أخبار عربية ودوليةعاجل

تايمز: واشنطن تعدّ هجوماً سيبرانياً يستهدف تقويض صدقية لقاح سبوتنيك وروسيا تحذر من واشنطن وحلفاءها يخططون لـ”هجوم معلوماتي يستهدف لقاح سبوتنيك-V الروسي المضاد لكورونا

12 عضوا من الكونجرس الأمريكي يطالبون الإدارة الجديدة بـ"دعم حقوق الإنسان والكرامة للشعب الفلسطيني"... فلسطين.. خطوة أخرى نحو أول انتخابات برلمانية منذ 15 عاما... إثيوبيا: اقتراح إشراك اللجنة الرباعية هو خدعة لهدف ساخر لإطالة أمد ملء السد وتقويض حقوقنا ... قطر تواصل دورها المشبوه فى دعم جماعات العنف والإرهاب من خلال منظماتها الخيريه

تايمز: واشنطن تعدّ هجوماً سيبرانياً يستهدف تقويض صدقية لقاح سبوتنيك وروسيا تحذر من واشنطن وحلفاءها يخططون لـ”هجوم معلوماتي يستهدف لقاح سبوتنيك-V المضاد لكورونا

تايمز: واشنطن تعدّ هجوماً سيبرانياً يستهدف تقويض صدقية لقاح سبوتنيك وروسيا تحذر من واشنطن وحلفاءها يخططون لـ"هجوم معلوماتي يستهدف لقاح سبوتنيك-V المضاد لكورونا
تايمز: واشنطن تعدّ هجوماً سيبرانياً يستهدف تقويض صدقية لقاح سبوتنيك وروسيا تحذر من واشنطن وحلفاءها يخططون لـ”هجوم معلوماتي يستهدف لقاح سبوتنيك-V المضاد لكورونا

كتب: وكالات الانباء

تناول مايكل إيفانز وديفيد تشارتر في صحيفة “تايمز” البريطانية التدهور الجديد في العلاقات الأمريكية-الروسية، فقالا إنه إذا ما كانت الأعوام الماضية قد أثبتت شيئاً ما في يتعلق بالهجمات الروسية المعطلة للديموقراطية، فهو أن العقوبات وإجراءات طرد الديبلوماسيين كان لهما أثر ضئيل.

وطرد 60 ديبلوماسياً روسياً من الولايات المتحدة رداً على الهجوم بغاز الأعصاب في سالزبوري بإنكلترا عام 2018 ضد سيرغي سكريبال وابنته يوليا، بعدما كانت المملكة المتحدة قد طردت 23 ديبلوماسياً روسياً. ولم تَحُل هذه الإجراءات دون استخدام سلاح كيميائي محظور مجدداً العام الماضي ضد المعارض أليكسي نافالني.

وفي عام 2018، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على خمسة كيانات و19 فرداً روسياً، بسبب هجمات سيبرانية والتدخل في الإنتخابات الأمريكية عام 2016. ولم يحمل ذلك روسيا على التفكير مرتين قبل أن تتدخل في انتخابات 2020.

خطة سرية
ومرة أخرى، من المتوقع فرض عقوبات أمريكية، بالتزامن مع إجراءات أمريكية سيبرانية، ستستهدف وكالات الإستخبارات الروسية الثلاث وهي جهاز التجسس الخارجي (إس في آر) ووكالة الإستخبارات العسكرية (جي آر يو) وجهاز الإستخبارات الداخلية (إف إس بي). والخطة “السرية”، التي سُربت إلى صحيفة “نيويورك تايمز”، تهدف إلى تحذير موسكو، من أنه بخلاف الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي كان متردداً في اتخاذ إجراءات ضد روسيا، فإن الرئيس جو بايدن مصمم على أن يكون أكثر صراحة.

وأبلغ الخبير في الحرب السيبرانية جيمس لويس من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية الذي يتخذ لندن مقراً له، إلى صحيفة “تايمز”، أن تردد ترامب أدى إلى اختراق شركة “سولار ويندز” في 2020، افي عملية قالت وكالات الإستخبارات الأمريكية إنها كانت مرتبطة بجهاز التجسس الخارجي الروسي.

فوضى
وتسبب اختراق “سولار ويندز” وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات ولديها آلاف الزبائن، بينهم البنتاجون، بفوضى.
ويعتقد لويس أن هجوماً سيبرانياً ضد موسكو سيكون هدفه التعطيل المؤقت لـ”أدوات” الوكالات الروسية، عوض العملاء من الموظفين. ويتساءل :”من هم الذين لم نعاقبهم بعد في روسيا وأي من الأفراد لم توجه إليهم اتهامات بعد؟ إن الروس لم يعودوا يهتمون”.

وحذر من أن موسكو قد ترد بضربة انتقامية “يمكن أن تؤدي إلى تصعيد”. وتوقع بعض المحللين الروس أن الولايات المتحدة قد تستخدم خوادم بالوكالة لاستهداف قطاعي البنوك والطاقة أو شركات خاصة على غرار “ياندكس” العملاقة، التي توفر البريد الإلكتروني وتطبيقات البحث.

وقال أحد المسؤولين من داخل الكرملين إن مصادر أمنية روسية حذرت من أن الولايات المتحدة وحلفاءها يخططون لـ”هجوم معلوماتي شامل” يستهدف نزع الصدقية عن لقاح سبوتنيك-V الروسي المضاد لكورونا.
وقال خبير الشؤون الدولية سيرغي ستروكان لتلفزيون “زفيزدا” التابع لوزارة الدفاع الروسية :”سيكون هذا أمراً خطيراً لأن كل فعل سيجر إلى رد فعل…ومن ثم فإن الوضع قد يخرج عن السيطرة”.

12 عضوا من الكونغرس الأمريكي يطالبون الإدارة الجديدة بـ 

فى سياق متصل أرسل 12 عضوا من أعضاء مجلس النواب الأمريكي رسالة إلى وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، طالبوا بها الإدارة الجديدة، بالالتزام بسياسة خارجية “تدعم حقوق الإنسان والكرامة للشعب الفلسطيني”.

وشددت الرسالة على “ضرورة معارضة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لجميع أشكال الضم الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة، وعلى ضرورة أن يلغي خطة الرئيس السابق، دونالد ترامب، المعروفة باسم صفقة القرن”، التي أعلنت في البيت الأبيض يوم 28 يناير 2020.

هذا وحثت الرسالة إسرائيل على “توفير اللقاح ضد فيروس كورونا لجميع الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال”.

وجاء في الرسالة: “الاستعمار الاستيطاني بأي شكل – بما في ذلك المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية والضفة الغربية – غير قانوني بموجب القانون الدولي، ولن يتم التسامح معه”.

وصاغ الرسالة كل من عضوة مجلس النواب الأمريكي الفلسطينية الأصل، رشيدة طليب، (عن ولاية ميشيغان)، والنائب، مارك بوكان (ديمقراطي عن ولاية ويسكونسن)، ووقع عليها النائب، جيم ماكجفرن (ديمقراطي عن ولاية ماساتشوستس)، والنائب، هانك جونسون (ديمقراطي عن ولاية جورجيا) ، والنائب، أندريه كارسون (ديمقراطي من ولاية إنديانا)  وعضوة مجلس النواب من أصل صومالي، إلهان عمر (ديمقراطية عن ولاية مينيسوتا)، والنائب، ألكساندريا أوكاسيو- كورتيز (ديمقراطية من نيويورك) والنائب، شيلي بينغري (ديمقراطية من ولاية مين) ، والنائب، ماري نيومان (ديمقراطية –إلينويز)، والنائب، آيانا بريسلي (ديمقراطية – من ولاية ماساتشوستس)، والنائب، بيتي ماكولوم (ديمقراطية – مينيسوتا)، والنائب، راؤول جريجالفا (من ولاية أريزونا) .

من جانبها، كتبت رشيدة طليب في “تويتر”: “أنا فخورة بالانضمام إلى النائب مارك بوكان و 10 آخرين من زملائي، في دعوة وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، للانخراط مع الفلسطينيين وإسرائيل، وفق معايير القانون الدولي وحقوق الإنسان، وإلغاء الضرر الذي تسببت فيه إدارة ترامب”. 

فلسطين.. خطوة أخرى نحو أول انتخابات برلمانية منذ 15 عاما 

من جانبهم اتخذ الفلسطينيون، اليوم السبت، خطوة أخرى في استعداداتهم لإجراء أول انتخابات برلمانية منذ 15 عاما، بأن فتحوا مكاتب التسجيل لتلقي طلبات الترشح من الأحزاب السياسية والمستقلين.

والانتخابات التي ستجرى يوم 22 مايو في الضفة الغربية وقطاع غزة، جزء من جهد أكبر للمصالحة بين حركة “فتح”، التي يتزعمها الرئيس محمود عباس، وحركة المقاومة الإسلامية “حماس” المنافسة.

ويعتبر ذلك أمرا أساسيا لتحقيق دعم أكبر لأي مفاوضات مع إسرائيل لإقامة الدولة الفلسطينية المستقبلية. وكانت المفاوضات بين الجانبين قد تجمدت منذ عام 2014.

وأجريت آخر انتخابات برلمانية فلسطينية في عام 2006، وحققت فيها “حماس” فوزا مفاجئا. وتبع ذلك صراع على السلطة. وفي عام 2007، بعد اقتتال استمر أسابيع وسقط فيه عشرات القتلى، سيطرت “حماس” على قطاع غزة، الذي كان تحت سيطرة القوات الموالية لت “فتح”.

وسجل نحو 93 في المئة من بين 2.8 مليون نسمة لهم حق الانتخاب في الضفة الغربية وقطاع غزة أنفسهم للإدلاء بالأصوات. والعدد الإجمالي للسكان في الأراضي الفلسطينية 5.2 مليون نسمة.

وقال مسؤولون فلسطينيون إن السلطة الفلسطينية تنتظر ردا من إسرائيل على طلب السماح بإجراء الانتخابات في القدس الشرقية.

إثيوبيا: اقتراح إشراك اللجنة الرباعية هو خدعة لإطالة أمد ملء السد وتقويض حقوقنا 

فى الشأن الاثيوبى ذكر عضو في فريق التفاوض الإثيوبي إن اقتراح إشراك اللجنة الرباعية في مفاوضات سد النهضة هو إطالة أمد الملء الثاني للسد وتقويض حقوق إثيوبيا في الاستخدام العادل والمعقول لمياه النيل.

ونقلت وكالة الأنباء الإثيوبية عن عضو فريق التفاوض بشأن سد “النهضة”، إبراهيم إدريس، أن “فكرة الوساطة الرباعية ليست اقتراحا حقيقيا من جانب مصر والسودان، ولكنها خدعة لهدفهما الساخر”، مشيرا إلى أن “اقتراح إشراك اللجنة الرباعية هو الضغط على إثيوبيا لقبول اقتراحهما الذي سينزع حقوق البلاد في تنمية مواردها المائية”.

وأشار إدريس إلى أن الغرض من إشراك اللجنة الرباعية هو “إطالة أمد الملء الثاني المقبل للسد وتقويض حق إثيوبيا في الاستخدام العادل والمعقول لمياه النيل”.

ووفقا له فقد يجري دائما حل قضايا تقاسم المياه من خلال المفاوضات القائمة على قانون المياه الدولي، مؤكدا أنه  “يجب أن نناقش القضايا على أساس معايير وليس بقرار من أطراف ثالثة”.

وقال: “أعتقد أنهم (الوسطاء المقترحون) سيطالبون بوقف الملء الثاني للسد قبل التوصل إلى اتفاقات. هذه خطوة خطيرة للغاية من جانب مصر والسودان لتقويض حقوق التنمية في إثيوبيا”.

وقال إن موقف إثيوبيا واضح وهو الجلوس والتفاوض “من أجل الاستخدام العادل لمواردنا المائية”، مضيفا أن مصر والسودان تتصرفان وكأن المياه تنبع من أرضهما.

وأشار إلى أنه “إذا جلسنا معهم وتوصلنا إلى اتفاق بناءً على مقترحاتهم، فإن أي مشروع تخطط له إثيوبيا في المستقبل يجب أن يحصل على إذن من القاهرة قبل أي شيء”.

باحث أمريكى : معهد أبحاث بروكنجز أداة قطر فى دعم الإرهاب

حول استمرارقطردعم للارهاب كشفت تقارير اعلامية وحقوقية ، عن استمرارالمنظمات الخيرية القطرية فى القيام بدورها المشبوه ، فى دعم الجماعات التكفيرية والمتطرفة فى بعض دول العالم ، تحت ستار المساعدات الإنسانية ، وبحسب ما ذكرت مؤسسسة ماعت ، فى تقرير مصور ، أن مؤسسة راف القطرية ، التي يترأسها ثاني بن عبد اللاه آل ثاني ، شقيق أمير قطر ، تربطها علاقات وطيدة بعدد من الجميعات في تركيا  . 

وقال التقرير ، إن الجمعيات التركية مرتبطة بشكل كامل فى دعم وتمويل الإرهاب في سوريا وليبيا وغيرها من دول الصراع ، ولم يتوقف فقط دورها على ذلك بل ، بل أن التمويل القطرى للجماعات المسلحة وصل إلى أفريقيا وخاصة شمال مالى والسودان ، عن طريق المنظمات الخيرية القطرية ، التى تستخدم لغطاء للتواصل مع جماعات الإرهابية “القاعدة” و”بوكو حرام” الموالية لتنظيم “داعش” الإرهابى ، والانفصاليين الطوارق ، وحركة “التوحيد والجهاد” الإرهابية فى أفريقيا . 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!