أخبار عربية ودوليةعاجل

تقرير الإخوان بتركيا تجهز لسلسة أفلام قصيرة تستهدف الدولة المصرية

الجماعة الارهابية توظف الفن والسينما لخدمة مصالحها السياسية وافكارها المتطرفة لدول محور الشرتركيا وقطر وإيران برعاية التنظيم الدولي، الذي يتم إدارته وتحريكه من قبل الأجهزة الاستخباراتية الدولية

تقرير الإخوان بتركيا تجهز لسلسة أفلام قصيرة تستهدف الدولة المصرية

تقرير الإخوان بتركيا تجهز لسلسة أفلام قصيرة تستهدف الدولة المصرية
تقرير الإخوان بتركيا تجهز لسلسة أفلام قصيرة تستهدف الدولة المصرية

كتب : وكالات الانباء

مازال قيادات جماعة الاخوان الارهابية بتركيا وقطر يوجهون سهامهم المسمومة نحو مؤسسات الدولة المصرية وعلى وسائل الاعلام المصرى المسموع والمرؤى والمرئ والهيئة العامة للاستعلامات والمواقع الالكترونية الاستعداد لمواجهة هذة الدعاية السوداء المغرضة بكشف النقاب عن المخططات الارهابية والافكار المسمومة المتطرفة قبل وبعد ثورة 2011 حتى لاينسى الشعب المصرى الصندوق الاسود لتاريخ لجماعة الاخوان الارهابية عبر ثمانين عام من الارهاب الاسود والتى تسانده تركيا بالتخطيط والتدريب بترفيرالملاذ الامن وقطر بالتمويل والدعم اللوجستى لمرتزقة الارهاب من الجماعة المحظورة تحت رعاية التنظيم الدولي، الذي يتم إدارته وتحريكه من قبل الأجهزة الاستخباراتية الدولية .

 أفاد تقرير اخبارى نشر بأحد المواقع العربية التى تبحث وراء الجماعات الارهابية بمنطقة الشرق الاوسط وخاصة جماعة الاخوان الارهابية بمصر … انه كشفت مصادر قريبة الصلة بجماعة الإخوان في تركيا، أن مكتب الإخوان يقوم بحملة ممنهجة ضد الدولة المصرية عن طريق إنتاج سلسلة أفلام قصيرة، يتم التجهيز لها، وتستهدف تشويه الأجهزة الشرطية والعسكرية.

وأشارت المصادر إلى أن الحملة التي تقودها قيادات الجماعة تعمل على توظيف شركات الإنتاج الفني التابعة للتنظيم الدولي، بتمويلات ضخمة من نظام الحمدين القطري، والنظام التركي الملعونين.

وأوضحت المصادر أن جماعة الإخوان أنتجت مجموعة من الأفلام على مدار خلال المرحلة الرهنة، آخرها فيلم “بسبوسة بالقشطة”، من إنتاج قناة “مكملين”، ويقوم ببطولته هشام عبد الحميد، ومحمد شومان.

ويسعى الفيلم لتشويه صورة الداخلية المصرية، ومن قبله صدر فيلم “القتل البطيء”، من إنتاج قناة “الجزيرة”، ويسيء لمصلحة السجون المصرية، وكذلك فيلم “العساكر.. حكاية التجنيد الإجباري”، ويسيء للجيش المصري العظيم ولفكرة الالتحاق به والانضمام إلى صفوفه دفاعاً عن مقدرات الدولة المصرية وأمنها.

كما تم إنتاج فيلم “سيناء أرض التيه”، الذي دافع عن العناصر الإرهابية في سيناء ووصفهم بـ “المجاهدين”، في حين وجه الإساءة للقوات المسلحة المصرية الباسلة رغم دورها العظيم في حفظ الأمن والاستقرار، داخل سيناء وعلى امتداد محافظات مصر، وظهر في الفيلم الإخواني “أبو بكر خلاف”، المتورط في العمالة مع إسرائيل، ويرتبط “خلاف”، بعناصر تابعة للكيان الإسرائيلي تحت لافتة التعليم والتدريب الأكاديمي، وحضر منذ عدة أشهر مؤتمراً معنياً بتطوير المنظومة العسكرية للجيش الإسرائيلي، وهذه الأفلام تم إنتاجها بأموال تركية وقطرية.

وأكدت المصادر، أنه من قبل تم إنتاج فيلم “المغربون”، الذي تمت صياغته لمهاجمة مصلحة السجون المصرية، وكذلك تم إنتاج مسلسل “شتاء 2016″، وكلها أعمال يتم من خلالها مهاجمة النظام السياسي المصري، ومؤسسات الدولة، لاسيما الأمنية والعسكرية، التي تعمل جاهدة في الحفاظ على التراب المصري الغالى  من مشاريع التقسيم التي تروج لها دول محور الشر، “تركيا وقطر وإيران”، تحت رعاية التنظيم الدولي، الذي يتم إدارته وتحريكه من قبل الأجهزة الاستخباراتية الدولية.

وأوضحت المصادر، أن جماعة الإخوان على مدار تاريخها تعمل على توظيف الفن والسينما لخدمة مصالحها السياسية والترويج لافكارها، منذ تأسيس الجماعة على يد حسن البنا، فصاغت عشرات المسرحيات والاسكتشات لنشر مخططها في الوقت الذي حرم فيه مشايخها الفن بشكل عام.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!