أخبار عربية ودوليةعاجل

دعوات أممية وليبية للبدء فوراً بسحب المرتزقة من ليبيا

نصف ليبيا يغرق في الظلام ..إيطاليا تفتتح قنصلية في بنغازي بليبيا ...وفد أمريكي في الشرق الأوسط لإطلاع دول المنطقة على المفاوضات حول النووي الإيراني ... البرلمان الأوروبي يشدد القيود ضد "المحتوى الإرهابي" على الانترنت ... بايدن: سنحافظ على حضور عسكري قوي في الشرق والغرب ... في خطاب المائة يوم.. بايدن سيفاجئ الأمريكيين بحزم جديدة لرعاية الطفولة

دعوات أممية وليبية للبدء فوراً بسحب المرتزقة من ليبيا

دعوات أممية وليبية للبدء فوراً بسحب المرتزقة من ليبيا
دعوات أممية وليبية للبدء فوراً بسحب المرتزقة من ليبيا

كتب : وكالات الانباء

أعرب المبعوث الأممي إلى ليبيا يان كوبيتش، لأعضاء اللجنة العسكرية المشتركة (5+5)، عن الاستياء من تأخير فتح الطريق الساحلي الذي يربط شرق ليبيا بغربها، حسب ما أكدته البعثة الأممية في ليبيا اليوم الأربعاء.

وقالت البعثة في بيان إن “كوبيتش واللجنة العسكرية المشتركة (5+5) يؤكدون أن سحب المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية يجب أن يبدأ دون مزيد من التأخير”.

وأضافت أن كوبيتش بحث مع اللجنة العسكرية المشتركة “الخطوات اللازمة لوضع خطة وطنية لنزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج وإصلاح القطاع الأمني”.

وكانت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 قد قررت مساء الثلاثاء تمديد اجتماعاتها التي بدأت أمس إلى يوم الخميس القادم في مدينة سرت، لاستكمال مناقشة الملفات العالقة، وعلى رأسها فتح الطريق الساحلي بين شرق البلاد وغربها وإجلاء القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد.

وشارك رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ونائباه عبدالله اللافي وموسى الكوني في الجلسة الافتتاحية، بحضور المبعوث الأممي إلى ليبيا يان كوبيتش، وذلك في إطار مساعٍ لتوحيد المواقف من أجل استكمال تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بتاريخ 23 أكتوبر الماضي بمدينة جنيف السويسرية.

وملفا فتح الطريق الساحلي وترحيل المرتزقة يعتبران من أكثر الملفات الشائكة التي تمثل عبئاً كبيراً على السلطة التنفيذية الجديدة وتعرقل عملية السلام الشاملة في ليبيا والمصالحة الوطنية، بسبب الخلافات الحادّة حولهما، حيث تشترط غرفة عمليات سرت والجفرة الموالية لحكومة الوحدة تراجع قوات الجيش الليبي وخروجها من مدينة سرت لفتح الطريق الساحلي وهو ما يرفضه الجيش، كما يتمسك تنظيم الإخوان والميليشيات المسلّحة الموالية له ببقاء القوات التركية في البلاد.

في هذا السياق، قالت السفارة الأميركية في ليبيا إن السفير ريتشارد نورلاند “يؤكد دعم أميركا للانتخابات في ليبيا ورحيل القوات العسكرية والمقاتلين الأجانب”.

في سياق آخر، قالت متحدثة باسم المجلس الرئاسي الليبي اليوم الأربعاء إن كوبيتش أكد لنائبي رئيس المجلس “قرب إعلان اللجنة القانونية بملتقى الحوار السياسي تقريرها عن القاعدة الدستورية للانتخابات العامة” المقبلة في ليبيا.

وأضافت أن نائبي رئيس المجلس الرئاسي الليبي، علي اللافي وموسى الكوني، أكدا حرص المجلس على “تنفيذ الاستحقاقات واستمرار التشاور والعمل لدعم إجراء الانتخابات في موعدها” في ديسمبر المقبل.

من جهتها، قالت البعثة الأممية للدعم في ليبيا إن كوبيش ناقش مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة “التقدم المحرز في العملية السياسية والخطوات اللازمة لإجراء الانتخابات” و”الوضع الأمني في ليبيا والمنطقة عقب التطورات في تشاد”.

وأضافت البعثة الأممية أن “كوبيش ووزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش يؤكدان على ضرورة سحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة دون تأخير”.

أحد شوارع العاصمة الليبية طرابلس بعد انقطاع الكهرباء (تويتر) 

فى حين انفصلت عدة وحدات لتوليد الكهرباء ونقلها في الجناح الغربي الليبي، ما أدى إلى انقطاع التيار مساء الأربعاء، عن أغلب مناطق الغرب الليبي، بما فيها العاصمة طرابلس.

وقال أحد أعضاء مكتب الإعلام في الشركة العامة للكهرباء لوكالة الأنباء الألمانية إن “مهندسي وفنيي الشركة يمعالجون المشكلة”، متوقعاً إعادة التيار اليوم.

وتعاني ليبيا منذ 2011 من عجز في إنتاج الطاقة خاصةً في ذروتي الصيف والشتاء، حيث تعتمد فيهما الشركة برنامج طرح الأحمال على مختلف المدن والمناطق.

ويصل قطع التيار في الذروتين إلى أكثر من 12 ساعة يومياً.

وزير الخارجية الايطالي لويجي دي مايو في جلسة برلمانية سابقة (أرشيف) 

من ناحية اخرى أعلن وزير الخارجية الايطالي، لويجي دي مايو اليوم الأربعاء افتتاح قنصلية لبلاده في بنغازي، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الإيطالية، أوكي.

 

وأضاف دي مايو، أمام البرلمان الايطالي أن “من مصلحة إيطاليا ضمان وجودنا المؤسسي أيضاً في برقة وفزان”.

وأضاف “إلى جانب سفارتنا في طرابلس، الوحيدة لدولة أوروبية التي ظلت مفتوحة حتى في أصعب اللحظات، نعيد فتح القنصلية العامة لإيطاليا في بنغازي، وعيننا بالفعل القنصل العام كارلو باتوري، كما أننا بصدد إنشاء قنصلية فخرية في سبها في الجنوب”.

وأعلن دي مايو أيضاًـ الموافقة على فتح مكتب لوكالة التجارة الخارجية في طرابلس، وإعادة تنشيط المعهد الثقافي الإيطالي.

منسق سياسات الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي الأمريكي بريت ماكغورك (أرشيف)

على صعيد اخرقال مسؤول أمريكي كبير اليوم الأربعاء، لإن فريقاً من المبعوثين الأمريكيين سيتوجه إلى منطقة الشرق الأوسط قريباً لإجراء محادثات مع حلفاء رئيسيين للولايات المتحدة، وسط تصاعد المخاوف في المنطقة من سعي الرئيس الأمريكي جو بايدن للانضمام مرة أخرى إلى الاتفاق النووي الإيراني.

وقال المسؤول: “سيسافر وفد رفيع خلال الأسبوع المقبل لمناقشة عدد من القضايا الهامة المتعلقة بالأمن القومي الأمريكي والجهود المستمرة لتخفيف التوترات في منطقة الشرق الأوسط”.

وذكر مصدر مطلع أن الوفد سيرأسه منسق سياسات الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض بريت ماكغورك، ومستشار وزارة الخارجية الأمريكية ديريك شوليه.

ورغم أن مسار الرحلة لا يزال غير واضح، فإن هناك خططاً مبدئية للوفد لزيارة السعودية، والإمارات، ومصر، والأردن.

ويشعر الكثير من حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة بالقلق من سعي بايدن للعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني، خشية أن يفضي استئناف تنفيذ الاتفاق إلى السماح لطهران بامتلاك أسلحة ذرية ما من شأنه أن يجعلهم عرضة للترهيب الإيراني أو التهديد العسكري. 

الرئيس االأمريكي جو بايدن (أرشيف)

من جانبه أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الولايات المتحدة تعتزم الحفاظ على حضورها العسكري في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وفي أوروبا أيضا، وأنه أبلغ الرئيس الصيني شي جين بينغ بذلك.

وجاء في أول خطاب لبايدن أمام الكونغرس يوم الأربعاء أوردت وكالة “رويترز” مقتطفات منه، أنه أبلغ الرئيس الصيني في اتصالهما الهاتفي الأخير بأن “الولايات المتحدة ستحافظ على حضور عسكري قوي لها في المحيطين الهندي والهادئ، مثلما تقوم به مع الناتو في أوروبا”.

وأشار إلى أنه سيعمل “عن كثب مع الحلفاء للتعامل مع المخاطر التي يمثلها البرنامجان النوويان الإيراني والكوري الشمالي عبر الدبلوماسية وجهود الردع الصلبة”.

وبشأن روسيا، تطرق بايدن إلى اتصاله مع الرئيس فلاديمير بوتين، وقال إنه تحدث مع الرئيس الروسي حول أن الولايات المتحدة لا تسعى للتصعيد لكن أعمال موسكو “ستكون لها عواقب”.

الرئيس االأمريكي جو بايدن (أرشيف)

بينما تحدثت وكالة “اسوشيتد برس” الأمريكية للأنباء, اليوم الأربعاء, إن الرئيس جوبايدن سيطلق خلال خطابه المقرر الليلة أمام الكونجرس بمناسبة مرور مائة يوم على توليه الرئاسة, مبادرة لدعم الأسرة والطفل والتعليم في الولايات المتحدة, حيث سيعلن عن استثمار 8. 1 تريليون دولار أمريكي في أوجه الرعاية للأسرة والطفل والتعليم على نحو يعيد رسم دور الحكومة الأمريكية في حياة الأمريكيين برغم التحديات التي فرضتها جائحة “كورونا” على المجتمع والانفاق العام في الولايات المتحدة.

وأشارت اسوشيتد برس إلى أن خطاب “المائة يوم” الذي سيلقيه الرئيس الأمريكي أمام أعضاء الكونجرس بغرفتيه, مساء اليوم, سيتضمن طرح مبادرة وطنية لرعاية الأطفال في سن ما قبل الالتحاق بالدراسة من خلال مؤسسات ذات كفاءة عالية وتخصيص 225 مليار دولار لرعاية الطفولة وتقديم 250 دولارا شهريا على الأقل لأولياء أمور الأطفال في سن ما قبل الدراسة الابتدائية.

كما علمت اسوشيتد برس أن خطاب الرئيس الأمريكي الليلة سيتم فيه طرح مبادرة رئاسية لتقديم 250 دولارا أمريكيا شهريا حتى العام 2025 للأسر التي بها أطفال دون سن الدراسة وتقديم 200 مليار دولار أمريكي لدعم رياض الأطفال والحضانات للأطفال ما بين عمر الثالثة والرابعة وتقديم 225 مليار دولار لدعم العاملين في قطاعات ومؤسسات رعاية الطفولة ما دون الدراسة والاستثمار في تنمية قدراتهم ومهاراتهم, والعمل على تخفيض قيم أقساط نظام التأمين الصحي للأمريكيين بصورة دائمة.

كذلك سيعلن بايدن عن مد فترات سداد القروض الخاصة بدعم الصمود المالي للأمريكيين في مواجهة جائحة “كورونا” بلا أي أعباء أو فوائد إضافية.

تشمل خطة بايدن كذلك تقديم 109 مليارات دولار لدعم المدارس الأهلية في الولايات والأقاليم الأمريكية بإعفاء منتسبيها من الأطفال دون السادسة من المصروفات لمدة عامين , مع الاستمرار في تقديم منح مالية للراغبين في الدراسة الجامعية من غير القادرين تكلف الخزانة الأمريكية 85 مليار دولار.

وأشارت اسوشيتد برس إلى أن مبادرة بايدن التي سيطلقها تفصيليا اليوم جاءت نتاج الدروس المستفادة من جائحة كورونا التي أودت بحياة 573 ألف أمريكي وكانت كاشفة عن احتياج نظم الرعاية الاجتماعية للأمريكيين إلى مزيد من التطوير والدعم, فبحسب المحللين ترى إدارة بايدن أن النهج الجيد للقيام بذلك هو تحصيل ضرائب أكبر من الأغنياء لتمويل برامج الرعاية للطبقات الوسطى والفقيرة في المجتمع الأمريكي.
وبحسب تقرير اسوشيتد برس سيتم تمويل تلك المبادرات من خلال زيادة الضرائب على القادرين ممن تزيد دخولهم عن مليون دولار سنويا بشكل متدرج من 37 في المائة إلى 6ر39 في المائة , كذلك تحصيل ضريبة أرباح رأسمالية عن مبيعات الأسهم والعقارات من 20 إلى 6ر39 في المائة , وهو ما يمكن أن يؤدي إلى حصيلة قدرها 1.5 تريليون دولار خلال الأعوام العشرة القادمة تقدم منها 700 مليار دولار على الأقل خلالها للأسر المعيلة.

وكان الرئيس بايدن قد أعلن أن الأسر الأمريكية التي يقل دخلها السنوي عن 400 ألف دولار لن تكون مطالبة بسداد أي نوع من الضرائب وهو ما اعتبره المراقبون توسعة من جانب الرئيس في توصيف شريحة الطبقة الوسطى داخل المجتمع الأمريكي.

وفي المقابل، سيقطع وعدا ردده مرارا وتكرارا، وهو أن الزيادة الضريبية لن تنطبق على الذين يجنون أقل من 400 ألف دولار في السنة.

كان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أطلق خلال الأشهر الثلاثة الأولى من رئاسته حزمة تمويلية بقيمة1.9 تريليون دولار للتخفيف من آثار التداعيات الاقتصادية المصاحبة للكورونا استفاد منها 160 مليونا من أبناء الأسر الأمريكية بما متوسطه 1400 دولار أمريكي للفرد الواحد.

كما يتم توجيه اعتمادات دعم فيدرالية إلى الحكومات المحلية والولايات الأمريكية لمواجهة التداعيات الاقتصادية للكورونا التي يقول الخبراء إنها ستهبط بمعدلات نمو الاقتصاد الأمريكي إلى نسبة لا تتعدى 6 في المائة بنهاية العام الجاري وهي المستوى الأقل للنمو الاقتصادي للولايات المتحدة منذ العام 1984.

كما تسعى إدارة بايدن من خلال حزم الدعم و تنشيط الاقتصاد إلى إعادة 4ر8 مليون أمريكي إلى وظائفهم بحلول العام القادم وهي الوظائف التي فقدوها نتيجة سياسات الإغلاق التي فرضتها إجراءات مقاومة وباء كورونا .

وستشكل كلمة بايدن بداية معركة محتدمة في الكونغرس. فإن كانت خطته لدعم الاقتصاد بقيمة 1900 مليار دولار اجتازت العقبات بدون صعوبات حقيقية، فإن المناقشات حول خططه الضخمة للاستثمار في البنى التحتية والتربية تنذر بمناقشات أكثر احتداما.

وعلق السناتور الجمهوري ميتش ماكونيل ساخرا الثلاثاء “الرئيس بايدن قدم نفسه خلال الحملة على أنه معتدل، لكن يصعب علي أن أجد حتى الآن أي قرار يدل على حسّ اعتدال”.

“التقدم المذهل”

ومن المتوقع أن يشيد بايدن في كلمته بـ”التقدم المذهل” بحسب تعبيره، الذي حققته البلاد في الأشهر الأخيرة على صعيد مكافحة وباء كوفيد-19، وبصورة خاصة تسريع وتيرة حملة التلقيح بشكل لافت.

وتلقى أكثر من 96 مليون شخص يمثلون حوالى 30% من المواطنين جرعتي اللقاح. وفي قرار عالي الرمزية، أعلنت السلطات الصحية الثلاثاء أن الأمريكيين المحصنين لم يعودوا بحاجة إلى وضع الكمامات في الخارج إلا في الأماكن المكتظة.

وأوضحت الناطقة باسم البيت الأبيض جين ساكي أن “الرئيس يعمل على هذا الخطاب منذ أسابيع عدة”، مؤكدة أنه يتضمن شقا دبلوماسيا، مشيرة إلى أنه “سيذكر بتصميمنا على معاودة الانخراط بشكل تام في شؤون العالم”، مشيرة بصورة خاصة إلى العلاقات مع الصين.

مدعوون افتراضيون

وسيحضر حوالى مئتي شخص فقط إلى قاعة مجلس النواب لهذه المناسبة، مقارنة بأكثر من 1600 شخص عادة. وطلب من أعضاء الكونغرس هذه السنة تقديم لوائح مدعوين “افتراضيين”.

وسيكون جون روبرتس القاضي الوحيد من المحكمة العليا الذي سيحضر الجلسة. ومن بين أعضاء الحكومة، سيحضر وزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن، فيما يتابع الآخرون الكلمة عبر التلفزيون.

وفي مخالفة أخرى للتقاليد، لن يتم هذه السنة تعيين عضو في الحكومة لا يحضر جلسة الخطاب الرئاسي بل يتم إبقاؤه في مكان سري، ليتمكن من تولي مقاليد السلطة في حال تعرض المبنى لهجوم.

ولأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة، ستجلس امرأتان خلف الرئيس على مرأى كاميرات التصوير، هما الرئيسة الديمقراطية لمجلس النواب نانسي بيلوسي وكامالا هاريس التي أصبحت في كانون الثاني/يناير أول امرأة تعين نائبة للرئيس.

جلسة عامة في البرلمان الأوروبي (أرشيف) 

فى الشأن الاوروبى أعطى البرلمان الأوروبي الضوء الأخضر الأربعاء، لقيود تتيح إجبار المنصات الإلكترونية على إزالة الرسائل والصور ومقاطع الفيديو “ذات الطابع الإرهابي” خلال ساعة واحدة، ما يمهد الطريق لتطبيقها من العام المقبل في الاتحاد الأوروبي.

وفي نهاية الجلسة،اعتمد النص في القراءة الثانية دون تصويت، في غياب أي تعديل للحل الوسط، الذي أمكن التوصل إليه في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، مع المجلس الأوروبي.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!