بالعبريةعاجل

عباس يطالب بمؤتمر سلام دولي وتنفيذ خطة سلام شاملة وبلينكن يخادع العرب بدبلوماسية اضاعة الوقت لتوسيع الصراع بضرب اسرائيل لااكثرمن مليون مدنى برفح ولم يفرض على نتنياهو عودة الفلسطنيين لشمال ووسط غزة

مناورة وخدعة بلينكن عقب لقائه بمحمد بن سلمان سنواصل الانخراط في الجهود الدبلوماسية في المنطقة لمنع مزيد من انتشار الصراع

عباس يطالب بمؤتمر سلام دولي وتنفيذ خطة سلام شاملة وبلينكن يخادع العرب بدبلوماسية اضاعة الوقت لتوسيع الصراع بضرب اسرائيل لااكثرمن مليون مدنى برفح ولم يفرض على نتنياهو عودة الفلسطنيين لشمال ووسط غزة المدمرة

الجيش الإسرائيلي يعتزم نقل عملياته الحربية إلى رفح
الجيش الإسرائيلي يعتزم نقل عملياته الحربية إلى رفح

كتب : وكالات الانباء

مازال وزير الخارجية الامريكى أنتوني بلينكن بجولتة للمرة الخامسة بالمنطقة العربية يناور ويخادع قادة العرب وشعوب المنطقة العربية واوروبا والعالم بدبلوماسية اضاعة الوقت بمقترحات سلبية وتصريحات متناقضة تنم على الاذدواجية والمناورة والكذب والخداع مع العلم انه بيد امريكا ان تنهى الصراع المشتعل بحرب غزة لانها تريد استمرار الحرب الفاشية والنازية من الجانب الاسرائيلى لان الصهونية على لسان  الشيطان الماكر المرتشى نتياهو وحكومتة المتطرفة الجهلة ودعواها العنصرية وبمنطق التوسع بالبطش وحرب ابادة جماعية للشعب الفلسطينى الاعزل الذى راح فيها 100 الف شهيد ومصاب ومفقود وتدمير وخرب قطاع غزة وهى مسجلة بالصوت والصورة على مدار اكثر من 123 يوما  فهى تكرار هزيل للفاشية والنازية يثير الاذدراء ويثير الخوف ويبعث على الاحتقار اكثر منما يبعث على  الكراهية لان منطق واشنطن الدولة العظمى التى نتمنى ان تفيق من حلم غواية الاستعمار والانجراف نحو حرب كبرى ستكون فى صالح روسيا والصين بالمنطقة العربية ذات الموقع الاستراتيجى وهو منطق معكوس فهى تناور بدبلوماسية اضاعية الوقت وجولات بلينكن وسلفان الفاشلة واعضاء مجلس الكونجرس والشيوخ المكوكية لاضاعة الوقت  وتصريحات متناقضة بين واشنطن واسرائيل منما افقد مصداقية واحترام العالم لواشنطن كقوى عظمى

ان العرب ليسوا دعاة حرب او دعاة ابادة جميع القادة العرب تريد السلام العادل وليس سلام الارهاب فالمملكة العربية السعودية عرضت التطبيع مقابل اعلان دولة فلسطين وعضويتها بالامم المتحدة وقد طالب الرئيس السيسى بمؤتمر سلام واعلان دولة فلسطين منزوعة السلاح وهذا دليل على حسن النوايا دولة منزوعة السلاحعكس اسرائيل التى تريد استمرار حرب ابادة الشعب الفلسطينى وتوسيع البطش والاستيلاء على اكبر مساحة من الاراضى لتصل الى رفح بمساعدة الدبلوماسية الامريكية التى تعطيها الضوء الاخضر لاستمرار الحرب بتصريحات اذدواجية لتبداء فى مفاوضات عرجاء  كما يطلب الشيطان نتياهو ومن خلفه واشنطن التى قامت بتزويده باكبر صفقة اسلحة متعددة ومتنوعة منذ جسر الجوى لاسرائيل بحرب اكتوبر 1973

فهناك دور مصر المحورى لانهاء الصفقة والهدنة والترتيبات الامنية وامن والبحر الاحمر لان فشل هذة الجولة لبلينكن هو تهديد وتدمير للمصالح الامريكية بالمنطقة العربية بل اشعال حرب كبرى تهدد امن وسلامة  المنطقة العربية واوروبا وامريكا والمستفيد من اغراق امريكا بمستنقع حرب اسرائيل بغزة ومصر والعرب هى روسيا والصين ..

روسيا تريد صرف نظر امريكا عن حرب اوكرانيا لتحقيق مكاسب على الارض والصين تريد استمرار الحرب للاستفادة تجاريا بالقضاء على اى مشروع يعرقل مشروع الطريق والحرير

ولان العرب تريد السلام العادل وليس سلام الارهاب فطالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال استقباله وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيغورنيه، بعقد مؤتمر سلام دولي وتنفيذ حل الدولتين.

واستقبل عباس، في مقر الرئاسة في مدينة رام الله، وزير الخارجية الفرنسي والوفد المرافق لهن بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية وفا.

وأطلع عباس، سيغورنيه على آخر مستجدات العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، والجهود المبذولة لوقف حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني فوراً.

وشدد على أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى داخل القطاع وزيادتها، لتتمكن مراكز الإيواء والمستشفيات من القيام بدورها في تقديم ما يلزم للتخفيف من معاناة المواطنين، خاصة في الظروف الجوية الصعبة الحالية.

وجدد عباس، خلال اللقاء رفض دولة فلسطين القاطع لتهجير أي مواطن فلسطيني سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية أو القدس الشرقية.

وبيّن أن غزة هي جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، ولا يمكن القبول أو التعامل مع مخططات سلطات الاحتلال في فصل قطاع غزة عن باقي الأرض الفلسطينية أو اقتطاع أي شبر من أرضه، أو إعادة احتلاله.

وأشاد الرئيس الفلسطيني بالمواقف الفرنسية الداعمة لوقف إطلاق النار واستهداف المدنيين في غزة والضفة والغربية بما فيها القدس الشرقية، واحترام القانون الدولي، مشيراً إلى أهمية ترجمة الجانب الفرنسي لهذه المواقف من خلال الاعتراف بدولة فلسطين ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، بقرار من مجلس الأمن، باعتبار ذلك هو الطريق الصحيح لتنفيذ الحل السياسي المستند لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وفق حل الدولتين.

جانب من اللقاء (واس)

بدورها أفادت وزارة الخارجية الأمريكية، أمس الإثنين، أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ناقشا “التنسيق الإقليمي” بشأن إنهاء الحرب في غزة.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر، في بيان: “واصل الوزير وولي العهد المناقشات حول التنسيق الإقليمي لتحقيق نهاية دائمة للأزمة في غزة توفر السلام والأمن الدائمين للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء”.

والتقى بلينكن ومحمد بن سلمان لأكثر من ساعتين في الرياض، ويشير بيان ميلر إلى أنهما تحدثا عن التطبيع وكذلك عن حل الدولتين.

ووفقاً لميلر، فإن الجانبين “ناقشا أهمية بناء منطقة أكثر تكاملًا وازدهاراً، وأكدا مجدداً على الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية”.

وأضاف أن الوزير وولي العهد “ناقشا أيضاً الحاجة الملحة للحد من التوترات الإقليمية، بما في ذلك وقف هجمات الحوثيين التي تقوض حرية الملاحة في البحر الأحمر، والتقدم في عملية السلام في اليمن، وتحدثا أيضا عن أهمية تلبية الاحتياجات الإنسانية في غزة، ومنع المزيد من انتشار الصراع”.

ومن جانبه، قال بلينكن، عبر منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، عن اللقاء: “ناقشنا الجهود المبذولة لزيادة المساعدات الإنسانية العاجلة وضمان وصولها إلى من يحتاجون إليها في غزة، وسنواصل الانخراط في الجهود الدبلوماسية في المنطقة لمنع المزيد من انتشار الصراع”.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن اجتماع ولي العهد السعودي ووزير الخارجية الأمريكي، شهد اليوم استعراض أوجه العلاقات الثنائية، وآفاق التعاون المشترك، إلى جانب بحث تطورات الأوضاع الإقليمية، والجهود المبذولة تجاهها بما يحقق الأمن والاستقرار.

ووصل وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى المملكة العربية السعودية، أمس، وهي محطته الأولى في جولة أوسع في الشرق الأوسط، إذ تحاول واشنطن دفع المفاوضات بشأن اتفاق التطبيع بين المملكة وإسرائيل، وكذلك إحراز تقدم في المحادثات بشأن حكم قطاع غزة ما بعد الحرب.

ويعود بلينكن إلى المنطقة للمرة الخامسة منذ هجمات السابع من أكتوبر (تشرين الأول) حاملاً 3 أهداف رئيسية: التقدم في صفقة الرهائن، والتنسيق بشأن “اليوم التالي” في غزة، ومحاولة الولايات المتحدة عدم حدوث تصعيد في المنطقة، بحسب شبكة “سي إن إن” الأمريكية.

صحيفة

من ناحية اخرى ذكرت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية أن إسرائيل تدرس إجلاء سكان رفح إلى شمال القطاع قبل هجوم محتمل على المدينة، لكن الصحيفة قالت نقلا عن مصادر أن مثل هذه الخطوة لن تتم قبل شهر مارس.

وذكرت “يسرائيل هيوم” أن مصر “وجهت مؤخرا رسائل قوية لإسرائيل مفادها أن مرور اللاجئين الفلسطينيين من غزة إلى سيناء سيعرض اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل للخطر. وأوضحت مصر أنها لن توافق على مرور اللاجئين من سيناء إلى أراضيها”.

وتقول الصحيفة أن القلق المصري “هو نقل مئات الآلاف من الفلسطينيين من غزة إلى سيناء وبقاؤهم هناك. ولهذا السبب أيضاً أوضحت مصر لإسرائيل أنها تعارض بشدة توسيع القتال إلى رفح، واستيلاء إسرائيل على محور فيلادلفيا”.

ويتركز حاليا حوالي 1.4 مليون من سكان قطاع غزة البالغ عددهم حوالي 2.2 مليون نسمة في رفح، وتخشى مصر من أن تؤدي عملية إسرائيلية في المدينة إلى هروب جماعي إلى سيناء. وبما أن إسرائيل تمنع الفلسطينيين من العودة إلى منازلهم في الجزء الشمالي من القطاع، فإنها في الواقع لن تترك لهم أي خيار سوى الفرار جنوبا، بحسب الصحيفة.

ونقلت عن مصدرين إسرائيليين قولهما أن “الرسائل الحازمة التي أرسلتها مصر بمزيج من الغضب والقلق، ناتجة عن تصريحات مختلفة لمسؤولين إسرائيليين أوصت بإخراج الفلسطينيين من غزة كحل محتمل للمشكلة”.

فقد أوصت وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية، جيلا غامليل، في ورقة رسمية نشرتها بإخراج الفلسطينيين من غزة الى سيناء، وصدرت في الأسابيع الأخيرة عدة تصريحات مماثلة لوزراء وأعضاء في الكنيست، وعلى رأسهم وزير المالية بتسلئيل سموتريش، الذي كرر الأمر نفسه في عدة مناسبات.

وتقول الصحيفة أن سبب القلق المصري له دافعان رئيسيان: الأول، أن الفلسطينيين سيحاولون مغادرة غزة على خلفية الوضع الإنساني غير المستقر في القطاع. والثاني، أن الفلسطينيين سيحاولون الهروب خوفاً من التعرض للأذى في الحرب.

وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن أن هدف الجيش القادم هو رفح على حدود غزة مع مصر

وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن أن هدف الجيش القادم هو رفح على حدود غزة مع مصر

فى حين زعم وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت أن “الكتيبة الأخيرة لحركة “حماس” في خان يونس سيتم القضاء عليها قريبا”، مشيرا إلى أن “هدف” إسرائيل القادم هو منطقة رفح على الحدود مع مصر.

وفي مؤتمر صحافي عقده في مقر وزارة الدفاع قال غالانت: “الكتيبة الأخيرة في خان يونس سيتم القضاء عليها قريبا..العملية البرية من أعقد العمليات في تاريخ الحروب”، مضيفا: “الهدف القادم هو رفح، قيادة حماس والسنوار (يحيى السنوار، رئيس حركة “حماس” في قطاع غزة) في حالة فرار”، على حد تعبيره.

واعتبر غالانت أنه “لا يوجد مكان يمكن أن تختبئ فيه حماس، بما في ذلك رفح”، زاعما أن “الجيش الإسرائيلي سحق أكثر من نصف قوات حماس”.

وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي أن “استمرار الهجمات العسكرية، ومن ضمنها الهجمات على رفح ودير البلح في وسط غزة، سيؤدي إلى إعادة الرهائن الذين تحتجزهم حماس”.

وتوجه غالانت إلى أعضاء الحكومة  قائلا: “واصلوا تعزيز الوحدة، خذوا المثل من الجنود الإسرائيليين..المثال الشخصي يبدأ عندي والوحدة هي مفتاح نصرنا”.

هذا ونقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن مصدر “مطلع” على مفاوضات وقف إطلاق النار، أن رئيس حركة “حماس” في قطاع غزة يحيى السنوار لم يعط بعد الضوء الأخضر لبدء التفاوض.

كما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حركة “حماس” الفلسطينية قدمت “مطالب لن تقبل بها” تل أبيب بشأن إطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة.

ونشر الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين، معطيات جديدة حول جرحى العملية العسكرية في قطاع غزة.

وبحسب بيانات الجيش، أصيب 540 جنديا منهم 27 بجروح خطرة في حوادث عملياتية منذ بدء القصف على قطاع غزة.

وحسب موقع الجيش فقد وصل عدد قتلاه منذ بداية الحرب إلى 562.

وتتواصل المعارك بين الجيش الإسرائيلي وحركة “حماس” في قطاع غزة لليوم الـ122، في ظل مؤشرات حول التوصل لهدنة جديدة وإطلاق الأسرى والرهائن.

مصدر حول مفاوضات وقف النار: إسرائيل والوسطاء ينتظرون ضوءا أخضر من السنوار المتمسك بضمانات وقف الحرب

فيما نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن مصدر “مطلع” على مفاوضات وقف إطلاق النار، أن رئيس حركة “حماس” في قطاع غزة يحيى السنوار لم يعط بعد الضوء الأخضر لبدء التفاوض.

وقال المصدر إن “المفاوضات ليست متوقفة، بل نشطة للغاية وراء الكواليس. ومع ذلك، لا يوجد حتى الآن ضوء أخضر.. يجب التحلي بالصبر. سنحصل على رد، والوسطاء يعملون على مدار الساعة”.

وأكد أن “السنوار هو الذي لم يعط بعد الضوء الأخضر لبدء عملية التفاوض، لكن الجانبين لا يضيعان الوقت وهناك محاولات لإغلاق الثغرات في بعض النقاط من مقترح وقف إطلاق النار”.

وتقول صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية إن “السنوار نقل رسائل مفادها أنه لن يتخلى عن مطلب الحصول على ضمانات لوقف الحرب بشكل كامل”.

وتضيف الصحيفة نقلا عن مصادرها أنه “بمجرد وصول الموافقة من السنوار، سيكون من الممكن التعمق على الفور في المفاوضات”.

والصفقة التي طرحتها الولايات المتحدة تقضي بوقف القتال في قطاع غزة لمدة 6 أسابيع، مع تبادل الأسرى الذين تحتجزهم حماس بأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ووفق الصحيفة، يقول زعيم الحركة يحيى السنوار إنه “مستعد لقبول عرض الهدنة لمدة 6 أسابيع”، كما هو الحال مع كبار مسؤولي “حماس” الآخرين في قطاع غزة، لكن قادة “حماس”، بحسب التقرير، يطالبون الجيش الإسرائيلي بالمزيد من التنازلات، ويريدون التفاوض على وقف دائم لإطلاق النار.

وتصاعدت الخلافات بين حكومة بنيامين نتنياهو وإدارة البيت الأبيض بسبب الإخفاق في التوصل الى تفاهمات بشأن هدنة طويلة الأمد في قطاع غزة تشمل صفقة لتبادل الأسرى.

وأكدت الخارجية الروسية أنه يتعين على إسرائيل أن تظهر قدرا أكبر من المرونة والواقعية للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة.

ودعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه يوم الاثنين خلال زيارته تل أبيب الحكومة الإسرائيلية إلى الوقف الفوري لإطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!