بالعبريةعاجل

استمرار المناورة 40 دقيقة مضيعة وقت اتهامات وخلافات.. تفاصيل مكالمة بايدن ونتنياهو حول غزة وبلنيكن هناك بعض القضايا الصعبة جدا واستكشاف إذا كان بوسعنا التوصل إلى اتفاق”

نتنياهو بعد اتصال مع بايدن: إسرائيل ترفض بشكل قاطع الإملاءات الدولية بشأن التسوية مع الفلسطينيين ... الجيش الإسرائيلي يسحب لواء المظليين 646 الاحتياطي من غزة... واشنطن: عملية إسرائيلية كبيرة في رفح قد تؤدي إلى كارثة ...خطة أميركية عربية لإقامة دولة فلسطين.خلال الاسابيع المقبلة ... بن جفير: لن تقوم دولة فلسطينية طالما نحن في الحكومة

استمرار المناورة 40 دقيقة مضيعة وقت اتهامات وخلافات.. تفاصيل مكالمة بايدن ونتنياهو حول غزة وبلنيكن هناك بعض القضايا الصعبة جدا واستكشاف إذا كان بوسعنا التوصل إلى اتفاق”

استمرار المناورة 40 دقيقة مضيعة وقت اتهامات وخلافات.. تفاصيل مكالمة بايدن ونتنياهو حول غزة وبلنيكن هناك بعض القضايا الصعبة جدا واستكشاف إذا كان بوسعنا التوصل إلى اتفاق"
استمرار المناورة 40 دقيقة مضيعة وقت اتهامات وخلافات.. تفاصيل مكالمة بايدن ونتنياهو حول غزة وبلنيكن هناك بعض القضايا الصعبة جدا واستكشاف إذا كان بوسعنا التوصل إلى اتفاق”

كتب : وكالات الانباء 

كيف السبيل لانهاء حرب غزة فى ظل شعارات شعبوية فى سنة الانتخابات الامريكية وبلطجة وارهاب نتياهو وحكومتة المتطرفة .. فهناك 18 مكالمة هاتيفية بين بايدين ونتنياهو وخمس زيارات لبلينكن للمنطقة العربية واسرائيل باءت بالفشل نتيجة تعنت نتنياهو وضعف الادارة الامريكية كدولة عظمى كبيرة على كوكب الارض تنادى بحقوق الانسان والحريات واحترام سيادة الدول ومساندة الشعوب المقهورة للاستقلال كما فعلت بافريقيا ضد فرنسا فهى الان ضعيفة وكبار مسؤليها فى دوائر صنع القرار مهانون من نتنياهو والذى رد على بايدين عقب اخر مكالمة مع بايدين  إسرائيل ترفض بشكل قاطع “الإملاءات الدولية بشأن التسوية الدائمة مع الفلسطينيين وتعهد نتنياهو بمواصلة معارضة “الخطوات الأحادية للاعتراف بدولة فلسطينية والضغط العسكرى بعملية عسكرية قوية برفح ..

فارسل الشيطان الماكر نتنياهو الوفد الاسرائيلى للاجتماعات الرباعية فى حضور رئيس المخابرات الامريكية وليم برينز للاستماع فقط وليس للحديث عن اتفاق هدنة ومعهم ورقة خيبة يحملها كبار المسؤلين فموقفهم كان مخذى ومهين لشخصهم ومضيعة للوقت للوفود رفيعة المستوى الحاضرة للاجتماعات ومازلت الاجتماعات مفتوحة رغم سفر الوفد الاسرائيلى الرفيع وبقاء عدد اخر وسفر ايضا رئيس المخابرات الامريكية المركزية لاسرائيل لمقابلة نتنياهو للضغط عليه لارسال الوفد الاسرائيلى للاجتماعات الرباعية لاتخاذ التوصيات الهدنة قبل العملية العسكرية برفح خلال عشرة ايام فكان رد البلطجى رفض نتنياهو إرسال وفد إسرائيلي إلى مصر لمتابعة المحادثات ..فيما وصفت مصادر مصرية أجواء الاجتماعات بالإيجابية،

وأدت الخطط العسكرية الإسرائيلية التي تلوح في الأفق لاجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة، إلى تفاقم التوترات بين حكومة نتنياهو، وإدارة بايدن، التي تقول صحيفة “وول ستريت جورنال” إنها أصبحت “مُحبطة” بشكل متزايد بسبب فشل محاولات كبح جماح تلك الخطط العسكرية .. كما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الائتلاف الحكومي “الهش”، كان قريباً من “الانهيار”، بعدما بحث الوزيران بيني جانتس وجادي آيزنكوت الانسحاب من مجلس الحرب ..

فعدم رغبة نتنياهو الوصول إلى اتفاق والاستمرار في الحرب لإطالة أمد حكومته والاستمرار في الحياة السياسية أطول مدة زمنية والدخول فى الانتخابات الجديدة على  توريط الجيش الاسرائيلى فى حرب طويلة الامد وعلى حساب امن وامان الشعب الاسرائيلى الذى يعانى من استشهاد وجرح وفقد واسر ابنائه من الجيش او المدنيين وعلى حساب ادارة بايدين الذى يحاول الضغط على نتنياهو بالتحقيق فى استخدام الجيش الاسرائيلى الفسفور الابيض باساءت استخدام الاسلحة الامريكية فى الغارات الاسرائيلية على الشعب الفلسطيثنى فى حرب غزة التى امتدت الى اكثر من 134 يوم او تحاول فرض عقوبات على الوازيران المتطرفان كما فرضت عقوبات على المستوطنين او هدم المستوطنات العشوائية الكثيرة التى بنيت فى 2023 .  

اننا ندعو للسلام العادل لامن شعوب المنطقة العربية والعالم وخاصة الشعبين الفلسطينى والاسرائيلى قبل أن تقع الواقعة التى ليست لواقعتها كاذبة خافضة رافعة وفى هذة الايام المباركة ينزل عضب رب العزة على نتنياهو ابرهة الجديد وجيشه بسم الله الرحمن الرحيم. أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ. أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ. وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ تَرۡمِيهِم بِحِجَارَةٖ مِّن سِجِّيلٖ فَجَعَلَهُمۡ كَعَصۡفٖ مَّأۡكُولِۭ صدق الله العظيم ليكون عبرة لمن تسول له نفسه  التعدى على الامن القومى المصرى كما قال ليبرمان غزو رفح وغزو مصر وقد اعذر من انذر وقالها الرئيس السادات العين بالعين والسن بالسن العمق بالعمق نبالم بنبالم فسوف يمحو من على وش الارض .. فهل تعيد واشنطن حساباتها مع اسرائيل التى اعطت الضوء الاخضر لاسرائيل بالعملية العسكرية الكبرى برفح بخطة واضحة بعد سحب الجيش الاسرائيلى اخر لواء عسكرى للمظليين من شمال غزة واستدعاء الجيش الاحتياطى الاسرائيلى بالكامل لان واشنطن توفر العطاء العسكرى والسياسى والمالى والوجستى دون النظر الى اى تحذيرات دوليو من اقدام اسرائيل على اقتحام رفح.

إمكانية ان تصل حماس والمقاومة الفلسطينية إلى جانب الإسرائيليين الى اتفاق.

أي اتفاق قد يبرم بين الطرفين مرهون بنتنياهو الرافض لأي شكل من أشكال الاتفاق.

بإمكان الضغط المصري التركي أن يؤثر على المستوى الدولي والإقليمي.

عجز إسرائيل عن تحديد مكان السنوار وتصفيته.

محاولة إسرائيل تبرير ما تقوم به من مجازر في القطاع.

عدم رد نتنياهو للتحذيرات واستمراره في العملية العسكرية.

تبرير نتنياهو لتصرفاته لعدم وجود جهة يمكن الحديث معها.

أمام رفض الجانبين الاستجابة لمطالبهم من الضروري وجود تدخل سياسي وعمل دبلوماسي من أجل تقريب وجهات النظر والوصول إلى حلول تنهي الأزمة.

عدم امتثال بنيامين نتنياهو لمطالب حماس، المتعلقة بوقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وكذلك إطلاق سراح السجناء. وأشار في الأثناء إلى:

إعلان نتنياهو مواصلة عملياته الى حين تحقيق الهدف الأسمى وهو القضاء على القوة العسكرية لحركة حماس وعودة المختطفين.

لا تستطيع حماس في وضعها الراهن وأمام ضعفها العسكري إملاء وفرض شروطها على إسرائيل دون أي تنازلات.

لا اتفاق إلى الآن للتهدئة بين إسرائيل وحركة حماس.. هذه هي النتيجة الواضحة لاجتماعات  الرباعية بين مسؤولين أميركيين ومصريين وقطريين وإسرائيليين.

ان حرص مصر عبر اجتماع القاهرة إلى الاستماع لكلى الطرفين للتمكن من الخروج بنتائج ملموسة.

كما تؤكد مصر لا وجود لأي تنسيق مع إسرائيل من الجانب المصري فيما يخص معركة رفح.

وبذلت مصر  الدولة الوحيدة فى المنطقة العربية والعالم جهودا كبيرة لمساعدة الشعب الفلسطيني ومنع وقوع هذه الكارثة التي قد تحدث إذا قامت إسرائيل بالدخول في هذه المغامرة العسكرية الجديدة.

وتشدد مصر على الاعلام العبرى والغربى المزيف لا يجوز انساب أي تصريحات زائفة باسم مصر.

وذكرت وسائل الاعلام العبرية والغربية انه توجد خلافات داخل حركة حماس كما هو الحال في إسرائيل .. 

كشفت مصادر في البيت الأبيض تفاصيل تتعلق بالاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الأميركي جو بايدن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس.

وقالت المصادر” إن بايدن أجرى اتصالا بنتنياهو، كان “متوترا جدا”.

وأضافت المصادر أن بايدن حمّل خلال الاتصال نتنياهو مسؤولية إدخال المنطقة في “فوضى” على حد تعبيره.

ووفق المصادر فإن الخلاف بين الطرفين كان حول الوقف المؤقت لإطلاق النار، وموقف نتنياهو من تسهيل صفقة تبادل الرهائن.

وكانت موقع “أكسيوس” قد أكد الاتصال بين بايدن ونتنياهو، وأشار إلى أن المحادثة استمرت نحو 40 دقيقة.

بيان البيت الأبيض حول المكالمة

أفاد البيت الأبيض بأن بايدن أثار مسألة الوضع في رفح عندما تحدث مع نتنياهو الخميس.

وأشار البيت الأبيض إلى أن بايدن كرر وجهة نظره بأن العملية العسكرية لا ينبغي أن تستمر دون خطة جيدة وقابلة للتنفيذ لضمان سلامة ودعم المدنيين في رفح.

كذلك لفت البيت الأبيض إلى أن “بايدن أكد التزامه ببذل قصارى جهده لدعم إطلاق سراح جميع الرهائن في أقرب وقت ممكن”.

بيان البيت الأبيض حول المكالمة

أفاد البيت الأبيض بأن بايدن أثار مسألة الوضع في رفح عندما تحدث مع نتنياهو الخميس.

وأشار البيت الأبيض إلى أن بايدن كرر وجهة نظره بأن العملية العسكرية لا ينبغي أن تستمر دون خطة جيدة وقابلة للتنفيذ لضمان سلامة ودعم المدنيين في رفح.

كذلك لفت البيت الأبيض إلى أن “بايدن أكد التزامه ببذل قصارى جهده لدعم إطلاق سراح جميع الرهائن في أقرب وقت ممكن”.

وعلّق وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، يوم الخميس، على إمكانية التوصل إلى اتفاق يتعلق بإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة “حماس”.

وقال بلينكن، إن التوصل إلى اتفاق يتعلق بإطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس ما زال ممكنا، لكن هناك قضايا “صعبة جدا” لا يزال يتعين حسمها.

وردا على سؤال عما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق لإحلال هدنة قبل بدء شهر رمضان في 10 مارس تقريبا، قال بلينكن إن رد حركة حماس السابق على اتفاق محتمل تضمن بعض “الأمور غير القابلة للتنفيذ بوضوح” لكنه أشار إلى إمكانية العمل على التوصل لاتفاق.

وأضاف بلينكن في مؤتمر صحفي أثناء زيارة لألبانيا “نحن الآن نعمل مع نظرائنا من قطر ومصر وإسرائيل على الأمر ونعمل بشكل مكثف جدا عليه بهدف محاولة التوصل إلى اتفاق وأعتقد أن هذا ممكن”.

ومضى بلينكن يقول “هناك بعض القضايا الصعبة جدا جدا التي يتعين حسمها. لكننا ملتزمون ببذل كل ما في وسعنا للمضي قدما واستكشاف ما إذا كان بوسعنا التوصل إلى اتفاق”.

نتنياهو بعد اتصال مع بايدن: إسرائيل ترفض بشكل قاطع الإملاءات الدولية بشأن التسوية مع الفلسطينيين

من أكد الشيطان الماكر الفاسد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو أن تل أبيب ترفض بشكل قاطع الإملاءات الدولية بشأن التسوية الدائمة مع الفلسطينيين، وستواصل معارضتها للاعتراف الأحادي الجانب بالدولة الفلسطينية.

وجاءت تصريحات نتنياهو بعد اتصال أجراه مع الرئيس الأمريكي جو بايدن.

وفي حسابه على منصة “إكس”، كتب نتنياهو: “لقد أوضحت في جلسة مجلس الوزراء موقفي من الحديث الأخير عن فرض دولة فلسطينية على إسرائيل”، مضيفا: “موقفي يتلخص في الجملتين التاليتين”:

“1. ترفض إسرائيل بشكل قاطع الإملاءات الدولية بشأن التسوية الدائمة مع الفلسطينيين. ولن يتم التوصل إلى مثل هذا الترتيب إلا من خلال مفاوضات مباشرة بين الطرفين، دون شروط مسبقة.

2. ستواصل إسرائيل معارضتها للاعتراف الأحادي الجانب بالدولة الفلسطينية. إن مثل هذا الاعتراف في أعقاب مذبحة 7 أكتوبر من شأنه أن يعطي مكافأة ضخمة للإرهاب غير المسبوق ويمنع أي تسوية سلمية في المستقبل”.

ويوم الخميس، رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أي نقاش في الوقت الحالي حول إقامة دولة فلسطينية، معتبرا أن الأولوية في المرحلة الحالية هي “الانتصار على حماس”. 

 في حين أفادت صحيفة “واشنطن بوست” بأن الولايات المتحدة والعديد من الشركاء العرب يعدون خطة مفصلة للتوصل لاتفاق سلام شامل بين إسرائيل وفلسطين يتضمن “جدولا زمنيا ثابتا لإقامة دولة فلسطين”.

وقد دخلت الحرب في غزة يومها الـ132، فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على رفح التي تترقب عملية عسكرية إسرائيلية، على وقع المفاوضات في مصر حول الهدنة وإطلاق الأسرى والرهائن. 

الجيش الإسرائيلي يسحب لواء المظليين 646 الاحتياطي من غزة

بدوره الجيش الإسرائيلي يسحب لواء المظليين 646 الاحتياطي من غزة

أفادت وكالات الانباء اليوم الخميس، بأن الجيش الإسرائيلي سحب لواء المظليين 646 الاحتياطي من غزة، مع دخول الحرب في غزة يومها الـ132.

وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي سحب لواء المظليين 646 الاحتياطي من غزة، فيما أبقى على القوات النظامية فقط في القطاع.

وأوضحت أن لواء المظليين 646 الاحتياطي هو آخر لواء احتياط في الجيش الإسرائيلي في الوقت الحالي.

وأكد الجيش الإسرائيلي مساء اليوم، مقتل الرقيب روتم سحر هدار من كفار أبيب (مقاتل في دورية مظلية) في معركة بخان يونس جنوبي قطاع غزة.

وفي تحديث لبياناته على موقعه الرسمي مساء اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 571 عسكريا في صفوفه منذ السابع من أكتوبر وخلال المواجهات في غزة (234 منهم منذ بداية العملية البرية في غزة)، وبينهم ضباط وجنود.

في حين أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي إلى 28663 منذ بدء الحرب.

وبينت وزارة الصحة في قطاع غزة أن القوات الإسرائيلية اقتحمت مجمع ناصر الطبي جنوب قطاع غزة، بعد ساعات من مقتل مريض وإصابة ستة آخرين بنيران إسرائيلية في المجمع.

وقد دخلت الحرب في غزة يومها الـ132 فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على رفح التي تترقب عملية عسكرية إسرائيلية، تزامنا مع المفاوضات في مصر حول الهدنة وإطلاق الأسرى والرهائن.

واشنطن: عملية إسرائيلية كبيرة في رفح قد تؤدي إلى كارثة

لانها سنة الانتخابات واشنطن تسوق للناخبين:ان العملية إلاسرائيلية الكبيرة في رفح قد تؤدي إلى كارثة

أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي أن عملية كبيرة للجيش الإسرائيلي في رفح قد تؤدي إلى كارثة.

وقال كيربي خلال مؤتمر صحفي، يوم الخميس، إن واشنطن تصر على أن تجري العملية في رفح فقط بشرط وجود خطة لحماية السكان المدنيين.

وتابع: “في غياب مثل هذه الخطة قد تؤدي العملية الكبيرة في رفح إلى كارثة”.

وأضاف: “نواصل المناقشة مع شركائنا الإسرائيليين حول ما يمكن أن تضمه هذه الخطة”.

ورفض كيربي كذلك تصريحات نائب الأمين العام للأمم المتحدة مارتين غريفيث، الذي وصف “حماس” بأنها “حركة سياسية” وليس “منظمة إرهابية”.

وأكد كيربي أن واشنطن تعتبر “حماس” منظمة إرهابية، مضيفا أنه “لا شك في أنها تريد محو إسرائيل من على وجه الأرض”.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن يوم 7 فبراير أن العسكريين تلقوا أمرا بالاستعداد لإطلاق عملية عسكرية في رفح. وبعد يومين من ذلك كلف نتنياهو الجيش بإعداد خطة لإجلاء السكان المدنيين من رفح والقضاء على كتائب “حماس” في المدينة.

وأضاف: “نواصل المناقشة مع شركائنا الإسرائيليين حول ما يمكن أن تضمه هذه الخطة”.

ورفض كيربي كذلك تصريحات نائب الأمين العام للأمم المتحدة مارتين غريفيث، الذي وصف “حماس” بأنها “حركة سياسية” وليس “منظمة إرهابية”.

وأكد كيربي أن واشنطن تعتبر “حماس” منظمة إرهابية، مضيفا أنه “لا شك في أنها تريد محو إسرائيل من على وجه الأرض”.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن يوم 7 فبراير أن العسكريين تلقوا أمرا بالاستعداد لإطلاق عملية عسكرية في رفح. وبعد يومين من ذلك كلف نتنياهو الجيش بإعداد خطة لإجلاء السكان المدنيين من رفح والقضاء على كتائب “حماس” في المدينة.

أوستن يؤكد لنظيره الإسرائيلي ضرورة حماية المدنيين في رفح

بدوره أعلن البنتاجون أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف جالانت أجريا اتصالا هاتفيا، شدد فيه الوزير الأمريكي على ضرورة حماية إسرائيل للمدنيين في رفح.

وذكر البيان الصادر عن وزارة الدفاع الأمريكية أن الجانبين ناقشا العملية الإسرائيلية التي أدت إلى إنقاذ الرهينتين في رفح والمفاوضات بشأن صفقة الرهائن، مبينة أن غالانت أطلع أوستن على الهجوم الإسرائيلي في خان يونس.

وقالت إن أوستن شدد على “أهمية حماية المدنيين وضمان حركة المساعدات الإنسانية والوصول إليها قبل أي عمليات ضد حماس في رفح”. 

وفيما يشعر المجتمع الدولي بالقلق من خطر وقوع كارثة إنسانية في مدينة رفح، دخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ131، على وقع قصف عنيف واشتباكات في خان يونس جنوب القطاع.

وحذر منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث من أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح “يمكن أن تؤدي لمجزرة في غزة“، داعيا إسرائيل للتوقف عن تجاهل نداءات المجتمع الدولي.

كما حضت الصين إسرائيل على وقف عملياتها العسكرية في مدينة رفح “في أقرب وقت ممكن”، محذرة من “كارثة إنسانية خطيرة” في حال تواصل القتال.

من جانبها  حذرت كندا من الهجوم الإسرائيلي البري المحتمل على رفح، مؤكدة قلقها من أنه سيكون “مدمرا بالنسبة للفلسطينيين“.

استخبارات الجيش الإسرائيلي: القضاء على حركة حماس هدف غير واقعي

استخبارات الجيش الإسرائيلي: القضاء على حركة حماس هدف غير واقعي

بينما أكد قسم أبحاث الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي في تقرير نشره يوم الخميس أنه حتى لو هُزمت حماس كنظام فإنها ستبقى كمنظمة “حرب عصابات” والقضاء عليها هدف غير واقعي.

وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، أوضح القسم في تقييمه للوضع في ما يتعلق بـ “الإنجازات المتوقعة” من الحرب على غزة، وكذلك بالساحة الفلسطينية بشكل عام أنه “رغم المناورات التي ينفذها الجيش، والقضاء على الإرهابيين الذي تم وهزيمة الكتائب، لا يزال الدعم الحقيقي لحماس مستمرا”.

وجاء تقرير الاستخبارات العسكرية الإسرئيلية كنوع من التحذير للمستوى السياسي في إسرائيل بشأن مستقبل قطاع غزة.

ويقول مسؤولون كبار في الاستخبارات إنه نظرا لعدم وجود بدائل أو خطوات عملية حاليا لإيجاد بديل لحركة “حماس”، فإن “غزة ستصبح في أزمة عميقة”.

وشارك في إعداد التقرير ضباط كبار من الجيش والمخابرات العسكرية والشاباك ومجلس الأمن القومي.

وقالت مصادر في الجيش الإسرائيلي إنه تم خلال المناقشات الاتفاق على أن إسقاط “حماس” ليس هدفا واقعيا في المستقبل المنظور.

وسبق أن أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، أنه منفتح على أي حل يسمح لإسرائيل بقطع الحبل السري عن غزة طالما أنها تلتزم بصيغة بسيطة وهي القضاء على حماس في القطاع.

وأضاف يوآف غالانت: “في نهاية الحرب سيتم تدمير حماس ولن يكون هناك تهديد عسكري لإسرائيل من غزة، ولن تكون إسرائيل في غزة”.

وفي مقال للكاتبين توني كارسون ودانييل ليفي خلصا إلى أن إسرائيل في طور خسارة المعركة التي تقودها ضد حماس في قطاع غزة، معتبرين أن حماس على قلة عديدها وعتادها أضحت ندا لتل أبيب.

وأشار كارسون وليفي في مقال نشره موقع “The Nation” إلى أن مجرد التفكير في هذا الأمر يبدو “ضربا من ضروب اللامعقول”، وخاصة أن مجموعة من المسلحين غير النظاميين، والذين لا يتجاوز عددهم عشرات الآلاف، والمحاصرين الذين لا يملكون سوى القليل من القدرة على الوصول إلى الأسلحة المتقدمة، أضحوا بمثابة الند لواحد من أقوى الجيوش في العالم، وتدعمه وتسلحه الولايات المتحدة الأمريكية.

ورغم كل تلك الصفات التي يتمتع بها الجيش الإسرائيلي، فإن عددا متزايدا من المحللين الاستراتيجيين في المؤسسة العسكرية يحذرون من أن إسرائيل قد تخسر هذه الحرب ضد الفلسطينيين على الرغم من العنف الكارثي الذي أطلقته منذ هجوم “طوفان الأقصى” يوم 7 أكتوبر الماضي.واشنطن ودول عربية تضع خططا لمرحلة ما بعد حرب غزة

واشنطن ودول عربية تضع خططا لمرحلة ما بعد حرب غزة

فى اتجاه أخر شعارات شعبوية فى سنة الانتخاب بخطة أميركية عربية لإقامة دولة فلسطين.. خلال الاسابيع القادمة 

ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن الولايات المتحدة والعديد من الشركاء العرب يعدون خطة مفصلة للتوصل إلى اتفاق سلام شامل بين إسرائيل والفلسطينيين يتضمن “جدولا زمنيا محددا” لإقامة دولة فلسطينية، قائلة إن الإعلان قد يأتي في الأسابيع القليلة المقبلة.

وقال التقرير نقلا عن مسؤولين أمريكيين وعرب إن مفتاح الخطة وإعلانها سيكون التوصل إلى وقف إطلاق نار مبدئي بين إسرائيل و”حماس”. وخلال فترة التوقف التي من المتوقع أن تستمر ستة أسابيع على الأقل، تخطط الولايات المتحدة لنشر التقرير واتخاذ الخطوات الأولية نحو تنفيذه، بما في ذلك تشكيل حكومة فلسطينية مؤقتة، ومحاولة حشد المزيد من الدعم لهذه الخطوة، مبينا أن  الإعلان عن الدولة الفلسطينية قد يأتي في الأسابيع القليلة المقبلة.

ومع ذلك، لفت التقرير إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت إسرائيل ستوافق على مثل هذه الخطوة.

تتضمن الخطة المقترحة خطوات رفضتها إسرائيل في السابق، ومن غير المرجح أن توافق عليها الحكومة اليمينية المتشددة الحالية، بما في ذلك إخلاء العديد من مستوطنات الضفة الغربية، وإقامة عاصمة فلسطينية في القدس الشرقية، وتوفير الأمن والحكومات المشتركة للضفة الغربية وغزة. 

وأشار التقرير إلى أن الأمريكيين والشركاء العرب إنهم يأملون في إمكانية إقناع إسرائيل بضمانات أمنية والتطبيع مع دول عربية مثل السعودية.

وفي يناير الماضي، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر أن الولايات المتحدة بصدد وضع خطة حول كيفية البدء في قيام دولة فلسطين المستقلة.

وأفاد موقع “أكسيوس” في وقت سابق أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أصدر تعليماته لمرؤوسيه بتقييم الخيارات الممكنة للاعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل الولايات المتحدة والمجتمع الدولي.

وأعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، أن بلاده ستنظر مع حلفائها في مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية بما في ذلك في الأمم المتحدة.

وكانت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنه أبلغ الولايات المتحدة أنه يعارض إقامة دولة فلسطينية كجزء من أي سيناريو لما بعد الحرب.

وقال مسؤول أميركي من بين العديد من الدبلوماسيين الأميركيين والعرب الذين ناقشوا الموضوع بشرط عدم الكشف عن هويتهم لتجنب عرقلة الخطة قبل اكتمالها: “المفتاح هو صفقة الرهائن”.

ولا اتفاق إلى الآن للتهدئة بين إسرائيل وحركة حماس، هذه هي النتيجة الواضحة لاجتماعات القاهرة الرباعية بين مسؤولين أميركيين ومصريين وقطريين وإسرائيليين.

فوسط تضارب المعلومات بشأن أجواء هذه الاجتماعات وما حققته، يبقى المؤكد أنها لم تتوصل إلى اتفاق.

وفيما وصفت مصادر مصرية أجواء الاجتماعات بالإيجابية، أفيد بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض الموافقة على زيارة الوفد الإسرائيلي المشارك في المفاوضات،مجدداً للقاهرة الخميس لاستكمال المحادثات.

بن غفير: لن تقوم دولة فلسطينية طالما نحن في الحكومة

على صعيد اخر بن غفير: لن تقوم دولة فلسطينية طالما نحن في الحكومة

انضم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى وزراء الحكومة الغاضبين بعد تقارير عن خطة أمريكية للاعتراف بدولة فلسطين خلال الأسابيع المقبلة، في إطار خطة للسلام.

وقال بن غفير إن “نية الولايات المتحدة، مع الدول العربية، إقامة دولة إرهابية إلى جانب دولة إسرائيل هي وهم وجزء من المفهوم المضلل بأن هناك شريك للسلام على الجانب الآخر”، معتبرا أنه “بعد 7 أكتوبر، أصبح من الواضح أكثر من أي وقت مضى أنه ممنوع منحهم دولة”.

وأضاف: “طالما نحن في الحكومة لن تقوم دولة فلسطينية”.

وكتب في منشور عبر حسابه على منصة x: “قتل 1400 شخص والعالم يريد أن يمنحهم دولة. لن يحدث ذلك”.

ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن الولايات المتحدة والعديد من الشركاء العرب يعدون خطة مفصلة للتوصل لاتفاق سلام شامل بين إسرائيل وفلسطين يتضمن “جدولا زمنيا ثابتا لإقامة دولة فلسطين”، والإعلان قد يأتي في الأسابيع القليلة المقبلة.

واشنطن ودول عربية تضع خططا لمرحلة ما بعد حرب غزة

إقامة دولة فلسطينية.. وزراء إسرائيليون يرفضون “جائزة أكتوبر”

رفض وزراء بارزون في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إقامة دولة فلسطينية، وذلك بعد تقرير نشرته صحيفة “واشنطن بوست” قال إن الولايات المتحدة الحليف الرئيسي لإسرائيل تتقدم بخطط لإقامة دولة فلسطينية.

وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش: “لن نوافق بأي حال من الأحوال على هذه الخطة التي تقول إن الفلسطينيين يستحقون جائزة على المذبحة الرهيبة التي ارتكبوها ضدنا: دولة فلسطينية عاصمتها القدس“.

وتابع أن “إقامة دولة فلسطينية يمثل تهديدا وجوديا لدولة إسرائيل مثلما ثبت في 7 أكتوبر”، مضيفا أنه سيطالب المجلس الوزاري الأمني المقرر أن يجتمع في وقت لاحق اليوم الخميس باتخاذ موقف واضح ضد الدولة الفلسطينية.

وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن الولايات المتحدة تعمل مع بعض الدول العربية، لإعداد خطة لما بعد الحرب للمنطقة ستتضمن جدولا زمنيا محددا لإقامة دولة فلسطينية.

تسريبات حول خطة سلام أميركية عربية للاعتراف بدولة فلسطينية

وقالت وزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية إن أي مبادرة سياسية لا تبدأ بوجود دولة فلسطينية كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة “محكوم عليها بالفشل”.

وصدرت تصريحات منفصلة مشابهة لتعليقات سموتريتش عن كل من وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير ووزير شؤون الشتات عميحاي شيكلي ووزير التعليم يوآف كيش والنائب متان كهانا عضو حزب الوحدة الوطنية الذي يرأسه منافس نتنياهو الرئيسي بيني غانتس.

وقال شيكلي من حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو لإذاعة الجيش”هذه كارثة، أن نكافئ الفلسطينيين بعد 7 أكتوبر بإقامة دولة”.

آثار الدمار في غزة

فى سياق اخرأونكتاد: إعادة إعمار غزة بعد الحرب تقدر بنحو 20 مليار دولار

قال مسؤول في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، الخميس، إن غزة ستحتاج إلى “خطة مارشال” جديدة للتعافي من الصراع بين إسرائيل وحماس، مضيفا أن حجم الضرر الناجم عن الصراع يبلغ 20 مليار دولار تقريبا حتى الآن.

وذكر ريتشارد كوزول رايت المدير في أونكتاد خلال اجتماع للأمم المتحدة في جنيف أن الأضرار تعادل بالفعل نحو أربعة أمثال ما تعرض له القطاع في الحرب التي استمرت سبعة أسابيع في عام 2014.

وأضاف “نتحدث عن 20 مليار دولار تقريبا إذا توقف الصراع الآن”.

وقال إن التقدير يستند إلى صور الأقمار الصناعية ومعلومات أخرى، وإن الوصول لتقدير أكثر دقة سيتطلب دخول باحثين إلى غزة.

وذكر أن إعادة الإعمار ستتطلب “خطة مارشال” جديدة في إشارة إلى الخطة الأميركية لتعافي اقتصاد أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية.

وقال أونكتاد بالفعل في تقرير الشهر الماضي إن الأمر قد يستغرق حتى الرمق الأخير في هذه القرن حتى يستعيد اقتصاد غزة حجمه الذي كان عليه قبل الصراع إذا توقفت القتال في القطاع الفلسطيني على الفور.

مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على مشروع قانون بقيمة 95 مليار دولار يتضمن مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل

فى حين مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على مشروع قانون بقيمة 95 مليار دولار يتضمن مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل

منذ ايام قليلة  رغم تبنى واشنطن خطة اعلان دولة فلسطين بالتعاون مع دول عربية فهى اذدواجية القرارات الامريكية التى تودى الى عدم ثقة العرب والعالم فى الادارة الامريكية فوافق مجلس الشيوخ الأمريكي الذي يقوده الديمقراطيون على مشروع قانون بقيمة 95 مليار دولار يتضمن مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.

وصوت مجلس الشيوخ في وقت مبكر من صباح اليوم الثلاثاء لتمرير مشروع قانون الإنفاق الدفاعي الطارئ بقيمة 95 مليار دولار، من ضمنها 60 مليار دولار لأوكرانيا. كما سيوفر هذا الإجراء 9 مليارات دولار من المساعدات الإنسانية لغزة والضفة الغربية وأوكرانيا، و4.8 مليار دولار لـ”ردع العدوان الصيني في منطقة المحيطين الهندي والهادئ”.

كما ستوفر 2.4 مليار دولار لمساعدة القوات الأمريكية في الدفاع ضد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر.

وبعد أن نفد زخم المماطلة التي قام بها المعارضون المحافظون طوال الليل، توج التصويت بأغلبية 70 صوتا مقابل 29، وذلك بعد ما يقرب من أسبوع من النقاش وأربعة أشهر من الجدل حول طلب الرئيس جو بايدن لتمويل الحرب في أوكرانيا، والذي قدمه إلى الكونغرس في أكتوبر.

وصوت أعضاء مجلس الشيوخ على التشريع قبل وقت قصير من شروق الشمس بعد أن تحدث المحافظون بقيادة السيناتور الجمهوري راند بول ومايك لي طوال الليل تعبيرا عن اعتراضاتهم على مشروع القانون.

لكن مجموعة من الجمهوريين بقيادة الزعيم الجمهوري في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل صوتوا مع الأغلبية الساحقة من الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لتمرير مشروع القانون.

وصوت 22 عضوا جمهوريا في مجلس الشيوخ لصالح تمرير مشروع القانون، وهو عدد أكبر من الذي صوت لصالح تقديمه في أي من التصويتات الإجرائية السابقة.

ويتجه التشريع الآن إلى مجلس النواب، حيث يهدد رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون بمنعه من الوصول إلى قاعة التصويت.

وانتقد جونسون مشروع قانون مجلس الشيوخ لأنه ظل “صامتا بشأن القضية الأكثر إلحاحا التي تواجه بلادنا”، وهي تدفق المهاجرين من جميع أنحاء العالم عبر الحدود الجنوبية.

الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لقتلاه وجرحاه منذ بدء حرب غزةرغم كشف احد الصحفيين اكاذيب هذة الحصيلة للتضليل 

أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة مقتل رقيب في صفوفه وإصابة جندي بجروح خطرة وعدد منهم بجروح متفاوتة، خلال المعارك في قطاع غزة.

وحسب موقع تابع لوزارة الدفاع الإسرائيلية، ارتفع عدد قتلى الجيش إلى 571 والمصابين إلى 2909، منذ الـ7 من أكتوبر 2023.

فيما بلغ عدد المصابين في صفوف الجيش منذ انطلاق العملية البرية في قطاع غزة في الـ27 من أكتوبر 1361.

وعلى الجانب الفلسطيني، بلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في قطاع غزة 28663 قتيلا، والجرحى 68395 منذ بدء الحرب.

ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ133، حيث تواصل القوات الإسرائيلية قصف القطاع، وتستمر الاشتباكات على أكثر من محور، فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على رفح التي تترقب عملية عسكرية إسرائيلية، تزامنا مع المفاوضات في مصر حول الهدنة وإطلاق الأسرى والرهائن.القيادي الفلسطيني السابق محمد دحلان - صورة أرشيفية

فى المقابل “لا عباس ولا حماس”.. دحلان يكشف ملامح خطة مستقبل غزة

من جانبه قدّم القيادي الفلسطيني السابق محمد دحلان، خلال حوار مع صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، رؤية عامة حول خطط ما بعد الحرب في غزة، والتي يجرى مناقشتها “سرًّا”.

وكشف دحلان، المستشار السابق لرئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، الخطوط العريضة لخطة تقوم بموجبها إسرائيل وحماس بتسليم السلطة إلى زعيم فلسطيني جديد ومستقل يمكنه إعادة بناء غزة تحت حماية قوة حفظ سلام عربية.

وقال دحلان إنه “في حين تواجه هذه الخطط تحديات كبيرة، فإن زعماء مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة منفتحون على دعم العمليات التي تشكل جزءًا من الجهود التي تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية

وذكرت “نيويورك تايمز” أن مسؤولين من 6 دول عربية اجتمعوا في السعودية، الأسبوع الماضي، لمناقشة مستقبل غزة والحاجة إلى وقف إطلاق النار، وفقا لمسؤولين فلسطينيين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.

وبموجب الخطة التي كشفها دحلان، سيتولى زعيم فلسطيني جديد المسؤولية عن غزة وأجزاء من الضفة الغربية، التي تحتلها إسرائيل، والتي تديرها حاليا السلطة الفلسطينية.

وقال دحلان إن هذا الزعيم سيحل محل محمود عباس، رئيس السلطة البالغ من العمر 88 عاما، والذي سيحتفظ بدور شرفي، مضيفا “لا عباس، ولا حماس.. أشخاص جدد مسؤولون في السلطة الفلسطينية”.

وتابع: “إن الإدارة الفلسطينية الجديدة يمكن أن تدعو الدول العربية الصديقة لإرسال قوات للمساعدة في حفظ النظام في غزة. ودول مثل الإمارات والسعودية ستكون مستعدة للمساعدة – وتمويل إعادة الإعمار – إذا وافقت إسرائيل على إنشاء دولة فلسطينية”.

وأوضح: “إذا كان هناك حل الدولتين، فالإجابة هي نعم كبيرة.. الدول العربية الرئيسية حريصة جدا على تسوية هذا الصراع.. ليست الحرب، بل الصراع بأكمله”.

وأبرزت الصحيفة الأميركية أن الخطة تواجه “عقبات كبيرة”، حيث ترفض السلطة الفلسطينية، وعباس، إجراء أي تغييرات، كما تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق، بالاحتفاظ بالسيطرة “الأمنية الشاملة” على غزة والضفة الغربية، رافضا قيام دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!