الأمم المتحدة قلقة إزاء التوترات بين لبنان وإسرائيل
كتب: وكالات الانباء
وكشف في رسالة نشرها متحدثه عن “قلقه الشديد إزاء التصعيد الأخير بين لبنان وإسرائيل في الخط الأزرق، ومنه إطلاق صواريخ نحو إسرائيل وعمليات القصف ونيران المدفعية نحو لبنان”.
ودعا الدبلوماسي “جميع الأطراف لممارسة أقصى درجات ضبط النفس والتعاون مع بعثة الأمم المتحدة في لبنان”، قائلاً “من الضروري أن يتفادى جميع الفاعلين المعنيين إجراءات قد تؤدي إلى تأجيج التوترات وخطأ في التقدير”.
وفي رد فعل على هذه الرسالة، اعتبر السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة جلعاد أردان أنه “من سوء الحظ أن يسوي غوتيريش بين الهجمات التي تشنها منظمات معينة وإسرائيل”، مندداً بعدم نسب الهجمات إلى ميليشيا حزب الله اللبنانية.
وأطلقت ثلاثة صواريخ الأربعاء الماضي من لبنان نحو إسرائيل مع تفعيل صافرات الإنذار في عدة مدن إسرائيلية حدودية والتي رد عليها الجيش الإسرائيلي بنيران المدفعية نحو البلد العربي.
ويأتي تصعيد التوتر بينما يشهد لبنان انهياراً في ظل أزمة اقتصادية خطيرة مع ارتفاع معدل التضخم وندرة المنتجات الأساسية والأدوية والوقود، بينما يستمر الجمود السياسي في انتظار تشكيل رئيس الوزراء المعين نجيب ميقاني، الثالث في أقل من عام، حكومة في الأيام المقبلة.
وفي مستهل جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية الأحد، قال بينيت إنه يأمل أن تدرك الحركة الرسالة بعد الغارة الجوية التي نفذها سلاح الجو على أهداف في القطاع في نهاية الأسبوع الماضي، وتبسط سيطرتها على مطلقي هذه البالونات .
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه ” لا يهتم بدوافع مطلقي هذه البالونات، وإذا كانوا مارقين أو يشعرون بالملل”.
وفي بيان لمكتبه، أكد بينيت أن حياة المواطنين العرب في إسرائيل وعائلاتهم مهمة، ولا يجب الاستخفاف بها، مطالباً الذين يتجاوزون، 60 عاماً بالتوجه للحصول على الجرعة الثالثة من اللقاح.
وقال بينيت إن نسبة تطعيم العرب منخفضة جداً، محذراً من التراخي في ظل انتشار المتحور دلتا من كورونا.
يُذكر أن إسرائيل تشهد عودة الإصابات بكورونا إلى الارتفاع، خاصةً في المدن والقرى والعربية، وفي التجمعات اليهودية المتشددة الرافضة للقاح.
وفي بيان لمكتبه، أكد بينيت أن حياة المواطنين العرب في إسرائيل وعائلاتهم مهمة، ولا يجب الاستخفاف بها، مطالباً الذين يتجاوزون، 60 عاماً بالتوجه للحصول على الجرعة الثالثة من اللقاح.
وقال بينيت إن نسبة تطعيم العرب منخفضة جداً، محذراً من التراخي في ظل انتشار المتحور دلتا من كورونا.
يُذكر أن إسرائيل تشهد عودة الإصابات بكورونا إلى الارتفاع، خاصةً في المدن والقرى والعربية، وفي التجمعات اليهودية المتشددة الرافضة للقاح.
وقال هنية في تصريح لقناة إيرانية، إن “المقاومة الفلسطينية الجزء من محور المقاومة ستقف إلى جانب إيران لمواجهة أي تهديد أمريكي وإسرائيلي”، على حد تعبيره.
وأضاف “إيران قادرة على مواجهة التهديدات الأمريكية والإسرائيلية ونحن جزء من محور المقاومة وسنقف أيضاً إلى جانبها”، وفق قوله.
وكان هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس قد وصل قبل أيام إلى إيران على رأس وفد من قيادة الحركة للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.