بالعبريةعاجل

بايدن: علاقتنا مع إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ولا أزال أرى أن حل الدولتين هو السبيل الأمثل

لابيد: نحتاج بناء "تحالف عالمي قوي" ضد إيران ... استقالة مدير مطار بن جوريون وسط فوضى عارمة ...صحيفة صينية: جولة بايدن في الشرق الأوسط فشلت ولن تكون أكثر من جلسة تصوير ...سلاح الجو الإسرائيلي يجري تدريبا مشتركا شمل تزودا بالوقود جوا مع نظيره اليوناني و تعلن تخريج قوة جديدة للتدخل في حالات الطوارىء ...طرد أحد أفراد الاستخبارات الأمريكية من إسرائيل بعد حادثة في القدس ... البيت الأبيض ينفي تصريحات مستشار الأمن القومي: لا قنصلية في القدس ...إسرائيل تدرس السماح للفلسطينيين بالسفر عبر مطاراتها مقابل الهدوء

بايدن: علاقتنا مع إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ولا أزال أرى أن حل الدولتين هو السبيل الأمثل

بايدن: علاقتنا مع إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ولا أزال أرى أن حل الدولتين هو السبيل الأمثل
بايدن: علاقتنا مع إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ولا أزال أرى أن حل الدولتين هو السبيل الأمثل

كتب : وكالات الانباء

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم، إن علاقتنا مع إسرائيل أقوى وأعمق من أي وقت مضى وسنعمقها في التكنولوجيا والابتكار

وفي تصريح لدى وصوله إلى مطار بن جوريون في إسرائيل، قال بايدن: “هذه زيارتي العاشرة إلى إسرائيل، والعلاقة بين الشعب الأمريكي واليهودي علاقة تصل حتى النخاع”، مشيرا إلى أنه “خلال الزيارة سنجدد الالتزام بأمن إسرائيل بما فيها الصناعات العسكرية ودعم القبة الحديدية ونظام الليزر iron beam”.

وشدد على أن “علاقتنا مع إسرائيل أقوى وأعمق من أي وقت مضى، وسنعمق تعاوننا ودمج إسرائيل في المنطقة في المجالات الاقتصادية والتكنولوجيا”، مشيرا إلى أن “استقرار أكثر وتواصل أكثر هو مهم للكل في المنطقة”.

وأضاف: “لا أزال أرى أن حل الدولتين هو السبيل الأمثل، ولهذا السبب سنبحث دعمي المتواصل لحل الدولتين رغم أنني أعلم أنه ليس ضمن مصطلحاتكم لكنه لا يزال بنظري الحل الأفضل لمستقبل متكافىء المعايير للسلام والديمقراطية والازدهار للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي”.

بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، “أننا سنجري محادثات حول قضايا الأمن القومي وبناء هيكلية أمنية واقتصادية جديدة مع شعوب الشرق الأوسط بعد اتفاقيات ابراهيم وإنجازات قمة النقب، وسنبحث ضرورة إعادة تشكيل حلف عالمي قوي كفيل بوقف البرنامج النووي الإيراني”.

وتوجه لابيد إلى بايدن قائلا: “قد وصفت نفسك سابقا بأنك صهيوني. وقلت إنه لا ضرورة لأن تكون يهوديا لكي تكون صهيونيا. ولك الحق فيما قلتها علما بأنك تشكل شخصية صهيونية مرموقة وأحد خير أصدقاء إسرائيل عبر تاريخها”.

رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد والرئيس الأمريكي جو بايدن (تويتر)

وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، الأربعاء، في مستهل زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إسرائيل أن البلدين سيبحثان إعادة بناء “تحالف عالمي قوي” ضد إيران.

وقال لابيد بعد وصول طائرة الرئاسة الأمريكي إلى مطار بن غوريون قرب تل أبيب في مستهل أول جولة لبايدن إلى الشرق الأوسط “سنناقش الحاجة إلى إعادة بناء تحالف عالمي قوي يقف في وجه البرنامج النووي الإيراني”.

صحيفة صينية: جولة بايدن في الشرق الأوسط فشلت ولن تكون أكثر من جلسة تصوير

من جانبها أشارت صحيفة “جلوبال تايمز” الصينية إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للشرق الأوسط هي أول زيارة لرئيس أمريكي من نوعها لا يتمكن من خلالها تحقيق أهدافه وتقوية سلطة بلاده.

وقال دينج لونج، الأستاذ في معهد الشرق الأوسط بجامعة شنغهاي للدراسات الدولية، في مقال نشر بالصحيفة إنه “لأول مرة يذهب رئيس للولايات المتحدة في جولة في الشرق الأوسط، ولا يتمكن من تحقيق أهدافه وتقوية سلطة بلاده”.

وأشار دينج إلى أن الرحلة قد تبدو مهمة للغاية، لأن بايدن سيحاول إظهار الثقل السياسي للولايات المتحدة في المنطقة، لكن تحقيق هذا الهدف سيكون صعبا بسبب الأزمة الأوكرانية، لأن “الوضع الجيوسياسي العالمي والإقليمي تغير بشكل كبير”.

وأضاف: “في النهاية لن تكون الجولة أكثر من جلسة تصوير”، مشيرا إلى أن هذا يعني أن “عقيدة بايدن القائمة على دبلوماسية القيم قد فشلت”.

ورأى أنه على “الرغم من كل المحاولات من أجل إقناع دول الشرق الأوسط للوقوف إلى جانب واحد، فإن تعاونها الوثيق مع روسيا والصين سيستمر”.

وتابع: “وبالتالي، تحاول إدارة بايدن زيادة وجودها في الشرق الأوسط من خلال الزيارات وإقامة علاقات عسكرية أعمق من أجل الحفاظ على نظامها الهش بتحالف مع الشرق الأوسط”، مشيرا إلى أن أزمة الطاقة الدولية عززت بشكل كبير الاستقلال الاستراتيجي والثقة لدى الدول المنتجة للنفط، مثل السعودية.

استقالة مدير مطار بن غوريون وسط فوضى عارمة

قدم مدير مطار بن جوريون في إسرائيل استقالته بسبب الفوضى المستمرة وقضية تكدس الحقائب وضياعها.

صحيفة صينية: جولة بايدن في الشرق الأوسط فشلت ولن تكون أكثر من جلسة تصوير

وأفادت مصادر بأن عودة المطار للعمل بهذه الكمية الكبيرة من المسافرين يوميا بعد رفع قيود جائحة كورونا، وتقليص عدد الموظفين وعدد المسافرين الكبير، أدى إلى عدم القدرة على مواكبة العمل بشكل منظم.

أشارت صحيفة “جلوبال تايمز” الصينية إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للشرق الأوسط هي أول زيارة لرئيس أمريكي من نوعها لا يتمكن من خلالها تحقيق أهدافه وتقوية سلطة بلاده.

وقال دينج لونج، الأستاذ في معهد الشرق الأوسط بجامعة شنغهاي للدراسات الدولية، في مقال نشر بالصحيفة إنه “لأول مرة يذهب رئيس للولايات المتحدة في جولة في الشرق الأوسط، ولا يتمكن من تحقيق أهدافه وتقوية سلطة بلاده”.

وأشار دينج إلى أن الرحلة قد تبدو مهمة للغاية، لأن بايدن سيحاول إظهار الثقل السياسي للولايات المتحدة في المنطقة، لكن تحقيق هذا الهدف سيكون صعبا بسبب الأزمة الأوكرانية، لأن “الوضع الجيوسياسي العالمي والإقليمي تغير بشكل كبير”.

وأضاف: “في النهاية لن تكون الجولة أكثر من جلسة تصوير”، مشيرا إلى أن هذا يعني أن “عقيدة بايدن القائمة على دبلوماسية القيم قد فشلت”.

ورأى أنه على “الرغم من كل المحاولات من أجل إقناع دول الشرق الأوسط للوقوف إلى جانب واحد، فإن تعاونها الوثيق مع روسيا والصين سيستمر”.

وتابع: “وبالتالي، تحاول إدارة بايدن زيادة وجودها في الشرق الأوسط من خلال الزيارات وإقامة علاقات عسكرية أعمق من أجل الحفاظ على نظامها الهش بتحالف مع الشرق الأوسط”، مشيرا إلى أن أزمة الطاقة الدولية عززت بشكل كبير الاستقلال الاستراتيجي والثقة لدى الدول المنتجة للنفط، مثل السعودية.

سلاح الجو الإسرائيلي يجري تدريبا مشتركا شمل تزودا بالوقود جوا مع نظيره اليوناني

فى وقت سابق أجرى سلاح الجو الإسرائيلي تدريبا مشتركا شمل تزودا بالوقود جوا مع نظيره اليوناني.

وتدرب الطرفان تدربا على التعامل مع سيناريوهات متنوعة بما فيها معارك جوية متقدمة وتزويد طائرات حربية يونانية بالوقود جوّا.

ويشكل التدريب أرضية وفرصة لتبادل الخبرات بين أسلحة الجو، ويعتبر بمثابة نقطة مهمة في تعزيز التعاون والمصالح المشتركة بين إسرائيل واليونان.

كما يساهم التدريب في تعزيز الجاهزية للقتال في مواجهة سيناريوهات مختلفة، بالإضافة إلى قدرة سلاحي الجو في التعامل مع سيناريوهات عملياتية محتملة حيث يشكل تحديا للطواقم الجوية والتقنية.

يذكر أنه تم التخطيط للتدريب في إطار خطة التدريبات السنوية للعام 2022

طرد أحد أفراد الاستخبارات الأمريكية من إسرائيل بعد حادثة في القدس

بينما أفادت قناة تلفزيون “إي بي سي” بأن أحد أفراد الاستخبارات الأمريكية الذي وصل إلى إسرائيل لضمان أمن الرئيس جو بايدن خلال زيارته الحالية، اعتقل بعد حادث في القدس وجرى ترحيله.  

وأوضح المصدر أن “اتصالا بدنيا مفترضا” حصل مساء الاثنين مرتبطا بأحد أفراد جهاز الخدمة السرية الأمريكية المعني بحماية الرئيس وأسرته، مشيرا إلى أن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت الرجل واستجوبته، وبالمحصلة تم طرده من البلاد إلى الولايات المتحدة.

وذكرت القناة التلفزيونية أن جهاز الخدمة السرية الأمريكية بدأ تحقيقا في الحادثة، وأوقف المعني مؤقتا عن العمل.

ويبدأ الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم أول جولة في الشرط الأوسط بعد توليه منصبه، وتستمر حتى 16  يوليو، يزور خلالها إسرائيل والضفة الغربية والمملكة العربية السعودية.

القنصلية الأمريكية السابقة في القدس (أرشيف)

قال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي، إن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان أخطأ اليوم الأربعاء، حين قال للصحفيين إن الولايات المتحدة تريد إقامة قنصلية للفلسطينيين بالقدس الشرقية.

وأوضح كيربي أنه لا تغيير في السياسة الأمريكية في قضية القنصلية.

وتريد الولايات المتحدة إعادة فتح قنصليتها للفلسطينيين في القدس، غرب المدينة، وليس في القدس الشرقية، وهي قنصلية أغلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 2019.

إسرائيل تعلن تخريج قوة جديدة للتدخل في حالات الطوارىء

من جانبه أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ووزير الأمن الداخلي عمار بارليف ومفوض الشرطة ورئيس الأركان يعقوب شبتاي وقائد حرس الحدود أمير كوهين تخريج “الحرس الإسرائيلي” من حرس الحدود.

ويأتي إنشاء الحرس الإسرائيلي نتيجة الدروس المستفادة من عملية “حارس الجدران”، وبهدف تعزيز الأمن الداخلي لإسرائيل والأمن الشخصي لإسرائيليين.

وسيكون الحرس الإسرائيلي قوة ماهرة ومدربة يمكنها العمل في عدة ساحات في وقت واحد والتعامل مع الاضطرابات وسيناريوهات الطوارئ، حسبما أعلنه المسؤولون في إسرائيل.

وصرح رئيس الوزراء نفتالي بينيت: “لقد علمتنا الاحداث أن لدينا تهديدا للأمن القومي من الداخل.. أولا وقبل كل شيء ، نحن مطالبون بإيجاد حلول للتهديدات الداخلية”.

وقال: “لذلك، وافقنا وخصصنا إنشاء الحرس الإسرائيلي الذي سيسمح لعشرات الآلاف من الإسرائيليين بالانضمام إلى قوات الأمن في مهمة الدفاع الوطني عن المدن في المواقف الروتينية والطارئة”.

وذكر بينيت: “اليوم انتهى.. خريجو الوحدات القتالية ستكون بحوزتهم معدات قتالية، وفي وقت قصير سيتمكنون من حضور حدث حقيقي داخل إسرائيل ومنع الحوادث الإرهابية وغيرها داخل أراضي إسرائيل”.

الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي (أرشيف)

من جهته اعتبر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الاقليمية التي تبدأ الأربعاء من إسرائيل، وتشمل السعودية، لن تحقق “الأمن” للعدو الإقليمي اللدود لطهران.

وقال رئيسي: “إذا كانت زيارات المسؤولين الأمريكيين الى دول المنطقة لتعزيز موقع النظام الصهيوني وتطبيع علاقات هذا النظام مع بعض الدول، فهذه الجهود لن تحقق الأمن للصهاينة بأي طريقة”، وذلك في تصريحات نشرها موقع الرئاسة.

وقال رئيسي إن طهران تتابع “كل التطورات” في المنطقة، مضيفاً “كررنا إبلاغ الذين ينقلون رسائل من الأمريكيين بأن أي خطوة تستهدف وحدة أراضي إيران، سيُرد عليها بشكل حازم”.

ويصل بايدن إلى الشرق الأوسط بعد ظهر الأربعاء في إطار جولة بالغة الحساسية تبدأ في إسرائيل التي يسعى قادتها إلى تعزيز التعامل في مواجهة إيران، العدو اللدود للبلدين، قبل أن يتوجه إلى السعودية الجمعة.

وسبق لرئيس الوزراء الاسرائيلي يائير لابيد أن أشار الى أن تعزيز التعاون بين تل أبيب وواشنطن في مواجهة طهران، سيكون في صلب زيارة بايدن.

وتبدي اسرائيل معارضتها الشديدة لإحياء الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى.

وسبق لطهران أن اتهمتها بالضلوع في تخريب منشآتها واغتيالات لعلمائها.

مطار رامون شمال إيلات (أرشيف)

على الجانب الاخر قالت وسائل إعلام إسرائيليلة، الأربعاء، إن المستويات الأمنية والسياسية في إسرائيل تدرس إمكانية السماح للفلسطينيين بالسفر عبر مطار رامون الإسرائيلي، مقابل الهدوء.

وبحسب ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية (كان) يقضي المقترح بأن ينتقل الفلسطينيون عبر ممر آمن من الضفة الغربية إلى وادي عربة ومنه إلى مطار رامون الواقع شمالي مدينة إيلات.

وأشارت إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، الذي يؤيد هذه المبادرة، يطالب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في المقابل، بعدم الدفع بإجراءات المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.

وأكد منسق عمليات الحكومة الإسرائيلية في الضفة الغربية أنه بما يتعلق بفتح مطار رامون أمام الفلسطينيين فإن “الأمر ما زال قيد الدراسة ولم تتم الموافقة على الخطة بعد”.

وأشارت القناة إلى أن الرئيس الفلسطيني عباس أوضح لغانتس عندما اجتمع به في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أن الانسحاب من لاهاي سيتم فقط مقابل مبادرات سياسية مهمة، يشعر بها الفلسطينيون على أرض الواقع.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!