اخيرا سقط قناع ترامب الزائف يتهم الجيش المصري باستخدام المساعدات الأمريكية لشراء معدات عسكرية روسية ويستخدم الفيتو ضد ميزانية الدفاع الأمريكية

كتب: وكالات الانباء

اخيرا سقط القناع  المزيف للرئيس الامريكى ترامب وكشف عن حقده وغله من الجيش المصرى الذى تعتبره الولايات المتحدة الامريكية العقبة الوحيدة التى تقف ضد اطماعها فى الشرق الاوسط وابتزاز دول الخليج العربى للاستيلاء على الممرات البحرية العربية ونهب النفط والاموال الخليجية بجانب احباط مخطط ترامب لاحتلال ليبيا عن طريق دعم تركيا مستغلا اطماع أردوغان الجنونية باحياء الخلافة العثمانية واموال قطر من خلف الستار والاتحاد الاوروبى يقف متفرج ساكن والذى يعلم بمخططها الخبيث خوفا من ذيادة التوترات مع واشنطن  وتحجج بجائحة كورنا التى تقف ورائها ادارة ترامب ضمن حرب الفيروسات التى ضربت بها العالم وهدمت شعبها وقضت على حياة اكثر 300 الف شخص امريكى واصابة 20 مليون اخرين لدرجة وصلت الى وفاة مواطن امريكى كل 33 ثانية بسبب حرب الفيروسات التى اطلقتها هذة الادارة الخسيسة فدمرت شعبها ودولتها من اجل ربح مكاسب المليارات من ارباح اللقحات  … فتركيا وقطر الذان يقدمان الدعم اللوجستى والسلاح الثقيل المتطور بمختلف انواعه من تركيا والاموال للمشليات المسلحة وسحب الاف المرتزقة من السوريين والاجانب من سوريا والعراق وافغنستان وافريقيا من تجارة البشر الغير مشروعة والهجرة الغير شرعية ومن الدول التى تأوى المرتزقة والجماعات الارهابية والتكفيرية التى تدعم حكومة الوفاق برئاسة السراج الذى اجاد تنفيذ لعبة الاستقالة والهدنة حتى يتم الاستعداد جيدا بتخيط ادارة ترامب الخبيثة وجلب مزيد من المرترقة لتدريبهم بريا وبحريا وجويا وهم يطلقون رسائلهم المسمومة الخبيثة في منطقة الهيشة والقداحية وزمزم وعموم شرق مصراتة ورفع درجة الاستعداد لديهم وتهديدهم بالهجوم على مناطق القوات المسلحة العربية الليبية في سرت والجفرة بل وصل بهم الأمر لتهديد الشرق بالكامل» بدعم ادارة ترامب والذى يتم بالتزامن مع اجتماع الوفد الجنوب الليبى بالقاهرة والذى يضم كافة أطياف ‏ومكونات الجنوب من قيادات ومشايخ وأعيان وممثلين عن الشباب والمرأة الليبية.

وأعرب أعضاء الوفد من جانبهم عن تقديرهم وترحيبهم بالدور المصري ‏وجهود القيادة السياسية لاستعادة الأمن والسلام والاستقرار في جميع ربوع ليبيا داعين مصر ‏لمواصلة جهودها الدؤوبه والحثيثة لتحقيق الأهداف السامية لكل البلدين وللحفاظ علي وحده ليبيا.

والوفد الليبى يطالب بمساعدة مصر ويرحب باساهامات مصر لحلحلة الوضع الصعب لحل الازمة الليبية والذى اكد الرئبس عبد الفتاح السيسى أن مصر كانت ولاتزال حريصة على وحدة الأراضي الليبية والتمسك بحل سلمي عاجل للأزمة داخل ليبيا، مشددا على رفضه الكامل التدخل الأجنبي في شئون البلد العربي الشقيق.   خلال الكلمة التي ألقاها رئيس اللجنة الوطنية المصرية المعنية في ليبيا، خلال لقاءه وأعضاء اللجنة، وفد من قادة الجنوب الليبي وهذا يحبط المخطط الخبيث للادارة ترامب لاحتلال ليبيا عن طريق أطماع تركيا وسرقة النفط الليبى كما فعلت بشمال سوريا ومن قبل العراق لسرقة 185 مليون برميل بترول عراقى بحجة امتلاك صدام والجيش العراقى اسلحة دمار شامل والذى اثبتت الايام كذب امريكا على العالم  من أجل تنفيذ مخطط الشرق الاوسط الكبير باشعال الفتن والحروب الطائفية بدول الوطن العربى تحت مسمى الربيع العربى ليتم تقسيمه الى دويلات صغيرة والتى بدأت بتقسبم  السودان والعراق وسوريا وجارى تقسيم اليمن وليبيا للاستيلاء على الممرات البحرية الهامة  لافساح الطريق لقيام دولة اليهود الدينية بقلب الوطن العربى بعد سرقة القدس والجولان وليتم غزو قارة افريقيا لتحقيق حلم الامبراطورية الانجلو امريكا … ولان الجيش المصرى العظيم العقبة الوحيدة الان التى تقف امام المخطط الخبيث ماكان من ترامب الا ان نزاع القناع الزائف ليتهم الجيش المصرى باستخدام المساعدات الأمريكية لشراء معدات عسكرية روسية.

فذكرت عدد من وكالات الانباء الغربية انه اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجيش المصري باستخدام المساعدات الأمريكية لشراء معدات عسكرية روسية.

وقال ترامب في معرض تعليقه على مشروع القرار الذي صادق عليه الكونجرس بشأن حزمة مساعدات “كوفيد-19″، إن أعضاء الكونغرس لم يقرأوا حتى مضمون المشروع الذي يتضمن بحسب قوله “85.5 مليون دولار لمساعدة كمبوديا، و134 مليون دولار لميانمار، و1.3 مليار دولار لمصر حيث سيخرج الجيش المصري لشراء معدات عسكرية روسية بشكل شبه حصري، و25 مليون دولار لبرامج الديمقراطية في باكستان، وعناصر أخرى غير ضرورية للإغاثة من فيروس كورونا”.

وهدد ترامب بعدم التوقيع على مشروع قانون بقيمة 892 مليار دولار لإغاثة الأمريكيين من تداعيات فيروس كورونا، ودعا إلى ضرورة تعديله.

وقال إن “مشروع القانون الذي يخططون الآن لإرساله إلى مكتبي مختلف كثيرا عما كان متوقعا… إنه حقا وصمة عار”.

ان ترامب هولاكو العصر الحديث وادارته المشبوهة وبالا على امريكا ومؤسساتها الكبرى التى يعبث بها واصبحت امريكا امام العالم مهزوزة ومؤسساتها تنهار وتخترق من هاكرز هو يعلمهم جيدا حتى تسقط امريكا وتصبح لقمة صائغة بين يدية ليتولى رئاسة امريكا لتنفيذ المحطط الصهيونى الاستعمارى فى الشرق الاوسط وافريقيا واوروبا وخاصة بعد تعمد اصابة ماكرون رئيس فرنسا لاحباط خطتة فى اعادة اعمار لبنان وكذلك دعزته لعقد مؤتمر لاعادة اعمار السودان فى مطلع العام القادم … فعلى الدول العربية رؤساء وملوك وامراء وجيوش ان تتحد وتصبح يد واحدة للوقوف ضد تنفيذ مخطط هولاكو العصر الحديث الرئيس ترامب الذى يمكن ان يدمر العالم فى سبيل تحقيق اغراضة الاستعمارية للاستلاء على اراضى دول وبترول واموال دول اخرى وممرات بحرية لدول ثالثة لانه رجل تجارى رجل بيزنس شعارة الغاية تبرر الوسيلة وهو غايتة الفلوس والبترول وفى سبيلها اضاع الشعب الامريكى وخرب ودمر موسسات  امريكيةكبرى . 

فى سياق متصل استخدم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب، الأربعاء، الفيتو معطلاً ميزانية دفاع الولايات المتحدة التي سبق أن أقرها الكونغرس بغالبية ساحقة، ما يتيح له تجاوز معارضة الرئيس.

وقال ترامب في رسالة رسمية للكونجرس: “المؤسف أن نص القانون لا يتضمن إجراءات حيوية للأمن القومي” و”لا يتوافق مع جهود حكومتي لجعل أمريكا في الصدارة على صعيد الأمن القومي والسياسة الخارجية”، معتبراً أنه يشكل “هدية إلى الصين، وروسيا”.

من ناحية اخرى كشف مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية لرويترز إن أبرز المسؤولين عن الأمن القومي اجتمعوا بالبيت الأبيض الأربعاء واتفقوا على عدة خيارات لردع أي هجوم يستهدف العسكريين والدبلوماسيين الأمريكيين في العراق.

وقال المسؤول، إن المشاركين وهم القائم بأعمال وزير الدفاع كريس ميلر، ووزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي روبرت أوبراين، بحثوا الوضع في البيت الأبيض.

وتابع المصدر، أن المسؤولين اتفقوا على “مجموعة متنوعة من الخيارات” ستطرح على الرئيس دونالد ترامب قريباً.

وكان قد هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعدم التوقيع على مشروع قانون بقيمة 892 مليار دولار لإغاثة الأمريكيين من تداعيات فيروس كورونا، ودعا إلى ضرورة تعديله لزيادة مبلغ التحفيز.

ويجري تمويل عمليات الحكومة الأمريكية على أساس مؤقت حتى 28 ديسمبر في انتظار 1.4 تريليون دولار من الإنفاق الاتحادي للسنة المالية 2021 وهي جزء أيضا من مشروع القانون.

ومن شأن تهديد الرئيس الجمهوري المنتهية ولايته عرقلة جهود الحزبين في الكونجرس لتقديم المساعدة لمن انقلبت حياتهم رأسا على عقب بسبب الجائحة.

وقال ترامب في مقطع مصور على “تويتر”، “مشروع القانون الذي يخططون الآن لإرساله إلى مكتبي مختلف كثيرا عما كان متوقعا… إنه حقا وصمة عار”.

وأقر كل من مجلس النواب ومجلس الشيوخ التشريع بأغلبية ساحقة يوم الاثنين.

وقال ترامب إنه يريد من الكونجرس زيادة مبلغ التحفيز إلى 2000 دولار للأفراد أو 4000 دولار للأزواج، بدلا من 600 دولار للأفراد في مشروع القانون الحالي.

وأضاف “كما أطلب من الكونجرس أن يتخلص فورا من عناصر الهدر غير الضرورية في هذا التشريع، وأن يرسل لي مشروع قانون مناسبا، وإلا ستضطر الإدارة التالية إلى تقديم حزمة إغاثة من كوفيد”. 

من ناحية اخرى منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عددا من كبار مستشاريه أوسمة الأمن القومي مكافأة لهم على دورهم في المساعدة في إبرام اتفاقات تهدف إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل وأربع دول عربية.

وأعطى ترامب وسام الأمن القومي لوزير الخارجية مايك بومبيو، ووزير الخزانة ستيفن منوتشين، ومستشار الأمن القومي روبرت أوبراين، وكبير المستشارين جاريد كوشنر، والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط آفي بيركويتز، والسفير الأمريكي لدى إسرائيل ديفيد فريدمان، وسفير الولايات المتحدة لدى الإمارات جون راكولتا.

وقال البيت الأبيض في بيان “بفضل جهود هؤلاء الأفراد لن تكون المنطقة كما كانت إذ أنها تتجاوز أخيرا صراعات الماضي”.

وأبرمت إسرائيل على مدى الأربعة أشهر الماضية اتفاقات مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب في إطار ما تصفها الولايات المتحدة “اتفاقيات إبراهام”.

ويأمل كبار المسؤولين الأمريكيين في إبرام اتفاق آخر قبل انتهاء ولاية ترامب في 20 يناير.

وتعود سلطة الرئيس في منح وسام الأمن القومي إلى عام 1953 بموجب أمر تنفيذي يسمح بالاعتراف بالمساهمات الرئيسية في مجال الأمن القومي.

 

بينما قالت وكالة الأمن السيبراني الأمريكية، إن حملة تجسس إلكترونية واسعة النطاق تم الإعلان عنها في وقت سابق من هذا الشهر “تؤثر” على عمل حكومات الولايات والحكومات المحلية.

وأوضحت وكالة الأمن السيبراني (CISA) في بيان على موقعها الإلكتروني، يوم الأربعاء، أن حملة القرصنة، التي استخدمت شركة “SolarWinds” الأمريكية للتكنولوجيا كنقطة انطلاق لاختراق شبكات الحكومة الفيدرالية، “تؤثر على شبكات المؤسسات عبر الحكومة الفدرالية وحكومات الولايات والحكومات المحلية، فضلا عن منشآت البنية التحتية الحيوية ومؤسسات القطاع الخاص الأخرى”.

وكانت الوكالة قد أكدت الأسبوع الماضي أن الوكالات الحكومية الأمريكية ومؤسسات البنية التحتية الحيوية من بين المتضررين نتيجة هجوم سيبراني، لكنها لم تذكر أن  الحكومة الفدرالية أو الحكومات المحلية قد تأثرت نتيجة ذلك.

 

على صعيد الازمة الليبية أكد«الجيش الوطني الليبي» بقيادة المشير خليفة حفتر في بيان اليوم الأربعاء، إنه رصد تحشيدا كبيرا لميليشيات غرب مصراتة.

ونشرت القيادة العامة للجيش بيانا على صفحتها الرسمية على «فيسبوك» قالت فيه: «في الوقت الذي تؤكد فيه القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية التزامها بوقف إطلاق النار وتنفيذ مخرجات اللجنة العسكرية 5+5 واستجابة لمتطلبات المجتمع الدولي ومساعي الخيرين من الليبيين، رصدنا اليوم تحشيدا كبيرا للمليشيات الإجرامية والتكفيرية المدججة بالأسلحة التركية المتطورة وآلاف المرتزقة والمقاتلين الأجانب في منطقة الهيشة والقداحية وزمزم وعموم شرق مصراتة ورفع درجة الاستعداد لديهم وتهديدهم بالهجوم على مناطق القوات المسلحة العربية الليبية في سرت والجفرة بل وصل بهم الأمر لتهديد الشرق بالكامل».

وشدد «الجيش الليبي على أن ذلك يعد انتهاكا صريحا لمبادئ وقف إطلاق النار وما نتج عنه من تفاهمات لاتخاذ خطوات عملية على الأرض لتعزيز وقف دائم لإطلاق النار وترجمة بيان جنيف للجنة العسكرية 5+5 الذي ترعاه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى إجراءات عملية تسهم في حل الأزمة الليبية.

وأفاد بأنه ما زال يرصد ويتابع التحركات، محذرا من اتخاذ أي خطوات تصعيدية واستفزازية في المنطقة.

كما نشرت القوات الليبية مقاطع فيديو قالت إنها تبين تحشيد الميليشيات حول خط وقف إطلاق النار.

من جانبه أشاد رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي بالحوار المباشر والمستمر بين روما وقائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر.

وأضاف في تصريح حول إطلاق سراح الصيادين الذين كانوا محتجزين في بنغازي: “استقبلت حفتر بعد الهجوم العسكري في يناير الماضي، واستقبلته عدة مرات في الماضي في مقر الحكومة بروما في قصر كيجي”.

وتابع: “لطالما كانت لدينا قناة للحوار، وعندما ظهرت إمكانية توقيع مرسوم الإفراج عن الرهائن عبر زيارة ليبيا، ركبت الطائرة إلى هناك دون تفكير”.

واختتم بالقول: “فلنترك الجدل جانبا.. لم أقبل أي شرط سوى الذهاب إلى هناك ومشاهدة مرسوم التحرير موقعا أمام عيني”.

وكان وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو قد نفى ما ورد في صحيفة عربية عن إبرام صفقة تبادل سجناء مع قائد “الجيش الوطني الليبي” المشير خليفة حفتر أسفرت عن تحرير الصيادين الصقليين الأسبوع الماضي في مدينة بنغازي، مقابل إطلاق سراح 4 ليبيين مدانين في إيطاليا بتهمة الاتجار بالبشر والتسبب في مقتل مهاجرين.

وقال دي مايو: “تم تحرير صيادينا دون تقديم أي مقابل”، مشيرا إلى أن الفضل يعود إلى أجهزة الاستخبارات والسلك الدبلوماسي الإيطالي.

 

وفى الشأن الكويتى أوقف جهاز أمن الدولة الكويتي 6 أحداث تواصلوا مع تنظيم داعش، وعثر بحوزة بعضهم على أسلحة نارية.

وقالت مصادر لصحيفة “القبس” الكويتية، إن جهاز أمن الدولة داهم أحد المنازل وقبض على حدث يتواصل مع التنظيم الإرهابي منذ فترة، وأحاله إلى مكتب التحقيق في مباحث الأحداث.

وأوضحت المصادر أن الحدث اعترف بتواصله مع شخص عبر لعبة إلكترونية الشهيرة، وانضم إلى فريقه في اللعبة، قبل أن يتواصل معه عبر برامج التواصل الاجتماعي وطالبه بالانتماء إلى التنظيم الإرهابي وتجنيد أصدقائه.

وأفادت المصادر بأن المتهم أقنع 5 من أصدقائه بالانتماء إلى التنظيم الإرهابي، قبل أن يوقفهم جهاز الأمن جميعاً.