أخبار عربية ودوليةعاجل

بايدن يزور إسرائيل والضفة الغربية والسعودية ويشارك في قمة خليجية بحضور السيسي وعبدالله الثاني والكاظمي ويستفز أوكرانيا بأنها وحدها يمكنها التنازل عن أجزاء من أراضيها

البرلمان الليبي يصوت على ميزانية حكومة باشاغا في سرت ..السعودية تصنف 19 فرداً وكياناً على لائحة الإرهاب

بايدن يزور إسرائيل والضفة الغربية والسعودية ويشارك في قمة خليجية بحضور السيسي وعبدالله الثاني والكاظمي ويستفز أوكرانيا بأنها وحدها يمكنها التنازل عن أجزاء من أراضيها

بايدن يزور إسرائيل والضفة الغربية والسعودية فى الفترة 13-16 يوليو ويستفز أوكرانيا بأنها وحدها يمكنها التنازل عن أجزاء من أراضيها
بايدن يزور إسرائيل والضفة الغربية والسعودية فى الفترة 13-16 يوليو ويستفز أوكرانيا بأنها وحدها يمكنها التنازل عن أجزاء من أراضيها

كتب: وكالات الانباء

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيقوم بزيارة إلى منطقة الشرق الأوسط خلال الفترة من 13 إلى 16 يوليو المقبل، ولحضور قمة مجلس التعاون الخليجي.

وذكر البيت الأبيض -في بيان صحفي نشره عبر موقعه الإلكتروني اليوم /الثلاثاء/-، أنه “من المقرر أن يلتقي بايدن خلال جولته نظرائه بالمنطقة لتعزيز الأمن والمصالح الاقتصادية والدبلوماسية للولايات المتحدة.

ويستهل الرئيس الأمريكي الجولة بزيارة يبحث خلالها مع المسئولين الإسرائيليين: “أمن إسرائيل وازدهارها واندماجها المتزايد في المنطقة”.. كما سيزور الرئيس الأمريكي الضفة الغربية “للتشاور مع السلطة الفلسطينية ولتأكيد دعمه القوي لحل الدولتين، مع تدابير متساوية للأمن والحرية وإتاحة الفرص للشعب الفلسطيني”.

وأضاف البيت الأبيض: أنه من المقرر أن يتوجه بايدن بعد ذلك إلى جدة بالمملكة العربية السعودية التي ترأس مجلس التعاون الخليجي حاليا، حيث تعقد قمة تضم تسعة قادة من المنطقة، بدعوة من الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.

وثمن الرئيس الأمريكي، بحسب البيان، قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن العزيز ودعوته لزيارة السعودية.. معربا عن تطلعه إلى هذه الزيارة المهمة إلى السعودية باعتبارها شريكا استراتيجيا للولايات المتحدة منذ ما يقرب من ثمانية عقود.

وتابع البيان: أن بايدن سيناقش أثناء زيارته السعودية مجموعة من القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، من بينها دعم الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة في اليمن، والتي أدت إلى أكثر فترة سلمية هناك منذ بدء الحرب قبل سبع سنوات.

كما يناقش بايدن سبل توسيع التعاون الاقتصادي والأمني الإقليمي، بما في ذلك البنية التحتية الجديدة والواعدة ومبادرات المناخ إلى جانب ردع التهديدات من إيران وتعزيز حقوق الإنسان وضمان الطاقة العالمية والأمن الغذائي.

ويتطلع الرئيس الأمريكي، بحسب البيان، إلى تحديد رؤيته الإيجابية لمشاركة الولايات المتحدة في المنطقة خلال الأشهر والسنوات القادمة.

وتأتي هذه الزيارة إلى منطقة الشرق الأوسط تتويجا لأشهر من الدبلوماسية وعقب اجتماع بايدن مع قادة الآسيان في البيت الأبيض وزيارته كوريا الجنوبية واليابان وقمة الرباعية واستضافته قمة الأمريكتين الأسبوع الماضي في لوس أنجلوس وزيارته المقررة الأسبوع المقبل لأوروبا لحضور قمتي مجموعة السبع وحلف شمال الأطلسي (ناتو).

الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس الأمريكي جو بايدن في لقاء سابق (أرشيف)

قال الديوان الملكي السعودي اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيزور المملكة في 15 و16 يوليو (تموز) المقبل، بدعوة من الملك سلمان بن عبدالعزيز.

وأكد الديوان الملكي، أن الزيارة تهدف لتعزيز العلاقات الثنائية التاريخية والشراكة الاستراتيجية المتميزة بين السعودية والولايات المتحدة، وتطويرها في المجالات كافة، وفق وكالة الأنباء السعودية، اليوم الثلاثاء.

وأضاف البيان، أن الرئيس الأمريكي سيلتقي خلال زيارته للمملكة، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لبحث أوجه التعاون بين البلدين الصديقين، ومناقشة مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة والعالم.

كما يتضمن جدول الزيارة في يومها الثاني حضور الرئيس الأمريكي جو بايدن قمة مشتركة دعا إليها خادم الحرمين الشريفين، قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وملك الأردن، والرئيس المصري العربية، ورئيس الوزراء العراقي، في 16 يوليو (تموز) المقبل.

انفصاليون في شرق أوكرانيا يستقبلون دبابة روسية (أرشيف)

غلى صعيد اخر قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن الأمر متروك لأوكرانيا لاتخاذ أي قرارات للتنازل عن أجزاء من أراضيها، مضيفاً أن أمريكا وحلفاءها يعملون للتأكد من حصول كييف على المساعدة التي تحتاجها لتكون لها يد قوية في ساحة المعركة.


وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن الحرب قد تركد، دون تسريع تسليم الأسلحة المتقدمة من حلفاء أوكرانيا، مؤكداً أن الحرب ستنتهي فقط إذا غادرت القوات الغازية البلاد، حسب وكالة بلومبرغ اليوم.

ومن جهتها، واصلت روسيا هجومها على سيفيرودونتسك، وقصفت المدينة والقرى المحيطة، فيما تسعى للسيطرة على المعقل الرئيسي الأخير للحكومة الأوكرانية في منطقة لوغانسك، في شرق البلاد. و

ذكر الحاكم الإقليمي الأوكراني، أن القوات الروسية تسيطر الآن على 80 % من المدينة.  

 

جلسة في مجلس النواب الليبي (أرشيف)

فى الشأن الليبى : يصوت البرلمان الليبي اليوم الأربعاء لإقرار ميزانية الحكومة التي عينها في مارس (آذار) رغم رفض حكومة طرابلس التنحي، ما قد يعجل بالعودة إلى الحكم الموازي.

وبدأت جلسة البرلمان في سرت الساحلية وسط البلاد أمس الثلاثاء لمناقشة الميزانية المقترحة لحكومة فتحي باشاغا، الذي لم يتمكن من دخول طرابلس.
ويهدد الخلاف على الحكم والسيطرة على إيرادات الدولة، وعلى حل سياسي يضع حدا للفوضى والعنف  منذ 11 عاماً، بإعادة ليبيا إلى الانقسام الإداري والحرب.
وفي طرابلس يرفض عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة المؤقتة تعيين البرلمان لباشاغا ويقول إنه لن يستقيل إلا بعد إجراء انتخابات.

ويمول مصرف ليبيا المركزي حكومة الدبيبة في طرابلس، مقرا وهو الجهة الوحيدة المعترف بها دوليا لإدارة عائدات النفط في البلاد.

ومع ذلك، يدفع البنك أيضاً رواتب موظفين عبر الطيف السياسي الليبي المنقسم، بما يشمل رواتب مقاتلين من أطراف مختلفة في الصراع، بموجب اتفاقيات سابقة.
وإذا رفض مصرف ليبيا المركزي في طرابلس تمويل ميزانية باشاغا بعد موافقة البرلمان، فقد يطلب البرلمان من رئيس الفرع الشرقي للمصرف المركزي توفير التمويل. ومن شأن ذلك أن ينهي فعليا  إعادة توحيد المصرف المركزي.

 

رئاسة أمن الدولة السعودية (أرشيف)

من جانبها أعلنت رئاسة أمن الدولة السعودية أنها صنفت 8 أفراد، و 11 كياناً؛ لارتباطهم بأنشطة داعمة لميليشيا الحوثي الإرهابية، المدعومة من إيران، مشيرة إلى أن هذا التصنيف يستند “لنظام مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله، الذي يستهدف من يقدّمون الدعم للإرهابيين أو الأعمال الإرهابية.

وقالت رئاسة أمن الدولة في السعودية في بيان لها إن هذا القرار”يأتي إلحاقاً لتصنيف ميليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية، في البيان الصادر عن وزارة الداخلية بالمملكة في أبريل (نيسان) 2014.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية “واس” “إنّ المملكة، عاقدة العزم وستستمر بالعمل على وقف تأثير ميليشيا الحوثي الإرهابية، واستهداف أبرز الأفراد والكيانات الذين يقدّمون الدعم المالي لها، ويتسببون في تأجيج العنف، وتعريض اليمن وشعبه الشقيق ومصالحه للخطر، وما يترتب عليه من زعزعة استقرار المنطقة، وعرقلة الملاحة الدولية، وإطالة أمد المعاناة الإنسانية”.

وأضافت “بموجب نظام مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله، والآليات التنفيذية لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، واتساقًا مع قرار مجلس الأمن رقم 1373 (2001)، فإنه يجب تجميد جميع الأصول التابعة لأسماء الأفراد والكيانات المصنّفة، وعددها 19 اسماً”، كما “يُحظر القيام بأي تعاملات مباشرة أو غير مباشرة مع تلك الأسماء أو لصالحها، من قبل المؤسسات المالية والمهن والأعمال غير المالية المحددة، وكافة الأشخاص الاعتباريين والطبيعيين”.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!