أخبار عربية ودوليةبالعبريةعاجل

موقع”واللا” الإسرائيلي يكشف تفاصيل مسودة اتفاق ترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل وجارى التفاوض مع في حقل غاز “قانا” من شركتي الغاز “توتال” و”إيني” اللتين ستنفذان عمليات التنقيب

موقع "اندبندنت عربية"اعتراف اسرائيل بحق لبنان التنقيب واستخراج الغاز في الحقول اللبنانيةوتحديداً البلوك رقم (9) في قانا فى مقابل اعتراف لبنان بإسرائيلية "حقل كاريش" العرض الامريكى والرد خلال اسبوعين ... التعبئة في روسيا تدفع اليهود إلى إسرائيل ... "كذبة" تطيح بضابط كبير في الجيش الإسرائيلي

موقع”واللا” الإسرائيلي يكشف تفاصيل مسودة اتفاق ترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل وجارى التفاوض مع في حقل غاز “قانا” من شركتي الغاز “توتال” و”إيني” اللتين ستنفذان عمليات التنقيب

موقع"واللا" الإسرائيلي يكشف تفاصيل مسودة اتفاق ترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل وجارى التفاوض مع في حقل غاز "قانا" من شركتي الغاز "توتال" و"إيني" اللتين ستنفذان عمليات التنقيب
موقع”واللا” الإسرائيلي يكشف تفاصيل مسودة اتفاق ترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل وجارى التفاوض مع في حقل غاز “قانا” من شركتي الغاز “توتال” و”إيني” اللتين ستنفذان عمليات التنقيب

كتب : وكالات الانباء

قال مسؤول سياسي كبير في إسرائيل، إن مسودة الاتفاقية التي قدمها المبعوث الأمريكي عاموس هوشستين إلى إسرائيل ولبنان ترسي “خط العوامات” الأمني الذي وضعته إسرائيل من جانب واحد على شاطئ “رأس الناقورة” بعد الانسحاب من لبنان عام 2000 إلى خط حدودي دولي معترف به.

ووفقاً لما نقله موقه “واللا” الإسرائيلي، كان إرساء “خط العوامات” الذي يبدأ من الساحل في المنطقة الحدودية في رأس الناقورة ويمتد غربًا حوالي خمسة كيلومترات داخل البحر الأبيض المتوسط، وتحويله إلى خط حدودي دولي معترف به، مطلب إسرائيل الأساسي خلال المفاوضات الإسرائيلية اللبنانية في الأشهر الأخيرة.

ووفقاً للموقع، أكد مسؤولون إسرائيليون كبار أن ترسيخ “خط الخطوط” مهم للغاية لأسباب أمنية، لأنه حتى اليوم كان صفاً تتصرف فيه إسرائيل بشكل أحادي الجانب، والذي كان له شرعية دولية للطرف اللبناني لتحديه.

بالإضافة إلى ذلك، إذا تحرك “خط العوامات” جنوبا مما هو عليه اليوم، فإن ذلك سيسمح بخط رؤية ومراقبة من الجانب اللبناني باتجاه ساحل شمال إسرائيل.

وأشار المسؤول السياسي الكبير إلى أن مستشار الأمن القومي إيال هولتا التقى بالوسيط الأمريكي عاموس هوشستين 3 مرات في الأسبوعين الماضيين للتأكد من أن مسودة الاتفاق ستكون مقبولة لإسرائيل حتى قبل تسليمها إلى الطرفين.

وقال المصدر السياسي: “توصلنا إلى اقتراح من الوسيط الأمريكي نقدر أنه سيكون مقبولا من الجانب اللبناني أيضا”.

النقاط الرئيسية للاتفاقية الناشئة
سيتم تثبيت “خط العوامات” الإسرائيلي كخط حدودي دولي معترف به من قبل جميع الأطراف المعنية، خاصة لبنان والولايات المتحدة، وسيتم إيداعه في الأمم المتحدة.

وقال مسؤول سياسي رفيع إنه كجزء من الاتفاق، ستتلقى إسرائيل تعويضات مالية عن حقوقها الاقتصادية في حقل غاز “قانا” من شركتي الغاز “توتال” و”إيني” اللتين ستنفذان عمليات التنقيب عن الغاز في المنطقة المتنازع عليها.

وبحسب المسؤول السياسي الكبير، فإن لبنان سيحصل على الحقوق الاقتصادية لاحتياطيات الغاز في كامل المنطقة المتنازع عليها حتى ما يعرف بالخط 23، لكنه لن يتلقى مطالبه بالحقوق الاقتصادية جنوب الخط 23.

ووفقاً لما نقله الموقع الإسرائيلي، ستكون الاتفاقية ملزمة، وستودع لدى الأمم المتحدة على نحو يرسخها في القانون الدولي، وستقدم حكومة الولايات المتحدة ضمانها لتنفيذ الاتفاقية وكذلك الحكومة الفرنسية التي تمتلك غالبية الأسهم من شركة “توتال” للغاز.

وتنص مسودة الاتفاقية على أنه سيكون هناك حفل توقيع للاتفاق بمشاركة إسرائيل ولبنان والولايات المتحدة والأمم المتحدة، وقال المسؤول السياسي الرفيع المستوى: “نحن مهتمون بذلك ونعتقد أن مثل هذا الاحتفال مهم”.

تعويض مالي لإسرائيل
وأشار المسؤول السياسي الكبير إلى أن القضية الرئيسية التي لا تزال مفتوحة هي آلية التعويض المالي لإسرائيل، لافتاً إلى أن وزارة الطاقة تتفاوض مع شركة “توتال” الفرنسية حول هذا الموضوع.

وصرح مسؤول سياسي كبير آخر أن النقطة الرئيسية في المفاوضات تتعلق بحجم الأرباح التي ستحصل عليها إسرائيل إذا تم اكتشاف الغاز بالفعل في حقل “قانا”، مشيراً إلى أن المفاوضات تركز على مسألة ما هي نسبة الأرباح التي ستحصل عليها إسرائيل.

قال المسؤول السياسي الكبير: “لم نحصل على الموقف اللبناني كاملا لكن لبنان حصل على جزء كبير مما يريده فيما يتعلق بالحقوق الاقتصادية في المنطقة المتنازع عليها”.

وقال مسؤول سياسي كبير ثان: “حجم التجمع غير واضح وبالتالي مبلغ التعويض غير واضح أيضا، لن نخسر من الحدث على أي حال، سيكون التعويض مبلغا زهيدًا مقارنة بالفوائد السياسية والأمنية لهذه الاتفاقية “.

وأشار المصدر السياسي إلى أن إسرائيل لم ترسل بعد رداً رسميا إلى الولايات المتحدة بشأن مسودة الاتفاقية، لكنه شدد على أن الاقتراح الأمريكي مقبول لدى رئيس الوزراء لابيد ووزير الدفاع بيني غانتس ورئيس الوزراء المناوب نفتالي بينيت.

وقال المسؤول السياسي: “إذا سارت الأمور على ما يرام، فسيكون هناك أساس للنقاش في مجلس الوزراء السياسي والأمني الذي سيجتمع يوم الخميس”.

رأس الناقورة. (أرشيف)

فى وقت سابق ذكر موقع “اندبندنت عربية”انه يسود تفاؤل كبير في لبنان وإسرائيل بعد أنباء عن اقتراب الطرفين من إنهاء ملف ترسيم الحدود وتوقيع اتفاق برعاية أمريكية. وسلمت السفيرة الأمريكية لدى لبنان دورثي شيا أمس السبت، كل من الرئيس اللبناني ميشال عون، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، العرض الخطي الرسمي لترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، الذي صاغه الوسيط الأمريكي آموس هوكستين.

وبحسب المصادر، فإن العرض الذي لقي قبولاً في كل من إسرائيل ولبنان، وهو مكون من 10 صفحات، وسيعكف الطرف اللبناني على دراسته بعد ترجمته والوقوف على تفاصيله من أجل إبداء أي تعديلات ضرورية تضمن حقوق لبنان في حقول الغاز المتنازع عليها في البحر المتوسط.

ملامح العرض
ورغم شح المعلومات الواردة عن مسودة الاتفاق إلا أن مصادر مطلعة كشفت بعض ملامحه، ومنها ضمان حصول لبنان على “حقل قانا” بالكامل انطلاقاً من حصوله على المنطقة الواقعة شمال الخط (23) في مقابل اعتراف لبنان بإسرائيلية “حقل كاريش”، كما ينص على اعتراف إسرائيل بحق لبنان في التنقيب واستخراج الغاز في الحقول اللبنانية، وتحديداً البلوك رقم (9) في قانا، على أن يكون لبنان غير معني بالتعويض لإسرائيل عن جزء من قانا. ومن بنود العرض الأمريكي السماح لشركة “توتال” بمعاودة التنقيب والاستخراج وتوفير الضمانات الأمنية لها، وعُلم أنه تم فصل الترسيم البحري عن البري عبر عدم ربط أية نقطة برية بالحدود البحرية، وتحديداً النقطة “ب 1″، وفقاً لما ذكره موقع “اندبندنت عربية”.

موعد التوقيع
من جانبها نشرت صحيفة الشرق الاوسط انه ستشهد العاصمة اللبنانية بيروت، منتصف الأسبوع القادم اجتماعاً ثلاثياً يضم الرئاسات الثلاث، للاتفاق على الرد الرسمي اللبناني، في ظل تشديد الجانب الأمريكي على إنهاء الاتفاق في أسرع وقت ممكن، أي خلال الأسبوعين المقبلين.

كما وترجح المصادر، اقتراب موعد توقيع الاتفاق. وقال موقع تلفزيون “الجديد” اليوم الأحد، إن الاتفاق ماض إلى نهايته الإيجابية في الأيام المقبلة وعلى الأرجح قبل نهاية ولاية رئيس الجمهورية ميشال عون علماً أن ثمة معطيات ترجح “إبرام” الاتفاق في الناقورة في منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الحالي.

ملاحظات لبنانية
قد يلجأ المختصون في لبنان بعد دراسة مسودة الاتفاق إلى إدخال تعديلات غير جوهرية عليه بحسب تصريحات نائب رئيس البرلمان إلياس أبو صعب، في ظل إتاحة الوسيط الأمريكي لذلك الخيار. 

ومن القضايا الأخرى التي سيتوقف عندها الطرف اللبناني، الجانب التقني والذي يتعين على الجيولوجيين درسه، ويتعلق بحجم الخزان في حقل قانا المفترض، وأين يمتد تحت الخط (23) جنوباً، إضافة الى نقاط أخرى.

قد تشكل المنطقة الفاصلة الأمنية بين الجانبين اللبناني والإسرائيلي التي سبق وطالبت بها إسرائيل إشكالية تحول دون إتمام الاتفاق.

خلافات إسرائيلية
على الجانب الإسرائيلي، تفرض الخلافات بين رئيس الحكومة يائير لابيد وزعيم المعارضة بنيامين نتانياهو ضغطاً على إمكانية إنجاز الاتفاق. وفي وقت سابق اليوم، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد خلال الاجتماع الأسبوعي لحكومته، إن الموافقة الإسرائيلية على المسودة تتوقف حالياً على المراجعة القانونية.

من جهته، يقول رئيس الوزراء السابق اليميني بنيامين نتانياهو، إن الاتفاق قد يعود بالنفع على “حزب الله”، واتهم لابيد بالتهرب من عرض المسودة على الكنيست لمراجعتها.

وألمح نتنياهو إلى أنه قد يطيح بالاتفاق إذا ما أعيد انتخابه، إذ كتب اليوم الأحد على تويتر “لن نكون ملزمين بهذا الأمر الواقع”.

أما وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس فقال، إن أي اتفاق نهائي سيعرض على الكنيست لمراجعته ودعا نتانياهو إلى الامتناع عن التصريحات التي “تعرض الاتفاق للخطر”.

ورغم الخلافات الداخلية، إلا أن المصادر الإسرائيلية ترجح أن يصبح الاتفاق مع لبنان ملزماً، وسيتم إيداعه لدى الأمم المتحدة بضمانات أمريكية وفرنسية. 

وأشارت المصادر، إلى أن احتمالية توقيع الاتفاق بين الطرفين وسط مراسم رسمية يحضرها ممثلون عن لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة.

مسؤولون إسرائيليون يرحبون بمهاجرين من روسيا في تل أبيب (أرشيف)

على صعيد اخرتحدث موقع “واللا” الإسرائيلي عن أزمة يهود روسيا في الأسبوعين الأخيرين بسبب أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التعبئة العسكرية، ما تسبب في فرار أسر يهودية إلى إسرائيل.

وقال الموقع  العبري إن آلاف اليهود الذي يرغبون في الهجرة إلى إسرائيل يتخطون طوابير الانتظار  في القنصلية ويتوجهون على عجل إلى طائرات تنقلهم إلى إسرائيل، حيث تنتظرهم “بيروقراطية” لم يتكيفوا معها بعد.

وأضاف “واللا” أن من الصعب تقدير عدد الذين غادروا روسيا في الأسبوعين الماضيين، منذ إعلان بوتين تعبئة احتياط الجيش، ويرجح أن العدد أكثر من 100 ألف، بينهم آلاف اليهود المقيمين في روسيا، وبعضهم وصل بالفعل إلى إسرائيل.  

ونقل الموقع قصة بوريس وهو يهودي في الـ 39 ويعمل مسعفاً، وصل إلى إسرائيل من روسيا مع زوجته ناتاليا منذ يومين، وقال أثناء مغادرته وزارة الداخلية في حيفا: “كنا نفكر في ذلك منذ فترة طويلة وعملنا على تقديم المستندات، لكن بسبب الوضع قررنا أن لا ننتظر.. يمكنك أن تسمي الأمر هروباً… طوال الطريق كان عندنا خوف رهيب من منعنا من المغادرة أو إعادتنا”.

وتابع بوريس “سمعنا عن حالات اعتقال البعض من الذين نعرفهم ولم يُسمح لهم بالمغادرة، لو بقيت، لكانوا مائة بالمائة سيجندونني في الجيش ويرسلوني إلى الحرب رغم أني لم أخدم في الجيش أبداً. لا أريد أن أخدم، أنا لا أؤيد هذه الحرب، لكن لا أحد يسألني”.

ويقول إن عائلته بقيت في روسيا: “تركنا ابنتنا ووالدينا، وسافرنا، غادرنا الشقة، تركنا السيارة. أقسى شيء هو الكلاب، تركناها مع ابنتنا، وصلنا بحقيبتين، نحن في حيرة من أمرنا، ليس عندنا شيء، ولا حتى بطاقات ائتمان، نحن نقيم مع صديق في حيفا، نشعر بحزن رهيب. شعور بالتعلق بالهواء، الآن تركنا وزارة الداخلية، كل ما تمكنا من فعله أنهم حددوا لنا موعداً بعد شهرين للتفتيش القنصلي، وماذا بعد ذلك؟ نريد أن نفهم ما يفترض بنا أن نفعله الآن لأننا جُدد، بلا عمل، ولا مال، ولا شقة”.

الضابط الإسرائيلي "إفرايم تهيلا" مع رئيس الأركان أفيف كوخافي. (أرشيف)

فى الشأن العسكرى ذكر موقع “واللا” الإسرائيلي، أن كذبة أطاحت بضابط كبير في الجيش الإسرائيلي، وذلك بعد تحقيق رسمي بشأن نشوب حريق.

ونشر الموقع الإسرائيلي أن قائد القيادة المركزية في إسرائيل، يهودا فوكس، قدم هذا الأسبوع إلى رئيس الأركان الإسرائيلي، أفيف كوخافي تحقيقاً على مستوى القيادة أظهر أن القائد السابق لوحدة إيجوز المقدم إفرايم تهيلا، كذب في تحقيق عسكري، وبحسب التحقيق تسبب جنود عن طريق الخطأ   بحريق أثناء جلسة تدريبية.

تفاصيل الواقعة
ووفقاً للموقع، تم تفجير عبوة ناسفة خلال تدريب الوحدة في يوليو (تموز) الماضي خلافاً للتعليمات، ونتيجة لذلك اندلع حريق أخمده الجنود فيما بعد، وبعد الحادث، بدأ تحقيق في الجيش الإسرائيلي حول ملابسات الحريق، وتبين أن تهيلا كذب بشأن ملابسات الحريق.

ووفقاً للتحقيق، كذب تهيلا على ضباط الجيش الإسرائيلي، وعلى ممثلي سلطة المحميات الطبيعية والحدائق، وفي التحقيق العسكري الذي أجري بعد الحادث.

معلومات غير صحيحة
وذكر الجيش الإسرائيلي أنه عندما اكتشف أن تهيلا أعطى معلومات غير صحيحة، تحمل الضابط المسؤولية الكاملة عن أفعاله وأعرب عن أسفه، كما ذكر قائد القيادة المركزية، يهودا فوكس، أنه تصرف بشكل مخالف للتعليمات المتعلقة بالتدريب، وأن سلوكه “لا يتوافق مع قيم” الجيش الإسرائيلي.

إضافة إلى ذلك، صرح كوخافي بأن الضابط “فشل أخلاقياً بشكل خطير”، وبالتالي فهو غير لائق لشغل مناصب قيادية أو التقدم في الخدمة في الجيش الإسرائيلي.

الخدمة في جهاز الأمن
ووفقاً لقرار رئيس الأركان الإسرائيلي، لن يشغل تهيلا مناصب في الجيش الإسرائيلي بعد الآن، بل سيخدم في جهاز الأمن حتى تقاعده. وفي الوقت نفسه، بدأت الشرطة العسكرية التحقيق في الحادث، وفي نهاية التحقيق ستحيل النتائج على النيابة العسكرية.

وقال كوخافي عقب الحادث “قول الحقيقة هو مبدأ مركزي وأساسي في الجيش الإسرائيلي، وبالتالي فإن عدم قول الحقيقة هو تجاوز لخط أحمر لا يمكن قبوله”، مشيراً إلى أن الضابط تصرف أثناء وبعد الحادث بشكل مخالف تماماً لقيم الجيش الإسرائيلي ومبادئ القيادة.

وأضاف أنه في الوقت نفسه، من المستحيل تجاهل ماضيه بشكل عام وماضيه القتالي بشكل خاص، مشيراً إلى أن تهيلا محارب وضابط محترم قاد وحدات عملياتية في القتال، وفاز بعلامات جديرة بالثناء وساهم كثيراً في الجيش الإسرائيلي خلال خدمته.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!