أخبار عربية ودوليةعاجل

مسؤول بالكونجرس: عزل ترامب قد يصبح الخيار الوحيد في ظل فضيحة اتصاله مع زيلينسكي

ترامب يكرر تهديده لأوروبا.. خذوا دواعشكم

مسؤول بالكونجرس: عزل ترامب قد يصبح الخيار الوحيد في ظل فضيحة اتصاله مع زيلينسكي

مسؤول بالكونجرس: عزل ترامب قد يصبح الخيار الوحيد في ظل فضيحة اتصاله مع زيلينسكي
مسؤول بالكونجرس: عزل ترامب قد يصبح الخيار الوحيد في ظل فضيحة اتصاله مع زيلينسكي

كتب : وكالات ا لانباء

أكد رئيس لجنة مختصة في الكونجرس الأمريكي أن بدء إجراءات عزل الرئيس، دونالد ترامب، سيكون الخيار الوحيد إذا ثبتت صحة الأنباء عن فحوى اتصاله مع نظيره الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي.

وقال رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، الديمقراطي آدم شيف، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» اليوم، الأحد: «في حال سحب الرئيس مساعدات عسكرية بالتزامن مع محاولة إخافة زعيم أجنبي لإجباره على فعل شيء مخالف للقانون، بغية التشهير بمنافسه في انتخابات الرئاسة المقبلة، فإن هناك وسيلة وحيدة مناسبة للتعامل مع الشر الذي يمثله هذا السلوك».

وتأتي هذه التصريحات على خلفية فضيحة سياسية جديدة هزت البيت الأبيض، حيث تحاول إدارة ترامب منع اللجان المختصة في الكونجرس من الاطلاع على شكوى رفعها مسؤول استخباراتي أمريكي، في أغسطس الماضي.

وأفادت أكبر وسائل الإعلام الأمريكية بأن الشكوى تخص مكالمة هاتفية جرت، في يوليو، بين ترامب وزيلينسكي، حيث ضغط سيد البيت الأبيض على نظيره الأوكراني بغية إجباره على فتح تحقيق في أنشطة هانتر بايدن، نجل منافسه الديمقراطي المحتمل في انتخابات الرئاسة المقبلة جو بايدن، والذي كان يتولى منصبا في مجلس إدارة شركة Burisma الأوكرانية العاملة في مجال الغاز.

فيما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن مجهولاً سرب معلومات استخباراتية تسبب في “إنذارات كاذبة” عن تعاملات الرئيس مع زعيم أجنبي.

وأفاد ترامب بأنه لن يعارض أن يدلي محاميه رودي جولياني بشهادته في الأمر أمام الكونجرس الأمريكي.

ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ترامب قوله للصحافيين اليوم الأحد، لا توجد “أي مشكلة” في أن يتحدث جولياني أمام لجان الكونجرس التي تحقق في اتهامات بضغط الرئيس ومحاميه على الرئيس الأوكراني الجديد فولوديمير زيلينسكي، ليعيد فتح تحقيق في شركة على صلة بأسرة جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي السابق.

وفي اتصال هاتفي في يوليو الماضي مع زيلينسكي، طلب ترامب أن تحقق أوكرانيا مع هانتر، نجل بايدن، وفقاً لمصدر مطلع.

وقال ترامب للصحافيين وهو يغادر البيت الأبيض اليوم الأحد، كان “اتصالاً مثالياً” وأنه “لم يقل شيئاً خطأ على الإطلاق

فى سياق اخر هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإطلاق سراح إرهابيي تنظيم داعش المعتقلين في سوريا على حدود أوروبا، إذا لم تبادر فرنسا وألمانيا ودول أوروبية أخرى باستعادة مواطنيها من بينهم.

وحذر ترامب في أغسطس الماضي، من أن واشنطن مستعدة لإطلاق ما يصل إلى 2500 سجين من داعش في بلدان أوروبا، إذا لم تقبلهم تلك الدول طوعاً بمحض إرادتها، وفقاً لصحيفة “ديلي إكسبريس”، البريطانية، اليوم الأحد.

وقال ترامب للصحافيين، الجمعة، لدى استقباله في البيت الأبيض رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون: “أنا هزمت تنظيم داعش الإرهابي”.

وأضاف “والآن لدينا الآلاف من أسرى الحرب ومقاتلي تنظيم داعش الإرهابي الأجانب المعتقلين لدى قوات سوريا الديمقراطية”.

وبلهجة تهديد قال ترامب، مخاطباً الأوروبيين:في نهاية المطاف سأقول: أنا آسف لكن إما أن تستعيدوهم أو سنعيدهم إلى حدودكم”.

وتابع ترامب “نطلب من الدول التي أتوا منها في أوروبا أن تستعيد أسرى الحرب”. وأضاف “حتى الآن رفضوا ذلك”، مشيراً بالتحديد إلى كل من فرنسا وألمانيا.

وأوضح أنه سيفعل ذلك “لأن الولايات المتحدة لن تسجن آلاف الأشخاص الذين وقعوا في الأسر، في غوانتانامو ولن تبقيهم في السجن طوال 50 عاماً”، لأن ذلك سيكلفها مليارات الدولارات”.

وكان آلاف المقاتلين الأجانب من نحو 80 دولة قد انضموا إلى تنظيم داعش، عندما سيطر على أجزاء واسعة من سوريا والعراق عام 2014.

وأصبح مصير المقاتلين وأسرهم قضية ملحة منذ إعلان هزيمة التنظيم المسلح مطلع هذا العام.

وقد تمت إعادة بعض الأطفال إلى بلادهم، لكن دولاً أوروبية تمانع عودة أولئك الذين اختاروا الانضمام إلى التنظيم الإرهابي.

وهذه ليست المرة الأولى التي يهدد فيها ترامب الأوروبيين، ففي فبراير الماضي هدد الرئيس الأمريكي بنقل الإرهابيين الأوروبيين المعتقلين في سوريا إلى بلادهم وإطلاق سراحهم هناك، في حال لم تتول الدول الأوروبية إعادتهم بنفسها.

من جهة اخرى قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن مجهولاً سرب معلومات استخباراتية تسبب في “إنذارات كاذبة” عن تعاملات الرئيس مع زعيم أجنبي.

وأفاد ترامب بأنه لن يعارض أن يدلي محاميه رودي جولياني بشهادته في الأمر أمام الكونجرس الأمريكي.

ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ترامب قوله للصحافيين اليوم الأحد، لا توجد “أي مشكلة” في أن يتحدث جولياني أمام لجان الكونجرس التي تحقق في اتهامات بضغط الرئيس ومحاميه على الرئيس الأوكراني الجديد فولوديمير زيلينسكي، ليعيد فتح تحقيق في شركة على صلة بأسرة جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي السابق.

وفي اتصال هاتفي في يوليو الماضي مع زيلينسكي، طلب ترامب أن تحقق أوكرانيا مع هانتر، نجل بايدن، وفقاً لمصدر مطلع.

وقال ترامب للصحافيين وهو يغادر البيت الأبيض اليوم الأحد، كان “اتصالاً مثالياً” وأنه “لم يقل شيئاً خطأ على الإطلاق”.

وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو (أرشيف)

من جهته دعا وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم الأحد، إلى التحقيق مع جو بايدن المنافس الديمقراطي للرئيس دونالد ترامب ونائب الرئيس السابق، إذا اثبتت الأدلة تدخله على نحو غير ملائم لحماية ابنه من تحقيق في أوكرانيا.                                    

وقال بومبيو لشبكة أيه.بي.سي أعتقد أن بايدن لو تصرف على نحو غير ملائم، إذا كان يحمي ابنه وتدخل لدى القيادة الأوكرانية بطريقة فاسدة، أعتقد أننا بحاجة لمعرفة حقيقة ما حدث.

الغريب فى الامر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اكد أنه لا يسعى للاجتماع مع نظيره الإيراني حسن روحاني في جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد الجدل الذي ثار إثر الهجوم على شركة نفط سعودية في الأسبوع الماضي، والذي تنسبه الرياض إلى طهران.

وقال ترامب في تصريحات للصحافيين بالبيت الأبيض قبل التوجه إلى ولايتي تكساس وأوهايو: “لا يُستبعد شيء، لكن لا أسعى للاجتماع مع مسؤولي إيران”.

وكان ترامب قد أشار في الأسابيع الأخيرة إلى أنه يرغب في لقاء روحاني لمحاولة تخفيف الوضع بين البلدين، وطرح أيضاً تخفيف العقوبات على طهران، لكن هجومي الأسبوع الماضي على مصفاتي نفط سعوديتين غيرا السيناريو تماماً، وشدد البيت الأبيض العقوبات على إيران، وأعلن إرسال قوات إلى السعودية.

وفي ظل هذا الأوضاع، أقال ترامب مستشار الأمن القومي جون بولتون لأسباب منها معارضته عقد اجتماع بين ترامب وروحاني في نيويورك.

وأعلن ترامب الجمعة فرض عقوبات على البنك الوطني الإيراني، لاتهامه بتقديم مليارات الدولارات إلى الحرس الثوري الإيراني، وقوة القدس، وحزب الله اللبناني.

ولا تتضمن الخيارات التي تقترحها وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” شن هجمات على نطاق واسع، وتركز على عمليات سرية مثل المواقع التي تطلق منها إيران طائرات دون طيار، وصواريخ كروز، ومخازن أسلحتها.

من جانبها، أعلنت السلطات الإيرانية أنها لا ترغب في حرب، لكنها تؤكد أنها سترد بجميع السبل في إذا تعرضت لهجوم.

قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة تسعى لتجنب الحرب ضد إيران، مشيراً إلى أن القوات الأمريكية الإضافية، التي تقرر إرسالها لمنطقة الخليج يوم الجمعة هي “للردع والدفاع.

وأضاف بومبيو لبرنامج فوكس نيوز صنداي، أنه على ثقة من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيتخذ إجراءً إذا لم تنجح إجراءات الردع هذه، وأن القيادة الإيرانية تدرك ذلك.

ويوم الجمعة، أفاد مسؤولون عسكريون أمريكيون، بأن البنتاجون يدرس إرسال بطاريات مضادة للصواريخ إضافية، وسرباً آخر من المقاتلات النفاثة، وقدرات مراقبة إضافية إلى الشرق الأوسط لدعم الوجود الإقليمي للجيش الأمريكي، بعد الهجوم في نهاية الأسبوع الماضي على منشآت نفطية سعودية

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!