أخبار عربية ودوليةعاجل

بلينكن: إسرائيل تنوي استئناف هجومها بعد تبادل الأسرى وتغيير القيادة الفلسطينية أمر يعود للفلسطينيين ويعرب عن قلقه من مقترحات إسرائيلية حول توسيع المستوطنات في الضفة الغربية

البيت الأبيض: سندعم إسرائيل إذا قررت استئناف الهجوم على غزة ولا ندعم وقفا دائما للنار مع حماس ..جالانت: "يجب الاستعداد للانتقال السريع إلى القتال في أي وقت" ..

بلينكن: إسرائيل تنوي استئناف هجومها بعد تبادل الأسرى وتغيير القيادة الفلسطينية أمر يعود للفلسطينيين ويعرب عن قلقه من مقترحات إسرائيلية حول توسيع المستوطنات في الضفة الغربية

بلينكن: إسرائيل تنوي استئناف هجومها بعد تبادل الأسرى وتغيير القيادة الفلسطينية أمر يعود للفلسطينيين ويعرب عن قلقه من مقترحات إسرائيلية حول توسيع المستوطنات في الضفة الغربية
بلينكن: إسرائيل تنوي استئناف هجومها بعد تبادل الأسرى وتغيير القيادة الفلسطينية أمر يعود للفلسطينيين ويعرب عن قلقه من مقترحات إسرائيلية حول توسيع المستوطنات في الضفة الغربية

كتب : وكالات الانباء

أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الخميس، أن إسرائيل تنوي استئناف عمليتها العسكرية في غزة حال استكمال تبادل الأسرى، وأن تغيير القيادة الفلسطينية أمر يعود للفلسطينيين.

وقال بلينكن خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب: “هدفنا المباشر هو أن نعمل مع شركائنا على إيجاد إمكانية لتمديد وقف إطلاق النار الإنساني حتى نتمكن من إنقاذ المزيد من الرهائن وتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية”.

وقال “نأمل استمرار الهدنة وتواصل عمليات التبادل مهما كانت فئات من يتم الإفراج عنهم”.

ودعا بلينكن حركة “حماس” إلى وقف العنف في قطاع غزة وإلقاء السلاح.

وقال أنه “يجب منح النازحين الفلسطينيين نحو جنوب قطاع غزة الفرصة للعودة إلى مناطق سكناهم في الشمال”. 

وقال أنه ابلغ أعضاء مجلس الحرب الإسرائيلي أن ما حدث بالهجوم على شمال غزة يجب ألا يتكرر في جنوب القطاع.

من جهة أخرى، قال بلينكين أنه “يجب التفكير في مرحلة ما بعد الحرب والتوصل إلى وقف سلسلة العنف والتأكد من الأمن الدائم لإسرائيل.. ناقشت خطوات عملية لتحقيق السلام الدائم ولدي محادثات مع الجانب الفلسطيني من أجل ذلك”.

في غضون ذلك، قال بلينكن أن “تغيير القيادة الفلسطينية وكيفية اختيارها أمر يعود للفلسطينيين.. يجب أن يكون للفلسطينيين الحق في اختيار قادتهم.. يجب مناقشة هذا الموضوع في مرحلة ما بعد الحرب.. يجب أن نضمن أن يكون الحكم في غزة مختلفا عما كان عليه تحت حماس”. 

وأكد وزير الخارجية الأمريكي، في تعليقه على الهجمات الأخيرة في القدس، أنه بعد انتهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لا يمكن السماح لحماس بالاحتفاظ بالسلطة في قطاع غزة.

أعرب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، عن قلقه من مقترحات قدمها بعض أعضاء الحكومة الائتلافية الإسرائيلية حول توسيع المستوطنات في الضفة الغربية.

وقال بلينكن في مؤتمر صحفي في تل أبيب: “أعربت عن قلقنا العميق إزاء الخطوات التي يمكن أن تؤدي إلى تصعيد التوترات في الضفة الغربية، بما في ذلك العنف المتطرف الذي يمارسه المستوطنون، والمقترحات التي قدمها بعض أعضاء الحكومة الائتلافية الإسرائيلية حول مواصلة توسيع المستوطنات. وأعربت عن توقعات واضحة بشأن كيفية حل هذه القضايا”.

وردا على سؤال حول تصاعد أعمال العنف من قبل المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية ورد واشنطن المحتمل عليه، أكد وزير الخارجية الأمريكي أنه “فيما يتعلق بالعنف، أستطيع أن أقول إننا ننتظر خطوات إضافية من الحكومة الإسرائيلية لوقفه”.

وأضاف: “في الوقت نفسه، ندرس إجراءاتنا الخاصة”.

وسلم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمس الخميس في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، بلينكن ملفا كاملا عن “جرائم إسرائيل” في غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس.

وأدت التهدئة التي تدخل يومها السابع إلى إطلاق سراح 103 من الرهائن الذين احتجزتهم حركة “حماس”، إبان هجومها على بلدات إسرائيلية حدودية مع قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

وبالمقابل، أفرجت إسرائيل عن أكثر من 240 أسيرا فلسطينيا كانوا يقبعون في سجونها.

البيت الأبيض: سندعم إسرائيل إذا قررت استئناف الهجوم على غزة ولا ندعم وقفا دائما للنار مع حماس

من جانبه أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض، جون كيربي، أن الولايات المتحدة لا تدعم فكرة وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.

وقال كيربي: “نحن لا نؤيد وقفا دائما لإطلاق النار في هذا الوقت. نحن نؤيد فكرة الهدنة الإنسانية

أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض، جون كيربي، أن الولايات المتحدة لا تدعم فكرة وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.

وقال كيربي: “نحن لا نؤيد وقفا دائما لإطلاق النار في هذا الوقت. نحن نؤيد فكرة الهدنة الإنسانية

وأشار إلى أن الولايات المتحدة ترغب في تمديد الاتفاق الحالي بين إسرائيل وحركة “حماس” الفلسطينية لوقف مؤقت للأعمال القتالية إذا تم التوصل إلى اتفاق مناسب بين الطرفين.

وأضاف أن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل بعد انتهاء الهدنة الإنسانية في قطاع غزة. قائلا: “عندما يتخذون هذا القرار، سيستمرون في تلقي الدعم الأمريكي”، مؤكدا أن الدعم العسكري سيستمر.

وقال “ما زلنا نعتقد أن لدى إسرائيل الحق في ملاحقة حماس وسنستمر في دعمهم”.

ومن جهته، قال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري إن إسرائيل مستعدة لاستئناف القتال في قطاع غزة “على الفور”.

وتجري حاليا مفاوضات مكثفة لتمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي ينتهي صباح غد الجمعة، عبر الوسيط القطري.

غالانت:

بينما شدد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، يوم الخميس، خلال زيارته لمركز عمليات سلاح الجو بقاعدة كيريا في تل أبيب، أنه “يجب الاستعداد للانتقال السريع إلى القتال في أي وقت”.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن “يوآف غالانت، زار مركز عمليات سلاح الجو بقاعدة كيريا في تل أبيب، وناقش عن كثب الخطط الهجومية لمواصلة العملية العسكرية في قطاع غزة”.

وأشارت الصحيفة بأن غالانت، وجه كلامه للجيش قائلا: “يجب أن نكون مستعدين للانتقال السريع إلى القتال الكامل في أي وقت، اليوم، غدا، بعد غد، في أي لحظة”.

وأضاف: “بمجرد أن نستنفد عملية إعادة الرهائن، سنعود إلى القتال العنيف في جميع أنحاء قطاع غزة.. يجب أن تكون الأسراب مستعدة لتنفيذ مهمتها في جميع الساحات، مع التركيز على قطاع غزة”.

وأوضح: “عندما نجدد القتال، سنفعل ذلك بكل قوة، بهذه الطريقة فقط سنواصل ضرب حماس، وإطلاق سراح المزيد من الرهائن”.

كما أفادت الصحيفة، في وقت سابق، أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، صادق على خطط لـ”مواصلة القتال والمناورات البرية” في قطاع غزة.

هذا وهدد الحوثيون يوم الخميس، باستئناف الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل وتوسيعها، في حال استأنف الجيش الإسرائيلي عمليته العسكرية في قطاع غزة، عقب انتهاء الهدنة المؤقتة.

كما تجري حاليا مفاوضات مكثفة لتمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، عبر الوسيط القطري.

القسّام تنشر رسالة أسير إسرائيلي إلى نتنياهو بعد مقتل زوجته وطفليه في القصف على غزة (فيديو)

القسّام تنشر رسالة أسير إسرائيلي إلى نتنياهو بعد مقتل زوجته وطفليه في القصف على غزة

من ناحية عرضت “كتائب القسام” رسالة فيديو للأسير الإسرائيلي يردن بيباس التي وجهها إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك بعد مقتل زوجته وطفليه في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.

وظهر الأسير بيباس وهو يبكي بحرقة مخاطبا نتنياهو بعد مقتل زوجته شيري وطفليه كفير وأرئيل في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة في العملية العسكرية التي شنتها إسرائيل ردا على عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي.

وقال “نتنياهو، قصفت وقتلت زوجتي وطفليّ الاثنين، الذين كانوا أهم شيء في حياتي.. أرجوك أن تعيد جثثهم لدفنها في إسرائيل”.

وظهر في الفيديو أيضا صورة – في زاوية الفيديو – تجمع الزوجة والولدين الذين لقوا حتفهم في القصف الإسرائيلي بحسب ما نشرته “القسّام”.

وعلى الجانب الآخر، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي “إن ادعاءات حماس بشأن مقتل عائلة بيباس غير مؤكدة حتى الآن”.

من جهته، قال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي العميد دانيال هاغاري: “قدمت حماس وثائق قاسية لجوردان بيباس، لم يتم التحقق من صحة ادعاءاتهم”.

وأشار العميد هاغاري إلى أن توثيق ياردن بيباس المختطف الذي نشرته حماس يأتي في إطار “الإرهاب النفسي” الذي تمارسه “المنظمة الإرهابية” ضد عائلات المختطفين والجمهور الإسرائيلي.

وأكد أنّه لا يتم التحقق من صحة الادعاءات حول مقتل زوجة بيباس وأطفاله، الذين اختطفوا أيضا إلى قطاع غزة.

وقال: “هذا عمل من أعمال الحرب النفسية التي تستخدمها حماس.. والغرض منه هو الضغط وإلحاق الأذى بقدرتنا على الصمود”

ويوم أمس الأربعاء، أعلنت حركة حماس أن 3 محتجزين قتلوا خلال قصف إسرائيلي سبق الهدنة التي بدأت الجمعة الماضية.

وذكرت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، عبر حسابها في تطبيق “تلغرام” أن 3 محتجزين إسرائيليين قتلوا في قصف سابق على قطاع غزة.

وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أعلنت “كتائب المجاهدين” الفلسطينية مقتل المحتجزين الإسرائيليين الـ3 لديها بسبب قصف إسرائيل المكثف متهمة حكومة تل أبيب بشتعمد القصف سعيا للتخلص من الأثمان المترتبة على صفقة التبادل.

رئيس

بينما أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن رئيس جهاز “الموساد” دافيد برنياع وصل إلى قطر لبحث صفقة لتبادل أوسع للأسرى مع “حماس”.

وأوضحت الهيئة اليوم الثلاثاء أن الغرض من زيارة برنياع هو “الترويج لصفقة رهائن واسعة النطاق، تشمل أيضا رجالا وجنودا إسرائيليين إضافة إلى بحث استمرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة”.

وأضافت أن برنياع “سيلتقي خلال زيارته للدوحة، رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز، وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني”.

في غضون ذلك، قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، ويليام بيرنز، وصل اليوم إلى قطر لعقد اجتماعات مع المسؤولين القطريين وكذلك نظيريه الإسرائيلي والمصري.

وأوضح مسؤول أمريكي: “سافر المدير بيرنز إلى الدوحة لعقد اجتماعات حول الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، بما في ذلك المناقشات المستمرة بشأن الرهائن”.

وأشار شخص آخر مطلع على الرحلة، إلى أن بيرنز سينضم إليه في الدوحة مدير الموساد الإسرائيلي دافيد برنياع، ومدير المخابرات العامة المصرية، اللواء عباس كامل.

وكان بيرنز لاعبا رئيسيا في جهود إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، للتفاوض على صفقة بين “حماس” وإسرائيل لإطلاق سراح الرهائن، وكان على اتصال منتظم مع بارنيا، المسؤول الرئيسي في إسرائيل عن مفاوضات الرهائن.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية القطرية أن حركة “حماس” أفرجت عن 69 أسيرا إسرائيليا، فيما أفرجت إسرائيل عن 150 أسيرا من النساء والأطفال الفلسطينيين، خلال الأيام الأربعة الأولى لاتفاق الهدنة الذي توصل إليه الطرفان بوساطة قطرية مصرية أمريكية، ودخل حيز التنفيذ صباح الجمعة الماضية.

وتستمر الهدنة بين “حماس” والحكومة الإسرائيلية لليوم الخامس على التوالي بعد تمديدها ليومين بنفس الشروط، وسط انتظار الإفراج عن دفعة جديدة من الرهائن والأسرى.

نيويورك تايمز: وثائق تؤكد علم إسرائيل بهجوم طوفان الأقصى الذي نفذته حماس بدقة مذهلة

على صعيد اخر كشفت  صحيفة “نيويورك تايمز” أن مسؤولين إسرائيليين تلقوا وثائق قبل أكثر من عام بشأن تخطيط حماس لعملية “طوفان الاقصى” التي نفذتها في 7 أكتوبر الماضي لكنهم لم يأخذوها على محمل الجد.

وأوضحت أن محللين إسرائيليين اعتبروا أن حجم مثل هكذا هجوم (طوفان الأقصى) يتجاوز قدرات حركة حماس ووصفوا الخطة بأنها “طموحة”.

وكما تشير الصحيفة، أن حركة حماس نفذت هذه الخطة “بدقة مذهلة”. وأقر المسؤولون بأنهم لو أخذوا الوثيقة على محمل الجد، لكان بإمكان إسرائيل الاستعداد أو تجنب تسلل مقاتلي حماس في 7 أكتوبر.

في 14 أكتوبر، اعترف رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، بأن إسرائيل أخفقت في مهمتها لمنع هجوم “طوفان الاقصى”، ولكن في الوقت نفسه، أوضح هنغبي أن إسرائيل لم تتلق تحذيرا محددا من هجوم وشيك من قبل حماس، بما في ذلك من مصر.

وأضاف أنه في 7 أكتوبر، قبل ساعتين ونصف من الهجوم، تم استدعاء رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي لإحاطة طارئة حول معلومات استخباراتية جديدة، لكنها لم تؤد إلى تعبئة.

الكونغرس الأمريكي يجهز خطة لإغراء دول عربية كبرى على رأسها مصر

الكونجرس الأمريكي يجهز خطة خبيثة لإغراء دول عربية كبرى على رأسها مصر لتصفية قضية فلسطين دون اى اعتبار لشخصية المواطن الفلسطينى

فى اتجاه اخر يعبر عن خطة خبيثة كشفت صحيفة “إسرائيل هيوم” الإسرائيلية، عن خطة جديدة يعدها الكونغرس الأمريكي تربط بين تقديم مساعدات مالية كبيرة لعدد من الدول العربية على رأسها مصر مقابل قبول لاجئين من غزة.

وأضافت الصحيفة العبرية أن الخطة يحاول واضعوها إبعادها عن التداول الإعلامي، عرضت على كبار أعضاء مجلسي النواب والشيوخ من الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن الخطة يروج لها عضو مجلس النواب الأمريكي جوي ويلسون.

وتشير الخطة الأمريكية إلى أن “إسرائيل تسعى إلى تجنب إيذاء المدنيين، لكن حماس لا تسمح للاجئين بالمغادرة، ومصر لا توافق على فتح حدودها”. ووفق الخطة الأمريكية التي يتم الإعداد لها فإن “الحل الأخلاقي الوحيد هو ضمان أن تفتح مصر حدودها، وتسمح بدخول اللاجئين”.

وتقترح الخطة أن يتم تخصيص مليار دولار من المساعدات الخارجية لمصلحة اللاجئين من غزة الذين سيسمح لهم بدخول مصر.

ووفق الخطة فإن على مصر ألا تكون الدولة الوحيدة التي يجب عليها استقبال اللاجئين بل يكون العراق واليمن ضمن الخطة مقابل نحو مليار دولار من المساعدات الخارجية الأمريكية، وتتلقى تركيا أكثر من 150 مليون دولار.

وأضافت “يسرائيل هيوم” أن كل دولة من هذه الدول ستتلقى ما يكفي من المساعدات الخارجية ولديها عدد كبير من السكان، بما يكفي لتتمكن من استيعاب اللاجئين الذين يمثلون أقل من 1% من سكانها.
ويطالب واضعو الخطة الحكومة الأمريكية بتخصيص هذه المساعدات المالية ل‍مصر والعراق واليمن وتركيا، بشرط استقبال عدد معين من اللاجئين.

وتفصل الخطة عدد سكان غزة الذين ستستقبلهم كل دولة: مليون في مصر (أي 0.9 % من السكان هناك)، ونصف مليون في تركيا (0.6 % من الأتراك)، و250 ألفا في العراق (0.6%)، و250 ألفا في اليمن (0.75 % من اليمنيين).

وقالت الصحيفة العبرية إنه منذ عام 2011 والحرب الأهلية السورية المستمرة، فر 6.7 ملايين سوري من سوريا في جميع أنحاء البلدان المحيطة، وتم نقل 3.2 ملايين لاجئ سوري إلى تركيا، 789 ألفا إلى لبنان، و653 ألفا إلى الأردن، و150 ألفا إلى مصر، فيما استقبلت بلدان أخرى في الشرق الأوسط وأوروبا مئات الآلاف.

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!