أخبار عربية ودوليةعاجل

الصحة العالمية: كان على العالم الاستماع لنا بخصوص كورونا ويتهم بعض الدول بتجاهل التحذيرات بشأن الفيروس و تدق ناقوس الخطر وتؤكد: جائحة فيروس كوفيد 19 بعيدة عن نهايتها

كورونا حول العالم... أكثر من 3 ملايين إصابة و212 ألف وفاة وتجاوزت امريكا المليون اصابة و57 الف حالة وفاة ... الصحة العالمية تدق ناقوس الخطر وتؤكد: جائحة فيروس كورونا بعيدة عن نهايتها ...كورونا.. مليون مصاب كل 12 يوما وروسيا تدخل قائمة العشر متجاوزة الصين ...."جونز هوبكنز" تسجل تراجعا في الإصابات وتزايد الوفيات في العالم

الصحة العالمية: كان على العالم الاستماع لنا بخصوص كورونا ويتهم بعض الدول بتجاهل التحذيرات بشأن الفيروس و تدق ناقوس الخطر وتؤكد: جائحة فيروس كوفيد 19 بعيدة عن نهايتها

 

الصحة العالمية: كان على العالم الاستماع لنا بخصوص كورونا ويتهم بعض الدول بتجاهل التحذيرات بشأن الفيروس و تدق ناقوس الخطر وتؤكد: جائحة فيروس كوفيد 19 بعيدة عن نهايتها
الصحة العالمية: كان على العالم الاستماع لنا بخصوص كورونا ويتهم بعض الدول بتجاهل التحذيرات بشأن الفيروس و تدق ناقوس الخطر وتؤكد: جائحة فيروس كوفيد 19 بعيدة عن نهايتها

كتب : وكالات الانباء

اعتبر مدير منظمة الصحة العالمية، الإثنين، أنه “كان على العالم الاستماع” إلى المنظمة التي حذرت من فيروس كورونا المستجد منذ نهاية يناير() مشدداً على ان السلطات الصحية العالمية لا يمكنها اجبار الدول على تنفيذ توصياتها.

وقال تيدروس ادانوم جيبريسوس في مؤتمر صحافي في جنيف: “كان على العالم الاستماع بانتباه إلى منظمة الصحة العالمية لأن حال الطوارئ العالمية أعلنت في 30 يناير”، مع تسجيل 82 إصابة بالفيروس خارج الصين ولكن بدون احصاء وفيات. 

من ناحية أخرى أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أن المنظمة أطلقت تحذيرات كثيرة على أعلى مستوى من فيروس كورونا منذ نهاية يناير، معربا عن أسفه لتجاهلها من بعض الدول.

وقال جيبريسوس في مؤتمر صحفي عبر الفيديو اليوم الاثنين في جنيف، إنه “كان على العالم الإصغاء إلى منظمة الصحة العالمية لأن حالة الطوارئ على مستوى العالم أعلنت في 30 يناير” مع تسجيل 82 إصابة بالفيروس خارج الصين وقبل رصد وفيات.

وأصر جيبريسوس على أن المنظمة قدمت منذ البداية المشورة الصائبة “المبنية على أفضل الحقائق العلمية والأدلة” لكل الدول، لكنه أكد أن تفويض هذه المؤسسة الدولية لا يخولها “أن تفرض على الدول الاستجابة لتوصياتها”.

وأشار إلى أنه كان يتعين على الدول “اتخاذ كل تدابير الوقاية العامة” عندما اعتبرت المنظمة في 30 يناير أن فيروس كورونا المستجد يشكل “حالة طوارئ قصوى”.

وقال: “ننصح دول العالم باعتماد مقاربة شاملة للصحة العامة من خلال التقصي وإجراء الفحوص والعزل وتعقب المخالطين”.

وأكد أن الدول التي اتبعت توصيات المنظمة هي في “وضع أفضل” من غيرها، مضيفا أنه “يعود للدول أن ترفض أو تقبل” توصيات المنظمة، مشددا على ضرورة “تحمّل كل الدول مسؤولياتها”.

وتتعرض منظمة الصحة العالمية لانتقادات حادة خاصة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي علق إسهام بلاده في تمويل هذه المؤسسة بعد اتهامها بالتقليل من أهمية تفشي الوباء والانحياز إلى الصين، التي ظهر فيها الفيروس لأول مرة أواخر العام الماضي.

أخبار العالم

 

فى حين ذكرت روسيا اليوم من خلال عرض مقطع فيديو تؤكد فيه منظمة الصحة العالمية أن جائحة فيروس كورونا المستجد بعيدة عن نهايتها، مشددة على أنها تؤثر كثيرا على القدرات الخاصة بمكافحة الأمراض الأخرى.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهنوم جيبريسوس في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين: “في الوقت الذي يواصل فيه COVID-19 إحداث الخسائر، نشعر بقلق عميق من تأثيره على الخدمات الصحية الأخرى، خاصة في ما يتعلق بالأطفال ومسألة اللقاحات”.

وأضاف أن “التحالف العالمي للقاحات والتحصين” أكد في هذا السياق أن 21 دولة على الأقل تفيد بأنها تعاني من نقص في اللقاحات ضد أمراض أخرى نتيجة القيود على نقل البضائع عبر الحدود وعوامل أخرى.

ومع ذلك شدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على أن “جائحة فيروس كورونا المستجد لا تزال بعيدة عن نهايتها”.

وأضاف أن منظمة الصحة العالمية تشعر بقلق خاص تجاه احتمال تفشي الفيروس في إفريقيا وشرق أوروبا وأمريكا اللاتينية وبعض بلدان آسيا.   

ويواجه العالم، منذ يناير 2020، أزمة متدهورة ناجمة عن تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19″، الذي أدى إلى خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة.

وصنفت منظمة الصحة العالمية عدوى فيروس كورونا المستجد، يوم 11 مارس، جائحة عامة، وسجلت في العالم حتى الآن أكثر من 3 ملايين إصابة بهذه السلالة في نحو 180 دولة، بما في ذلك 208 آلاف وفاة و890 ألف حالة شفاء. 

الصحة العالمية تتحدث عن إمكانية تطور المناعة لدى المتعافين من فيروس كورونا

على صعيد أخر أكدت منظمة الصحة العالمية أن تطور المناعة لدى المتعافين من فيروس كورونا أمر ممكن، مشددة على أن درجة فعالية المناعة الجديدة غير واضحة حتى الآن.

وقالت المديرة الفنية لبرنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية ماريا فان كيرخوف، خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين: “كشفنا أن المصابين تتطور لديهم أجسام مضادة بعد أسبوع أو أسبوعين من الإصابة​ ونحن نحاول فهم ما يعني هذا الأمر. لا توجد حاليا أي دراسات تؤكد الربط بين وجود الأجسام المضادة وتطوير المناعة”.

وأضافت: “لذلك لا يمكننا القول إن وجود الأجسام المضادة يشير إلى تطور المناعة ومع ذلك نتوقع أن يحصل الأشخاص الذين تعافوا من COVID-19 على مستوى معين من الحماية. لكننا لا نعرف الآن مدى قوة هذه الحماية، وهل يتم تطويرها لدى جميع المصابين وما مدة استمرارها”.

وتابعت: “بعد مرور 4 أشهر من بدء الجائحة، لا نستطيع القول إن وجود الأجسام المضادة يشير إلى المناعة”.

وأضافت: “تأكيدنا أنه لا توجد حاليا أدلة في هذا المجال لا يشير إلى أن تطوير المناعة لا يحدث، بل يشير ببساطة إلى أن هذه الدراسات لم يتم إجراؤها بعد”.

وأكدت المسؤولة في منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا المستجد لا يزال مستقرا بشكل عام ولا يشهد طفرات كبيرة.

كورونا.. مليون مصاب كل 12 يوما وروسيا تدخل قائمة العشر متجاوزة الصين

أظهرت البيانات المجمعة لعدد ضحايا فيروس كورونا حول العالم ارتفاع عدد المصابين إلى أكثر من 3 ملايين حتى صباح اليوم الثلاثاء.

وأظهرت بيانات منصة “وورلد ميترز”، الدولية المتخصصة في الإحصائيات، أن إجمالي عدد الإصابات حول العالم بلغ نحو 3.000.065 ملايين عند الـ 0600 بتوقيت غرينتش صباح اليوم.

كما أظهرت البيانات أن عدد المتعافين اقترب من 923 ألف، في حين اقتربت الوفيات من 212 ألف.

وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم بعدد الإصابة والوفاة، تليها من حيث الإصابات إسبانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وألمانيا، والمملكة المتحدة، وتركيا، وإيران، وروسيا، والصين، والبرازيل.

وتجاوز عدد الإصابات في الولايات المتحدة مليون إصابة ونحو 57 ألف وفاة، وسجلت إسبانيا نحو 229 ألف إصابة ونحو 23500 وفاة. وسجلت إيطاليا نحو 199 ألف إصابة ونحو 27 ألف وفاة. أما الصين، البؤرة الأولى للفيروس، فسجلت 82836 إصابة و4633 وفاة.

كورونا..

رصدت جامعة “جونز هوبكنز” الأمريكية تراجعا لمعدل الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في العالم مع ارتفاع في الوفيات خلال اليوم الماضي.

وأشارت الجامعة، التي تعتبر مرجعا في تتبع حالات كورونا في العالم، إلى أن معدل الإصابات اليومية انخفض إلى 69,4 ألفا من 74 ألفا في اليوم السابق، وبلغت الحصيلة أكثر من 3 ملايين و41 ألف حالة.

ي المقابل، شهد العالم خلال اليوم الماضي 5159 وفاة ناجمة عن كورونا بالمقارنة مع 3662 حالة في اليوم السابق، ليرتفع بذلك إجمالي الوفيات إلى 211159.

وأشارت الجامعة إلى أن عدد المتعافين تخطى 894 ألفا، بزيادة 28 ألفا خلال اليوم الأخير.

وتبقى الولايات المتحدة في صدارة الدول الأكثر تضررا بالفيروس مع نحو 990 ألف إصابة وأكثر من 65 ألف وفاة، فيما تجاوزت روسيا الصين أمس الاثنين من حيث عدد الإصابات وارتفعت إلى المرتبة التاسعة عالميا بتسجيل أكثر من 87 ألف إصابة.

فى وقت سابق أظهرت الاحصاءات تجاوز عدد الإصابات بفيروس كوفيد19، في مختلف أنحاء العالم، الاثنين، حاجز الثلاثة ملايين إصابة، بينما بلغ عدد الوفيات جراء الوباء أكثر من 206 آلاف.

وبالنظر إلى تاريخ وصول عدد الإصابات لمليوني مريض وهو منتصف أبريل الحالي 15/04 وأيضا وصول حاجز المليون بداية أبريل 2/04 أي أن كل 12 يوما تقريبا فقط يزداد عدد الإصابات بمقدار مليون.

روسيا تتجاوز الصين بعدد الإصابات ولكن..

سجلت روسيا اليوم الاثنين 6198 إصابة جديدة بفيروس كورونا، لترتفع بذلك الحصيلة إلى 87147 وهو ما يزيد عن عدد الإصابات المسجلة في الصين.

لكن ما يلفت النظر في الإحصائية الروسية هو أن عدد الوفيات أقل بـ6 مرات من الصين بـ729 وفاة.

كما يفسر عدد الإصابات المرتفع هو إجراء أكثر من 3 ملايين اختبار لتحديد الإصابات بفيروس كورونا المستجد حيث تعد روسيا أكثر بلدان العالم بعد الولايات المتحدة بعدد الفحوصات.

إجراءات رفع الحظر وتحذيرات

تتجه بعض دول العالم نحو تخفيف قيود وتدابير الإغلاق، على الرغم من مخاوف بشأن ظهور موجات تفش ثانية لوباء كوفيد-19.

وحتى الآن، تعتبر الولايات المتحدة أكثر الدول بالنسبة للإصابات والوفيات، حيث يقترب عدد الإصابات فيها من مليون إصابة، كما أنها أكثر الدول من حيث عدد الوفيات المرتبطة بفيروس كورونا الجديد، حيث وصل العدد إلى 55,439 وفاة، بحسب إحصائيات جامعة جونز هوبكنز.

وتأتي إسبانيا ثانية حيث سجلت 230 ألف إصابة مؤكدة، إلى جانب 23 ألف حالة وفاة، ثم إيطاليا، وسجلت قرابة 200 ألف إصابة، بينما تجاوز عدد الوفيات فيها 26 ألف حالة.

وتأتي بعدهم فرنسا 162 ألفا وألمانيا 157 ألفا وبريطانيا 154 ألف وتركيا 110 آلاف وإيران 90 ألفا من حيث عدد الإصابات.

كورونا عربيا!

وصل عدد المصابين في البلدان العربية نحو 60 ألف إصابة ونحو 1300 وفاة.

وتتصدر السعودية أعداد المصابين عربيا بـ16299 مصابا، توفي منهم 136، وتعافى 2215، تليها قطر التي أحصت 9358 إصابة، من بينهم 10 وفيات، وتعافي 929، ثم الإمارات التي سجّلت 9281 مصاباً، توفي منهم 64، وتعافى 1760 حتى الآن، ثم مصر 4092 مصاباً، ووفاة 294.
وتتصدر الجزائر قائمة الوفيات بـ415 مقابل 3219 إصابة.  

أمريكي يودع متوفى بكورونا (أرشيف)

وأظهر احصاء أخر أفادت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها الإثنين، بأن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا بلغ 957875 في حين ارتفع عدد الوفيات إلى 53922.

وحدّثت المراكز في مطلع هذا الأسبوع عدد حالات الإصابة إلى 928619 وقالت إن 52459 شخصاً لقوا حتفهم في جميع أنحاء البلاد، لكن الأرقام كانت أولية ولم يتم تأكيدها من قبل الولايات منفردة.

والحصيلة المعلنة الإثنين من المراكز، لحالات “كوفيد-19” الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، هي حتى تاريخ 26 أبريل .

ولا تعكس أرقام المراكز بالضرورة الحالات المسجلة في كل ولاية.

البنك الدولي يخصص 196 مليون دولار لمساعدة دول فقيرة ضد كورونا

من جانبه أعلن البنك الدولي أنه سيقدم 195.84 مليون دولار بحلول الأسبوع القادم لـ64 دولة بين الأكثر فقرا في العالم، لمساعدتها في التصدي لجائحة كورونا.

وستأتي هذه الأموال من برنامج التمويل الطارئ لمكافحة لأوبئة الذي أطلقه البنك الدولي بعد تفشي مرض إيبولا في 2013-2016 في سيراليون وغينيا وليبيريا والذي قتل ما لا يقل عن 11300 شخص، لتمويل الدول الفقيرة التي تأثرت بالمرض المذكور.

وأضاف البنك الدولي في بيان له اليوم، أن حزم التمويل، ستتراوح من مليون إلى 15 مليون دولار لكل دولة وسيجري إعطاء الأولوية للدول المصنفة على أنها ضعيفة أو تعاني من صراعات.

وذكر البنك أن الأموال ستساعد الدول في تمويل شراء معدات طبية أساسية ومعدات للوقاية الشخصية وعلاجات وأدوية، ولدعم العاملين في القطاع الصحي في الخطوط الأمامية للأزمة.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!