أخبار عربية ودوليةعاجل

الصحف والخبراء الاسرائيلين يواصلون عرض استراتيجية بايدن بالشرق الاوسط بتحديه للدول العربية والانفتاح على جماعة الاخوان والوقوع فى فخها

غزو جماعةالاخوان لفرنسا ... وزيرة فرنسية تحذر من "اليسار" المتعاطف مع المتشددين "الإسلاميين"

الصحف والخبراء الاسرائيلين يواصلون عرض استراتيجية بايدن بالشرق الاوسط بتحديه للدول العربية والانفتاح على جماعة الاخوان والوقوع فى فخها

الصحف والخبراء الاسرائيلين يواصلون عرض استراتيجية بايدن بالشرق الاوسط بتحديه للدول العربية والانفتاح على جماعة الاخوان والوقوع فى فخها
الصحف والخبراء الاسرائيلين يواصلون عرض استراتيجية بايدن بالشرق الاوسط بتحديه للدول العربية والانفتاح على جماعة الاخوان والوقوع فى فخها

كتب : وكالات الانباء

منذ انتخابات الرئاسة الامريكية وتحدى بايدن لترامب خرجت اقلام وصحف امريكية واسرائيلية تعرض استراتيجية الرئيس بايدن بالشرق الاوسط وهى تحدى الدول العربية الحليف القوى والشريك الاستراتيجى للحفاظ على المصالح الامريكية بالشرق الاوسط بالقيام بالانفتاح على الجماعات الارهابية والجهادية والتكفيرية المسلحة  والمدعمة لوجستيا من تركيا وقطر وايران وصاحبة الفكر الايدلوجى المتطرف التى تهدد امن وسلامة واستقرار الشرق الاوسط  واروروبا واسرائيل وامريكا وافريقيا بخطر الارهاب المتطرف مستغلين ثغرات الديمقراطية والحرية لغزو اوروبا وامريكا حتى وقعت امريكا فريسة للفكر الاخوان المتطرف عن طريق التنطيم الدولى المتواجد بالولايات المتحدة والتى ترفض الاعتراف بان جماعة الاخوان الارهابية تنظيم ارهابى … ورفضت ايضا الاعتراف بان الحوثيين باليمن جماعة ارهابية تهدد  امن وسلاكة اليمن والسعودية ودول المنطقة وتهديد المصالح الامريكية بالخليج العربى والبحر الاحمر والمحيط الهندى … لقد  سقطت امريكا فى براثن خيوط العنكبوت الفكرى المتطرف لتنطيم جماعة الاخوان المنتشر بعدد كبير من الولايات والتى تم استخدمهم عناصرهم فى تنفيذ كارثة الهجوم على الكابيتول صفحة سوداء فى تاريخ الولايات المتحدة المعاصر امام العالم نفس الاسلوب الهجوم على اهم مؤسسات الدولة الذى تم اتباعه لاسقاط انظمة دول الشرق الاوسط فوقعت الولايات المتحدة فريسة غزو جماعة الاخوان التى تاوى تنظمها الدولى وترفض الاعتراف بانها جماعة ارهابية خرجت من رحمها القمىء جميع الجماعات  والانظمة الارهابية والمسلحة مثل القاعدة وداعش وجبهة النصرة الحوثيين حماس اصار الشريعة وبوكو حرام والجماعات المتطرفة باوروبا وامريكا  تهدد امن وسلامة مصر وليبيا والعراق وسوريا واليمن والسعودية بالشرق الاوسط وفرنسا والنمسا وبلجيكا والمانيا وغيرها وامن اسرائيل عن طريق حماس الجناح العسكرى لجماعة الاخوان واوروبا حتى امريكا بحادث انهياربرجى التجارة العالمى بيتمبر2000 وتهدد امن وسلامة العالم … انه جزء من كل صفحات فى تاريخ الجماعات الارهابية المسلحة … فهل الرئيس الامريكى بايدن يسير على نهج اوباما ام ستكون استراتيجيته ردع التنظيمات والجماعات الارهابية منذ ان تبناها الرئيس الامريكى جيمى كارتر … ليحل السلام الذى تنشده شعوب العالم لتنعم بالامان والاستقرار لموجهة حرب عالمية جديدة تهدد العالم والبشرية  بالفناء ..حرب تمحور فيروس كوفيد 19 .

فقد رأى الخبير الإسرائيلي في شؤون الولايات المتحدة والشرق الأوسط يورام إيتنغر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن على وشك الانفتاح على جماعة الإخوان على غرار إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، في تحدٍّ لجميع الدول العربية المُوالية للولايات المتحدة التي تعتبر الجماعة تهديداً إرهابياً وجودياً واضحاً وحاضراً.

وكتب ايتنجر، في تحليل لموقع “جويش برس”، أن بايدن ربما يستفيد من النصيحة التي يقدمها السير جون جينكينز، أحد كبار المتخصّصين البريطانيين في الإسلام السياسي وجماعة الإخوان والشرق الأوسط الذي قال: “على الغرب أن يقاوم إغراء محاولة فهم الإخوان من خلال مخزوننا الثقافي والمعرفي الخاص” مُحذراً من أن “النظر إلى العالم من منظار الحداثة الغربية الحصرية الذي تشكل في البوتقة المشوهة للقومية الأوروبية”.

واعتبر جينكيز أن الإسلاموية- وهي مركزية لجماعة الإخوان- هي كغيرها من الأيديولوجيات الشمولية السلطوية، والمناهضة للعقلانية، وتشكّل تحدياً أيديولوجياً عميقاً للمفهوم الغربي الحديث للدولة العقلانية ومبادئها التأسيسية”.

الإنخراط مع الجماعة أم مُواجهتها؟
وسأل إيتنغر: “هل يستجيب فريق السياسة الخارجية والأمن القومي لبايدن لنصيحة جينكينز؟ والأهم من ذلك، هل سيدركون معنى سجل الإخوان وجوهر عقيدتهم، التي تركز على تأسيس مجتمع إسلامي عالمي غير فاسد ليحلّ محل الهيمنة الغربية، ويُخضع العالم لله والقرآن، ورفض وإسقاط كل الأنظمة الوطنية (الإسلامية وغير الإسلامية) من خلال العمل السياسي والعنف والشهادة؟

من هنا، جاءت جهود الإخوان السياسية والإرهابية لإسقاط الأنظمة في مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وعمان، والمغرب، والأردن، وباكستان، وبنغلادش، والهند.. وغيرها.

محوران للتشويش
ومع ذلك، برعت الجماعة في تشويش نظرة الغرب إليها من خلال عملها على محورَين منفصلَين: محور الواجهة السياسية، والمحور العملي التنفيذي (التخريبي والإرهابي). والمحور الأخير يُحدّد الرؤية الاستراتيجية وينفذها، بينما يُسهّل المحور الأول العمل الدبلوماسي والسياسي وجمع الأموال.

ورغم ذلك، يعتبر صانعو سياسات بايدن أن الإرهاب الإسلامي مدفوع بشكل عام باليأس والبؤس، بينما جماعة الإخوان وبعض التنظيمات الإسلامية الأخرى هي تنظيمات غير عنيفة وسياسية في طبيعتها وتسعى لتحقيق العدالة والحرية، وضمان حقوق الإنسان. وقد تم التعبير عن هذه السياسة في وثيقة، نشرها معهد “كارنيغي للسلام الدولي” وتعكس وجهة نظر وزارة الخارجية نحو العالم، وكان يديره حتى وقت قريب مدير الاستخبارات المركزية الحالي ويليم بيرنز.

سجل فريق بايدن

تتوافق سياسة عام 2021 تجاه الإخوان مع سياسة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر تجاه آية الله الخميني بين  1978 و1979، الذي كان يُعتبر معارضاً سياسياً سلمياً مضطهداً من شاه إيران. وهذا ما سهّل صعود آية الله إلى السلطة، وطعنه الشاه الموالي للولايات المتحدة في ظهره، وتحويل إيران إلى بؤرة عالمية للإرهاب المناهض للغرب والمناهض للسُّنة ومصدر للتكنولوجيات العسكرية غير التقليدية.

النظرة إلى آيات الله
وهذه النظرة العالمية، دفعت فريق بايدن إلى افتراض أن آيات الله في إيران -بصرف النظر عن سجلهم عديم الرحمة- هم مفاوضون موثوقون وشركاء محتملون في التعايش السلمي، وتقاسم النفوذ مع جيرانهم العرب السُّنة، وقادرون على وقف القمع الداخلي والتنصّل من رؤيتهم الدينية المتعصبة بجنون العظمة. وعلاوة على ذلك، يرى فريق بايدن أن استبعاد الخيار العسكري يشكل شرطاً أساسياً للدخول في مفاوضات بناءة مع آيات الله المارقين. وقد لعب فريق بايدن دوراً رئيسياً في إطلاق وصياغة الاتفاق النووي مع إيران عام 2015، وهو الآن يتطلع إلى العودة إلى الاتفاق مع بعض التعديلات.

احتضان الجماعة
وهو الفريق ذاته الذي احتضن الإخوان في مصر عام 2009، وتخلّى عن الرئيس  الراحل حسني مبارك الموالي للولايات المتحدة على أساس  ادعاء سجله في مجال حقوق الإنسان والديمقراطية. وهذا ما أتاح الفرصة للإخوان كي يعيثوا فساداً في المنطقة بدعمٍ من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وقطر، ما أدى إلى تضرّر مصداقية الولايات المتحدة وموقفها القوي بين كل الأنظمة العربية الموالية لها. وفي 2021 يبدو أن فريق بايدن سيتبنى السياسة نفسها، وسينتقد بنفس الادعاء الكاذب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، بسبب حقوق الإنسان، بينما يغازل الإخوان.

وكانت السياسة تجاه الإخوان، المرتكزة على حقوق الإنسان، جوهر التدخل العسكري بقيادة الولايات المتحدة ضدّ الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي عام 2011، والذي كان مدعوماً من فريق بايدن الحالي. وقد أدى هذا الهجوم إلى تفكك ليبيا، وانتهاكات أسوأ بكثير لحقوق الإنسان، إلى جانب تحويل ليبيا إلى ساحة للحرب الأهلية، ومنصة للإرهاب الإسلامي العالمي.

إعادة النظر في واقع الشرق الأوسط
وفقاً لجينكينز: “يستمرّ الإخوان في تهديد القواعد الأساسية لمعظم الدول المعاصرة ذات الأغلبية المسلمة.. الجهاديون والتكفيريون المتطرفون المنتمين  لجماعة الاخوان وغيرها من التنطيمات المتطرفة ثوريون بكل ما للكلمة من معنى.

ويخبرنا تاريخ الشرق الأوسط الحديث أن الثورات مدمرة. ربما لا يزال البعض يأمل بأن المسار البديل سيكون تقدمياً عند الإطاحة بنظامٍ خبيث أو غير مُرضٍ”. ولكن تجارب الشرق الأوسط أثبتت العكس. كما قالت هانا آرندت قبل خمسين عاماً: “ممارسة العنف، مثل كل الأعمال، تغير العالم، ولكن التغيير الأكثر احتمالاً هو عالم أكثر عنفاً. وفي مثل هذه الحالات فإن الإستبداد لا يزول بل يتجدّد”.

جماعة الإخوان هي الحركة الجماهيرية الأولى والتأسيسية للاديلوجية والفكر الريديكالى المتطرف  أطلقها حسن البنّا في مدينة الإسماعيلية في مصر في مارس (آذار) 1928. ربما تصوّر البنّا، في بداية الأمر، أن الجهاد هو تحول اجتماعي يتمّ من خلال الإرشاد والإقناع، ولكنه سرعان ما تحوّل إلى الترويج لما سمَّاه “فن الموت”.

شجَّع أتباع البنّا على ازدراء الحياة، وزعم أن الشهادة لا يمكن أن تتحقّق إلا من خلال الموت في سبيل الله، وصاغ عقيدة القوة المدعومة بالسلاح، وفكَّر في الهجوم على السلطة، وسمح بتشكيل قوة شبه عسكرية، وشنّ هجمات عنيفة- بما فيها الاغتيالات- ضد الحكومة المصرية. وعلاوة على كل ذلك، تبقى كتابات سيد قطب- أهم منظري الجماعة- محورية في تفكير الإخوان في كل مكان، وما زالت تُستخدم لتبرير أشكال متعددة من العنف الاخوانى .

استبدال الأنظمة العلمانية

بشكل عام، إن الإسلام السياسي لجماعة الإخوان يرفض معظم الأنظمة السياسية القائمة باعتبارها غير إسلامية. ويسعى إلى استبدال الأنظمة العلمانية بنظام جهادى تكفيرى  جديد على المستويين المحلي والعالمي. ولا يعطي الإخوان حيزاً واسعاً للتسامح والحريات الشخصية التي ندعي أننا نعتبرها قيماً سامية. وليس لديهم أي التزام بالخيار الديمقراطي باعتباره التعبير الأساسي عن الإرادة السياسية لمجتمع ما. وهم يرفضون ما نعتبره، بشكل بديهي، مساواة قانونية للأفراد بغض النظر عن الجنس أو الدين. والجماعة بطبيعتها معادية للسامية، ومعادية للمثليين، ومن المستبعد أن يُعزّز نهجها في التعليم والتماسك الإجتماعي الشمولي. إنهم يسعون للسلطة أولاً”.

وختم إيتنجر متسائلاً: “هل يستفيد بايدن وفريقه للسياسة الخارجية والأمن القومي من تحليل جينكينز الفريد للشرق الأوسط بشكل عام، وللإخوان الارهابية على وجه الخصوص، أم أنهم سيتجاهلونه؟ وهل سيستمرّون في محاولاتهم لإخضاع الشرق الأوسط  الذى يموج بصرعات جماعات العنيف والمتطرف للقيم الدين الاسلامى النبيلة؟”الذى ارسله الله لخير امة .. امة محمد عليه افضل الصلاة وازكى السلام الذى بعث رحمة للعالمين .

الوزير فريديريك فيدال (أرشيف)
فى ذات السياق تعانى فرنسا  من خلط الاسلام الوسطى الحنيف والفكر المتطرف المتشدد  الذى غزت به جماعة الاخوان  فرنسا فى العشرين سنة الاخيرة من القرن العشرين  الماضى حتى الان مستغلة الثغرات الديمقراطية وحرية التعبير والفكر بحجة التقية وهى ابعد ماتكون عن هذة الصفات النبيلة التى يتصف بها وسطية الدين الاسلامى التى يدرسها ابناء الازهر الشريف منارة فقه وعلوم الدين الاسلامى الوسطى والذى تخرج منه علماء درسوا فى جامعات فرنسية عريقة فهم بعيدين عن الفكر المتطرف الذى ينتهجه عناصر الاخوان .

أثارت وزيرة التعليم العالي والبحث الفرنسية فريديريك فيدال التي نادراً ما تتكلم علناً، غضب الأوساط السياسية والأكاديمية هذا الأسبوع بعد إدلائها بتصريحات حول “اليسار المتعاطف مع المتشددين الإسلاميين”، في تعبير يوحي بتقارب بين المتشددين الإسلاميين واليسار المتطرف.

ولزمت الوزيرة الصمت حتى الآن رغم قلق الطلاب الذين يعانون من أزمة وباء كورونا، ويأخذ الكثيرون منهم عليها عدم تفهّم وضعهم اليائس والتأخر في التحرك حيال ظروفهم.

وفي بلد لا يزل تحت وقع الصدمة بعد قتل أستاذ تاريخ في أكتوبر (تشرين الأول) بيد إسلامي شيشاني قطع رأسه، واجهت الوزيرة موجة تنديد إثر تصريحاتها الأحد الماضي لشبكة “سي نيوز” عن “اليسار المتعاطف مع الإسلاميين” المتشددين ، محذرة بأنه “يغزو المجتمع برمته، والجامعة ليست بمنأى عنه”.

ومضت فيديريك فيدال أبعد الثلاثاء إذ أعلنت أنها طلبت من المركز الوطني للبحث العلمي وضع “قائمة بمجمل الأبحاث” الجارية في فرنسا للتمييز بين ما يندرج في سياق البحث الأكاديمي وما يمتّ إلى النضال السياسي.

وأطلق الباحث الاجتماعي الفرنسي بيار أندري تاغييف عبارة “اليسار المتعاطف مع الإسلاميين” (إسلامو غوشيسم) في العقد الأول من الألفية “للإشارة إلى أشكال انحراف في صفوف يسار شديد التعاطف مع الفلسطينيين نحو معاداة السامية”، واتسع هذا المفهوم لاحقا وبات اليمين المتطرف يستخدمه.

وأثارت تصريحات الوزيرة تنديداً بين الجامعيين.

وطلب أكثر من 600 من العاملين في التعليم العالي السبت استقالتها، في مقال نشر في صحيفة “لوموند”، آخذين عليها “التلويح بقمع فكري” تحت ستار التحقيق حول “اليسار المتعاطف مع الإسلاميين”.

وتعرضت فيدال لسيل من الانتقادات على شبكات التواصل الاجتماعي، كما وجه إليها الرئيس إيمانويل ماكرون توبيخا على لسان المتحدث باسم الحكومة جابريال أتال الذي ذكر بأن “الأولوية للحكومة هي بالطبع وضع الطلاب وسط الأزمة الصحية، وهي بالطبع إمكانية تقديم دعم مالي للطلاب في ظروف صعبة، والسماح للطلاب الراغبين بذلك بالعودة تدريجيا إلى الحضور شخصيا إلى الجامعة”.

وأكد أتال “تمسّك (الرئيس) المطلق باستقلالية الأساتذة الباحثين”.

وذكر المركز الوطني للبحث العلمي بأن عبارة “اليسار المتعاطف مع الإسلاميين” لا تطابق “أي واقع علمي”، فيما أبدى رؤساء الجامعات “ذهولهم”.

وأعلن مؤتمر رؤساء الجامعات بسخرية “إذا كانت الحكومة بحاجة إلى تحاليل وتناقضات وخطابات علمية مدعومة بأدلة لمساعدتها على الخروج من التصوير الكاريكاتوري والمماحكات، فالجامعات في تصرفها”.

وطلب الخبير الاقتصادي توما بيكيتي بدوره رحيل الوزيرة في مقابلة أجرتها معه صحيفة “ليبيراسيون”. وقال “أثبتت فريديريك فيدال من خلال تصريحاتها، افتقارها التام إلى الثقافة وجهلها الكلي للبحث في مجال العلوم الاجتماعية”، معتبرا أن “هذا غير مسؤول تماماً في وقت يقف اليمين المتطرف عند أبواب السلطة في العديد من المناطق وعلى المستوى الوطني”.

ومع قيام هذا الجدل تجددت الانتقادات الموجهة إلى فريديريك فيدال، الجامعية المعروفة المتخصصة في علم الجينات الجزيئية، غير أنها متهمة بالافتقار إلى الوزن والحس السياسي.

وقال أستاذ جامعي طلب عدم كشف اسمه “من الواضح أنها ارتكبت خطأ، لكن لا مصلحة لأي كان في العالم الجامعي في أن ترحل الآن. الجامعة والبحث كافحا ليكون لهما وزارة، ورحيلها قد يخفض موقعنا إلى وزارة الدولة، وقد يقلص واجهتنا”.

في المقابل، اعتبر باحث طلب هو أيضاً عدم كشف اسمه أن “تبديل فريديريك فيدال لا يمكن سوى أن ينقذنا من المأزق”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!