أخبار عربية ودوليةعاجل

اين المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الانسان بالفيديو والصورقوات أردوغان ترتكب “جريمة حرب” فى العملية العسكرية بشمال سوريا

أردوغان يستخدم اسلحة كيمائية تعرف بالفسفور الابيض

اين المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الانسان بالفيديو والصورقوات أردوغان ترتكب “جريمة حرب” فى العملية العسكرية بشمال سوريا

 

اين المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الانسان بالفيديو والصورقوات أردوغان ترتكب "جريمة حرب" فى العملية العسكرية بشمال سوريا
اين المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الانسان بالفيديو والصورقوات أردوغان ترتكب “جريمة حرب” فى العملية العسكرية بشمال سوريا

كتب : وكالات الانباء

ان التاريخ سيذكر تجاهل اوروبا وامريكا والمنظمات الدولية ووزارة الخارجية الامريكية ونشر تقاريرها او بمعنى أصح سمومها عن حقوق الانسان ضد كثير من الدول العربية السعودية ومصر والامارات والسودان ,ان تقارير وزارة الخارجية الامريكية التى تنشرها بحجة الدفاع عن حقوق الانسان والحريات تحت رداء شعارات جوفاء كاذبة … اين منظمة هيومن رايتس وتقاريرها قصدى سمومها فحقيقة ما يفعله أردوغان من جرائم حرب لاانسانية  بالمدنيين العزل بشمال سوريا تحت سمع وبصر امريكا واوروبا ومنظمات العالم التى تتشدق بالحرية وحقوق الانسان لتتحدث بالصدق عن جرائم يرتكبها اردوغان ضد المدنيين بشمال سوريا مستخدما دبابات اسرائيلية الصنع طراز  

 تطوير دبابات وهو جزء جزء من اتفاقية دفاع أكبر بين إسرائيل وتركي M60-A1   بتكلفة وصلت الى 687 مليون دولار لاستخدمها فى العملية العسكرية نبع السلام ,مهين وبلارحمة او انسانية ان يستخدم اردوغان الفسفور الابيض لضرب المدنيين العزل ,ليهربوا فزعا وترويعا من حرب قذرة غير شريفة تمارس عليهم ليتم تهجيرهم ليتم تسكين سوريين نازحين ليتم تنفيذ اللبنة الاولى لتغيير الخريطة الديمغرافية للشرق الاوسط  .

فقد سلطت تقارير صحافية، اليوم السبت، الضوء على استخدام تركيا لأسلحة محرمة دولياً خلال العملية العسكرية التي تشنها على الأكراد في شمال سوريا.

ونشرت صحيفتا “التايمز” و”ذا صن” البريطانيتان، صوراً ومقاطع مصورة، لمدنيين أكراد يعانون من حروق مروعة، إثر قصف القوات التركية لمدينة رأس العين، شمال سوريا، حيث أحدثت الصور والتسجيلات صدمة واسعة في مختلف أنحاء العالم.

صرخات الطفل محمد
ونشرت الصحيفتان، قصة الطفل الكردي محمد حميد، البالغ من العمر 13 عاماً، والذي كان جسده يحترق بشدة نتيجة تعرضه لمادة الفوسفور الأبيض المحرمة دولياً، بعد قصف تركي لمدينة رأس العين قبل أيام.

وكان الطفل الكردي يصرخ من شدة الألم، فيما تغطي حروق الفوسفور الأبيض كامل جسمه، وهو ينادي على أبيه: “أبي، أبي ، أبي، أرجوك، أتوسل إليك أوقف الحرق..!”.

وبحسب صحيفة “ذا صن”، استغرق الأمر 20 دقيقة، لتتمكن الممرضة من إيقاف صرخات الطفل بعد حقنه بالمورفين.

وقال مراسل صحيفة “التايمز”، انتوني لويد: “كانت حروق الطفل المتألم الذي أُحضر إلى المستشفى السوري الكردي في تل تمر كافية لجعل الطاقم الطبي يتصلب فزعاً مما شاهده،  لقد كانت الجروح الرهيبة التي أصابت الطفل من أكتافه واخترقت بعمق جسده تشير إلى أن إصاباته نجمت عن شيء أسوأ بكثير من الانفجار وحده“.

وقال والد الطفل لصحيفة “التايمز”: إن “ابنه محمد أصيب بحروق مروعة بعد غارة جوية تركية على بلدته فجر الخميس الماضي
وأكدت صحيفة “التايمز”، أن إصابة محمد دليل واحد وقوي على العديد من الأدلة المتزايدة التي تؤكد استخدام تركيا لأسلحة محرمة ضد الأكراد السوريين.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الحالة تقدم دليلاً إضافياً على مجموعة من الأدلة التي تشير إلى أن تركيا، العضو في حلف الناتو، تستخدم الفسفور الأبيض ضد المدنيين الأكراد في هجومها الذي استمر ثمانية أيام على شمال سوريا“.

وتابعت الصحيفة: “لقد كانت صرخات محمد لا توصف بين جرحى الحرب، بسبب جسده المحترق من حلقه حتى وسطه، حتى إن أحد الرجال انفجر باكياً عند رؤية الطفل“.

ومن جانبه، نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقطعاً مصوراً للطفل الكردي وهو يصرخ من شدة الألم، حيث بات يصارع الألم والموت، جراء القصف التركي.

ومن جهته، قال خبير الأسلحة الكيميائية البريطاني، هاميش دي بريتون جوردون، بعد أن فحص صوراً لحروق الطفل محمد: “يبدو أن هذه الحروق العميقة سببها الفسفور الأبيض“.

كما أشارت الصحيفة إلى أن العديد من الصور ظهرت في الأيام الأخيرة، كاشفة مثل هذا النوع من الحروق.

يذكر أن الفسفور الأبيض، سلاح يمكن استخدامه عن طريق القصف الجوي أو المدفعي ويتفاعل مع الرطوبة في الجلد بطريقة تزيد من احتراقه، بحيث لا يستطيع الماء إخماده. وقد اتهم عدة مسؤولين أكراد تركيا باستخدام المادة الكيميائية المحظورة ضد الأهداف المدنية بموجب اتفاقيات جنيف.

جرائم حرب
وارتفعت الأصوات المطالبة بضرورة محاكمة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على جرائم الحرب المرتكبة وعمليات التطهير العرقي ضد الأكراد، في شمال سوريا، فيما أعلنت منظمة العفو الدولية أن القوات التركية والفصائل الموالية لها، ارتكبت جرائم حرب شمال سوريا.

ومن جانبه، قال الأمين العام لمنظمة العفو الدولية كومي نايدو، إن “القوات التركية دمرت حياة المدنيين في شمال سوريا“.

وقدمت منظمة العفو الدولية، في تقرير لها، أدلة مفصلة على جرائم الحرب، وقالت إن “تجاهل حياة المدنيين من جانب تركيا والقوات المدعومة من تركيا هو أمر مخجل”، ويحتوي التقرير على شهادات شهود مأخوذة في الفترة من 12 إلى 16 أكتوبر في شمال سوريا.

وبحسب التقرير، فإن من بين أكثر الروايات المروعة ، فتاة تبلغ من العمر 8 سنوات بترت ساقها بعد تفجير في القامشلي.

ووفقاً لصحيفة “ذا صن” البريطانية، طالب المتحدث باسم القوات الديمقراطية السورية، موستيفا بال، من المنظمات الدولية إرسال خبراء، وقال “يجب أن تأتي منظمات حقوق الإنسان إلى هنا لمعرفة ما يحدث والتحقيق في الأسلحة المستخدمة ضد المدنيين، لقد بدأ الهجوم التركي الأسبوع الماضي، والعديد من الذين نعالجهم مصابون بالغارات الجوية أو المدفعية وبحروق بالغة“.

https://20four.com/531393

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!