أخبار عربية ودوليةعاجل

اخبارعربية وعالمية متنوعة : فرنسا تتخذ قرارا عسكريا ضد إثيوبيا بتعلق تعاونها العسكري مع إثيوبيا

إغلاق قاعدة عسكرية أمريكية بعد تسلل مسلح إليها ...البنتاجون: طالبان تسعى لعزل كابول لكنها لا تمثل تهديداً حالياً.. ...بريطانيا تطلق عملية عسكرية لإجلاء رعاياها من أفغانستان... غوتيريش: المعلومات عن انتهاك طالبان لحقوق الأفغانيات مرعبة ... البرهان: نتطلع لتعاون كبير مع تركيا في مجال الصناعات الدفاعية

اخبارعربية وعالمية متنوعة : فرنسا تتخذ قرارا عسكريا ضد إثيوبيا بتعلق تعاونها العسكري مع إثيوبيا

اخبارعربية وعالمية متنوعة : فرنسا تتخذ قرارا عسكريا ضد إثيوبيا بتعلق تعاونها العسكري مع إثيوبيا
أخبارعالمية وعربية متنوعة : اتفاق على تعاون عسكري بين إثيوبيا وجيبوتى … السودان: السيسي قدم لنا دعما على المستوى العالم

كتب : وكالات الانباء

قالت وكالة فرانس برس، نقلا عن مصادر في القوات المسلحة الفرنسية، إن باريس أوقفت تعاونها العسكري مع إثيوبيا منذ يوليو الماضي على خلفية استمرار القتال في منطقة تيجراي شمال البلاد.

ولم تحدد الوكالة بالضبط سبب هذه الخطوة من جانب فرنسا إلا أنه يعتقد أنها بسبب الحرب في اقليم تيجراي، حيث كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارة رسمية لإثيوبيا في مارس 2019، قد أعلن أنه أبرم اتفاقاً دفاعياً مع إثيوبيا، من أجل «دعم محدد من فرنسا» بشأن إنشاء بحرية إثيوبية في بلد لا يملك منفذاً على البحر.
وتسبب الصراع في تيجراي في توتر علاقات إثيوبيا مع فرنسا وحلفاء آخرين، مثل الولايات المتحدة التي تنتقد إدارتها علناً الحرب في تيجراي.

وأعلنت واشنطن الخميس، إيفاد مبعوث أميركي إلى إثيوبيا هذا الأسبوع للمطالبة بوقف القتال في هذا الإقليم حيث يزداد الخوف من حصول كارثة إنسانية.

وتؤكد الأمم المتحدة، أن 400 ألف شخص يعيشون هناك في ظروف مجاعة، إلا أن قوافل المساعدات تواجه تحديات أمنية وعقبات بيروقراطية.

وحث مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، الذي أعلن عن الزيارة التي يقوم بها جيفري فلتمان مبعوث الرئيس الأميركي جو بايدن الخاص بمنطقة القرن الإفريقي، الحكومة الإثيوبية والجبهة الشعبية لتحرير تيجراي على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بعد شهور من الصراع.

وقد أسفرت هذه الحرب حتى الان عن مقتل الآلاف وأدت لأزمة لاجئين واتسمت بعمليات قتل واغتصاب واسع النطاق من جانب القوات الاثيوبية على أساس عرقي وتفجر أزمة إنسانية.

فرنسا تعلق تعاونها العسكري مع إثيوبيا

بينما ذكرت وكالة فرانس برس، اليوم نقلا عن مصادر في القوات المسلحة الفرنسية، إن باريس أوقفت التعاون العسكري مع أديس أبابا منذ يوليو على خلفية استمرار القتال في منطقة تيغراي شمال البلاد.

ولم تحدد الوكالة بالضبط سبب هذه الخطوة من جانب فرنسا، لكنها ذكرت أن الولايات المتحدة قد دعت بالفعل السلطات الفيدرالية في إثيوبيا لسحب قواتها، وتوفير وصول المساعدات الإنسانية على الفور إلى المحتاجين في تيغراي. بدأت العملية العسكرية في منطقة تيغراي المتمتعة بالحكم الذاتي، في 4 نوفمبر 2020 بعد أن هاجم متمردو الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي منشآت عسكرية واستولوا على أسلحة ثقيلة.

ومع تصاعد وتيرة النزاع، انضمت إلى القتال إلى جانب السلطات الفيدرالية، ميليشيات ولاية أمهرة الإثيوبية المجاورة لتيغراي، وكذلك قوات من إريتريا المجاورة.

وبعد سقوط مدينة ميكيلي عاصمة الإقليم، تحت سيطرة المتمردين، أعلنت السلطات الفيدرالية عن فرض وقف إطلاق النار من جانب واحد.

من جانبها نددت الحكومة الإثيوبية بالتحالف بين “جبهة تحرير تيغراي” و”جيش تحرير أورمو”، أكبر منطقة في البلاد، واصفة إياه بأنه “تحالف مدمر”.

وقالت بيلين سيوم، الناطقة باسم رئيس الوزراء أبي أحمد، إن البرلمان صنف هاتين المجموعتين على أنهما إرهابيتان في مايو، مضيفة: “هذا ليس أمرا مفاجئا بالنسبة إلى الحكومة الفدرالية، إذ أنها تشير منذ أكثر من عامين إلى أن جبهة تحرير شعب تيغراي تستخدم جبهة تحرير أورومو مثل ناقل رسائل في مهمتها المدمرة”.

وأوضحت أن الجماعتين “اعترفتا بأنهما تعملان في انسجام تام لتنفيذ نشاطات تهدد استقرار الأمة”.

وجيش تحرير أورومو، الذي يضم بضعة آلاف، هو فرع من جبهة تحرير أورومو، وهو حزب معارض عاد قادته من المنفى بعد وصول أحمد إلى السلطة عام 2018.

واتهمت حكومة أبي، جيش تحرير أورومو بارتكاب مذابح استهدفت شعب أمهرة، ثاني أكبر مجموعة عرقية في البلاد، لكن الجيش نفى أي مسؤولية.

ساحة الشهداء في طرابلس أثناء الحظر (أرشيف)

فى الشأن الليبى أصدرت حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا مساء الجمعة، قراراً برفع حظر التجول الجزئي ابتداءً من اليوم السبت، بعد أن فرضته في نهاية يوليو(تموز) الماضي.

وهبطت نسبة الإصابة مقارنة مع عدد الاختبارات اليومية من 44% إلى 24%، وزادت أعداد المطعمين ضد الفيروس، إلى 811141 شخصاً.

وافتتحت وزارة الصحة الخميس أكبر مركز تطعيم في طرابلس للتشجيع عليه.

وفي تصريح لوكالة الأنباء الألمانية أعرب وزير الصحة علي الزناتي، عن تفاؤله بقرب انحسار موجة الإصابات بفيروس كورونا التي أصابت البلاد في الشهرين الماضيين.

وحث الزناتي الليبيين على التوجه لمراكز التطعيم للحصول على لقاحات سبوتنيك الروسي، واسترازينيكا البريطاني، وسينوفاك الصيني.

ووعد الوزير بافتتاح مراكز تطعيم أكبر في مدن بنغازي، ومصراتة، وسبها، والزاوية قريباً.

وقال: “الحل الوحيد للقضاء على كورونا هو التلقيح، ونحن نسير في الاتجاه الصحيح”.

المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي (أرشيف)

على صعيد أخرذكرت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أن طالبان تحاول من خلال تحركاتها الأخيرة عزل العاصمة كابول عن بقية مناطق البلاد.

وقال جون كيربي المتحدث باسم البنتاجون الجمعة، إن العاصمة الأفغانية لا تواجه “تهديداً حالياً”.

وأضاف كيربي قائلاً “إذا نظرت إلى ما فعلته طالبان مؤخراً يمكنك أن ترى أنهم يحاولون عزل كابول”، مشيراً إلى ضرورة طرح سؤال على طالبان وهو: ما الهدف الذي يسعون إليه؟.

وقال كيربي إنهم حتى الآن عزلوا عواصم المقاطعات لإجبارها على الاستسلام ثم أخذها دون إراقة دماء كثيرة.

وكانت الإدارة الأمريكية أعلنت أمس الخميس أنها ستنقل حوالي ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى مطار كابول للقيام بمهام من بينها تعويض تخفيض عدد الموظفين في السفارة الأمريكية بكابول.

وصول قوات أمريكية إلى كابل للمساعدة بإجلاء موظفي السفارة ومدنيين

ويأتي ذلك، بعد يوم من سيطرة مقاتلي حركة طالبان على ثاني وثالث أكبر مدن البلاد.

وذكرت وزارة الدفاع الأمريكية أن كتيبتين من مشاة البحرية “المارينز” وثالثة من سلاح المشاة، قوامها نحو 3 آلاف عسكري، ستصل إلى كابل بحلول مساء الأحد.

وقال المسؤول الأمريكي طالبا عدم نشر اسمه “لقد بدأوا في الوصول. سيصلون تباعا حتى الغد”.

وأضاف البنتاجون أن فريق مشاة مقاتل سينتقل أيضا من فورت براج بولاية نورث كارولاينا إلى الكويت ليصبح قوة استجابة سريعة للأمن في كابل إذا لزم الأمر.

وترسل بريطانيا وبلدان أوروبية أخرى عسكريين إلى أفغانستان في ظل انهيار مقاومة القوات الحكومية الأفغانية ومخاوف من هجوم طالبان على كابل خلال أيام.

وأكد مسؤول بالحكومة الأفغانية سيطرة طالبان على قندهار المركز الاقتصادي الواقع في جنوب البلاد وذلك في الوقت الذي تكمل فيه القوات الدولية انسحابها بعد حرب استمرت 20 عاما.

وقال دبلوماسيون إن بعض السفارات قد بدأت في حرق مواد حساسة قبيل إجلاء موظفيها.

وأخطرت السفارة الأمريكية في كابل موظفيها بأنها وفرت “صناديق حرق” للقضاء على مواد كالأوراق والأجهزة الإلكترونية بهدف “تقليل حجم المواد الحساسة بالمنشأة”.

بوابة قاعدة أناكوستيا-بولينغ المشتركة الأمريكية (أرشيف)

فى حين ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أن طالبان تحاول من خلال تحركاتها الأخيرة عزل العاصمة كابول عن بقية مناطق البلاد.

وقال جون كيربي المتحدث باسم البنتاجون الجمعة، إن العاصمة الأفغانية لا تواجه “تهديداً حالياً”.

وأضاف كيربي قائلاً “إذا نظرت إلى ما فعلته طالبان مؤخراً يمكنك أن ترى أنهم يحاولون عزل كابول”، مشيراً إلى ضرورة طرح سؤال على طالبان وهو: ما الهدف الذي يسعون إليه؟.

وقال كيربي إنهم حتى الآن عزلوا عواصم المقاطعات لإجبارها على الاستسلام ثم أخذها دون إراقة دماء كثيرة.

وكانت الإدارة الأمريكية أعلنت أمس الخميس أنها ستنقل حوالي ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى مطار كابول للقيام بمهام من بينها تعويض تخفيض عدد الموظفين في السفارة الأمريكية بكابول.

جنود وحدة نخبة بريطانية (أرشيف)

قالت الحكومة البريطانية الجمعة إنها بدأت عملية عسكرية لدعم إجلاء رعاياها من أفغانستان

وأعلنت وزارة الدفاع البريطانية في بيان، بداية “العملية بيتنغ” للدعم العسكري لإجلاء   البريطانيين والمؤهلين لذلك، من أفغانستان. وقد يشمل ذلك أيضاً استخدام طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني إذا لزم الأمر.

ويُذكر أن رئيس الوزراء بوريس جونسون وافق على استخدام الدعم العسكري للمرحلة التالية من سحب الرعايا البريطانيين من أفغانستان، وسيسافر مسؤولو وزارة الداخلية إلى هناك لدعم ذلك.

ويأتي ذلك، بعد يوم من سيطرة مقاتلي حركة طالبان على ثاني وثالث أكبر مدن البلاد.

وذكرت وزارة الدفاع الأمريكية أن كتيبتين من مشاة البحرية “المارينز” وثالثة من سلاح المشاة، قوامها نحو 3 آلاف عسكري، ستصل إلى كابل بحلول مساء الأحد.

وقال المسؤول الأمريكي طالبا عدم نشر اسمه “لقد بدأوا في الوصول. سيصلون تباعا حتى الغد”.

وأضاف البنتاجون أن فريق مشاة مقاتل سينتقل أيضا من فورت براج بولاية نورث كارولاينا إلى الكويت ليصبح قوة استجابة سريعة للأمن في كابل إذا لزم الأمر.

وترسل بريطانيا وبلدان أوروبية أخرى عسكريين إلى أفغانستان في ظل انهيار مقاومة القوات الحكومية الأفغانية ومخاوف من هجوم طالبان على كابل خلال أيام.

وأكد مسؤول بالحكومة الأفغانية سيطرة طالبان على قندهار المركز الاقتصادي الواقع في جنوب البلاد وذلك في الوقت الذي تكمل فيه القوات الدولية انسحابها بعد حرب استمرت 20 عاما.

وقال دبلوماسيون إن بعض السفارات قد بدأت في حرق مواد حساسة قبيل إجلاء موظفيها.

وأخطرت السفارة الأمريكية في كابل موظفيها بأنها وفرت “صناديق حرق” للقضاء على مواد كالأوراق والأجهزة الإلكترونية بهدف “تقليل حجم المواد الحساسة بالمنشأة”.

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (أرشيف)
البرهان: نتطلع لتعاون كبير مع تركيا في مجال الصناعات الدفاعية

فى الشأن السودانى أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان أن بلاده تتطلع بجانب التعاون السياسي مع أنقرة، للحصول على قدر كبير من التقنية التركية المتقدمة في مجال الصناعات الدفاعية.

جاء ذلك خلال زيارته أمس الجمعة لرئاسة الصناعات الدفاعية بتركيا بحضور نائب الرئيس التركي فؤاد أوكتاي، حيث أشار البرهان إلى “التطور التكنولوجي الكبير الذي بلغته تركيا في مجال الصناعات الدفاعية مما جعلها من الدول الرائدة في هذا المجال إقليميا ودوليا”، حسبما ذكرت وكالة السودان للأنباء.

وأشار البرهان أيضا إلى “الدعم الكبير الذي ظلت تقدمه تركيا للسودان، خاصة خلال فترات الحصار”.

من جانبه، أكد أوكتاي استعداد بلاده  للتعاون مع السودان كدولة شقيقة في مجال الصناعات الدفاعية، وخاصة في مجال التمويل

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!