقد قام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتأجيل المناقشة بشأنها بسبب معارضة شركائه في الائتلاف اليميني المتطرف.

تواصل إسرائيل عمليتها العسكرية في غزة

على صعيد صفقات الهدن هناك “صفقة رمضان” على طاولة حماس وإسرائيل.. ماذا يدور بالكواليس؟

أفادت مصادر سكاي نيوز عربية، بأن هناك مساع مصرية قطرية، لإبرام صفقة إنسانية خلال شهر رمضان، يتم خلالها إطلاق سراح نحو 30 من المحتجزين الإسرائيليين المدنيين من الأطفال والنساء والمرضى، مقابل إطلاق سراح نحو 100 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية. كما تشمل الهدنة زيادة في دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

وفي حوار له لغرفة الأخبار على “سكاي نيوز عربية ” أشار كبير الباحثين في معهد غولد للاستراتيجيات الدولية ماثيو برودسكي أن الهجمات التي تتلقاها المنشأة الأميركية على الحدود السورية الأردنية نموذج للحرب التي تشنها إسرائيل على غزة، مضيفاً:

  • تعد قطر في المفاوضات الحالية العنصر الأبرز.
  • تحرص قطر من خلال المفاوضات على الإبقاء على حماس في السلطة في قطاع غزة.
  • ما يتم تسريبه عبر وسائل الإعلام من مواقف متشددة ليس إلا جس نبض لموقف الحكومة الإسرائيلية والشارع الإسرائيلي.
  • إعلان بنيامين نتنياهو أنه لا وجود لأي انسحاب إسرائيلي من غزة ولا وجود لصفقة لإطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الاسرائيلية.

أهالي الرهائن في غزة يطلقون صيحات الاستهجان

  • يوجد تناقض في مواقف إدارة بايدن بين المعارضة للتصعيد في النزاع ودعم إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها.
  • اتسع النزاع في المنطقة بين إيران والولايات المتحدة.
  • قيام وكلاء إيران بالمنطقة بتنفيذ 165 هجوما على القوات الأميركية.
  • سياسة بايدن الخارجية تقوم على محو كل ما قام به دونالد ترامب والاستمرار على نهج أوباما من خلال منح إيران الفرص لتحسين سلوكها.
  • كل ما يحصل في المنطقة هو نتيجة لسياسة بايدن الخاطئة مع الحوثيين وإيران.
  • بالتزامن مع اقتراب موعد الانتخابات، عاد بايدن ليصحح الخطأ الذي ارتكبه وإعادة الحوثيين الى قائمة الإرهاب.
  • يرفض نتنياهو انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة ويطالب بتحرير الرهائن.
  • إذا ما توقفت الحرب فإن الشعب الإسرائيلي سيطالب بتغيير حكومة نتنياهو.
  • إيران هي من يقف وراء الهجمات التي تتعرض لها المواقع الأميركية.
  • لا تزال ملامح الرد الأميركي للهجوم غير واضحة.
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!