بالعبريةعاجل

الجيش الإسرائيلي يعلن “تطويق” مدينة غزة … جانتس: جنودنا يسقطون والصور القادمة من معركة قطاع غزة مؤلمة

حماس تؤكد تدمير كتيبة دبابات إسرائيلية .. قصف عنيف بين إسرائيل وحزب الله وحماس في لبنان ... مقتل 27 بقصف إسرائيلي قرب مدرسة في غزة ... وسائل إعلام عبرية: إصابات في كريات شمونة عقب استهدافها برشقة صاروخية أطلقتها "كتائب القسام" في لبنان ... إسرائيل تحدد شروطها مقابل تزويد مستشفيات قطاع غزة بالوقود الضروري ... "نيويورك تايمز": واشنطن تعتزم حث إسرائيل على وقفات للعمليات العسكرية في غزة ...

الجيش الإسرائيلي يعلن “تطويق” مدينة غزة … جانتس: جنودنا يسقطون والصور القادمة من معركة قطاع غزة مؤلمة

دبابات للجيش الإسرائيلي تطوق شمال قطاع غزة (إكس)

كتب : وكالات الانباء 

أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، “تطويق” مدينة غزة، بعد 6 أيام على بدء توغله البري في القطاع الفلسطيني.

وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري، إن القوات الإسرائيلية “أكملت تطويق مدينة غزة، مركز منظمة حماس”.

وبحسب هاغاري فإن “مفهوم وقف إطلاق النار ليس مطروحاً على الطاولة حالياً على الإطلاق”، في اليوم السابع والعشرين للحرب بين إسرائيل والحركة التي تسيطر على قطاع غزة.

وقال الجيش الإسرائيلي أنه “قام بتصفية” أكثر من 130 مقاتل من حركة حماس، الخميس، فيما قال هاغاري إن الجيش يحاصر غزة الآن، في ظل تواصل الهجوم البري.

يشار إلى أن مدينة غزة هي أكبر مدن القطاع المحاصر.

وذكر الجيش الإسرائيلي إنه يخوض وصفها بـ”معارك ضارية ضد حماس” في غزة.

ودمر الجيش خلال العمليات البرية في غزة اليوم مواقع عسكرية لحماس، وبنى تحتية فضلاً عن العديد من الأسلحة.

وساندت القوات الجوية الهجوم البري، وهاجمت عدة مواقع قيادة عسكرية ومراكز تحكم لأعضاء كبار في حركة حماس.

وأضاف الجيش أنه تم استهداف “البنية التحتية لحركة حماس” في المناطق المدنية.

وأفاد الجيش بأن صاروخاً بحرياً ضرب مبان لحماس، ومواقع مراقبة مزودة بمتفجرات.

واستمرت القوات الجوية والبحرية الإسرائيلية في مهاجمة أهداف للبحرية التابعة لحماس.

وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق مهاجمة ما يربو على 12 ألف هدف في غزة منذ اندلاع الحرب.

في السابع من أكتوبر(تشرين الأول)، شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في تاريخ إسرائيل تسللت خلاله الى مناطق إسرائيلية وتسبب بمقتل قرابة 1400 شخص معظمهم مدنيون قضوا في اليوم الأول للهجوم، وفق السلطات الإسرائيلية.

وتردّ إسرائيل مذاك بقصف مدمر على قطاع غزة حيث قُتل أكثر من تسعة آلاف شخص، معظمهم مدنيون وبينهم أكثر من 3700 طفل، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحركة حماس.

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، الخميس، أنها دمرت كتيبة دبابات للقوات الإسرائيلية، وأن أعداد قتلى الجيش الإسرائيلي أكبر بكثير، مما هو معلن حتى الآن.

وقالت وكالة معا الإخبارية الفلسطينية نقلاً عن المتحدث باسم كتائب القسام قوله “نواصل التصدي لقوات الاحتلال في محاور التوغل المختلفة”.

وأضاف ” تمكنا من الالتفاف خلف خطوط القوات الإسرائيلية، والهجوم عليها من النقطة صفر، وناقلة الجند “النمر” سقطت في أول اختبار أمام قذائفنا”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، “تطويق” مدينة غزة، بعد 6 أيام على بدء توغله البري في القطاع الفلسطيني.
وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري، إن القوات الإسرائيلية “أكملت تطويق مدينة غزة، مركز منظمة حماس”.

قصف على مستوطنة كريات شمونة الإسرائيلية (إكس)

أعلنت حركة حماس في لبنان قصفها لبلدة كريات شمونة ومحيطها شمال إسرائيل، الخميس، بـ 12 صاروخاً، رداً على القصف الإسرائيلي في غزة.

وتسببت الصواريخ التي سقطت على المستوطنة، في إحداث دمار كبير، وإصابة مبان ومطعم بشكل مباشر، كما اشتعلت النيران بمجموعة من المركبات في أحد المناطق الرئيسية في المستوطنة، الواقعة في مناطق الجليل الأعلى من شمال فلسطين المحتلة.

ومن جهتها، أفادت القناة 12 الإسرائيلية، أن عشرات الصواريخ أطلقت من لبنان على الجليل، مؤكدة وقوع إصابات مباشرة في كريات شمونة.

وقال الإسعاف الإسرائيلي إن القصف أدى إلى إصابة شخصين، وذكر المتحدث العسكري الإسرائيلي أنه تم رصد عدد من القذائف التي أطلقت من لبنان باتجاه شمال إسرائيل، وإن قوات الجيش قصفت أهدافاً عدة تابعة لميليشيا حزب الله في الأراضي اللبنانية.

قصف متبادل

وبدورها، أعلنت ميليشيا حزب الله، الخميس، في بيان أن عناصرها استهدفت مقرّ ثكنة “زبدين” الإسرائيلية في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، بواسطة طائرتين مسيرتين محملتين بالمتفجرات أصابتا أهدافهما بدقة عالية داخل الثكنة المذكورة.‏

وهذه أول مرة تعلن فيها ميليشيا حزب الله تنفيذ هجوم على القوات الإسرائيلية باستخدام مثل هذه الطائرات المسيرة، وتأتي بعد أيام قليلة من إعلان الجماعة المدعومة من إيران لأول مرة أنها استخدمت صاروخ أرض-جو ضد طائرة مسيرة إسرائيلية.

وكانت القوات الإسرائيلية قصفت عدة مناطق حدودية جنوبية، حسبما أعلنت “الوكالة الوطنية للإعلام” اللبنانية الرسمية، التي أكدت تعرض أطراف بلدة الناقورة وخلة النمرة في خراج بلدة الجبين للقصف الإسرائيلي، كما تعرضت أطراف بلدة أم التوت في القطاع الغربي لقصف مدفعي معاد.

وأضافت الوكالة أن 3 قذائف إسرائيلية عيار 155 ملم سقطت على بلدة الفرديس – قضاء حاصبيا، ولم تنفجر.

وكانت الميليشيا قد أعلنت في وقت سابق اليوم، أن عناصرها استهدفت ظهر اليوم الخميس، منظومة التجسس في موقع “العباد” الإسرائيلي. وحسب “الوكالة الوطنية للإعلام” اللبنانية الرسمية، استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية بصاروخين بلدة عديسة الحارة الشرقية، كما تعرضت منطقة أبو لبن في عيتا الشعب لقصف مدفعي إسرائيلي.

أحد مدارس الأونروا المستهدف بالقصف الإسرائيلي (أ.ف.ب)

أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، الخميس، مقتل 27 شخصاً في قصف إسرائيلي قرب مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، في قطاع غزة.

وقالت الوزارة على لسان المتحدث باسمها أشرف القدرة “انتشال 27 قتيلاً وعدد كبير من الجرحى، إثر استهداف الاحتلال لمدرسة تابعة للأونروا، في مخيم جباليا شمال قطاع غزة”.

وأكدت وكالة “أونروا” أن إحدى مدارسها في جباليا تعرضت لأضرار “بعد يومين من القصف العنيف على المنطقة”.

وقالت الأونروا إن القصف أوقع 23 قتيلاً موضحة أن اثنين من المدارس تقعان في مخيمي جباليا والشاطىء (شمال القطاع)، وأخريين في البريج جنوباً.

وقالت “أونروا” إنه في اليوم السابق تعرضت 4 من مدارس الوكالة لأضرار، بينما تستضيف مجتمعة ما يقرب من 20 ألف نازح.

وتقع إحدى هذه المدارس المتضررة في مخيم الشاطئ، واثنتان في مخيم البريج.

وقالت هيئة الدفاع المدني في غزة إن 15 شخصاً على الأقل قتلوا في الغارات الإسرائيلية على مخيم البريج، الخميس.

وأشارت وزارة الصحة في غزة إلى إن 9061 شخصاً قتلوا خلال ما يقرب من 4 أسابيع من الضربات الإسرائيلية المتواصلة، والهجوم البري الذي بدأ مؤخراً.

في السابع من أكتوبر(تشرين الأول)، شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في تاريخ إسرائيل تسللت خلاله الى مناطق إسرائيلية وتسبب بمقتل قرابة 1400 شخص معظمهم مدنيون قضوا في اليوم الأول للهجوم، وفق السلطات الإسرائيلية.

غانتس: جنودنا يسقطون والصور القادمة من معركة قطاع غزة مؤلمة 

صرح عضو حكومة الطوارئ الإسرائيلية بيني غانتس، مساء الخميس، بأن الصور القادمة من معركة قطاع غزة مؤلمة.

وأضاف بيني غانتس: “دموعنا تتساقط عند رؤية جنود جفعاتي يسقطون”.

وتابع غانتس قائلا “نمر بأوقات صعبة وسنشهد المزيد منها وهدفنا تغيير الواقع في غزة من أساسه”.

وأفاد عضو حكومة الطوارئ الإسرائيلية بأنهم يعملون ما بوسعهم وسخروا كل إمكانياتهم لإعادة المخطوفين في غزة إلى بيوتهم.

وفي وقت سابق، أفادت مراسلتنا بمقتل جنديين إسرائيليين في المعارك شمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن أحدهما قضى متأثرا بجراح خطيرة كان قد أصيب بها.

وسمح الجيش الإسرائيلي بنشر اسمي العسكريين القتيلين بعد أن تم إخطار عائلاتهما.

والقتيل الأول الرقيب يائير نيفوسي (20 عاما) من عناصر الكتيبة 101 التابعة للواء المظليين، والثاني هو الرائد (احتياط) الحنان أرييل كلاين (29 سنة) من عيناف، وهو قائد صف في كتيبة الاحتياط 9221 لواء أفرايم، وقتل جراء إطلاق نار قرب مستوطنة عيناف في منطقة لواء مناشيه.

جدير بالذكر أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال هرتسي هاليفي، قد صرّح بأن قواته انتقلت إلى مرحلة تالية هامة حيث يخوض الجيش حاليا عملية برية في شمال قطاع غزة.

وأكد هرتسي هاليفي أنهم “في خضم حرب مستعرة”.

ودخلت الحرب يومها الـ27 منذ بدء عملية “طوفان الأقصى” حيث يواصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة في ظل مخاوف دولية من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 9061 قتيل من بينهم 3760 طفلا و2326 سيدة، بالإضافة إلى 32 ألف جريح فلسطيني.

وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي بأن 16 مستشفى و32 مركزا صحيا من أصل 52 مركز رعاية أولية، خرجوا عن الخدمة بسبب القصف.

وعلى الجانب الإسرائيلي قتل أكثر من 1400 شخص بينهم مئات العسكريين، علما أن “حماس” أسرت أكثر من 240 إسرائيليا.

وسائل إعلام عبرية: إصابات في كريات شمونة عقب استهدافها برشقة صاروخية أطلقتها

أفادت وسائل إعلام عبرية مساء يوم الخميس بوقوع إصابات في كريات شمونة الحدودية مع لبنان عقب استهدافها برشقة صاروخية أطلقتها “كتائب القسام” في لبنان.

وقال الناطق بلسان نجمة داود الحمراء إن المسعفين في كريات شمونة قدموا العلاج وحولوا مصابين اثنين إلى مستشفى زيف وهما رجل (25 عاما) حالته متوسطة أصيب بشظية في البطن، وجرح في البطن، رجل (40 سنة) حالته متوسطة.

وتبنت “كتائب القسام” في لبنان عملية قصف مستوطنة كريات شمونة ومحيطها شمال إسرائيل بـ12 صاروخا ردا على قصف القوات الاسرائيلية لغزة.

 

وتشهد الحدود بين لبنان وإسرائيل توترا وتبادلا متقطعا لإطلاق النار والقذائف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، و”حزب الله” من جهة أخرى، منذ بدء المواجهة بين “حماس” وإسرائيل في 7 أكتوبر.

ودخلت الحرب يومها الـ27 منذ بدء عملية “طوفان الأقصى” حيث يواصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة في ظل مخاوف دولية من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 9061 قتيل من بينهم 3760 طفلا و2326 سيدة، بالإضافة إلى 32 ألف جريح فلسطيني.

وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي بأن 16 مستشفى و32 مركزا صحيا من أصل 52 مركز رعاية أولية، خرجوا عن الخدمة بسبب القصف.

وعلى الجانب الإسرائيلي قتل أكثر من 1400 شخص بينهم مئات العسكريين، علما أن “حماس” أسرت أكثر من 240 إسرائيليا.

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: انتقلنا إلى مرحلة تالية ونخوض حربا مستعرة 

صرح رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال هرتسي هاليفي، بأن قواته انتقلت إلى مرحلة تالية هامة حيث يخوض الجيش حاليا عملية برية في شمال قطاع غزة.

وأضاف هرتسي هاليفي في تصريح صحفي يوم الخميس، أنهم في خضم حرب مستعرة.

وأفاد بأن الجنود الإسرائيليين يعملون على مدى الأيام الأخيرة في مدينة غزة ويطوقونها من عدة اتجاهات، مشيرا إلى أن ذلك “يعني توسيع نطاق التوغل وزيادة رقعة الإنجازات”.

وأوضح أنهم يخوضون القتال في منطقة سكنية معقدة ومزدحمة وأنهم يمارسون عملهم بصورة مهنية وجريئة، وفق ما جاء على لسانه.

وذكر المسؤول العسكري أنه يجري إسناد القوات البرية بالمعلومات الاستخبارية الدقيقة والنيران من الجو والبحر، مبينا أن التعاون الوثيق هو مكمن نجاحهم كونه يزيد الإنجازات التي تحققها القوات ومدى فعالية قتالها.

وأفاد بأن الجنود يلتح1111111111111مون وجها لوجه مع عدو قاس، في إشارة للمقاومة الفلسطينية.

وأكد أن لهذه الحرب ثمنا مؤلما وباهظا وهو جزء لا يتجزأ من السعي لتأمين السلامة، مضيفا “لقد فقدنا عددا من خيرة أبنائنا خلال القتال”.

وأفاد بأن الجنود الإسرائيليين يعملون على مدى الأيام الأخيرة في مدينة غزة ويطوقونها من عدة اتجاهات، مشيرا إلى أن ذلك “يعني توسيع نطاق التوغل وزيادة رقعة الإنجازات”.

وأوضح أنهم يخوضون القتال في منطقة سكنية معقدة ومزدحمة وأنهم يمارسون عملهم بصورة مهنية وجريئة، وفق ما جاء على لسانه.

وذكر المسؤول العسكري أنه يجري إسناد القوات البرية بالمعلومات الاستخبارية الدقيقة والنيران من الجو والبحر، مبينا أن التعاون الوثيق هو مكمن نجاحهم كونه يزيد الإنجازات التي تحققها القوات ومدى فعالية قتالها.

وأفاد بأن الجنود يلتحمون وجها لوجه مع عدو قاس، في إشارة للمقاومة الفلسطينية.

وأكد أن لهذه الحرب ثمنا مؤلما وباهظا وهو جزء لا يتجزأ من السعي لتأمين السلامة، مضيفا “لقد فقدنا عددا من خيرة أبنائنا خلال القتال”.

إسرائيل تحدد شروطها مقابل تزويد مستشفيات قطاع غزة بالوقود الضروري

من جانبه أعلن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، أن بلاده مستعدة لتزويد مستشفيات غزة بالوقود الضروري وذلك برقابة إسرائيلية صارمة “لضمان عدم وصوله إلى حركة حماس”.

وأكد هاليفي أن هذا الأمر لن يكون ممكنا إلا برقابة صارمة من إسرائيل، لافتا إلى أنه: “إذا لزم الأمر، سيتم نقل الوقود تحت سيطرة إسرائيلية إلى المستشفيات.”

وقال: “سنبذل قصارى جهدنا لضمان عدم نقل هذا الوقود إلى حماس”.

وفي المقابل، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوأنه “لم تتم الموافقة على إدخال الوقود إلى قطاع غزة”، بحسب ما جاء في تدوينة لراديو AllRadio.Net في موقع “إكس”.

وأصبح معروفا في وقت سابق أن الطيران الحربي الإسرائيلي قصف المستشفى الوحيد لمعالجة مرضى السرطان في قطاع غزة.

وقبل ذلك أيضا، وجهت إسرائيل تحذيراتها بقصف “مستشفى القدس” في قطاع غزة.

وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن 16 مستشفى، و32 مركزا صحيا من أصل 52 مركز رعاية أولية، خرجت عن الخدمة بسبب القصف الإسرائيلي.

وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة، أعلنت اليوم ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 7 أكتوبر إلى 9061 قتيلا و32000 مصاب.

وذكرت الوزارة أن من بين القتلى الـ9061 يوجد 3760 طفلا و2326 سيّدة، بالإضافة إلى 1000 قتيل وفقيد وجريح في مجزرتي جباليا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!