أخبار عربية ودوليةعاجل

تقرير عربى يكشف اخطر وثيقة تحرير مصر واعادة هويتها.. مشروع إخوانى لتفجير القاهرة

حاليا كتاب فرنسي يكشف مشروع الإخوان لغزو أوروبا

تقرير عربى يكشف اخطر وثيقة تحرير مصر واعادة هويتها.. مشروع إخواني لتفجير القاهرة

وثيقة تحرير مصر.. مشروع إخواني لتفجير القاهرة
وثيقة تحرير مصر.. مشروع إخواني لتفجير القاهرة

كتب وكالات الانباء

كشف احد المواقع العربية المهتمة بالبحث والتنقيب فى تاريخ ملفات الحركات والجماعات الارهابية بمنطقة الشرق الاوسط وخاصة جماعة الاخوان الارهابية بمصر الرحم القمىء الذى خرجن منه معظم بل جميع الجماعات الارهابية فى الشرق الاوسط وافريقيا واوروبا والعالم تحمل نفس ايدلوجية الافكار المتطرفة السوداء التى تعشق التخريب والتدمير والتفجير وسيل الدماء انهار على الارض ..فهى  التى تدعى انتمائها الى الاسلام البرىء منها الذى تتخذه ستارا لاغراضها الدانيئة والخبيثة فى الوصول للسلطة تحت ستار الدين لانه لاتوجد علاقة نهائى بين الدين والساسية الدين ثوابت فأركان الاسلام خمس ثوابت لاتتغير ( شهادة لاالله الا الله محمد رسول – الصلاة – الزكاة – صوم رمضان – الحج لمن استطاع اليه سبيلا) اما السياسة فهى متغيرة فن الممكن وفق المصالح المشتركة بين الدول مع بعضها وكذلك الشعوب  …

 إن تاريخ الأخوان المسلمين الاسود وعشقهم للدماء فى مصر طويل بدأ في يناير 1948م أعلن البوليس أنه اكتشف بمحض الصدفة مجموعة من الشبان تتدرب سراً على السلاح في منطقة جبل المقطم، وأنه بمداهمة المجموعة – التي قاومت لبعض الوقت – ضبط البوليس 165 قنبلة ومجموعات من الأسلحة، وقال زعيم المجموعة سيد فايز (وكان اسمه جديداً تماما…ً على البوليس برغم أنه كان أحد القادة الأساسيين للجهاز السري)  

ادعى إن السلاح يجري تجميعه من أجل فلسطين وإن الشباب يتدرب من أجل فلسطين ستار كالعادة استغلال اى ظروف طارئة حتى الكورة طالما انها ذات شأن جماهيرى من اجل خدمة مصالحهم الجهنمية ومصالح الصهيونية العالمية التى تحمل نفس الفكر المتطرف من خلال اسقاط مؤسسات ومقدرات اركان الدول

لكى يتم اعادة رسم خريطة الشرق الاوسط الجديد والتى تتم الان فى العراق وسوريا واليمن وليبيا التى يجرى الاعداد لاقامة دولة جديدة على ارض ليبيا لتمتد لايطاليا  براا وبحريا واوريا عن طريق ساحل المتوسط والى افريقيا من خلال حدودها الجنوبية ولتكون شوكة جديدة فى الوطن العربى بالكامل مدعومة بأموال البترول والغاز الليبي والمعدات العسكرية التركية والايرانية والاموال والاعلام القطرى الصهيونى احد ابواق اعلام الدعاية السوداء للترويج  لثورات الربيع العربى والذى اسميه التدمير العربى باستغلال اخطاء بعض الانظمة لاسقاط الدول العربية وتهجير شعوبها ليتم اعادة رسم الخريطة الديمغرافية للشرق الاوسط (على الشعوب العربية ان تفيق ولاتكن كالحصان الجامح  مصيره التوهان والضياع فى دروب النفق المظلم ليلقى مصرعه فى النهاية اما الشعوب فمصيرهم التشريد كالاجئين والموت وبعضهم يمكن استغلاله لمرتزقة لاشعال الحروب والفتن حتى يتم اسقاط الدول هذة الاسترتيجية الهدامة هى اساس المخطط تتغير وفق الظروف لتنفيذها.

Image result for ‫خريطة تخريب الاخوان‬‎

يكشف الموقع العربى فى تقرير اخبارى أخطر الوثائق التي وضعتها جماعة الإخوان بهدف تنفيذ مخططها واستكمال مشروع دولة الخلافة المزعومة، عقب سقوط حكمها بقيام ثورة شعبية مصرية مهيبة بخروج اكثر من 35 مليون مصرى لجميع ميادين وشوارع محافظات مصرللمطالبة بسقوط حكم الاخوان للابد في 30 يونيو 2013، والتي جاءت تحت عنوان “وثيقة تحرير مصر.. وإعادة هوايتها“.

وتمثل تلك الوثيقة خطة ضمت أكثر من 25 هدفاً، صيغة بنودها بين عامي 2016، و2017، من خلال تحالف ضم عناصر متطرفة فكرياً وسلوكياً، من مختلف التتظيمات الإرهابية، مثل تنظيم القاعدة، والتيارات السلفية المتعددة في القاهرة، والإخوان، والجماعة الإسلامية، وعناصر إهاربية هاربة في الخارج، بهدف السيطرة على القاهرة، ومحاولة إسقاط الدولة المصرية.

الوثيقة في متنها أكدت أن تطبيق الشّريعة ليس اختياراً، وليس التزاماً فردياً، بل هو التزام اجتماعيّ، وتطبيقها واجب التنفيذ، واعتبرت أن أحكام الشريعة الإسلامية وأدلتها التفصيلية هي المصدر الوحيد للتشريع.


وأشارت “وثيقة تحرير مصر”، إلى أن نظام الحكم في مصر يجب تغييره وبتره وإزالته تماماً، وهو ما يتوافق مع ما طرحة سيد قطب في وثيقة “رد الاعتداء على الحركة الإسلامية”، حول ضرورة هدم مؤسسات الدولة وبنياتها من أجل إقامة الخلافة المزعومة، ويتوافق مع ما طرح في كتاب “إدارة التوحش”، الذي صاغ أدبياته أحد قيادات تنظيم القاعدة، وطرح ما يسمى مرحلة”جهاد النكاية والإرباك”، وصولاً لمرحلة التمكين وتأسيس الدولة الإسلامية .

وحول مؤسسات الدولة المصرية، بينت وثيقة “تحرير مصر”،، أن المؤسسات القائمة في الدولة مثل الجيش والمؤسسات الأمنية والقضاء والإعلام؛ تمثل أدوات للنظام السياسي الحاكم، ومن ثم؛ لزام هدمها.

Image result for ‫خريطة تخريب الاخوان‬‎

وطالبت الوثيقة بضرورة اقتحام السجون المصرية والاقسام الشرطية، وتهريب عناصر الإخوان الارهابية والتنظيمات الأخرى، وزعمت أن ذلك واجب شرعي، كما طالبت بضرورة القصاص من ضباط الجيش والشرطة واستهدافهم.

ودعت الوثيقة إلى ضرورة تغيير المنكر باليد (الشبح الخفى) فى الحرائق والتخريب وازهاق الارواح بالقناصة والمندسين فى احداث كثيرة.

ووجهت الوثيقة، الدعوة للتحريض ضد المؤسسة العسكرية والنظام السياسي المصري، من خلال كافة المنابر الدعوية والإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها، بهدف التأثير في الشارع المصري ..

وقد وقع على “وثيقة تحرير مصر”، الإخوانية، أكثر مع 30 شخصية، من بينهم التكفيري هاني السباعي مدير مركز المقريزي للدراسات التاريخية بلندن، وطارق عبد الحليم المقيم حالياً بكندا، وهما من القيادات الفكرية لتنظيم القاعدة، كما وقع عليها الإخواني عمرو مجدي، مسؤول ملف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بها بمنظمة هيومان رايتس وواتش، وجعفر الطلحاوي، وأكرم حجازي، وعلي هندي مدير مركز صلاح الدين بكندا، ومحروس فرج، ووجدي غنيم، ووجدي العربي.

هذا المصير نجت منه مصر الحمد لله التى حفظاها الله ووهبها جيش خير اجناد الارض وشعب عظيم وقف خلفه يدعمه حتى استقرت مصر رغم التحديات الاقتصادية وذيادة السكان الرهيبة وكذلك التى تواجها بحدودها وفلول جماعات الارهاب بسيناء حتى يتم القضاء عليه واقتلاعه من جذوره بالتزامن مع بناء مصر المستقبل بشعار يد تبنى ويد تحمى .. فعلى شعوب الدول العربية ان تعى جيدا هذة المخططات وتقف مع جيوشها ومؤسسات الشرعية للحفاظ على هويتهم ودولهم وكذلك دول افريقيا تنفيذ مبادرة مصر للقيادة السياسية اسكات البنادق من التعمير والبناء والتنمية حتى لايتم نهب ثرواتهم وخيرهم واهدار ثروتهم البشرية لخدمة دول استعمارية مستقبلية .  

مشروع غزو الاخوان لاوروبا : – 

تعاون كاتبان فرنسيان مدة 15 عاماً متواصلة، بحثاً وتحقيقاً وتدقيقاً لتفكيك البنية الفكرية لجماعة “الإخوان المسلمين”؛ التي خرجت من رحمها كل حركات التطرف والإرهاب، وبالأخص “القاعدة” و”داعش”.

فمؤسس “القاعدة” في أفغانستان “عبد الله عزام” إخواني سابق و”إبراهيم عواد” مؤسس “داعش” الذي نصّب نفسه خليفة للمسلمين تحت اسم “أبو بكر البغدادي”، تربى أيضاً على أيدي الإخوان باعتراف المرشد الروحي للجماعة شيخ الفتنة يوسف القرضاوي نفسه، وإن كان قد حاول لاحقاً التبرؤ من “داعش” بعدما أصبح عبئاً عليه، بحسب ما ذكرته تقرير على موقع “إندبندنت العربية”.

يشير رضوي بداية، إلى أن القرضاوي يؤيد “في الشكل” الحوار مع غير المسلمين، غير أنّه “في المضمون” يدعو إلى الفصل بين المسلمين الذين يعيشون في أوروبا وبين الحضارة الأوروبية، ويُصرّ على وجوبية “أن يكون للمسلمين مجتمعاتهم الصغيرة ضمن المجتمع الكبير، وإلا ذابوا فيه كالملح في الماء”.

ولهذه الغاية يقترح القرضاوي على المسلمين الاستفادة من خبرة اليهود التاريخية، إذ يتساءل: “ما الذي حافظ على الخصوصية اليهودية طيلة القرون الأخيرة في المجتمعات الأوروبية؟ إنّ ما حافظ على الأفكار والعادات هو العصبة الصغيرة التي تسمّى ‘الغيتو اليهودي’. فلتسعوا إذن إلى إقامة ‘الغيتو الإسلامي’ الخاص بكم في أوروبا”. وبحسب القرضاوي فإن الإدارة الداخلية لهذا “الغيتو الإسلامي” يجب أن تقوم على أساس مبادئ الشريعة، لذا يتوجب أن يكون لـ”جُزُر الإسلام” هذه علماء خاصّون بها يتصدون للتحديات التي تطرحها متطلبات حياة المسلمين اليومية داخل هذه الجزر.

ووجدت قيادة تنظيم الإخوان القائمة على تنفيذ هذه الاستراتيجية في المظلومية الاقتصادية – الاجتماعية لمسلمي ضواحي المدن الأوروبية الكبرى، وتحديداً أبناء المهاجرين من الجيلين الثاني والثالث، الأرضية المناسبة للبدء في تنفيذ مخططها.

واستندت استراتيجية هذه القيادة على الفكرة القائلة إن “رَحِمَ الأم المسلمة هو أكثر الوسائل فاعلية في أسلمة أوروبا والعالم كلِّه”. لا بل ذهب القرضاوي بعيداً في حماسه حين تنبّأ بأنّ تزايد أعداد المسلمين في أوروبا سيجعل “جزر الإسلام” تطوِّق سكان “المحيط من غير المسلمين” تدريجياً. وساد الاعتقاد لدى كثير من الإخوان وأنصارهم باقتراب زمن “ثأرهم التاريخي” من فرنسا وبأنها ستكون أول دولة أوروبية غربية تسقط في أيديهم، ومنها سيبدأ الإسلام مسيرته الظافرة نحو بقية بلدان القارة والعالم بأسره.

تكثير السواد
وينتقد مؤلفا الكتاب مواصلة الساسة الأوروبيون التظاهر بأنهم لا يرون المسلمين يختلفون بشيء عن الأقليات الأخرى في بلادهم. ويعتبران أنّ مواصلة ذلك لن يقود إلا إلى مزيد من عزلة المسلمين في أوروبا، وزيادة نفوذ الإسلام المتطرف في أوساطهم، الأمر الذي قد ينقلب في وقت قريب إلى خطر حقيقيّ يهدّد الاستقرار الداخليّ للدول الأوروبية. على أنَّ تمادي السلطات والمجتمع في غضّ الطرف عن مشكلة تنامي نفوذ الإسلام المتطرف في أوروبا سيزيد من صعوبة إيجاد الطرائق المناسبة والفعالة لحلِّ هذه المشكلة.

لا للاندماج
وحسب الكتاب، فإن جماعة الإخوان تدرك جيدا أن المسلمين لا يتعرضون إلى الاضطهاد في الديمقراطيات الغربية. إلا أن استراتيجية الجماعة تتمثل في “زرع التشتت داخل المجتمعات الإسلامية في الغرب، عن طريق تأكيد شعور الاضطهاد ما يؤدي بهذه الأقلية إلى التقوقع أو الانفصال عن المجتمع”، ما يدفعها إلى التعصُّب والعمل تدريجيا نحو محاولة أسلمة المجتمع من خلال التبشير بقيم متشددة، على حساب قيم التسامح والانفتاح. وكمثال على استراتيجية “التفكيك” هذه، يشير الكتاب إلى الخطاب الذي ألقاه الرئيس التركي (أو”السلطان الجديد” كما يصفه الكاتبان) رجب طيب أردوغان، في كولونيا الألمانية في فبراير (ِشباط) 2018 أمام مئات المسلمين ذوي الأصول التركية-الألمانية رداً على دعوة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى دمج الأتراك بشكل أكبر في الثقافة الألمانية.

إذ قال بالحرف الواحد: “الاندماج أو الاستيعاب جريمة ضد الإنسانية”. إن الاستراتيجية التي يغزو بها تنظيم الإخوان تلك المجتمعات تستند إلى تغذية الفكر المتطرف داخل عقول المسلمين وخلق مظهر خارجي يميزهم عن غيرهم، ثم دفعهم إلى العيش بمعزل عمن يصفونهم بـالكافرين.

وحسب الكتاب، فإن الفكر الانفصالي الذي تدعمه أقطاب في العالم الإسلامي، على رأسها تركيا وقطر والتنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين، تتصدى له دول إسلامية أخرى، مثل الإمارات ومصر والسعودية والأردن والجزائر وسوريا، وهي دول تخشى الإمبريالية الإسلامية الجديدة لأنها ببساطة تهدد السيادة الوطنية.

لكن رغم ذلك؛ نجحت الأقطاب الداعمة للفكر المتطرف، إلى حد كبير، في جعل بعض المجتمعات المسلمة في الغرب معاديةً لدول الولادة أو الهجرة الأصلية؛ إذ تنظر الأجيال الجديدة من المهاجرين إلى تلك الدول نظرة العدو للإسلام والمسلمين. 

سلاح “الإسلاموفوبيا”
خلال عمله على الكتاب الاستقصائي المكون من 560 صفحة، التقى رضوي العديد من القيادات والكوادر الإخوانية، وبذا استطاع تكوين صورة شاملة حول الاستراتيجية المحددة للتعامل مع الغرب وهي: “التظاهر بأن جماعة الإخوان ضحية، لفرض قيمها بشكل أفضل”. وهنا، يقول رضوي، “يمارس أعضاء الجماعة ألاعيبهم عبر منصات الإعلام والتواصل الاجتماعي، معتمدين على سلاح “الإسلاموفوبيا” (رهاب الإسلام) لاكتساب تعاطف الأوروبيين العاديين.

ووفقاً لتقرير حديث صدر عام 2018 حمل عنوان “حالة تغلغل الإسلام الأصولي في فرنسا”، تبدأ استراتيجية عمل الجماعة ضد مفهوم “الإسلاموفوبيا” في فرنسا، من خلال تشكيل حالة ضغط لإسكات أي نقد للديانة الإسلامية، وتكريس الاعتقاد بأن أي انتقاد للتطرف الإسلامي أو الإرهاب يُشَكِّل بحد ذاته “علامة من علامات الكراهية تجاه المسلمين”، وبالتالي يتطلب الأمر نبذه واعتباره أمراً منافياً للقانون.

ويعتقد ديل فال أن فكر تنظيم الإخوان أخطر من نظيره لدى السلفيين؛ ذلك أنهم اختلقوا “الإسلاموفوبيا” للاستفادة من التناقضات الفكرية الغربية والمضي في حلم الهيمنة والانتشار.

ويؤكد الكاتب أنه منذ ظهور الإخوان وهم يصورون للمسلمين أن المسلم الحقيقي هو فقط ذلك الذي ينتمي إلى جماعتهم. وأما الباقون، أي أغلبية المسلمين، فمشكوك بإسلامهم، أو أن إسلامهم خفيف أو ضعيف لا يعتد به.

ويشير في كتابه إلى أن فرنسا أصبحت معقلاً للإخوان إذ تنتشر فيها عشرات المنظمات الدعوية الدينية التابعة للتنظيم، موضحاً أنه من خلال دراسته لجماعة الإخوان المسلمين طيلة 15 عاماً، استنتج أن طريقة عملهم تعتمد على “الشمولية اللينينية والستالينية والنازية، والتي تستند بشكل أساسي على خلق الأكاذيب والتشهير”.

ويقول ديل فال إنه “تحت ستار مناهضة العنصرية والحق في الاختلاف، تخترق جماعة الإخوان المجتمع العلماني الأوروبي بصبر. فهي تعرف جيدا كيف تجعل الغربيين يشعرون بالذنب، تماماً كما حدث مع اليهود”.

ختاماً، ينظر الكاتبان الفرنسيان إلى تنامي وجود الإخوان في أوروبا وسهولة ممارسة نشاطاتهم الدعوية، باعتباره خطراً داهماً على الديمقراطية والعلمانية الأوروبية؛ لأن هذا التنظيم الشمولي لا ولن يعترف بالعملية السياسية وقوانين الحكم الديمقراطية، مثل تداول السلطة وحرية العمل السياسي للأحزاب. وما نداء “نحن اليوم في جنوب روما، وسنغزوها إن شاء الله” الذي أطلقه الداعشي، ربيب الإخواني، منذ خمس سنوات… ببعيد.

 

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!